نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 671

دفء الليل [2]

دفء الليل [2]

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

 

————————————————-

اقترب من إيما ورفع ذقنها بإصبعه ببطء.

671 دفء الليل [2].

“كيفن ؟! ماذا يحدث؟“

هيو“.

لا تريد التحدث معي؟ رائع ، وأنا أيضًا. اذهب الآن. لدي أشياء أخرى للقيام به.’

تركت إيما رأسها على ذراعيها ، وتنهدت بعمق.

كان كيفن غارق في الظلام وعانى من نوبات متعددة من الألم وهو يطفو داخل وخارج وعيه.

[إيما ، سيبدأ التدريب غدًا في الساعة 5:00 صباحًا. في الصباح. تأكد من أنك لم تتأخر.]

“لا تلمسني.”

التقطت إيما لمحة عن رسالة أرسلها والدها.

كان هناك تفسير جيد لعدم قدرته على التغلب على إيزيبث في أي وقت خلال التكرارات العديدة.

منذ لم شملها مع والدها ، قضت معظم وقتها تتدرب معه. لم يكن لها معلم أفضل منه.

 

لو كان هناك طريقة لأصبح أقوى بشكل أسرع …”

“كيفن ؟! ماذا يحدث؟“

في الوقت الحاضر ، شعرت بالحزن بمجرد التفكير في كيفن. في كل مرة حاولت بدء محادثة معه ، كان يفعل كل ما في وسعه لتجنب ذلك ثم يهرب بسرعة من مكان الحادث. سواء كان ذلك في إيمورا ، المجال البشري ، اتحاد … كان دائمًا يراوغها.

بحلول ذلك الوقت ، ألن تصل السجلات إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل التكرار؟

تسك ، ما الذي حدث له ؟

أطلق تأوهًا آخر.

بعد بضع سنوات قصيرة فقط ، لم تكن إيما قادرة على فهم كيف خضع كيفن لمثل هذا التحول الدراماتيكي.

استمر في تحريك رأسه للأمام ولم يمض وقت طويل قبل أن تلمس شفتيه شيئًا ناعمًا.

خلال الوقت الذي قضاهما معًا في الأكاديمية ، كان لديها انطباع بأن علاقتهما كانت على ما يرام ، ولم تصدق أنها فعلت أي شيء يمكن أن يسبب التوتر بينهما

أطلق تأوهًا آخر.

إذن ما الأمر بالضبط معه؟

شعرت إيما بشعور مزعج .

في اللحظة التي علم فيها كيفن بماضيه ، عرف ما عليه فعله. كان هذا آخر تراجع على الإطلاق.

“… لو كان بإمكاني فقط أن أكون مثل ميليسا.”

في كل مرة سيؤدي التجديد إلى استنفاذ السجلات لسلطاتهم.

لأول مرة في حياتها ، عانت إيما من مشاعر الحسد تجاه اللامبالاة الظاهرة لميليسا تجاه كل شيء. إذا كانت تشبهها أكثر ، فلن يكون هناك مشكلة من المشاكل التي كانت تواجهها حاليًا مشكلة بالنسبة لها.

“كيفن ، هل تستمع إلي حتى؟“

كانت تتجاهلهم بنظرة انزعاج على وجهها.

“هيو“.

لا تريد التحدث معي؟ رائع ، وأنا أيضًا. اذهب الآن. لدي أشياء أخرى للقيام به.’

 

كان بإمكانها بالفعل تخيل نوع الأشياء التي ستقولها ميليسا لو كانت في وضع مشابه لوضعها.

… كان هناك الكثير من الأشياء التي كان يريد أن يقولها لها.

همف ، أتعلم ماذا؟ تبا له!”

بعد استعادة وعيه لجزء من الثانية ، سيشعر بألم شديد يستمر في جميع أنحاء جسده ، مما قد يتسبب في عودته إلى حالة فقدان الوعي مرة أخرى.

ظهر تعبير حازم على وجه إيما وهي تضرب الطاولة. لقد سئمت من انتظار عودة كيفن إليها والتحدث معها. قررت أن المضي قدمًا ، لن يكون لها أي علاقة مع كيفن.

***

كانت قد اتخذت قرارها.

“إذن ما الأمر بالضبط معه؟“

حتى لو عاد كيفن إليّ وقد تعرض للضرب والإصابة وطلب مني مساعدته ، سأتجاهله فقط! همف ، انظر ما إذا كان ذلك سيجعلك تندم على قرارك!”

“كيفن!”

لقد نذرت لنفسها.

“هممم … كيفن؟“

واحدة خططت للاحتفاظ بها ، بغض النظر عما سيحدث بعد ذلك!

“كيفن ؟! ماذا يحدث؟“

تحطم!

خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.

هاي!”

 

شعرت إيما بالدهشة عندما حدث صدى مفاجئ لصوت تحطم ، مما دفعها للنهوض من مقعدها استجابةً لذلك وتسبب في خفقان قلبها من صدرها.

“هاه؟“

عاد رأسها إلى الوراء على الفور ، وقد فوجئت برؤية كيفن راكعًا على الأرض بكلتا يديه على الأرض ، وبدت بشرته شاحبة جدًا.

بعد بضع سنوات قصيرة فقط ، لم تكن إيما قادرة على فهم كيف خضع كيفن لمثل هذا التحول الدراماتيكي.

كيفن ؟! ماذا يحدث؟

… ولكن سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو ​​المستقبل ، فقد عانى كيفن فقط من حسرة ، وكذلك هي.

هرعت إليه على الفور ، متناسية تمامًا ما كانت تفكر فيه منذ لحظات.

ارتجفت أكتاف إيما ، وبدأت تختنق من كلماتها.

بفتت ..”

“كيفن ؟! ماذا يحدث؟“

كيفن!”

“ربما … هذا ما أستحقه لما فعلته ، أو ربما ولدت بهذه الطريقة ، لكن البقاء معي لن يجعلك سعيدًا.”

تسبب مشهد كيفن وهو يبصق الدم من فمه في زيادة توتر تعابير وجهها.

ألن تصل السجلات إلى نقطة أصبحت فيها ضعيفة لدرجة أنه ربما يمكن أن يصل إليها كائن بشري؟

بدا كما لو أنه كان يعاني من صعوبة في تركيز عينيه ، وكان يتنفس بطريقة مرهقة للغاية.

بدا كما لو أنه كان يعاني من صعوبة في تركيز عينيه ، وكان يتنفس بطريقة مرهقة للغاية.

رفع رأسه والتقت بها عيناه وابتسم لها.

كان كيفن غارق في الظلام وعانى من نوبات متعددة من الألم وهو يطفو داخل وخارج وعيه.

ثودو!

سقط جسده بعد ذلك على الأرض ، وأغمي عليه.

سقط جسده بعد ذلك على الأرض ، وأغمي عليه.

أذهله منظر دموعها وهي تنهمر على خديها ، ومد يده إلى الأمام ، محاولًا مسح دموعها.

كيفن!”

“همف ، أتعلم ماذا؟ تبا له!”

***

كان بإمكانها بالفعل تخيل نوع الأشياء التي ستقولها ميليسا لو كانت في وضع مشابه لوضعها.

كانت مظلمة.

كانت مظلمة.

كان كيفن غارق في الظلام وعانى من نوبات متعددة من الألم وهو يطفو داخل وخارج وعيه.

ابتسم لها كيفن.

بعد استعادة وعيه لجزء من الثانية ، سيشعر بألم شديد يستمر في جميع أنحاء جسده ، مما قد يتسبب في عودته إلى حالة فقدان الوعي مرة أخرى.

شعرت إيما بشعور مزعج .

قبل أن يدرك حتى ما كان يحدث ، شعر بارتعاش في جفنيه ، ثم ببطء شديد ، فتحت عينيه.

***

“…أين أنا؟

تسبب مشهد كيفن وهو يبصق الدم من فمه في زيادة توتر تعابير وجهها.

غمغم كيفن ، وضبط تركيزه ببضع رمشات من عينيه والتقط صورة أكمل لما يحيط به.

عرف كيفن أنه سيكون أكبر شوكة في خطته.

بدا الأمر كما لو كان في غرفة كبيرة نسبيًا ، بجدران لونها وردي فاتح باهت ، وشاشة تلفزيون كبيرة في وسط الغرفة ، بالإضافة إلى مكتب كبير وكرسي. الغرفة ، التي كانت مزينة بالورود ، تنضح برائحة اللافندر المهدئة في جميع أنحاء الغرفة.

 

حسنًا؟

“… منذ اللحظة التي ولدت فيها ، كانت نهايتي قد وضعت بالفعل في حجر.”

عندما نظر كيفن إلى أسفل وشعر بشيء ثقيل يستريح على ساقيه ، أدرك أخيرًا مكانه وتيبس وجهه.

 

إيما …”

بدا الأمر كما لو كان في غرفة كبيرة نسبيًا ، بجدران لونها وردي فاتح باهت ، وشاشة تلفزيون كبيرة في وسط الغرفة ، بالإضافة إلى مكتب كبير وكرسي. الغرفة ، التي كانت مزينة بالورود ، تنضح برائحة اللافندر المهدئة في جميع أنحاء الغرفة.

عادت الذكريات الباهتة لما حدث قبل ساعات قليلة إلى الظهور في ذهن كيفن وأطلق تأوهًا آخر وهو يمسك جانب خصره ، الذي أصبح الآن ضمادات.

“بفتت ..”

أوخ ، كل شيء على ما يرام …”

“هيو“.

في الواقع ، خطته نجحت … لكنها لم تكن بلا عواقب.

شعرت إيما بشعور مزعج .

أصيب كيفن بجروح خطيرة.

غمغم كيفن ، وضبط تركيزه ببضع رمشات من عينيه والتقط صورة أكمل لما يحيط به.

أوك“.

خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.

أطلق تأوهًا آخر.

اقترب من إيما ورفع ذقنها بإصبعه ببطء.

‘… لا يكفي القبر لتغطية مدى إصاباتي. ومع ذلك، فإنه كان يستحق ذلك.’

“حتى لو عاد كيفن إليّ وقد تعرض للضرب والإصابة وطلب مني مساعدته ، سأتجاهله فقط! همف ، انظر ما إذا كان ذلك سيجعلك تندم على قرارك!”

طوال الوقت ، لم يخطط قط لقتل مالك الشياطين. كان هدفه عزل رين الآخر.

 

عرف كيفن أنه سيكون أكبر شوكة في خطته.

“ما الذي تتحدث عنه؟“

لقد كذب عمدًا على رين بشأن الخطة ؛ كانت هناك فرصة جيدة أن يكتشف الآخر الموقف من خلاله.

رفع كيفن رأسه ليلتقي بخط بصرها ، وشعر بشيء عالق في حلقه.

كانت طريقة بالنسبة له لإغراء رين الآخر ، في حال كان قادرًا على رؤية ما كان يفعله رين بالضبط.

 

– ●

 

القانون رقم 3: إخفاء نواياك. “

الأخير.

اجعل من حولك غير مؤكد وغامض من خلال عدم الكشف عن الغرض من وراء أفعالك. إذا لم يكن لديهم أي فكرة عما تخطط له ، فلن يتمكنوا من إعداد الدفاع. أرشدهم بعيدًا بما فيه الكفاية في اتجاه آخر ، وقم بتغطيتهم بغطاء من الدخان ، وبحلول الوقت الذي يكتشفون فيه تصميماتك ، سيكون الأوان قد فات.

انخفض رأس كيفن عندما رأى الحالة التي كانت فيها إيما ، وذراعيه تستريحان على ساقيه.

سعال … سعال …”

شعرت إيما بالدهشة عندما حدث صدى مفاجئ لصوت تحطم ، مما دفعها للنهوض من مقعدها استجابةً لذلك وتسبب في خفقان قلبها من صدرها.

سعل كيفن بعنف ، وهو إحساس مرير يشبه الحديد ينخدع في براعم التذوق. كان صدره يتألم بشدة ، وشعر كيفن أن ذراعيه ترتجفان من الألم.

شعرت إيما بالدهشة عندما حدث صدى مفاجئ لصوت تحطم ، مما دفعها للنهوض من مقعدها استجابةً لذلك وتسبب في خفقان قلبها من صدرها.

هممم … كيفن؟

التقطت إيما لمحة عن رسالة أرسلها والدها.

تجمد جسد كيفن عند سماعه الصوت الوحيد الذي لم يرغب في سماعه.

“همف ، أتعلم ماذا؟ تبا له!”

خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.

ارتجفت أكتاف إيما ، وبدأت تختنق من كلماتها.

تومضت كل أنواع الأفكار المعقدة في عينيه وهو يحدق في إيما.

“تسك ، ما الذي حدث له ؟“

بكل صدق ، لم يكن ينوي الذهاب إليها.

خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.

في ذلك الوقت ، كانت تداعيات أفعاله أقوى بكثير مما توقعه في البداية ، وكانت أول شخص يفكر فيه عندما كان يحاول البحث عن شخص ما لمساعدته.

“سعال … سعال …”

لم يكن ينوي الذهاب إليها أبدًا ، لكن الموقف قاده إليها ، والآن بعد أن واجهها وجهاً لوجه ، لم يكن متأكدًا مما سيقوله.

“أنا أبتعد عنك ليس لأنني أجدك مرهقًا أو لأنني وجدت شخصًا آخر. حتى لو كان لدي مليون حياة ، لا أعتقد أنني سأقع في حب شخص آخر …”

دفع صمته إيما إلى تجعيد حواجبها وهي تحدق به.

بعد بضع سنوات قصيرة فقط ، لم تكن إيما قادرة على فهم كيف خضع كيفن لمثل هذا التحول الدراماتيكي.

أليس لديك ما تقوله لي؟

————— ترجمة FLASH

استفسرت وهي تسحب رأسها بعيدًا عن ذراعيها وترتفع إلى قدميها. نظرت إلى كيفن ، الذي كان مستلقيًا على سريرها وظهره على الإطار الخشبي للسرير.

“كيفن!”

رفع كيفن رأسه ليلتقي بخط بصرها ، وشعر بشيء عالق في حلقه.

سوف يتفكك ببساطة مع السجلات وكل شيء آخر كان موجودًا داخل الكون.

كان هناك الكثير من الأشياء التي كان يريد أن يقولها لها.

 

الكثير من الأشياء.

“ما الذي تتحدث عنه؟“

الحالي لها ، وسابقتها ، وجميع الإصدارات الأخرى لها. كانت القائمة لا حصر لها ، ولم يكن ينأى بنفسه عن السبب الذي كانت تفكر فيه.

“هيو“.

لم يفكر فيها على أنها عبء ، ولم يفكر بها قط. سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو ​​المستقبل ، فقد أحب كيفن فتاة واحدة فقط ، وكانت إيما.

 

ولكن سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو ​​المستقبل ، فقد عانى كيفن فقط من حسرة ، وكذلك هي.

شعرت إيما بالدهشة عندما حدث صدى مفاجئ لصوت تحطم ، مما دفعها للنهوض من مقعدها استجابةً لذلك وتسبب في خفقان قلبها من صدرها.

لم يكن من المفترض أن تكون قصتهم سعيدة.

أصيب كيفن بجروح خطيرة.

في اللحظة التي علم فيها كيفن بماضيه ، عرف ما عليه فعله. كان هذا آخر تراجع على الإطلاق.

“لا تلمسني.”

الأخير.

“أليس لديك ما تقوله لي؟“

هذا كان هو.

عاد رأسها إلى الوراء على الفور ، وقد فوجئت برؤية كيفن راكعًا على الأرض بكلتا يديه على الأرض ، وبدت بشرته شاحبة جدًا.

لم يعد من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء.

بعد بضع سنوات قصيرة فقط ، لم تكن إيما قادرة على فهم كيف خضع كيفن لمثل هذا التحول الدراماتيكي.

وصلت سجلات أكاشيا إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل تجديد الوقت ، وبغض النظر عما حدث بعد ذلك ، لم يعد انعكاس الوقت شيئًا يمكن أن يتحمله هذا الكون.

استمر في تحريك رأسه للأمام ولم يمض وقت طويل قبل أن تلمس شفتيه شيئًا ناعمًا.

سوف يتفكك ببساطة مع السجلات وكل شيء آخر كان موجودًا داخل الكون.

اية    (100) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَسۡـَٔلُواْ عَنۡ أَشۡيَآءَ إِن تُبۡدَ لَكُمۡ تَسُؤۡكُمۡ وَإِن تَسۡـَٔلُواْ عَنۡهَا حِينَ يُنَزَّلُ ٱلۡقُرۡءَانُ تُبۡدَ لَكُمۡ عَفَا ٱللَّهُ عَنۡهَاۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٞ (101)سورة المائدة الاية (101)

لن تتسبب وفاته بعد الآن في تراجع الوقت ، ولكن هذا هو بالضبط ما كان كيفن يأمل في تحقيقه طوال الوقت.

القانون رقم 3: إخفاء نواياك. “

كان هناك تفسير جيد لعدم قدرته على التغلب على إيزيبث في أي وقت خلال التكرارات العديدة.

“هاي!”

لم يكن لأنه لم يستطع … ولكن لأنه لم يفعل ذلك.

كان كيفن غارق في الظلام وعانى من نوبات متعددة من الألم وهو يطفو داخل وخارج وعيه.

ربما كان هذا هو التكرار الأخير ، لكنه كان أيضًا الفرصة الوحيدة التي أتيحت له لتصحيح كل شيء.

رفع نفسه ببطء وخرج من السرير. اخترق بطنه ألم حاد لكنه تجاهلها وقام.

في كل مرة سيؤدي التجديد إلى استنفاذ السجلات لسلطاتهم.

بعد استعادة وعيه لجزء من الثانية ، سيشعر بألم شديد يستمر في جميع أنحاء جسده ، مما قد يتسبب في عودته إلى حالة فقدان الوعي مرة أخرى.

لن يكون للتجديد الفردي تأثير كبير على السجلات ، ولكن ماذا لو حدث عدة مرات؟ ماذا لو حدث عشرات الآلاف أو مئات الآلاف أو حتى ملايين المرات؟

 

بحلول ذلك الوقت ، ألن تصل السجلات إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل التكرار؟

غمغم كيفن ، وضبط تركيزه ببضع رمشات من عينيه والتقط صورة أكمل لما يحيط به.

ألن تصل السجلات إلى نقطة أصبحت فيها ضعيفة لدرجة أنه ربما يمكن أن يصل إليها كائن بشري؟

“كيفن!”

كيفن ، هل تستمع إلي حتى؟

ألن تصل السجلات إلى نقطة أصبحت فيها ضعيفة لدرجة أنه ربما يمكن أن يصل إليها كائن بشري؟

أخرج صوت إيما كيفن من أفكاره ، وانفجرت رأسه في اتجاهها.

خلال الوقت الذي قضاهما معًا في الأكاديمية ، كان لديها انطباع بأن علاقتهما كانت على ما يرام ، ولم تصدق أنها فعلت أي شيء يمكن أن يسبب التوتر بينهما …

أذهله منظر دموعها وهي تنهمر على خديها ، ومد يده إلى الأمام ، محاولًا مسح دموعها.

خفض رأسه ببطء ليرى إيما تنظر إليه بوجه نائم. كان من الواضح أنها لم تنم طوال الوقت أثناء رعايتها له.

هاه؟ لماذا تبكين؟

“بفتت ..”

لا تلمسني.”

“أنا أبتعد عنك ليس لأنني أجدك مرهقًا أو لأنني وجدت شخصًا آخر. حتى لو كان لدي مليون حياة ، لا أعتقد أنني سأقع في حب شخص آخر …”

صفعة-!

“كيفن ، هل تستمع إلي حتى؟“

صدمت إيما يده بعيدًا واستدارت مستخدمة ذراعها لمسح دموعها.

 

لا أفهم ما حدث لك فجأة … ولكن على الأقل ، أعتقد أنني أستحق تفسيرا. إذا لم تعجبني بعد الآن ، أو إذا وجدت شخصًا آخر … فأخبرني فقط . لماذا يجب أن تبقيني في الظلام وتجعلني أعاني كثيراً؟

لأول مرة في حياتها ، عانت إيما من مشاعر الحسد تجاه اللامبالاة الظاهرة لميليسا تجاه كل شيء. إذا كانت تشبهها أكثر ، فلن يكون هناك مشكلة من المشاكل التي كانت تواجهها حاليًا مشكلة بالنسبة لها.

ارتجفت أكتاف إيما ، وبدأت تختنق من كلماتها.

“كيفن ، هل تستمع إلي حتى؟“

“… هذا مؤلم ، هل تعلم؟

القانون رقم 3: إخفاء نواياك. “

انخفض رأس كيفن عندما رأى الحالة التي كانت فيها إيما ، وذراعيه تستريحان على ساقيه.

لأول مرة في حياتها ، عانت إيما من مشاعر الحسد تجاه اللامبالاة الظاهرة لميليسا تجاه كل شيء. إذا كانت تشبهها أكثر ، فلن يكون هناك مشكلة من المشاكل التي كانت تواجهها حاليًا مشكلة بالنسبة لها.

فتح فمه وقال: “نهايتي … لن تكون جيدة.”

أذهله منظر دموعها وهي تنهمر على خديها ، ومد يده إلى الأمام ، محاولًا مسح دموعها.

هاه؟

التقطت إيما لمحة عن رسالة أرسلها والدها.

استدارت إيما. كانت الدموع لا تزال تنهمر على خديها ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، كانت هناك نظرة مشوشة على وجهها.

الأخير.

ما الذي تتحدث عنه؟

“هممم … كيفن؟“

ابتسم لها كيفن.

بكل صدق ، لم يكن ينوي الذهاب إليها.

أعطاها ابتسامة حزينة أعطاها لها وكرر ما قاله.

سعل كيفن بعنف ، وهو إحساس مرير يشبه الحديد ينخدع في براعم التذوق. كان صدره يتألم بشدة ، وشعر كيفن أن ذراعيه ترتجفان من الألم.

“… منذ اللحظة التي ولدت فيها ، كانت نهايتي قد وضعت بالفعل في حجر.”

عادت الذكريات الباهتة لما حدث قبل ساعات قليلة إلى الظهور في ذهن كيفن وأطلق تأوهًا آخر وهو يمسك جانب خصره ، الذي أصبح الآن ضمادات.

رفع نفسه ببطء وخرج من السرير. اخترق بطنه ألم حاد لكنه تجاهلها وقام.

خلال الوقت الذي قضاهما معًا في الأكاديمية ، كان لديها انطباع بأن علاقتهما كانت على ما يرام ، ولم تصدق أنها فعلت أي شيء يمكن أن يسبب التوتر بينهما …

اقترب من إيما ورفع ذقنها بإصبعه ببطء.

في الواقع ، خطته نجحت … لكنها لم تكن بلا عواقب.

أنا أبتعد عنك ليس لأنني أجدك مرهقًا أو لأنني وجدت شخصًا آخر. حتى لو كان لدي مليون حياة ، لا أعتقد أنني سأقع في حب شخص آخر …”

أعطاها ابتسامة حزينة أعطاها لها وكرر ما قاله.

ضحك كيفن فجأة.

قبل أن يدرك حتى ما كان يحدث ، شعر بارتعاش في جفنيه ، ثم ببطء شديد ، فتحت عينيه.

على الرغم من أنه كان يضحك بشكل طبيعي ، كان هناك حزن كامن في ضحكته.

هرعت إليه على الفور ، متناسية تمامًا ما كانت تفكر فيه منذ لحظات.

السبب الوحيد الذي يجعلني أبتعد عنك هو أنني أعرف أن نهايتي لن تكون سعيدة.”

————————————————-

رفع رأسه ببطء إلى الأمام وغمغم.

“لو كان هناك طريقة لأصبح أقوى بشكل أسرع …”

ربما … هذا ما أستحقه لما فعلته ، أو ربما ولدت بهذه الطريقة ، لكن البقاء معي لن يجعلك سعيدًا.”

“حتى لو عاد كيفن إليّ وقد تعرض للضرب والإصابة وطلب مني مساعدته ، سأتجاهله فقط! همف ، انظر ما إذا كان ذلك سيجعلك تندم على قرارك!”

استمر في تحريك رأسه للأمام ولم يمض وقت طويل قبل أن تلمس شفتيه شيئًا ناعمًا.

“هممم … كيفن؟“

انا ملعون.’

لن يكون للتجديد الفردي تأثير كبير على السجلات ، ولكن ماذا لو حدث عدة مرات؟ ماذا لو حدث عشرات الآلاف أو مئات الآلاف أو حتى ملايين المرات؟

—————————————-

“أوك“.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

لم يكن لأنه لم يستطع … ولكن لأنه لم يفعل ذلك.

 

“ربما … هذا ما أستحقه لما فعلته ، أو ربما ولدت بهذه الطريقة ، لكن البقاء معي لن يجعلك سعيدًا.”

 

لم يعد من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء.

—————
ترجمة FLASH

“أوخ ، كل شيء على ما يرام …”

———-—-

– ●

 

“كيفن ؟! ماذا يحدث؟“

اية    (100) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَسۡـَٔلُواْ عَنۡ أَشۡيَآءَ إِن تُبۡدَ لَكُمۡ تَسُؤۡكُمۡ وَإِن تَسۡـَٔلُواْ عَنۡهَا حِينَ يُنَزَّلُ ٱلۡقُرۡءَانُ تُبۡدَ لَكُمۡ عَفَا ٱللَّهُ عَنۡهَاۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٞ (101)سورة المائدة الاية (101)

“كيفن!”

 

وصلت سجلات أكاشيا إلى نقطة لم يعد بإمكانها تحمل تجديد الوقت ، وبغض النظر عما حدث بعد ذلك ، لم يعد انعكاس الوقت شيئًا يمكن أن يتحمله هذا الكون.

 

استفسرت وهي تسحب رأسها بعيدًا عن ذراعيها وترتفع إلى قدميها. نظرت إلى كيفن ، الذي كان مستلقيًا على سريرها وظهره على الإطار الخشبي للسرير.

 

رفع كيفن رأسه ليلتقي بخط بصرها ، وشعر بشيء عالق في حلقه.

انخفض رأس كيفن عندما رأى الحالة التي كانت فيها إيما ، وذراعيه تستريحان على ساقيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط