نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 670

دفء الليل [1]

دفء الليل [1]

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

بعد عودتي من المؤتمر ومناقشته مع أماندا ، قررت إخلاء شقتي السابقة والانتقال إلى شقة جديدة.

————————————————-

غطيت فمي بيدي وعضت كفي.

670 دفء الليل [1]

تجمدت تعبيرات أماندا عندما سمعتني موافق.

في اليوم التالي.

لم يكن الحصول على يدي على أسلوب ليشفيا في الواقع بهذه الصعوبة بالنسبة لي. كل ما فعلته هو استبدال قارورة السم التي وجدتها في إيمورا.

، يبدو أن هذا هو آخر ما حدث.”

“ما الذي يحدث لك؟“

استغرقت دقيقة لأعجب بالمنظر من شقتي الجديدة تمامًا بينما كنت أمسح العرق الذي تراكم على جبهتي.

جلست بجواري وساقاها على جانب الأريكة. علق شعر أرجواني رفيع بين شفتيها.

أعتقد أن الخروج كان الاختيار الصحيح.”

“أيا كان ، سأطلب شيئا فقط.”

من حيث كنت أقف ، كان بإمكاني رؤية المدينة بكل مجدها ، وكان المنظر مذهلاً بكل بساطة. لم يكن هناك شيء للشكوى منه.

كانت تحاول لمدة عامين أن تصبح أكثر حميمية معه ، فقط لترى رين يقيم حاجزًا ويحافظ على علاقتهما بالطريقة التي كانت عليها دائمًا.

بعد عودتي من المؤتمر ومناقشته مع أماندا ، قررت إخلاء شقتي السابقة والانتقال إلى شقة جديدة.

“فعلتُ؟“

كان هذا أمرًا ضروريًا لأنني كنت على وشك إجراء عملية خطيرة على نفسي.

جلست بجواري وساقاها على جانب الأريكة. علق شعر أرجواني رفيع بين شفتيها.

مع ما يقال ، عندما قلت “اخرج” ، انتقلت ببساطة إلى الشقة الشاغرة المجاورة.

“ماذا علي أن أتناول على العشاء؟“

لم تكن هناك مشكلة لأن أماندا كانت تملك المبنى بأكمله.

—————————————-

حسنًا ، أعتقد أنني يجب أن أبدأ.”

اية    (99) قُل لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡخَبِيثُ وَٱلطَّيِّبُ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ كَثۡرَةُ ٱلۡخَبِيثِۚ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (100) سورة المائدة الاية (100)

رفرفت فوق خزانتي ، مما خلق ريحًا صغيرة دفعت ذقني وأعشتني.

هل سقطت الأحمق ذا القلب الحجري في سحرها لمرة واحدة؟

بعد ذلك ، ذهبت إلى الأريكة ذات اللون البيج التي كانت موضوعة فوق سجادة رمادية اللون في وسط الغرفة.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

جلست على الأريكة وأخذت نظارة من مساحي الأبعاد ووضعتها.

كانت تحاول لمدة عامين أن تصبح أكثر حميمية معه ، فقط لترى رين يقيم حاجزًا ويحافظ على علاقتهما بالطريقة التي كانت عليها دائمًا.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه كانت نظارات خاصة وليست نظارات عادية. كانت عيني مثالية ، ولم أكن بحاجة إلى نظارات لأتمكن من الرؤية.

كان العيب الوحيد في الابتعاد عن والديّ هو أنني لم أعد قادرًا على الاعتماد على والدتي لتزويدني بوجبات دافئة ، وبدلاً من ذلك ، كنت مسؤولاً عن إعداد طعامي بنفسي.

كانت هناك طاولة زجاجية أمامي مباشرة ، وقمت بتمرير يدي عليها.

[أسلوب غافار]

ظهرت ثلاثة كتب على سطح الطاولة في اللحظة التي قمت فيها بتمرير يدي. كانت الكتب من ثلاثة ألوان مختلفة: الأحمر والأزرق والأخضر.

 

كانت كلمتين محفورتين على الغلاف الأمامي لكل كتاب.

تسبب رد فعلها في أن تكون رين أكثر ارتباكًا.

[أسلوب كيكي]

كانت تحاول لمدة عامين أن تصبح أكثر حميمية معه ، فقط لترى رين يقيم حاجزًا ويحافظ على علاقتهما بالطريقة التي كانت عليها دائمًا.

[أسلوب غافار]

في اليوم التالي.

[أسلوب ليفيشا]

لم تكن هناك مشكلة لأن أماندا كانت تملك المبنى بأكمله.

من كان يظن أنني سأستغرق وقتي يومًا ما لتعلم جميع التقنيات الثلاثة.”

عضت شفتها السفلى ، وضغت الكوب على الطاولة وحدقت في رين.

فكرت بمرارة أثناء فتح الصفحة الأولى من نمط ليشفيا والنقر على نظارتي ، والتي قامت على الفور بمسح ونسخ المعلومات التي تم عرضها أمامي ، مع إبراز النقاط الرئيسية أمامي في نفس الوقت.

كانت تحاول لمدة عامين أن تصبح أكثر حميمية معه ، فقط لترى رين يقيم حاجزًا ويحافظ على علاقتهما بالطريقة التي كانت عليها دائمًا.

لم يكن الحصول على يدي على أسلوب ليشفيا في الواقع بهذه الصعوبة بالنسبة لي. كل ما فعلته هو استبدال قارورة السم التي وجدتها في إيمورا.

قمت بإزالة الغطاء من أنبوب الاختبار ، ثم قمت بنقل السائل بعناية إلى كوب كان موجودا على الطاولة في

لا يبدو أن كيفن يمانع على أي حال.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه كانت نظارات خاصة وليست نظارات عادية. كانت عيني مثالية ، ولم أكن بحاجة إلى نظارات لأتمكن من الرؤية.

من ناحية أخرى ، كان أسلوب غافار أسهل قليلاً. كجزء من العقد ، كان من المقرر إعطائي نسخة من أسلوب غافار ، وكانت هذه هي الطريقة التي تمكنت من الوصول إليها.

أنا … أردت فقط أن أكون حراً ، هل تعلم؟

بموجب شروط العقد ، لم يُسمح لي بتدريس الطريقة لأي شخص آخر ؛ بعد قولي هذا ، لم يكن لدي أي نية لتعليمه لأي شخص آخر في المقام الأول ، لذلك كل شيء سار على ما يرام.

فجأة ابتسمت أماندا بإغراء عندما لاحظت أنني كنت أنظر إليها.

الآن … كيف يمكنني القيام بذلك؟

لم أكن أريد أن أكون قطعة في أي لعبة شطرنج كبيرة كانوا يلعبونها.

كما ذكرت سابقًا ، لم يعد أسلوب كيكي مفيدًا لي بنفس القدر الذي كان عليه في الماضي.

“في الواقع ، أفترض أنني أستطيع التوقف عند مكانهم والحصول على شيء لأكله من هناك.”

لقد تجاوزت بالفعل سابقتها لفترة طويلة ، ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لأسلوب ليشفيا و غافار.

“هل هذا صحيح؟“

لكن هذا كان خارج الموضوع.

 

كان تطوير أسلوب السيف المميز الخاص بي على رأس قائمة المهام الخاصة بي في الوقت الحالي..

بعد ذلك ، ذهبت إلى الأريكة ذات اللون البيج التي كانت موضوعة فوق سجادة رمادية اللون في وسط الغرفة.

أردت واحدة حصرية لي ولا أحد آخر … وكانت الخطوة الأولى بالنسبة لي لتحقيق ذلك هي إجراء تحليل دقيق لأقوى كتيبات السيوف الثلاثة التي عرفتها البشرية.

لا يبدو أن كيفن يمانع على أي حال.

كنت أنوي الجمع بين الجوانب المختلفة لكل نمط سيف – السرعة والقوة والأسلوب – في واحد وإنشاء أقوى وأكمل أسلوب للسيف.

“ما هذا؟“

لكي يحدث ذلك ، أحتاج إلى حفظ كل تفاصيل هذه الكتب تمامًا.”

عندما رأت أماندا رن يلوح بيده أمام وجهها ، حركت رأسها بشكل غريزي إلى الوراء.

نقرت على نظارتي مرة أخرى ، وبتعبير جاد ، بدأت بفحص كل شيء مكتوب في الكتيبات وتقسيمها..

“يقولون إن الوقت يمر بسرعة عندما يكون المرء منغمسًا بعمق في شيء ما. أعتقد أنهم لم يكونوا يكذبون بالضبط.”

*

*

يقولون إن الوقت يمر بسرعة عندما يكون المرء منغمسًا بعمق في شيء ما. أعتقد أنهم لم يكونوا يكذبون بالضبط.”

انقر!

وقفت لألقي نظرة على الساعة المعلقة على الجانب الأيمن من شقتي الجديدة ، الساعة 8 مساءً

“نعم … نعم ، أفعل“.

لقد مرت سبع ساعات قبل أن أعرف ذلك وقد حان وقت العشاء بالفعل. فركت معدتي عدة مرات ، وانحنيت للخلف على الأريكة وحدقت بهدوء في السقف الأبيض للغرفة.

*

ماذا علي أن أتناول على العشاء؟

*

كان العيب الوحيد في الابتعاد عن والديّ هو أنني لم أعد قادرًا على الاعتماد على والدتي لتزويدني بوجبات دافئة ، وبدلاً من ذلك ، كنت مسؤولاً عن إعداد طعامي بنفسي.

———-—-

لم أكن طباخًا سيئًا ، لكن التنظيف كان مشكلة كبيرة.

لم أكن طباخًا سيئًا ، لكن التنظيف كان مشكلة كبيرة.

في الواقع ، أفترض أنني أستطيع التوقف عند مكانهم والحصول على شيء لأكله من هناك.”

“كدت أنسى هذا …”

هززت رأسي بعد مناقشة الأمر للثانيتين التاليتين.

عندما رأت أماندا رن يلوح بيده أمام وجهها ، حركت رأسها بشكل غريزي إلى الوراء.

لن يكون قرارًا حكيمًا أن تظهر دون سابق إنذار وتطلب الطعام.

كانت تعرفه مثل ظهر يدها ، وكان من الواضح لها أنه كان يخطط لتناول أي نوع من هذا السائل.

أيا كان ، سأطلب شيئا فقط.”

قمت بإزالة الغطاء من أنبوب الاختبار ، ثم قمت بنقل السائل بعناية إلى كوب كان موجودا على الطاولة في

أخرجت هاتفي وبدأت في تصفح تطبيق التوصيل في قائمة التطبيق. أخرجت هاتفي وبدأت في تصفح تطبيق التوصيل في قائمة التطبيق. انتقل إصبعي إلى أسفل الصفحة عدة مرات قبل أن أتوقف ، وتماسك حاجبي معًا في عبوس لأنني تذكر شيئا ما فجأة.

كانت لديها رغبة مؤقتة في رميها وتدميرها ، لكنها ضبطت نفسها لأنها كانت تعلم أنه مهم جدًا لرين.

ظهر أنبوب مصغر مملوء بسائل داكن أمام عيني عندما نقرت على سواري مرة واحدة.

أدرت رأسي.

كدت أنسى هذا …”

“هيه ، من يدري ، قد يكون أخذ دم الشيطان شيئًا يخطط له أحدهم.”

دم سوريول“.

كانت تعرفه مثل ظهر يدها ، وكان من الواضح لها أنه كان يخطط لتناول أي نوع من هذا السائل.

حللت السائل أمامي بجدية.

كان العيب الوحيد في الابتعاد عن والديّ هو أنني لم أعد قادرًا على الاعتماد على والدتي لتزويدني بوجبات دافئة ، وبدلاً من ذلك ، كنت مسؤولاً عن إعداد طعامي بنفسي.

لقد مر بعض الوقت منذ أن تلقيت دمه ، وتذكرت كيف وصف العملية التي تنطوي على الدمج التدريجي لدماء الشياطين في دمي.

كنت يائسا.

كنت أعرف الخطوات عن ظهر قلب.

بتجاهل رين ، كشفت رقبتها ببط ، وفضحت جسدها ، واستجابت بهدوء.

إن دمج دم الشيطان في جسدي لن يجعلني أكثر قوة فحسب ، بل سيمنحني أيضًا إمكانية الوصول إلى مهارة تُعرف باسم “تحول الشيطان” ، والتي من شأنها أن تمنحني قوة تفوق أي شيء كنت أتخيله.

فكرت بمرارة أثناء فتح الصفحة الأولى من نمط ليشفيا والنقر على نظارتي ، والتي قامت على الفور بمسح ونسخ المعلومات التي تم عرضها أمامي ، مع إبراز النقاط الرئيسية أمامي في نفس الوقت.

ومع ذلك ، لم يأت هذا بدون تكلفة ، حيث كان هناك احتمال حقيقي للغاية أن أفقد عقلي نتيجة لأفعالي.

سألت ، وأزلت ربطة الشعر من فمها وربطت شعرها خلف ظهرها.

ارتجفت يدي قليلاً عندما حدقت في الأنبوب أمامي.

في اليوم التالي.

ينبغي لي أو ينبغي أن لا؟

“حسنًا؟“

كنت يائسا.

تنهدت بارتياح عندما رأت أن درجة الحرارة طبيعية.

يائسا لعدم التورط في مخططات الآخر أنا ، كيفن ، إيزيبث ، سجلات أكاشيك ، أو أيا كان

” ، يبدو أن هذا هو آخر ما حدث.”

لم أكن أريد أن أكون قطعة في أي لعبة شطرنج كبيرة كانوا يلعبونها.

من حيث كنت أقف ، كان بإمكاني رؤية المدينة بكل مجدها ، وكان المنظر مذهلاً بكل بساطة. لم يكن هناك شيء للشكوى منه.

أنا … أردت فقط أن أكون حراً ، هل تعلم؟

فركت يداي معًا واتكأت على أريكتي.

هيه ، من يدري ، قد يكون أخذ دم الشيطان شيئًا يخطط له أحدهم.”

“لا شئ…”

غطيت فمي بيدي وعضت كفي.

“هيه ، من يدري ، قد يكون أخذ دم الشيطان شيئًا يخطط له أحدهم.”

اللعنة

670 دفء الليل [1]

قمت بإزالة الغطاء من أنبوب الاختبار ، ثم قمت بنقل السائل بعناية إلى كوب كان موجودا على الطاولة في

“آه ، هذا“.

مكان قريب.

لم أكن طباخًا سيئًا ، لكن التنظيف كان مشكلة كبيرة.

انقر!

انقر!

هو؟

صدمت أماندا رأسها عندما رصدتني ووضعت سترتها البنية الرقيقة على الحظيرة عند مدخل الغرفة.

لقد شعرت بالدهشة لرؤية أماندا تدخل شقتي بعد صوت نقر مفاجئ وسرعان ما استرجعت يدي بعيدًا وخزنت أنبوب الاختبار في مساحة الأبعاد الخاصة بي.

[أسلوب ليفيشا]

ما الذي تفعله هنا؟

كنت أنوي الجمع بين الجوانب المختلفة لكل نمط سيف – السرعة والقوة والأسلوب – في واحد وإنشاء أقوى وأكمل أسلوب للسيف.

حسنًا؟

وقفت لألقي نظرة على الساعة المعلقة على الجانب الأيمن من شقتي الجديدة ، الساعة 8 مساءً

صدمت أماندا رأسها عندما رصدتني ووضعت سترتها البنية الرقيقة على الحظيرة عند مدخل الغرفة.

بعد عودتي من المؤتمر ومناقشته مع أماندا ، قررت إخلاء شقتي السابقة والانتقال إلى شقة جديدة.

ثم خلعت حذائها.

“لا شئ…”

ألست أنت من قال لي أن آتي؟

———-—-

فعلتُ؟

عضت شفتها السفلى ، وضغت الكوب على الطاولة وحدقت في رين.

“… لا تقل لي أنك نسيت.”

“إيه؟“

غطت أماندا جبينها بيدها. كان وجهها مليئًا بالعجز ، وخفضت رأسي في حرج.

*

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أتذكر إخبارها بالأمس بشيء من هذا القبيل.”

كنت أنوي الجمع بين الجوانب المختلفة لكل نمط سيف – السرعة والقوة والأسلوب – في واحد وإنشاء أقوى وأكمل أسلوب للسيف.

فركت يداي معًا واتكأت على أريكتي.

“آه لا شيء.”

لم أنس. كانت أفكاري مختلطة إلى حد ما بسبب كل الدراسة التي كنت أقوم بها.”

لقد تجاوزت بالفعل سابقتها لفترة طويلة ، ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لأسلوب ليشفيا و غافار.

هل هذا صحيح؟

فركت يداي معًا واتكأت على أريكتي.

اقتربت مني أماندا وهي ربطت شعرها في شكل ذيل حصان.

“لا شئ…”

.

سألتها وأنا أشعر بالفضول حيال التحول المفاجئ في تعبيرها.

أصبحت رقبتها النحيلة مكشوفة في اللحظة التي حاولت فيها ربط ذيل حصانها خلف رأسها ، مما أتاح لي

وجدت أنه من الممتع بشكل خاص رؤية تعبير الصدمة على وجه اماندا ، وبدأ قلبها يتسابق.

مشهدا لاره.

بموجب شروط العقد ، لم يُسمح لي بتدريس الطريقة لأي شخص آخر ؛ بعد قولي هذا ، لم يكن لدي أي نية لتعليمه لأي شخص آخر في المقام الأول ، لذلك كل شيء سار على ما يرام.

كان ما يبرز منحنيات جسدها هو لباسها ، الذي كان يتألف من الياقة المدورة السوداء التي كانت مدسوسة بدقة داخل بنطالها الجينز الأزرق.

عندما رأت أماندا رن يلوح بيده أمام وجهها ، حركت رأسها بشكل غريزي إلى الوراء.

جلست بجواري وساقاها على جانب الأريكة. علق شعر أرجواني رفيع بين شفتيها.

بتجاهل رين ، كشفت رقبتها ببط ، وفضحت جسدها ، واستجابت بهدوء.

فجأة ابتسمت أماندا بإغراء عندما لاحظت أنني كنت أنظر إليها.

“ما الذي تفعله هنا؟“

مثل ما تراه؟

 

هل أعجبك ما تراه؟

لم تكن أماندا بحاجة إلى النظر إلى رين للوصول إلى هذا الاستنتاج.

سألت ، وأزلت ربطة الشعر من فمها وربطت شعرها خلف ظهرها.

[أسلوب ليفيشا]

أدرت رأسي.

لقد مر بعض الوقت منذ أن تلقيت دمه ، وتذكرت كيف وصف العملية التي تنطوي على الدمج التدريجي لدماء الشياطين في دمي.

نعم … نعم ، أفعل“.

“مرحبًا ، أنت بخير؟“

ستكون كذبة لو رفضت.

“آه ، هذا“.

تجمدت تعبيرات أماندا عندما سمعتني موافق.

استغرقت دقيقة لأعجب بالمنظر من شقتي الجديدة تمامًا بينما كنت أمسح العرق الذي تراكم على جبهتي.

إيه؟

اللعنة…

ما هذا؟

“آه! ماذا تفعل؟“

سألتها وأنا أشعر بالفضول حيال التحول المفاجئ في تعبيرها.

سألت رين ، وعيناها تتعافيان ببطء من الصدمة ، ودعمت الجزء العلوي من جسدها.

لدهشتي ، شاهدت أماندا وهي تضع يدها على رأسي وتنظر إلي بتعبير قلق.

في بعض الأحيان ، تساءلت عما إذا كانا في علاقة حقًا أم أن رين كانت تحبها حقًا.

***

“هو؟“

ماذا تفعل؟

سألت ، وأزلت ربطة الشعر من فمها وربطت شعرها خلف ظهرها.

تأكد من أنك لست مريضا.”

“ماذا علي أن أتناول على العشاء؟“

ماذا؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنني مريض؟

أغلقت أماندا عينيها مع رين ، وحدقت بعمق في عينيه. لم تسمعها خطأ ، أليس كذلك؟

تجاهلت أماندا رين واستمرت في فحص درجة حرارة رأسه.

—————————————-

تنهدت بارتياح عندما رأت أن درجة الحرارة طبيعية.

بعد ذلك ، ذهبت إلى الأريكة ذات اللون البيج التي كانت موضوعة فوق سجادة رمادية اللون في وسط الغرفة.

يبدو أنك لا تعاني من الحمى حقًا.”

فجأة ابتسمت أماندا بإغراء عندما لاحظت أنني كنت أنظر إليها.

ما الذي يحدث لك؟

عضت شفتها السفلى ، وضغت الكوب على الطاولة وحدقت في رين.

أغلقت أماندا عينيها مع رين ، وحدقت بعمق في عينيه. لم تسمعها خطأ ، أليس كذلك؟

اندفعت عينا أماندا في ذعر ، وتوقفا على كوب صغير على الطاولة يحتوي على سائل أسود غريب. كانت تبدو مثل القهوة في البداية ، لكن ذلك كان في البداية فقط …

هل سقطت الأحمق ذا القلب الحجري في سحرها لمرة واحدة؟

“تأكد من أنك لست مريضا.”

سنتان.

“كافية.”

كانت تحاول لمدة عامين أن تصبح أكثر حميمية معه ، فقط لترى رين يقيم حاجزًا ويحافظ على علاقتهما بالطريقة التي كانت عليها دائمًا.

في بعض الأحيان ، تساءلت عما إذا كانا في علاقة حقًا أم أن رين كانت تحبها حقًا.

في بعض الأحيان ، تساءلت عما إذا كانا في علاقة حقًا أم أن رين كانت تحبها حقًا.

‘ينبغي لي أو ينبغي أن لا؟‘

ألم تكن جذابة في عينيه؟ هل يفضل الفتيات مثل ميليسا؟ أكثر نضجا؟

ألم تكن جذابة في عينيه؟ هل يفضل الفتيات مثل ميليسا؟ أكثر نضجا؟

تسابق عقلها مع جميع أنواع الأفكار الغريبة على مدار العامين اللذين كانوا فيهما معًا.

هل سقطت الأحمق ذا القلب الحجري في سحرها لمرة واحدة؟

كان من المحرج التفكير في الأمر ، لكنها لم تستطع إلا أن تشك في نفسها أمام رين ، الذي لا يبدو أنه قد تأثر على الإطلاق على الرغم من جهودها لتعزيز علاقتهما.

“مرحبًا ، أنت بخير؟“

مرحبًا ، أنت بخير؟

رفرفت فوق خزانتي ، مما خلق ريحًا صغيرة دفعت ذقني وأعشتني.

آه لا شيء.”

عندما رأت أماندا رن يلوح بيده أمام وجهها ، حركت رأسها بشكل غريزي إلى الوراء.

عندما رأت أماندا رن يلوح بيده أمام وجهها ، حركت رأسها بشكل غريزي إلى الوراء.

فركت يداي معًا واتكأت على أريكتي.

تسبب رد فعلها في أن تكون رين أكثر ارتباكًا.

“لكي يحدث ذلك ، أحتاج إلى حفظ كل تفاصيل هذه الكتب تمامًا.”

ماذا جرى لك؟

كان ما يبرز منحنيات جسدها هو لباسها ، الذي كان يتألف من الياقة المدورة السوداء التي كانت مدسوسة بدقة داخل بنطالها الجينز الأزرق.

لا شئ…”

“فعلتُ؟“

اندفعت عينا أماندا في ذعر ، وتوقفا على كوب صغير على الطاولة يحتوي على سائل أسود غريب. كانت تبدو مثل القهوة في البداية ، لكن ذلك كان في البداية فقط

لم تكن هناك مشكلة لأن أماندا كانت تملك المبنى بأكمله.

في اللحظة التي توقفت فيها عيناها على الدم تغير وجهها.

ألم تكن جذابة في عينيه؟ هل يفضل الفتيات مثل ميليسا؟ أكثر نضجا؟

آه ، هذا“.

“لا شئ…”

تغير وجه رن أيضًا عندما لاحظ ما كانت أماندا تنظر إليه ، وقبل أن يتمكن من قول أي شيء ، كانت أماندا قد وقفت بالفعل.

اية    (99) قُل لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡخَبِيثُ وَٱلطَّيِّبُ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ كَثۡرَةُ ٱلۡخَبِيثِۚ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (100) سورة المائدة الاية (100)

كافية.”

لا يبدو أن كيفن يمانع على أي حال.

استطاعت أن تخبر في لمحة أن الجسم الذي في يديها كان خطيرًا لأنها رصدت اهتزازات شيطانية خافتة تنبعث من السائل داخل الكوب.

كنت يائسا.

أنت تخطط لفعل شيء خطير مرة أخرى ، أليس كذلك؟

“أنت تخطط لفعل شيء خطير مرة أخرى ، أليس كذلك؟“

لم تكن أماندا بحاجة إلى النظر إلى رين للوصول إلى هذا الاستنتاج.

فكرت بمرارة أثناء فتح الصفحة الأولى من نمط ليشفيا والنقر على نظارتي ، والتي قامت على الفور بمسح ونسخ المعلومات التي تم عرضها أمامي ، مع إبراز النقاط الرئيسية أمامي في نفس الوقت.

كانت تعرفه مثل ظهر يدها ، وكان من الواضح لها أنه كان يخطط لتناول أي نوع من هذا السائل.

كان ما يبرز منحنيات جسدها هو لباسها ، الذي كان يتألف من الياقة المدورة السوداء التي كانت مدسوسة بدقة داخل بنطالها الجينز الأزرق.

عندما حدقت أماندا في الكأس ، عاشت مجموعة واسعة من المشاعر ، بما في ذلك الاستياء والحزن.

تجمدت تعبيرات أماندا عندما سمعتني موافق.

كانت لديها رغبة مؤقتة في رميها وتدميرها ، لكنها ضبطت نفسها لأنها كانت تعلم أنه مهم جدًا لرين.

“لا شئ…”

عضت شفتها السفلى ، وضغت الكوب على الطاولة وحدقت في رين.

في اليوم التالي.

آه! ماذا تفعل؟

“آه لا شيء.”

أفرغت عقلها من كل الأفكار ، والشيء التالي الذي عرفته ، كانت على رأس رين. كانت تنظر إليه.

لدهشتي ، شاهدت أماندا وهي تضع يدها على رأسي وتنظر إلي بتعبير قلق.

وجدت أنه من الممتع بشكل خاص رؤية تعبير الصدمة على وجه اماندا ، وبدأ قلبها يتسابق.

اقتربت مني أماندا وهي ربطت شعرها في شكل ذيل حصان.

ماذا تفعل؟

“نعم … نعم ، أفعل“.

سألت رين ، وعيناها تتعافيان ببطء من الصدمة ، ودعمت الجزء العلوي من جسدها.

“أنت تخطط لفعل شيء خطير مرة أخرى ، أليس كذلك؟“

بتجاهل رين ، كشفت رقبتها ببط ، وفضحت جسدها ، واستجابت بهدوء.

أخرجت هاتفي وبدأت في تصفح تطبيق التوصيل في قائمة التطبيق. أخرجت هاتفي وبدأت في تصفح تطبيق التوصيل في قائمة التطبيق. انتقل إصبعي إلى أسفل الصفحة عدة مرات قبل أن أتوقف ، وتماسك حاجبي معًا في عبوس لأنني تذكر شيئا ما فجأة.

شيء كان يجب أن أفعله منذ وقت طويل.”

“آه! ماذا تفعل؟“

التقى شفتيها وشفتيه.

بتجاهل رين ، كشفت رقبتها ببط ، وفضحت جسدها ، واستجابت بهدوء.

—————————————-

جلست بجواري وساقاها على جانب الأريكة. علق شعر أرجواني رفيع بين شفتيها.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

لم أكن طباخًا سيئًا ، لكن التنظيف كان مشكلة كبيرة.

 

 

 

—————————————-

—————
ترجمة FLASH

“آه ، هذا“.

———-—-

“لا شئ…”

 

بموجب شروط العقد ، لم يُسمح لي بتدريس الطريقة لأي شخص آخر ؛ بعد قولي هذا ، لم يكن لدي أي نية لتعليمه لأي شخص آخر في المقام الأول ، لذلك كل شيء سار على ما يرام.

اية    (99) قُل لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡخَبِيثُ وَٱلطَّيِّبُ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ كَثۡرَةُ ٱلۡخَبِيثِۚ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (100) سورة المائدة الاية (100)

كنت أنوي الجمع بين الجوانب المختلفة لكل نمط سيف – السرعة والقوة والأسلوب – في واحد وإنشاء أقوى وأكمل أسلوب للسيف.

 

مكان قريب.

 

اللعنة…

 

لا يبدو أن كيفن يمانع على أي حال.

“ماذا جرى لك؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط