نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 622

انتظار [1]

انتظار [1]

الفصل 622: انتظار [1]

“كيف لي أن أعرف؟ إنها ليست مسؤوليتي.”

لقد قاتلت بشكل جيد.”

————— ترجمة FLASH

لم يعرف سيلوج كيف يتصرف بعد سماع هذه التعليقات لأنه تعرض للإذلال على الأرضأراد أن ينتقم ويقول: “لم ينته الأمر” ، ولكن بينما توقفت عيناه على الإصبع الموجه نحو جبهته ، ابتلع لا إراديًا جرعة من اللعاب.

“أحد المعارف” من شأنه أن يساعدني كثيرًا في اليومين المقبلين.

سأموت.’

***

بنظرة واحدة أدرك القوة المخبأة في تلك الإيماءة الفردية ، ثم قام بتهدئة جسده.

‘… مهما اخذت – مهما كلفت.’

أبقى رأسه منخفضًا لفترة أطول.

“قوتك مذهلة. فقط ما أحتاجه. لا داعي للقلق بشأن مكان إقامتك لأنك ستبقى معنا –

“أنا .. لقد خسرت”.

لحسن الحظ ، كان أومغولونغ شخصًا متفهمًا.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تسجل الخسارة داخل عقله أخيرًا ، وعندما فعل ذلك ، شعر بخيبة أمل شديدة في نفسه.

قوبل بصره بمظهر رين المشكوك فيه.

“من كان يظن أن الإنسان سينمو ليصبح قويا” للغاية.”

لم يكن على دراية كبيرة بالبشر ، ومع ذلك ، كان يعرف بعض الحقائق البسيطة.

لم يكن على دراية كبيرة بالبشر ، ومع ذلك ، كان يعرف بعض الحقائق البسيطة.

رن يميل رأسه قليلا جدا.

على سبيل المثال ، كان يعلم أن البشر يعيشون حياة قصيرة نسبيًا ، وكان يعلم أيضًا أن البشر لم يتمكنوا من الوصول إلى المانا إلا مؤخرًا.

لم يعد هو الساذج والجياع للسلطة من الماضي. لقد اختفى التعطش للانتقام من ذهنه طويلاً. كل ما كان يفكر فيه في الوقت الحالي هو رفاهية قبيلته.

بالنسبة لهم لتطوير الكثير

 

كان الأمر مخيفًا حقًا.

بعد ذلك ، استدار وابتعد ، فيما تخلف الآخرون عن الركب. وغني عن القول أن عددًا قليلاً من الأورك وجهتهم أثناء العملية.

“اقتلني.”

بعد ذلك مباشرة ، غادروا وبدأوا في تجهيز كل شيء.

بعد فترة ، غمغم سيلوج بضعفعلى الرغم من أنه تحدث بصوت منخفض ، لا يزال بإمكان كل من في الساحة سماعهعندما سمعت الأورك في الغرفة تعليقاته ، تغيرت بشرتهم.

“اقتلني.”

بقي رين فقط غير مبال بكلماته حيث استمر في التحديق في سيلوج.

كان السبب واضحًا. كنت أعرف أن الشياطين كانت تنتظر شيئًا بعد جمع بعض المعلومات من الأشخاص الذين عذبتهم على طول الطريق.

سأل وهو يفتح فمه.

لحسن الحظ ، كان أومغولونغ شخصًا متفهمًا.

هل فكرة العمل لدي مثيرة للاشمئزاز بالنسبة لك؟ … مقرفة بما يكفي لتجعلك تريد قتل نفسك بدلاً من قبول عرضي؟

“أحضر لنا غرفتين للراحة ، وسأفكر في حل لاحقًا.”

لا.”

————— ترجمة FLASH

هز سيل,ج رأسه بضعف بينما كان ينظر إلى العفاريت الأخرى الحاضرة.

كان أي شيء غير مريح.

“… لا يمكنني تحمل الانفصال عنهم. لأكثر من ستين عامًا ، قاتلت مع الجميع هنا وعاملتهم كأقربائي ، وعائلتي. بصفتي زعيم القبيلة ، لن يعني ذلك إلا الخيانة إذا غادرت وتركت يموتون على أيدي الشياطين. أن تصبح الزعيم يأتي بمسؤوليات ثقيلة ، وتركهم عندما يحتاجون إلي أكثر من غيرهم “.

بالنسبة لهم لتطوير الكثير …

ارتفع صوته وهو يشد أسنانه.

“دعني أطرح عليك سؤالاً آخر ، لماذا قررت أن تهيئ الجميع للقتال بعد بضع كلماته؟“

“لن يكون هذا شيئا سأفعله أنا ، سيلوج!”

“مه … هذا يبدو مزعجا للغاية. لقد وقعت عقدا مع انجليكا ، لذا فإن قتلك بعيد المنال.”

كان ولائه لا يموت.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تسجل الخسارة داخل عقله أخيرًا ، وعندما فعل ذلك ، شعر بخيبة أمل شديدة في نفسه.

لن يدع أي شيء يحدث لعشيرته أبدًا حتى لو أدى ذلك إلى تخليه عن كبريائه وأخلاقه.

ومع ذلك ، فقد قوبل فقط بنظرة غامضة.

‘… مهما اخذت – مهما كلفت.’

هز سيل,ج رأسه بضعف بينما كان ينظر إلى العفاريت الأخرى الحاضرة.

مثير للاهتمام.”

“ماذا سيحدث لقبيلتي بمجرد أن أغادر؟“

تفاجأ بسماع صوت رينبالمقارنة مع السابق ، كان الأمر أقل خطورة بكثير.

“لن يكون هذا شيئا سأفعله أنا ، سيلوج!”

ومع ذلك ، عندما التقى سيلوج بعينيه مرة أخرى ، شعر بإحساس غريب بالترهيب قادم منه.

قطع سيلوج رن في منتصف الجملة ، مما دفعه إلى خفض رأسه للتحديق في سيلوج.

لم يستطع تفسير ذلك تمامًا ، لكن الشعور كان أقرب إلى غمر جسده بالكامل في بركة ماء باردة.

“من كان يظن أن الإنسان سينمو ليصبح قويا” للغاية.”

حشد كل جزء من قوته ، سأل رن.

ومع ذلك ، فقد قوبل فقط بنظرة غامضة.

ما هو المثير للإعجاب؟

انحنى رن على ركبتيه واقترب من سيلوج.

أنت.”

“كل شيء يسير وفقًا للطريقة التي توقعتها … على الأقل في الوقت الحالي.”

انحنى رن على ركبتيه واقترب من سيلوج.

“دعني أطرح عليك سؤالاً آخر ، لماذا قررت أن تهيئ الجميع للقتال بعد بضع كلماته؟“

قوتك مذهلة. فقط ما أحتاجه. لا داعي للقلق بشأن مكان إقامتك لأنك ستبقى معنا

لم يكذب سيلج وأومأ برأسه.

ماذا عن قبيلتي؟

“يا لها من لعبة مثيرة للاهتمام.”

قطع سيلوج رن في منتصف الجملة ، مما دفعه إلى خفض رأسه للتحديق في سيلوج.

قطع سيلوج رن في منتصف الجملة ، مما دفعه إلى خفض رأسه للتحديق في سيلوج.

حسنًا؟

بالنسبة لهم لتطوير الكثير …

ماذا سيحدث لقبيلتي بمجرد أن أغادر؟

“… لا يمكنني تحمل الانفصال عنهم. لأكثر من ستين عامًا ، قاتلت مع الجميع هنا وعاملتهم كأقربائي ، وعائلتي. بصفتي زعيم القبيلة ، لن يعني ذلك إلا الخيانة إذا غادرت وتركت يموتون على أيدي الشياطين. أن تصبح الزعيم يأتي بمسؤوليات ثقيلة ، وتركهم عندما يحتاجون إلي أكثر من غيرهم “.

قبيلتك؟

“هل كان هو السبب الذي جعلك قادرًا على أن تصبح قويًا كما أنت الآن وأن تهزمني؟“

رن يميل رأسه قليلا جدا.

ثم هز كتفيه.

لم يعرف سيلوج كيف يتصرف بعد سماع هذه التعليقات لأنه تعرض للإذلال على الأرض. أراد أن ينتقم ويقول: “لم ينته الأمر” ، ولكن بينما توقفت عيناه على الإصبع الموجه نحو جبهته ، ابتلع لا إراديًا جرعة من اللعاب.

كيف لي أن أعرف؟ إنها ليست مسؤوليتي.”

“كما هو متوقع ، هو يهتم بي فقط.”

غرق قلب سيلوج عندما سمع هذه الكلمات.

“اعتقدت أنني أخبرتك بالفعل من قبل. لن أترك قبيلتي. إما أن تقتلني اليوم أو تغادر!”

كما هو متوقع ، هو يهتم بي فقط.”

على سبيل المثال ، كان يعلم أن البشر يعيشون حياة قصيرة نسبيًا ، وكان يعلم أيضًا أن البشر لم يتمكنوا من الوصول إلى المانا إلا مؤخرًا.

كانت أفعاله مفهومة لأن سيلوج فهم موقفه جيدًاومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لا يشعر بخيبة أمل.

بعد ذلك ، استدار وابتعد ، فيما تخلف الآخرون عن الركب. وغني عن القول أن عددًا قليلاً من الأورك وجهتهم أثناء العملية.

جالسًا بشكل مستقيم ومد يده إلى الفأس التي لم تكن بعيدة عنه ، ولكن عندما كانت يده على وشك الإمساك بها ، شعر بنعل ضغط القدم على ذراعه.

“إستعد؟“

“… هل تريد حقا أن تفعل ذلك؟

أمر سيل,ج وهو يدير رأسه بالتحديق في اتجاه مكان وجود العفاريت الأخرى ، وإيقاظهم من ذهولهم.

قوبل بصره بمظهر رين المشكوك فيه.

لم يكن على دراية كبيرة بالبشر ، ومع ذلك ، كان يعرف بعض الحقائق البسيطة.

حدق سيلج في وجهه بتهديد.

“مه … هذا يبدو مزعجا للغاية. لقد وقعت عقدا مع انجليكا ، لذا فإن قتلك بعيد المنال.”

“اعتقدت أنني أخبرتك بالفعل من قبل. لن أترك قبيلتي. إما أن تقتلني اليوم أو تغادر!”

“قبيلتك؟“

“مه … هذا يبدو مزعجا للغاية. لقد وقعت عقدا مع انجليكا ، لذا فإن قتلك بعيد المنال.”

كانت أفعاله مفهومة لأن سيلوج فهم موقفه جيدًا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لا يشعر بخيبة أمل.

عين رن مغمضتان.

“استعد للمعركة ، لدي شعور بأن شيئًا كبيرًا قادم.”

بعد فترة تنهد.

 

أحضر لنا غرفتين للراحة ، وسأفكر في حل لاحقًا.”

كان هناك شيء كبير يسير في طريقهم. ربما حرب؟ أو شيء كان بنفس السوء؟

هاه؟

قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط …

ظل سيلوج صامتًا نتيجة كلمات رن المفاجئةلم يستطع فهم ما كان يحدث لأن كل ما يمكنه حشده كان نظرة فارغة.

غرق قلب سيلوج عندما سمع هذه الكلمات.

وفقط بعد أن تحدث رين مرة أخرى ، استيقظ أخيرًا من ذهوله.

بعد ذلك ، استدار وابتعد ، فيما تخلف الآخرون عن الركب. وغني عن القول أن عددًا قليلاً من الأورك وجهتهم أثناء العملية.

انت أصم؟

“… سمعته.”

“… سمعته.”

“يا لها من لعبة مثيرة للاهتمام.”

أمر سيل,ج وهو يدير رأسه بالتحديق في اتجاه مكان وجود العفاريت الأخرى ، وإيقاظهم من ذهولهم.

انحنى رن على ركبتيه واقترب من سيلوج.

أحضر له وللآخرين بعض الغرف.”

في النهاية ، نظرًا لأنه كان مرتبطًا بالشيطان من خلال العقد ، فإن موته يعني موتها المحتمل.

دعم سيلوج جسده بفأسه ، وقف ببطء ونظر إلى رينكان لديه نظرة معقدة على وجهه.

 

لا أفهم سبب قيامك بذلك ، ولكن أتمنى أن تعرف أن هذه الإيماءة لن تجعلني أغير رأيي.”

لحسن الحظ ، كان أومغولونغ شخصًا متفهمًا.

اه انا اعرف.”

حشد كل جزء من قوته ، سأل رن.

أومأ رن برأسه بينما كان يربت على كتفه مرة واحدة.

“مفهوم“.

يجب أن تكون مستعدًا“.

ظل سيلوج صامتًا نتيجة كلمات رن المفاجئة. لم يستطع فهم ما كان يحدث لأن كل ما يمكنه حشده كان نظرة فارغة.

إستعد؟

اية  (49) أَفَحُكۡمَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ يَبۡغُونَۚ وَمَنۡ أَحۡسَنُ مِنَ ٱللَّهِ حُكۡمٗا لِّقَوۡمٖ يُوقِنُونَ (50)سورة المائدة الاية (50)

قطع سيلوج رأسه ليحدق في اتجاه رين.

“حسنًا؟“

ومع ذلك ، فقد قوبل فقط بنظرة غامضة.

ستعرف قريبًا بما فيه الكفاية.”

أومغولونغ أومأ برأسه بهدوء قبل طرح سؤال آخر.

بعد ذلك ، استدار وابتعد ، فيما تخلف الآخرون عن الركبوغني عن القول أن عددًا قليلاً من الأورك وجهتهم أثناء العملية.

إستعد؟ ما الذي يتحدث عنه الإنسان؟

———-—-

شعر سيلوج بهج مشؤوم عندما حدق في عودة رين.

أبقى رأسه منخفضًا لفترة أطول.

على الرغم من أن كلماته بدت مريبة ، إلا أن سيلوج لم يشك في أن الإنسان كان إلى جانبه.

“أحد المعارف” من شأنه أن يساعدني كثيرًا في اليومين المقبلين.

في النهاية ، نظرًا لأنه كان مرتبطًا بالشيطان من خلال العقد ، فإن موته يعني موتها المحتمل.

“يا لها من لعبة مثيرة للاهتمام.”

لم يكن هناك من طريقة يمكن للإنسان أن يخاطر فيها بمثل هذه المخاطرة الكبيرة.

“هاه؟“

قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط

قطع سيلوج رن في منتصف الجملة ، مما دفعه إلى خفض رأسه للتحديق في سيلوج.

كان هناك شيء كبير يسير في طريقهمربما حرب؟ أو شيء كان بنفس السوء؟

لم يكن هناك من طريقة يمكن للإنسان أن يخاطر فيها بمثل هذه المخاطرة الكبيرة.

كان سيلوج غير مؤكد ، لكنه لم يكن مترددًاعلمته سنوات خبرته الكثير من الأشياء.

يمكن قول الشيء نفسه عن سيلوج الذي أصبح حكيمًا على مر السنين.

وأمر بتحويل انتباهه إلى مندوبي الأورسين.

لم يكن هناك من طريقة يمكن للإنسان أن يخاطر فيها بمثل هذه المخاطرة الكبيرة.

استعد الجميع للقتال. أخبر العفاريت الأخرى أن تكون حذرة. قم بتنشيط جميع الدفاعات وتجهيز دروعك وأسلحتك!”

“استعد الجميع للقتال. أخبر العفاريت الأخرى أن تكون حذرة. قم بتنشيط جميع الدفاعات وتجهيز دروعك وأسلحتك!”

اندهش جميع المندوبين ، بما في ذلك أومغولونغ ، بأمره ، لكن عندما أدركوا مدى جدية سيلوج ، تعاونوا على الفور.

 

مفهوم“.

“… سمعته.”

بعد ذلك مباشرة ، غادروا وبدأوا في تجهيز كل شيء.

“ما هو المثير للإعجاب؟“

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يفرغ المربع ، تاركًا أومغولونغ و سيلوج وحدهما.

“استعد للمعركة ، لدي شعور بأن شيئًا كبيرًا قادم.”

هل كان هو السبب الذي جعلك قادرًا على أن تصبح قويًا كما أنت الآن وأن تهزمني؟

‘سأموت.’

نعم.”

أومغولونغ أومأ برأسه بهدوء قبل طرح سؤال آخر.

لم يكذب سيلج وأومأ برأسه.

“إستعد؟“

بدأ ببطء في الكشف عن كل ما أدى إلى صعوده إلى السلطة.

“… سمعته.”

لولاه لما تمكنت من هزيمتك“.

 

“أرى…”

“… هل تريد حقا أن تفعل ذلك؟ “

أومغولونغ أومأ برأسه بهدوء قبل طرح سؤال آخر.

انحنى رن على ركبتيه واقترب من سيلوج.

دعني أطرح عليك سؤالاً آخر ، لماذا قررت أن تهيئ الجميع للقتال بعد بضع كلماته؟

“أنت.”

لدي أسبابي.”

“أنت.”

قدم سيلوج إجابة لكنه حجب بعض المعلوماتلم يتمكن من إبلاغه مباشرة بأنه أبرم صفقة مع شيطان ، وبالتالي كان على علم بأنهم ليسوا خصومه المباشرين.

“… سمعته.”

على الرغم من أنه لم يكن سرًا تمامًا كما فعل ، لأنه كان السبب وراء تمكنه من التسلل إلى الكونت أزيروث ، إلا أنه فضل عدم التحدث عن الموضوع.

ومع ذلك ، فقد قوبل فقط بنظرة غامضة.

أفهم.”

بعد فترة ، غمغم سيلوج بضعف. على الرغم من أنه تحدث بصوت منخفض ، لا يزال بإمكان كل من في الساحة سماعه. عندما سمعت الأورك في الغرفة تعليقاته ، تغيرت بشرتهم.

لحسن الحظ ، كان أومغولونغ شخصًا متفهمًا.

أمر سيل,ج وهو يدير رأسه بالتحديق في اتجاه مكان وجود العفاريت الأخرى ، وإيقاظهم من ذهولهم.

ربما كان ذلك بسبب كل الوقت الذي أمضاه في الحبس ، لكن شخصيته أصبحت الآن أكثر هدوءًا مما كانت عليه في الماضي.

“هل كان هو السبب الذي جعلك قادرًا على أن تصبح قويًا كما أنت الآن وأن تهزمني؟“

يمكن قول الشيء نفسه عن سيلوج الذي أصبح حكيمًا على مر السنين.

قوبل بصره بمظهر رين المشكوك فيه.

لم يعد هو الساذج والجياع للسلطة من الماضيلقد اختفى التعطش للانتقام من ذهنه طويلاًكل ما كان يفكر فيه في الوقت الحالي هو رفاهية قبيلته.

“لدي أسبابي.”

بطريقة ما ، بدأ يندم على قراراته السابقة.

قوبل بصره بمظهر رين المشكوك فيه.

استعد للمعركة ، لدي شعور بأن شيئًا كبيرًا قادم.”

“قبيلتك؟“

مفهوم“.

“حسنًا؟“

***

بنظرة واحدة أدرك القوة المخبأة في تلك الإيماءة الفردية ، ثم قام بتهدئة جسده.

يا لها من لعبة مثيرة للاهتمام.”

وأمر بتحويل انتباهه إلى مندوبي الأورسين.

ألعب بتمثال صغير في يدي ، استلقيت على ما يبدو أنه سرير؟ لأكون صادقًا ، لم أكن متأكدًا تمامًا مما أفعله بالشيء الذي كنت أضعه.

كان سيلوج غير مؤكد ، لكنه لم يكن مترددًا. علمته سنوات خبرته الكثير من الأشياء.

أكثر من مجرد سرير ، كان أشبه بإطار سرير خشبي مسطح مع نوع من جلد الوحش للبطانية.

ومع ذلك ، فقد قوبل فقط بنظرة غامضة.

كان أي شيء غير مريح.

“يجب أن تكون مستعدًا“.

ومع ذلك ، لم أكن من أتذمر لأن هذا لا يهمني في الوقت الحالي.

“قبيلتك؟“

ألقيت التمثال في يدي وأمسكت به مرة أخرى ، غمغمت في نفسي.

لم يستطع تفسير ذلك تمامًا ، لكن الشعور كان أقرب إلى غمر جسده بالكامل في بركة ماء باردة.

آمل أن يكون سريعًا“.

“مفهوم“.

مرت فترة منذ أن جمعت هذا التمثالكنت أعلم أنه سيكون في متناول يدي.

الفصل 622: انتظار [1]

كان هذا التمثال البسيط في يدي كافياً لبدء الحرب بين الشياطين والعفاريت مرة أخرى.

“قبيلتك؟“

كان السبب واضحًاكنت أعرف أن الشياطين كانت تنتظر شيئًا بعد جمع بعض المعلومات من الأشخاص الذين عذبتهم على طول الطريق.

انحنى رن على ركبتيه واقترب من سيلوج.

هذا هو سبب بقاء الأورك على قيد الحياةنظرًا لأن هدفي كان غزو الكوكب بأكمله ، فقد قررت أنه سيكون من الأفضل أن أبدأ الحرب قبل أن تكون الشياطين جاهزة لأي شيء كانوا يخططون له.

على سبيل المثال ، كان يعلم أن البشر يعيشون حياة قصيرة نسبيًا ، وكان يعلم أيضًا أن البشر لم يتمكنوا من الوصول إلى المانا إلا مؤخرًا.

لم أكن أرغب في حدوث أي أشياء غير ضرورية أثناء بحثي عن غزو هذا الكوكب.

ألعب بتمثال صغير في يدي ، استلقيت على ما يبدو أنه سرير؟ لأكون صادقًا ، لم أكن متأكدًا تمامًا مما أفعله بالشيء الذي كنت أضعه.

… وكان من حسن حظي أن سمعت أن أحد “معارفي” القدامى ما زال على قيد الحياة.

كانت أفعاله مفهومة لأن سيلوج فهم موقفه جيدًا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لا يشعر بخيبة أمل.

أحد المعارف” من شأنه أن يساعدني كثيرًا في اليومين المقبلين.

حدق سيلج في وجهه بتهديد.

رميت التمثال في يدي مرة أخرى ، وانتزعته من الهواء.

“أحضر لنا غرفتين للراحة ، وسأفكر في حل لاحقًا.”

كل شيء يسير وفقًا للطريقة التي توقعتها … على الأقل في الوقت الحالي.”

“هل كان هو السبب الذي جعلك قادرًا على أن تصبح قويًا كما أنت الآن وأن تهزمني؟“

 

قطع سيلوج رأسه ليحدق في اتجاه رين.



لم يعد هو الساذج والجياع للسلطة من الماضي. لقد اختفى التعطش للانتقام من ذهنه طويلاً. كل ما كان يفكر فيه في الوقت الحالي هو رفاهية قبيلته.

—————
ترجمة FLASH

“أفهم.”

———-—-

“نعم.”

 

“ماذا سيحدث لقبيلتي بمجرد أن أغادر؟“

اية  (49) أَفَحُكۡمَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ يَبۡغُونَۚ وَمَنۡ أَحۡسَنُ مِنَ ٱللَّهِ حُكۡمٗا لِّقَوۡمٖ يُوقِنُونَ (50)سورة المائدة الاية (50)

كانت أفعاله مفهومة لأن سيلوج فهم موقفه جيدًا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لا يشعر بخيبة أمل.

 

لم أكن أرغب في حدوث أي أشياء غير ضرورية أثناء بحثي عن غزو هذا الكوكب.

 

“ما هو المثير للإعجاب؟“

 

بقي رين فقط غير مبال بكلماته حيث استمر في التحديق في سيلوج.

ومع ذلك ، عندما التقى سيلوج بعينيه مرة أخرى ، شعر بإحساس غريب بالترهيب قادم منه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط