نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 651

منقطع النظير [1]

منقطع النظير [1]

651 منقطع النظير [1]

على الرغم من ذلك ، لا يبدو أن أحدًا يهتم لأنهم جميعًا ينظرون بعيدًا ، حيث كان هناك شخص جالس فوق صخرة مغطاة بالدماء وبجروح في جميع أنحاء جسده. كانت يداه مرفوعتان على ركبتيه المرتفعتين ، وشعره الداكن مدفوع إلى الأمام وهم يغطون عينيه.

لا يصدق. أي نوع من السيف هذا؟ … أستطيع أن أشعر بجسدي يرتجف في كل مكان.”

لم يكن ليام يتخيل أبدًا في أعنف أحلامه أن رين سيختبر مثل هذه الزيادة الهائلة في القوة بمجرد الارتقاء إلى رتبة واحدة.

حدق ليام في القتال الذي كان يحدث عن بعد بنفسي خفيف. كانت عيناه تلمعان صبغة صفراء مشؤومة بينما كان جسده يهتز.

كان من المحتم أن يستغرق الأمر بضعة أشهر قبل أن يتمكن من تحقيق اختراق ناجح ، لأنه لم يكن هناك بعد.

على عكس الآخرين الذين كانوا بجانبه ، كان بإمكانه رؤية كل شيء ، وكان ذلك بالضبط لأنه كان يرى كل شيء يرتجف جسده.

في هذه اللحظة بالتحديد ، قام جين ، الذي كان يضغط على يده على الحاجز ، بإخراج رأسه للخلف ونظر إلى ليام بعيون محتقنة بالدماء.

قوي جدا.’

————— ترجمة FLASH

كانت القوة التي كانت تشع من بعيد قوية بشكل لا يصدق ، ولم يستطع ليام أن يبعد عينيه عن المشهد الذي كان يتكشف أمام عينيه. كان الأمر كما لو كان في أثر.

ثم حدث ذلك.

يبدو أنهم على وشك الهجوم ، عد!”

كما لو كان العالم ينهار ، انتشر الانفجار الذي يصم الآذان في جميع أنحاء الأرض حيث تشوه العالم وبدأ كل شيء في الانهيار.

كان صوت ليوبولد هو الذي أعاد ليام إلى الواقع عندما رأى نصف السيف الضخم الذي تم رفعه فوق رأس رين واستمر في المضي قدمًا.

 

احذر!”

في تلك اللحظة القصيرة ، كانت عينا رين هامدين ، مثل إله كان يطل على العالم بأسره.

ليام والآخرون كانوا بعيدون تمامًا عن المكان الذي يقف فيه رين. على بعد عشرات الكيلومترات على الأقل منه ، ومع ذلك ، كانت الطاقة المتبقية التي كانت تخرج من القتال الذي كان يحدث بين الاثنين قوية بما يكفي لإرسال الأشخاص الواقفين فوق القلعة عائدين.

نظر الجميع إلى ليام بنظرات محيرة على وجوههم بينما ارتجف فم جين.

رفع ليام يده ووضع جسده إلى الأمام ، ورفرفت ملابس ليام بعنف بينما استمرت نظراته في التراجع نحو القتال البعيد.

“همسة…”

“… هل هذه قوة الفرد المصنف من فئة [SS]؟

في هذه اللحظة بالتحديد ، قام جين ، الذي كان يضغط على يده على الحاجز ، بإخراج رأسه للخلف ونظر إلى ليام بعيون محتقنة بالدماء.

لم يكن ليام يتخيل أبدًا في أعنف أحلامه أن رين سيختبر مثل هذه الزيادة الهائلة في القوة بمجرد الارتقاء إلى رتبة واحدة.

ثم غرقت ببطء في أذهانهم.

عندما بدأت عيناه تتألقان ، شعر بقلبه ينبض بشدة.

… وكانوا على حق.

كان متحمسا جدا.

مرة أخرى ، تردد صدى صوت ليوبولد المحموم بصوت عالٍ مع انتشار موجة أخرى من القوة في كل شبر من الأرض بالقرب من القلعة وبدأت المناطق المحيطة بالاهتزاز.

القوة التي أظهرها رين أثارته بلا نهاية.

يمكن أن يشعر الجميع بحرارة خفيفة تنبعث من الأرض ، وكانت هناك رائحة كبريت باقية في الهواء. كان البخار يرتفع من الأرض في نفس الوقت ، مما أدى إلى التواء منظر الأرض قليلاً.

ربما … يجب أن أختراق أيضًا.”

“القرف!”

كان ليام يفكر بجدية فيما إذا كان سينتقل إلى المرتبة التالية أم لا ، مع الأخذ في الاعتبار احتمالية قدرته على القيام بذلك إذا رغب في ذلك.

إذا نظر المرء بعناية ، يمكن للمرء أن يرى البخار بدأ يتصاعد من جسده ، والذي انكشف من خلال الفجوات في ملابسه الممزقة.

كان من المحتم أن يستغرق الأمر بضعة أشهر قبل أن يتمكن من تحقيق اختراق ناجح ، لأنه لم يكن هناك بعد.

في هذه اللحظة بالتحديد ، قام جين ، الذي كان يضغط على يده على الحاجز ، بإخراج رأسه للخلف ونظر إلى ليام بعيون محتقنة بالدماء.

ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لذلك هو أن الاختراق لم يكن هدفه الأساسي أبدًا لأنه ركز على تحسين فنون الدفاع عن النفس بدلاً من رتبته.

ومع ذلك ، لم يكن ليام قادرًا على الحفاظ على رباطة جأشه وهو يحدق في شخصية رين وهو يطفو في الهواء مثل نوع من إله الحرب.

على عكس الآخرين الذين كانوا بجانبه ، كان بإمكانه رؤية كل شيء ، وكان ذلك بالضبط لأنه كان يرى كل شيء يرتجف جسده.

أريد أن أخترق“.

“شاهد هذه!”

في هذه المرحلة ، توصل أخيرًا إلى قرار ، واختار أن يقضي الشهرين المقبلين في طريقه للوصول إلى المرتبة التالية.

ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لذلك هو أن الاختراق لم يكن هدفه الأساسي أبدًا لأنه ركز على تحسين فنون الدفاع عن النفس بدلاً من رتبته.

‘…لا استطيع الانتظار.’

ثم حدث ذلك.

شاهد هذه!”

 

مرة أخرى ، تردد صدى صوت ليوبولد المحموم بصوت عالٍ مع انتشار موجة أخرى من القوة في كل شبر من الأرض بالقرب من القلعة وبدأت المناطق المحيطة بالاهتزاز.

عندما نظر الجميع إلى الأرض ، أخذوا جميعًا نفسًا عميقًا لأنهم رأوا أنها ممزقة تمامًا وممزقة.

هبت رياح أكثر شراسة عبر المناطق المجاورة لها حيث أمسك أنجليكا برايان لمنعه من التعرض للحطام المحمول جواً الذي حمل الصخور الكبيرة والصخور.

‘قوي جدا.’

أهه!”

“أهه!”

شاهد هذه.”

طفرة!

ارتعد إيمورا.

كان متحمسا جدا.

ظهر ظل مفاجئ وهائل في جميع أنحاء العالم ككرة طاقة عملاقة سوداء أرجوانية تبدو وكأنها يمكن أن تحل محل الشمس التي انحدرت فجأة نحو المكان الذي كان يقف فيه رين.

“شاهد هذه.”

تحت نظرات الجميع القلقة ، رأوا شخصًا أسود يرفع رأسه ببطء وهو يضغط على يده للأمام في اتجاه الكرة الكبيرة. اختفى السيف نصف المكتمل الذي كان يحوم فوق رأسه فجأة عندما ساد العالم فجأة.

إذا نظر المرء بعناية ، يمكن للمرء أن يرى البخار بدأ يتصاعد من جسده ، والذي انكشف من خلال الفجوات في ملابسه الممزقة.

في تلك اللحظة القصيرة ، كانت عينا رين هامدين ، مثل إله كان يطل على العالم بأسره.

كل شيء أمام القلعة كانت تحجبه سحابة غبار ضخمة غطت الكوكب بأكمله.

عندما نظر ليام إلى عيني رن الميتة ، كان لديه إحساس مقلق بأنه كان يحدق مباشرة في هاوية موته. كان الأمر مخيفًا.

“اللعنة! هذا كثير جدا!”

ثم حدث ذلك.

القوة التي أظهرها رين أثارته بلا نهاية.

مع توقف كل شيء فجأة ، ظهر سيف رين أمام الكرة السوداء المسترجعة ، وكان طرفه يلامس برفق حافة كرة الطاقة الكروية كما فعل ذلك.

ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لذلك هو أن الاختراق لم يكن هدفه الأساسي أبدًا لأنه ركز على تحسين فنون الدفاع عن النفس بدلاً من رتبته.

تحول العالم بعد ذلك إلى اللون الرمادي تمامًا حيث انتشرت تموجات ناعمة من نقطة التلامس بين الهجومين ، مما أدى إلى إضافة وإزالة اللون من العالم مع كل تموج لاحق.

 

استمر هذا لما بدا وكأنه أبدية حتى ظهرت فجأة سحابة حمراء عملاقة في السماء. كان الأمر أشبه بشيء من كابوس. في نفس الوقت ، دوى انفجار مرعب بدا وكأنه سيقسم العالم إلى نصفين في جميع أنحاء العالم.

بمجرد أن تلامس الطاقة المتبقية بالدرع ، قام الجميع ، بما في ذلك جين ، إيما ، أماندا ، أنجليكا ، هان يوفي ، ليوبولد ، وبقيةهم ، بصق الدم في نفس الوقت الذي تحولت فيه وجوههم على الفور إلى اللون الأبيض المرضي. .

طفرة!

 

كما لو كان العالم ينهار ، انتشر الانفجار الذي يصم الآذان في جميع أنحاء الأرض حيث تشوه العالم وبدأ كل شيء في الانهيار.

“أريد أن أخترق“.

اللعنة! هذا كثير جدا!”

عندما نظر ليام إلى عيني رن الميتة ، كان لديه إحساس مقلق بأنه كان يحدق مباشرة في هاوية موته. كان الأمر مخيفًا.

اللعنة ، رن!”

أصيب الأشخاص الذين كانوا يقفون فوق القلعة بالرعب عندما ألقوا بسلسلة من اللعنات ودفعوا أيديهم إلى الأمام لتشكيل درع ضخم يشمل هيكل القلعة بأكمله.

القرف!”

كل شيء أمام القلعة كانت تحجبه سحابة غبار ضخمة غطت الكوكب بأكمله.

أصيب الأشخاص الذين كانوا يقفون فوق القلعة بالرعب عندما ألقوا بسلسلة من اللعنات ودفعوا أيديهم إلى الأمام لتشكيل درع ضخم يشمل هيكل القلعة بأكمله.

“أريد أن أخترق“.

ومع ذلك ، فمع تزايد عدد الأشخاص الذين رفعوا أيديهم وحاولوا تكثيف النظام الدفاعي للقلعة ، فإن تعبيرات العديد من الأشخاص الحاضرين لا تبدو جيدة جدًا لأنهم يعرفون أنه ربما لن يكون كافياً للتخفيف من القوة. التي جاءت في أعقاب الهجمات.

في تلك اللحظة بالتحديد ، توقف جميع الأفراد عن توجيه مانا ، وبدأ الحاجز الذي كان يغطي القلعة يتلاشى تدريجياً.

وكانوا على حق.

ترك جين عاجزًا عن الكلام من خلال رده. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، توقف العالم عن الاهتزاز واستقر كل شيء.

حدث كل شيء في جزء من الثانية ، ولكن في اللحظة التي أقيم فيها الحاجز ، اندلعت الطاقة المتبقية التي خلفها الهجوم فجأة وانتقلت على طول الطريق إلى القلعة ، حيث اصطدمت وجهاً لوجه مع الحاجز الذي كان موجودًا. أقامه الآخرون.

القوة التي أظهرها رين أثارته بلا نهاية.

بمجرد أن تلامس الطاقة المتبقية بالدرع ، قام الجميع ، بما في ذلك جين ، إيما ، أماندا ، أنجليكا ، هان يوفي ، ليوبولد ، وبقيةهم ، بصق الدم في نفس الوقت الذي تحولت فيه وجوههم على الفور إلى اللون الأبيض المرضي. .

“… هل هذه قوة الفرد المصنف من فئة [SS]؟“

اللعنة ، أي نوع من القوة هذه ؟!”

ومع ذلك ، لم يكن ليام قادرًا على الحفاظ على رباطة جأشه وهو يحدق في شخصية رين وهو يطفو في الهواء مثل نوع من إله الحرب.

أطلق جين لعنة صاخبة وهو يغطي فمه بيده ، والدم يسيل في الفراغات بين أصابعه كما فعل. لم يكن حال بقية الناس أفضل بكثير أيضًا ؛ كانت أجسادهم ترتجف بشدة ، والدم يتسرب من أنوفهم وأفواههم.

ظهر ظل مفاجئ وهائل في جميع أنحاء العالم ككرة طاقة عملاقة سوداء أرجوانية تبدو وكأنها يمكن أن تحل محل الشمس التي انحدرت فجأة نحو المكان الذي كان يقف فيه رين.

في هذه اللحظة بالتحديد ، قام جين ، الذي كان يضغط على يده على الحاجز ، بإخراج رأسه للخلف ونظر إلى ليام بعيون محتقنة بالدماء.

على الرغم من ذلك ، لا يبدو أن أحدًا يهتم لأنهم جميعًا ينظرون بعيدًا ، حيث كان هناك شخص جالس فوق صخرة مغطاة بالدماء وبجروح في جميع أنحاء جسده. كانت يداه مرفوعتان على ركبتيه المرتفعتين ، وشعره الداكن مدفوع إلى الأمام وهم يغطون عينيه.

أنت! ماذا تفعل؟ ساعد!”

نظر الجميع إلى ليام بنظرات محيرة على وجوههم بينما ارتجف فم جين.

صحيح.”

أطلق جين لعنة صاخبة وهو يغطي فمه بيده ، والدم يسيل في الفراغات بين أصابعه كما فعل. لم يكن حال بقية الناس أفضل بكثير أيضًا ؛ كانت أجسادهم ترتجف بشدة ، والدم يتسرب من أنوفهم وأفواههم.

بعد استدعائه ، تمكن ليام أخيرًا من تجميع نفسه والسيطرة على الموقف. عندما نظر إلى الحاجز الذي كان يرتجف ، لوح بيده ، وانفجر مانا من أطراف أصابعه.

تحت نظرات الجميع القلقة ، رأوا شخصًا أسود يرفع رأسه ببطء وهو يضغط على يده للأمام في اتجاه الكرة الكبيرة. اختفى السيف نصف المكتمل الذي كان يحوم فوق رأسه فجأة عندما ساد العالم فجأة.

في الحال ، توقف الحاجز الذي كان يهتز بعنف منذ لحظات قليلة تمامًا ، وعندما بدأت الأشياء تستقر ، بدأت تتكاثف أيضًا.

نظر الجميع إلى ليام بنظرات محيرة على وجوههم بينما ارتجف فم جين.

نظر الجميع إلى ليام بنظرات محيرة على وجوههم بينما ارتجف فم جين.

“اللعنة! هذا كثير جدا!”

نعم .. أنت ، إذا كنت تستطيع فعل ذلك من البداية ، فلماذا لم تفعل ذلك؟

“لا يصدق. أي نوع من السيف هذا؟ … أستطيع أن أشعر بجسدي يرتجف في كل مكان.”

“… كنت مستغرقًا جدًا في القتال الذي نسيته.”

حدق ليام في القتال الذي كان يحدث عن بعد بنفسي خفيف. كانت عيناه تلمعان صبغة صفراء مشؤومة بينما كان جسده يهتز.

في الواقع ، استحوذ القتال على كل انتباهه. لدرجة أنه فقط حمى نفسه ونسي الآخرين.

مع توقف كل شيء فجأة ، ظهر سيف رين أمام الكرة السوداء المسترجعة ، وكان طرفه يلامس برفق حافة كرة الطاقة الكروية كما فعل ذلك.

لحسن الحظ ، تمكن من تصحيح الوضع في الوقت المناسب وتمكن من دعم الحاجز بنجاح.

استمر هذا لما بدا وكأنه أبدية حتى ظهرت فجأة سحابة حمراء عملاقة في السماء. كان الأمر أشبه بشيء من كابوس. في نفس الوقت ، دوى انفجار مرعب بدا وكأنه سيقسم العالم إلى نصفين في جميع أنحاء العالم.

ترك جين عاجزًا عن الكلام من خلال رده. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، توقف العالم عن الاهتزاز واستقر كل شيء.

لحسن الحظ ، تمكن من تصحيح الوضع في الوقت المناسب وتمكن من دعم الحاجز بنجاح.

كل شيء أمام القلعة كانت تحجبه سحابة غبار ضخمة غطت الكوكب بأكمله.

“شاهد هذه!”

في تلك اللحظة بالتحديد ، توقف جميع الأفراد عن توجيه مانا ، وبدأ الحاجز الذي كان يغطي القلعة يتلاشى تدريجياً.

اية   (77) لُعِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُۥدَ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعۡتَدُونَ (78)سورة المائدة الاية (78)

بضربة من يد ليام ، اختفى الغبار في الهواء مع هبوب رياح وتناثرت كل شيء بعيدًا ، كاشفة عن حالة ساحة المعركة.

في هذه اللحظة بالتحديد ، شعر الجميع أن أنفاسهم تترك أجسادهم لأن صورة رين محفورة بقوة في وعي كل شخص حاضر.

همسة…”

“شاهد هذه!”

عندما نظر الجميع إلى الأرض ، أخذوا جميعًا نفسًا عميقًا لأنهم رأوا أنها ممزقة تمامًا وممزقة.

اية   (77) لُعِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُۥدَ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعۡتَدُونَ (78)سورة المائدة الاية (78)

تم تجريد المنطقة المحيطة بالقلعة تمامًا من جميع النباتات ، وكل ما تبقى هو منظر طبيعي محترق يشبه إلى حد بعيد سطح القمر أو المريخ.

كان من المحتم أن يستغرق الأمر بضعة أشهر قبل أن يتمكن من تحقيق اختراق ناجح ، لأنه لم يكن هناك بعد.

كانت أرض قاحلة كاملة.

في هذه المرحلة ، توصل أخيرًا إلى قرار ، واختار أن يقضي الشهرين المقبلين في طريقه للوصول إلى المرتبة التالية.

يمكن أن يشعر الجميع بحرارة خفيفة تنبعث من الأرض ، وكانت هناك رائحة كبريت باقية في الهواء. كان البخار يرتفع من الأرض في نفس الوقت ، مما أدى إلى التواء منظر الأرض قليلاً.

كما لو كان العالم ينهار ، انتشر الانفجار الذي يصم الآذان في جميع أنحاء الأرض حيث تشوه العالم وبدأ كل شيء في الانهيار.

على الرغم من ذلك ، لا يبدو أن أحدًا يهتم لأنهم جميعًا ينظرون بعيدًا ، حيث كان هناك شخص جالس فوق صخرة مغطاة بالدماء وبجروح في جميع أنحاء جسده. كانت يداه مرفوعتان على ركبتيه المرتفعتين ، وشعره الداكن مدفوع إلى الأمام وهم يغطون عينيه.

651 منقطع النظير [1]

إذا نظر المرء بعناية ، يمكن للمرء أن يرى البخار بدأ يتصاعد من جسده ، والذي انكشف من خلال الفجوات في ملابسه الممزقة.

 

تحته كانت جثة شيطان ممزقة إلى قسمين ، وكشفت جوهرها ، الذي تكسر في عدة أماكن.

في هذه اللحظة بالتحديد ، شعر الجميع أن أنفاسهم تترك أجسادهم لأن صورة رين محفورة بقوة في وعي كل شخص حاضر.

في هذه اللحظة بالتحديد ، شعر الجميع أن أنفاسهم تترك أجسادهم لأن صورة رين محفورة بقوة في وعي كل شخص حاضر.

إذا نظر المرء بعناية ، يمكن للمرء أن يرى البخار بدأ يتصاعد من جسده ، والذي انكشف من خلال الفجوات في ملابسه الممزقة.

ثم غرقت ببطء في أذهانهم.

مرة أخرى ، تردد صدى صوت ليوبولد المحموم بصوت عالٍ مع انتشار موجة أخرى من القوة في كل شبر من الأرض بالقرب من القلعة وبدأت المناطق المحيطة بالاهتزاز.

في هذا اليوم بالذات ، غزا رين إيمورا.

اية   (77) لُعِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُۥدَ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعۡتَدُونَ (78)سورة المائدة الاية (78)

—————
ترجمة FLASH

“القرف!”

———-—-

ظهر ظل مفاجئ وهائل في جميع أنحاء العالم ككرة طاقة عملاقة سوداء أرجوانية تبدو وكأنها يمكن أن تحل محل الشمس التي انحدرت فجأة نحو المكان الذي كان يقف فيه رين.

 

كان صوت ليوبولد هو الذي أعاد ليام إلى الواقع عندما رأى نصف السيف الضخم الذي تم رفعه فوق رأس رين واستمر في المضي قدمًا.

اية   (77) لُعِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُۥدَ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعۡتَدُونَ (78)سورة المائدة الاية (78)

 

 

في الواقع ، استحوذ القتال على كل انتباهه. لدرجة أنه فقط حمى نفسه ونسي الآخرين.

 

يمكن أن يشعر الجميع بحرارة خفيفة تنبعث من الأرض ، وكانت هناك رائحة كبريت باقية في الهواء. كان البخار يرتفع من الأرض في نفس الوقت ، مما أدى إلى التواء منظر الأرض قليلاً.

 

حدث كل شيء في جزء من الثانية ، ولكن في اللحظة التي أقيم فيها الحاجز ، اندلعت الطاقة المتبقية التي خلفها الهجوم فجأة وانتقلت على طول الطريق إلى القلعة ، حيث اصطدمت وجهاً لوجه مع الحاجز الذي كان موجودًا. أقامه الآخرون.

بمجرد أن تلامس الطاقة المتبقية بالدرع ، قام الجميع ، بما في ذلك جين ، إيما ، أماندا ، أنجليكا ، هان يوفي ، ليوبولد ، وبقيةهم ، بصق الدم في نفس الوقت الذي تحولت فيه وجوههم على الفور إلى اللون الأبيض المرضي. .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط