نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 678

بداية النهاية [6]

بداية النهاية [6]

الفصل 678: بداية النهاية [6]

“أنا آخذكم يا رفاق إلى مكان آمن. لا داعي للقلق. فيما يتعلق بالمرسوم ، لا بأس ، أعرف كيفن ، لن يفعل أي شيء لكم يا رفاق.”

أشرف كيفن على مدينة أشتون بأكملها من راحة مكتبه الجديد.

بدت وكأنها مدينة مختلفة تمامًا عما كانت عليه قبل لحظات.

كان المكتب بنفس حجم ملعب التنسكانت كبيرة وواسعة ، وكان الديكور يتألف من بضعة أرفف بها كتب ، ومكتب خشبي كبير ، وكرسيين.

على الرغم من أنه كان عاملاً مساهماً ، إلا أن الدافع الأساسي لكيفن لرغبته في نقل الجميع خارج المدينة كان بسبب تصوره لهم على أنهم عبء عليه وعلى التحالف.

كانت الأرضية مغطاة بسجادة رمادية ناعمة ، والنوافذ الكبيرة التي كانت موجودة في الطرف البعيد من الغرفة تتيح للضوء أن ينتقل عبر الغرفة ويضيء مساحة المكتب.

كان هذا فقط …

كان المكتب قليل الزخرفة ، ومع ذلك ، كانت هذه هي الطريقة التي يفضلها كيفن أن تكون الأشياء.

سأل والدي وهو يحدق في المبنى بنظرة مليئة بالشك.

ظل وجه كيفن خاليًا من أي تعابير ويده خلف ظهره وهو يحدق في المدينة بالأسفل.

“أوخ”

كانت السماء زرقاء صافية ، وغيوم كانت بيضاء ناعمة ، ومباني تتألق تحت ضوء الشمس.

***

بدا كل شيء على ما يرامعلى الأقل في الخارج.

بدت وكأنها مدينة مختلفة تمامًا عما كانت عليه قبل لحظات.

في تلك اللحظة ، كانت المدينة مهجورة تمامًا ، وكانت الشوارع خالية تمامًا من أي وجود على الإطلاق.

كان هذا فقط …

بعد بدء نداء الإخلاء ، كان من الطبيعي أن ينتهي الأمر بالمدينة في هذه الحالة.

إنه ببساطة لا يستطيع أن يسمح لأي شيء أن يصرف انتباهه عن المهمة الأساسية في متناول اليد.

الانتقادات التي وجهها لمرسومه كانت كبيرةأشارت إليه الغالبية العظمى من الناس الآن على أنه طاغية ، وكانوا يعتقدون أن العالم سينتهي به كزعيم.

ضغط كيفن على أسنانه ببطء وهو يشاهد المدينة تعود إلى حالتها الطبيعية بعد طرفة أخرى في عينيه.

على الرغم من أنه كان هدفًا لأنواع مختلفة من اللعنات ، إلا أن كيفن لم يعد يتأثر بمثل هذه الأشياءكانت عواطفه قاسية مثل الجليد.

كانت السماء زرقاء صافية ، وغيوم كانت بيضاء ناعمة ، ومباني تتألق تحت ضوء الشمس.

رمش كيفن عينيه مرة واحدة ، وتحول المشهد أمام عينيه فجأة.

أخرج صوت إيما كيفن من أفكاره. كان لديها نظرة قلقة إلى حد ما على وجهها في الوقت الحالي.

تحولت السماء إلى اللون الأحمر ، وانهارت المباني أمامه ، وملأ الدخان الهواء مع تدهور الوضع بسرعةلا يزال بإمكان كيفن اكتشاف الرائحة العالقة للدم في الهواء ، ويمكنه من بعيد أن يرصد الصرخات المكتومة لأولئك الذين كانوا في حالة من اليأس.

“… فهمت أخيرًا لماذا قررت نشر ذكرياتي ببطء بمرور الوقت.”

بدت وكأنها مدينة مختلفة تمامًا عما كانت عليه قبل لحظات.

“هذا جيد. يمكنني تحمل رد الفعل العنيف. لا يهمني حقًا.”

ضغط كيفن على أسنانه ببطء وهو يشاهد المدينة تعود إلى حالتها الطبيعية بعد طرفة أخرى في عينيه.

بدأ عقله يمتلئ تدريجيًا بذكريات الماضي ، ولاحظ أن لونًا ضارب إلى الحمرة بدأ يشع إلى الخارج من جسده.

“هل أنت متأكد من أننا لسنا بحاجة إلى زيارة المخابئ؟ وفقًا لما قرأته ، يبدو أن الزعيم الجديد للتحالف قد أصدر مرسوماً يجعل السفر إلى هناك إلزاميًا“.

ظهرت أمامه لوحة زرقاء.

————— ترجمة FLASH

التزامن: 79٪

أومأ برأسه ببطء.

معدل المزامنة آخذ في الازدياد.”

اية     (107) ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يَأۡتُواْ بِٱلشَّهَٰدَةِ عَلَىٰ وَجۡهِهَآ أَوۡ يَخَافُوٓاْ أَن تُرَدَّ أَيۡمَٰنُۢ بَعۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡمَعُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ (108)سورة المائدة الاية (108)

غمغم كيفن ، حواجبه تتجعد في عبوس شديد.

داخل الحلف ، كان هناك بالكاد من يعارضه.

سيختبر كيفن ذكريات عشوائية من ماضيه تمامًا مثل ما حدث قبل بضع ثوانٍ ، وفي كل مرة يفعل ذلك ، سترتفع قوته ، وإن كان ذلك بشكل طفيف.

كان من الممكن أن يكون نفسه قد ابتكر آلية الدفاع من أجل حماية نفسه من الخطر المحتمل الذي سيأتي معه وهو يتعلم من ماضيه.

عادة ، سيكون المرء سعيدًا بزيادة الطاقة المفاجئةحتى لو كان قليلاً ، فإن أي زيادة في القوة على مستواه كانت تعتبر مهمة.

“… فهمت أخيرًا لماذا قررت نشر ذكرياتي ببطء بمرور الوقت.”

كان هذا فقط

إنه ببساطة لا يستطيع أن يسمح لأي شيء أن يصرف انتباهه عن المهمة الأساسية في متناول اليد.

كانت ذكريات الماضي الذي طالما أراد أن ينساهكانوا مثل لعنة ، يأكلون من عقله.

“بقيت اثنتا عشرة ساعة …”

في كل مرة يراها ، يشعر بجزء منه يسترجع الأوقات التي حدث فيها ذلك ، ولاحظ أن مشاعره تتلاشى تدريجياً نتيجة لذلك.

“الى حد ما.”

كلما زاد التزامن ، زادت القوة ، وأقل يقينًا بشأن ما سيكون عليه.

كانت ذكريات الماضي الذي طالما أراد أن ينساه. كانوا مثل لعنة ، يأكلون من عقله.

“أنا كيفن فوس … أنا كيفن فوس …”

داخل الحلف ، كان هناك بالكاد من يعارضه.

في كثير من الأحيان ، كان عليه أن يذكر نفسه بمن هوكانت هناك أوقات كان ينظر فيها حوله ويدرك أنه لم يفعل شيئًا سوى التحديق في العالم بهدوء لفترة طويلة من الوقت.

“اجبرهم على الدخول إلى المخبأ. مهما كان ذلك ممكنا ، افعل ذلك.”

“أوخ”

كان من الممكن أن يكون نفسه قد ابتكر آلية الدفاع من أجل حماية نفسه من الخطر المحتمل الذي سيأتي معه وهو يتعلم من ماضيه.

غطى كيفن رأسه بيده وتأوه بصوت عالٍ.

ولأنه كان على علم بالفعل بنتيجة الموقف إذا سمح لهم بالبقاء ، فقد اتخذ خيارًا صعبًا أن يأمر الجميع بإبلاغ المخابئ على الفور.

أصيب بألم شديد ومفاجئ في رأسه مما يصعب عليه الوقوف ؛ كان عليه أن يتكئ على رف الكتب المجاور له للحصول على الدعمجعل الألم من الصعب عليه التفكير بوضوح.

نظرًا لأنهم كانوا في الطريق ، كان من الواضح أن كيفن سيواجه الكثير من المتاعب ، والطريقة الوحيدة للتعامل مع ذلك كانت من خلال حبس الجميع بسبب الحرب.

“… فهمت أخيرًا لماذا قررت نشر ذكرياتي ببطء بمرور الوقت.”

“أنا آخذكم يا رفاق إلى مكان آمن. لا داعي للقلق. فيما يتعلق بالمرسوم ، لا بأس ، أعرف كيفن ، لن يفعل أي شيء لكم يا رفاق.”

أدرك كيفن ، كلما فكر في الأمر ، أن السبب وراء استعادة ذكرياته على دفعات هو أنه من المحتمل جدًا أن عقله لن يكون قادرًا على التعامل مع كل ما حدث له.

أومأ برأسه ببطء.

كان من الممكن أن يكون نفسه قد ابتكر آلية الدفاع من أجل حماية نفسه من الخطر المحتمل الذي سيأتي معه وهو يتعلم من ماضيه.

أخرج صوت إيما كيفن من أفكاره. كان لديها نظرة قلقة إلى حد ما على وجهها في الوقت الحالي.

احمِ نفسه من ثقل الذكريات التي صورت كل إخفاقاته ووفاته.

“حسنًا ، حسنًا. أنا أثق بك ، لذا سأخبر الآخرين عن طلباتك.”

طرق-! طرق

بدت وكأنها مدينة مختلفة تمامًا عما كانت عليه قبل لحظات.

بعد أن أذهلت إيما من أفكاره بسلسلة من الضربات ، دخلت الغرفة في النهاية.

“هذا جيد. يمكنني تحمل رد الفعل العنيف. لا يهمني حقًا.”

كانت ترتدي حاليًا بدلة ، وهو مشهد غير عادي تمامًا ، وشعرها ، الذي وصل الآن إلى النقطة التي وصل فيها إلى عظم الذنب ، أصبح الآن مربوطًا في ذيل حصان خلف رأسها.

سألت مع كومة من الأوراق في يدها.

سألت مع كومة من الأوراق في يدها.

رد عليها كيفن بنبرة فاتحة ، وأصبحت عيناه أكثر برودة.

هل اعدت مناصب جديدة؟

في كل مرة يراها ، يشعر بجزء منه يسترجع الأوقات التي حدث فيها ذلك ، ولاحظ أن مشاعره تتلاشى تدريجياً نتيجة لذلك.

الى حد ما.”

“بقيت اثنتا عشرة ساعة …”

أجاب كيفن ، وهو يشاهدها وهي تتجه نحو المكتب حيث أسقطت كومة الأوراق.

بعد بدء نداء الإخلاء ، كان من الطبيعي أن ينتهي الأمر بالمدينة في هذه الحالة.

وفقا للتقارير ، لا يزال هناك الكثير من الناس الذين يرفضون الذهاب إلى المخابئ. قالوا إنهم يفضلون البقاء في منازلهم ، فماذا نفعل؟

لم تكن هذه هي الحالة الوحيدة ، لأن بعض الأشخاص لم يغادروا لمجرد ارتباطهم العاطفي بمكانهم ، لكن كيفن لم يكن يحاول وضع الجميع في القبو لأنه أراد الحفاظ على سلامتهم.

اجبرهم على الدخول إلى المخبأ. مهما كان ذلك ممكنا ، افعل ذلك.”

“شكرًا لك.”

رد عليها كيفن بنبرة فاتحة ، وأصبحت عيناه أكثر برودة.

“شكرًا لك.”

كان هناك دائمًا شخص واحد على الأقل ، سواء في الوقت الحاضر أو ​​في الماضي ، رفض مغادرة منازلهم لاعتقادهم أنهم أكثر أمانًا هناك.

كان لا يزال يتصرف بشكل طبيعي من حولي ، وكان هذا كل ما احتاجه منه حقًا.

لم تكن هذه هي الحالة الوحيدة ، لأن بعض الأشخاص لم يغادروا لمجرد ارتباطهم العاطفي بمكانهم ، لكن كيفن لم يكن يحاول وضع الجميع في القبو لأنه أراد الحفاظ على سلامتهم.

دعمه معظم سادة النقابة وحتى رؤساء الاتحاد القدامى ، ولم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي شخص أن يقول أي شيء عن قراره.

على الرغم من أنه كان عاملاً مساهماً ، إلا أن الدافع الأساسي لكيفن لرغبته في نقل الجميع خارج المدينة كان بسبب تصوره لهم على أنهم عبء عليه وعلى التحالف.

 

نظرًا لأنهم كانوا في الطريق ، كان من الواضح أن كيفن سيواجه الكثير من المتاعب ، والطريقة الوحيدة للتعامل مع ذلك كانت من خلال حبس الجميع بسبب الحرب.

كلما قل معرفتها ، كان ذلك أفضل.

ولأنه كان على علم بالفعل بنتيجة الموقف إذا سمح لهم بالبقاء ، فقد اتخذ خيارًا صعبًا أن يأمر الجميع بإبلاغ المخابئ على الفور.

أدرك كيفن ، كلما فكر في الأمر ، أن السبب وراء استعادة ذكرياته على دفعات هو أنه من المحتمل جدًا أن عقله لن يكون قادرًا على التعامل مع كل ما حدث له.

إنه ببساطة لا يستطيع أن يسمح لأي شيء أن يصرف انتباهه عن المهمة الأساسية في متناول اليد.

————— ترجمة FLASH

هل أنت متأكد من اختيارك؟ قد يتسبب ذلك في الكثير من ردود الفعل السلبية مع الناس.”

بدا كل شيء على ما يرام. على الأقل في الخارج.

أخرج صوت إيما كيفن من أفكارهكان لديها نظرة قلقة إلى حد ما على وجهها في الوقت الحالي.

أومأ برأسه ببطء.

أومأ برأسه ببطء.

التزامن: 79٪

هذا جيد. يمكنني تحمل رد الفعل العنيف. لا يهمني حقًا.”

تحولت السماء إلى اللون الأحمر ، وانهارت المباني أمامه ، وملأ الدخان الهواء مع تدهور الوضع بسرعة. لا يزال بإمكان كيفن اكتشاف الرائحة العالقة للدم في الهواء ، ويمكنه من بعيد أن يرصد الصرخات المكتومة لأولئك الذين كانوا في حالة من اليأس.

داخل الحلف ، كان هناك بالكاد من يعارضه.

طمأنت والدتي ، التي كانت تحمل نولا حاليًا بين ذراعيها بينما كانت جالسة بهدوء في المقعد الخلفي لسيارتي.

دعمه معظم سادة النقابة وحتى رؤساء الاتحاد القدامى ، ولم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي شخص أن يقول أي شيء عن قراره.

سألت مع كومة من الأوراق في يدها.

في الوقت الحالي ، في المجال البشري ، كانت كلماته عبارة عن قانون.

لو كانوا يعرفون فقط أن ما كان أمامهم كان ، في الواقع ، حصنًا منيعًا كانت جذوره مغروسة بعمق في العالم البشري.

لا شيء يمكن أن يتعارض معه ، ولهذا السبب بالتحديد كان يخطط كثيرًا.

“هل أنت متأكد من أننا لسنا بحاجة إلى زيارة المخابئ؟ وفقًا لما قرأته ، يبدو أن الزعيم الجديد للتحالف قد أصدر مرسوماً يجعل السفر إلى هناك إلزاميًا“.

حسنًا ، حسنًا. أنا أثق بك ، لذا سأخبر الآخرين عن طلباتك.”

الانتقادات التي وجهها لمرسومه كانت كبيرة. أشارت إليه الغالبية العظمى من الناس الآن على أنه طاغية ، وكانوا يعتقدون أن العالم سينتهي به كزعيم.

شكرًا لك.”

“أنا كيفن فوس … أنا كيفن فوس …”

أومأ كيفن برأسه ، وحول انتباهه مرة أخرى نحو الشوارع الخالية تحته.

 

غمغم ، وهو يخفض رأسه ليحدق في ساعته.

“بقيت اثنتا عشرة ساعة …”

كان هذا فقط …

***

اية     (107) ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يَأۡتُواْ بِٱلشَّهَٰدَةِ عَلَىٰ وَجۡهِهَآ أَوۡ يَخَافُوٓاْ أَن تُرَدَّ أَيۡمَٰنُۢ بَعۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡمَعُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ (108)سورة المائدة الاية (108)

هل أنت متأكد من أننا لسنا بحاجة إلى زيارة المخابئ؟ وفقًا لما قرأته ، يبدو أن الزعيم الجديد للتحالف قد أصدر مرسوماً يجعل السفر إلى هناك إلزاميًا“.

كانت ذكريات الماضي الذي طالما أراد أن ينساه. كانوا مثل لعنة ، يأكلون من عقله.

نعم أنا متأكد.”

“لم أتعب أبدًا من رد فعل الجميع تجاه المبنى.”

طمأنت والدتي ، التي كانت تحمل نولا حاليًا بين ذراعيها بينما كانت جالسة بهدوء في المقعد الخلفي لسيارتي.

“لا تتفاجأوا كثيرًا عندما دخولكم يا رفاق. فقط اعلموا أن ابنكم كان ناجحًا للغاية.”

كانت نولا مشغولة حاليًا بلعبة تلعبها على هاتفي ، وبدا أنها غافلة تمامًا عن الخطر الوشيك الذي كان على وشك أن يصيب المجال البشري.

غطى كيفن رأسه بيده وتأوه بصوت عالٍ.

وبصراحة ، كنت سأحبها إذا تم الاحتفاظ بها على هذا النحو.

“إلى أين تأخذنا؟“

كلما قل معرفتها ، كان ذلك أفضل.

“نعم أنا متأكد.”

إلى أين تأخذنا؟

في كثير من الأحيان ، كان عليه أن يذكر نفسه بمن هو. كانت هناك أوقات كان ينظر فيها حوله ويدرك أنه لم يفعل شيئًا سوى التحديق في العالم بهدوء لفترة طويلة من الوقت.

تردد صدى صوت والدي من بجانبي ، وأجبت بهدوء.

الفصل 678: بداية النهاية [6]

أنا آخذكم يا رفاق إلى مكان آمن. لا داعي للقلق. فيما يتعلق بالمرسوم ، لا بأس ، أعرف كيفن ، لن يفعل أي شيء لكم يا رفاق.”

“نحن هنا.”

على الرغم من أن كيفن قد تغير ، إلا أنه كان في الأساس نفس الرجل.

بدت وكأنها مدينة مختلفة تمامًا عما كانت عليه قبل لحظات.

لقد أصبح أكثر قسوة ، لكن هذا كان كل شيء.

تحولت السماء إلى اللون الأحمر ، وانهارت المباني أمامه ، وملأ الدخان الهواء مع تدهور الوضع بسرعة. لا يزال بإمكان كيفن اكتشاف الرائحة العالقة للدم في الهواء ، ويمكنه من بعيد أن يرصد الصرخات المكتومة لأولئك الذين كانوا في حالة من اليأس.

كان لا يزال يتصرف بشكل طبيعي من حولي ، وكان هذا كل ما احتاجه منه حقًا.

بدأ عقله يمتلئ تدريجيًا بذكريات الماضي ، ولاحظ أن لونًا ضارب إلى الحمرة بدأ يشع إلى الخارج من جسده.

نحن هنا.”

أصيب بألم شديد ومفاجئ في رأسه مما يصعب عليه الوقوف ؛ كان عليه أن يتكئ على رف الكتب المجاور له للحصول على الدعم. جعل الألم من الصعب عليه التفكير بوضوح.

بعد ظهور هيكل كبير في مجال رؤيتنا ، اندفعت بحذر إلى الممر ، وأوقفت السيارة ، ثم خرجت من السيارة.

“شكرًا لك.”

رين ، هل أنت متأكد من أن هذا المكان سيحافظ على سلامتنا؟

***

سأل والدي وهو يحدق في المبنى بنظرة مليئة بالشك.

بدأ عقله يمتلئ تدريجيًا بذكريات الماضي ، ولاحظ أن لونًا ضارب إلى الحمرة بدأ يشع إلى الخارج من جسده.

أنا أتفق مع والدك. على الرغم من بعده عن المدينة ، لا يبدو هذا الموقع آمنًا للغاية. أشعر بالقلق من أنه لن يكون آمنًا مثل المخابئ التي قدمها التحالف. أنت تعلم أننا لا نمانع حقًا في البقاء هناك. لقد رأيت المكان ، ويبدو لطيفًا جدًا “.

احمِ نفسه من ثقل الذكريات التي صورت كل إخفاقاته ووفاته.

لا تقلق بشأن ذلك.”

“نحن هنا.”

لقد طمأنتهم قبل الانتقال إلى المبنى الذي كان بمثابة المقر الرئيسي لمنظمتي المرتزقة.

أومأ برأسه ببطء.

لم أتعب أبدًا من رد فعل الجميع تجاه المبنى.”

 

تميل دائمًا إلى أن تكون هي نفسها ، حيث يرفضها الناس بسبب مظهرها الباهت وصيانتها بشكل سيء من الخارج.

“حسنًا ، حسنًا. أنا أثق بك ، لذا سأخبر الآخرين عن طلباتك.”

لو كانوا يعرفون فقط أن ما كان أمامهم كان ، في الواقع ، حصنًا منيعًا كانت جذوره مغروسة بعمق في العالم البشري.

ظهرت أمامه لوحة زرقاء.

حسنًا ، اتبعوني فقط. سأريكم يا رفاق قريبًا بما يكفي حتى لا تقلقوا يا رفاق بشأن أي شيء.”

إنه ببساطة لا يستطيع أن يسمح لأي شيء أن يصرف انتباهه عن المهمة الأساسية في متناول اليد.

قمت بكتابة كلمة المرور بسرعة بمجرد وصولي إلى مدخل المستودع ، ثم فتحت الباب.

داخل الحلف ، كان هناك بالكاد من يعارضه.

بعد ذلك ، فتحته وأومأت إلى والديّ للدخول.

تحولت السماء إلى اللون الأحمر ، وانهارت المباني أمامه ، وملأ الدخان الهواء مع تدهور الوضع بسرعة. لا يزال بإمكان كيفن اكتشاف الرائحة العالقة للدم في الهواء ، ويمكنه من بعيد أن يرصد الصرخات المكتومة لأولئك الذين كانوا في حالة من اليأس.

لا تتفاجأوا كثيرًا عندما دخولكم يا رفاق. فقط اعلموا أن ابنكم كان ناجحًا للغاية.”

كانت السماء زرقاء صافية ، وغيوم كانت بيضاء ناعمة ، ومباني تتألق تحت ضوء الشمس.

 

لقد طمأنتهم قبل الانتقال إلى المبنى الذي كان بمثابة المقر الرئيسي لمنظمتي المرتزقة.

—————
ترجمة FLASH

 

———-—-

“معدل المزامنة آخذ في الازدياد.”

 

 

اية     (107) ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يَأۡتُواْ بِٱلشَّهَٰدَةِ عَلَىٰ وَجۡهِهَآ أَوۡ يَخَافُوٓاْ أَن تُرَدَّ أَيۡمَٰنُۢ بَعۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡمَعُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ (108)سورة المائدة الاية (108)

غمغم ، وهو يخفض رأسه ليحدق في ساعته.

 

أجاب كيفن ، وهو يشاهدها وهي تتجه نحو المكتب حيث أسقطت كومة الأوراق.

 

كانت نولا مشغولة حاليًا بلعبة تلعبها على هاتفي ، وبدا أنها غافلة تمامًا عن الخطر الوشيك الذي كان على وشك أن يصيب المجال البشري.

 

إنه ببساطة لا يستطيع أن يسمح لأي شيء أن يصرف انتباهه عن المهمة الأساسية في متناول اليد.

بعد ظهور هيكل كبير في مجال رؤيتنا ، اندفعت بحذر إلى الممر ، وأوقفت السيارة ، ثم خرجت من السيارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط