نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 666

المؤتمر [3]

المؤتمر [3]

666 المؤتمر [3]

“اعتبر نفسك محظوظًا لأنك ستعيش بضع سنوات أطول مما كان متوقعًا.”

لماذا يستغرق كيفن وقتا طويلا؟

“كما هو متوقع ، كنت أنت ، أليس كذلك؟“

أثناء حديثي مع مالك الشياطين ، الذي كنت أحاول فيه شراء أكبر قدر ممكن من الوقت ، ألقيت نظرة خاطفة على الوقت على ساعتي.

كان هذا الألم القليل لا يضاهى بالألم الذي يمر به عقلي وجسدي كل يوم.

لقد مرت عشر دقائق منذ ظهور هيملوك ، ولم يحدث شيء.

بصق دمًا جديدًا ونظر إلى إيما بتعبير مرتبك.

هل حدث خطأ ما في العملية؟

أغلقت عيني ، تكلمت.

كان من المفترض أن يكون كيفن في طريقه لقتل مالك الشياطين ، الذي كان يختبئ على مقربة من المكان الذي كنا فيه في ذلك الوقت ، بحسب ما أعرفه عن الموقف.

“… الآن كن ولدا طيبا وموت.”

كان هو الوحيد الذي يعرف الموقع بالتحديد. لم أكن متأكدًا من ذلك بنفسي.

“إذا مات كيفن ، ستكون قادرًا على العيش ، وسأكون قادرًا على تحقيق رغبتي في الموت. عصفورين بحجر واحد.”

بالنظر إلى أن هيملوك كان لا يزال جالسًا على الطاولة البيضاوية جنبًا إلى جنب مع أي شخص آخر ، كان من الواضح أن كيفن لم يتخذ حركته بعد.

تبرز بياض وجه كيفن من خلال حقيقة أن جسده كان يرتجف وشفتيه مرتعشتين.

هل من الممكن أن يكون قد واجه بعض المشاكل ، ويستغرق وقتًا أطول مما يفترض؟

لم يكن الأمر يتعلق بما كنت أفكر فيه حقًا ، لكنني بدأت بسرعة في النفاد من الموضوعات التي يجب مناقشتها من أجل قتل الوقت. أوكتافيوس ، لراحة كبيرة لي ، جاء لمساعدتي في الوقت المناسب.

كان هذا هو الاحتمال الأرجح.

 

كيفن ، في رأيي ، لم يكن في خطر حقيقي في أي وقت.

كان مالك الشياطين قد اختفى بالفعل الآن لو اكتشف أن كيفن قد هاجمه ، ومع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن كيفن كان يقوم بهذا العمل فقط بناءً على ذكرياته ، لم يكن هناك أي طريقة تمكن هيملوك من معرفة ما سيحدث له.

كان مالك الشياطين قد اختفى بالفعل الآن لو اكتشف أن كيفن قد هاجمه ، ومع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن كيفن كان يقوم بهذا العمل فقط بناءً على ذكرياته ، لم يكن هناك أي طريقة تمكن هيملوك من معرفة ما سيحدث له.

كانت رؤيته ضبابية ، وبالكاد كان يشعر بأي شيء في جسده.

كان الأمر مستحيلاً بكل بساطة.

“فقط أين ذهبت ا–-“

أعتقد أنني سأتوقف لفترة أطول قليلاً. “

“يجب أن تكون شاكرا لي“.

لم يكن الأمر يتعلق بما كنت أفكر فيه حقًا ، لكنني بدأت بسرعة في النفاد من الموضوعات التي يجب مناقشتها من أجل قتل الوقت. أوكتافيوس ، لراحة كبيرة لي ، جاء لمساعدتي في الوقت المناسب.

“ما الهدف من البقاء على قيد الحياة إذا كنت سأموت بغض النظر؟“

لسبب ما لا يمكن تفسيره ، شعرت أنه كان في الموقف برمته.

“… أراهن أنك لم ترط ذلك قادما.”

أنا أتخيل الأشياء ، أليس كذلك؟

 

هل هناك أي شيء تأمل في تحقيقه من خلال البقاء هنا؟ أنا متأكد من أنك لم تحضر فقط للاستماع إلى محادثتنا. إذا كنت ترغب حقًا في سماع ما قلناه ، فلن تكشف عن هويتك مبكر.”

————— ترجمة FLASH

كما هو متوقع من أقوى إنسان ، أنت شديد الإدراك.”

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو الحفاظ على رباطة جأش وعقلاني من خلال كل ما كان يحدث.

صفق هيملوك مرتين ، وظهره ملقى على الكرسي الجلدي.

 

في البداية ، كنت أنوي المجيء إلى هنا لإرباك أذهان جميع الحاضرين. أردت منكم يا رفاق أن تسألوا أنفسكم وربما تحول البعض منكم إلى جانبنا ، لكنني غيرت رأيي.

“… الآن كن ولدا طيبا وموت.”

أعطاني هيلموك ابتسامة ودية وهو يدير رأسه ببطء في اتجاهي ونظر إلي. عندما أصبح النذير المشؤوم الذي كنت أعاني منه أكثر وضوحًا ، شعرت بالقشعريرة تسيل في جسدي بالكامل.

“ح .. كيف هذا ممكن؟“

“… لكنني غيرت رأيي. منذ وقت ليس ببعيد ، أخبرني طائر صغير بشيء ما ، ودعونا نقول فقط أنني اكتشفت شيئًا أكثر إمتاعًا.”

“إذا مات كيفن ، ستكون قادرًا على العيش ، وسأكون قادرًا على تحقيق رغبتي في الموت. عصفورين بحجر واحد.”

في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، انقبض قلبي بعنف. على وجه التحديد ، عندما نطق عبارة “طائر صغير” ، بدأت قطع اللغز في ذهني في التراجع ، وأصبح تنفسي أكثر صعوبة.

كان الأمر مستحيلاً بكل بساطة.

تمتمت بكلمتين دون تردد في ذهني.

ربما لم يكن الخنجر قد أصاب قلبه مباشرة ، لكن السم الذي استخدمه لتغطيته كان يتسرب حاليًا من خلال دمه ، مما يجعل من الصعب للغاية السيطرة على المانا في جسده.

لامبالاة الملك“.

كيفن ، في رأيي ، لم يكن في خطر حقيقي في أي وقت.

تحولت رؤيتي إلى اللون الأسود.

كان هو الوحيد الذي يعرف الموقع بالتحديد. لم أكن متأكدًا من ذلك بنفسي.

***

اهتز صوت كيفن وهو جثو على الأرض وهو يحمل جسدًا رقيقًا في ذراعه.

كان طول الفترة الزمنية التي كنت فيها فاقدًا للوعي لغزًا بالنسبة لي ، لكن في اللحظة التي استعدت فيها وعيي ، وجدت نفسي أقف أمام فراغ شديد السواد.

كان هو الوحيد الذي يعرف الموقع بالتحديد. لم أكن متأكدًا من ذلك بنفسي.

واحدة كنت على دراية بها.

شوهدت مادة بخارية وردية تنبثق مباشرة من الأعمدة وتملأ الغرفة بأكملها بحضورها. بمجرد أن رأى كيفن الغاز ، بدأ قلبه في الانقباض ، وخط بضع خطوات غير ثابتة إلى الوراء.

بعد أن اتجهت إلى اليمين ، سرت في هذا الاتجاه دون أن أفكر فيه كثيرًا.

“من المستحيل بالنسبة له أن يعرف أنني أفعل هذا … مستحيل.”

مع كل خطوة قمت بها ، كان لدي إحساس بشيء دافئ يغلف جسدي بالكامل. في فترة قصيرة من الوقت ، تحول الدفء اللطيف إلى شيء لا يطاق حيث بدأ الألم الحارق ينتشر في جميع أنحاء بشرتي.

نظر وجهه ، الذي كان شاحبًا للغاية ، إلى إيما بنظرة يأس ملصقة عليه وهو يحدق بها.

لكن هذا لا يهمني. واصلت المضي قدمًا بغض النظر ، دون إيلاء أدنى قدر من الاهتمام للألم.

كان الأمر مستحيلاً بكل بساطة.

كان هذا الألم القليل لا يضاهى بالألم الذي يمر به عقلي وجسدي كل يوم.

بينما كانت عيناها تحدقان إلى أعلى ، قام بضرب خدها بحنان.

لقد أتى تصميمي الدؤوب ثماره ، ولم يمض وقت طويل قبل أن ألاحظ كرة بيضاء صغيرة بحجم نجم بعيدًا عن بُعد. نما الجرم السماوي باطراد أكثر اتساعًا مع تقدمي في رحلتي.

لم يكن لدي أي فكرة عن المسافة التي يجب أن أسافر إليها قبل أن أصل إلى الجرم السماوي ، ولكن بمجرد أن وصلت إلى مسافة بضعة أقدام ، استطعت أن أرى أنها مغطاة بخيوط سوداء رفيعة تسربت إلى السطح الأبيض من الجرم السماوي وكان مليئًا بمجموعة متنوعة من الشقوق.

لم يكن لدي أي فكرة عن المسافة التي يجب أن أسافر إليها قبل أن أصل إلى الجرم السماوي ، ولكن بمجرد أن وصلت إلى مسافة بضعة أقدام ، استطعت أن أرى أنها مغطاة بخيوط سوداء رفيعة تسربت إلى السطح الأبيض من الجرم السماوي وكان مليئًا بمجموعة متنوعة من الشقوق.

“كما هو متوقع ، كنت أنت ، أليس كذلك؟“

الشخص الذي يشبهني كثيرًا كان يقف ليس بعيدًا جدًا عن الجرم السماوي ويحدق فيه بتعبير فارغ وممل.

“أين مالك الشياطين؟ لماذا أنت هنا؟ .. ما الذي يحدث؟“

بدأت أسير في اتجاهه وتوقفت عندما كنت في نفس المكان الذي كان فيه.

كان من المفترض أن يكون كيفن في طريقه لقتل مالك الشياطين ، الذي كان يختبئ على مقربة من المكان الذي كنا فيه في ذلك الوقت ، بحسب ما أعرفه عن الموقف.

عندما أدرت رأسي للنظر إلى الجرم السماوي أيضًا ، لاحظت أنه كان يعكس الصور. على وجه الخصوص ، كان بإمكاني رؤية وجه كيفن الذي كان يحدق في الجرم السماوي.

 

تبرز بياض وجه كيفن من خلال حقيقة أن جسده كان يرتجف وشفتيه مرتعشتين.

كان فمه ملتويًا بابتسامة ملتوية وصلت إلى زوايا عينيه.

أغلقت عيني ، تكلمت.

كان هذا الألم القليل لا يضاهى بالألم الذي يمر به عقلي وجسدي كل يوم.

كما هو متوقع ، كنت أنت ، أليس كذلك؟

قوبلت صدمته بضحكة خطيرة ، وشاهد كيفن جسد إيما بدأ يتحول إلى كائن بشري بمظهر أسود كان مألوفًا له.

لقد تحدثت بطريقة هادئة.

 

السبب الذي جعل هيلموك هادئًا جدًا ولماذا تم تعليق كفين لفترة طويلة. كان هذا كله مخططًا خططته بنفسي لقتل كيفن.

سقط الدم على الأرض وهو يحاول أن يجد بعض الاستقرار.

على الرغم من رباطة الجأش ، كنت على دراية بالغضب الشديد الذي يخترق كل جزء من جسدي.

“… الآن كن ولدا طيبا وموت.”

النسخة الأخرى من نفسي أدارت رأسه ببطء ونظرت إلي بنفس النظرة الخالية من التعبيرات التي كان يرتديها دائمًا.

أعطاني هيلموك ابتسامة ودية وهو يدير رأسه ببطء في اتجاهي ونظر إلي. عندما أصبح النذير المشؤوم الذي كنت أعاني منه أكثر وضوحًا ، شعرت بالقشعريرة تسيل في جسدي بالكامل.

يجب أن تكون شاكرا لي“.

كان من المفترض أن يكون كيفن في طريقه لقتل مالك الشياطين ، الذي كان يختبئ على مقربة من المكان الذي كنا فيه في ذلك الوقت ، بحسب ما أعرفه عن الموقف.

في تلك اللحظة بالذات ، أرادت كل خيوط من وجودي أن تطلق صيحة ، لكنني كبحت نفسي.

صرخ كيفن باسمها مرة واحدة ، وعندما فعل ذلك ، بدأت الدموع تتشكل في الزوايا الداخلية لعينيه ، وبدأ يفقد قدرته على التركيز.

كنت قد استنتجت منذ فترة طويلة أن الصراخ سيعطي فقط انطباعًا بأنني أفقد السيطرة على الموقف ولن أساهم بأي شيء على الإطلاق.

تحولت رؤيتي إلى اللون الأسود.

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو الحفاظ على رباطة جأش وعقلاني من خلال كل ما كان يحدث.

كان تنفسها ضحلاً للغاية ، مما يشير إلى أنها لا تزال على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان من الواضح تمامًا أنه لم يتبق لها متسع من الوقت للعيش.

اضطررت إلى تخليص ذهني من المشاعر التي لا طائل من ورائها التي تغيم حكمي على إيجاد حل فعال للمشكلة.

تحولت رؤيتي إلى اللون الأسود.

إذا مات كيفن ، ستكون قادرًا على العيش ، وسأكون قادرًا على تحقيق رغبتي في الموت. عصفورين بحجر واحد.”

“من المستحيل بالنسبة له أن يعرف أنني أفعل هذا … مستحيل.”

ما الهدف من البقاء على قيد الحياة إذا كنت سأموت بغض النظر؟

***

ماذا كان الهدف من النجاة إذا كنت في النهاية سأموت على يدي إيزيبث؟

“… لكنني غيرت رأيي. منذ وقت ليس ببعيد ، أخبرني طائر صغير بشيء ما ، ودعونا نقول فقط أنني اكتشفت شيئًا أكثر إمتاعًا.”

اعتبر نفسك محظوظًا لأنك ستعيش بضع سنوات أطول مما كان متوقعًا.”

قام بتأرجح يده إلى أسفل بينما كان يمدها في الهواء ، كاشفاً عن أظافره المدببة التي تتألق تحت الأضواء.

لطف منك“.

لم يكن هناك أي شخص آخر غير رين كان على دراية بما يخبئه للمستقبل. كان من المفترض أن يكون هجوماً متسللاً ، وكان شيئاً قام به من قبل في ذكرياته ، لذلك شعر بالثقة حيال ذلك.

أجبت بسخرية بينما كنت أحدق بقلق في الجرم السماوي أمامي.

قام بتأرجح يده إلى أسفل بينما كان يمدها في الهواء ، كاشفاً عن أظافره المدببة التي تتألق تحت الأضواء.

من وجهة نظري ، كان وجه كيفن يواجه الجرم السماوي مباشرة ، وبدا للحظة أنه كان يحدق بي.

“… أراهن أنك لم ترط ذلك قادما.”

تحرك ذهني عندما خطرت لي هذه الفكرة ، لكن عندما نظرت بجانبي ورأيت الآخر ما زلت أنظر بهدوء إلى الجرم السماوي ، أصبحت غير متأكد مما رأيته.

صفق هيملوك مرتين ، وظهره ملقى على الكرسي الجلدي.

ماذا يحدث هنا؟

تبرز بياض وجه كيفن من خلال حقيقة أن جسده كان يرتجف وشفتيه مرتعشتين.

***

“في البداية ، كنت أنوي المجيء إلى هنا لإرباك أذهان جميع الحاضرين. أردت منكم يا رفاق أن تسألوا أنفسكم وربما تحول البعض منكم إلى جانبنا ، لكنني غيرت رأيي.

اهتز صوت كيفن وهو جثو على الأرض وهو يحمل جسدًا رقيقًا في ذراعه.

“هل حدث خطأ ما في العملية؟“

ه .. إيما؟

“كما هو متوقع من أقوى إنسان ، أنت شديد الإدراك.”

صرخ كيفن باسمها مرة واحدة ، وعندما فعل ذلك ، بدأت الدموع تتشكل في الزوايا الداخلية لعينيه ، وبدأ يفقد قدرته على التركيز.

تحولت رؤيتي إلى اللون الأسود.

نظر وجهه ، الذي كان شاحبًا للغاية ، إلى إيما بنظرة يأس ملصقة عليه وهو يحدق بها.

“كما هو متوقع ، كنت أنت ، أليس كذلك؟“

بينما كانت عيناها تحدقان إلى أعلى ، قام بضرب خدها بحنان.

 

اللعنة ، تبا … بعد كل ما فعلته لإبعاد نفسي عنك … تافه.”

بدأت أسير في اتجاهه وتوقفت عندما كنت في نفس المكان الذي كان فيه.

كان تنفسها ضحلاً للغاية ، مما يشير إلى أنها لا تزال على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان من الواضح تمامًا أنه لم يتبق لها متسع من الوقت للعيش.

“كما هو متوقع من أقوى إنسان ، أنت شديد الإدراك.”

نظرًا لأن كيفن ضربها في قلبها تمامًا ولأن السم قد ترك بصمة واضحة في جسدها ، لم تكن هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة.

ربما لم يكن الخنجر قد أصاب قلبه مباشرة ، لكن السم الذي استخدمه لتغطيته كان يتسرب حاليًا من خلال دمه ، مما يجعل من الصعب للغاية السيطرة على المانا في جسده.

تسببت الفكرة في أن يصبح عقل كيفن غير منظم ، كما يتضح من وجهه الشاحب أكثر من المعتاد وتموج بطنه.

“ماذا؟ هل تحاول أن تقول شيئًا؟“

الدموع التي بدأت تتشكل في ثنايا عينيه تحركت بسرعة أكبر على خديه ، وبدا كما لو أن العالم كان يفقد لونه له كما فعلوا ذلك.

بالإضافة إلى كونه شاحبًا للغاية ، بدا أيضًا أنه ضائع للغاية.

ح .. كيف هذا ممكن؟

تحولت رؤيتي إلى اللون الأسود.

عندما جعل كيفن جسد إيما أقرب إلى جسده في أحضانه ، تمتم بشيء بصوت عالٍ.

 

أين مالك الشياطين؟ لماذا أنت هنا؟ .. ما الذي يحدث؟

“ماذا؟ هل تحاول أن تقول شيئًا؟“

بالإضافة إلى كونه شاحبًا للغاية ، بدا أيضًا أنه ضائع للغاية.

كان هذا هو الاحتمال الأرجح.

من المستحيل بالنسبة له أن يعرف أنني أفعل هذا … مستحيل.”

اهتز صوت كيفن وهو جثو على الأرض وهو يحمل جسدًا رقيقًا في ذراعه.

لم يكن هناك أي شخص آخر غير رين كان على دراية بما يخبئه للمستقبل. كان من المفترض أن يكون هجوماً متسللاً ، وكان شيئاً قام به من قبل في ذكرياته ، لذلك شعر بالثقة حيال ذلك.

الدموع التي بدأت تتشكل في ثنايا عينيه تحركت بسرعة أكبر على خديه ، وبدا كما لو أن العالم كان يفقد لونه له كما فعلوا ذلك.

“فقط أين ذهبت ا-“

عندما أدرت رأسي للنظر إلى الجرم السماوي أيضًا ، لاحظت أنه كان يعكس الصور. على وجه الخصوص ، كان بإمكاني رؤية وجه كيفن الذي كان يحدق في الجرم السماوي.

“كي… ك …”

بدأ جسد إيما يرتجف بين ذراعي كيفن ، وبينما كان يتساءل ما الذي أصابها ، شعر بألم شديد مفاجئ في أسفل بطنه.

تغير التعبير على وجه كيفن فجأة ، ووجه انتباهه إلى إيما ، التي بدت وكأنها تحاول التواصل معه.

“ح .. كيف هذا ممكن؟“

ماذا؟ هل تحاول أن تقول شيئًا؟

بدأ جسد إيما يرتجف بين ذراعي كيفن ، وبينما كان يتساءل ما الذي أصابها ، شعر بألم شديد مفاجئ في أسفل بطنه.

“ح .. كيف هذا ممكن؟“

“بتفف ..”

بدأ جسد إيما يرتجف بين ذراعي كيفن ، وبينما كان يتساءل ما الذي أصابها ، شعر بألم شديد مفاجئ في أسفل بطنه.

بصق دمًا جديدًا ونظر إلى إيما بتعبير مرتبك.

“في البداية ، كنت أنوي المجيء إلى هنا لإرباك أذهان جميع الحاضرين. أردت منكم يا رفاق أن تسألوا أنفسكم وربما تحول البعض منكم إلى جانبنا ، لكنني غيرت رأيي.

م .. ماذا؟ لماذا؟

“بتفف ..”

كو ، كو ، كو …”

بعد أن اتجهت إلى اليمين ، سرت في هذا الاتجاه دون أن أفكر فيه كثيرًا.

قوبلت صدمته بضحكة خطيرة ، وشاهد كيفن جسد إيما بدأ يتحول إلى كائن بشري بمظهر أسود كان مألوفًا له.

بالإضافة إلى كونه شاحبًا للغاية ، بدا أيضًا أنه ضائع للغاية.

علاوة على ذلك ، بدأت البيئة في الانهيار ، وظهرت أعمدة معدنية كبيرة في كل ركن من أركان الغرفة الأربعة. تغير محيطه ووجد نفسه محاصرًا فيما بدا أنه قفص كبير.

شوهدت مادة بخارية وردية تنبثق مباشرة من الأعمدة وتملأ الغرفة بأكملها بحضورها. بمجرد أن رأى كيفن الغاز ، بدأ قلبه في الانقباض ، وخط بضع خطوات غير ثابتة إلى الوراء.

كان هذا الألم القليل لا يضاهى بالألم الذي يمر به عقلي وجسدي كل يوم.

سعال ، سعال … مادة مهلوسة.”

تمتمت بكلمتين دون تردد في ذهني.

استغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه أدرك في النهاية أنه سار في الفخ.

كان طول الفترة الزمنية التي كنت فيها فاقدًا للوعي لغزًا بالنسبة لي ، لكن في اللحظة التي استعدت فيها وعيي ، وجدت نفسي أقف أمام فراغ شديد السواد.

وبينما كان يتعثر على الأرض ويبحث عن شيء يسند نفسه به ، غطى فمه بيده لكن الدم بدأ يتسرب عبر الفراغات بين أصابعه.

لسبب ما لا يمكن تفسيره ، شعرت أنه كان في الموقف برمته.

سقط الدم على الأرض وهو يحاول أن يجد بعض الاستقرار.

أجبت بسخرية بينما كنت أحدق بقلق في الجرم السماوي أمامي.

كانت رؤيته ضبابية ، وبالكاد كان يشعر بأي شيء في جسده.

في خضم صراعه ، وصل صوت شرير إلى أذنيه. بالكاد كان لدى كيفن الوقت الكافي للبحث قبل أن يلاحظ الشيطان المعروف باسم ايفربلود يقترب منه ببطء.

ربما لم يكن الخنجر قد أصاب قلبه مباشرة ، لكن السم الذي استخدمه لتغطيته كان يتسرب حاليًا من خلال دمه ، مما يجعل من الصعب للغاية السيطرة على المانا في جسده.

كان هو الوحيد الذي يعرف الموقع بالتحديد. لم أكن متأكدًا من ذلك بنفسي.

“… أراهن أنك لم ترط ذلك قادما.”

لقد تحدثت بطريقة هادئة.

في خضم صراعه ، وصل صوت شرير إلى أذنيه. بالكاد كان لدى كيفن الوقت الكافي للبحث قبل أن يلاحظ الشيطان المعروف باسم ايفربلود يقترب منه ببطء.

اية    (94) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡتُلُواْ ٱلصَّيۡدَ وَأَنتُمۡ حُرُمٞۚ وَمَن قَتَلَهُۥ مِنكُم مُّتَعَمِّدٗا فَجَزَآءٞ مِّثۡلُ مَا قَتَلَ مِنَ ٱلنَّعَمِ يَحۡكُمُ بِهِۦ ذَوَا عَدۡلٖ مِّنكُمۡ هَدۡيَۢا بَٰلِغَ ٱلۡكَعۡبَةِ أَوۡ كَفَّٰرَةٞ طَعَامُ مَسَٰكِينَ أَوۡ عَدۡلُ ذَٰلِكَ صِيَامٗا لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمۡرِهِۦۗ عَفَا ٱللَّهُ عَمَّا سَلَفَۚ وَمَنۡ عَادَ فَيَنتَقِمُ ٱللَّهُ مِنۡهُۚ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ (95) سورة المائدة الاية (95)

سحب ايفربلود رأسه للخلف قليلاً وحرك وجهه بالقرب من كفين عندما توقف على بعد خطوات قليلة منه.

“لماذا يستغرق كيفن وقتا طويلا؟“

كان فمه ملتويًا بابتسامة ملتوية وصلت إلى زوايا عينيه.

وبينما كان يتعثر على الأرض ويبحث عن شيء يسند نفسه به ، غطى فمه بيده لكن الدم بدأ يتسرب عبر الفراغات بين أصابعه.

كما هو متوقع منه ، هذا ممتع … ممتع للغاية …”

“كما هو متوقع ، كنت أنت ، أليس كذلك؟“

قام بتأرجح يده إلى أسفل بينما كان يمدها في الهواء ، كاشفاً عن أظافره المدببة التي تتألق تحت الأضواء.

لقد تحدثت بطريقة هادئة.

“… الآن كن ولدا طيبا وموت.”

 

—————
ترجمة FLASH

اهتز صوت كيفن وهو جثو على الأرض وهو يحمل جسدًا رقيقًا في ذراعه.

———-—-

بصق دمًا جديدًا ونظر إلى إيما بتعبير مرتبك.

 

‘ماذا يحدث هنا؟‘

اية    (94) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡتُلُواْ ٱلصَّيۡدَ وَأَنتُمۡ حُرُمٞۚ وَمَن قَتَلَهُۥ مِنكُم مُّتَعَمِّدٗا فَجَزَآءٞ مِّثۡلُ مَا قَتَلَ مِنَ ٱلنَّعَمِ يَحۡكُمُ بِهِۦ ذَوَا عَدۡلٖ مِّنكُمۡ هَدۡيَۢا بَٰلِغَ ٱلۡكَعۡبَةِ أَوۡ كَفَّٰرَةٞ طَعَامُ مَسَٰكِينَ أَوۡ عَدۡلُ ذَٰلِكَ صِيَامٗا لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمۡرِهِۦۗ عَفَا ٱللَّهُ عَمَّا سَلَفَۚ وَمَنۡ عَادَ فَيَنتَقِمُ ٱللَّهُ مِنۡهُۚ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ (95) سورة المائدة الاية (95)

على الرغم من رباطة الجأش ، كنت على دراية بالغضب الشديد الذي يخترق كل جزء من جسدي.

 

 

 

“اعتبر نفسك محظوظًا لأنك ستعيش بضع سنوات أطول مما كان متوقعًا.”

 

لم يكن لدي أي فكرة عن المسافة التي يجب أن أسافر إليها قبل أن أصل إلى الجرم السماوي ، ولكن بمجرد أن وصلت إلى مسافة بضعة أقدام ، استطعت أن أرى أنها مغطاة بخيوط سوداء رفيعة تسربت إلى السطح الأبيض من الجرم السماوي وكان مليئًا بمجموعة متنوعة من الشقوق.

“… أراهن أنك لم ترط ذلك قادما.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط