نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 663

عودة [3]

عودة [3]

663 عودة [3]

“والدتك اتصلت للتو. تريد التحدث إليك.”

هل أنتم مستعدون يا رفاق؟

***

نظر كيفن حول الغرفة ثم سأل.

“أتعلم ماذا؟” لا يبدو نصف سيئ … “

في الوقت الحالي ، كان كل من رين وميليسا وأماندا وجين والأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة التابعة لرين يقفون أمامه.

“هذا الرجل أصبح أحمق وأحلى.”

كانوا يستعدون حاليًا للعودة إلى الأرض ، ولكن نظرًا لتعطيل البوابة لأسباب تتعلق بالسلامة ، لم يتمكنوا من القيام بذلك إلا بمساعدة كيفن.

لم يترك بؤرة عيون إيزيبث ما يحيط به من مسافة بعيدة ، على الرغم من ظهور الشخصيات المفاجئ.

يجب أن نكون“.

“لنذهب. سأتعامل معك لاحقًا.”

تحدث رين، وهو يلقي نظرة سريعة للتأكد من أن الجميع كان حاضرًا.

“لا تقلق بشأن هذا.”

على الرغم من أنني كنت أرغب في البقاء هنا ، إلا أن لدي شيئًا أفعله في المجال البشري ، لذلك يمكن للجميع فقط متابعي“.

في الوقت الحالي ، كان كل من رين وميليسا وأماندا وجين والأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة التابعة لرين يقفون أمامه.

امم.”

قادتني افتراضاتي إلى الاعتقاد بأن مونوليث على الأرجح كان لديها بالفعل ضاغط مانا يعمل بحلول هذا الوقت من الزمن. ولكن ليس فقط أي ضاغط مانا ؛ بدلا من ذلك ، واحد يعمل على نطاق واسع.

أومأ كيفن برأسه بصمت عندما سمع كلمات رن.

 

كما أن الاختلاف في التدفق الزمني ، على الرغم من كونه مفيدًا ، يمثل أيضًا بعض التحديات ، وبالتالي ينبغي النظر إليه على أنه يحتوي على قدر مساوٍ من العيوب المحتملة كمزايا.

تردد صدى صوت والدتي المألوف من سماعة الهاتف.

خاصة إذا كان الشخص من الأرض أو من إنسان.

العام المقبل أو نحو ذلك سيكون عاما صعبا.

مع مرور الوقت بشكل أبطأ هنا ، قد يجد المرء نفسه يشيخ السرعة.”

كانوا يستعدون حاليًا للعودة إلى الأرض ، ولكن نظرًا لتعطيل البوابة لأسباب تتعلق بالسلامة ، لم يتمكنوا من القيام بذلك إلا بمساعدة كيفن.

على الرغم من حقيقة أن رين وكيفن اختلفا في العمر في غضون شهرين فقط ، فإن حقيقة أن رين قد أمضى بعض الوقت في إيمورا تعني أنه يمكن اعتباره الآن أكبر من كيفن.

غادرنا بعد ذلك بوقت قصير. بالطبع ، قبل مغادرتي ، حرصت على إخبار الآخرين بالاستعداد لما سيأتي.

الشيء نفسه ينطبق على إيما والآخرين.

–في الواقع نعم. إدوارد ، والد أماندا اتصل بي وأخبرني أن أخبرك أنه سيغادر في غضون ساعة ونصف ، لذلك من الأفضل أن تسرع إلى المنزل أو سيتركك.

كان من الغريب التفكير في حقيقة أنهم أصبحوا الآن أكبر سنًا مما كان عليه من الناحية الفنية ، على الرغم من كونهم أصغر سنًا من الناحية الفنية.

“هل هكذا ستكون؟“

ما هذه الفوضى.’

تنهدت أماندا وهزت رأسها.

كانت النقطة التي تم طرحها هي أن قضاء الكثير من الوقت في إيمورا لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا. كانوا معرضين بشكل فعال لخطر الشيخوخة بمعدل أسرع بكثير من متوسط ​​البشر على الأرض.

مدت يدي وسلمت الهاتف لأماندا. بعد أن حدقت بها للحظة تنهدت وتراخي كتفي.

في الوقت الذي استغرقه مرور عام واحد على الأرض ، كانت عشر سنوات قد أقيمت وتعمل في إيمورا.

… كل هذا كان لا مفر منه. كان الأمر كذلك بشكل خاص منذ أن أصدر إيزيبث مرسوماً بغزو الأرض في أسرع وقت ممكن.

وبسبب هذا العامل الخاص ، لم يكن أحد من الحاضرين قد فكر في فكرة إخفاء أفراد عائلته أو الدائرة الاجتماعية القريبة هنا.

تحدث رين، وهو يلقي نظرة سريعة للتأكد من أن الجميع كان حاضرًا.

بما أن الجميع جاهزون ، سأبدأ البوابة.”

“إنه مشرق“.

في الوقت الحالي ، يمكن أن يشعر بعيون ساطعة في مؤخرة رأسه ، لكنه تظاهر بعدم الانتباه.

———-—-

أخذ كيفن عقله بعيدًا عن هذه المسألة ، أخذ نواة من فضاء الأبعاد الخاص به وسحقه في يده.

‘ما هذه الفوضى.’

بدأ المشهد الذي كان مألوفًا جدًا لكيفن يتجسد أمام الجميع حيث بدأت المانا من القلب تتفرق في الغرفة.

ومع ذلك ، عرفت إيزيبث أنه لا يستطيع التوقف.

أدى ذلك إلى زيادة سماكة الهواء التي لا مفر منها ، والتي من خلالها يمكن ملاحظة خيوط المانا طافية.

“أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للعودة. يجب أن أستعد للجمعية.”

بعد فترة قصيرة من الزمن ، ظهرت كرة بيضاء في منتصف الغرفة ، وبدأت المانا التي كانت مشتتة في جميع أنحاء المكان تدور حولها. بعد مرور دقيقة واحدة بالضبط ، تشكلت بوابة أمام الجميع.

نظر كيفن حول الغرفة ثم سأل.

أصبحت الغرفة هادئة بشكل يصم الآذان عندما ظهرت البوابة.

الإجابات على وجوده.

“… لم أتعب من رؤية هذا.”

كان لديه هدف.

غمغم رن في مفاجأة ، وأغمض عينيه عدة مرات ، محاولًا على ما يبدو أن يطبع المشهد داخل عقله.

أدى ذلك إلى زيادة سماكة الهواء التي لا مفر منها ، والتي من خلالها يمكن ملاحظة خيوط المانا طافية.

حسنا؟ ماذا تنتظر؟ هيا بنا.”

علاوة على ذلك ، مع وجود سوريول وتعاقد معي ، لم يكن هناك ما أخافه.

***

واحدة كانت هائلة بما يكفي لتصريف مانا الأرض بالكامل وتحويلها إلى طاقة شيطانية.

في اللحظة التي خرجت فيها من البوابة ، كان أول شيء فعلته هو التحقق من حالة المقر.

قادتني افتراضاتي إلى الاعتقاد بأن مونوليث على الأرجح كان لديها بالفعل ضاغط مانا يعمل بحلول هذا الوقت من الزمن. ولكن ليس فقط أي ضاغط مانا ؛ بدلا من ذلك ، واحد يعمل على نطاق واسع.

بالنظر إلى عدد الإجراءات التي قام بها الأقزام في هذا المكان ، كنت أخشى الأسوأ.

جلس شخص بطريقة كريمة على عشب كوكب نائي أخضر بينما كان يركز باهتمام على الجبال الشاهقة في المسافة التي مزقت الغيوم الكبيرة في السماء. مر نسيم لطيف على جسده.

أرضية فوضوية؟ أثاث مكسور؟ أرائك ممزقة؟ … كان ما كنت أتوقع رؤيته في اللحظة التي وطأت فيها مقري ، لكن

“والدتك اتصلت للتو. تريد التحدث إليك.”

أتعلم ماذا؟” لا يبدو نصف سيئ … “

تردد صدى صوت والدتي المألوف من سماعة الهاتف.

لقد فوجئت بسرور بالعثور على الغرفة في حالة نقية.

خاصة إذا كان الشخص من الأرض أو من إنسان.

على الرغم من وجود الكثير من الأسلاك الممتدة على الأرض ، إلا أنها لم تكن مزدحمة كما كنت أتوقعها. كان من الواضح أن الأقزام قد نظفوا من بعدهم.

أرضية فوضوية؟ أثاث مكسور؟ أرائك ممزقة؟ … كان ما كنت أتوقع رؤيته في اللحظة التي وطأت فيها مقري ، لكن …

آه ، معدتي“.

“هاه؟“

إنه مشرق“.

غادرنا بعد ذلك بوقت قصير. بالطبع ، قبل مغادرتي ، حرصت على إخبار الآخرين بالاستعداد لما سيأتي.

عدنا.”

سيجنس أ ، جالاكسي.

بينما واصلت النظر حولي ، واحدًا تلو الآخر ، بدأ الناس في الظهور من البوابة التي كانت ورائي.

أومأ كيفن برأسه بصمت عندما سمع كلمات رن.

نظرًا لأن كيفن كان على دراية بالإحداثيات الدقيقة لمخزني ، فقد كان قادرًا على نقلنا إلى هنا.

“أتعلم ماذا؟” لا يبدو نصف سيئ … “

في النهاية ، كان كيفن آخر شخص يخرج من البوابة بعد مرور ما مجموعه عشر دقائق منذ افتتاح البوابة.

حدقت في أماندا من الجانب.

هل أنت متأكد من أنه من المقبول ترك الأقزام هناك دون إشراف؟

عندما استدرت ، رأيت أماندا تقف ورائي وفمها مغلق وفكها في تعبير صخري. كانت تحدق بي بصمت.

تمكنت من تحديد صوت كيفن عندما خرج من البوابة.

“نَعَم؟“

لا تقلق بشأن هذا.”

في الوقت الذي استغرقه مرور عام واحد على الأرض ، كانت عشر سنوات قد أقيمت وتعمل في إيمورا.

لوحت بيدي في وجهه.

“… لم أتعب من رؤية هذا.”

على عكسنا ، يتمتع الأقزام بعمر أكبر بكثير. وغيابنا لن يؤذيهم كثيرًا ، بالإضافة إلى أنني جعلت سيلوغ يهتم بهذه المسألة.”

تنهدت أماندا وهزت رأسها.

كان يمكن الاعتماد عليه بما يكفي للتعامل مع مثل هذه المخاوف غير المهمة بمفرده.

قادتني افتراضاتي إلى الاعتقاد بأن مونوليث على الأرجح كان لديها بالفعل ضاغط مانا يعمل بحلول هذا الوقت من الزمن. ولكن ليس فقط أي ضاغط مانا ؛ بدلا من ذلك ، واحد يعمل على نطاق واسع.

علاوة على ذلك ، مع وجود سوريول وتعاقد معي ، لم يكن هناك ما أخافه.

سيشير مظهره إلى بداية النهاية.

كان يتواصل معي مباشرة من خلال الأقزام إذا حدث شيء ما.

“قرف.”

أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للعودة. يجب أن أستعد للجمعية.”

“بما أن الجميع جاهزون ، سأبدأ البوابة.”

للأسف ، لم يكن هناك وقت لأستريح فيه.

هل أخبر أمي بجدية أن تخبرني بشيء كهذا؟ ألا يمكن أن يكون قد أرسل لي للتو؟ ليس الأمر وكأن هاتفي لن يتلقى الرسالة عندما أعود إلى الأرض.

كنت أعلم أنني بحاجة للعودة إلى المنزل بسرعة لأن التجميع سيبدأ في غضون ساعتين تقريبًا ، وسيستغرق الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للعودة إلى المنزل.

كانت نبرة صوته مشوبة بالكآبة ، بينما كانت عيناه مفتوحتين بالمناظر الطبيعية الهادئة أمامه.

نظرًا لأن الهدنة بين الاتحاد والمونوليث ستنتهي في غضون أربعة عشر يومًا ، كان القتال بين الجانبين أمرًا لا مفر منه.

قبل ذلك ، كان كل شيء ثانويًا. علم إيزيبث أنه يقترب من نهاية رحلته المنعزلة الممتلئة بالأشواك.

لا ، لم يعد الأمر يتعلق بالاتحاد فقط بعد الآن.”

“بالتأكيد.”

لقد نزل إلى مونوليث مقابل المجال البشري بأكمله.

اية     (91) وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَٱحۡذَرُواْۚ فَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ (92)سورة المائدة الاية (92)

دوغلاس ، إلى جانب عدد كبير من الشخصيات المهمة الأخرى التي لم يسبق رؤيتها من قبل ، سيخرجون من مخابئهم في هذا الوقت من أجل محاربة المونوليث.

***

كل هذا كان لا مفر منه. كان الأمر كذلك بشكل خاص منذ أن أصدر إيزيبث مرسوماً بغزو الأرض في أسرع وقت ممكن.

***

كانت الحرب حتمية.

لقد نزل إلى مونوليث مقابل المجال البشري بأكمله.

رن …”

تمكنت من تحديد صوت كيفن عندما خرج من البوابة.

قادتني افتراضاتي إلى الاعتقاد بأن مونوليث على الأرجح كان لديها بالفعل ضاغط مانا يعمل بحلول هذا الوقت من الزمن. ولكن ليس فقط أي ضاغط مانا ؛ بدلا من ذلك ، واحد يعمل على نطاق واسع.

عرف إيزيبث أنه كان عليه فقط أن يتحمل أكثر قليلاً قبل أن يتمكن أخيرًا من الاستمتاع بهذا المشهد لمحتوى قلبه.

واحدة كانت هائلة بما يكفي لتصريف مانا الأرض بالكامل وتحويلها إلى طاقة شيطانية.

بخير.

سيشير مظهره إلى بداية النهاية.

نظر كيفن حول الغرفة ثم سأل.

رن“.

“فقط قليلا أكثر.”

مع وجود الطاقة الشيطانية التي تتغلغل في كل جزء من العالم وتحدث انحرافات الأبراج المحصنة بمعدل متزايد ، كان من المعقول افتراض أن المجال البشري سيواجه كارثة مرعبة سيكافحون من أجل التعامل معها ، و

في النهاية ، كان كيفن آخر شخص يخرج من البوابة بعد مرور ما مجموعه عشر دقائق منذ افتتاح البوابة.

رن!”

هل أخبر أمي بجدية أن تخبرني بشيء كهذا؟ ألا يمكن أن يكون قد أرسل لي للتو؟ ليس الأمر وكأن هاتفي لن يتلقى الرسالة عندما أعود إلى الأرض.

عندما استدرت ، رأيت أماندا تقف ورائي وفمها مغلق وفكها في تعبير صخري. كانت تحدق بي بصمت.

“يجب أن نكون“.

علمت من هذا التعبير أنني في ورطة.

“هل أنت متأكد من أنه من المقبول ترك الأقزام هناك دون إشراف؟“

نَعَم؟

الأهم من ذلك أنها كانت هادئة. لم يكن هناك سوى صوت الطبيعة يتدفق عبر أذني إيزيبث وهو جالس بهدوء على رقعة العشب.

انت لا تهمني.”

“على الرغم من أنني كنت أرغب في البقاء هنا ، إلا أن لدي شيئًا أفعله في المجال البشري ، لذلك يمكن للجميع فقط متابعي“.

تنهدت أماندا وهزت رأسها.

انتهت المكالمة بعد ذلك.

ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.

“… كم هو جميل العيش هنا.”

والدتك اتصلت للتو. تريد التحدث إليك.”

كانوا يستعدون حاليًا للعودة إلى الأرض ، ولكن نظرًا لتعطيل البوابة لأسباب تتعلق بالسلامة ، لم يتمكنوا من القيام بذلك إلا بمساعدة كيفن.

هاه؟

مع وجود الطاقة الشيطانية التي تتغلغل في كل جزء من العالم وتحدث انحرافات الأبراج المحصنة بمعدل متزايد ، كان من المعقول افتراض أن المجال البشري سيواجه كارثة مرعبة سيكافحون من أجل التعامل معها ، و …

عندما نظرت إلى الهاتف الذي كانت تحمله أماندا ، بدأ وجهي يتغير بطريقة غريبة.

– هذا لأن أماندا أرسلت لي رسالة.

كلمني؟

الشيء نفسه ينطبق على إيما والآخرين.

لماذا لم تستطع الاتصال بي على هاتفي؟

اية     (91) وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَٱحۡذَرُواْۚ فَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ (92)سورة المائدة الاية (92)

نعم؟

“حسنا؟ ماذا تنتظر؟ هيا بنا.”

رين.

أصبحت الغرفة هادئة بشكل يصم الآذان عندما ظهرت البوابة.

تردد صدى صوت والدتي المألوف من سماعة الهاتف.

“حسنًا ، سأكون هناك قريبًا.”

ما الأمر يا أمي؟ لماذا اتصلت بأماندا ، وكيف عرفت أنني عدت؟

تردد صدى صوت والدتي المألوف من سماعة الهاتف.

هذا لأن أماندا أرسلت لي رسالة.

“نعم؟“

أوه ، أليس كذلك؟

وبسبب هذا العامل الخاص ، لم يكن أحد من الحاضرين قد فكر في فكرة إخفاء أفراد عائلته أو الدائرة الاجتماعية القريبة هنا.

حدقت في أماندا من الجانب.

سيجنس أ ، جالاكسي.

لقد تجاهلتني وعبثت بشعرها. ارتعش فمي.

ومع ذلك ، عرفت إيزيبث أنه لا يستطيع التوقف.

هل هكذا ستكون؟

بخير.

“لنذهب. سأتعامل معك لاحقًا.”

هل هناك أي شيء تريده مني يا أمي؟

“هل هكذا ستكون؟“

في الواقع نعم. إدوارد ، والد أماندا اتصل بي وأخبرني أن أخبرك أنه سيغادر في غضون ساعة ونصف ، لذلك من الأفضل أن تسرع إلى المنزل أو سيتركك.

“إنه مشرق“.

قرف.”

“يجب أن نكون“.

تأوهت بصوت عال.

لقد تجاهلتني وعبثت بشعرها. ارتعش فمي.

هل أخبر أمي بجدية أن تخبرني بشيء كهذا؟ ألا يمكن أن يكون قد أرسل لي للتو؟ ليس الأمر وكأن هاتفي لن يتلقى الرسالة عندما أعود إلى الأرض.

على الرغم من حقيقة أن رين وكيفن اختلفا في العمر في غضون شهرين فقط ، فإن حقيقة أن رين قد أمضى بعض الوقت في إيمورا تعني أنه يمكن اعتباره الآن أكبر من كيفن.

هذا الرجل أصبح أحمق وأحلى.”

“لنذهب. سأتعامل معك لاحقًا.”

حسنًا ، سأكون هناك قريبًا.”

663 عودة [3]

حسنًا ، سأنتظرك. يرجى العودة إلى المنزل بأمان.

‘ما هذه الفوضى.’

بالتأكيد.”

كانت المناظر الطبيعية من بين أجمل المناظر التي رآها على الإطلاق. كان العشب أخضر فخمًا ، وكانت الأشجار كثيفة وصحية ، وكانت السماء زرقاء صافية ، وكان الهواء نقيًا ، وكان النهر القريب صافًا تمامًا.

انتهت المكالمة بعد ذلك.

عندما استدرت ، رأيت أماندا تقف ورائي وفمها مغلق وفكها في تعبير صخري. كانت تحدق بي بصمت.

مدت يدي وسلمت الهاتف لأماندا. بعد أن حدقت بها للحظة تنهدت وتراخي كتفي.

كان يتواصل معي مباشرة من خلال الأقزام إذا حدث شيء ما.

لنذهب. سأتعامل معك لاحقًا.”

“رن!”

بالتأكيد.”

“لنذهب. سأتعامل معك لاحقًا.”

غادرنا بعد ذلك بوقت قصير. بالطبع ، قبل مغادرتي ، حرصت على إخبار الآخرين بالاستعداد لما سيأتي.

“… كم هو جميل العيش هنا.”

العام المقبل أو نحو ذلك سيكون عاما صعبا.

ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.

***

أومأ كيفن برأسه بصمت عندما سمع كلمات رن.

سيجنس أ ، جالاكسي.

عرف إيزيبث أنه كان عليه فقط أن يتحمل أكثر قليلاً قبل أن يتمكن أخيرًا من الاستمتاع بهذا المشهد لمحتوى قلبه.

جلس شخص بطريقة كريمة على عشب كوكب نائي أخضر بينما كان يركز باهتمام على الجبال الشاهقة في المسافة التي مزقت الغيوم الكبيرة في السماء. مر نسيم لطيف على جسده.

‘ما هذه الفوضى.’

لم يكن هذا اليس سوى إيزيبث الذي يمتمت.

‘ما هذه الفوضى.’

“… كم هو جميل العيش هنا.”

لقد تجاهلتني وعبثت بشعرها. ارتعش فمي.

كانت نبرة صوته مشوبة بالكآبة ، بينما كانت عيناه مفتوحتين بالمناظر الطبيعية الهادئة أمامه.

لوحت بيدي في وجهه.

كانت المناظر الطبيعية من بين أجمل المناظر التي رآها على الإطلاق. كان العشب أخضر فخمًا ، وكانت الأشجار كثيفة وصحية ، وكانت السماء زرقاء صافية ، وكان الهواء نقيًا ، وكان النهر القريب صافًا تمامًا.

لقد كان شيئًا فعله طالما استطاع أن يتذكره ، وقد سئم منه. كان يرغب في قضاء أكبر وقت ممكن في الاستمتاع بالمنظر أمامه والاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة القادمة من الشمس في السماء.

الأهم من ذلك أنها كانت هادئة. لم يكن هناك سوى صوت الطبيعة يتدفق عبر أذني إيزيبث وهو جالس بهدوء على رقعة العشب.

بعد فترة قصيرة من الزمن ، ظهرت كرة بيضاء في منتصف الغرفة ، وبدأت المانا التي كانت مشتتة في جميع أنحاء المكان تدور حولها. بعد مرور دقيقة واحدة بالضبط ، تشكلت بوابة أمام الجميع.

مد يده ، فحدق إيزيبث في يده وتمتم.

“قرف.”

أنا مجهد.”

على الرغم من حقيقة أن رين وكيفن اختلفا في العمر في غضون شهرين فقط ، فإن حقيقة أن رين قد أمضى بعض الوقت في إيمورا تعني أنه يمكن اعتباره الآن أكبر من كيفن.

قهر الكواكب ، تدمير العوالم ، قتل الأجناس ، سئم إيزيبث من كل ذلك.

“لا تقلق بشأن هذا.”

لقد كان شيئًا فعله طالما استطاع أن يتذكره ، وقد سئم منه. كان يرغب في قضاء أكبر وقت ممكن في الاستمتاع بالمنظر أمامه والاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة القادمة من الشمس في السماء.

في النهاية ، كان كيفن آخر شخص يخرج من البوابة بعد مرور ما مجموعه عشر دقائق منذ افتتاح البوابة.

لم يكن يريد مغادرة هذا المكان.

تمكنت من تحديد صوت كيفن عندما خرج من البوابة.

هو حقا لم يفعل.

علمت من هذا التعبير أنني في ورطة.

ومع ذلك ، عرفت إيزيبث أنه لا يستطيع التوقف.

“نعم؟“

كان لديه هدف.

لقد فوجئت بسرور بالعثور على الغرفة في حالة نقية.

سجلات أكاشيك.

“إنه مشرق“.

قبل ذلك ، كان كل شيء ثانويًا. علم إيزيبث أنه يقترب من نهاية رحلته المنعزلة الممتلئة بالأشواك.

“انت لا تهمني.”

كان سيحصل أخيرًا على الإجابات التي أرادها بشدة.

الأهم من ذلك أنها كانت هادئة. لم يكن هناك سوى صوت الطبيعة يتدفق عبر أذني إيزيبث وهو جالس بهدوء على رقعة العشب.

الإجابات على وجوده.

“هل هكذا ستكون؟“

فقط قليلا أكثر.”

ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.

عرف إيزيبث أنه كان عليه فقط أن يتحمل أكثر قليلاً قبل أن يتمكن أخيرًا من الاستمتاع بهذا المشهد لمحتوى قلبه.

“بالتأكيد.”

تم وضع كل ما كان يخطط له موضع التنفيذ ، والآن بعد أن تعامل مع عقبة أساسية ، شعر إيزيبث كما لو أنه أقرب مما كان عليه في أي وقت مضى لتحقيق هدفه.

لم يترك بؤرة عيون إيزيبث ما يحيط به من مسافة بعيدة ، على الرغم من ظهور الشخصيات المفاجئ.

طالما لم ينحرف شيء عن رؤيته ، كانت السجلات جيدة مثله.

لقد فوجئت بسرور بالعثور على الغرفة في حالة نقية.

أصيب محيط إيزيبث فجأة بعاصفة من الرياح في نفس الوقت الذي ظهر فيه شخص نحيف فجأة وجلس على رقعة العشب المجاورة له.

لماذا لم تستطع الاتصال بي على هاتفي؟

لم يترك بؤرة عيون إيزيبث ما يحيط به من مسافة بعيدة ، على الرغم من ظهور الشخصيات المفاجئ.

———-—-

غمر العالم في صمت سلمي حيث لم يتحدث أي منهما.

لقد كان شيئًا فعله طالما استطاع أن يتذكره ، وقد سئم منه. كان يرغب في قضاء أكبر وقت ممكن في الاستمتاع بالمنظر أمامه والاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة القادمة من الشمس في السماء.

—————
ترجمة FLASH

لقد فوجئت بسرور بالعثور على الغرفة في حالة نقية.

———-—-

 

“هل هناك أي شيء تريده مني يا أمي؟“

اية     (91) وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَٱحۡذَرُواْۚ فَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ (92)سورة المائدة الاية (92)

“أوه ، أليس كذلك؟“

 

قهر الكواكب ، تدمير العوالم ، قتل الأجناس ، سئم إيزيبث من كل ذلك.

 

“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“

 

لقد كان شيئًا فعله طالما استطاع أن يتذكره ، وقد سئم منه. كان يرغب في قضاء أكبر وقت ممكن في الاستمتاع بالمنظر أمامه والاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة القادمة من الشمس في السماء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط