نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 664

المؤتمر [1]

المؤتمر [1]

664 المؤتمر [1]

“تعال ، اجلس.”

ربطة عنقك ملتوية“.

————— ترجمة FLASH

لا تقلق بشأن ذلك ، سأصلحه لاحقًا.”

———-—-

ما الذي يصلح لاحقًا؟ نحن نقترب من مكان الاجتماع. سيعطيك الناس مظهرًا غريبًا إذا دخلت بربطة عنق من هذا القبيل.”

أومأت برأسي بجدية ، والحواجب متشابكة بإحكام.

سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”

بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.

بماذا ناديتني للتو؟

كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.

أُووبس.”

بدا ملك الشياطين مبتسمًا وهو يرفع رأسه ببطء وهو يلمس فكه ويحركه إلى الجانبين الأيمن والأيسر من وجهه.

غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.

“تحالف.”

شحب وجهه ببطء.

“أوه ، نعم. هذا بالضبط ما تفكر فيه.”

لا تخبرني …”

لم يقل أحد أي شيء.

أوه ، نعم. هذا بالضبط ما تفكر فيه.”

“لا تخبرني …”

أومأت برأسي بجدية ، والحواجب متشابكة بإحكام.

كان التصميم الداخلي للمبنى مثيرًا للإعجاب مثل الخارج ، مع سجادة حمراء ممتدة عبر الأرض ، ولوحات معلقة على الجدران البيضاء ، وثريات كريستالية ، ومنطقة استقبال رخامية.

خضع وجه إدوارد لمثل هذا التغيير الجذري في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من شفتي. لدرجة أنه ذكرني بلوحة “الصرخة“.

“حسنًا ، نظرًا لأنك تحاول إخفاء ذلك ، فلن أقول الكثير ، لكنك بالتأكيد أخفيت ذلك جيدًا.”

أقول لكم ، لقد بدوا متطابقين.

“أنا لست شخصًا يحب إضاعة الوقت في المجاملات ، لذا سأصل مباشرة إلى صلب الموضوع.”

لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”

كان جلد المبنى مكسوًا بمعدن فضي لامع ، وظهر نوعًا من عناصر التصميم على شكل تجاويف متعددة قلصت المبنى مما جعله يبدو وكأنه مصنوع من الزجاج.

بدأ يغمغم بكلمات غير مفهومة بينما كان يغطي وجهه بكلتا يديه.

“ما .. أ؟ يو.! كيف ؟!”

أومأت برأسي مرة أخرى عندما لاحظت حالة إدوارد.

“آه ، آه؟“

هذا سيجعله يتوقف عن التذمر مني.”

كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.

لم يتوقف عن التذمر مني منذ وصولي إلى المنزل ؛ كان النبح المستمر في أذني. كان لدي ما يكفي منه. في النهاية ، لم أحصل حتى على فرصة للراحة قبل أن أجبر على حضور التجمع على الفور.

مسحت مونيكا اللعاب بعيدًا عن زاوية فمها وهي ترفع رأسها ، الذي كان مستريحًا على ذراعيها ، ونظرت إليّ. استغرق الأمر رمشتيها قبل أن تفهم أخيرًا من أنا ، وعند هذه النقطة أشرق عيناها.

كان هذا أقل ما يمكن أن أفعله لأجعله يصمت.

مسحت مونيكا اللعاب بعيدًا عن زاوية فمها وهي ترفع رأسها ، الذي كان مستريحًا على ذراعيها ، ونظرت إليّ. استغرق الأمر رمشتيها قبل أن تفهم أخيرًا من أنا ، وعند هذه النقطة أشرق عيناها.

حسنًا ، أيا كان.”

لامتلاك هذا النوع من القدرة ، يجب أن يصل تحكم النفس لدى الشخص إلى مستوى لا يمكن تصوره من الإتقان ، والسبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى لم يكن سوى الحبة الإلهية التي تلقيتها من الجان في إيسانور.

بعد هز كتفي ، تحركت في اتجاه مبنى كبير على شكل مكعب بدا وكأنه بحجم ملعب.

إدوارد صقل رأسه ردًا على كلامي. اقتربت من أحد الحراس وسلمته تذكرتي.

كان جلد المبنى مكسوًا بمعدن فضي لامع ، وظهر نوعًا من عناصر التصميم على شكل تجاويف متعددة قلصت المبنى مما جعله يبدو وكأنه مصنوع من الزجاج.

عندما رأيت رد فعله ، حدثت حركة صعودية طفيفة جدًا في زاوية شفتي.

انعكس ضوء القمر الذي كان معلقًا في السماء على السطح النظيف للمبنى ، بينما كانت المنطقة المحيطة بالمبنى مغطاة بأسوار كبيرة كان يحرسها عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء.

عندما استدرت للنظر في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ، فوجئت برؤية أوكتافيوس جالسًا على رأس الطاولة ويداه متشابكتان أمامه في وضع مثلث.

تمكنت من تحديد أنهم كانوا جميعًا على الأقل مرتبة] [A أو أعلى من هالتهم وحدها.

دينغو!

لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.

شعرت بمزيد من الاطمئنان عندما لاحظت هذه الحقيقة.

بعد أن وصلت إلى رتبة SS]-[ ، أصبح بإمكاني الآن رؤية النفس بوضوح شديد. يمكن قول الشيء نفسه عن رتبة الناس من حولي.

 

بعد قولي هذا ، كان هذا شيئًا يقتصر علي.

“بالتأكيد.”

نوعا ما.

شعرت بمزيد من الاطمئنان عندما لاحظت هذه الحقيقة.

لامتلاك هذا النوع من القدرة ، يجب أن يصل تحكم النفس لدى الشخص إلى مستوى لا يمكن تصوره من الإتقان ، والسبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى لم يكن سوى الحبة الإلهية التي تلقيتها من الجان في إيسانور.

ربت على المقعد الجلدي الأسود بجانبها.

لقد عززت هذه الحبة وحدها من استقبال نفسي إلى مستوى يتجاوز بكثير ما كنت قادرًا عليه.

“بعد أسبوع تقريبًا من الآن ، كما يعلم معظمكم ، ستنتهي الهدنة بيننا وبين المونوليث. ألا يمر هذا دون أن يقول ما سيترتب على ذلك بالنسبة لجميع الحاضرين؟“

في واقع الأمر

لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.

مبروك مقدما إدوارد“.

… بالضبط عندما أغمضت عينيّ ، ترددت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء الغرفة ، وقفز أحد الحاضرين على قدميه وأمسك بحلقه.

“…ماذا او ما؟

لم يقل أحد أي شيء.

إدوارد صقل رأسه ردًا على كلامي. اقتربت من أحد الحراس وسلمته تذكرتي.

لا شيء يمكن أن يفلت من عيني.

حسنًا ، نظرًا لأنك تحاول إخفاء ذلك ، فلن أقول الكثير ، لكنك بالتأكيد أخفيت ذلك جيدًا.”

بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.

ها”؟

شحب وجهه ببطء.

نما مظهر الحيرة الذي كان على وجه إدوارد. ابتسمت له قليلاً قبل أن أرسم قطعتين من القوات الخاصة في الهواء.

لولا تقلبات مانا الضعيفة ، فربما يكون المرء قد قتلها بالفعل الآن.

ما .. أ؟ يو.! كيف ؟!”

“لقد أدركت أنني قد لفتت انتباهك أخيرًا.”

كما هو متوقع ، تغير تعبير إدوارد مرة أخرى وهو ينظر إليّ غير مصدق.

عندما كان كل من في الغرفة يحدق في الجسد بقدر غير عادي من الجاذبية ، كانت الغرفة صامتة تمامًا.

عندما رأيت رد فعله ، حدثت حركة صعودية طفيفة جدًا في زاوية شفتي.

عندما كان كل من في الغرفة يحدق في الجسد بقدر غير عادي من الجاذبية ، كانت الغرفة صامتة تمامًا.

حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”

“لقد أدركت أنني قد لفتت انتباهك أخيرًا.”

في غضون شهر ، كان بلا شك سيصل إلى رتبة SS]-[.

بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.

لا شيء يمكن أن يفلت من عيني.

الحرب الحتمية بين المجال البشري و مونوليث. حرب من المرجح أن تقتل ملايين الأرواح.

كنا محظوظين لأن لدينا دعوات ؛ تمكنا أنا وإدوارد من دخول المبنى دون أي صعوبة.

ببطء ، أصبحت ملامح الرجل الوسيم من العالم الآخر واضحة للجميع الحاضرين.

كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.

رمش أوكتافيوس رمشًا أطول قليلاً من المعتاد ، وكان إصبعه ينقر على يده الأخرى.

كان التصميم الداخلي للمبنى مثيرًا للإعجاب مثل الخارج ، مع سجادة حمراء ممتدة عبر الأرض ، ولوحات معلقة على الجدران البيضاء ، وثريات كريستالية ، ومنطقة استقبال رخامية.

غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.

على السطح ، يبدو أن الموقع لا يختلف عن أي مبنى آخر ينتمي إلى شركة كبيرة ؛ ومع ذلك ، كان هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة ، حيث تم توضيح لحظة دخولنا أنا وإدوارد المصعد ووصلنا إلى الطابق الأرضي.

“ما الذي يصلح لاحقًا؟ نحن نقترب من مكان الاجتماع. سيعطيك الناس مظهرًا غريبًا إذا دخلت بربطة عنق من هذا القبيل.”

دينغو!

عندما استدرت للنظر في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ، فوجئت برؤية أوكتافيوس جالسًا على رأس الطاولة ويداه متشابكتان أمامه في وضع مثلث.

فُتح باب المصعد بجرس رنين ناعم ، ودُخلنا إلى رواق ضيق مغطى بالكامل بألواح معدنية.

“… إذا أردنا أن نجعل هذا العمل ، فالسبيل الوحيد هو من خلال التحالف.”

دوى صدى خطواتنا الخافت على طول الطريق في الردهة حتى توقفنا أمام باب خشبي كبير.

كان التصميم الداخلي للمبنى مثيرًا للإعجاب مثل الخارج ، مع سجادة حمراء ممتدة عبر الأرض ، ولوحات معلقة على الجدران البيضاء ، وثريات كريستالية ، ومنطقة استقبال رخامية.

عندما قمنا بخطوة لفتح الباب ، انفتحت حجرة صغيرة وأسقطت عدة أشعة ليزر في اتجاهنا ، مغلفة بأجسادنا بالكامل.

“… إذا أردنا أن نجعل هذا العمل ، فالسبيل الوحيد هو من خلال التحالف.”

التفت لإلقاء نظرة على إدوارد.

جلجل-!

يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟

“تحالف.”

صحيح.”

لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.

استغرق الفحص بضع دقائق فقط ، وعند هذه النقطة أغلقت المقصورة ، وفتح الباب الخشبي تلقائيًا ، ويمكننا أن نسمع بصوت خافت صوت الأشخاص الذين يتحدثون قادمون من الطرف الآخر من الغرفة.

“ح .. كيف هذا ممكن؟“

دخلنا نحن الاثنان دون التفكير في الأمر مرة أخرى ، وبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، كان هناك صمت لا يمكن تفسيره في الغرفة حيث تحول عدد من العيون في اتجاهنا.

 

لم أكن اهتماما بالاهتمام الذي كنت أحصل عليه ، حيث كانت عيناي تتطلعان إلى شخصية مألوفة واقتربت منها.

استمر هذا الإحساس لجزء من الثانية فقط ، لكنه ترك انطباعًا عميقًا لدي.

تبدو ضجرا.”

“نعم. امم. لطيف جدا.”

آه ، آه؟

“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“

مسحت مونيكا اللعاب بعيدًا عن زاوية فمها وهي ترفع رأسها ، الذي كان مستريحًا على ذراعيها ، ونظرت إليّ. استغرق الأمر رمشتيها قبل أن تفهم أخيرًا من أنا ، وعند هذه النقطة أشرق عيناها.

“صحيح.”

آه ، أنت هنا أخيرًا.”

 

ربت على المقعد الجلدي الأسود بجانبها.

دينغو!

تعال ، اجلس.”

 

بالتأكيد.”

“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”

امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.

بصق دم أسود من فمه ، وانهار جسده بعد فترة وجيزة. بدأت خطوط الوريد السوداء بالظهور على وجهه الشاحب بطريقة بطيئة.

في لحظة ، شحذت عيني وسجلت وجوه كل شخص حاضر في ذهني.

“ما الذي يصلح لاحقًا؟ نحن نقترب من مكان الاجتماع. سيعطيك الناس مظهرًا غريبًا إذا دخلت بربطة عنق من هذا القبيل.”

سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”

“لا يمكن أن يكون !؟“

أرقام لم أرها إلا في المجلات وسمعت عنها في القفل. القوة المتبقية للمجال البشري ، ومصنفي SS]-[ الذين لم يعملوا مع الاتحاد.

لم أكن اهتماما بالاهتمام الذي كنت أحصل عليه ، حيث كانت عيناي تتطلعان إلى شخصية مألوفة واقتربت منها.

كان دوغلاس حاضرًا أيضًا ، لكن بدا أنه يتحدث إلى شخص مهم في الوقت الحالي ، ولم يلاحظني بعد.

“آه ، أنت هنا أخيرًا.”

كانت مونيكا تتمتم بشأن بعض الأشياء التي لم أكن على دراية بها أثناء جلوسنا هناك ، وكنت أرد عليها أحيانًا بإيماءات وطنين من حين لآخر.

“الهدوء للحظة“.

هكذا قالت دونا هذا ، وكما كنت مثل …”

كان دوغلاس حاضرًا أيضًا ، لكن بدا أنه يتحدث إلى شخص مهم في الوقت الحالي ، ولم يلاحظني بعد.

نعم. امم. لطيف جدا.”

أومأت برأسي مرة أخرى عندما لاحظت حالة إدوارد.

كانت مجرد لحظة عابرة ، ولكن في اللحظة التي مرت فيها عيني على الأشخاص القلائل الذين أشرت إليهم ، شعرت بإحساس غريب بالقمع يأتي منهم ، مما دفعني إلى ربط حاجبي بالتفكير.

عندما أصبحت الملامح أكثر تميزًا ، كان هناك شحوب ملحوظ في وجوه العديد من الأشخاص الحاضرين.

استمر هذا الإحساس لجزء من الثانية فقط ، لكنه ترك انطباعًا عميقًا لدي.

“لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”

إنهم أقوى بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.”

“يجب أن يكون حول الوقت“.

كل شخص أوقفت عيناي ، باستثناء مونيكا ، قد اخترق بالفعل رتبة SS] [وكانوا في طريقهم للاختراق إلى SS] +[ ، مع وجود نيومان ومورجان بالفعل.

إدوارد صقل رأسه ردًا على كلامي. اقتربت من أحد الحراس وسلمته تذكرتي.

شعرت بمزيد من الاطمئنان عندما لاحظت هذه الحقيقة.

استمر الصمت لبضع ثوانٍ أطول ، وبعد ذلك ، عندما كان شخص ما على وشك الاقتراب من الجثة ، التوى الجسد ، مع رفع يده اليمنى على الأرض ، رفعت الجثة رأسها لتكشف عن ملامح مخلوق شنيع.

لم يكن الوضع ميئوسا منه كما توقعت في الأصل. خاصة وأن هذا الاجتماع كان يحدث قبل وقت طويل من الذكريات القليلة التي خزنتها في ذهني.

غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.

الهدوء للحظة“.

“ح .. كيف هذا ممكن؟“

لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.

“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”

جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.

تقلصت حدقاتي قليلاً.

عندما استدرت للنظر في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ، فوجئت برؤية أوكتافيوس جالسًا على رأس الطاولة ويداه متشابكتان أمامه في وضع مثلث.

“هذا سيجعله يتوقف عن التذمر مني.”

تقلصت حدقاتي قليلاً.

“إنهم أقوى بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.”

متى وصل إلى هناك؟

بعد أن وصلت إلى رتبة SS]-[ ، أصبح بإمكاني الآن رؤية النفس بوضوح شديد. يمكن قول الشيء نفسه عن رتبة الناس من حولي.

تلك السرعة

انعكس ضوء القمر الذي كان معلقًا في السماء على السطح النظيف للمبنى ، بينما كانت المنطقة المحيطة بالمبنى مغطاة بأسوار كبيرة كان يحرسها عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء.

لقد أدركت أنني قد لفتت انتباهك أخيرًا.”

“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“

واصل أوكتافيوس الكلام ، غافلاً عن صدمتي. وبينما كان يتحدث ، لم يهدأ التوتر الذي عم الغرفة ، بل اشتد.

بعد أن وصلت إلى رتبة SS]-[ ، أصبح بإمكاني الآن رؤية النفس بوضوح شديد. يمكن قول الشيء نفسه عن رتبة الناس من حولي.

أنا لست شخصًا يحب إضاعة الوقت في المجاملات ، لذا سأصل مباشرة إلى صلب الموضوع.”

كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.

لدي اليوم إعلانان مهمان. كلاهما سيكون حاسمًا لتقدم الإنسانية في السنوات القادمة.”

عندما كان كل من في الغرفة يحدق في الجسد بقدر غير عادي من الجاذبية ، كانت الغرفة صامتة تمامًا.

في هذه المرحلة ، كان هناك تعميق ملحوظ في صوت أوكتافيوس. أصبح واضحًا للجميع في الغرفة أنه على وشك أن يقول شيئًا مهمًا للغاية.

أقول لكم ، لقد بدوا متطابقين.

بعد أسبوع تقريبًا من الآن ، كما يعلم معظمكم ، ستنتهي الهدنة بيننا وبين المونوليث. ألا يمر هذا دون أن يقول ما سيترتب على ذلك بالنسبة لجميع الحاضرين؟

نما مظهر الحيرة الذي كان على وجه إدوارد. ابتسمت له قليلاً قبل أن أرسم قطعتين من القوات الخاصة في الهواء.

لم يقل أحد أي شيء.

بعد هز كتفي ، تحركت في اتجاه مبنى كبير على شكل مكعب بدا وكأنه بحجم ملعب.

كان من الواضح أن الجميع يعرفون ما سيأتي.

لا شيء يمكن أن يفلت من عيني.

الحرب الحتمية بين المجال البشري و مونوليث. حرب من المرجح أن تقتل ملايين الأرواح.

“بالتأكيد.”

يجب إعطاء الأولوية القصوى لمنع انتشار الذعر في أوقات الحرب ، وقد اتخذ الاتحاد بالفعل خطوات لبناء مخابئ متعددة في كل مدينة لحماية مواطنيها ، ومن الأهمية بمكان عدم وجود جواسيس أثناء عمليات الإخلاء. “

بعد هز كتفي ، تحركت في اتجاه مبنى كبير على شكل مكعب بدا وكأنه بحجم ملعب.

من المحتمل أن يكون هذا هو التحدي الأصعب الذي سيواجهه الاتحاد ، ومن المرجح جدًا أننا لن نكون قادرين على تحديد جميع الجواسيس المختبئين داخل المجال البشري. نحن ببساطة نفتقر إلى الموارد الأساسية … وهو ما يقودني إلى نقطة.”

شحب وجهه ببطء.

بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.

شعرت بمزيد من الاطمئنان عندما لاحظت هذه الحقيقة.

نيومان ، مورغان ، إيفانا

واصل أوكتافيوس الكلام ، غافلاً عن صدمتي. وبينما كان يتحدث ، لم يهدأ التوتر الذي عم الغرفة ، بل اشتد.

تحالف.”

الأشخاص الوحيدون الذين حافظوا على هدوئهم كانوا العشرة الأوائل في الترتيب ، وحتى هم لم يكونوا مكونين بالكامل.

رمش أوكتافيوس رمشًا أطول قليلاً من المعتاد ، وكان إصبعه ينقر على يده الأخرى.

بعد قولي هذا ، كان هذا شيئًا يقتصر علي.

“… إذا أردنا أن نجعل هذا العمل ، فالسبيل الوحيد هو من خلال التحالف.”

خضع وجه إدوارد لمثل هذا التغيير الجذري في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من شفتي. لدرجة أنه ذكرني بلوحة “الصرخة“.

أغمضت عينيّ واتكأت على كرسيي في اللحظة التي هربت فيها تلك الكلمات من عيون أوكتافيوس.

 

يجب أن يكون حول الوقت“.

أومأت برأسي بجدية ، والحواجب متشابكة بإحكام.

بالضبط عندما أغمضت عينيّ ، ترددت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء الغرفة ، وقفز أحد الحاضرين على قدميه وأمسك بحلقه.

أغمضت عينيّ واتكأت على كرسيي في اللحظة التي هربت فيها تلك الكلمات من عيون أوكتافيوس.

استمر كفاحه لبضع ثوانٍ أخرى ، وخلال هذه الفترة كان جسده يتلوى بطريقة غير طبيعية ، مما يجعله يبدو وكأنه ممسوس ، وبرزت الأوردة على رقبته من الخارج.

“لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”

القرف!”

بدأ يغمغم بكلمات غير مفهومة بينما كان يغطي وجهه بكلتا يديه.

بصق دم أسود من فمه ، وانهار جسده بعد فترة وجيزة. بدأت خطوط الوريد السوداء بالظهور على وجهه الشاحب بطريقة بطيئة.

ببطء ، أصبحت ملامح الرجل الوسيم من العالم الآخر واضحة للجميع الحاضرين.

جلجل-!

 

عندما كان كل من في الغرفة يحدق في الجسد بقدر غير عادي من الجاذبية ، كانت الغرفة صامتة تمامًا.

664 المؤتمر [1]

الأشخاص الوحيدون الذين حافظوا على هدوئهم كانوا العشرة الأوائل في الترتيب ، وحتى هم لم يكونوا مكونين بالكامل.

استمر الصمت لبضع ثوانٍ أطول ، وبعد ذلك ، عندما كان شخص ما على وشك الاقتراب من الجثة ، التوى الجسد ، مع رفع يده اليمنى على الأرض ، رفعت الجثة رأسها لتكشف عن ملامح مخلوق شنيع.

استمر الصمت لبضع ثوانٍ أطول ، وبعد ذلك ، عندما كان شخص ما على وشك الاقتراب من الجثة ، التوى الجسد ، مع رفع يده اليمنى على الأرض ، رفعت الجثة رأسها لتكشف عن ملامح مخلوق شنيع.

“…ماذا او ما؟“

كان وجه المخلوق شاحبًا مع عروق سوداء منتشرة في جميع أنحاء سطحه ، وعيون سوداء وشعر أشعث وأسنان مكسورة ؛ لم يكن أقل من مخلوق من فيلم رعب.

“آه ، أنت هنا أخيرًا.”

لولا تقلبات مانا الضعيفة ، فربما يكون المرء قد قتلها بالفعل الآن.

كان وجه المخلوق شاحبًا مع عروق سوداء منتشرة في جميع أنحاء سطحه ، وعيون سوداء وشعر أشعث وأسنان مكسورة ؛ لم يكن أقل من مخلوق من فيلم رعب.

خواك! خواك! خواك!”

لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.

بدأت مادة مظلمة في الانبثاق من جسم المخلوق حيث بدأت ببطء في الارتفاع بينما كانت تفتح وتغلق فمها في نفس الوقت.

بدا ملك الشياطين مبتسمًا وهو يرفع رأسه ببطء وهو يلمس فكه ويحركه إلى الجانبين الأيمن والأيسر من وجهه.

استمر جسد المخلوق في الالتواء وهو يقف ببطء ، وتجاهل أي شخص آخر في الغرفة ، وشق طريقه إلى الكرسي الذي كان يشغله سابقًا وجلس.

“أوه ، نعم. هذا بالضبط ما تفكر فيه.”

رواية في تلك اللحظة ، خضع وجه المخلوق لمزيد من التغييرات ، حيث تحرك فكه ، ونما شعره ، وأصبحت عيناه أكثر وضوحًا.

كان وجه المخلوق شاحبًا مع عروق سوداء منتشرة في جميع أنحاء سطحه ، وعيون سوداء وشعر أشعث وأسنان مكسورة ؛ لم يكن أقل من مخلوق من فيلم رعب.

ببطء ، أصبحت ملامح الرجل الوسيم من العالم الآخر واضحة للجميع الحاضرين.

بصق دم أسود من فمه ، وانهار جسده بعد فترة وجيزة. بدأت خطوط الوريد السوداء بالظهور على وجهه الشاحب بطريقة بطيئة.

لا يمكن أن يكون !؟

“آه ، آه؟“

ح .. كيف هذا ممكن؟

تقلصت حدقاتي قليلاً.

عندما أصبحت الملامح أكثر تميزًا ، كان هناك شحوب ملحوظ في وجوه العديد من الأشخاص الحاضرين.

“إنهم أقوى بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.”

بدا ملك الشياطين مبتسمًا وهو يرفع رأسه ببطء وهو يلمس فكه ويحركه إلى الجانبين الأيمن والأيسر من وجهه.

عندما رأيت رد فعله ، حدثت حركة صعودية طفيفة جدًا في زاوية شفتي.

إذن … ما فاتني؟

تمكنت من تحديد أنهم كانوا جميعًا على الأقل مرتبة] [A أو أعلى من هالتهم وحدها.

—————
ترجمة FLASH

“القرف!”

———-—-

كان دوغلاس حاضرًا أيضًا ، لكن بدا أنه يتحدث إلى شخص مهم في الوقت الحالي ، ولم يلاحظني بعد.

 

تلك السرعة …

اية     (92) لَيۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جُنَاحٞ فِيمَا طَعِمُوٓاْ إِذَا مَا ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّأَحۡسَنُواْۚ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (93)سورة المائدة الاية (93)

فُتح باب المصعد بجرس رنين ناعم ، ودُخلنا إلى رواق ضيق مغطى بالكامل بألواح معدنية.

 

“ربطة عنقك ملتوية“.

 

نما مظهر الحيرة الذي كان على وجه إدوارد. ابتسمت له قليلاً قبل أن أرسم قطعتين من القوات الخاصة في الهواء.

 

“حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”

“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط