نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 672

دفء الليل [3]

دفء الليل [3]

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

كنت لا أزال في حيرة من أمري حول كيف يمكن لرجل لديه مثل هذه العقلية الثابتة أن يمر بمثل هذا التحول الدراماتيكي بهذه السرعة. ما الذي فعله كيفن في العالم ليتحول إلى هذا الشخص المختلف؟

————————————————-

“انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟“

672 دفء الليل [3]. (+18)

“هذا صحيح.”

تم إغلاق جفوني جزئيًا عندما استيقظت فجأة من ضوء ساطع اخترق الفراغات بينهما.

بدت وكأنها مترنحة إلى حد ما واضطرت إلى أن ترمش عدة مرات لفهم ما كان يحدث بشكل أفضل. استعادت عيناها صفاءهما بسرعة ، وبدأت حمرة خافتة تنتشر على خديها.

كانت أفكاري مشتته في كل مكان، وفجأة ، بدأت ذكريات الليلة السابقة تتدفق إلى وعيي.

“هممم“.

انفتحت عيني عندما احتضنتني بلطف إحساس دافئ قادم من الجانب الأيمن من جسدي. كان ناعمة للغاية ، ولحظة ، شعرت بإغراء إغلاق عيني والعودة إلى النوم.

في الواقع ، كان هناك شيء مريب للغاية بشأن الموقف …

ظهر سقف مألوف في رؤيتي المباشرة ، وعرفت أنني داخل غرفتي.

“هذا صحيح.”

مستلقية على سريري … كانت أماندا بجانبي.

“فهمت … أليس كذلك؟“

كانت عيناها مغلقتين ، ورفعت الأغطية حتى ذقنها. تم وضع ذراعها بحيث كان يميل فوقي ، وكان لديها قبضة قوية على خصري.

“أي ساعة؟“

كانت نائمة.

“هل أنت جاد؟“

لقد حدث ذلك حقًا …”

“حسنا حسنا …”

قلبت جسدي بحيث واجه أماندا ونظرت مباشرة إلى وجهها. شفاه كرز لامعة ، بشرة ناعمة خالية تمامًا من أي عيوب ، وشعر أسود لامع يتساقط بشكل أملس ويغطي وجهها.

بسبب الأحداث التي حدثت في المؤتمر ، لم أتمكن من التحدث مع أوكتافيوس ، ونتيجة لذلك ، توصلنا إلى استنتاج مفاده أن أفضل وقت للاجتماع هو اليوم.

كم هذا لطيف.”

كنت لا أزال في حيرة من أمري حول كيف يمكن لرجل لديه مثل هذه العقلية الثابتة أن يمر بمثل هذا التحول الدراماتيكي بهذه السرعة. ما الذي فعله كيفن في العالم ليتحول إلى هذا الشخص المختلف؟

مع استمرار تساقط شعرها على وجهها ، لم أستطع إلا أن أضحك عندما لاحظت أن ذلك سيؤدي أحيانًا إلى ارتعاش أنفها وفمها.

في المرة الثانية التي دخلت فيها أماندا الغرفة ، كانت ترتدي ملابس مختلفة عن المرة الأولى. هذه المرة ، كانت ترتدي بدلة بيضاء أنيقة من قطعة واحدة تبرز المنحنيات الطبيعية لجسمها.

تحركت يدي إلى الأمام دون وعي وقمت بتنعيم شعرها خلف أذنها حيث أعجبت بجمالها في تلك اللحظة بالذات.

“سيبدأ هذا الصباح بداية قاسية بالتأكيد ، وهذا أمر مؤكد“.

أشعر بسلام غريب بينما كنت أواجهها ، وإذا أمكن ، أردت أن أبقى على هذا الحال لأطول فترة ممكنة.

“انتظري ، انتظري.”

كان هذا جميلا.

“سيبدأ هذا الصباح بداية قاسية بالتأكيد ، وهذا أمر مؤكد“.

هممم“.

“كيوم ..”

فتحت أماندا عينيها تدريجياً ، ومن الواضح أنها استيقظت من أفعالي.

كانت أفكاري مشتته في كل مكان، وفجأة ، بدأت ذكريات الليلة السابقة تتدفق إلى وعيي.

بدت وكأنها مترنحة إلى حد ما واضطرت إلى أن ترمش عدة مرات لفهم ما كان يحدث بشكل أفضل. استعادت عيناها صفاءهما بسرعة ، وبدأت حمرة خافتة تنتشر على خديها.

حدقت فيّ أماندا ، وهزت كتفيّ.

صباح الخير .”

قطعني أوكتافيوس في منتصف الجملة ، وفتح فمي.

تمتمت بخجل ، وعلى وجهها ابتسامة صغيرة.

 

أجبتها بابتسامة.

إذا لم تكن التجربة السابقة مع ملفات تعريف الارتباط قد أوضحت الأمر تمامًا ، فلم أكن أعرف ما الذي يمكن أن يحدث.

صباح الخير .”

———-—-

يتدفق الضوء عبر النافذة ، ويضيء الغرفة ببطء ؛ يغلف أجسادنا بالدفء.

“سابقا؟“

كم كان لطيفا أن تستيقظ هكذا؟

في خضم الإعجاب بجمالها ، صعدت إلى الدرج بجانب سريري وأخذت النظارات التي كانت موضوعة هناك.

شعرت بسلام شديد.

“هم …”

أي ساعة؟

“أتساءل ما الذي يحدث برأس كيفن هذه الأيام.”

رفعت أماندا جسدها ببطء وهي ترفع ذراعها لدعم الملاءات التي كانت تغطي جسدها.

كانت نبرة صوتها صارمة وكذلك وجهها.

اتكأت على السرير وتثاءبت.

حاليًا ، كان أوكتافيوس جالسًا خلف مكتبه بنظرة خالية من التعبيرات على وجهه. كان على الأرجح ينتظرني لإنهاء النظر.

هوام.. باكرا جدا. أنا بالكاد نمت الليلة الماضية.”

“سابقا؟“

حدقت فيّ أماندا ، وهزت كتفيّ.

في خضم الإعجاب بجمالها ، صعدت إلى الدرج بجانب سريري وأخذت النظارات التي كانت موضوعة هناك.

خطأ من في رأيك؟

“…بخير.”

أدارت أماندا عينيها ونهضت من السرير. كانت ملابسنا مبعثرة في جميع أنحاء الأرض بطريقة فوضوية ، مما يعطي تجسيدًا مثاليًا لأحداث الليلة الماضية.

مع بيبتو بيسمول في متناول اليد ، توجهت لتناول الإفطار ، حيث رأيت بيضًا مشمسًا مطبوخًا بشكل مثالي مع بعض لحم الخنزير المقدد.

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

تثرثرت أسناني ، وعانقت جسدي.

“أوه ، ملاءات الأسرة!”

قلبت جسدي بحيث واجه أماندا ونظرت مباشرة إلى وجهها. شفاه كرز لامعة ، بشرة ناعمة خالية تمامًا من أي عيوب ، وشعر أسود لامع يتساقط بشكل أملس ويغطي وجهها.

لا تشكو“.

يتدفق الضوء عبر النافذة ، ويضيء الغرفة ببطء ؛ يغلف أجسادنا بالدفء.

أنقذتني أماندا نظرة سريعة قبل أن تأخذ معها الملاءات.

في خضم الإعجاب بجمالها ، صعدت إلى الدرج بجانب سريري وأخذت النظارات التي كانت موضوعة هناك.

تثرثرت أسناني ، وعانقت جسدي.

 

لماذا تأخذ ملاءات معك ؟! لقد رأيت بالفعل كل شيء هناك لأرى. ما الذي تخجل منه ؟!”

أومأ أوكتافيوس برأسه بطريقة هادئة ، ويبدو أنه توقع بالفعل مثل هذه النتائج.

كلما قل رؤيتك لشيء ما ، زادت رغبتك فيه.”

“ليس مكتبًا سيئًا“.

دحضتني أماندا على الفور جعلنتي أسكت ، وتنهدت.

“كلام أقل وتناول الكثير من الطعام“.

حسنًا ، حسنًا ، أيا كان.”

“ماذا حدث؟ هل طلبت الفطور قبل أن أنتهي من تغييري؟“

بصراحة ، كنت أشك في صحة هذه الكلمات. ببساطة ، لم يكن هناك أي طريقة لأشعر بالملل مما رأيته الليلة الماضية.

“ما الذي قدمه كيفن لكي تصبح هكذا“

أبداً

“سيبدأ هذا الصباح بداية قاسية بالتأكيد ، وهذا أمر مؤكد“.

غيري. سوف نتأخر.”

“هذا صحيح.”

“حسنا حسنا …”

“اه نعم.”

تركت تنهيدة أخرى ، ثم جلست مستقيماً ، والتقطت الملابس التي كانت ملقاة على الأرض ، وبدأت في ارتدائها بطريقة بطيئة.

لقد تغذيت بقوة من قبل أماندا ، التي نظرت إلي بابتسامة باردة.

بسبب الأحداث التي حدثت في المؤتمر ، لم أتمكن من التحدث مع أوكتافيوس ، ونتيجة لذلك ، توصلنا إلى استنتاج مفاده أن أفضل وقت للاجتماع هو اليوم.

.. لم يكن علي الانتظار طويلا لأفهم

بالتفكير في أوكتافيوس ، كانت أفكاري معقدة نوعًا ما.

كلما مر الوقت ، كلما بدا لي غير مألوف في أفكاري. بدون شك ، لم يعد كيفن الذي كنت أعرفه موجودًا ، مع كون كيفن الحالي هو النسخة الحقيقية لنفسه.

كنت لا أزال في حيرة من أمري حول كيف يمكن لرجل لديه مثل هذه العقلية الثابتة أن يمر بمثل هذا التحول الدراماتيكي بهذه السرعة. ما الذي فعله كيفن في العالم ليتحول إلى هذا الشخص المختلف؟

فتحت أماندا عينيها تدريجياً ، ومن الواضح أنها استيقظت من أفعالي.

كنت حقا فضولي.

أومأ أوكتافيوس برأسه بطريقة هادئة ، ويبدو أنه توقع بالفعل مثل هذه النتائج.

أنا انتهيت.”

“انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟“

سابقا؟

“… لم أكن مضطرًا للتعامل مع القرفة هذه المرة ، لذا نعم.”

في المرة الثانية التي دخلت فيها أماندا الغرفة ، كانت ترتدي ملابس مختلفة عن المرة الأولى. هذه المرة ، كانت ترتدي بدلة بيضاء أنيقة من قطعة واحدة تبرز المنحنيات الطبيعية لجسمها.

“هم نعم.”

تم سحب شعرها الطويل إلى شكل ذيل حصان مشدود ، وكانت تنضح برائحة جذابة من الرأس إلى أخمص القدمين.

أجبتها بابتسامة.

بدت أكثر نضجا.

رفعت أماندا جسدها ببطء وهي ترفع ذراعها لدعم الملاءات التي كانت تغطي جسدها.

في خضم الإعجاب بجمالها ، صعدت إلى الدرج بجانب سريري وأخذت النظارات التي كانت موضوعة هناك.

“إهم …”

استغرق الأمر مني دقيقة لتسجيل ما يجري ، واشتكيت.

اتكأت على السرير وتثاءبت.

انتظر ، أليست هذه نظارتي؟

 

هم نعم.”

***

مازحت أماندا ، وارتدت نظارتها وتوجهت إلى غرفة المعيشة ، وبشكل أكثر تحديدًا المطبخ.

تثرثرت أسناني ، وعانقت جسدي.

انتظري ، انتظري.”

كان علي أن أقول ، المنظر هنا كان مذهلاً. كان بإمكاني رؤية أشتون سيتي بأكملها من حيث جلست.

ارتديت ملابسي بسرعة ، واندفعت إليها. اجتاح الذعر كل جزء من جسدي.

آخر شيء أتذكر سماعه كان همهمة أماندا المنخفضة.

عادت ومضات من الذكريات إلى ذهني وشحوبت بشرتي.

“فرصة لاختراق رتبة (SSS-).”

انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟

 

كيف عرفت؟

بعد تناول بضع قضمات من لحم الخنزير المقدد ، دهشت عندما اكتشفت أنه لم يكن له في الواقع طعم غير سار إلى هذا الحد. في الحقيقة ، لقد استهلكت بالفعل كل شيء قبل أن أدرك ذلك ، وكنت قد شق طريقي بالفعل إلى البيض ، الذي اتضح أنه جيد التهوية بشكل مدهش.

كما هو متوقع ، تغير تعبير أماندا إلى شعور بالحيرة عندما أدركت أنني كنت على دراية بنيتها تحضير الإفطار.

بصراحة ، كنت أشك في صحة هذه الكلمات. ببساطة ، لم يكن هناك أي طريقة لأشعر بالملل مما رأيته الليلة الماضية.

تجعدت حواجب أماندا ، وفحصت ملابسي للحظة قبل أن تهز رأسها وتقطعني قبل أن أستطيع قول أي شيء آخر.

ارتديت ملابسي بسرعة ، واندفعت إليها. اجتاح الذعر كل جزء من جسدي.

هذا لن ينجح. يجب أن تذهب وتغير ملابسك. لا يمكنك الذهاب على هذا النحو. سأعد الفطور أثناء تغييرك.”

كان من الضروري ملاحظة حقيقة أن التقدم إلى ما بعد رتبة) (SSS كان صعبًا للغاية ، ومن المستحيل الحد من الحدود.

كانت نبرة صوتها صارمة وكذلك وجهها.

“كلما قل رؤيتك لشيء ما ، زادت رغبتك فيه.”

عندما رأيت تعبيرها ، أدركت أن الشكوى من ذلك سيكون استخدامًا لا طائل منه لوقتي. نتيجة لذلك ، ذهبت إلى الحمام ، واستحممت ، ثم ارتديت ملابس أكثر ملاءمة قبل العودة إلى غرفة المعيشة.

هذا فقط … في اللحظة التي خرجت فيها من الغرفة ، ظهر شخص آخر من شقته في الطرف المقابل من الممر ، والتقت أعيننا.

لأقول لك الحقيقة ، منذ أن كانت أماندا قد خبزت كعكاتها لي في المرة الأخيرة ، لم أتناول أيًا من طعامها ، ولم أكن أتطلع إلى ذلك على الإطلاق.

 

إذا لم تكن التجربة السابقة مع ملفات تعريف الارتباط قد أوضحت الأمر تمامًا ، فلم أكن أعرف ما الذي يمكن أن يحدث.

“هم …”

سيبدأ هذا الصباح بداية قاسية بالتأكيد ، وهذا أمر مؤكد“.

في الواقع ، كان هناك شيء مريب للغاية بشأن الموقف …

مع بيبتو بيسمول في متناول اليد ، توجهت لتناول الإفطار ، حيث رأيت بيضًا مشمسًا مطبوخًا بشكل مثالي مع بعض لحم الخنزير المقدد.

استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعالجة المعلومات ، وعندما فعلت ذلك ، نظرت إلى أماندا بنظرة لا تصدق.

كنت على أهبة الاستعداد على الفور ، واقتربت من الكرسي كما لو كان أخطر خصم واجهته أو سأواجهه على الإطلاق.

مستلقية على سريري … كانت أماندا بجانبي.

ايزيبث من؟

“لماذا تأخذ ملاءات معك ؟! لقد رأيت بالفعل كل شيء هناك لأرى. ما الذي تخجل منه ؟!”

حتى إيزيبث لم يضعني تحت ضغط من هذا القبيل.

لا ، كان من الأدق القول إنها لم ترغب أبدًا في وجود هذا المستوى في عالمه من البداية.

كما هو متوقع ، لم تكن هذه بيضة عادية ، أليس كذلك؟

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

كلما بدت مثالية من الخارج ، أصبحت أكثر حذرًا.

قمت بتنظيف حلقي واتكأت على الكرسي. دون أن أدخر ثانية واحدة ، سألت عن الشيء الوحيد الذي كان يزعجني منذ فترة طويلة.

ماذا تفعل؟ تناول الطعام بسرعة حتى لا يصبح الطعام باردًا. لا يزال يتعين علينا المغادرة في غضون خمس عشرة دقيقة.”

“إذن في مقابل منحك القدرة على التسلل إلى المرتبة التالية ، هل قررت مساعدته في أن يصبح قائد التحالف؟“

اه نعم.”

كلما اقترب المرء من صلاحيات السجلات ، تم وضع المزيد من القيود عليها. كان هناك سبب لوجود عدد قليل جدًا من رتبة( SSS-) في العالم ، وذلك لأن سجلات أكاشيا لم تكن تريد أن يكون هناك هذا العدد في المقام الأول.

أجبت ، وبينما فعلت ذلك ، بدأ العرق يتشكل على جانبي يدي. في الوقت نفسه ، بدأت أصلي لأي إله موجود هناك.

“الصرخة.”

بعد تقطيع اللحم المقدد بالشوكة ، الذي أمسكته للتو ، أحضرته إلى فمي. في هذه المرحلة ، كنت قد أوفت بالفعل بين مشاعري حول الموقف ، وأخذت لقمة من لحم الخنزير المقدد ، وتوقعت أن تكون آخر قطعة أتناولها لفترة من الوقت.

“لا تشكو“.

بعد تناول بضع قضمات من لحم الخنزير المقدد ، دهشت عندما اكتشفت أنه لم يكن له في الواقع طعم غير سار إلى هذا الحد. في الحقيقة ، لقد استهلكت بالفعل كل شيء قبل أن أدرك ذلك ، وكنت قد شق طريقي بالفعل إلى البيض ، الذي اتضح أنه جيد التهوية بشكل مدهش.

“إهم …”

نظرت إلى أماندا بعين متشككة.

“أبلغني كيفن أنه قد سمح لي بمشاركة هذه المعلومات معك. كما أوعز إلي أن أخبرك بالتصويت له في الانتخابات المقبلة لزعيم التحالف. أوه ، كما استفسر عما إذا كانت مجموعتك المرتزقة ستنضم إلى التحالف. أم لا.”

ماذا حدث؟ هل طلبت الفطور قبل أن أنتهي من تغييري؟

انفتحت عيني عندما احتضنتني بلطف إحساس دافئ قادم من الجانب الأيمن من جسدي. كان ناعمة للغاية ، ولحظة ، شعرت بإغراء إغلاق عيني والعودة إلى النوم.

منذ متى أصبحت عمليات التسليم بهذه السرعة؟

“كم هذا لطيف.”

“… كان بإمكانك شرائه بالأمس وإعادة تسخينه.”

صدمت أماندا رأسها وعيناها تضيقان في الشقوق.

إذن كيف تفسر تلك الأطباق هناك؟

“اه نعم.”

هم …”

لم يكن هناك عيب واحد يمكن العثور عليه في صباحي الحالي. استيقظت بابتسامة ، واستمتعت بإفطار لذيذ ، وشعرت بأنني أكثر نشاطًا مما كنت عليه منذ وقت طويل جدًا.

تجعدت حوافي إلى أقصى طاقتها عندما نظرت إلى الأطباق ، والتي كانت دليلًا لا جدال فيه على أنها قد أعدت الوجبة بالفعل.

“إذا لم أكن أعرف بالفعل كيفية تحقيق الاختراق ، كنت سأكون في نفس وضع أوكتافيوس وكنت سأحتاج على الأرجح لطلب مساعدته.”

استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعالجة المعلومات ، وعندما فعلت ذلك ، نظرت إلى أماندا بنظرة لا تصدق.

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

ليس حار!”

خرجت من الشقة ، وأخذت سترتي معي ، وأغلقت الباب خلفي أثناء ذهابي.

آه؟

“رقم.”

صدمت أماندا رأسها وعيناها تضيقان في الشقوق.

“هذا صحيح.”

هزت رأسها في النهاية.

ايزيبث من؟

“… لم أكن مضطرًا للتعامل مع القرفة هذه المرة ، لذا نعم.”

إذن أنت تقول إنه لو تناولت القرفة ، لكنت جعلتها حارة -“

“أوه ، ملاءات الأسرة!”

لقد تغذيت بقوة من قبل أماندا ، التي نظرت إلي بابتسامة باردة.

في الواقع ، كان هناك شيء مريب للغاية بشأن الموقف …

كلام أقل وتناول الكثير من الطعام“.

“حسنًا ، حسنًا ، أيا كان.”

“…بخير.”

“سابقا؟“

سحبت الشوكة من فمي وواصلت الأكل. بعد أن قيل وفعلت كل شيء ، تبين أن وجبة الإفطار كانت لذيذة للغاية ، وشعرت بالرضا الشديد بعد تناولها.

بالتفكير في أوكتافيوس ، كانت أفكاري معقدة نوعًا ما.

بحلول الوقت الذي انتهيت فيه من تناول الطعام ، كانت أماندا قد تناولت بالفعل وجبة الإفطار وذهبت لترتدي حذائها.

بعد تقطيع اللحم المقدد بالشوكة ، الذي أمسكته للتو ، أحضرته إلى فمي. في هذه المرحلة ، كنت قد أوفت بالفعل بين مشاعري حول الموقف ، وأخذت لقمة من لحم الخنزير المقدد ، وتوقعت أن تكون آخر قطعة أتناولها لفترة من الوقت.

لم أضيع أي وقت في تنظيف الطاولة قبل أن أشق طريقي إلى الباب الأمامي ، حيث كانت أماندا تنتظرني بصبر.

“انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟“

خرجت من الشقة ، وأخذت سترتي معي ، وأغلقت الباب خلفي أثناء ذهابي.

دحضتني أماندا على الفور جعلنتي أسكت ، وتنهدت.

لم يكن هناك عيب واحد يمكن العثور عليه في صباحي الحالي. استيقظت بابتسامة ، واستمتعت بإفطار لذيذ ، وشعرت بأنني أكثر نشاطًا مما كنت عليه منذ وقت طويل جدًا.

بصراحة ، كنت أشك في صحة هذه الكلمات. ببساطة ، لم يكن هناك أي طريقة لأشعر بالملل مما رأيته الليلة الماضية.

هذا فقط … في اللحظة التي خرجت فيها من الغرفة ، ظهر شخص آخر من شقته في الطرف المقابل من الممر ، والتقت أعيننا.

مستلقية على سريري … كانت أماندا بجانبي.

تجمدت المناطق المحيطة ولم يتحرك أي منا.

“إذن أنت تقول إنه لو تناولت القرفة ، لكنت جعلتها حارة -“

آخر شيء أتذكر سماعه كان همهمة أماندا المنخفضة.

“حسنًا ، حسنًا ، أيا كان.”

الصرخة.”

“حسنًا ، حسنًا ، أيا كان.”

أومأ رأسي بشكل لا شعوري.

“هم نعم.”

***

كان من الضروري ملاحظة حقيقة أن التقدم إلى ما بعد رتبة) (SSS كان صعبًا للغاية ، ومن المستحيل الحد من الحدود.

ليس مكتبًا سيئًا“.

كانت عيناها مغلقتين ، ورفعت الأغطية حتى ذقنها. تم وضع ذراعها بحيث كان يميل فوقي ، وكان لديها قبضة قوية على خصري.

وجدت أريكة جلدية جميلة ، وجلست ، وقمت بتعديل الوسائد حتى أصبحت مرتاحًا تمامًا. في تلك اللحظة ، كنت في مكتب أوكتافيوس ، الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الاتحاد.

كان علي أن أقول ، المنظر هنا كان مذهلاً. كان بإمكاني رؤية أشتون سيتي بأكملها من حيث جلست.

كان علي أن أقول ، المنظر هنا كان مذهلاً. كان بإمكاني رؤية أشتون سيتي بأكملها من حيث جلست.

672 دفء الليل [3]. (+18)

لم يكن هناك حاجة إلى أن يقال أي شيء عن مدى جمال المنظر.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

حاليًا ، كان أوكتافيوس جالسًا خلف مكتبه بنظرة خالية من التعبيرات على وجهه. كان على الأرجح ينتظرني لإنهاء النظر.

بالتفكير في أوكتافيوس ، كانت أفكاري معقدة نوعًا ما.

كيوم ..”

حاليًا ، كان أوكتافيوس جالسًا خلف مكتبه بنظرة خالية من التعبيرات على وجهه. كان على الأرجح ينتظرني لإنهاء النظر.

قمت بتنظيف حلقي واتكأت على الكرسي. دون أن أدخر ثانية واحدة ، سألت عن الشيء الوحيد الذي كان يزعجني منذ فترة طويلة.

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

ما الذي قدمه كيفن لكي تصبح هكذا

“إهم …”

“فرصة لاختراق رتبة (SSS-).”

“يمكنني التصويت لصالح كيفن ليصبح زعيم التحالف ، لكن نقابتي المرتزقة لن تنضم. لدي خطط أخرى لهم ، ونحن لا نعمل بشكل جيد مع الآخرين ، لذلك قد يكون من الأفضل لهم فصل.”

قطعني أوكتافيوس في منتصف الجملة ، وفتح فمي.

نزلت من السرير وسحبت معها الملاءات وارتعش جسدي.

ماذا؟

“ماذا تفعل؟ تناول الطعام بسرعة حتى لا يصبح الطعام باردًا. لا يزال يتعين علينا المغادرة في غضون خمس عشرة دقيقة.”

اضطررت إلى وميض عيني عدة مرات للتأكد من أنني لم أسمع بشكل خاطئ.

قمت بتنظيف حلقي واتكأت على الكرسي. دون أن أدخر ثانية واحدة ، سألت عن الشيء الوحيد الذي كان يزعجني منذ فترة طويلة.

لقد قال للتو فرصة اختراق رتبة (SSS-) ، أليس كذلك؟

كلما اقترب المرء من صلاحيات السجلات ، تم وضع المزيد من القيود عليها. كان هناك سبب لوجود عدد قليل جدًا من رتبة( SSS-) في العالم ، وذلك لأن سجلات أكاشيا لم تكن تريد أن يكون هناك هذا العدد في المقام الأول.

هل أنت جاد؟

بسبب الأحداث التي حدثت في المؤتمر ، لم أتمكن من التحدث مع أوكتافيوس ، ونتيجة لذلك ، توصلنا إلى استنتاج مفاده أن أفضل وقت للاجتماع هو اليوم.

نعم

إذا لم تكن التجربة السابقة مع ملفات تعريف الارتباط قد أوضحت الأمر تمامًا ، فلم أكن أعرف ما الذي يمكن أن يحدث.

أومأ أوكتافيوس برأسه ، ومن الواضح أنه لم يحاول إخفاء أي شيء عني. لقد صدمت أكثر عندما سمعت تأكيد أوكتافيوس.

تجعدت حوافي إلى أقصى طاقتها عندما نظرت إلى الأطباق ، والتي كانت دليلًا لا جدال فيه على أنها قد أعدت الوجبة بالفعل.

مستحيل ، هل فعل كيفن ذلك حقًا؟

حاليًا ، كان أوكتافيوس جالسًا خلف مكتبه بنظرة خالية من التعبيرات على وجهه. كان على الأرجح ينتظرني لإنهاء النظر.

بدأ كل شيء منطقيًا بالنسبة لي ، وعندما حدث ذلك ، لم أستطع إلا أن أذهل بقدرات كيفن.

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

كان من الضروري ملاحظة حقيقة أن التقدم إلى ما بعد رتبة) (SSS كان صعبًا للغاية ، ومن المستحيل الحد من الحدود.

وجدت أريكة جلدية جميلة ، وجلست ، وقمت بتعديل الوسائد حتى أصبحت مرتاحًا تمامًا. في تلك اللحظة ، كنت في مكتب أوكتافيوس ، الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الاتحاد.

كلما اقترب المرء من صلاحيات السجلات ، تم وضع المزيد من القيود عليها. كان هناك سبب لوجود عدد قليل جدًا من رتبة( SSS-) في العالم ، وذلك لأن سجلات أكاشيا لم تكن تريد أن يكون هناك هذا العدد في المقام الأول.

أومأ أوكتافيوس برأسه بطريقة هادئة ، ويبدو أنه توقع بالفعل مثل هذه النتائج.

لا ، كان من الأدق القول إنها لم ترغب أبدًا في وجود هذا المستوى في عالمه من البداية.

كنت على أهبة الاستعداد على الفور ، واقتربت من الكرسي كما لو كان أخطر خصم واجهته أو سأواجهه على الإطلاق.

… ولهذا السبب بالتحديد كان من المستحيل تقريبا على شخص ما اختراق رتبة (SSS-).

حاليًا ، كان أوكتافيوس جالسًا خلف مكتبه بنظرة خالية من التعبيرات على وجهه. كان على الأرجح ينتظرني لإنهاء النظر.

أظهرت حقيقة أن كيفن كان قادرًا بطريقة ما على منح هذه القدرة لأوكتافيوس أن وسائله كانت عميقة للغاية.

أومأ أوكتافيوس برأسه بطريقة هادئة ، ويبدو أنه توقع بالفعل مثل هذه النتائج.

إذا لم أكن أعرف بالفعل كيفية تحقيق الاختراق ، كنت سأكون في نفس وضع أوكتافيوس وكنت سأحتاج على الأرجح لطلب مساعدته.”

“أبلغني كيفن أنه قد سمح لي بمشاركة هذه المعلومات معك. كما أوعز إلي أن أخبرك بالتصويت له في الانتخابات المقبلة لزعيم التحالف. أوه ، كما استفسر عما إذا كانت مجموعتك المرتزقة ستنضم إلى التحالف. أم لا.”

إذن في مقابل منحك القدرة على التسلل إلى المرتبة التالية ، هل قررت مساعدته في أن يصبح قائد التحالف؟

 

هذا صحيح.”

بعد تقطيع اللحم المقدد بالشوكة ، الذي أمسكته للتو ، أحضرته إلى فمي. في هذه المرحلة ، كنت قد أوفت بالفعل بين مشاعري حول الموقف ، وأخذت لقمة من لحم الخنزير المقدد ، وتوقعت أن تكون آخر قطعة أتناولها لفترة من الوقت.

فهمت … أليس كذلك؟

“سابقا؟“

أوقفت نفسي في منتصف الجملة ونظرت إلى أوكتافيوس.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

انتظر ، لماذا تخبرني بهذا؟

 

كان من الغريب جدًا أنه أفشى في النهاية جميع المعلومات دون أن أقوم بتهديده أو إجباره على القيام بذلك لحمله على التحدث.

—————————————-

في الواقع ، كان هناك شيء مريب للغاية بشأن الموقف

هزت رأسها في النهاية.

هناك بالتأكيد سبب لماذا يقول لي هذا.”

“أتساءل ما الذي يحدث برأس كيفن هذه الأيام.”

.. لم يكن علي الانتظار طويلا لأفهم

لا ، كان من الأدق القول إنها لم ترغب أبدًا في وجود هذا المستوى في عالمه من البداية.

أبلغني كيفن أنه قد سمح لي بمشاركة هذه المعلومات معك. كما أوعز إلي أن أخبرك بالتصويت له في الانتخابات المقبلة لزعيم التحالف. أوه ، كما استفسر عما إذا كانت مجموعتك المرتزقة ستنضم إلى التحالف. أم لا.”

“الصرخة.”

إهم …”

كان من الغريب جدًا أنه أفشى في النهاية جميع المعلومات دون أن أقوم بتهديده أو إجباره على القيام بذلك لحمله على التحدث.

لقد فوجئت بصراحة بالطلب المفاجئ ، لكنني هزت رأسي في النهاية.

“نعم “

يمكنني التصويت لصالح كيفن ليصبح زعيم التحالف ، لكن نقابتي المرتزقة لن تنضم. لدي خطط أخرى لهم ، ونحن لا نعمل بشكل جيد مع الآخرين ، لذلك قد يكون من الأفضل لهم فصل.”

إذا لم تكن التجربة السابقة مع ملفات تعريف الارتباط قد أوضحت الأمر تمامًا ، فلم أكن أعرف ما الذي يمكن أن يحدث.

أفهم.”

انفتحت عيني عندما احتضنتني بلطف إحساس دافئ قادم من الجانب الأيمن من جسدي. كان ناعمة للغاية ، ولحظة ، شعرت بإغراء إغلاق عيني والعودة إلى النوم.

أومأ أوكتافيوس برأسه بطريقة هادئة ، ويبدو أنه توقع بالفعل مثل هذه النتائج.

“هم …”

تجعد حوافي عندما رأيت هذا.

“لماذا تأخذ ملاءات معك ؟! لقد رأيت بالفعل كل شيء هناك لأرى. ما الذي تخجل منه ؟!”

هل تنبأ كيفن بهذا الأمر أيضًا؟

تثرثرت أسناني ، وعانقت جسدي.

تشبثت يدي للحظة قبل أن أرتاح.

“مستحيل ، هل فعل كيفن ذلك حقًا؟“

أتساءل ما الذي يحدث برأس كيفن هذه الأيام.”

أومأ أوكتافيوس برأسه ، ومن الواضح أنه لم يحاول إخفاء أي شيء عني. لقد صدمت أكثر عندما سمعت تأكيد أوكتافيوس.

كلما مر الوقت ، كلما بدا لي غير مألوف في أفكاري. بدون شك ، لم يعد كيفن الذي كنت أعرفه موجودًا ، مع كون كيفن الحالي هو النسخة الحقيقية لنفسه.

“إذن كيف تفسر تلك الأطباق هناك؟“

تقريبا مثلي.

***

حولت انتباهي مرة أخرى نحو أوكتافيوس وسألت.

“كلام أقل وتناول الكثير من الطعام“.

هل هناك أي شيء آخر تود أن تخبرني به؟

“كيف عرفت؟“

رقم.”

ظهر سقف مألوف في رؤيتي المباشرة ، وعرفت أنني داخل غرفتي.

هز أوكتافيوس رأسه ، تحمل تعبيره نفس اللامبالاة كما في الماضي.

“إذا لم أكن أعرف بالفعل كيفية تحقيق الاختراق ، كنت سأكون في نفس وضع أوكتافيوس وكنت سأحتاج على الأرجح لطلب مساعدته.”

حسن جدا اذا…”

كنت حقا فضولي.

وقفت من على مقعدي واستدرت باتجاه مخرج الغرفة. الآن بعد أن تم كل شيء ، تمكنت أخيرًا من تنفيذ كل ما كنت أخطط له لفترة طويلة.

لقد تغذيت بقوة من قبل أماندا ، التي نظرت إلي بابتسامة باردة.

أعتقد أنني يجب أن أعود إلى المقر.”

بصراحة ، كنت أشك في صحة هذه الكلمات. ببساطة ، لم يكن هناك أي طريقة لأشعر بالملل مما رأيته الليلة الماضية.

—————————————-

بدت وكأنها مترنحة إلى حد ما واضطرت إلى أن ترمش عدة مرات لفهم ما كان يحدث بشكل أفضل. استعادت عيناها صفاءهما بسرعة ، وبدأت حمرة خافتة تنتشر على خديها.

انا غير مسئول عن هذا المشهد

م/ت: قد يكون هناك مشهد غير مرغوب في اخر الفصل

 

أبداً…

 

“يمكنني التصويت لصالح كيفن ليصبح زعيم التحالف ، لكن نقابتي المرتزقة لن تنضم. لدي خطط أخرى لهم ، ونحن لا نعمل بشكل جيد مع الآخرين ، لذلك قد يكون من الأفضل لهم فصل.”

—————
ترجمة FLASH

كنت على أهبة الاستعداد على الفور ، واقتربت من الكرسي كما لو كان أخطر خصم واجهته أو سأواجهه على الإطلاق.

———-—-

دحضتني أماندا على الفور جعلنتي أسكت ، وتنهدت.

 

“انتظري ، ألا تخبرني أنكي تخططي لتحضير الفطور؟“

اية    (101) قَدۡ سَأَلَهَا قَوۡمٞ مِّن قَبۡلِكُمۡ ثُمَّ أَصۡبَحُواْ بِهَا كَٰفِرِينَ (102) سورة المائدة الاية (102)

“ما الذي قدمه كيفن لكي تصبح هكذا“

 

شعرت بسلام شديد.

 

“… كان بإمكانك شرائه بالأمس وإعادة تسخينه.”

 

بعد تناول بضع قضمات من لحم الخنزير المقدد ، دهشت عندما اكتشفت أنه لم يكن له في الواقع طعم غير سار إلى هذا الحد. في الحقيقة ، لقد استهلكت بالفعل كل شيء قبل أن أدرك ذلك ، وكنت قد شق طريقي بالفعل إلى البيض ، الذي اتضح أنه جيد التهوية بشكل مدهش.

“ماذا تفعل؟ تناول الطعام بسرعة حتى لا يصبح الطعام باردًا. لا يزال يتعين علينا المغادرة في غضون خمس عشرة دقيقة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط