نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 642

الحرب [4]

الحرب [4]

642 الحرب [4]

تم دفع الشيطان إلى الوراء ، وهاجمه ليام مرة أخرى.

عندما رفع ليام رأسه ليحدق في السماء ، حيث رأى شخصية رائعة تطفو ، فكر في نفسه.

با … رطم! با … رطم!

كم هو قوي …”

“أنا أنتمي إلى عشيرة الحسد …”

حتى رين لن يكون قادرًا على ممارسة هذا النوع من الضغط عليه. على الأقل بناءً على ما شعر به خلال معاركه معه.

***

لم ينخرط هو ورين في صراع واسع النطاق مع بعضهما البعض.

“أنا أنتمي إلى عشيرة الحسد …”

لقد وصلوا إلى نقطة حيث قوتهم ستؤدي إلى تدمير كل شيء في محيطهم. لم تعد غرفة التدريب الخاصة بهم ، والتي تم بناؤها باستخدام أكثر المعدات المتانة المتاحة للجنس البشري ، قادرة على تحمل العبء الكامل لهجماتهم ، مما منع الاثنين من الخروج من أي وقت مضى.

نفسي في المرتبة التالية.

بعد قولي هذا ، كان ليام عينيه ، ومن هناك يمكنه قياس القوة المخبأة داخل الفرد.

مد يده إلى الأمام وشد يده. فجأة ، تحطم سيف الإنسان وتناثرت جزيئات أرجوانية في الهواء ، وسقطت برفق على جسم الإنسان.

أخشى أنه أقوى من رين. “

“أنا أنتمي إلى عشيرة الحسد …”

وليس بهامش ضئيل.

تمكن ليام من سماع صوت الشيطان بوضوح على الرغم من الفوضى التي كانت تحدث في ساحة المعركة.

كان الظلام يكتنف ساحة المعركة بأكملها حيث بدأت رؤية ليام تتشوه في وجود الشيطان أمامه.

استطاع ليام أن يشعر بقلبه ينبض في حلقه بينما كان يواصل التحديق في العدو أمامه.

با … رطم! با … رطم!

ومع ذلك ، لم يكن خائفًا.

استطاع ليام أن يشعر بقلبه ينبض في حلقه بينما كان يواصل التحديق في العدو أمامه.

تسبب استهلاكي للعشب في حدوث هذه التأثيرات. لم يكن ذلك هو ما ساعدني على الاختراق على وجه التحديد ولكنه ساعدني على زيادة المعدل الذي يمكنني من خلاله امتصاص المانا الموجودة في الهواء من حولي.

وبدا أيضًا أن الشيطان قد لاحظ وجود ليام وهو يخفض رأسه ويتمتم.

صنف الأمير الشيطان الذي قابله على الكوكب السابق. الكوكب الوحيد الذي قضى على حياة ثعبان صغير …

من أنت؟

حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه بحلول الوقت الذي أدرك فيه ما حدث ، كان الأوان قد فات بالفعل.

تمكن ليام من سماع صوت الشيطان بوضوح على الرغم من الفوضى التي كانت تحدث في ساحة المعركة.

 

بدوا له مثل همسات ناعمة شريرة.

كان الهجوم الثاني الذي شنه أسرع وأقوى بشكل ملحوظ من الهجوم الأول الذي ألقاه ، وترك الشيطان مرة أخرى في حالة من الحيرة.

بدأت الخيوط الزرقاء الرفيعة تتشقق حول جسده ، بينما أخذت عيناه صبغة صفراء. أصبحت رؤيته مشوهة حيث تحول كل شيء إلى اللون الأسود ، تاركا وراءه شفاط بيضاء فقط في رؤيته.

أيقظ صوت مألوف ليام من ذهوله الطفيف. تجعدت حواجبه فور سماع صوت الشيطان.

كان حجم كل خصلة متفاوتة ، حيث كانت البقعة التي كان يقف فيها الشيطان السابق هي الأكبر وتغطي مجال رؤيته بالكامل بلون أبيض لامع.

“كم هو قوي …”

‘… مدهش.’

مباشرة بعد أن قال هذه الكلمات ، نقر على الهواء.

فكر ليام وهو يحدق في الشيطان. كان يشعر بأن مؤخرة رقبته ترتفع نتيجة للقوة المنبعثة منه.

“… حسنًا ، هذا غير متوقع.”

ومع ذلك ، لم يكن خائفًا.

***

لقد رأى نصيبه العادل من الشياطين القوية طوال حياته ، ولم يكن الشيطان أمامه مختلفًا عن أولئك الذين واجههم من قبل.

فكر ليام وهو يحدق في الشيطان. كان يشعر بأن مؤخرة رقبته ترتفع نتيجة للقوة المنبعثة منه.

بالإضافة إلى ذلك ، لا أحد يمكن مقارنته به …”

بدوا له مثل همسات ناعمة شريرة.

صنف الأمير الشيطان الذي قابله على الكوكب السابق. الكوكب الوحيد الذي قضى على حياة ثعبان صغير

رفع رأسه لأعلى ، وترك ليام مذهولًا مما رآه.

عند مقارنته به ، لم يكن الشيطان الذي وقف أمامه شيئًا يكتب عنه في المنزل.

“رن؟“

كان لا يزال قوياً للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه جعله عاجزًا مثل شيطان الأمير المصنف.

مباشرة بعد أن قال هذه الكلمات ، نقر على الهواء.

أريد أن أرى كم أصبحت أقوى.”

هتف الإنسان في مفاجأة بعد تصرفات سوريول وهو يدير سيفه. توقف جسده فجأة بينما تعمقت ابتسامة سوريول أكثر.

بدأ ليام في إخراج سيفه من غمده بطريقة منهجية وحذرة كما لو أن وجهه أصبح شديد الخطورة. عادت رؤيته تدريجياً إلى طبيعتها ، وأصبح صوت طقطقة الصواعق البيضاء الرقيقة أكثر حدة.

حك ليام مؤخرة رأسه ، وهز رأسه بخيبة أمل.

بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، بدأت رؤية ليام تتلاشى ، والشيء التالي الذي عرفه ، كان فجأة يقف أمام الشيطان.

انتشرت ابتسامة هادئة على وجهه وهو يشتبك بين يديه خلف ظهره.

صليل!

… لأنه لم يكن ممتعًا.

لقد ألقى فقط بشرطة مائلة مباشرة ، لكن الشيطان كان قادرًا على تفاديها بسهولة بيده.

“أنت إنسان غريب“.

قام الشيطان بتحريك رأسه قليلاً قبل أن يشن هجومه ، والذي تم توجيهه مباشرة نحو رقبة ليام وجاء بزاوية حادة.

قعقعة!

سريع!’

“حسنًا ، دعنا نرى نتيجة عملي.”

فكر ليام في نفسه.

“رن؟“

ومع ذلك ، فقد رآه قادمًا كخط أبيض يتشكل في خط بصره الأسود الذي جاء نتيجة تنشيطه لقوة عينيه ، وقام بتحريك رأسه إلى الجانب ، متجنبًا هجوم الشيطان بسهولة ، مفاجأة الشيطان.

***

البرق الذي كان يدور حول جسد ليام كان يتصاعد بشدة ، وقام بقطع مرة أخرى في اتجاه جسد الشيطان.

غبي.

شاين!

“هاه؟“

كان الهجوم الثاني الذي شنه أسرع وأقوى بشكل ملحوظ من الهجوم الأول الذي ألقاه ، وترك الشيطان مرة أخرى في حالة من الحيرة.

“أريد أن أرى كم أصبحت أقوى.”

قعقعة!

فكر ليام في نفسه.

عندما لامس سيف ليام يدي الشيطان ، ترددت حلقة معدنية قوية عبر الغلاف الجوي ، وانطلقت رياح مضغوطة من نقطة الاتصال بين الاثنين.

 

تم دفع الشيطان إلى الوراء ، وهاجمه ليام مرة أخرى.

تجنب سوريول بمهارة سيف الإنسان حيث أصبحت الابتسامة على وجهه شريرة إلى حد ما ولعق شفتيه.

***

“… واحد غير صبور ، على ما أرى.”

بووم! بووم!

تسبب استهلاكي للعشب في حدوث هذه التأثيرات. لم يكن ذلك هو ما ساعدني على الاختراق على وجه التحديد ولكنه ساعدني على زيادة المعدل الذي يمكنني من خلاله امتصاص المانا الموجودة في الهواء من حولي.

في الخلفية ، سمعت أصوات انفجارات مكتومة. كانت الهجمات شرسة وصاخبة لدرجة أن غرفة المانا اهتزت نتيجة توابعها.

“أنا أنتمي إلى عشيرة الحسد …”

أوخ…”

قام الشيطان بتحريك رأسه قليلاً قبل أن يشن هجومه ، والذي تم توجيهه مباشرة نحو رقبة ليام وجاء بزاوية حادة.

صرخت أسناني وقمعت الأنين الذي كان على وشك الهروب من فمي.

ضاقت عيون سوريول بينما كان رأسه يتمايل لأعلى ولأسفل بينما كان يدرس الإنسان بعناية.

اللعنة … اللعنة … اللعنة …”

إذا هاجم خصمه الآن وألحق به بعض الضرر ، فسيكون لديه بلا شك فرصة لضربه … لكنه اختار عدم القيام بذلك.

بدا أن جسدي كله يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه حيث شعرت بحرارة شديدة تتصاعد من أعماق جسدي. عندما انفتحت المسام الموجودة على جسدي تمامًا وامتصت بفارغ الصبر المانا في الهواء ، بدأت الدوامة تتشكل حولي في هذه العملية.

في الخلفية ، سمعت أصوات انفجارات مكتومة. كانت الهجمات شرسة وصاخبة لدرجة أن غرفة المانا اهتزت نتيجة توابعها.

تسبب استهلاكي للعشب في حدوث هذه التأثيرات. لم يكن ذلك هو ما ساعدني على الاختراق على وجه التحديد ولكنه ساعدني على زيادة المعدل الذي يمكنني من خلاله امتصاص المانا الموجودة في الهواء من حولي.

إنه مؤلم…

نظرًا لأنني استهلكت كمية زائدة من الأعشاب في محاولة للتقدم ، لم أعد قادرًا على مواكبة مثل هذه الطريقة وبدلاً من ذلك كنت مقيدًا باستخدام هذه الطريقة من أجل “القوة

اية  (68) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلصَّٰبِ‍ُٔونَ وَٱلنَّصَٰرَىٰ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (69)سورة المائدة الاية (69)

نفسي في المرتبة التالية.

“ربما يجب أن أهاجمه الآن …”

إنه مؤلم

“كم هو قوي …”

إنه مؤلم للغاية … لكني شعرت بنفسي أتقدم. ببطء ولكن بثبات ، بدأت أشعر بوخز خفيف بالقرب من وسط صدري.

“أ … تقريبا …”

أ … تقريبا …”

وبدا أيضًا أن الشيطان قد لاحظ وجود ليام وهو يخفض رأسه ويتمتم.

***

تمكن ليام من سماع صوت الشيطان بوضوح على الرغم من الفوضى التي كانت تحدث في ساحة المعركة.

قعقعة!

بدأ ليام في إخراج سيفه من غمده بطريقة منهجية وحذرة كما لو أن وجهه أصبح شديد الخطورة. عادت رؤيته تدريجياً إلى طبيعتها ، وأصبح صوت طقطقة الصواعق البيضاء الرقيقة أكثر حدة.

تم إيقاف سيف الإنسان مرة أخرى بواسطة أظافر سوريول الحادة.

“كم هو قوي …”

“… إنه قوي جدًا.”

بمجرد أن توقفت ضحكته ، وجه انتباهه إلى ليام.

فكر سوريول وهو يحدق في الإنسان أمامه. في هذه اللحظة بالذات ، شعر بسيفه يرعى أظافره الحادة.

“هل تريد أن تعرف شيئا؟“

كررر!

صنف الأمير الشيطان الذي قابله على الكوكب السابق. الكوكب الوحيد الذي قضى على حياة ثعبان صغير …

لم يكن الصوت الذي جاء نتيجة الطحن ممتعًا للغاية.

“بالإضافة إلى ذلك ، لا أحد يمكن مقارنته به …”

ومع ذلك ، تجاهله سوريول وركز انتباهه على سيف الإنسان. رفع خنصره ونقر على جسد السيف للحظة. ثم ، بنخر منخفض ، خفق بجناحيه ودفع الإنسان بعيدًا عنه.

كما كان على وشك أن يخطو مرة أخرى ، أوقف نفسه.

أوخ!”

حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه بحلول الوقت الذي أدرك فيه ما حدث ، كان الأوان قد فات بالفعل.

طار الإنسان عدة أمتار إلى الوراء قبل أن يتوقف. توهج الظل الذي كان يخرج من عينيه بظلال صفراء أكثر إشراقًا.

استطاع ليام أن يشعر بقلبه ينبض في حلقه بينما كان يواصل التحديق في العدو أمامه.

أنت إنسان غريب“.

لماذا يجب أن يهتم في المقام الأول؟

تمتم سوريول فجأة وهو يخفض ذراعيه.

“إذا هاجمته الآن ، فسوف يصاب بالتأكيد“.

تصلب وجه الإنسان للحظة. على الأرجح بسبب الارتباك.

حك ليام مؤخرة رأسه ، وهز رأسه بخيبة أمل.

تابع سوريول.

عندما رفع ليام رأسه ليحدق في السماء ، حيث رأى شخصية رائعة تطفو ، فكر في نفسه.

لا أعرف بالضبط ما هي قوتك ، ولكن يبدو أنه يمكنك تحريك جسمك بسرعات تجعل حتى شخصًا مثلي عاجزًا عن الكلام ، و …”

المشهد…

ضاقت عيون سوريول بينما كان رأسه يتمايل لأعلى ولأسفل بينما كان يدرس الإنسان بعناية.

“… حسنًا ، هذا غير متوقع.”

بشكل أكثر تحديدًا ، عينيه.

لقد حاول تجنبهم ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل عندما أدرك ما حدث.

يبدو أن عينيك مميزتان بعض الشيء ، أتساءل …”

“… حسنًا ، هذا غير متوقع.”

لم يكن حتى قادرًا على إنهاء عقوبته قبل أن يشعر بنسيم خفيف يمر أمامه وظهر الإنسان خلفه. كما لو كان يتوقع ظهوره ، أدار سوريول رأسه فقط وصنع رأسه قليلاً حيث انطلق سيف حاد في الماضي.

“يبدو أن عينيك مميزتان بعض الشيء ، أتساءل …”

“… واحد غير صبور ، على ما أرى.”

بعد قولي هذا ، كان ليام عينيه ، ومن هناك يمكنه قياس القوة المخبأة داخل الفرد.

انتشرت ابتسامة هادئة على وجهه وهو يشتبك بين يديه خلف ظهره.

ماذا كان الهدف من العيش إذا لم يكن هناك هدف؟

أخذ خطوة إلى الوراء وتحدث.

ومع ذلك ، تجاهله سوريول وركز انتباهه على سيف الإنسان. رفع خنصره ونقر على جسد السيف للحظة. ثم ، بنخر منخفض ، خفق بجناحيه ودفع الإنسان بعيدًا عنه.

هل تريد أن تعرف شيئا؟

جاء سيف الإنسان مرة أخرى وهو يصفر على جسده. هذه المرة ، لم يكن سوريول قادرًا على المراوغة ووجد جزءًا من جناحه ممزقًا قليلاً.

غبي.

“… تحدث أقل ، قاتل أكثر. بدأت أشعر بالملل.”

قعقعة!

تردد صدى صوت الإنسان داخل أذني سوريول. ووفقًا لكلماته ، فقد بدا بالفعل يشعر بالملل من نبرة صوته.

لقد ألقى فقط بشرطة مائلة مباشرة ، لكن الشيطان كان قادرًا على تفاديها بسهولة بيده.

تشدد وجه سوريول للحظة قبل أن يبتسم مرة أخرى.

نظرًا لأنني استهلكت كمية زائدة من الأعشاب في محاولة للتقدم ، لم أعد قادرًا على مواكبة مثل هذه الطريقة وبدلاً من ذلك كنت مقيدًا باستخدام هذه الطريقة من أجل “القوة“

حسن جدا اذا.”

… وليس بهامش ضئيل.

صفق مرة واحدة على يديه وواصل ما كان يقوله.

تجنب سوريول بمهارة سيف الإنسان حيث أصبحت الابتسامة على وجهه شريرة إلى حد ما ولعق شفتيه.

ماذا كنت على وشك أن أقول؟ … حسنًا ، آه! حسنًا ، كنت على وشك إخبارك إلى أي عشيرة أنتمي.”

فجأة ، تحت نظر ليام ، بدأ الشيطان في التحول. بدأت جمجمته في الاهتزاز وكذلك العظام في جسده. كان التحول برمته بشعًا إلى حد ما ، حيث بدأ الدم يتسرب ورائحة كريهة تتخلل الهواء.

تجنب سوريول بمهارة سيف الإنسان حيث أصبحت الابتسامة على وجهه شريرة إلى حد ما ولعق شفتيه.

بدوا له مثل همسات ناعمة شريرة.

أنا أنتمي إلى عشيرة الحسد …”

فجأة ترك تثاؤب.

مباشرة بعد أن قال هذه الكلمات ، نقر على الهواء.

“لا أعرف بالضبط ما هي قوتك ، ولكن يبدو أنه يمكنك تحريك جسمك بسرعات تجعل حتى شخصًا مثلي عاجزًا عن الكلام ، و …”

هاه؟

 

هتف الإنسان في مفاجأة بعد تصرفات سوريول وهو يدير سيفه. توقف جسده فجأة بينما تعمقت ابتسامة سوريول أكثر.

هتف الإنسان في مفاجأة بعد تصرفات سوريول وهو يدير سيفه. توقف جسده فجأة بينما تعمقت ابتسامة سوريول أكثر.

دعونا نرى … دعونا نرى … دعونا نرى.”

لم يكن الصوت الذي جاء نتيجة الطحن ممتعًا للغاية.

مد يده إلى الأمام وشد يده. فجأة ، تحطم سيف الإنسان وتناثرت جزيئات أرجوانية في الهواء ، وسقطت برفق على جسم الإنسان.

لم يكن حتى قادرًا على إنهاء عقوبته قبل أن يشعر بنسيم خفيف يمر أمامه وظهر الإنسان خلفه. كما لو كان يتوقع ظهوره ، أدار سوريول رأسه فقط وصنع رأسه قليلاً حيث انطلق سيف حاد في الماضي.

حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه بحلول الوقت الذي أدرك فيه ما حدث ، كان الأوان قد فات بالفعل.

في المقام الأول ، ألم يترك المجال البشري ويذهب إلى عالم الشياطين لأنه كان يشعر بالملل؟

اقترب سوريول ببطء من الإنسان وسأل.

في الخلفية ، سمعت أصوات انفجارات مكتومة. كانت الهجمات شرسة وصاخبة لدرجة أن غرفة المانا اهتزت نتيجة توابعها.

الآن … هل نرى بالضبط من تحسده؟

فجأة ، تحت نظر ليام ، بدأ الشيطان في التحول. بدأت جمجمته في الاهتزاز وكذلك العظام في جسده. كان التحول برمته بشعًا إلى حد ما ، حيث بدأ الدم يتسرب ورائحة كريهة تتخلل الهواء.

***

أخشى أنه أقوى من رين. “

ماذا يحدث هنا؟

ضغطت قدم حسام إلى الأمام.

نظر ليام إلى الشيطان الذي يقف أمامه بارتباك. يتذكر القتال ضده عندما تحطم سيفه فجأة وسقطت سلسلة من النقاط الأرجوانية على جسده.

“إذا هاجمته الآن ، فسوف يصاب بالتأكيد“.

لقد حاول تجنبهم ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل عندما أدرك ما حدث.

غبي.

الغريب ، أنا لا أشعر بالغرابة.”

سبب؟

مهما كانت النقاط ، لا يبدو أنها بهذه الخطورة.

تابع سوريول.

ومع ذلك ، بينما كان يحدق في اتجاه الشيطان ، وبشكل أكثر تحديدًا ، في ابتسامته العريضة ، كان لدى ليام هاجس مشؤوم … ولم يمض وقت طويل قبل أن يصبح هاجسه صحيحًا ، حيث ضحك الشيطان بصوت عالٍ فجأة.

لم يكن حتى قادرًا على إنهاء عقوبته قبل أن يشعر بنسيم خفيف يمر أمامه وظهر الإنسان خلفه. كما لو كان يتوقع ظهوره ، أدار سوريول رأسه فقط وصنع رأسه قليلاً حيث انطلق سيف حاد في الماضي.

“… كان هذا أسهل بكثير مما كنت أتوقع.”

إنه مؤلم…

بمجرد أن توقفت ضحكته ، وجه انتباهه إلى ليام.

عند مقارنته به ، لم يكن الشيطان الذي وقف أمامه شيئًا يكتب عنه في المنزل.

حسنًا ، دعنا نرى نتيجة عملي.”

“قرف..”

فجأة ، تحت نظر ليام ، بدأ الشيطان في التحول. بدأت جمجمته في الاهتزاز وكذلك العظام في جسده. كان التحول برمته بشعًا إلى حد ما ، حيث بدأ الدم يتسرب ورائحة كريهة تتخلل الهواء.

غبي.

المشهد

***

كان يذكرنا بشيء لن يراه المرء إلا في أفلام الرعب. كان مثيرا للإشمئزاز. خاصة الرائحة الكريهة التي كانت باقية في الهواء.

عند مقارنته به ، لم يكن الشيطان الذي وقف أمامه شيئًا يكتب عنه في المنزل.

كان أي شيء غير ممتع.

وبدا أيضًا أن الشيطان قد لاحظ وجود ليام وهو يخفض رأسه ويتمتم.

ربما يجب أن أهاجمه الآن …”

لقد رأى نصيبه العادل من الشياطين القوية طوال حياته ، ولم يكن الشيطان أمامه مختلفًا عن أولئك الذين واجههم من قبل.

بينما واصل ليام التحديق في الشيطان أمامه ، فكر في الموقف.

في الخلفية ، سمعت أصوات انفجارات مكتومة. كانت الهجمات شرسة وصاخبة لدرجة أن غرفة المانا اهتزت نتيجة توابعها.

إذا هاجم الآن ، فمن شبه المؤكد أنه سيخرج في القمة … هذا ما لم يكن نوعًا من الحيلة أو الفخ.

كان يذكرنا بشيء لن يراه المرء إلا في أفلام الرعب. كان مثيرا للإشمئزاز. خاصة الرائحة الكريهة التي كانت باقية في الهواء.

لكنها لم تبدو مثل ذلك بالنسبة ليام.

مهما كانت النقاط ، لا يبدو أنها بهذه الخطورة.

بعيدًا عن ذلك في الواقع حيث بدا الشيطان حقًا ضعيفًا في الوقت الحالي. شعر ليام بارتعاش يده كما ظهر سيف آخر في يده.

فجأة ، تحت نظر ليام ، بدأ الشيطان في التحول. بدأت جمجمته في الاهتزاز وكذلك العظام في جسده. كان التحول برمته بشعًا إلى حد ما ، حيث بدأ الدم يتسرب ورائحة كريهة تتخلل الهواء.

إذا هاجمته الآن ، فسوف يصاب بالتأكيد“.

“اللعنة … اللعنة … اللعنة …”

ربما لن يموت … لكنه سيصاب بالتأكيد.

“الغريب ، أنا لا أشعر بالغرابة.”

ضغطت قدم حسام إلى الأمام.

“… كان هذا أسهل بكثير مما كنت أتوقع.”

قرف..”

تمكن ليام من سماع صوت الشيطان بوضوح على الرغم من الفوضى التي كانت تحدث في ساحة المعركة.

كما كان على وشك أن يخطو مرة أخرى ، أوقف نفسه.

“أ … تقريبا …”

لا يهم ، لن يكون ذلك ممتعًا.”

“أنا أنتمي إلى عشيرة الحسد …”

فجأة ترك تثاؤب.

بمجرد أن توقفت ضحكته ، وجه انتباهه إلى ليام.

حك ليام مؤخرة رأسه ، وهز رأسه بخيبة أمل.

سبب؟

من أنا أمزح؟ هذه هي المرة الأولى منذ فترة التي يمكنني فيها الاستمتاع ببعض المرح ، ولست على وشك التخلص منها.”

بعد قولي هذا ، كان ليام عينيه ، ومن هناك يمكنه قياس القوة المخبأة داخل الفرد.

غبي.

“… إنه قوي جدًا.”

وجد ليام الموقف برمته غبيًا. بالتأكيد ، كان قراره غبيًا أيضًا ، لكنه بصراحة لم يهتم.

“الآن … هل نرى بالضبط من تحسده؟“

إذا هاجم خصمه الآن وألحق به بعض الضرر ، فسيكون لديه بلا شك فرصة لضربه … لكنه اختار عدم القيام بذلك.

إذا هاجم خصمه الآن وألحق به بعض الضرر ، فسيكون لديه بلا شك فرصة لضربه … لكنه اختار عدم القيام بذلك.

سبب؟

لقد وصلوا إلى نقطة حيث قوتهم ستؤدي إلى تدمير كل شيء في محيطهم. لم تعد غرفة التدريب الخاصة بهم ، والتي تم بناؤها باستخدام أكثر المعدات المتانة المتاحة للجنس البشري ، قادرة على تحمل العبء الكامل لهجماتهم ، مما منع الاثنين من الخروج من أي وقت مضى.

لأنه لم يكن ممتعًا.

تم إيقاف سيف الإنسان مرة أخرى بواسطة أظافر سوريول الحادة.

ثم مرة أخرى ، على الرغم من غباءها ، كانت هذه طبيعة ليام ، وقد فهم تمامًا مدى غباء قراره. لا يعني ذلك أنه يهتم.

ومع ذلك ، تجاهله سوريول وركز انتباهه على سيف الإنسان. رفع خنصره ونقر على جسد السيف للحظة. ثم ، بنخر منخفض ، خفق بجناحيه ودفع الإنسان بعيدًا عنه.

لماذا يجب أن يهتم في المقام الأول؟

تم دفع الشيطان إلى الوراء ، وهاجمه ليام مرة أخرى.

كان هدفه الوحيد للعيش هو القتال ضد خصوم أقوياء. أزل ذلك من المعادلة ، وسيكون مجرد غلاف فارغ.

“الآن … هل نرى بالضبط من تحسده؟“

في المقام الأول ، ألم يترك المجال البشري ويذهب إلى عالم الشياطين لأنه كان يشعر بالملل؟

جاء سيف الإنسان مرة أخرى وهو يصفر على جسده. هذه المرة ، لم يكن سوريول قادرًا على المراوغة ووجد جزءًا من جناحه ممزقًا قليلاً.

ماذا كان الهدف من العيش إذا لم يكن هناك هدف؟

لماذا يجب أن يهتم في المقام الأول؟

نظرًا لأنني لا أستطيع القتال ضد رين طوال الوقت وكلاهما مقيد ببيئتنا ، فسيكون هذا مضيعة حقًا لمثل هذه الفرصة بعيدًا.”

“هاه؟“

حقا.

عند مقارنته به ، لم يكن الشيطان الذي وقف أمامه شيئًا يكتب عنه في المنزل.

“… حسنًا ، هذا غير متوقع.”

وبدا أيضًا أن الشيطان قد لاحظ وجود ليام وهو يخفض رأسه ويتمتم.

أيقظ صوت مألوف ليام من ذهوله الطفيف. تجعدت حواجبه فور سماع صوت الشيطان.

كان الظلام يكتنف ساحة المعركة بأكملها حيث بدأت رؤية ليام تتشوه في وجود الشيطان أمامه.

هاه؟

“لا يهم ، لن يكون ذلك ممتعًا.”

رفع رأسه لأعلى ، وترك ليام مذهولًا مما رآه.

فكر ليام وهو يحدق في الشيطان. كان يشعر بأن مؤخرة رقبته ترتفع نتيجة للقوة المنبعثة منه.

عيون زرقاء عميقة ، وشعر أسود ، وجسم لامع ولكن نحيل

تابع سوريول.

ماذا يحدث هنا؟

“الآن … هل نرى بالضبط من تحسده؟“

فتح فمه ببطء ، صرخ.

رفع رأسه لأعلى ، وترك ليام مذهولًا مما رآه.

رن؟

وجد ليام الموقف برمته غبيًا. بالتأكيد ، كان قراره غبيًا أيضًا ، لكنه بصراحة لم يهتم.

—————
ترجمة FLASH

“أ … تقريبا …”

———-—-

وبدا أيضًا أن الشيطان قد لاحظ وجود ليام وهو يخفض رأسه ويتمتم.

 

قام الشيطان بتحريك رأسه قليلاً قبل أن يشن هجومه ، والذي تم توجيهه مباشرة نحو رقبة ليام وجاء بزاوية حادة.

اية  (68) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلصَّٰبِ‍ُٔونَ وَٱلنَّصَٰرَىٰ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (69)سورة المائدة الاية (69)

قعقعة!

 

لم يكن حتى قادرًا على إنهاء عقوبته قبل أن يشعر بنسيم خفيف يمر أمامه وظهر الإنسان خلفه. كما لو كان يتوقع ظهوره ، أدار سوريول رأسه فقط وصنع رأسه قليلاً حيث انطلق سيف حاد في الماضي.

 

كررر!

 

“أوخ!”

لقد وصلوا إلى نقطة حيث قوتهم ستؤدي إلى تدمير كل شيء في محيطهم. لم تعد غرفة التدريب الخاصة بهم ، والتي تم بناؤها باستخدام أكثر المعدات المتانة المتاحة للجنس البشري ، قادرة على تحمل العبء الكامل لهجماتهم ، مما منع الاثنين من الخروج من أي وقت مضى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط