نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 648

عودة رين [2]

عودة رين [2]

648 عودة رين [2]

صليل-!

أضاءت عيون أماندا في اللحظة التي رأوا فيها هان يوفي ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تخلصت أخيرًا من توترها وركعت على الأرض على ركبة واحدة.

تسارع جسده في الهواء عندما اقترب من رن بسرعة.

ها .. ها .. شكرا“.

أذهلها هذا الاكتشاف وهي تقف ببطء.

تمتمت أماندا ببضع كلمات امتنان بينما بدأ جسدها ينتفض ببطء من الإرهاق.

“!!!”

دون تفكير ثانٍ ، أخذت عدة جرعات أعطتها لها ميليسا وابتلعتها دفعة واحدة.

ومع ذلك ، عند مقارنتها بالجرعات التي استهلكتها أماندا للتو ، والتي أعطتها لها ميليسا ، أدركت أن هناك فرقًا كبيرًا بين الاثنين.

بمجرد أن أسقطت الجرعات ، بدأت تشعر بإحساس دافئ ينتشر في جميع أنحاء جسدها بالكامل ، وبدأت الجروح في أصابعها وأجزاء أخرى من جسدها تلتئم ببطء.

يجب أن يكون هذا كافيا.

في حال لم يكن ذلك كافيًا ، بدأت مانا وقدرتها على التحمل في العودة إلى طبيعتها ، وشيئًا فشيئًا ، بدأ تدفق صغير ينتشر عبر وجهها الشاحب سابقًا.

من ناحية أخرى ، بدأ جسد رين في التحولات حيث بدأت عضلاته في الانتفاخ ، وتمزق عروقه ، وازدادت رتبته بشكل مطرد.

‘…مدى قوة.’

“لم أستطع طلب أي شيء أفضل“.

فوجئت أماندا برؤية مدى تأثير الجرعات.

“ما اللعبة التي ألعبها؟“

بالنظر إلى أنها كانت سيدة الشباب لأقوى نقابة في المجال البشري ، لم يكن مفاجئًا معرفة أنها أخذت الكثير من الجرع في حياتها ؛ كانت تمتلك بشكل طبيعي فهمًا دقيقًا لفعالية التأثيرات التي تنتجها هذه الجرعات القياسية.

ابتلع سوريول لا إراديًا جرعة من اللعاب أثناء عودته.

ومع ذلك ، عند مقارنتها بالجرعات التي استهلكتها أماندا للتو ، والتي أعطتها لها ميليسا ، أدركت أن هناك فرقًا كبيرًا بين الاثنين.

في هذه اللحظة ، أدرك أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الموقف.

في الواقع ، كان لديها انطباع بأنها أصبحت الآن قادرة على القتال مرة أخرى.

648 عودة رين [2]

رائع.’

تباطأ الصراع الدائر أدناه حيث وجه الجميع انتباههم إلى السماء من أجل ملاحظة الظاهرة التي كانت تحدث في الغلاف الجوي حيث كان الضغط الذي لا يمكن التغلب عليه يضغط على دائرة نصف قطرها كبيرة تمتد لعدة كيلومترات.

أذهلها هذا الاكتشاف وهي تقف ببطء.

عندما اصطدم سيفه وأظافر سوريول ، كانت النتيجة دوي انفجار صوتي على شكل رياح مضغوطة انتشرت عبر السماء.

هل انت بخير؟

في الوقت نفسه ، اندلعت قوته رتبة SS[-] من جسده.

عندها مشى هان يوفي.

ارتجف صوته قليلا.

أومأت أماندا برأسها وهي تدير رأسها لتنظر إليه.

“هاهاها ، هل حصلت على كل هذه القوة في رأسك؟ هل تعتقد حقًا أنه يمكنك هزيمتي بالقوة التي أظهرتها؟“

أنا بخير الآن ، شكرا لك.”

“أنا لا ألعب أي ألعاب. أنا فقط أحاول تعديل نفسي لهذا التصنيف الجديد …”

كانت الأمور ستكون أكثر صعوبة بالنسبة لها لولا تدخله الفوري.

في هذه اللحظة بالتحديد ، كان لدى سوريول فكرة أن إستراتيجية رين أو أسلوبه ، أيهما كان ، هو الشيء الذي مكنه من المشاركة بالتساوي في قتال وجهاً لوجه معه.

ذلك رائع.”

سخر رين عندما بدأت عيناه بالبهتان وبدأ ضغط قوي لا مثيل له ينفجر من جسده.

أعاد هان يوفي تركيز انتباهه على الشياطين التي كانت تقترب من القلعة من الأسفل. تمامًا كما كان على وشك اتخاذ خطوة للأمام وكان على وشك الدخول مرة أخرى في قتال مع الشياطين ، توقفت قدمه واستدار ببطء ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما.

قعقعة -!

بقشعريرة واضحة في جسده ، نظر إلى أماندا بنظرة يرثى لها على وجهه.

‘اقتلني؟‘

ح .. هي ..”

أضاءت عيون أماندا في اللحظة التي رأوا فيها هان يوفي ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تخلصت أخيرًا من توترها وركعت على الأرض على ركبة واحدة.

ارتجف صوته قليلا.

“إذا لم أكن مخطئًا ، فسرعان ما ستنهار ما يكفي من طاقات السيف نحوي بسرعات لا تصدق … يجب أن أخرج من هنا بأسرع ما يمكن.”

ماذا يحدث هنا؟

ضغطت أسنان سوريول عندما سمع كلمات رن. كان قد قدر منذ فترة طويلة أن هذا ما كان سيقوله رين.

فوجئت أماندا بأفعاله غير المتوقعة ، وحدقت فيه بتعبير محير على وجهها. ما الذي جعله يتصرف بهذه الطريقة بالضبط؟

سأل سوريول وهو يمسح الإنسان أمامه.

لم تضطر أماندا إلى الانتظار طويلاً قبل أن تكتشف إجابة هذا السؤال ؛ ومع ذلك ، بعد أن سمعت كلماته اللاحقة ، تركت في حيرة من أمرها.

ليست هناك حاجة للقلق. بما أنني أمتلك ذكريات الإنسان السابقة ، يجب أن أكون قادرًا على توقع تحركاته.

“… هل يمكنك أن تقدم لي معروفًا وتتوقف عن إخباره أن سحره أقل من سحري؟ إنه يسبب الكثير من المشاكل.”

“… لا يمر المرء كل يوم بمثل هذا الارتفاع الحاد في السلطة.”

رمشت عينا أماندا عدة مرات وهي تحاول معالجة كلماته.

مد يديه إلى جانبيه بينما كان يغمغم بشيء لنفسه.

في اللحظة التي فعلت ذلك ، أدركت أن يدها كانت تغطي فمها ، وقبل أن تدرك حتى ما كان يحدث ، كانت قد بدأت بالفعل في الضحك دون حسيب ولا رقيب.

من ناحية أخرى ، بدأ جسد رين في التحولات حيث بدأت عضلاته في الانتفاخ ، وتمزق عروقه ، وازدادت رتبته بشكل مطرد.

م .. من فضلك …”

في الوقت نفسه ، اندلعت قوته رتبة SS[-] من جسده.

***

 

إنه أضعف من الإنسان الذي قاتلتُه سابقًا.”

مد يديه إلى جانبيه بينما كان يغمغم بشيء لنفسه.

أثناء التحديق في رين ، الذي كان ملطخًا بالدماء وتعرض للضرب المبرح ، كان هذا هو الإدراك الذي جاء إلى سوريول.

كان رين في حالة رهيبة ، لكن ما كان أسوأ من ذلك هو أنه لم يتحمل أدنى قدر من المقاومة عندما كان يتعرض للهجوم ، مما جعل الوضع أسوأ بالنسبة له.

“إنه أضعف من الإنسان الذي قاتلتُه سابقًا.”

“… هل هو حقا الإنسان في الذكريات؟

بعد ضربة أخرى لجناحيه ، ترنح جسده للخلف ، وتوقف في وسط الهواء.

عندما تذكر سوريول ذكريات الإنسان السابق الذي كان يقاتله ، كان لديه انطباع واضح أن هناك شيئًا ما خطأ في الذكريات التي تلقاها.

في الوقت الحالي ، كان يحمل تعبيرًا يمكن وصفه بأنه غير مبال وجليدي ، مما يعطي انطباعًا بأنه لا يمتلك أي عاطفة. أصبحت الأمور مزعجة بشكل خاص عندما بدأت عيناه تتحول إلى لون رمادي أجوف.

لم يكن من المفترض أن يكون بهذا الضعف.

لقد كان قويا ، كان هذا مؤكدًا ، لكن بالنسبة له أن يقتله بالفعل؟

على الرغم من حقيقة أن سوريول كان على دراية بنقاط ضعف رين بسبب الذكريات التي اكتسبها من ليام ، فلا ينبغي أن تكون الأمور بهذه البساطة.

عندما أغلق قبضته ، أصبح الهواء المحيط فجأة جليديًا. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأت السماء تلتف وتشكلت شقوق في جميع أنحاء السماء. بدأت السيوف الصفراء الزاهية في الظهور من الشقوق في السماء ، وكانت أطرافها كلها موجهة نحو سوريول.

كان هناك شيء خاطئ ، لذلك توقف بشكل غريزي عن الهجوم وتراجع ، وعيناه مليئة باليقظة. من الواضح أنه لم ينس أن يترك أثراً على جسد الإنسان قبل مغادرته.

بعد إلقاء نظرة ثانية ، لم يتمكن من اكتشاف أي قوة تهديد صادرة من الإنسان … على الرغم من ذلك ، استمر في الاستماع إلى غرائزه ، التي طلبت منه التراجع.

ما نوع اللعبة التي تلعبها؟

عندما أغلق قبضته ، أصبح الهواء المحيط فجأة جليديًا. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأت السماء تلتف وتشكلت شقوق في جميع أنحاء السماء. بدأت السيوف الصفراء الزاهية في الظهور من الشقوق في السماء ، وكانت أطرافها كلها موجهة نحو سوريول.

سأل سوريول وهو يمسح الإنسان أمامه.

تسارع جسده في الهواء عندما اقترب من رن بسرعة.

بعد إلقاء نظرة ثانية ، لم يتمكن من اكتشاف أي قوة تهديد صادرة من الإنسان … على الرغم من ذلك ، استمر في الاستماع إلى غرائزه ، التي طلبت منه التراجع.

بعد ضربة أخرى لجناحيه ، ترنح جسده للخلف ، وتوقف في وسط الهواء.

كان هناك شيء غريب حقًا في الإنسان

“لا ، لا يمكنني ترك الأمور تستمر على هذا النحو!”

ما اللعبة التي ألعبها؟

لم يفكر في الأمر مرة أخرى قبل أن يلوي جسده على عجل ويقطع اتجاه رين.

وبعد ذلك بوقت قصير ، رفع الإنسان رأسه ببطء. عندما التقت أعينهم ، نظف الإنسان شعره.

كشف سوريول عن ابتسامة مجنونة بعد نجاحه في إيقاف هجوم رين.

في الوقت الحالي ، كان يحمل تعبيرًا يمكن وصفه بأنه غير مبال وجليدي ، مما يعطي انطباعًا بأنه لا يمتلك أي عاطفة. أصبحت الأمور مزعجة بشكل خاص عندما بدأت عيناه تتحول إلى لون رمادي أجوف.

في الوقت الحالي ، كان يحمل تعبيرًا يمكن وصفه بأنه غير مبال وجليدي ، مما يعطي انطباعًا بأنه لا يمتلك أي عاطفة. أصبحت الأمور مزعجة بشكل خاص عندما بدأت عيناه تتحول إلى لون رمادي أجوف.

أنا لا ألعب أي ألعاب. أنا فقط أحاول تعديل نفسي لهذا التصنيف الجديد …”

عندما التقى سوريول أخيرًا وجهاً لوجه مع رين ، تمامًا كما توقع ، شاهده وهو يقطع حاجبيه ثم أجهض هجومه تمامًا. من الواضح أنه أدرك نية سوريول.

مد يديه إلى جانبيه بينما كان يغمغم بشيء لنفسه.

اندهش سوريول من همس مفاجئ في أذنه. عندما استدار ورأى رين يقف خلفه مباشرة ، تغير تعبيره بشكل كبير.

“… لا يمر المرء كل يوم بمثل هذا الارتفاع الحاد في السلطة.”

غرق قلب سوريول ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يهدأ مرة أخرى.

بدأت السماء في التعتيم كنتيجة مباشرة لأفعاله المباشرة.

انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الغلاف الجوي حيث انخرط الاثنان في مبارزة في الجو ، حيث حاول سوريول الهجوم ودافع رين عن نفسه بدورة بسيطة من سيفه.

بدأ لون قوي يغلف جسد رين عندما بدأت السماء تظهر علامات التشقق والتمزق.

 

في الوقت نفسه ، اندلعت قوته رتبة SS[-] من جسده.

“م .. من فضلك …”

ما هذا؟

في اللحظة التي فعلت ذلك ، أدركت أن يدها كانت تغطي فمها ، وقبل أن تدرك حتى ما كان يحدث ، كانت قد بدأت بالفعل في الضحك دون حسيب ولا رقيب.

بعد أن أذهل سوريول ، نظر حوله بتعبير مشوش على وجهه. القوة التي كانت تغلف ساحة المعركة ببطء كانت مخيفة للغاية ، على أقل تقدير. يكفي لجعل حتى سوريول يشعر بنوع من الضغط.

“هيي …”

ومع ذلك ، إذا لم يكن هذا كل شيء

———-—-

الجسد العسكري“.

رمشت عينا أماندا عدة مرات وهي تحاول معالجة كلماته.

أصبح الوزن الذي كان يضغط على سوريول أثقل بشكل ملحوظ بسبب تلك النفخة الخفيفة القادمة من فم رين مع تغير تعبير سوريول أخيرًا.

كان هذا دليلًا مدويًا على أن قوة سوريول كانت بالفعل أعلى من قوة رين ، وفي هذه اللحظة بالذات توصل سوريول إلى إدراك مفاجئ.

من ناحية أخرى ، بدأ جسد رين في التحولات حيث بدأت عضلاته في الانتفاخ ، وتمزق عروقه ، وازدادت رتبته بشكل مطرد.

كان هذا دليلًا مدويًا على أن قوة سوريول كانت بالفعل أعلى من قوة رين ، وفي هذه اللحظة بالذات توصل سوريول إلى إدراك مفاجئ.

في غضون لحظة ، ارتفع ترتيب رين من رتبة SS[-] وصولاً إلى رتبة ]SS[.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

أنا … لا يمكن أن يكون …”

“إنها أسلوبه“.

بلع-!

أضاءت عيون أماندا في اللحظة التي رأوا فيها هان يوفي ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تخلصت أخيرًا من توترها وركعت على الأرض على ركبة واحدة.

ابتلع سوريول لا إراديًا جرعة من اللعاب أثناء عودته.

وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن رين كان يستخدم يدًا واحدة فقط خلال التبادل بأكمله. كان من الواضح لأولئك المتفرجين أنه هو الشخص الذي يتمتع بميزة في الوقت الحالي.

زادت قوة رين إلى مستوى عالٍ بشكل خطير لسبب غير معروف.

أعاد هان يوفي تركيز انتباهه على الشياطين التي كانت تقترب من القلعة من الأسفل. تمامًا كما كان على وشك اتخاذ خطوة للأمام وكان على وشك الدخول مرة أخرى في قتال مع الشياطين ، توقفت قدمه واستدار ببطء ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما.

شعر سوريول بأن الضغط يتراكم من جميع جوانبه حيث التقت عيناه برين الذي كان يقف أمامه.

في اللحظة التي فعلت ذلك ، أدركت أن يدها كانت تغطي فمها ، وقبل أن تدرك حتى ما كان يحدث ، كانت قد بدأت بالفعل في الضحك دون حسيب ولا رقيب.

لا ، لا يمكنني ترك الأمور تستمر على هذا النحو!”

بعد إلقاء نظرة ثانية ، لم يتمكن من اكتشاف أي قوة تهديد صادرة من الإنسان … على الرغم من ذلك ، استمر في الاستماع إلى غرائزه ، التي طلبت منه التراجع.

اشتد تعبير سوريول عندما أدرك مدى خطورة الموقف ، وبدأت طاقة مرعبة تنبعث من جسده في نفس الوقت. حاول في عقله أن يطمئن نفسه.

“… لا يمر المرء كل يوم بمثل هذا الارتفاع الحاد في السلطة.”

ليست هناك حاجة للقلق. بما أنني أمتلك ذكريات الإنسان السابقة ، يجب أن أكون قادرًا على توقع تحركاته.

عندما اصطدم سيفه وأظافر سوريول ، كانت النتيجة دوي انفجار صوتي على شكل رياح مضغوطة انتشرت عبر السماء.

قام بفحص محيطه وتذكر شيئًا ما.

“لم أستطع طلب أي شيء أفضل“.

إذا لم أكن مخطئًا ، فسرعان ما ستنهار ما يكفي من طاقات السيف نحوي بسرعات لا تصدق … يجب أن أخرج من هنا بأسرع ما يمكن.”

رد رن بطريقة بطيئة بينما كان يمد يده للأمام ويقبض يده مرارًا وتكرارًا.

بعد أن أخذ في محيطه ، توصل سوريول إلى خاتمة بسرعة كبيرة. حدق بشدة في اتجاه خصمه بينما كان يوسع بسرعة الأجنحة على ظهره. ثم ، برفرفة من جناحيه ، تم تكبير جسده في اتجاه رين.

غرق قلب سوريول ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يهدأ مرة أخرى.

إذا توجهت إلى مكانه ، فسيضطر إلى التوقف عن كل ما يفعله. بعد كل شيء ، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها مهاجمة نفسه ، أليس كذلك؟

أثناء التحديق في رين ، الذي كان ملطخًا بالدماء وتعرض للضرب المبرح ، كان هذا هو الإدراك الذي جاء إلى سوريول.

تسارع جسده في الهواء عندما اقترب من رن بسرعة.

شاين!

عندما التقى سوريول أخيرًا وجهاً لوجه مع رين ، تمامًا كما توقع ، شاهده وهو يقطع حاجبيه ثم أجهض هجومه تمامًا. من الواضح أنه أدرك نية سوريول.

لم يفكر في الأمر مرة أخرى قبل أن يلوي جسده على عجل ويقطع اتجاه رين.

هاهاها ، أراهن أنك لا ترى هذا قادمًا!”

فوجئت أماندا برؤية مدى تأثير الجرعات.

كشف سوريول عن ابتسامة مجنونة بعد نجاحه في إيقاف هجوم رين.

“ح .. هي ..”

شاين!

قعقعة! قعقعة! قعقعة!

عندما ضرب الإنسان الذي كان أمامه ، لم يهدر ولو ثانية واحدة من الوقت الإضافي الثمين الذي اشتراه لنفسه وهاجم بكل ما لديه.

عندما أغلق قبضته ، أصبح الهواء المحيط فجأة جليديًا. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأت السماء تلتف وتشكلت شقوق في جميع أنحاء السماء. بدأت السيوف الصفراء الزاهية في الظهور من الشقوق في السماء ، وكانت أطرافها كلها موجهة نحو سوريول.

لسوء الحظ ، تمكن رين من تجنب هجومه بخطوة صغيرة إلى الوراء.

ليست هناك حاجة للقلق. بما أنني أمتلك ذكريات الإنسان السابقة ، يجب أن أكون قادرًا على توقع تحركاته.

غرق قلب سوريول ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يهدأ مرة أخرى.

“… هل هو حقا الإنسان في الذكريات؟“

هذا صحيح ، لا يزال لدي ذلك …”

ارتجف صوته قليلا.

قوته الخاصة.

“: .. تبدو واثقًا من نفسك تمامًا.”

الشخص الذي سمح له بالحصول على ميزة على خصمه.

في أعقاب الهجوم ، اكتشف سوريول أنه تم دفعه للوراء عدة أمتار. رفع رأسه لينظر إلى رين ، الذي بدا هادئًا إلى حد ما.

بعد ضربة أخرى لجناحيه ، ترنح جسده للخلف ، وتوقف في وسط الهواء.

في هذه اللحظة ، أدرك أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الموقف.

يجب أن يكون هذا كافيا.

تمتمت أماندا ببضع كلمات امتنان بينما بدأ جسدها ينتفض ببطء من الإرهاق.

أوه؟ هل ستفعل شيئًا ما؟

كان هذا دليلًا مدويًا على أن قوة سوريول كانت بالفعل أعلى من قوة رين ، وفي هذه اللحظة بالذات توصل سوريول إلى إدراك مفاجئ.

“!!!”

“هذا هو خيارك …”

اندهش سوريول من همس مفاجئ في أذنه. عندما استدار ورأى رين يقف خلفه مباشرة ، تغير تعبيره بشكل كبير.

“ما هما … خياران؟“

ماذا او ما!؟

ارتجف صوته قليلا.

قبل أن يتمكن حتى من البدء في فهم كيف ظهر رين خلفه ، كان عليه أن يغلق عينيه ويعيد فتحهما بشكل متكرر. عندها فقط كان قادرًا على البدء في فهم ما حدث.

“لا ، لا ، هذا لا يمكن أن يحدث !؟“

لم يفكر في الأمر مرة أخرى قبل أن يلوي جسده على عجل ويقطع اتجاه رين.

بعد ضربة أخرى لجناحيه ، ترنح جسده للخلف ، وتوقف في وسط الهواء.

قعقعة -!

“ذلك رائع.”

قام سيف رن ، الذي لم يدرك سوريول بإزالته من غمده ، بسد مخالبه ببراعة وهم يحاولون قطعه إلى نصفين.

صرير سوريول على أسنانه بطريقة سرية. فجأة ، اندلع لون أرجواني من جسده ، وبدأت شخصيته في التحول.

قعقعة! قعقعة! قعقعة!

لقد كان قويا ، كان هذا مؤكدًا ، لكن بالنسبة له أن يقتله بالفعل؟

انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الغلاف الجوي حيث انخرط الاثنان في مبارزة في الجو ، حيث حاول سوريول الهجوم ودافع رين عن نفسه بدورة بسيطة من سيفه.

“إنه أضعف من الإنسان الذي قاتلتُه سابقًا.”

وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن رين كان يستخدم يدًا واحدة فقط خلال التبادل بأكمله. كان من الواضح لأولئك المتفرجين أنه هو الشخص الذي يتمتع بميزة في الوقت الحالي.

“لماذا أشعر بالضغط؟“

ماذا يحدث هنا؟

“ما اللعبة التي ألعبها؟“

تساءل سوريول في نفسه وهو يواصل الهجوم.

قعقعة -!

أنا شيطان مصنف من قبل دوق على وشك اختراق رتبة الأمير. إنه مجرد إنسان وصل للتو إلى رتبة دوق … يجب أن تكون لي اليد العليا! “

 

مالذي جرى!؟ لم تكن الأمور منطقية على الإطلاق!

“نوقف هذه المعركة التي لا معنى لها وأنت تخضع لي“.

صليل-!

“هاهاها ، هل حصلت على كل هذه القوة في رأسك؟ هل تعتقد حقًا أنه يمكنك هزيمتي بالقوة التي أظهرتها؟“

عندما اصطدم سيفه وأظافر سوريول ، كانت النتيجة دوي انفجار صوتي على شكل رياح مضغوطة انتشرت عبر السماء.

قام بفحص محيطه وتذكر شيئًا ما.

حياك“!

وبعد ذلك بوقت قصير ، رفع الإنسان رأسه ببطء. عندما التقت أعينهم ، نظف الإنسان شعره.

في أعقاب الهجوم ، اكتشف سوريول أنه تم دفعه للوراء عدة أمتار. رفع رأسه لينظر إلى رين ، الذي بدا هادئًا إلى حد ما.

“ح .. هي ..”

كنتيجة للتبادل ، عاد أيضًا بضع خطوات إلى الوراء. في واقع الأمر ، يبدو أنه تراجع على بعد خطوات قليلة من سوريول.

وبعد ذلك بوقت قصير ، رفع الإنسان رأسه ببطء. عندما التقت أعينهم ، نظف الإنسان شعره.

كان هذا دليلًا مدويًا على أن قوة سوريول كانت بالفعل أعلى من قوة رين ، وفي هذه اللحظة بالذات توصل سوريول إلى إدراك مفاجئ.

كشف سوريول عن ابتسامة مجنونة بعد نجاحه في إيقاف هجوم رين.

إنها أسلوبه“.

سأل سوريول وهو يمسح الإنسان أمامه.

في هذه اللحظة بالتحديد ، كان لدى سوريول فكرة أن إستراتيجية رين أو أسلوبه ، أيهما كان ، هو الشيء الذي مكنه من المشاركة بالتساوي في قتال وجهاً لوجه معه.

عندما تذكر سوريول ذكريات الإنسان السابق الذي كان يقاتله ، كان لديه انطباع واضح أن هناك شيئًا ما خطأ في الذكريات التي تلقاها.

حاليًا ، كان جسد رين بالكامل مليئًا بالجروح وبدا أنه في حالة يرثى لها ، ولكن

“نوقف هذه المعركة التي لا معنى لها وأنت تخضع لي“.

لماذا أشعر بالضغط؟

عندما اصطدم سيفه وأظافر سوريول ، كانت النتيجة دوي انفجار صوتي على شكل رياح مضغوطة انتشرت عبر السماء.

مجرد نظرته وحدها جعلت سوريول يشعر بعدم الارتياح. لم يكن متأكدًا مما فعله بالضبط من قبل ، لكن النتيجة النهائية كانت أن رتبته الآن أقل بشكل هامشي من رتبته وكان يقاتل معه بالتساوي. ربما حتى الفوز.

توقف الجميع على الفور عما كانوا يفعلونه وركزوا انتباههم على الصراع أعلاه.

لا ، لا ، هذا لا يمكن أن يحدث !؟

في اللحظة التي رأوا فيها السيوف الهائلة تمطر من السماء ، شعر الكثير من الناس بضيق في صدورهم عندما ابتلعوا لعابًا وركزوا انتباههم على الشخصين اللذين وقفا في السماء.

سأعطيك خيارين …”

كشف سوريول عن ابتسامة مجنونة بعد نجاحه في إيقاف هجوم رين.

رن صوت رن الخالي من المشاعر داخل رأس سوريول ماصًا أفكاره بعيدًا.

عندما اصطدم سيفه وأظافر سوريول ، كانت النتيجة دوي انفجار صوتي على شكل رياح مضغوطة انتشرت عبر السماء.

هدأ سوريول بقوة وسأل بهدوء.

ومع ذلك ، إذا لم يكن هذا كل شيء …

ما هما … خياران؟

لقد كان قويا ، كان هذا مؤكدًا ، لكن بالنسبة له أن يقتله بالفعل؟

نوقف هذه المعركة التي لا معنى لها وأنت تخضع لي“.

‘اقتلني؟‘

كما هو متوقع.’

قام سيف رن ، الذي لم يدرك سوريول بإزالته من غمده ، بسد مخالبه ببراعة وهم يحاولون قطعه إلى نصفين.

ضغطت أسنان سوريول عندما سمع كلمات رن. كان قد قدر منذ فترة طويلة أن هذا ما كان سيقوله رين.

أضاءت عيون أماندا في اللحظة التي رأوا فيها هان يوفي ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تخلصت أخيرًا من توترها وركعت على الأرض على ركبة واحدة.

السبب الوحيد الذي سأله هو أنه أراد أن يشتري لنفسه بعض الوقت لاستخدام مهارته. الشخص الذي سمح له بتكرار وجهة نظر خصمه الحسد.

بعد إلقاء نظرة ثانية ، لم يتمكن من اكتشاف أي قوة تهديد صادرة من الإنسان … على الرغم من ذلك ، استمر في الاستماع إلى غرائزه ، التي طلبت منه التراجع.

في هذه اللحظة ، أدرك أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الموقف.

ابتلع سوريول لا إراديًا جرعة من اللعاب أثناء عودته.

اوشكت على الوصول.’

صليل-!

رفع رأسه لينظر إلى رين.

سرعان ما بدأت ابتسامة ناعمة بالانتشار على شفاه رن وهو يمد يده.

“… ما هو الخيار الآخر؟

بلع-!

هيي …”

أنا شيطان مصنف من قبل دوق على وشك اختراق رتبة الأمير. إنه مجرد إنسان وصل للتو إلى رتبة دوق … يجب أن تكون لي اليد العليا! “

سخر رين عندما بدأت عيناه بالبهتان وبدأ ضغط قوي لا مثيل له ينفجر من جسده.

شاين!

إذا اخترت الهجوم ، فسوف أقتلك.”

في هذه اللحظة ، أدرك أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الموقف.

اقتلني؟

بعد ضربة أخرى لجناحيه ، ترنح جسده للخلف ، وتوقف في وسط الهواء.

صُدم سوريول من إجابة رين.

أضاءت عيون أماندا في اللحظة التي رأوا فيها هان يوفي ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تخلصت أخيرًا من توترها وركعت على الأرض على ركبة واحدة.

ترك الإجابة تغرق في ذهنه ، انفجر فجأة من الضحك.

‘كما هو متوقع.’

هاهاها ، هل حصلت على كل هذه القوة في رأسك؟ هل تعتقد حقًا أنه يمكنك هزيمتي بالقوة التي أظهرتها؟

بالنظر إلى أنها كانت سيدة الشباب لأقوى نقابة في المجال البشري ، لم يكن مفاجئًا معرفة أنها أخذت الكثير من الجرع في حياتها ؛ كانت تمتلك بشكل طبيعي فهمًا دقيقًا لفعالية التأثيرات التي تنتجها هذه الجرعات القياسية.

لقد كان قويا ، كان هذا مؤكدًا ، لكن بالنسبة له أن يقتله بالفعل؟

صُدم سوريول من إجابة رين.

ها ، لقد جننت تمامًا. لقد دخلت كل هذه القوة في رأسك.”

تساءل سوريول في نفسه وهو يواصل الهجوم.

اعتقد؟

أضاءت عيون أماندا في اللحظة التي رأوا فيها هان يوفي ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تخلصت أخيرًا من توترها وركعت على الأرض على ركبة واحدة.

رد رن بطريقة بطيئة بينما كان يمد يده للأمام ويقبض يده مرارًا وتكرارًا.

الشخص الذي سمح له بالحصول على ميزة على خصمه.

بصراحة … بعد أن وصلت للتو إلى هذه الرتبة الجديدة وشعرت بكل القوة التي تأتي معها … سأجد أنه من المحزن للغاية أن تختار الخضوع لي. بعد كل شيء ، أريد أن أحظى ببعض المرح أيضًا. “

قعقعة! قعقعة! قعقعة!

“: .. تبدو واثقًا من نفسك تمامًا.”

أعاد هان يوفي تركيز انتباهه على الشياطين التي كانت تقترب من القلعة من الأسفل. تمامًا كما كان على وشك اتخاذ خطوة للأمام وكان على وشك الدخول مرة أخرى في قتال مع الشياطين ، توقفت قدمه واستدار ببطء ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما.

صرير سوريول على أسنانه بطريقة سرية. فجأة ، اندلع لون أرجواني من جسده ، وبدأت شخصيته في التحول.

أعاد هان يوفي تركيز انتباهه على الشياطين التي كانت تقترب من القلعة من الأسفل. تمامًا كما كان على وشك اتخاذ خطوة للأمام وكان على وشك الدخول مرة أخرى في قتال مع الشياطين ، توقفت قدمه واستدار ببطء ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما.

هذا هو خيارك …”

“ما هذا؟“

سرعان ما بدأت ابتسامة ناعمة بالانتشار على شفاه رن وهو يمد يده.

 

لم أستطع طلب أي شيء أفضل“.

شاين!

عندما أغلق قبضته ، أصبح الهواء المحيط فجأة جليديًا. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأت السماء تلتف وتشكلت شقوق في جميع أنحاء السماء. بدأت السيوف الصفراء الزاهية في الظهور من الشقوق في السماء ، وكانت أطرافها كلها موجهة نحو سوريول.

بقشعريرة واضحة في جسده ، نظر إلى أماندا بنظرة يرثى لها على وجهه.

دعونا نرى…”

“هذا هو خيارك …”

خفض رين رأسه لينظر إلى سوريول ، وبينما فعل ذلك ، ضغط يده ببطء لأسفل ، مما تسبب في سقوط السيوف التي كانت تطفو في الهواء على الأرض مثل هطول أمطار غزيرة من الموت.

السبب الوحيد الذي سأله هو أنه أراد أن يشتري لنفسه بعض الوقت لاستخدام مهارته. الشخص الذي سمح له بتكرار وجهة نظر خصمه الحسد.

ماذا يحدث هنا؟

تسارع جسده في الهواء عندما اقترب من رن بسرعة.

ما هذا؟

رد رن بطريقة بطيئة بينما كان يمد يده للأمام ويقبض يده مرارًا وتكرارًا.

تباطأ الصراع الدائر أدناه حيث وجه الجميع انتباههم إلى السماء من أجل ملاحظة الظاهرة التي كانت تحدث في الغلاف الجوي حيث كان الضغط الذي لا يمكن التغلب عليه يضغط على دائرة نصف قطرها كبيرة تمتد لعدة كيلومترات.

————— ترجمة FLASH

في اللحظة التي رأوا فيها السيوف الهائلة تمطر من السماء ، شعر الكثير من الناس بضيق في صدورهم عندما ابتلعوا لعابًا وركزوا انتباههم على الشخصين اللذين وقفا في السماء.

“هاهاها ، أراهن أنك لا ترى هذا قادمًا!”

في هذه اللحظة ، كان الجميع يعلم أن نتيجة الصراع بين الاثنين ستحدد المنتصر الحقيقي في الحرب.

ليست هناك حاجة للقلق. بما أنني أمتلك ذكريات الإنسان السابقة ، يجب أن أكون قادرًا على توقع تحركاته.

توقف الجميع على الفور عما كانوا يفعلونه وركزوا انتباههم على الصراع أعلاه.

“نوقف هذه المعركة التي لا معنى لها وأنت تخضع لي“.

—————
ترجمة FLASH

انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الغلاف الجوي حيث انخرط الاثنان في مبارزة في الجو ، حيث حاول سوريول الهجوم ودافع رين عن نفسه بدورة بسيطة من سيفه.

———-—-

في غضون لحظة ، ارتفع ترتيب رين من رتبة SS[-] وصولاً إلى رتبة ]SS[.

 

صرير سوريول على أسنانه بطريقة سرية. فجأة ، اندلع لون أرجواني من جسده ، وبدأت شخصيته في التحول.

اية   (74) مَّا ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ مَرۡيَمَ إِلَّا رَسُولٞ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُ وَأُمُّهُۥ صِدِّيقَةٞۖ كَانَا يَأۡكُلَانِ ٱلطَّعَامَۗ ٱنظُرۡ كَيۡفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ ثُمَّ ٱنظُرۡ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ (75)سورة المائدة الاية (75)

 

 

في غضون لحظة ، ارتفع ترتيب رين من رتبة SS[-] وصولاً إلى رتبة ]SS[.

 

“حياك“!

 

خفض رين رأسه لينظر إلى سوريول ، وبينما فعل ذلك ، ضغط يده ببطء لأسفل ، مما تسبب في سقوط السيوف التي كانت تطفو في الهواء على الأرض مثل هطول أمطار غزيرة من الموت.

أعاد هان يوفي تركيز انتباهه على الشياطين التي كانت تقترب من القلعة من الأسفل. تمامًا كما كان على وشك اتخاذ خطوة للأمام وكان على وشك الدخول مرة أخرى في قتال مع الشياطين ، توقفت قدمه واستدار ببطء ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط