نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 672

دفء الليل [3]

دفء الليل [3]

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

———-—-

————————————————-

كنت حقا فضولي.

672 دفء الليل [3]. (+18)

تثرثرت أسناني ، وعانقت جسدي.

تم إغلاق جفوني جزئيًا عندما استيقظت فجأة من ضوء ساطع اخترق الفراغات بينهما.

672 دفء الليل [3]. (+18)

كانت أفكاري مشتته في كل مكان، وفجأة ، بدأت ذكريات الليلة السابقة تتدفق إلى وعيي.

في خضم الإعجاب بجمالها ، صعدت إلى الدرج بجانب سريري وأخذت النظارات التي كانت موضوعة هناك.

انفتحت عيني عندما احتضنتني بلطف إحساس دافئ قادم من الجانب الأيمن من جسدي. كان ناعمة للغاية ، ولحظة ، شعرت بإغراء إغلاق عيني والعودة إلى النوم.

“هل هناك أي شيء آخر تود أن تخبرني به؟“

ظهر سقف مألوف في رؤيتي المباشرة ، وعرفت أنني داخل غرفتي.

لم يكن هناك عيب واحد يمكن العثور عليه في صباحي الحالي. استيقظت بابتسامة ، واستمتعت بإفطار لذيذ ، وشعرت بأنني أكثر نشاطًا مما كنت عليه منذ وقت طويل جدًا.

مستلقية على سريري … كانت أماندا بجانبي.

تم إغلاق جفوني جزئيًا عندما استيقظت فجأة من ضوء ساطع اخترق الفراغات بينهما.

كانت عيناها مغلقتين ، ورفعت الأغطية حتى ذقنها. تم وضع ذراعها بحيث كان يميل فوقي ، وكان لديها قبضة قوية على خصري.

سحبت الشوكة من فمي وواصلت الأكل. بعد أن قيل وفعلت كل شيء ، تبين أن وجبة الإفطار كانت لذيذة للغاية ، وشعرت بالرضا الشديد بعد تناولها.

كانت نائمة.

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

لقد حدث ذلك حقًا …”

“ليس مكتبًا سيئًا“.

قلبت جسدي بحيث واجه أماندا ونظرت مباشرة إلى وجهها. شفاه كرز لامعة ، بشرة ناعمة خالية تمامًا من أي عيوب ، وشعر أسود لامع يتساقط بشكل أملس ويغطي وجهها.

كانت أفكاري مشتته في كل مكان، وفجأة ، بدأت ذكريات الليلة السابقة تتدفق إلى وعيي.

كم هذا لطيف.”

مع بيبتو بيسمول في متناول اليد ، توجهت لتناول الإفطار ، حيث رأيت بيضًا مشمسًا مطبوخًا بشكل مثالي مع بعض لحم الخنزير المقدد.

مع استمرار تساقط شعرها على وجهها ، لم أستطع إلا أن أضحك عندما لاحظت أن ذلك سيؤدي أحيانًا إلى ارتعاش أنفها وفمها.

تمتمت بخجل ، وعلى وجهها ابتسامة صغيرة.

تحركت يدي إلى الأمام دون وعي وقمت بتنعيم شعرها خلف أذنها حيث أعجبت بجمالها في تلك اللحظة بالذات.

شعرت بسلام شديد.

أشعر بسلام غريب بينما كنت أواجهها ، وإذا أمكن ، أردت أن أبقى على هذا الحال لأطول فترة ممكنة.

تمتمت بخجل ، وعلى وجهها ابتسامة صغيرة.

كان هذا جميلا.

“فرصة لاختراق رتبة (SSS-).”

هممم“.

“انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟“

فتحت أماندا عينيها تدريجياً ، ومن الواضح أنها استيقظت من أفعالي.

“غيري. سوف نتأخر.”

بدت وكأنها مترنحة إلى حد ما واضطرت إلى أن ترمش عدة مرات لفهم ما كان يحدث بشكل أفضل. استعادت عيناها صفاءهما بسرعة ، وبدأت حمرة خافتة تنتشر على خديها.

“صباح الخير .”

صباح الخير .”

سحبت الشوكة من فمي وواصلت الأكل. بعد أن قيل وفعلت كل شيء ، تبين أن وجبة الإفطار كانت لذيذة للغاية ، وشعرت بالرضا الشديد بعد تناولها.

تمتمت بخجل ، وعلى وجهها ابتسامة صغيرة.

كلما مر الوقت ، كلما بدا لي غير مألوف في أفكاري. بدون شك ، لم يعد كيفن الذي كنت أعرفه موجودًا ، مع كون كيفن الحالي هو النسخة الحقيقية لنفسه.

أجبتها بابتسامة.

… تقريبا مثلي.

صباح الخير .”

انفتحت عيني عندما احتضنتني بلطف إحساس دافئ قادم من الجانب الأيمن من جسدي. كان ناعمة للغاية ، ولحظة ، شعرت بإغراء إغلاق عيني والعودة إلى النوم.

يتدفق الضوء عبر النافذة ، ويضيء الغرفة ببطء ؛ يغلف أجسادنا بالدفء.

وقفت من على مقعدي واستدرت باتجاه مخرج الغرفة. الآن بعد أن تم كل شيء ، تمكنت أخيرًا من تنفيذ كل ما كنت أخطط له لفترة طويلة.

كم كان لطيفا أن تستيقظ هكذا؟

“منذ متى أصبحت عمليات التسليم بهذه السرعة؟“

شعرت بسلام شديد.

مع استمرار تساقط شعرها على وجهها ، لم أستطع إلا أن أضحك عندما لاحظت أن ذلك سيؤدي أحيانًا إلى ارتعاش أنفها وفمها.

أي ساعة؟

“… لم أكن مضطرًا للتعامل مع القرفة هذه المرة ، لذا نعم.”

رفعت أماندا جسدها ببطء وهي ترفع ذراعها لدعم الملاءات التي كانت تغطي جسدها.

أجبتها بابتسامة.

اتكأت على السرير وتثاءبت.

حدقت فيّ أماندا ، وهزت كتفيّ.

هوام.. باكرا جدا. أنا بالكاد نمت الليلة الماضية.”

حتى إيزيبث لم يضعني تحت ضغط من هذا القبيل.

حدقت فيّ أماندا ، وهزت كتفيّ.

“ماذا حدث؟ هل طلبت الفطور قبل أن أنتهي من تغييري؟“

خطأ من في رأيك؟

“لقد حدث ذلك حقًا …”

أدارت أماندا عينيها ونهضت من السرير. كانت ملابسنا مبعثرة في جميع أنحاء الأرض بطريقة فوضوية ، مما يعطي تجسيدًا مثاليًا لأحداث الليلة الماضية.

“منذ متى أصبحت عمليات التسليم بهذه السرعة؟“

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

“اه نعم.”

“أوه ، ملاءات الأسرة!”

أومأ أوكتافيوس برأسه بطريقة هادئة ، ويبدو أنه توقع بالفعل مثل هذه النتائج.

لا تشكو“.

“انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟“

أنقذتني أماندا نظرة سريعة قبل أن تأخذ معها الملاءات.

لقد قال للتو فرصة اختراق رتبة (SSS-) ، أليس كذلك؟

تثرثرت أسناني ، وعانقت جسدي.

خرجت من الشقة ، وأخذت سترتي معي ، وأغلقت الباب خلفي أثناء ذهابي.

لماذا تأخذ ملاءات معك ؟! لقد رأيت بالفعل كل شيء هناك لأرى. ما الذي تخجل منه ؟!”

استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعالجة المعلومات ، وعندما فعلت ذلك ، نظرت إلى أماندا بنظرة لا تصدق.

كلما قل رؤيتك لشيء ما ، زادت رغبتك فيه.”

“سابقا؟“

دحضتني أماندا على الفور جعلنتي أسكت ، وتنهدت.

“أتساءل ما الذي يحدث برأس كيفن هذه الأيام.”

حسنًا ، حسنًا ، أيا كان.”

“حسنا حسنا …”

بصراحة ، كنت أشك في صحة هذه الكلمات. ببساطة ، لم يكن هناك أي طريقة لأشعر بالملل مما رأيته الليلة الماضية.

“هل هناك أي شيء آخر تود أن تخبرني به؟“

أبداً

“أتساءل ما الذي يحدث برأس كيفن هذه الأيام.”

غيري. سوف نتأخر.”

لقد قال للتو فرصة اختراق رتبة (SSS-) ، أليس كذلك؟

“حسنا حسنا …”

“هذا لن ينجح. يجب أن تذهب وتغير ملابسك. لا يمكنك الذهاب على هذا النحو. سأعد الفطور أثناء تغييرك.”

تركت تنهيدة أخرى ، ثم جلست مستقيماً ، والتقطت الملابس التي كانت ملقاة على الأرض ، وبدأت في ارتدائها بطريقة بطيئة.

تمتمت بخجل ، وعلى وجهها ابتسامة صغيرة.

بسبب الأحداث التي حدثت في المؤتمر ، لم أتمكن من التحدث مع أوكتافيوس ، ونتيجة لذلك ، توصلنا إلى استنتاج مفاده أن أفضل وقت للاجتماع هو اليوم.

“هم نعم.”

بالتفكير في أوكتافيوس ، كانت أفكاري معقدة نوعًا ما.

“صباح الخير .”

كنت لا أزال في حيرة من أمري حول كيف يمكن لرجل لديه مثل هذه العقلية الثابتة أن يمر بمثل هذا التحول الدراماتيكي بهذه السرعة. ما الذي فعله كيفن في العالم ليتحول إلى هذا الشخص المختلف؟

كان من الغريب جدًا أنه أفشى في النهاية جميع المعلومات دون أن أقوم بتهديده أو إجباره على القيام بذلك لحمله على التحدث.

كنت حقا فضولي.

“اه نعم.”

أنا انتهيت.”

أوقفت نفسي في منتصف الجملة ونظرت إلى أوكتافيوس.

سابقا؟

***

في المرة الثانية التي دخلت فيها أماندا الغرفة ، كانت ترتدي ملابس مختلفة عن المرة الأولى. هذه المرة ، كانت ترتدي بدلة بيضاء أنيقة من قطعة واحدة تبرز المنحنيات الطبيعية لجسمها.

“…بخير.”

تم سحب شعرها الطويل إلى شكل ذيل حصان مشدود ، وكانت تنضح برائحة جذابة من الرأس إلى أخمص القدمين.

بصراحة ، كنت أشك في صحة هذه الكلمات. ببساطة ، لم يكن هناك أي طريقة لأشعر بالملل مما رأيته الليلة الماضية.

بدت أكثر نضجا.

آخر شيء أتذكر سماعه كان همهمة أماندا المنخفضة.

في خضم الإعجاب بجمالها ، صعدت إلى الدرج بجانب سريري وأخذت النظارات التي كانت موضوعة هناك.

ارتديت ملابسي بسرعة ، واندفعت إليها. اجتاح الذعر كل جزء من جسدي.

استغرق الأمر مني دقيقة لتسجيل ما يجري ، واشتكيت.

شعرت بسلام شديد.

انتظر ، أليست هذه نظارتي؟

تثرثرت أسناني ، وعانقت جسدي.

هم نعم.”

“حسنا حسنا …”

مازحت أماندا ، وارتدت نظارتها وتوجهت إلى غرفة المعيشة ، وبشكل أكثر تحديدًا المطبخ.

هذا فقط … في اللحظة التي خرجت فيها من الغرفة ، ظهر شخص آخر من شقته في الطرف المقابل من الممر ، والتقت أعيننا.

انتظري ، انتظري.”

كانت نائمة.

ارتديت ملابسي بسرعة ، واندفعت إليها. اجتاح الذعر كل جزء من جسدي.

————— ترجمة FLASH

عادت ومضات من الذكريات إلى ذهني وشحوبت بشرتي.

“هممم“.

انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟

“أي ساعة؟“

كيف عرفت؟

لا ، كان من الأدق القول إنها لم ترغب أبدًا في وجود هذا المستوى في عالمه من البداية.

كما هو متوقع ، تغير تعبير أماندا إلى شعور بالحيرة عندما أدركت أنني كنت على دراية بنيتها تحضير الإفطار.

“الصرخة.”

تجعدت حواجب أماندا ، وفحصت ملابسي للحظة قبل أن تهز رأسها وتقطعني قبل أن أستطيع قول أي شيء آخر.

عادت ومضات من الذكريات إلى ذهني وشحوبت بشرتي.

هذا لن ينجح. يجب أن تذهب وتغير ملابسك. لا يمكنك الذهاب على هذا النحو. سأعد الفطور أثناء تغييرك.”

بسبب الأحداث التي حدثت في المؤتمر ، لم أتمكن من التحدث مع أوكتافيوس ، ونتيجة لذلك ، توصلنا إلى استنتاج مفاده أن أفضل وقت للاجتماع هو اليوم.

كانت نبرة صوتها صارمة وكذلك وجهها.

سحبت الشوكة من فمي وواصلت الأكل. بعد أن قيل وفعلت كل شيء ، تبين أن وجبة الإفطار كانت لذيذة للغاية ، وشعرت بالرضا الشديد بعد تناولها.

عندما رأيت تعبيرها ، أدركت أن الشكوى من ذلك سيكون استخدامًا لا طائل منه لوقتي. نتيجة لذلك ، ذهبت إلى الحمام ، واستحممت ، ثم ارتديت ملابس أكثر ملاءمة قبل العودة إلى غرفة المعيشة.

كانت نبرة صوتها صارمة وكذلك وجهها.

لأقول لك الحقيقة ، منذ أن كانت أماندا قد خبزت كعكاتها لي في المرة الأخيرة ، لم أتناول أيًا من طعامها ، ولم أكن أتطلع إلى ذلك على الإطلاق.

حاليًا ، كان أوكتافيوس جالسًا خلف مكتبه بنظرة خالية من التعبيرات على وجهه. كان على الأرجح ينتظرني لإنهاء النظر.

إذا لم تكن التجربة السابقة مع ملفات تعريف الارتباط قد أوضحت الأمر تمامًا ، فلم أكن أعرف ما الذي يمكن أن يحدث.

هزت رأسها في النهاية.

سيبدأ هذا الصباح بداية قاسية بالتأكيد ، وهذا أمر مؤكد“.

في الواقع ، كان هناك شيء مريب للغاية بشأن الموقف …

مع بيبتو بيسمول في متناول اليد ، توجهت لتناول الإفطار ، حيث رأيت بيضًا مشمسًا مطبوخًا بشكل مثالي مع بعض لحم الخنزير المقدد.

بدأ كل شيء منطقيًا بالنسبة لي ، وعندما حدث ذلك ، لم أستطع إلا أن أذهل بقدرات كيفن.

كنت على أهبة الاستعداد على الفور ، واقتربت من الكرسي كما لو كان أخطر خصم واجهته أو سأواجهه على الإطلاق.

 

ايزيبث من؟

إذا لم تكن التجربة السابقة مع ملفات تعريف الارتباط قد أوضحت الأمر تمامًا ، فلم أكن أعرف ما الذي يمكن أن يحدث.

حتى إيزيبث لم يضعني تحت ضغط من هذا القبيل.

حدقت فيّ أماندا ، وهزت كتفيّ.

كما هو متوقع ، لم تكن هذه بيضة عادية ، أليس كذلك؟

“صباح الخير .”

كلما بدت مثالية من الخارج ، أصبحت أكثر حذرًا.

اتكأت على السرير وتثاءبت.

ماذا تفعل؟ تناول الطعام بسرعة حتى لا يصبح الطعام باردًا. لا يزال يتعين علينا المغادرة في غضون خمس عشرة دقيقة.”

“انتظر ، أليست هذه نظارتي؟“

اه نعم.”

كان من الضروري ملاحظة حقيقة أن التقدم إلى ما بعد رتبة) (SSS كان صعبًا للغاية ، ومن المستحيل الحد من الحدود.

أجبت ، وبينما فعلت ذلك ، بدأ العرق يتشكل على جانبي يدي. في الوقت نفسه ، بدأت أصلي لأي إله موجود هناك.

أوقفت نفسي في منتصف الجملة ونظرت إلى أوكتافيوس.

بعد تقطيع اللحم المقدد بالشوكة ، الذي أمسكته للتو ، أحضرته إلى فمي. في هذه المرحلة ، كنت قد أوفت بالفعل بين مشاعري حول الموقف ، وأخذت لقمة من لحم الخنزير المقدد ، وتوقعت أن تكون آخر قطعة أتناولها لفترة من الوقت.

… ولهذا السبب بالتحديد كان من المستحيل تقريبا على شخص ما اختراق رتبة (SSS-).

بعد تناول بضع قضمات من لحم الخنزير المقدد ، دهشت عندما اكتشفت أنه لم يكن له في الواقع طعم غير سار إلى هذا الحد. في الحقيقة ، لقد استهلكت بالفعل كل شيء قبل أن أدرك ذلك ، وكنت قد شق طريقي بالفعل إلى البيض ، الذي اتضح أنه جيد التهوية بشكل مدهش.

“إذن كيف تفسر تلك الأطباق هناك؟“

نظرت إلى أماندا بعين متشككة.

لقد فوجئت بصراحة بالطلب المفاجئ ، لكنني هزت رأسي في النهاية.

ماذا حدث؟ هل طلبت الفطور قبل أن أنتهي من تغييري؟

هز أوكتافيوس رأسه ، تحمل تعبيره نفس اللامبالاة كما في الماضي.

منذ متى أصبحت عمليات التسليم بهذه السرعة؟

“هل هناك أي شيء آخر تود أن تخبرني به؟“

“… كان بإمكانك شرائه بالأمس وإعادة تسخينه.”

“… كان بإمكانك شرائه بالأمس وإعادة تسخينه.”

إذن كيف تفسر تلك الأطباق هناك؟

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

هم …”

“حسنا حسنا …”

تجعدت حوافي إلى أقصى طاقتها عندما نظرت إلى الأطباق ، والتي كانت دليلًا لا جدال فيه على أنها قد أعدت الوجبة بالفعل.

كان هذا جميلا.

استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعالجة المعلومات ، وعندما فعلت ذلك ، نظرت إلى أماندا بنظرة لا تصدق.

“أتساءل ما الذي يحدث برأس كيفن هذه الأيام.”

ليس حار!”

“نعم “

آه؟

“إذن كيف تفسر تلك الأطباق هناك؟“

صدمت أماندا رأسها وعيناها تضيقان في الشقوق.

كان هذا جميلا.

هزت رأسها في النهاية.

“هذا صحيح.”

“… لم أكن مضطرًا للتعامل مع القرفة هذه المرة ، لذا نعم.”

كما هو متوقع ، تغير تعبير أماندا إلى شعور بالحيرة عندما أدركت أنني كنت على دراية بنيتها تحضير الإفطار.

إذن أنت تقول إنه لو تناولت القرفة ، لكنت جعلتها حارة -“

“ماذا حدث؟ هل طلبت الفطور قبل أن أنتهي من تغييري؟“

لقد تغذيت بقوة من قبل أماندا ، التي نظرت إلي بابتسامة باردة.

تم سحب شعرها الطويل إلى شكل ذيل حصان مشدود ، وكانت تنضح برائحة جذابة من الرأس إلى أخمص القدمين.

كلام أقل وتناول الكثير من الطعام“.

تجعد حوافي عندما رأيت هذا.

“…بخير.”

ايزيبث من؟

سحبت الشوكة من فمي وواصلت الأكل. بعد أن قيل وفعلت كل شيء ، تبين أن وجبة الإفطار كانت لذيذة للغاية ، وشعرت بالرضا الشديد بعد تناولها.

مستلقية على سريري … كانت أماندا بجانبي.

بحلول الوقت الذي انتهيت فيه من تناول الطعام ، كانت أماندا قد تناولت بالفعل وجبة الإفطار وذهبت لترتدي حذائها.

قمت بتنظيف حلقي واتكأت على الكرسي. دون أن أدخر ثانية واحدة ، سألت عن الشيء الوحيد الذي كان يزعجني منذ فترة طويلة.

لم أضيع أي وقت في تنظيف الطاولة قبل أن أشق طريقي إلى الباب الأمامي ، حيث كانت أماندا تنتظرني بصبر.

كنت حقا فضولي.

خرجت من الشقة ، وأخذت سترتي معي ، وأغلقت الباب خلفي أثناء ذهابي.

مستلقية على سريري … كانت أماندا بجانبي.

لم يكن هناك عيب واحد يمكن العثور عليه في صباحي الحالي. استيقظت بابتسامة ، واستمتعت بإفطار لذيذ ، وشعرت بأنني أكثر نشاطًا مما كنت عليه منذ وقت طويل جدًا.

كان من الغريب جدًا أنه أفشى في النهاية جميع المعلومات دون أن أقوم بتهديده أو إجباره على القيام بذلك لحمله على التحدث.

هذا فقط … في اللحظة التي خرجت فيها من الغرفة ، ظهر شخص آخر من شقته في الطرف المقابل من الممر ، والتقت أعيننا.

“فهمت … أليس كذلك؟“

تجمدت المناطق المحيطة ولم يتحرك أي منا.

“ماذا حدث؟ هل طلبت الفطور قبل أن أنتهي من تغييري؟“

آخر شيء أتذكر سماعه كان همهمة أماندا المنخفضة.

“يمكنني التصويت لصالح كيفن ليصبح زعيم التحالف ، لكن نقابتي المرتزقة لن تنضم. لدي خطط أخرى لهم ، ونحن لا نعمل بشكل جيد مع الآخرين ، لذلك قد يكون من الأفضل لهم فصل.”

الصرخة.”

انفتحت عيني عندما احتضنتني بلطف إحساس دافئ قادم من الجانب الأيمن من جسدي. كان ناعمة للغاية ، ولحظة ، شعرت بإغراء إغلاق عيني والعودة إلى النوم.

أومأ رأسي بشكل لا شعوري.

“انتظري ، انتظري.”

***

“صباح الخير .”

ليس مكتبًا سيئًا“.

“آه؟“

وجدت أريكة جلدية جميلة ، وجلست ، وقمت بتعديل الوسائد حتى أصبحت مرتاحًا تمامًا. في تلك اللحظة ، كنت في مكتب أوكتافيوس ، الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الاتحاد.

“هذا لن ينجح. يجب أن تذهب وتغير ملابسك. لا يمكنك الذهاب على هذا النحو. سأعد الفطور أثناء تغييرك.”

كان علي أن أقول ، المنظر هنا كان مذهلاً. كان بإمكاني رؤية أشتون سيتي بأكملها من حيث جلست.

“هذا لن ينجح. يجب أن تذهب وتغير ملابسك. لا يمكنك الذهاب على هذا النحو. سأعد الفطور أثناء تغييرك.”

لم يكن هناك حاجة إلى أن يقال أي شيء عن مدى جمال المنظر.

“رقم.”

حاليًا ، كان أوكتافيوس جالسًا خلف مكتبه بنظرة خالية من التعبيرات على وجهه. كان على الأرجح ينتظرني لإنهاء النظر.

انفتحت عيني عندما احتضنتني بلطف إحساس دافئ قادم من الجانب الأيمن من جسدي. كان ناعمة للغاية ، ولحظة ، شعرت بإغراء إغلاق عيني والعودة إلى النوم.

كيوم ..”

تم سحب شعرها الطويل إلى شكل ذيل حصان مشدود ، وكانت تنضح برائحة جذابة من الرأس إلى أخمص القدمين.

قمت بتنظيف حلقي واتكأت على الكرسي. دون أن أدخر ثانية واحدة ، سألت عن الشيء الوحيد الذي كان يزعجني منذ فترة طويلة.

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

ما الذي قدمه كيفن لكي تصبح هكذا

أبداً…

“فرصة لاختراق رتبة (SSS-).”

أومأ رأسي بشكل لا شعوري.

قطعني أوكتافيوس في منتصف الجملة ، وفتح فمي.

بسبب الأحداث التي حدثت في المؤتمر ، لم أتمكن من التحدث مع أوكتافيوس ، ونتيجة لذلك ، توصلنا إلى استنتاج مفاده أن أفضل وقت للاجتماع هو اليوم.

ماذا؟

إذا لم تكن التجربة السابقة مع ملفات تعريف الارتباط قد أوضحت الأمر تمامًا ، فلم أكن أعرف ما الذي يمكن أن يحدث.

اضطررت إلى وميض عيني عدة مرات للتأكد من أنني لم أسمع بشكل خاطئ.

“هم نعم.”

لقد قال للتو فرصة اختراق رتبة (SSS-) ، أليس كذلك؟

كان علي أن أقول ، المنظر هنا كان مذهلاً. كان بإمكاني رؤية أشتون سيتي بأكملها من حيث جلست.

هل أنت جاد؟

.. لم يكن علي الانتظار طويلا لأفهم

نعم

“حسن جدا اذا…”

أومأ أوكتافيوس برأسه ، ومن الواضح أنه لم يحاول إخفاء أي شيء عني. لقد صدمت أكثر عندما سمعت تأكيد أوكتافيوس.

“إذن أنت تقول إنه لو تناولت القرفة ، لكنت جعلتها حارة -“

مستحيل ، هل فعل كيفن ذلك حقًا؟

“… كان بإمكانك شرائه بالأمس وإعادة تسخينه.”

بدأ كل شيء منطقيًا بالنسبة لي ، وعندما حدث ذلك ، لم أستطع إلا أن أذهل بقدرات كيفن.

بدأ كل شيء منطقيًا بالنسبة لي ، وعندما حدث ذلك ، لم أستطع إلا أن أذهل بقدرات كيفن.

كان من الضروري ملاحظة حقيقة أن التقدم إلى ما بعد رتبة) (SSS كان صعبًا للغاية ، ومن المستحيل الحد من الحدود.

ايزيبث من؟

كلما اقترب المرء من صلاحيات السجلات ، تم وضع المزيد من القيود عليها. كان هناك سبب لوجود عدد قليل جدًا من رتبة( SSS-) في العالم ، وذلك لأن سجلات أكاشيا لم تكن تريد أن يكون هناك هذا العدد في المقام الأول.

كانت نبرة صوتها صارمة وكذلك وجهها.

لا ، كان من الأدق القول إنها لم ترغب أبدًا في وجود هذا المستوى في عالمه من البداية.

تشبثت يدي للحظة قبل أن أرتاح.

… ولهذا السبب بالتحديد كان من المستحيل تقريبا على شخص ما اختراق رتبة (SSS-).

ايزيبث من؟

أظهرت حقيقة أن كيفن كان قادرًا بطريقة ما على منح هذه القدرة لأوكتافيوس أن وسائله كانت عميقة للغاية.

بدت أكثر نضجا.

إذا لم أكن أعرف بالفعل كيفية تحقيق الاختراق ، كنت سأكون في نفس وضع أوكتافيوس وكنت سأحتاج على الأرجح لطلب مساعدته.”

“إذا لم أكن أعرف بالفعل كيفية تحقيق الاختراق ، كنت سأكون في نفس وضع أوكتافيوس وكنت سأحتاج على الأرجح لطلب مساعدته.”

إذن في مقابل منحك القدرة على التسلل إلى المرتبة التالية ، هل قررت مساعدته في أن يصبح قائد التحالف؟

أظهرت حقيقة أن كيفن كان قادرًا بطريقة ما على منح هذه القدرة لأوكتافيوس أن وسائله كانت عميقة للغاية.

هذا صحيح.”

مازحت أماندا ، وارتدت نظارتها وتوجهت إلى غرفة المعيشة ، وبشكل أكثر تحديدًا المطبخ.

فهمت … أليس كذلك؟

أبداً…

أوقفت نفسي في منتصف الجملة ونظرت إلى أوكتافيوس.

كلما مر الوقت ، كلما بدا لي غير مألوف في أفكاري. بدون شك ، لم يعد كيفن الذي كنت أعرفه موجودًا ، مع كون كيفن الحالي هو النسخة الحقيقية لنفسه.

انتظر ، لماذا تخبرني بهذا؟

حتى إيزيبث لم يضعني تحت ضغط من هذا القبيل.

كان من الغريب جدًا أنه أفشى في النهاية جميع المعلومات دون أن أقوم بتهديده أو إجباره على القيام بذلك لحمله على التحدث.

“صباح الخير .”

في الواقع ، كان هناك شيء مريب للغاية بشأن الموقف

كانت أفكاري مشتته في كل مكان، وفجأة ، بدأت ذكريات الليلة السابقة تتدفق إلى وعيي.

هناك بالتأكيد سبب لماذا يقول لي هذا.”

نظرت إلى أماندا بعين متشككة.

.. لم يكن علي الانتظار طويلا لأفهم

لقد فوجئت بصراحة بالطلب المفاجئ ، لكنني هزت رأسي في النهاية.

أبلغني كيفن أنه قد سمح لي بمشاركة هذه المعلومات معك. كما أوعز إلي أن أخبرك بالتصويت له في الانتخابات المقبلة لزعيم التحالف. أوه ، كما استفسر عما إذا كانت مجموعتك المرتزقة ستنضم إلى التحالف. أم لا.”

قلبت جسدي بحيث واجه أماندا ونظرت مباشرة إلى وجهها. شفاه كرز لامعة ، بشرة ناعمة خالية تمامًا من أي عيوب ، وشعر أسود لامع يتساقط بشكل أملس ويغطي وجهها.

إهم …”

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

لقد فوجئت بصراحة بالطلب المفاجئ ، لكنني هزت رأسي في النهاية.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

يمكنني التصويت لصالح كيفن ليصبح زعيم التحالف ، لكن نقابتي المرتزقة لن تنضم. لدي خطط أخرى لهم ، ونحن لا نعمل بشكل جيد مع الآخرين ، لذلك قد يكون من الأفضل لهم فصل.”

… تقريبا مثلي.

أفهم.”

كنت لا أزال في حيرة من أمري حول كيف يمكن لرجل لديه مثل هذه العقلية الثابتة أن يمر بمثل هذا التحول الدراماتيكي بهذه السرعة. ما الذي فعله كيفن في العالم ليتحول إلى هذا الشخص المختلف؟

أومأ أوكتافيوس برأسه بطريقة هادئة ، ويبدو أنه توقع بالفعل مثل هذه النتائج.

مع بيبتو بيسمول في متناول اليد ، توجهت لتناول الإفطار ، حيث رأيت بيضًا مشمسًا مطبوخًا بشكل مثالي مع بعض لحم الخنزير المقدد.

تجعد حوافي عندما رأيت هذا.

لقد قال للتو فرصة اختراق رتبة (SSS-) ، أليس كذلك؟

هل تنبأ كيفن بهذا الأمر أيضًا؟

“حسن جدا اذا…”

تشبثت يدي للحظة قبل أن أرتاح.

***

أتساءل ما الذي يحدث برأس كيفن هذه الأيام.”

تم إغلاق جفوني جزئيًا عندما استيقظت فجأة من ضوء ساطع اخترق الفراغات بينهما.

كلما مر الوقت ، كلما بدا لي غير مألوف في أفكاري. بدون شك ، لم يعد كيفن الذي كنت أعرفه موجودًا ، مع كون كيفن الحالي هو النسخة الحقيقية لنفسه.

“كيف عرفت؟“

تقريبا مثلي.

وجدت أريكة جلدية جميلة ، وجلست ، وقمت بتعديل الوسائد حتى أصبحت مرتاحًا تمامًا. في تلك اللحظة ، كنت في مكتب أوكتافيوس ، الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الاتحاد.

حولت انتباهي مرة أخرى نحو أوكتافيوس وسألت.

“كلام أقل وتناول الكثير من الطعام“.

هل هناك أي شيء آخر تود أن تخبرني به؟

كما هو متوقع ، تغير تعبير أماندا إلى شعور بالحيرة عندما أدركت أنني كنت على دراية بنيتها تحضير الإفطار.

رقم.”

لقد فوجئت بصراحة بالطلب المفاجئ ، لكنني هزت رأسي في النهاية.

هز أوكتافيوس رأسه ، تحمل تعبيره نفس اللامبالاة كما في الماضي.

لقد فوجئت بصراحة بالطلب المفاجئ ، لكنني هزت رأسي في النهاية.

حسن جدا اذا…”

استغرق الأمر مني دقيقة لتسجيل ما يجري ، واشتكيت.

وقفت من على مقعدي واستدرت باتجاه مخرج الغرفة. الآن بعد أن تم كل شيء ، تمكنت أخيرًا من تنفيذ كل ما كنت أخطط له لفترة طويلة.

“فرصة لاختراق رتبة (SSS-).”

أعتقد أنني يجب أن أعود إلى المقر.”

قلبت جسدي بحيث واجه أماندا ونظرت مباشرة إلى وجهها. شفاه كرز لامعة ، بشرة ناعمة خالية تمامًا من أي عيوب ، وشعر أسود لامع يتساقط بشكل أملس ويغطي وجهها.

—————————————-

قمت بتنظيف حلقي واتكأت على الكرسي. دون أن أدخر ثانية واحدة ، سألت عن الشيء الوحيد الذي كان يزعجني منذ فترة طويلة.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

.. لم يكن علي الانتظار طويلا لأفهم

 

لا ، كان من الأدق القول إنها لم ترغب أبدًا في وجود هذا المستوى في عالمه من البداية.

 

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

—————
ترجمة FLASH

استغرق الأمر مني دقيقة لتسجيل ما يجري ، واشتكيت.

———-—-

… ولهذا السبب بالتحديد كان من المستحيل تقريبا على شخص ما اختراق رتبة (SSS-).

 

“هناك بالتأكيد سبب لماذا يقول لي هذا.”

اية    (101) قَدۡ سَأَلَهَا قَوۡمٞ مِّن قَبۡلِكُمۡ ثُمَّ أَصۡبَحُواْ بِهَا كَٰفِرِينَ (102) سورة المائدة الاية (102)

… ولهذا السبب بالتحديد كان من المستحيل تقريبا على شخص ما اختراق رتبة (SSS-).

 

تجعد حوافي عندما رأيت هذا.

 

“سابقا؟“

 

“… لم أكن مضطرًا للتعامل مع القرفة هذه المرة ، لذا نعم.”

كلما بدت مثالية من الخارج ، أصبحت أكثر حذرًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط