نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 617

معضلة كيفن [1]

معضلة كيفن [1]

الفصل 617: معضلة كيفن [1]

“لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.

مر يومان منذ أن ذهب رين إلى إيمور ، ولم يتغير شيء في مدينة أشتون خلال تلك الفترة.

“لم يعد الأمر متعلقًا بالسبب يا مونيكا“.

كان كل شيء هادئًا تمامًا كما كان خلال العامين الماضيين.

عندما سمعوا تعليقاته ، أصبح تعبير الجميع قبيحًا. بمعنى من المعاني ، كان الجميع يعرفون ذلك بالفعل ، لكنهم لم يفهموا حقًا مدى خطورة الموقف إلا بعد أن تم لفت انتباههم.

بالطبع ، كان ذلك على مستوى السطح فقط.

 

كل من كان في مكانة عالية كان يعلم أن هذا كان الهدوء الذي يسبق العاصفة.

انتهى الاجتماع عندما استيقظ أوكتافيوس عرضًا. استدار وغادر المنطقة دون أن يقول أي شيء آخر.

ولم تكن مجرد عاصفة عادية ، بل عاصفة كبيرةواحد من شأنه أن يؤثر بشدة على ظروف المجال البشري في المستقبل القريب.

لقد أصيبوا بخيبة أمل للأسف من إجابته.

كان ذلك بسبب حقيقة أن الهدنة بين الاتحاد والمونوليث ستنتهي في أقل من شهر ، إيذانا ببدء عهد جديدعصر مليء بالصراع والموت.

“… إنه تمامًا كما صرح رين في الماضي ، خلال المؤتمر الصحفي أن كل شخص هنا تقريبًا على دراية كبيرة به. لم تعد الكارثة الثالثة مسألة” ما إذا كان “سيأتي ، بل مسألة” متى ” ‘ سيأتي.”

لماذا أنت واثق من أنهم سيعلنون الحرب علينا بمجرد انتهاء الهدنة؟

حتى مونيكا اهتزت تمامًا بعد الاجتماع حيث ظلت صامتة طوال مسيرة العودة ، وهو أمر لم يكن مألوفًا بالنسبة لها.

كان هناك تجمع على قمة برج الاتحاد.

ازداد التوتر في الغرفة عند كلماته. بغض النظر ، استمر مكسيموس في قول مقالته.

في الوقت الحالي ، كانت جميع الناقلات الكبرى موجودةبما في ذلك كيفن الذي وقف بجانب مونيكا ودونا التي كانت حاضرة بجانبه أيضًا.

جلس على حافة المكتب ومد يده.

كان من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس “الفصيل” داخل الاتحادفصيل مونيكا.

ضيّقت مونيكا عينيها وأومأت برأسها.

لم يعد الأمر متعلقًا بالسبب يا مونيكا“.

“لماذا أنت واثق من أنهم سيعلنون الحرب علينا بمجرد انتهاء الهدنة؟“

تحدث دافني ، البطل الذي يحتل المرتبة الثالثة الآن.

“حسنًا ، يناسبك. لدي أشياء لأفعلها أيضًا.”

بدأت في شرح الموقف لها.

بالطبع ، كان ذلك على مستوى السطح فقط.

“على مدى السنوات القليلة الماضية ، لاحظنا أن المونوليث قد استغل هذه الفرصة لتعزيز سلطتهم ونفوذهم. قواتهم أقوى وأقوى من أي وقت مضى ، وعلى الرغم من عدم تأكيد ذلك ، يمكننا أن نستنتج من ذلك ، أن هناك هي فرصة كبيرة لوقوع حرب بيننا. أيضًا ، ألم تلاحظ مونيكا؟  “

سماع ملاحظاته جعل قلوب الجميع تنغمس.  حتى مع عدم تأكد أحد من وصول مالك الشياطين إلى مستوى [SSS-] ، فإن مجرد فكرة وجود شائعة عن قيامه بذلك كانت كافية لتجعلهم يشعرون بالعجز في مواجهة الظروف غير المتوقعة.

توقفت دافني بينما اجتاحت عيناها كل من في الغرفة.

“ماذا تفعل كيفن؟“

ألم تلاحظ كيف أصبح كل من الشياطين وأعضاء المونوليث هادئين للغاية بعد ظهور هذا الصدع في الهواء؟

“في السابق ، نظرًا لانخفاض كثافة مانا على الكوكب ، لم يكن بوسع مخلوقات الزنزانة البقاء على السطح لفترة طويلة. ولكن هذا ليس صحيحًا ، عندما يكون هناك الكثير من المانا في عالم البشر. إذا حدث ذلك ، ستكون الوحوش حرة في التجول في الأرض ، مما يسمح للشياطين ببدء حرب طاحنة ضد البشرية “.

هدأت مونيكا على الفور بعد سماع ملاحظاتها ، وجلست على كرسيها وتفكر في نفسها.

ثم بدأت الصفحات تتقلب.

قبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، تحدثت مكسيموس.

هو الذي جلس في أقصى نهاية المائدة المستديرة ، فتح عينيه ببطء. ضغط مرعب وملموس انبعث من جسده بمجرد أن فتح عينيه.

فيما يتعلق بالصدع ، أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لكم جميعًا للنظر إليه.”

 

ثم ضغط بيده على المكتب وظهرت صورة ثلاثية الأبعاد في الهواء.

عندما سمعوا تعليقاته ، أصبح تعبير الجميع قبيحًا. بمعنى من المعاني ، كان الجميع يعرفون ذلك بالفعل ، لكنهم لم يفهموا حقًا مدى خطورة الموقف إلا بعد أن تم لفت انتباههم.

ظهرت صورة قزم في الفيديوكان كل من في الغرفة على دراية بالفيديو الذي يتم عرضه حاليًا.

كان يعرف بالفعل كل هذا.

أحد مظاهر الكارثة الأخيرة هو الصدع الذي ظهر في الغلاف الجوي. والهدف الرئيسي للتصدع هو ملء الكوكب بأكبر قدر ممكن من المانا من أجل فتح الباب أمام وصول الوحوش من عالم الشياطين. “

في الدقائق التالية ، لم يقل أحد أي شيء حيث ساد صمت غير مريح المحيط.

“في السابق ، نظرًا لانخفاض كثافة مانا على الكوكب ، لم يكن بوسع مخلوقات الزنزانة البقاء على السطح لفترة طويلة. ولكن هذا ليس صحيحًا ، عندما يكون هناك الكثير من المانا في عالم البشر. إذا حدث ذلك ، ستكون الوحوش حرة في التجول في الأرض ، مما يسمح للشياطين ببدء حرب طاحنة ضد البشرية “.

ثم التفت لتنظر إلى دونا.

بالضغط على يده على المكتب مرة أخرى ، أنهى ماكسيموس الفيديو.

كانت كلماتها هي التي أخرجت كيفن من أفكاره. خفض رأسه لإلقاء نظرة على مونيكا ، ابتسم.

ثم قام بمسح وجوه جميع الحاضرين في الغرفة ، قال رسميًا.

ابتسم لها كيفن ابتسامة بسيطة وتوقف أيضًا.

“أنا متأكد من أن معظمكم قد شاهد الفيديو بالفعل من قبل. مع المزيد من التقارير التي تتحدث عن فيضانات الأبراج المحصنة التي أصبحت أكثر بروزًا ولم تعد الوحوش تموت كما كانت في الماضي بمجرد دخولها إلى الأرض ، فمن الآمن افتراض أننا ليس أمامنا وقت طويل قبل وقوع الكارثة الثالثة “.

كان ذلك بسبب حقيقة أن الهدنة بين الاتحاد والمونوليث ستنتهي في أقل من شهر ، إيذانا ببدء عهد جديد. عصر مليء بالصراع والموت.

“… إنه تمامًا كما صرح رين في الماضي ، خلال المؤتمر الصحفي أن كل شخص هنا تقريبًا على دراية كبيرة به. لم تعد الكارثة الثالثة مسألة” ما إذا كان “سيأتي ، بل مسألة” متى ” ‘ سيأتي.”

بدأت في شرح الموقف لها.

ازداد التوتر في الغرفة عند كلماتهبغض النظر ، استمر مكسيموس في قول مقالته.

“ما زلت غير هناك حتى الآن.”

“لا أعرف بالضبط متى ستحدث الكارثة الثالثة ، ولكن في إطار الافتراض المعقول ، لن يستغرق الأمر أقل من عشر سنوات ، وخلال تلك الفترة ، فإن الشيء الأكثر ملاءمة لمنظمة مرتبطة بالشياطين هو أن يبذلوا قصارى جهدهم لإضعاف الإنسانية “.

لسوء الحظ ، لم تحصل على الإجابة التي أرادتها.

عندما سمعوا تعليقاته ، أصبح تعبير الجميع قبيحًابمعنى من المعاني ، كان الجميع يعرفون ذلك بالفعل ، لكنهم لم يفهموا حقًا مدى خطورة الموقف إلا بعد أن تم لفت انتباههم.

حتى مونيكا اهتزت تمامًا بعد الاجتماع حيث ظلت صامتة طوال مسيرة العودة ، وهو أمر لم يكن مألوفًا بالنسبة لها.

الشخص الوحيد في الغرفة الذي لم يتغير وجهه هو كيفن الذي أبقى رأسه منخفضًا وعيناه مغمضتان.

“حسنا.”

كان يعرف بالفعل كل هذا.

ابتسم لها كيفن ابتسامة بسيطة وتوقف أيضًا.

في الحقيقة ، لقد عرف أكثر.  الكارثة الثالثة لم تكن لتحدث في غضون عشر سنوات ، بل أربع سنوات … أو ربما حتى عامين بالنظر إلى عامل معين.

قبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، تحدثت مكسيموس.

كان الوضع أسوأ بكثير مما كان يعرفه الأشخاص داخل الغرفة.  لا يمكن للمرء أن يبدأ في وصف مدى عجزه.

“ما زلت غير هناك حتى الآن.”

إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فإن جميع المنظمات الأخرى التي حرضت ضد السباقات الثلاثة – باستثناء الجحيم ، التي أزالها رين إلى حد كبير – كانت ستبدأ في شن حرب ضد الأعراق المعنية بعد فترة ليست بالطويلة من الآن.

كانت كلماتها هي التي أخرجت كيفن من أفكاره. خفض رأسه لإلقاء نظرة على مونيكا ، ابتسم.

فيما يتعلق بالجحيم ، لم ينته الأمر بعدلسوء الحظ ، لم يكن الجحيم يهزم بسهولةكان هناك زوجان من البقايا التي نجت ، وقد تتسبب في أضرار جسيمة للأقزام في المستقبل القريب.

“… إنه تمامًا كما صرح رين في الماضي ، خلال المؤتمر الصحفي أن كل شخص هنا تقريبًا على دراية كبيرة به. لم تعد الكارثة الثالثة مسألة” ما إذا كان “سيأتي ، بل مسألة” متى ” ‘ سيأتي.”

ليس لدرجة الدمار ، ولكن يكفي لجعلهم يشعرون بالألم.

حبس الجميع أنفاسهم في انتظار رده.

“بعد ذلك  ، أوكتافيوس ، ما مدى قربك من الاختراق إلى رتبة [SSS-]؟

“… هل أنت قريب على الأقل؟ “

سأل مكسيموس ، مما أدى إلى تحويل المحادثة بعيدًا عن الوضع على الأرض.

———-—-

وقعت عيون الجميع على أوكتافيوس بمجرد سقوط كلمات ماكسموس.

لقد أصيبوا بخيبة أمل للأسف من إجابته.

هو الذي جلس في أقصى نهاية المائدة المستديرة ، فتح عينيه ببطءضغط مرعب وملموس انبعث من جسده بمجرد أن فتح عينيه.

في الوقت الحالي ، كانت جميع الناقلات الكبرى موجودة. بما في ذلك كيفن الذي وقف بجانب مونيكا ودونا التي كانت حاضرة بجانبه أيضًا.

حبس الجميع أنفاسهم في انتظار رده.

فقط عندما كان في مكتبه استرخى أخيرًا.

لقد أصيبوا بخيبة أمل للأسف من إجابته.

“لم يعد الأمر متعلقًا بالسبب يا مونيكا“.

ما زلت غير هناك حتى الآن.”

كان يعرف بالفعل كل هذا.

سماع ملاحظاته جعل قلوب الجميع تنغمس.  حتى مع عدم تأكد أحد من وصول مالك الشياطين إلى مستوى [SSS-] ، فإن مجرد فكرة وجود شائعة عن قيامه بذلك كانت كافية لتجعلهم يشعرون بالعجز في مواجهة الظروف غير المتوقعة.

فقد وعيه بعد فترة وجيزة.

إلى جانب حقيقة أنه وقع عقدًا مع شيطان ، مما يمنحه قوة أكبر من أولئك الذين ليس لديهم عقد ، شعر الجميع أن قلوبهم تغرق في الوحي.

على راحة يده ، بدأ كتاب أحمر يتشكل تدريجياً. بدأ كفه يتوهج باللون الأبيض ، متضمنًا الكتاب القرمزي كما فعلت.

“… هل أنت قريب على الأقل؟

ثم التفت لتنظر إلى دونا.

سألت مونيكا ، متشبثة بالأمل الضئيل الذي كان لديهم فيما يتعلق بالوضع.

“… إنه تمامًا كما صرح رين في الماضي ، خلال المؤتمر الصحفي أن كل شخص هنا تقريبًا على دراية كبيرة به. لم تعد الكارثة الثالثة مسألة” ما إذا كان “سيأتي ، بل مسألة” متى ” ‘ سيأتي.”

لسوء الحظ ، لم تحصل على الإجابة التي أرادتها.

مر يومان منذ أن ذهب رين إلى إيمور ، ولم يتغير شيء في مدينة أشتون خلال تلك الفترة.

لا ، أنا لست قريبًا“.

“لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.

أصبح الجو أكثر كآبة بعد أن قال هذه الكلمات.

كان ذلك بسبب حقيقة أن الهدنة بين الاتحاد والمونوليث ستنتهي في أقل من شهر ، إيذانا ببدء عهد جديد. عصر مليء بالصراع والموت.

في الدقائق التالية ، لم يقل أحد أي شيء حيث ساد صمت غير مريح المحيط.

“لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.

دعونا ننهي الاجتماع الآن.”

حتى مونيكا اهتزت تمامًا بعد الاجتماع حيث ظلت صامتة طوال مسيرة العودة ، وهو أمر لم يكن مألوفًا بالنسبة لها.

انتهى الاجتماع عندما استيقظ أوكتافيوس عرضًااستدار وغادر المنطقة دون أن يقول أي شيء آخر.

ظهرت صورة قزم في الفيديو. كان كل من في الغرفة على دراية بالفيديو الذي يتم عرضه حاليًا.

اقتداءًا بمثاله ، وقف الآخرون أيضًا وغادروا واحدًا تلو الآخر.

“… هل أنت قريب على الأقل؟ “

انطلاقا من النظرات على وجوه بعض الحاضرين ، كان من الواضح أنهم كانوا مليئين بالقلق بشأن مستقبل الأرض.

“ماذا ستفعل الآن ، كيفن؟“

حتى مونيكا اهتزت تمامًا بعد الاجتماع حيث ظلت صامتة طوال مسيرة العودة ، وهو أمر لم يكن مألوفًا بالنسبة لها.

————— ترجمة FLASH

ماذا تفعل كيفن؟

هدأت مونيكا على الفور بعد سماع ملاحظاتها ، وجلست على كرسيها وتفكر في نفسها.

كانت كلماتها هي التي أخرجت كيفن من أفكارهخفض رأسه لإلقاء نظرة على مونيكا ، ابتسم.

ليس لدرجة الدمار ، ولكن يكفي لجعلهم يشعرون بالألم.

لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.

“ألم تلاحظ كيف أصبح كل من الشياطين وأعضاء المونوليث هادئين للغاية بعد ظهور هذا الصدع في الهواء؟“

كانت تلك كذبة.

إلى جانب حقيقة أنه وقع عقدًا مع شيطان ، مما يمنحه قوة أكبر من أولئك الذين ليس لديهم عقد ، شعر الجميع أن قلوبهم تغرق في الوحي.

كان يحاول أن يتذكر بعض الوجوه في الوقت الحاليعلى الرغم من أن هذا الاجتماع لم يظهر بهذه الطريقة للوهلة الأولى ، إلا أنه كان ضارًا للغاية بالاتحادخاصة في ضوء حقيقة أن العديد من الأبطال المتميزين تمت دعوتهم للمشاركة وليس فقط الرؤساء.

سأل مكسيموس ، مما أدى إلى تحويل المحادثة بعيدًا عن الوضع على الأرض.

من هذا الاجتماع ، قرر العديد من الأشخاص خيانة الاتحاد والانضمام إلى المونوليث.

في الوقت الحالي ، كانت جميع الناقلات الكبرى موجودة. بما في ذلك كيفن الذي وقف بجانب مونيكا ودونا التي كانت حاضرة بجانبه أيضًا.

كان عقل كيفن منشغلاً بمحاولة إيجاد طرق للقضاء عليها بصمت.

“لا أعرف بالضبط متى ستحدث الكارثة الثالثة ، ولكن في إطار الافتراض المعقول ، لن يستغرق الأمر أقل من عشر سنوات ، وخلال تلك الفترة ، فإن الشيء الأكثر ملاءمة لمنظمة مرتبطة بالشياطين هو أن يبذلوا قصارى جهدهم لإضعاف الإنسانية “.

لم يكلف نفسه عناء التفكير في تغييرها ، لا ، بل كان يفضل التخلص منها.

كانت كلماتها هي التي أخرجت كيفن من أفكاره. خفض رأسه لإلقاء نظرة على مونيكا ، ابتسم.

كانت الطريقة الأسرع والأكثر فعالية.

“فيما يتعلق بالصدع ، أعتقد أن هذا سيكون مفيدًا لكم جميعًا للنظر إليه.”

عرف كيفن أن هذه كانت خطوة ضرورية لكي يرفع من فرص هزيمة المونوليثحتى في ذلك الوقت ، كان يعلم أنهم كانوا مجرد نقطة انطلاق للحرب الحقيقية.

ثم التفت لتنظر إلى دونا.

ماذا ستفعل الآن ، كيفن؟

ضيّقت مونيكا عينيها وأومأت برأسها.

توقفت مونيكا ونظرت إلى كيفن.

اقتداءًا بمثاله ، وقف الآخرون أيضًا وغادروا واحدًا تلو الآخر.

ابتسم لها كيفن ابتسامة بسيطة وتوقف أيضًا.

 

لا يزال لدي شيء أفعله ، لذا لن أتبعك.”

 

ضيّقت مونيكا عينيها وأومأت برأسها.

 

حسنًا ، يناسبك. لدي أشياء لأفعلها أيضًا.”

كان يعرف بالفعل كل هذا.

ثم التفت لتنظر إلى دونا.

تحدث دافني ، البطل الذي يحتل المرتبة الثالثة الآن.

أنت؟

لسوء الحظ ، لم تحصل على الإجابة التي أرادتها.

سأذهب معك. لدي شيء لأتحدث عنه معك.”

 

حسنا.”

هو الذي جلس في أقصى نهاية المائدة المستديرة ، فتح عينيه ببطء. ضغط مرعب وملموس انبعث من جسده بمجرد أن فتح عينيه.

يلوحان وداعا لكيفن ، واختفى الاثنان في أحد الممرات.

كان الوضع أسوأ بكثير مما كان يعرفه الأشخاص داخل الغرفة.  لا يمكن للمرء أن يبدأ في وصف مدى عجزه.

مع التأكد من اختفاء شخصياتهم تمامًا ، تلاشت الابتسامة على وجه كيفنثم شق طريقه نحو مكتبه الواقع في أحد الطوابق السفلية.

مر يومان منذ أن ذهب رين إلى إيمور ، ولم يتغير شيء في مدينة أشتون خلال تلك الفترة.

صليل.

 

فقط عندما كان في مكتبه استرخى أخيرًا.

 

“… أحتاج إلى الإسراع.”

 

جلس على حافة المكتب ومد يده.

“أحد مظاهر الكارثة الأخيرة هو الصدع الذي ظهر في الغلاف الجوي. والهدف الرئيسي للتصدع هو ملء الكوكب بأكبر قدر ممكن من المانا من أجل فتح الباب أمام وصول الوحوش من عالم الشياطين. “

على راحة يده ، بدأ كتاب أحمر يتشكل تدريجياًبدأ كفه يتوهج باللون الأبيض ، متضمنًا الكتاب القرمزي كما فعلت.

 

بدأ الكتاب يغمر ببطء في ضوء أبيض شبيه بالكاكون ، مما تسبب في سقوطه على قمة راحة يده.

ليس لدرجة الدمار ، ولكن يكفي لجعلهم يشعرون بالألم.

ثم بدأت الصفحات تتقلب.

سماع ملاحظاته جعل قلوب الجميع تنغمس.  حتى مع عدم تأكد أحد من وصول مالك الشياطين إلى مستوى [SSS-] ، فإن مجرد فكرة وجود شائعة عن قيامه بذلك كانت كافية لتجعلهم يشعرون بالعجز في مواجهة الظروف غير المتوقعة.

في حالة من الهدوء التام ، أبقى كيفن عينيه على الكتاب حتى ظهرت أمامه سلسلة من الإشعارات.

“لماذا أنت واثق من أنهم سيعلنون الحرب علينا بمجرد انتهاء الهدنة؟“

إلغاء مخطوطة الوقت: [0٪ – [16٪] ———————100٪]

“لم يعد الأمر متعلقًا بالسبب يا مونيكا“.

التزامن = + 5٪

“لا شيء ، كنت أفكر فقط في الوضع“.

فقد وعيه بعد فترة وجيزة.

كان يعرف بالفعل كل هذا.




—————
ترجمة FLASH

التزامن = + 5٪

———-—-

أصبح الجو أكثر كآبة بعد أن قال هذه الكلمات.

 

عرف كيفن أن هذه كانت خطوة ضرورية لكي يرفع من فرص هزيمة المونوليث. حتى في ذلك الوقت ، كان يعلم أنهم كانوا مجرد نقطة انطلاق للحرب الحقيقية.

اية  (44) وَكَتَبۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفۡسَ بِٱلنَّفۡسِ وَٱلۡعَيۡنَ بِٱلۡعَيۡنِ وَٱلۡأَنفَ بِٱلۡأَنفِ وَٱلۡأُذُنَ بِٱلۡأُذُنِ وَٱلسِّنَّ بِٱلسِّنِّ وَٱلۡجُرُوحَ قِصَاصٞۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةٞ لَّهُۥۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (45)سورة المائدة الاية (45)

ابتسم لها كيفن ابتسامة بسيطة وتوقف أيضًا.

 

لم يكلف نفسه عناء التفكير في تغييرها ، لا ، بل كان يفضل التخلص منها.

 

“لا أعرف بالضبط متى ستحدث الكارثة الثالثة ، ولكن في إطار الافتراض المعقول ، لن يستغرق الأمر أقل من عشر سنوات ، وخلال تلك الفترة ، فإن الشيء الأكثر ملاءمة لمنظمة مرتبطة بالشياطين هو أن يبذلوا قصارى جهدهم لإضعاف الإنسانية “.

 

حبس الجميع أنفاسهم في انتظار رده.

 

هدأت مونيكا على الفور بعد سماع ملاحظاتها ، وجلست على كرسيها وتفكر في نفسها.

“سأذهب معك. لدي شيء لأتحدث عنه معك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط