نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 644

الحرب [6]

الحرب [6]

644 الحرب [6]

من المؤكد أنه تعرض للضرب على الأرض ، لكن هذا كان جزءًا من خطته. لقد احتاج فقط لإيجاد الوقت المناسب لاستخدام سلطاته وجعل خصمه ثابتًا من خلال استخدام سلطاته.

كان يجب أن ينتهي كل شيء بتمريرة من يدي

“حياك“!

كان هذا ما اعتقده ، ميركوريون ، شيطان من رتبة ماركيز وهو يضغط على الإنسان قبله.

“دعونا نتخلص منه“.

كان لديه جسم قوي إلى حد ما.

“كيف الحلو منكم.”

هجوم كان من الصعب كسره بهجوم واحد وتطلب قدرًا كبيرًا من القوة ، على الرغم من كونه في رتبة أقل. ومع ذلك ، لم يكن من المستحيل التغلب على ميركوريون.

كانت كلمات الشيطان منطقية في ذهنه.

في النهاية ، كان للعفاريت مستوى مماثل من المتانة وكان قادرًا على قتلهم بسهولة.

بالنسبة لشيطان من رتبة ماركيز مثله يعاني من مثل هذا الضرب المحرج ، شعر بمشاعر مختلفة.

قعقعة -!

“آآآخه …”

فوجئ ميركوريون عندما شعر أن مخالبه تضرب شيئًا صلبًا وشعرت بالاهتزاز النابع من يده نتيجة الاصطدام.

“هاء …”

ماذا يحدث هنا؟

“… ليس لدي الكثير من الوقت.”

تساءل بصوت عالٍ وهو يخفض رأسه لينظر إلى الإنسان.

“هاء …”

في هذه اللحظة بالتحديد ، اندهش ماركوريون عندما رأى أن جسم الإنسان قد تحول إلى اللون الأسود تمامًا ، وبدأت الخطوط الصفراء الرفيعة تظهر حول جسم الإنسان.

تساءل بصوت عالٍ وهو يخفض رأسه لينظر إلى الإنسان.

لقد توهجوا بصبغة خافتة من اللون الأصفر وأثاروا إحساسًا لا يوصف بالاضطهاد.

حية!

ماذا يحدث هنا؟

 

حدق ميركوريون في عدم تصديق لأنه شعر أن شيئًا ما قد توقف عن الموقف.

لكمة ثانية ..

حية-!

عانى ميركوريون من قشعريرة في ظهره وهو يستمع إلى كلماتها ، لكن بدا كما لو أن جسده قد تجمد في مكانه ولم يكن قادرًا على الحركة على الإطلاق.

قبل أن يتمكن حتى من البدء في فهم ما كان يحدث ، شعر بقوة قوية تحيط بجسده بالكامل حيث تم دفعه عدة أمتار إلى الخلف.

…او على الاقل حاول.

حياك“!

 

***

أدار ميركوريون رأسه ببطء ، وبينما كان يفعل ذلك ، وقعت عيناه على شخصية خادعة لها قرنان كبيران ينموان من رأسها. كان لعيونها بريق وردي يتألق براقة.

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

 

هذا مؤلم!’

“ليس هذا فقط ، نظرًا لأنك لم تتقنها بالكامل بعد ، فإن الألم سيكون أسوأ مما يمكنني وصفه … تذكر ، لا تستخدم أسلوب هاين أبدًا ما لم تكن حياتك في خطر حقًا.”

عندما كان هاين يبتلع الهواء بشق الأنفس ، تم التغلب عليه فجأة بألم مبرح في جميع أنحاء جسده بالكامل.

غمغم هاين داخليًا عندما سمع صوت الشيطان.

على وجه الخصوص ، كان قادرًا على الشعور بألم الخفقان والحرق في عروقه ، مما جعل من الصعب عليه حتى نطق بضع كلمات.

“ك .. كيف“

ومع ذلك ، جاء مع الألم قدر لا يوصف من القوة.

حية!

آآآخه …”

قعقعة -!

صرخ هاين بألم حيث بدأت عضلات يده اليمنى ترتعش بطريقة لا يمكن السيطرة عليها.

“هاها … كان يجب أن أستمع إليه.”

بدأ يفقد التركيز وبدأت رؤيته تتلاشى.

العار والغضب والاستياء …

كان الألم بهذه الشدة.

“اللعنة … لم أكن أتوقع استخدام هذا في وقت مبكر جدًا من الحرب“.

اللعنة … لم أكن أتوقع استخدام هذا في وقت مبكر جدًا من الحرب“.

فتح الشيطان فمه ودخل صوته بهدوء رأس هاين بصوت هامس منخفض.

تمتم هاين بلعنة تحت أنفاسه مع استمرار اهتزاز ركبته اليمنى والظلام المتزايد في رؤيته.

ومع ذلك ، جاء مع الألم قدر لا يوصف من القوة.

تذكر هاين ، لا تستخدمه أبدًا إلا إذا كنت في خطر. نظرًا لأنك تتعلم فقط عن جزء الجسم ، فإن استخدامه سيؤدي إلى ألم مبرح يجعلك ترغب في الانتحار.

أعطى ميركوريون طرفة واحدة من عينه عندما ألقى نظرة خاطفة على الشيطان يقترب منه من الخلف. عندما شعر بشيء خارج عن المألوف ، بدأ قلبه يتسابق ، لكنه لم يكن قادرًا على الحركة ، وكل ما كان يشعر به هو إيماء رأسه ببطء.

بدأ هاين يتذكر بضع كلمات قالها له هان يوفي في الماضي.

تمتم بهدوء.

ليس هذا فقط ، نظرًا لأنك لم تتقنها بالكامل بعد ، فإن الألم سيكون أسوأ مما يمكنني وصفه … تذكر ، لا تستخدم أسلوب هاين أبدًا ما لم تكن حياتك في خطر حقًا.”

اية   (70) وَحَسِبُوٓاْ أَلَّا تَكُونَ فِتۡنَةٞ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٞ مِّنۡهُمۡۚ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (71)سورة المائدة الاية (71)

هاها … كان يجب أن أستمع إليه.”

“… الآن بعد أن وصلنا إليها ، لماذا لا تقدم لي معروفًا آخر؟“

أطلق هاين ضحكة متوترة.

“… ما رأيك أن تأخذ قيلولة صغيرة ، أعتقد أنك تستحقها.”

أسلوب غافار.

———-—-

نعم ، ما كان هاين يستخدمه حاليًا هو أسلوب غافار.

“ك .. كيف“

حسنًا ، على الأقل جزء صغير منه.

“ك .. كيف“

لم يستطع في الواقع تعلم أسلوب غافار لأنه لم يستخدم السيف ولم يتناسب مع أسلوب قتاله. ومع ذلك ، بإذن هان يوفي ، تمكن من تعلم جزء صغير منه.

أمالت الشيطان رأسها إلى الجانب وابتسمت بإغراء في اتجاهه. خفضت صوتها وصوت رأسها قليلاً وهي تتحدث.

الجزء الذي ركز على الجسد.

زفر ميركوريون بعمق حيث شعر بثقل الإنسان من جسده. تلاشى الوهج الذي كان في عينيه ، وبمجرد أن حدث ذلك ، حرك رأسه حوله لينظر إلى الإنسان الذي كان يضربه من فوق منذ لحظة.

آه …”

الجزء الذي ركز على الجسد.

الخفقان يزداد سوءًا بمرور الوقت.

تجمدت يده في الهواء بينما كان على وشك تحريكها.

“… ليس لدي الكثير من الوقت.”

تمتم الشيطان بشيء في أذنه بصوت منخفض. قبل أن تدرك ميركوريون ما كان يحدث ، كانت تقف أمامه بالفعل.

لقد تحولت الدقائق العشرين التي كان قد مضى عليها الآن إلى دقيقتين.

فوجئ ميركوريون عندما شعر أن مخالبه تضرب شيئًا صلبًا وشعرت بالاهتزاز النابع من يده نتيجة الاصطدام.

كان هاين يدرك أنه كان في وضع صعب ؛ ومع ذلك ، عندما واجهه شيطان برتبة ماركيز ، كان يعلم أنه لا يستطيع أن يتحلى بأي ضبط للنفس على الإطلاق.

على وجه الخصوص ، كان قادرًا على الشعور بألم الخفقان والحرق في عروقه ، مما جعل من الصعب عليه حتى نطق بضع كلمات.

فقاعة!

بدأ يفقد التركيز وبدأت رؤيته تتلاشى.

بخطوة واحدة فقط ، تمزق الأرض تحته وتشوهت رؤيته. قبل أن يعرف ذلك ، كان أمام شيطان رتبة ماركيز. رفع ذراعه ولف يده في قبضته ولكم بكل ما لديه.

…او على الاقل حاول.

كانت تحركاته سريعة جدًا لدرجة أنه عندما ألقى بقبضته ، لم يستطع الشيطان فعل أي شيء سوى البقاء ثابتًا في مكانه وهو يعقد ذراعيه معًا لصد الهجوم.

حية-!

هيوك!”

كان هذا ما اعتقده ، ميركوريون ، شيطان من رتبة ماركيز وهو يضغط على الإنسان قبله.

نتيجة لهجوم هاين ، أجبر الشيطان على التراجع عدة أمتار في الاتجاه المعاكس. عندما توقف أخيرًا ، كان لديه نظرة مفاجأة كاملة ومطلقة على وجهه.

بووم!

ك .. كيف

الجزء الذي ركز على الجسد.

تساءل بصوت عالٍ بينما كان يحتفظ بتعبير فارغ على وجهه. ومع ذلك ، قبل أن يبدأ حتى في فهم ما كان يحدث ، ظهر هاين أمامه مرة أخرى وألقى لكمة قوية أخرى.

تجمدت يده في الهواء بينما كان على وشك تحريكها.

عموم ، بانغ!

عندما كان هاين يبتلع الهواء بشق الأنفس ، تم التغلب عليه فجأة بألم مبرح في جميع أنحاء جسده بالكامل.

كانت هجمات هاين لا هوادة فيها. لم يترك حتى لحظة واحدة حتى يلتقط الشيطان أنفاسه. أسلوبه القتالي يشبه تمامًا أسلوب هان يوفي. لا هوادة فيها ومدمرة.

ومع ذلك ، كان يكفي أن يلحق ضررًا شديدًا بالشيطان.

كان الاختلاف الوحيد هو أن هاين كان يفقد قوته ببطء مع كل ثانية مرت.

كان يجب أن ينتهي كل شيء بتمريرة من يدي …

ومع ذلك ، كان يكفي أن يلحق ضررًا شديدًا بالشيطان.

تردد صدى صوتها المغري في الهواء وهي تشق طريقها ببطء نحو ميركوريون.

بووم!

 

ضرب هاين رأس الشيطان على الأرض بيده بينما كانت قدمه اليمنى تعلق جسد الشيطان على الأرض.

يجب أن يكون هذا كافيا.

هيك!”

أطلق هاين ضحكة متوترة.

عندما اصطدم الشيطان بالأرض ، أطلق صريرًا مثيرًا للشفقة واتسعت عيناه في حالة صدمة بينما كان يحدق في الأرض غير مصدق.

عندما كان هاين قد ألقى بالفعل اللكمة الخامسة عشرة في غضون ثانيتين ، كان يشعر بجسده مشتعلًا وأدرك أنه بحاجة إلى إنهاء الموقف في هذه اللحظة بالذات.

كيف … كيف هذا ممكن؟

 

كان هاين قادرًا على معرفة ما كان يفكر فيه الشيطان ببساطة من خلال ملاحظة التعبير على وجهه وهو يركب جسد الشيطان ويبدأ في لكمه بكل ما لديه.

تمتم هاين بلعنة تحت أنفاسه مع استمرار اهتزاز ركبته اليمنى والظلام المتزايد في رؤيته.

حية!

“آآآخه …”

ضربة واحدة.

كان ميركوريون عضوًا في عشيرة الكسلان ، وكان لديه خوف دائم من أنه إذا لم يكن قادرًا على استخدام قدراته في اللحظة المحددة التي فعلها ، فربما يكون مستلقيًا على الأرض بدلاً من الإنسان.

حية!

جلجل-!

لكمة ثانية ..

بدأ هاين يتذكر بضع كلمات قالها له هان يوفي في الماضي.

الانفجار!

“هيوك!”

لكمة ثالثة

اية   (70) وَحَسِبُوٓاْ أَلَّا تَكُونَ فِتۡنَةٞ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٞ مِّنۡهُمۡۚ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (71)سورة المائدة الاية (71)

عندما تم ضرب رأس الشيطان على أحد الجانبين ثم الآخر ، بدأت وتيرة اللكمات في التسارع ووصلت في النهاية إلى حالة محمومة. كانت الضربات قوية لدرجة أن الشيطان لم يستطع حتى أن يصرخ بينما تدحرجت عيناه في رأسه وتطاير الدم في كل مكان.

بدأ يفقد التركيز وبدأت رؤيته تتلاشى.

خه …”

“…ماذا او ما؟“

يجب أن يكون هذا كافيا.

لكمة ثانية ..

عندما كان هاين قد ألقى بالفعل اللكمة الخامسة عشرة في غضون ثانيتين ، كان يشعر بجسده مشتعلًا وأدرك أنه بحاجة إلى إنهاء الموقف في هذه اللحظة بالذات.

 

كان عليه أن يضع حداً للأشياء على الفور إذا كان يريد أي فرصة للنجاة من هذا والبقاء على قيد الحياة.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

رفع يده وقام بالاستعدادات لوضع حد لكل شيء في هذه اللحظة بالذات.

كان هاين قادرًا على معرفة ما كان يفكر فيه الشيطان ببساطة من خلال ملاحظة التعبير على وجهه وهو يركب جسد الشيطان ويبدأ في لكمه بكل ما لديه.

“…هاه؟

بطبيعة الحال ، فإن فكرة أنه سيموت لم تخطر بباله مطلقًا في أي وقت من الأوقات.

تجمدت يده في الهواء بينما كان على وشك تحريكها.

…او على الاقل حاول.

رمش هاين مرة واحدة ، وخلال تلك اللحظة الوجيزة ، تلامست عيناه مع عيون الشيطان. كانت صدمة كاملة لهاين عندما تحولت عيون الشيطان ، التي كانت حمراء في السابق ، فجأة إلى اللون الأصفر.

في اللحظة التي كانت فيها قدمه على وشك تحطيم جمجمة الإنسان وتحويلها إلى عجينة ، تجمدت فجأة في منتصف الهواء ، مما منعها من إحداث الضرر المقصود.

في الوقت نفسه ، شعر هاين أن جسده كله أصبح فجأة كسولًا.

كانت هجمات هاين لا هوادة فيها. لم يترك حتى لحظة واحدة حتى يلتقط الشيطان أنفاسه. أسلوبه القتالي يشبه تمامًا أسلوب هان يوفي. لا هوادة فيها ومدمرة.

أ .. هل تشعر بالتعب؟

“دعونا نتخلص منه“.

فتح الشيطان فمه ودخل صوته بهدوء رأس هاين بصوت هامس منخفض.

على وجه الخصوص ، كان قادرًا على الشعور بألم الخفقان والحرق في عروقه ، مما جعل من الصعب عليه حتى نطق بضع كلمات.

بدأت أركان عيون هاين تتدلى ، وبدا أن اليد التي كانت لا تزال في الهواء على وشك السقوط في أي لحظة.

كانت كلمات الشيطان منطقية في ذهنه.

لقد استمتعت معي بالفعل ، أليس كذلك؟ أعتقد أنه يكفي ، ألا تعتقد ذلك؟

بدأت عيون الشيطان تتألق مع تألق أكبر ، وبدأت يد هاين ، التي تم رفعها في وقت سابق ، في خفض نفسها ببطء.

استمر صوت الشيطان في الرنين داخل رأس هاين مثل همسات متعددة.

كان يجب أن ينتهي كل شيء بتمريرة من يدي …

صحيح … أنا متعب حقًا.”

“ماذا يحدث هنا؟“

غمغم هاين داخليًا عندما سمع صوت الشيطان.

 

بدأت عيون الشيطان تتألق مع تألق أكبر ، وبدأت يد هاين ، التي تم رفعها في وقت سابق ، في خفض نفسها ببطء.

كان الألم بهذه الشدة.

أعلم أنك استهلكت الكثير من الطاقة ، فماذا عن الذهاب للنوم؟ أعتقد أنك تستحق بعض النوم بعد كل ما فعلته …”

“آه …”

أصبح صوت الشيطان أكثر نعومة تدريجيًا على مدار المحادثة ، ولم يلاحظ هاين حتى عندما بدأت جفونه تنغلق قبل فوات الأوان.

أمالت الشيطان رأسها إلى الجانب وابتسمت بإغراء في اتجاهه. خفضت صوتها وصوت رأسها قليلاً وهي تتحدث.

صحيح … هو على حق …”

تمتم هاين بشيء بينما أومأ برأسه في النهاية وأغلق عينيه قبل أن ينهار بجوار الشيطان بضربة ناعمة.

كانت كلمات الشيطان منطقية في ذهنه.

أمالت الشيطان رأسها إلى الجانب وابتسمت بإغراء في اتجاهه. خفضت صوتها وصوت رأسها قليلاً وهي تتحدث.

في هذه المرحلة ، استنفدت قوته وقدرته على التحمل بالكامل تقريبًا. في واقع الأمر ، كان صفاء ذهنه قد بدأ بالفعل في التقلص قبل هذه اللحظة. لم يكن قادرًا على التفكير بوضوح في بعض الوقت ، وكان صوت الشيطان له صدى كامل مع ما كان يمر به من الداخل.

‘هذا مؤلم!’

ليس ذلك فحسب ، بل شعر بطريقة ما بالتعب أكثر عندما تحولت عيون الشيطان إلى اللون الأصفر.

لكمة ثانية ..

“… ما رأيك أن تأخذ قيلولة صغيرة ، أعتقد أنك تستحقها.”

رمش هاين مرة واحدة ، وخلال تلك اللحظة الوجيزة ، تلامست عيناه مع عيون الشيطان. كانت صدمة كاملة لهاين عندما تحولت عيون الشيطان ، التي كانت حمراء في السابق ، فجأة إلى اللون الأصفر.

أنا موافق..”

 

تمتم هاين بشيء بينما أومأ برأسه في النهاية وأغلق عينيه قبل أن ينهار بجوار الشيطان بضربة ناعمة.

حية!

جلجل-!

بخطوة واحدة فقط ، تمزق الأرض تحته وتشوهت رؤيته. قبل أن يعرف ذلك ، كان أمام شيطان رتبة ماركيز. رفع ذراعه ولف يده في قبضته ولكم بكل ما لديه.

***

“لماذا لا تموت؟“

هاء …”

اية   (70) وَحَسِبُوٓاْ أَلَّا تَكُونَ فِتۡنَةٞ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٞ مِّنۡهُمۡۚ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (71)سورة المائدة الاية (71)

زفر ميركوريون بعمق حيث شعر بثقل الإنسان من جسده. تلاشى الوهج الذي كان في عينيه ، وبمجرد أن حدث ذلك ، حرك رأسه حوله لينظر إلى الإنسان الذي كان يضربه من فوق منذ لحظة.

كان هاين يدرك أنه كان في وضع صعب ؛ ومع ذلك ، عندما واجهه شيطان برتبة ماركيز ، كان يعلم أنه لا يستطيع أن يتحلى بأي ضبط للنفس على الإطلاق.

كم هذا محرج.”

نظر ميركوريون إلى ساحة المعركة من حوله وقرر قتل الإنسان أمامه.

تمتم بهدوء.

ليس ذلك فحسب ، بل شعر بطريقة ما بالتعب أكثر عندما تحولت عيون الشيطان إلى اللون الأصفر.

بالنسبة لشيطان من رتبة ماركيز مثله يعاني من مثل هذا الضرب المحرج ، شعر بمشاعر مختلفة.

هجوم كان من الصعب كسره بهجوم واحد وتطلب قدرًا كبيرًا من القوة ، على الرغم من كونه في رتبة أقل. ومع ذلك ، لم يكن من المستحيل التغلب على ميركوريون.

العار والغضب والاستياء

“صحيح … أنا متعب حقًا.”

هذا الإنسان خطير“.

لكمة ثانية ..

وقف ببطء ونظر إلى الإنسان الذي فقد الوعي على الأرض.

ضربة واحدة.

كان ميركوريون عضوًا في عشيرة الكسلان ، وكان لديه خوف دائم من أنه إذا لم يكن قادرًا على استخدام قدراته في اللحظة المحددة التي فعلها ، فربما يكون مستلقيًا على الأرض بدلاً من الإنسان.

حدق ميركوريون في عدم تصديق لأنه شعر أن شيئًا ما قد توقف عن الموقف.

بطبيعة الحال ، فإن فكرة أنه سيموت لم تخطر بباله مطلقًا في أي وقت من الأوقات.

تجمدت يده في الهواء بينما كان على وشك تحريكها.

لقد كان شيطانًا من رتبة ماركيز بينما لم يكن خصمه كذلك. على الرغم من صعوده المفاجئ في قوته ، إلا أنه لم يكن كافياً للتعامل مع الفجوة الكبيرة في الرتبتين بينهما.

نعم ، ما كان هاين يستخدمه حاليًا هو أسلوب غافار.

من المؤكد أنه تعرض للضرب على الأرض ، لكن هذا كان جزءًا من خطته. لقد احتاج فقط لإيجاد الوقت المناسب لاستخدام سلطاته وجعل خصمه ثابتًا من خلال استخدام سلطاته.

لكمة ثانية ..

ونجح.

في اللحظة التي كانت فيها قدمه على وشك تحطيم جمجمة الإنسان وتحويلها إلى عجينة ، تجمدت فجأة في منتصف الهواء ، مما منعها من إحداث الضرر المقصود.

دعونا نتخلص منه“.

من المؤكد أنه تعرض للضرب على الأرض ، لكن هذا كان جزءًا من خطته. لقد احتاج فقط لإيجاد الوقت المناسب لاستخدام سلطاته وجعل خصمه ثابتًا من خلال استخدام سلطاته.

نظر ميركوريون إلى ساحة المعركة من حوله وقرر قتل الإنسان أمامه.

أسلوب غافار.

كانت مجموعته التالية من الإجراءات سريعة نوعًا ما. رفع قدمه وداس نحو رأس الإنسان.

“صحيح … هو على حق …”

“…هاه؟

في اللحظة التي كانت فيها قدمه على وشك تحطيم جمجمة الإنسان وتحويلها إلى عجينة ، تجمدت فجأة في منتصف الهواء ، مما منعها من إحداث الضرر المقصود.

او على الاقل حاول.

“…هاه؟“

في اللحظة التي كانت فيها قدمه على وشك تحطيم جمجمة الإنسان وتحويلها إلى عجينة ، تجمدت فجأة في منتصف الهواء ، مما منعها من إحداث الضرر المقصود.

نعم ، ما كان هاين يستخدمه حاليًا هو أسلوب غافار.

ماذا يحدث هنا؟

“كم هذا محرج.”

أدار ميركوريون رأسه ببطء ، وبينما كان يفعل ذلك ، وقعت عيناه على شخصية خادعة لها قرنان كبيران ينموان من رأسها. كان لعيونها بريق وردي يتألق براقة.

“صحيح … أنا متعب حقًا.”

إذا كنت لا تمانع ، فماذا عن تركه يذهب؟

عندما كان هاين يبتلع الهواء بشق الأنفس ، تم التغلب عليه فجأة بألم مبرح في جميع أنحاء جسده بالكامل.

تردد صدى صوتها المغري في الهواء وهي تشق طريقها ببطء نحو ميركوريون.

“…هاه؟“

“…ماذا او ما؟

كانت كلمات الشيطان منطقية في ذهنه.

أعطى ميركوريون طرفة واحدة من عينه عندما ألقى نظرة خاطفة على الشيطان يقترب منه من الخلف. عندما شعر بشيء خارج عن المألوف ، بدأ قلبه يتسابق ، لكنه لم يكن قادرًا على الحركة ، وكل ما كان يشعر به هو إيماء رأسه ببطء.

الانفجار!

كيف الحلو منكم.”

في النهاية ، كان للعفاريت مستوى مماثل من المتانة وكان قادرًا على قتلهم بسهولة.

تمتم الشيطان بشيء في أذنه بصوت منخفض. قبل أن تدرك ميركوريون ما كان يحدث ، كانت تقف أمامه بالفعل.

كان ميركوريون عضوًا في عشيرة الكسلان ، وكان لديه خوف دائم من أنه إذا لم يكن قادرًا على استخدام قدراته في اللحظة المحددة التي فعلها ، فربما يكون مستلقيًا على الأرض بدلاً من الإنسان.

عندما اقتربت رأسها من أذنه مرة أخرى ، همست بشيء آخر.

زفر ميركوريون بعمق حيث شعر بثقل الإنسان من جسده. تلاشى الوهج الذي كان في عينيه ، وبمجرد أن حدث ذلك ، حرك رأسه حوله لينظر إلى الإنسان الذي كان يضربه من فوق منذ لحظة.

“… الآن بعد أن وصلنا إليها ، لماذا لا تقدم لي معروفًا آخر؟

رفع يده وقام بالاستعدادات لوضع حد لكل شيء في هذه اللحظة بالذات.

عانى ميركوريون من قشعريرة في ظهره وهو يستمع إلى كلماتها ، لكن بدا كما لو أن جسده قد تجمد في مكانه ولم يكن قادرًا على الحركة على الإطلاق.

غمغم هاين داخليًا عندما سمع صوت الشيطان.

أمالت الشيطان رأسها إلى الجانب وابتسمت بإغراء في اتجاهه. خفضت صوتها وصوت رأسها قليلاً وهي تتحدث.

 

لماذا لا تموت؟

بدأت أركان عيون هاين تتدلى ، وبدا أن اليد التي كانت لا تزال في الهواء على وشك السقوط في أي لحظة.

كل شيء تحول إلى اللون الأسود بعد ذلك.

لكمة ثانية ..

 

———-—-

—————
ترجمة FLASH

استمر صوت الشيطان في الرنين داخل رأس هاين مثل همسات متعددة.

———-—-

… ونجح.

 

رفع يده وقام بالاستعدادات لوضع حد لكل شيء في هذه اللحظة بالذات.

اية   (70) وَحَسِبُوٓاْ أَلَّا تَكُونَ فِتۡنَةٞ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٞ مِّنۡهُمۡۚ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (71)سورة المائدة الاية (71)

“صحيح … هو على حق …”

 

“دعونا نتخلص منه“.

 

نعم ، ما كان هاين يستخدمه حاليًا هو أسلوب غافار.

 

“لقد استمتعت معي بالفعل ، أليس كذلك؟ أعتقد أنه يكفي ، ألا تعتقد ذلك؟“

هجوم كان من الصعب كسره بهجوم واحد وتطلب قدرًا كبيرًا من القوة ، على الرغم من كونه في رتبة أقل. ومع ذلك ، لم يكن من المستحيل التغلب على ميركوريون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط