نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 614

العودة إلى إيمورا [1]

العودة إلى إيمورا [1]

الفصل 614: العودة إلى إيمورا [1]

شعرت أيضًا بمزيج من المشاعر عندما حدقت في البوابة ، لكنني تمكنت من التخلص من المشاعر بسرعة بمجرد أن رأيت أن البوابة على وشك التكون.

استمر المشهد خارج النافذة في التحول مع استمرار السيارة في التحرك عبر شوارع مدينة أشتون.

استمر المشهد خارج النافذة في التحول مع استمرار السيارة في التحرك عبر شوارع مدينة أشتون.

كان هناك صمت غير عادي داخل السيارة وهي تمر في كل شارع.

هذا يعني شيئًا واحدًا فقط. كان لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى الرتبة التالية.

هل أنت بخير؟

“لا أستطيع الشعور به.”

لم يكسر الصمت سوى صوت أماندا ، الذي احتوى على تلميحات من القلق.

“… إذا كنت قلقا بشأن سلامتي ، فلا يجب أن تكون كذلك. أنا على وشك الوصول إلى رتبة قريب[S-] قريبا. يمكنني الاحتفاظ بعملي -“

“… إذا كنت قلقا بشأن سلامتي ، فلا يجب أن تكون كذلك. أنا على وشك الوصول إلى رتبة قريب[S-] قريبا. يمكنني الاحتفاظ بعملي -“

حدق في المدينة لما بدا وكأنه ساعات حتى رفع رأسه ليحدق في الشق الكبير الذي كان في السماء.

هذا ليس هو.”

[تأكد من أن تبتسم أمام الأطفال.  حتى لو فقدت عواطفك ، يجب أن تبذل قصارى جهدك حتى لا تخذل ابنتك.]

لقد قطعتها قبل أن تتمكن من مواصلة الكلام.

كان الجميع هنا.

ثم وجهت انتباهي في اتجاهها.

***

سلامتك ليست ما يزعجني. أنا أعرف بالفعل مدى قوتك. ليست هناك حاجة لي لحمايتك.”

ثم سحقها بيده.

كانت أماندا واحدة من آخر الأشخاص الذين احتاجوا إلى حمايتي.

مثل الزجاج ، تحطم القلب إلى ملايين القطع وصدى صوت تحطم الزجاج.

مع وجود نقابة كبيرة تدعمها ، ووالدها ، الذي كان الآن في رتبة [SS-] يساعدها ، كانت أكثر أمانا من أي شخص آخر أعرفه.

نعم ، أنجليكا أيضًا.

ليس هذا فقط ، لكن قوتها لم تكن أي شيء يسخر منه.  حتى أنني سأجد صعوبة في محاربتها إذا بدأت في مهاجمتي من مسافة بعيدة.

كانت نظرتها علي ، لكنها لم تقل أي شيء. بدا الأمر كما لو أنها فهمت مشاعري.

كانت أسوأ خصم لي.

بدأ كيفن في الكلام.

إذن ما الذي يقلقك؟

لم يكسر الصمت سوى صوت أماندا ، الذي احتوى على تلميحات من القلق.

قوتي.”

***

أجبته بصدقخفضت رأسي للتحديق في يدي ، همست بهدوء.

[حاولي أن تربتي على رأسها عندما تبكي.  يجب أن يرضيها ، حتى ولو قليلا.]

“… أحتاج إلى مزيد من القوة.”

كان هناك صمت غير عادي داخل السيارة وهي تمر في كل شارع.

كنت قويا ولكن ضعيفا جدا في نفس الوقت.

كنت قويا ولكن ضعيفا جدا في نفس الوقت.

لو كان بإمكاني فقط أن أصبح أقوى وأسرع

من الواضح أنهم تم تذكيرهم بما حدث قبل عامين.

للأسف ، لم يكن الوقت في جانبيمع بقاء عامين فقط ، لم أر الكثير من الأمل في النفق المظلم الذي كنت أسير فيه.

كانت نظرتها علي ، لكنها لم تقل أي شيء. بدا الأمر كما لو أنها فهمت مشاعري.

ومع ذلك ، استمررت في المشيلم يكن لدي خيار سوى أن.

كانت أسوأ خصم لي.

“…”

تموجت عيون أوكتافيوس الضعيفة وهو يحدق في السماء الزرقاء اللازوردية. ظهرت آثار الوحدة عبر عينيه المتعكرتين.

لم تقل أماندا أي شيء بعد سماع كلماتي.

[تأكد من أن تبتسم أمام الأطفال.  حتى لو فقدت عواطفك ، يجب أن تبذل قصارى جهدك حتى لا تخذل ابنتك.]

كانت نظرتها علي ، لكنها لم تقل أي شيءبدا الأمر كما لو أنها فهمت مشاعري.

وضعه على مكتبه ، بدأ في قلبه. كان لديه فكرة أن سبب عدم تمكنه من الاختراق له علاقة بروحه.

آخر شيء سمعته منها طوال رحلة العودة إلى المنزل هو الهمس الناعم.

كانت أسوأ خصم لي.

“أنا أيضا …”

كان من المفترض أن يكون وقت الاجتماع في سبعة أيام بشرية ، والتي كانت حوالي سبعين يومًا في إيمورا.

***

كانوا جميعًا يرتدون حاليًا تعابير خطيرة على وجوههم ويولون اهتمامًا وثيقًا للبوابة. دون علمهم ، كانت وجوههم قد بدأت بالفعل في الشحوب عندما حدقوا في البوابة ، على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لعدم إظهارها.

برج الاتحاد الدور التنفيذى.

“ساذهب اولا.”

كان أوكتافيوس يغفل عن مدينة أشتون بأكملها من راحة مكتبهالنوافذ الزجاجية التي امتدت من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر سمحت له برؤية كل شيءمن الشوارع أدناه ، ناطحات السحاب في المسافة.

 

حدق في المدينة لما بدا وكأنه ساعات حتى رفع رأسه ليحدق في الشق الكبير الذي كان في السماء.

“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“

“… ماذا ينقصني؟

كانت أسوأ خصم لي.

تردد صدى صوت منخفض رتيب.

 

مرت عدة سنوات منذ ظهور الصدع في السماءخلال ذلك الوقت ، شاهد أوكتافيوس اقتحام المزيد والمزيد من الناس إلى الرتبة التالية.

من وصول مونيكا إلى رتبة [SS-] في سن الثانية والثلاثين ، والعديد من الشخصيات المعروفة الأخرى التي اخترقت أيضا حدود المواهب السابقة ، أدرك أوكتافيوس أن هذا هو أفضل وقت للاختراق.

آفا وهاين وليوبولد وليام وهان يوفي وريان وأنجليكا.

كانت البشرية في حالة رخاء!

“هذا ليس هو.”

بقيت قضية واحدة فقط.  على الرغم من كل الوقت الذي مضى ، إلا أنه كان لا يزال في رتبة [SS +] فقط.  كان أوكتافيوس رجلاً صبورًا ، وفي الوضع الطبيعي ، لم يكن ليهتم بالوقت الذي استغرقه للتقدم إلى الرتبة التالية.

من الواضح أنهم تم تذكيرهم بما حدث قبل عامين.

ومع ذلك ، كان الوضع مختلفًا الآن.

بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الوحيد الذي تركته.

لا أستطيع الشعور به.”

بعد ذلك ، اندلعت موجة من السحر من المركز واتجهت نحو الكرة البيضاء التي كانت محاطة باللون القرمزي لكيفن ، مثل الثعابين الراقصة بشراسة. بدأ ثقب دودي في التكون ، يتصاعد حول اللب الأبيض.

الإحساس الذي سيشعر به المرء عندما يقترب من الوصول إلى المستوى التاليلم يستطع أوكتافيوس الشعور به.

“هل أنت جاهز؟“

هذا يعني شيئًا واحدًا فقطكان لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى الرتبة التالية.

مع وجود نقابة كبيرة تدعمها ، ووالدها ، الذي كان الآن في رتبة [SS-] يساعدها ، كانت أكثر أمانا من أي شخص آخر أعرفه.

“… لماذا تخليت عن مشاعري؟

كان كونه شديد الانشغال مجرد عذر.  السبب الحقيقي لعدم قدومه هو أن وجوده سيثير بالتأكيد اهتمام إيزبيث وبالتالي يزيد من احتمال ظهوره في إيمورا وهو أمر لم أكن حريصا على الحصول عليه.

تموجت عيون أوكتافيوس الضعيفة وهو يحدق في السماء الزرقاء اللازورديةظهرت آثار الوحدة عبر عينيه المتعكرتين.

———-—-

أخذ نفسا عميقا واستدار ليواجه مكتبه.

كانت أماندا واحدة من آخر الأشخاص الذين احتاجوا إلى حمايتي.

عندها توقفت عيناه على إطار معينعلى الإطار كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر بني وعينان خضراوتان.

بحلول ذلك الوقت ، سينتقل كيفن إلينا فورًا ويقوم بإنشاء بوابة. لظروف واضحة ، كيفن لا يمكن أن يأتي معنا.

قام أوكتافيوس بخفض الإطار بيده ليكشف عن العديد من الملاحظات اللاصقة بخط يدهواحد يتذكر الكتابة منذ وقت طويل.

[رأيت أن الحلوى تجعل الأطفال سعداء.  حاول إعطائها لها عندما تبكي.]

[تأكد من أن تبتسم أمام الأطفال.  حتى لو فقدت عواطفك ، يجب أن تبذل قصارى جهدك حتى لا تخذل ابنتك.]

آخر شيء سمعته منها طوال رحلة العودة إلى المنزل هو الهمس الناعم.

[حاولي أن تربتي على رأسها عندما تبكي.  يجب أن يرضيها ، حتى ولو قليلا.]

كان كونه شديد الانشغال مجرد عذر.  السبب الحقيقي لعدم قدومه هو أن وجوده سيثير بالتأكيد اهتمام إيزبيث وبالتالي يزيد من احتمال ظهوره في إيمورا وهو أمر لم أكن حريصا على الحصول عليه.

[أعطها الحليب عندما تبكي].

كسر!

[رأيت أن الحلوى تجعل الأطفال سعداء.  حاول إعطائها لها عندما تبكي.]

قام أوكتافيوس بخفض الإطار بيده ليكشف عن العديد من الملاحظات اللاصقة بخط يده. واحد يتذكر الكتابة منذ وقت طويل.

[احرص على إظهار بعض المودة لها حتى لو لم تشعر بأي شيء تجاهها.  إنه أقل ما يمكنك فعله للتخلي عن مشاعرك مقابل المزيد من القوة.]

بعد ذلك ، اندلعت موجة من السحر من المركز واتجهت نحو الكرة البيضاء التي كانت محاطة باللون القرمزي لكيفن ، مثل الثعابين الراقصة بشراسة. بدأ ثقب دودي في التكون ، يتصاعد حول اللب الأبيض.

رفع الإطار احتياطيًا لإخفاء الملاحظات اللاصقة.

“من أجل تجنب ترك أي أثر لي أثناء فتح البوابة ، وجدت طريقة لاستخدام مانا بمفرده بدلاً من …”

على الرغم من أنه لم يستطع فهمها ، فقد شعر أنها مهمةهو فقط لا يعرف لماذا.

رفع الإطار احتياطيًا لإخفاء الملاحظات اللاصقة.

“الروح … الروح … الروح …”

بحلول ذلك الوقت ، سينتقل كيفن إلينا فورًا ويقوم بإنشاء بوابة. لظروف واضحة ، كيفن لا يمكن أن يأتي معنا.

تمتم في نفسه ، وأخرج كتابًا كبيرًا من الجلد البني من أحد أدراجه.

“نظرًا لأن لدي أشياء لأعتني بها في الاتحاد ، فلن أتمكن من مرافقتكم يا رفاق ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك مشكلة. عندما تنتهي منكم ، سأقوم بزيارة النقل الفضائي لكم يا رفاق وأعد فوق البوابة “.

وضعه على مكتبه ، بدأ في قلبهكان لديه فكرة أن سبب عدم تمكنه من الاختراق له علاقة بروحه.

“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“

***

أجبته بصدق. خفضت رأسي للتحديق في يدي ، همست بهدوء.

اليوم المقبل.

كان أوكتافيوس يغفل عن مدينة أشتون بأكملها من راحة مكتبه. النوافذ الزجاجية التي امتدت من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر سمحت له برؤية كل شيء. من الشوارع أدناه ، ناطحات السحاب في المسافة.

هل أنتم مستعدون يا رفاق؟

هذا يعني شيئًا واحدًا فقط. كان لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى الرتبة التالية.

كنا نقف حاليًا أمام مساحة شاسعة من العشببجانبي كان كيفن ممد يده إلى الخارج.

لا أستطيع أن ألومهم.

رقصت المانا من حوله وتقلبت بطريقة غريبة.

تموجت عيون أوكتافيوس الضعيفة وهو يحدق في السماء الزرقاء اللازوردية. ظهرت آثار الوحدة عبر عينيه المتعكرتين.

كان على وشك فتح البوابة التي أدت إلى إيمورا.

ثم سحقها بيده.

نظرًا لأن لدي أشياء لأعتني بها في الاتحاد ، فلن أتمكن من مرافقتكم يا رفاق ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك مشكلة. عندما تنتهي منكم ، سأقوم بزيارة النقل الفضائي لكم يا رفاق وأعد فوق البوابة “.

لقد قطعتها قبل أن تتمكن من مواصلة الكلام.

من شأنها أن تفعل.”

كنا نقف حاليًا أمام مساحة شاسعة من العشب. بجانبي كان كيفن ممد يده إلى الخارج.

لحسن الحظ أومأت برأسي في اتجاه كيفن.

لدهشتي ، اختارت أنجليكا البقاء معنا على الرغم من انتهاء العقد قبل عام.

كان من المفترض أن يكون وقت الاجتماع في سبعة أيام بشرية ، والتي كانت حوالي سبعين يومًا في إيمورا.

[حاولي أن تربتي على رأسها عندما تبكي.  يجب أن يرضيها ، حتى ولو قليلا.]

بحلول ذلك الوقت ، سينتقل كيفن إلينا فورًا ويقوم بإنشاء بوابةلظروف واضحة ، كيفن لا يمكن أن يأتي معنا.

كسر!

كان كونه شديد الانشغال مجرد عذر.  السبب الحقيقي لعدم قدومه هو أن وجوده سيثير بالتأكيد اهتمام إيزبيث وبالتالي يزيد من احتمال ظهوره في إيمورا وهو أمر لم أكن حريصا على الحصول عليه.

من وصول مونيكا إلى رتبة [SS-] في سن الثانية والثلاثين ، والعديد من الشخصيات المعروفة الأخرى التي اخترقت أيضا حدود المواهب السابقة ، أدرك أوكتافيوس أن هذا هو أفضل وقت للاختراق.

هل أنت جاهز؟

كان أوكتافيوس يغفل عن مدينة أشتون بأكملها من راحة مكتبه. النوافذ الزجاجية التي امتدت من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر سمحت له برؤية كل شيء. من الشوارع أدناه ، ناطحات السحاب في المسافة.

نادى كيفن.

الفصل 614: العودة إلى إيمورا [1]

أدرت رأسي لأنظر إلى الآخرين خلفي ، أومأت برأسيانطلاقا من مظهرهم ، بدوا جاهزين.

رقصت المانا من حوله وتقلبت بطريقة غريبة.

نعم ، نحن جاهزون.”

بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الوحيد الذي تركته.

تمام.”

بدأ جسم كيفن يشع وهجًا مائلًا إلى الحمرة. نما اللون بسرعة هذه المرة ، على عكس المرات السابقة التي حاول فيها فتح البوابات ، قبل أن يصنع بلطف شبكة لإحاطة كرة بيضاء تشكلت في منتصف راحة يده.

بدأ جسم كيفن يشع وهجًا مائلًا إلى الحمرةنما اللون بسرعة هذه المرة ، على عكس المرات السابقة التي حاول فيها فتح البوابات ، قبل أن يصنع بلطف شبكة لإحاطة كرة بيضاء تشكلت في منتصف راحة يده.

 

لقد تعلمت الدرس من المرة الماضية.”

وبالتالي ، كان من مصلحتها إبرام عقد آخر معي.

بدأ كيفن في الكلام.

كان أوكتافيوس يغفل عن مدينة أشتون بأكملها من راحة مكتبه. النوافذ الزجاجية التي امتدت من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر سمحت له برؤية كل شيء. من الشوارع أدناه ، ناطحات السحاب في المسافة.

“من أجل تجنب ترك أي أثر لي أثناء فتح البوابة ، وجدت طريقة لاستخدام مانا بمفرده بدلاً من …”

مع وجود نقابة كبيرة تدعمها ، ووالدها ، الذي كان الآن في رتبة [SS-] يساعدها ، كانت أكثر أمانا من أي شخص آخر أعرفه.

توقف في منتصف الجملة ونظر إلى الآخرين.

“… لماذا تخليت عن مشاعري؟ “

بعد ذلك ، استقرت عيناه علي ، ولم يعد يتكلم أكثر من ذلكومع ذلك ، فهمت بوضوح ما كان يحاول قوله.

من الواضح أنهم تم تذكيرهم بما حدث قبل عامين.

كان يحاول على الأرجح الرجوع إلى قوانين أكاشيكقوة كان يملكها هو والملك الشيطاني فقط.

من الواضح أنهم تم تذكيرهم بما حدث قبل عامين.

إستعد.”

أدرت رأسي لأنظر إلى الآخرين خلفي ، أومأت برأسي. انطلاقا من مظهرهم ، بدوا جاهزين.

مد يده الأخرى ، الحرة ، أخرج كيفن قلبًا كبيرًا من فراغ.

رفع الإطار احتياطيًا لإخفاء الملاحظات اللاصقة.

ثم سحقها بيده.

***

كسر!

ثم وجهت انتباهي في اتجاهها.

مثل الزجاج ، تحطم القلب إلى ملايين القطع وصدى صوت تحطم الزجاج.

الإحساس الذي سيشعر به المرء عندما يقترب من الوصول إلى المستوى التالي. لم يستطع أوكتافيوس الشعور به.

بعد ذلك ، اندلعت موجة من السحر من المركز واتجهت نحو الكرة البيضاء التي كانت محاطة باللون القرمزي لكيفن ، مثل الثعابين الراقصة بشراسةبدأ ثقب دودي في التكون ، يتصاعد حول اللب الأبيض.

“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“

في هذه العملية ، خرجت نفحة من الهواء ورفرف شعري وملابسي بعنف.

اليوم المقبل.

تجاهلت ذلك ونظرت إلى الآخرين.

لقد قطعتها قبل أن تتمكن من مواصلة الكلام.

كان الجميع هنا.

“… أحتاج إلى مزيد من القوة.”

آفا وهاين وليوبولد وليام وهان يوفي وريان وأنجليكا.

بقيت قضية واحدة فقط.  على الرغم من كل الوقت الذي مضى ، إلا أنه كان لا يزال في رتبة [SS +] فقط.  كان أوكتافيوس رجلاً صبورًا ، وفي الوضع الطبيعي ، لم يكن ليهتم بالوقت الذي استغرقه للتقدم إلى الرتبة التالية.

نعم ، أنجليكا أيضًا.

بعد ذلك ، ودون الرجوع إلى الوراء ، دخلت البوابة بعد ذلك مباشرة.

لدهشتي ، اختارت أنجليكا البقاء معنا على الرغم من انتهاء العقد قبل عام.

[تأكد من أن تبتسم أمام الأطفال.  حتى لو فقدت عواطفك ، يجب أن تبذل قصارى جهدك حتى لا تخذل ابنتك.]

بكل صدق ، لم أتوقع منها أبدًا أن تبقى معي بعد كل ما حدث ، لكن في نفس الوقت ، فهمتها نوعًا ما.

الفصل 614: العودة إلى إيمورا [1]

بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الوحيد الذي تركته.

“من أجل تجنب ترك أي أثر لي أثناء فتح البوابة ، وجدت طريقة لاستخدام مانا بمفرده بدلاً من …”

لابد أن علاقتها بعشيرتها قد تضررت بشدة نتيجة ما حدث قبل بضع سنوات في الزنزانة.  كانت ستقع بلا شك في مشكلة إذا عادت. بعد كل شيء ، لقد تكبدوا خسائر فادحة في ذلك الوقت.

كانت نظرتها علي ، لكنها لم تقل أي شيء. بدا الأمر كما لو أنها فهمت مشاعري.

وبالتالي ، كان من مصلحتها إبرام عقد آخر معي.

توقف في منتصف الجملة ونظر إلى الآخرين.

مقارنة بالعقد السابق الذي وقعناه ، لم يكن الأمر مختلفًاربما كانت هناك قيود أقل عليها ، لكن ذلك كان يتعلق بها.

“من شأنها أن تفعل.”

تم تحديد مدة العقد لمدة عامين ، لأسباب واضحة ، ولم تستطع خيانة أو التفكير في خيانة أي شخص في المجموعة في الفترة الزمنية المحددةذهب نفس الشيء بالنسبة لي.

استمر المشهد خارج النافذة في التحول مع استمرار السيارة في التحرك عبر شوارع مدينة أشتون.

لا أعتقد أنها ستخوننا بالفعللكن من كان يعلم ، كانت هناك دائمًا فرصة لكل شيءعلى الأقل كنت أعرف هذا كثيرًا.

لدهشتي ، اختارت أنجليكا البقاء معنا على الرغم من انتهاء العقد قبل عام.

هل أنتم مستعدون يا رفاق؟

أجبته بصدق. خفضت رأسي للتحديق في يدي ، همست بهدوء.

سألت بينما اجتاحت عيني كل الحاضرين.

كانت أماندا واحدة من آخر الأشخاص الذين احتاجوا إلى حمايتي.

كانوا جميعًا يرتدون حاليًا تعابير خطيرة على وجوههم ويولون اهتمامًا وثيقًا للبوابةدون علمهم ، كانت وجوههم قد بدأت بالفعل في الشحوب عندما حدقوا في البوابة ، على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لعدم إظهارها.

اية (41) سَمَّٰعُونَ لِلۡكَذِبِ أَكَّٰلُونَ لِلسُّحۡتِۚ فَإِن جَآءُوكَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُمۡ أَوۡ أَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡۖ وَإِن تُعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيۡـٔٗاۖ وَإِنۡ حَكَمۡتَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِٱلۡقِسۡطِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ (42)سورة المائدة الاية (42)

من الواضح أنهم تم تذكيرهم بما حدث قبل عامين.

“سلامتك ليست ما يزعجني. أنا أعرف بالفعل مدى قوتك. ليست هناك حاجة لي لحمايتك.”

لا أستطيع أن ألومهم.

بدأ كيفن في الكلام.

شعرت أيضًا بمزيج من المشاعر عندما حدقت في البوابة ، لكنني تمكنت من التخلص من المشاعر بسرعة بمجرد أن رأيت أن البوابة على وشك التكون.

عندها توقفت عيناه على إطار معين. على الإطار كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر بني وعينان خضراوتان.

ساذهب اولا.”

كانت البشرية في حالة رخاء!

قررت التدخل أولاً للتأكد من عدم وجود خطأ بالبوابة.

رقصت المانا من حوله وتقلبت بطريقة غريبة.

نظرت إلى الآخرين مرة أخرى قبل أن ألجأ إلى كيفن ، الذي أعطاني إيماءة قصيرةردت بالمثل على إيماءة رأسه البطيئة بفعل الشيء نفسه.

“ساذهب اولا.”

بعد ذلك ، ودون الرجوع إلى الوراء ، دخلت البوابة بعد ذلك مباشرة.

 


—————
ترجمة FLASH

حدق في المدينة لما بدا وكأنه ساعات حتى رفع رأسه ليحدق في الشق الكبير الذي كان في السماء.

———-—-

“سلامتك ليست ما يزعجني. أنا أعرف بالفعل مدى قوتك. ليست هناك حاجة لي لحمايتك.”

 

بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الوحيد الذي تركته.

اية (41) سَمَّٰعُونَ لِلۡكَذِبِ أَكَّٰلُونَ لِلسُّحۡتِۚ فَإِن جَآءُوكَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُمۡ أَوۡ أَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡۖ وَإِن تُعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيۡـٔٗاۖ وَإِنۡ حَكَمۡتَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِٱلۡقِسۡطِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ (42)سورة المائدة الاية (42)

 

تموجت عيون أوكتافيوس الضعيفة وهو يحدق في السماء الزرقاء اللازوردية. ظهرت آثار الوحدة عبر عينيه المتعكرتين.

 

رفع الإطار احتياطيًا لإخفاء الملاحظات اللاصقة.

 

اية (41) سَمَّٰعُونَ لِلۡكَذِبِ أَكَّٰلُونَ لِلسُّحۡتِۚ فَإِن جَآءُوكَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُمۡ أَوۡ أَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡۖ وَإِن تُعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيۡـٔٗاۖ وَإِنۡ حَكَمۡتَ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِٱلۡقِسۡطِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ (42)سورة المائدة الاية (42)

 

تمتم في نفسه ، وأخرج كتابًا كبيرًا من الجلد البني من أحد أدراجه.

في هذه العملية ، خرجت نفحة من الهواء ورفرف شعري وملابسي بعنف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط