نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 673

بداية النهاية [1]

بداية النهاية [1]

673 بداية النهاية [1].

“سأغادر في غضون خمسة أيام ، بمجرد أن تبدأ الأبراج المحصنة في التحميل الزائد ، سأستغل فرصة العودة. سأساعد بقدر ما أستطيع قبل ذلك.”

[يوم 5]

“تمام شكرا.”

أين الجميع؟

“بفت…”

فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة مقر المرتزقة مهجورة تمامًا. في أي وقت من الأوقات ، عادة ما يكون هناك واحد أو اثنان على الأقل من الرجال الذين يتسكعون على الأرائك.

“تخمين أن الجميع مشغولون.”

تخمين أن الجميع مشغولون.”

تظاهرت أنجليكا بالجهل ، وأدارت رأسها قليلاً.

في النهاية هزت كتفي.

“تمام.”

عندما فكرت في الحدث القادم ، كان الأمر منطقيًا تمامًا. في الواقع ، لقد أعطيت قدرا كبيرا من العمل لكل منهم.

“… أنت تتخيل الأشياء.”

دون الكثير من الاهتمام ، شققت طريقي إلى غرفة ريان. من بين جميع الحاضرين ، كان على الأرجح الشخص الوحيد الذي يعرف مكان وجود الآخرين.

“ما هو الخطأ؟ هل حدث شيء ما؟“

ربما كانوا في المبنى ، لكن المكان كان كبيرًا جدًا ، وبما أنني كنت بحاجة إلى التحقق من رايان ، فقد قررت أن أسأله فقط لأنه على الأرجح كان يراقب المكان بأكمله.

… لأنه من تلك النقطة فصاعدًا ، سأبدأ عملية تطوير فن السيف الجديد ودمج سلالة الشياطين في جسدي.

صليل-!

أثناء حدوث ذلك ، كان رايان يكتب بضع ملاحظات على كتاب صغير استراح بجوار لوحة المفاتيح قبل تبديل الشاشات مرة أخرى.

بعد أن شقت طريقي إلى غرفة ريان وفتحت الباب ، اكتشفت أن رايان منحني ظهره وتقوس قدميه على الكرسي بينما كان ينظر إلى أكثر من خمسين شاشة أمامه.

استمر هان يوفي ، الذي كان يقف أمام هاين والذي تعرض للضرب والكدمات ، في لكمه بلا هوادة بينما كان يتوسل للرحمة.

عُرضت على الشاشات مناطق مختلفة من مدينة أشتون.

حية-!

أوه ، لقد عدت“.

استمر في القيام بذلك مع جميع الشاشات الخمسين التي كانت أمامه ، وبدأ رأسي في الخفقان عند رؤيتي.

سرعان ما تم إبلاغ رايان بحضوري ، وبعد أن أعطاني نظرة عابرة ، أعاد تركيزه إلى الشاشات.

 

على الأرجح كان يدرك أنني كنت متجهًا إليه منذ فترة طويلة وكنت أتحدث عنه بشكل غير رسمي.

لم أقم باختيار أعضائي بشكل عشوائي. تم اختيارهم جميعًا مع وضع هذا الحدث في الاعتبار ، وقد حان الوقت لي أخيرًا لكي أحمل ثمار رعايتهم.

اقتربت منه ووضعت يدي على الكرسي الذي كان يجلس عليه.

كانت أنجليكا تواجه موقفًا مشابهًا لما كنت أواجهه عندما عدت إلى إيمورا ، في محاولة للاختراق.

كيف هو الوضع؟

“صحيح.”

لم يقوموا بأي تحركات بعد. ليست حركات بارزة… على الأقل.”

“أوه ، لقد عدت“.

هذا في مدينة أشتون؟

“لا ليس بالفعل كذلك.”

نعم ، نفس الشيء بالنسبة للمدن الأخرى. لا تزال هناك حركة رئيسية“.

———-—-

تمام.”

أومأت برأسي ، جاهدًا لمواكبة رايان ، الذي نظر إلى جميع الشاشات أمامه دون أي مشكلة.

أومأت برأسي ، جاهدًا لمواكبة رايان ، الذي نظر إلى جميع الشاشات أمامه دون أي مشكلة.

عندما اقتربت من غرفة التدريب ، كان أول شيء سمعته هو صوت تحطم عالي ، متبوعًا بما اعتبرته صوت هاين.

في الواقع ، كل ثانيتين ، سيتم تبديل الشاشات وستظهر مناطق جديدة على الشاشات.

“بالمناسبة ، لا أرى ليام في أي مكان. هل لديك أي فكرة عن مكانه؟“

أثناء حدوث ذلك ، كان رايان يكتب بضع ملاحظات على كتاب صغير استراح بجوار لوحة المفاتيح قبل تبديل الشاشات مرة أخرى.

فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة مقر المرتزقة مهجورة تمامًا. في أي وقت من الأوقات ، عادة ما يكون هناك واحد أو اثنان على الأقل من الرجال الذين يتسكعون على الأرائك.

استمر في القيام بذلك مع جميع الشاشات الخمسين التي كانت أمامه ، وبدأ رأسي في الخفقان عند رؤيتي.

 

سأتركك لها.”

لا شيء يمكن أن يفلت من بصري وأذني.

أعطيت ظهر الكرسي تربيتة خفيفة قبل أن أستدير. عندما كنت على وشك المغادرة ، تذكرت فجأة الغرض من زيارتي هنا وسألت.

————— ترجمة FLASH

بالمناسبة ، هل لديك أي فكرة عن مكان الآخرين؟ لم أر أي شخص في الجزء السفلي من الصورة

لوحت بيدي وأومأت لها بالمغادرة.

غرفة التدريب“.

تنهدت داخليًا عندما أدركت أنها على الأرجح لديها حل بالفعل في الاعتبار ، وهو حل من المحتمل جدًا ألا أحبه. ثم سألت.

رد رايان قبل أن أتمكن حتى من إنهاء جملتي. تابعت شفتي وأومأت برأسي.

“حسنًا. ربما يمكنني دفعها إلى بضع مئات أخرى ، لكن هذا من شأنه أن يستنزف مانا على الفور.”

حسنًا ، حظًا سعيدًا في عملك.”

“في احسن الاحوال.”

بدا الأمر كما لو أن رايان كان منشغلًا جدًا بما يفعله. لقد وصل إلى النقطة التي لم يهتم فيها بي على الإطلاق.

تظاهرت أنجليكا بالجهل ، وأدارت رأسها قليلاً.

لم يزعجني ذلك حقًا ، لأنني كنت أعرف أن دوره في الحرب القادمة سيكون مهمًا للغاية.

[يوم 5]

كان لدي الكثير من الأشياء المخطط لها للأحداث القادمة ، وكان رايان سيلعب دورًا مهمًا فيها جميعًا.

حية-!

حسنًا ، سيفعل ذلك الجميع.”

بعد أن شقت طريقي إلى غرفة ريان وفتحت الباب ، اكتشفت أن رايان منحني ظهره وتقوس قدميه على الكرسي بينما كان ينظر إلى أكثر من خمسين شاشة أمامه.

لم أقم باختيار أعضائي بشكل عشوائي. تم اختيارهم جميعًا مع وضع هذا الحدث في الاعتبار ، وقد حان الوقت لي أخيرًا لكي أحمل ثمار رعايتهم.

أخذت نفسا عميقا وأغلقت عيني للحظة لمعالجة المعلومات.

حية-!

“أنت على وشك اختراق رتبة ديوك؟“

عندما اقتربت من غرفة التدريب ، كان أول شيء سمعته هو صوت تحطم عالي ، متبوعًا بما اعتبرته صوت هاين.

رفعت آفا رأسها إلى الجانب لتنظر إلي ، ثم نقرت على وجه ساعتها وأغمضت عينيها قبل الرد.

هواك! خذي الأمور بسهولة! أنا لست مصنوعًا من ديامو – هواك!

“رن“.

حية-!

هزت أنجليكا رأسها مرة أخرى.

ماذا يحدث هنا؟

على الأرجح كان يدرك أنني كنت متجهًا إليه منذ فترة طويلة وكنت أتحدث عنه بشكل غير رسمي.

عندما دخلت غرفة التدريب لأول مرة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بالأحداث التي كانت تجري هناك.

قفزت عيناي في مفاجأة.

استمر هان يوفي ، الذي كان يقف أمام هاين والذي تعرض للضرب والكدمات ، في لكمه بلا هوادة بينما كان يتوسل للرحمة.

أومأت أنجليكا برأسها ، واستردت يدها وخفضتها.

خلف هاين كان ليوبولد ، الذي كان يحمل علبة من اللثة في يده وكان يهتف لهان يوفي.

أومأت برأسي ، جاهدًا لمواكبة رايان ، الذي نظر إلى جميع الشاشات أمامه دون أي مشكلة.

اذهب! انطلق! اضربه!”

صليل-!

أنت! من المفترض أن تكون بجانبي – هواك!”

“… أخطط للعودة إلى عالم الشياطين.”

صحيح.”

ابتسمت بارتياح. كان تقدم آفا أسرع بكثير مما توقعت. كل شيء حتى الآن كان يتدفق وفقًا لما كنت أتخيله.

بصراحة لم أكن أعرف كيف أرد على الموقف المفاجئ.

“أوه ، لقد عدت“.

بعد أن تركت تنهيدة طويلة وممتدة ، انجرفت عيني نحو فتاة صغيرة جلست في الجزء الخلفي من الغرفة ، وشققت طريقي نحوها.

لأكون صريحًا ، كان لدي شعور بأنها ستقول شيئًا كهذا. بعد أن فتحت عينيّ مرة أخرى ونظرت إليها ، أومأت برأسي.

منذ متى كان هذا يحدث؟

ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.

حول الساعات الثلاث الماضية.”

انتشرت ابتسامة راضية على وجهي ، وخرجت من الغرفة.

ردت آفا وهي ترفع يدها وتحدق في الطيور الصغيرة العديدة التي كانت ترقد هناك.

———-—-

بجانبها كان هناك أيضًا العديد من القطط والفئران ، تحاضن حول جسدها.

“لا ليس بالفعل كذلك.”

فاجأني المنظر وأشرت إليهم. أجابت قبل أن أسأل.

ابتسمت بارتياح. كان تقدم آفا أسرع بكثير مما توقعت. كل شيء حتى الآن كان يتدفق وفقًا لما كنت أتخيله.

من الأسهل بالنسبة لي التحكم في الحيوانات التي لم تتأثر كثيرًا بالمانا في الهواء.”

“ألف؟ هذا العدد؟“

أرى … وكم يمكنك التحكم فيه؟

ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.

إذا كنت لا تتحدث عن الوحوش المتأثرة بالمانا ، والتي يبلغ عددها حاليًا خمسين ، فعندئذٍ حوالي ألف“.

بجانبها كان هناك أيضًا العديد من القطط والفئران ، تحاضن حول جسدها.

أجابت ورفعت رأسها ونظرت إليّ.

اقتربت منه ووضعت يدي على الكرسي الذي كان يجلس عليه.

قفزت عيناي في مفاجأة.

خلال تلك الأيام الخمسة ، كنت أنوي الانتهاء من وضع كل شيء في مكانه قبل تسليم المسؤولية عن الباقي إلى كيفن.

ألف؟ هذا العدد؟

عندما فكرت في الحدث القادم ، كان الأمر منطقيًا تمامًا. في الواقع ، لقد أعطيت قدرا كبيرا من العمل لكل منهم.

حسنًا. ربما يمكنني دفعها إلى بضع مئات أخرى ، لكن هذا من شأنه أن يستنزف مانا على الفور.”

بعد ذلك ، غادرت أنجليكا ، وأصبحت البيئة من حولي هادئة للغاية. قبل أن أذهب إلى غرفتي الخاصة ، رفعت يدي وأزلت حجابًا مليئًا بسائل غامق.

تفكرت آفا في نفسها ، وخفضت رأسها وتدلك ذقنها.

“حسنًا ، استمر في العمل الجيد.”

لقد أكملت أيضًا ما طلبت مني أن أفعله وأنشأت محطات متعددة في جميع أنحاء المدينة تمامًا كما طلبت. لقد نسقت نفسي بالفعل مع ريان ، لذلك إذا حدث أي شيء ، فسيكون أول من يسمح لك أعرف.”

“أوه ، لقد عدت“.

في احسن الاحوال.”

خلال تلك الأيام الخمسة ، كنت أنوي الانتهاء من وضع كل شيء في مكانه قبل تسليم المسؤولية عن الباقي إلى كيفن.

ابتسمت بارتياح. كان تقدم آفا أسرع بكثير مما توقعت. كل شيء حتى الآن كان يتدفق وفقًا لما كنت أتخيله.

“بفت…”

تصرف ريان كعيون وآفا كالأذنين.

هزت أنجليكا رأسها ، وميض وجهها نظرة معقدة كما أوضحت.

مع وصول رايان إلى جميع الكاميرات في المدينة ، بالإضافة إلى شبكة حيوانات افا المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، كان لدي سيطرة كاملة على ما كان يحدث في مدينة أشتون.

حوافي متماسكة.

سواء كانوا في جانبي أو لم يكونوا كذلك.

عندما أعود انتباهي إليها ، استطعت أن أرى أنها كانت في أفكارها الخاصة.

لا شيء يمكن أن يفلت من بصري وأذني.

على الرغم من أنني ما زلت أسمع صرخات هين اليائسة في الخلفية ، إلا أنني لم أعيرها أي اهتمام. كان عقلي مشغولاً بأفكار أخرى.

حسنًا ، استمر في العمل الجيد.”

بصراحة لم أكن أعرف كيف أرد على الموقف المفاجئ.

راضية عن التقدم ، وقفت وقررت الخروج من غرفة التدريب. قبل المغادرة بقليل ، قمت بمسح الغرفة ضوئيًا وسألت.

 

بالمناسبة ، لا أرى ليام في أي مكان. هل لديك أي فكرة عن مكانه؟

[يوم 5]

رفعت آفا رأسها إلى الجانب لتنظر إلي ، ثم نقرت على وجه ساعتها وأغمضت عينيها قبل الرد.

 

إنه يتجول في مدينة أشتون. إنه حاليًا في المنطقة الشمالية ، غوفيان بارك. أعتقد أنه خسر.”

عُرضت على الشاشات مناطق مختلفة من مدينة أشتون.

تمام…”

“إنه يتجول في مدينة أشتون. إنه حاليًا في المنطقة الشمالية ، غوفيان بارك. أعتقد أنه خسر.”

كذلك هناك تذهب.’

خلف هاين كان ليوبولد ، الذي كان يحمل علبة من اللثة في يده وكان يهتف لهان يوفي.

فعالية شبكة المعلومات التي أنشأتها. لقد تمكنت من إمدادني بمعلومات دقيقة بشأن موقع ليام في غضون ثوانٍ.

بصراحة لم أكن أعرف كيف أرد على الموقف المفاجئ.

انتشرت ابتسامة راضية على وجهي ، وخرجت من الغرفة.

 

على الرغم من أنني ما زلت أسمع صرخات هين اليائسة في الخلفية ، إلا أنني لم أعيرها أي اهتمام. كان عقلي مشغولاً بأفكار أخرى.

“ألف؟ هذا العدد؟“

الآن بعد أن تم إنشاء شبكة المعلومات بالكامل وأصبحت أعينني على مدينة أشتون بأكملها … لقد حان الوقت لدفع خططي التالية إلى الأمام.”

“يبدو أن أيامي ستصبح أكثر صعوبة.”

كان لدي ما مجموعه خمسة أيام متبقية قبل أن يواجه المجال البشري فجأة كارثة لم يسبق لها مثيل من قبل.

 

خلال تلك الأيام الخمسة ، كنت أنوي الانتهاء من وضع كل شيء في مكانه قبل تسليم المسؤولية عن الباقي إلى كيفن.

عندما دخلت غرفة التدريب لأول مرة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بالأحداث التي كانت تجري هناك.

لأنه من تلك النقطة فصاعدًا ، سأبدأ عملية تطوير فن السيف الجديد ودمج سلالة الشياطين في جسدي.

بعد أن شقت طريقي إلى غرفة ريان وفتحت الباب ، اكتشفت أن رايان منحني ظهره وتقوس قدميه على الكرسي بينما كان ينظر إلى أكثر من خمسين شاشة أمامه.

عندها فقط سأكون قادرًا على الوصول إلى النقطة التي يمكنني فيها القتال حتى أخمص القدمين ضد مالك الشياطين.

أثناء حدوث ذلك ، كان رايان يكتب بضع ملاحظات على كتاب صغير استراح بجوار لوحة المفاتيح قبل تبديل الشاشات مرة أخرى.

رن“.

“هل تعرف كيف تصل إلى هناك؟ هل ستتمكن من الذهاب إلى هناك دون أن يلاحظها أحد؟ أتذكر أن عائلتك مهمة للغاية هناك … لا ينبغي أن تكون هناك أية مشاكل ، أليس كذلك؟“

عندما خرجت من غرفة التدريب ، أول ما لاحظته هو أن أنجليكا تشق طريقها في اتجاهي.

“أوه ، لقد عدت“.

كان لديها تعبير جاد إلى حد ما على وجهها ، وتغير وجهي عندما لاحظت ذلك.

“حسنًا ، حظًا سعيدًا في عملك.”

ما هو الخطأ؟ هل حدث شيء ما؟

كانت أنجليكا تواجه موقفًا مشابهًا لما كنت أواجهه عندما عدت إلى إيمورا ، في محاولة للاختراق.

لا ليس بالفعل كذلك.”

“منذ متى كان هذا يحدث؟“

هزت أنجليكا رأسها.

مع وصول رايان إلى جميع الكاميرات في المدينة ، بالإضافة إلى شبكة حيوانات افا المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، كان لدي سيطرة كاملة على ما كان يحدث في مدينة أشتون.

بعد ذلك ، مدت يدها ، وعندها انبثق عنها بريق مظلم وغطى ذراعها بالكامل. لقد فوجئت بسلوكها في البداية ، لكن بعد ذلك فهمت بالضبط ما كانت تحاول السماح لي برؤيته.

 

أنت على وشك اختراق رتبة ديوك؟

“لا ليس بالفعل كذلك.”

صحيح.”

“حسنًا ، سيفعل ذلك الجميع.”

أومأت أنجليكا برأسها ، واستردت يدها وخفضتها.

لوحت بيدي وأومأت لها بالمغادرة.

لقد كنت على وشك الاختراق منذ فترة طويلة الآن ، لكن لم تتح لي الفرصة للقيام بذلك.”

لأكون صريحًا ، كان لدي شعور بأنها ستقول شيئًا كهذا. بعد أن فتحت عينيّ مرة أخرى ونظرت إليها ، أومأت برأسي.

“… ووجدت تلك الفرصة؟

“الآن بعد أن تم إنشاء شبكة المعلومات بالكامل وأصبحت أعينني على مدينة أشتون بأكملها … لقد حان الوقت لدفع خططي التالية إلى الأمام.”

لا.”

راضية عن التقدم ، وقفت وقررت الخروج من غرفة التدريب. قبل المغادرة بقليل ، قمت بمسح الغرفة ضوئيًا وسألت.

هزت أنجليكا رأسها ، وميض وجهها نظرة معقدة كما أوضحت.

“بالمناسبة ، لا أرى ليام في أي مكان. هل لديك أي فكرة عن مكانه؟“

إنني أتحدث معك لأنني لم أكتشف هذه الفرصة بعد. يبدو أن الطاقة الشيطانية على الأرض ضعيفة جدًا بالنسبة لي بحيث لا تساعدني.”

ردت آفا وهي ترفع يدها وتحدق في الطيور الصغيرة العديدة التي كانت ترقد هناك.

الصحيح…”

“يبدو أن أيامي ستصبح أكثر صعوبة.”

في الواقع ، كانت الأرض آخر كوكب تطأه الشياطين ، وكانت الطاقة الشيطانية عند مستوى أقل بشكل كبير من طاقة إيمورا والكواكب الأخرى التي تم غزوها.

“أين الجميع؟“

كانت أنجليكا تواجه موقفًا مشابهًا لما كنت أواجهه عندما عدت إلى إيمورا ، في محاولة للاختراق.

بعد ذلك ، غادرت أنجليكا ، وأصبحت البيئة من حولي هادئة للغاية. قبل أن أذهب إلى غرفتي الخاصة ، رفعت يدي وأزلت حجابًا مليئًا بسائل غامق.

أليس لديك ما يكفي من ثمار الشيطان أو شيء من هذا القبيل؟

“… ووجدت تلك الفرصة؟“

لا

مع وصول رايان إلى جميع الكاميرات في المدينة ، بالإضافة إلى شبكة حيوانات افا المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، كان لدي سيطرة كاملة على ما كان يحدث في مدينة أشتون.

هزت أنجليكا رأسها مرة أخرى.

“منذ متى كان هذا يحدث؟“

ليس من المستوى الذي يمكن أن يساعدني في اختراق رتبة الدوق.”

اقتربت منه ووضعت يدي على الكرسي الذي كان يجلس عليه.

حوافي متماسكة.

“حسنًا. ربما يمكنني دفعها إلى بضع مئات أخرى ، لكن هذا من شأنه أن يستنزف مانا على الفور.”

كانت مشكلتها بالفعل مشكلة كبيرة. سيكون اختراقها لرتبة ديوك دفعة هائلة لقوتنا الإجمالية. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أردت مساعدتها في الاختراق في أسرع وقت ممكن.

 

عندما أعود انتباهي إليها ، استطعت أن أرى أنها كانت في أفكارها الخاصة.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

يبدو أن أيامي ستصبح أكثر صعوبة.”

 

تنهدت داخليًا عندما أدركت أنها على الأرجح لديها حل بالفعل في الاعتبار ، وهو حل من المحتمل جدًا ألا أحبه. ثم سألت.

على الأرجح كان يدرك أنني كنت متجهًا إليه منذ فترة طويلة وكنت أتحدث عنه بشكل غير رسمي.

يبدو أن لديك فكرة في ذهنك ، هل تمانع في مشاركتها معي؟

أومأت أنجليكا برأسها واستدارت.

“… أخطط للعودة إلى عالم الشياطين.”

بصراحة لم أكن أعرف كيف أرد على الموقف المفاجئ.

أخذت نفسا عميقا وأغلقت عيني للحظة لمعالجة المعلومات.

“حسنًا ، حظًا سعيدًا في عملك.”

كما هو متوقع…’

“لا.”

لأكون صريحًا ، كان لدي شعور بأنها ستقول شيئًا كهذا. بعد أن فتحت عينيّ مرة أخرى ونظرت إليها ، أومأت برأسي.

عندما دخلت غرفة التدريب لأول مرة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بالأحداث التي كانت تجري هناك.

هل تعرف كيف تصل إلى هناك؟ هل ستتمكن من الذهاب إلى هناك دون أن يلاحظها أحد؟ أتذكر أن عائلتك مهمة للغاية هناك … لا ينبغي أن تكون هناك أية مشاكل ، أليس كذلك؟

سواء كانوا في جانبي أو لم يكونوا كذلك.

تضاءلت عيون أنجليكا ، ونظرت إلي بغرابة.

على الرغم من أنني ما زلت أسمع صرخات هين اليائسة في الخلفية ، إلا أنني لم أعيرها أي اهتمام. كان عقلي مشغولاً بأفكار أخرى.

ما مع كل الأسئلة ، هل أنت أمي؟

في النهاية هزت كتفي.

خدشت خدي في حرج.

 

حسنًا ، لا أريد أن يحدث أي شيء لأي منكم. ليس الأمر وكأنني أستطيع مساعدته …”

في الواقع ، كانت الأرض آخر كوكب تطأه الشياطين ، وكانت الطاقة الشيطانية عند مستوى أقل بشكل كبير من طاقة إيمورا والكواكب الأخرى التي تم غزوها.

بفت…”

“الصحيح…”

أخرجت أنجليكا صوتًا غريبًا وتابعته على الفور بتغطية فمها بيدها.

عندما أعود انتباهي إليها ، استطعت أن أرى أنها كانت في أفكارها الخاصة.

عيناي على الفور.

بدا الأمر كما لو أن رايان كان منشغلًا جدًا بما يفعله. لقد وصل إلى النقطة التي لم يهتم فيها بي على الإطلاق.

هل ضحكت للتو؟

تصرف ريان كعيون وآفا كالأذنين.

“… أنت تتخيل الأشياء.”

ردت آفا وهي ترفع يدها وتحدق في الطيور الصغيرة العديدة التي كانت ترقد هناك.

تظاهرت أنجليكا بالجهل ، وأدارت رأسها قليلاً.

“ليس من المستوى الذي يمكن أن يساعدني في اختراق رتبة الدوق.”

من الواضح أن هذا لم يفلت من خط بصري.

رد رايان قبل أن أتمكن حتى من إنهاء جملتي. تابعت شفتي وأومأت برأسي.

لا ، لا أعتقد ذلك حقًا.”

 

كان ذلك بلا شك ضحكة.

رفعت آفا رأسها إلى الجانب لتنظر إلي ، ثم نقرت على وجه ساعتها وأغمضت عينيها قبل الرد.

ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.

حية-!

لوحت بيدي وأومأت لها بالمغادرة.

عيناي على الفور.

حسنًا ، اذهب … اذهب ، فقط تأكد من العودة في غضون ثلاثة أشهر. هذا على الأرجح عندما أبدأ أخيرًا في التحرك. أود ذلك إذا كنت هناك خلال ذلك الوقت.”

“ليس من المستوى الذي يمكن أن يساعدني في اختراق رتبة الدوق.”

تمام.”

بدا الأمر كما لو أن رايان كان منشغلًا جدًا بما يفعله. لقد وصل إلى النقطة التي لم يهتم فيها بي على الإطلاق.

أومأت أنجليكا برأسها واستدارت.

عندما دخلت غرفة التدريب لأول مرة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بالأحداث التي كانت تجري هناك.

سأغادر في غضون خمسة أيام ، بمجرد أن تبدأ الأبراج المحصنة في التحميل الزائد ، سأستغل فرصة العودة. سأساعد بقدر ما أستطيع قبل ذلك.”

لم يزعجني ذلك حقًا ، لأنني كنت أعرف أن دوره في الحرب القادمة سيكون مهمًا للغاية.

تمام شكرا.”

لم يزعجني ذلك حقًا ، لأنني كنت أعرف أن دوره في الحرب القادمة سيكون مهمًا للغاية.

بعد ذلك ، غادرت أنجليكا ، وأصبحت البيئة من حولي هادئة للغاية. قبل أن أذهب إلى غرفتي الخاصة ، رفعت يدي وأزلت حجابًا مليئًا بسائل غامق.

“الصحيح…”

تومض الأفكار المعقدة أمام عيني عندما حدقت في القارورة.

“منذ متى كان هذا يحدث؟“

أعتقد أنني يجب أن أستعد أيضًا.”

“إنني أتحدث معك لأنني لم أكتشف هذه الفرصة بعد. يبدو أن الطاقة الشيطانية على الأرض ضعيفة جدًا بالنسبة لي بحيث لا تساعدني.”

كانت هذه ثلاثة أشهر طويلة.

“هذا في مدينة أشتون؟“

 

تظاهرت أنجليكا بالجهل ، وأدارت رأسها قليلاً.

 

“في احسن الاحوال.”

—————
ترجمة FLASH

فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة مقر المرتزقة مهجورة تمامًا. في أي وقت من الأوقات ، عادة ما يكون هناك واحد أو اثنان على الأقل من الرجال الذين يتسكعون على الأرائك.

———-—-

تضاءلت عيون أنجليكا ، ونظرت إلي بغرابة.

 

هزت أنجليكا رأسها مرة أخرى.

اية    (102) مَا جَعَلَ ٱللَّهُ مِنۢ بَحِيرَةٖ وَلَا سَآئِبَةٖ وَلَا وَصِيلَةٖ وَلَا حَامٖ وَلَٰكِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۖ وَأَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ (103) سورة المائدة الاية (103)

فعالية شبكة المعلومات التي أنشأتها. لقد تمكنت من إمدادني بمعلومات دقيقة بشأن موقع ليام في غضون ثوانٍ.

 

“ألف؟ هذا العدد؟“

 

“من الأسهل بالنسبة لي التحكم في الحيوانات التي لم تتأثر كثيرًا بالمانا في الهواء.”

 

خلف هاين كان ليوبولد ، الذي كان يحمل علبة من اللثة في يده وكان يهتف لهان يوفي.

عُرضت على الشاشات مناطق مختلفة من مدينة أشتون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط