نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 683

شهر [1]

شهر [1]


الفصل 683: شهر [1]

ستكشف مخاوفها بعد وقت قصير من إعلانه.

دينغ -! دينغ -!

لم يتوقف الرنين على هاتف كيفن ، وسرعان ما تم قصفه بالرسائل.

لم يتوقف الرنين على هاتف كيفن ، وسرعان ما تم قصفه بالرسائل.

دق كيفن بأصابعه برفق فوق المكتب الخشبي.

كان هناك العديد من الأشخاص الذين حاولوا الاتصال به ، وتضمن كل تقرير من تقاريرهم تطورات جديدة حول الوضع في الخارج.

لم يكن الأمر كذلك حتى دخلت إيما الغرفة على عجل حتى نظر إلى أعلى وأخذ عينيه بعيدًا عن الأوراق التي أمامه.

واصل كيفن العمل على الملفات التي كانت أمامه أثناء جلوسه على كرسيه وتجاهل المكالمات الواردة.

كانت هذه فقط بداية الحرب. خسارة واحدة لن تقرر نهاية الحرب.

لم يكن الأمر كذلك حتى دخلت إيما الغرفة على عجل حتى نظر إلى أعلى وأخذ عينيه بعيدًا عن الأوراق التي أمامه.

بعد الاستماع إلى ما قاله كيفن ، أصبح تعبير إيما معقدًا للغاية. كانت تنوي التحدث عن رأيها ، لكنها في النهاية ضبطت نفسها وأبقت فمها مغلقًا.

ما هذا؟

وضع كيفن القلم لأسفل ، واتكأ على كرسيه.

ماذا تقصد ما هو؟

“هل تخبرني بجدية أن أتخلى عن تلك المدن؟ وماذا عن المواطنين الذين يختبئون في المخابئ؟ ماذا ستفعل بهم؟“

حدقت فيه إيما بنظرة حيرة كاملة ومطلقة على وجههااقتربت منه وضربت الجهاز اللوحي الذي كانت تمسكه على الطاولة أمامها.

———-—-

ألم تتلق التقارير؟ لقد تم الاستيلاء على المدن الأربع الكبرى!”

“لا تقلق عليهم.”

صاح إيما.

“لا تقلق بشأنهم بشكل مفرط. أولويتنا الحالية هي تعزيز قواتنا من أجل إبطاء تقدمها“.

لم يمر يومين ، ومع ذلك ، فقدنا بالفعل الكثير من الأرض! حتى الآن ، بدأ الجميع بالفعل في الشك في قدراتك.”

“ماذا!؟“

دعهم.”

سألت إيما. كانت تجلس حاليًا على الأريكة المقابلة له ، وتزيل تغليف قطعة حلوى صلبة كانت قد أخذتها من مكتبه في وقت سابق من المحادثة.

أجاب كيفن ، وبدا صوته غير مبال.

“مفهوم“.

جعل رد فعله إيما مرتبكة للغاية.

“لا تقلق بشأنهم بشكل مفرط. أولويتنا الحالية هي تعزيز قواتنا من أجل إبطاء تقدمها“.

ما الذي يحدث؟ لماذا لا تقلق بشأن ما يحدث؟

أنهى المكالمة بعد ذلك وخفض يده. بعد ذلك بوقت قصير ، شرع في شق طريقه نحو النهايات العميقة للمدينة.

وضع كيفن القلم لأسفل ، واتكأ على كرسيه.

كانت هذه فقط بداية الحرب. خسارة واحدة لن تقرر نهاية الحرب.

إيما ، إذا كان هناك شيء واحد لا داعي للقلق بشأنه ، فهو موقفي كقائدة للتحالف.”

“ماذا تقترح أن نفعل الآن يا كيفن؟“

لم يصبح كيفن زعيم التحالف بدون سبب.

“ما هذا؟“

لقد قدم لكل من كبار المديرين التنفيذيين مزايا كانت مغرية بما يكفي لدعمه في الانتخابات.

“لن يتمكن أحد من أخذها مني في الوقت الحالي. ما يحدث يتجاوز توقعات جميع الحاضرين. من كان يتخيل أن المنوليث ستضحي بأربعة من كبار مسؤوليها التنفيذيين من أجل غزو المدن الأربع ؟ “

لن يتمكن أحد من إبعاده عن منصبه إلا إذا كان على وشك الانهيار التام.

إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخلاء أي منهم.

لا احد.

━فهم. عمل عظيم. يمكنك المضي قدمًا وتثبيت ضاغط مانا في مكان آمن. تأكد من عدم معرفة أي شخص غيرك بمكانه.

لن يتمكن أحد من أخذها مني في الوقت الحالي. ما يحدث يتجاوز توقعات جميع الحاضرين. من كان يتخيل أن المنوليث ستضحي بأربعة من كبار مسؤوليها التنفيذيين من أجل غزو المدن الأربع ؟

على الرغم من أن قراره سيكون بالفعل مثيرًا للجدل ، إلا أنه لم يهتم.

كان هذا خارج أي عالم من خيال كيفن.

أجاب كيفن ، وبدا صوته غير مبال.

لم يشهد من قبل من قبل أن يتخلى المونوليث عن أربعة أركان لقواتهم في مقابل السيطرة على عدد قليل من المدن الكبرى.

———-—-

لقد فاجأته ، ولفت انتباهه إلى حقيقة أن شخصًا ما قد ساعد مالك الشياطين بطريقة ما.

فوجئت إيما برده لدرجة أنها كادت تختنق من الحلوى التي كانت في فمها.

على الأرجح ، كانت إيزيبث.

“لقد سمعتني بالفعل. ليس لدي أي خطط لإرسال أي تعزيزات. أعتزم إصدار تعليمات للجميع بالعودة إلى مدينة أشتون“.

ماذا تقترح أن نفعل الآن يا كيفن؟

“كل شيء واضح. لا يبدو أنه لم يتبق أحد وراء الركب“.

سألت إيماكانت تجلس حاليًا على الأريكة المقابلة له ، وتزيل تغليف قطعة حلوى صلبة كانت قد أخذتها من مكتبه في وقت سابق من المحادثة.

كان هدفه إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأفراد مع الحفاظ على الإنسانية. على الرغم من أنه كان من النوع الذي سيكون على استعداد لإبادة ملايين الأشخاص من أجل تحقيق ما يريد ، إلا أن هذا لا يعني أنه يرغب في قتل ملايين الأشخاص.

وضعت الحلوى في فمها وطلبت.

صاح إيما.

لقد غمرتنا طلبات المساعدة من أناس يعيشون في مدن كبرى أخرى هم جزء من التحالف. وهم يدعون أن عددًا كبيرًا من الوحوش قد بدأ بالفعل في مهاجمة المدينة وأنهم غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم ضد الهجوم. بمفرده. كم عدد القوات الإضافية التي تنصح بإرسالها؟

إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخلاء أي منهم.

لا أحد.”

لقد فهم كيفن ذلك تمامًا ، ولهذا السبب أجرى المكالمة على الفور لجعل الجميع يتراجع.

أجاب كيفن بشكل قاطع.

التحالف.

فوجئت إيما برده لدرجة أنها كادت تختنق من الحلوى التي كانت في فمها.

داخل عيونها الحمراء اللامعة ، كان الانعكاس المثالي للرجل الأسود.

السعال! السعال! الفصل..ماذا؟

دون علمه ، زحف فأر صغير من بين الحطام الذي كان ينتمي في السابق إلى أحد المباني وخرج على بعد أمتار قليلة من المكان الذي كان يقف فيه.

لقد سمعتني بالفعل. ليس لدي أي خطط لإرسال أي تعزيزات. أعتزم إصدار تعليمات للجميع بالعودة إلى مدينة أشتون“.

“لن يتمكن أحد من أخذها مني في الوقت الحالي. ما يحدث يتجاوز توقعات جميع الحاضرين. من كان يتخيل أن المنوليث ستضحي بأربعة من كبار مسؤوليها التنفيذيين من أجل غزو المدن الأربع ؟ “

ماذا!؟

أنهى المكالمة بعد ذلك وخفض يده. بعد ذلك بوقت قصير ، شرع في شق طريقه نحو النهايات العميقة للمدينة.

بعد سماع ما قاله كيفن ، وقفت إيما على قدميها ، مندهشة تمامًا مما سمعته للتو.

لم يشهد من قبل من قبل أن يتخلى المونوليث عن أربعة أركان لقواتهم في مقابل السيطرة على عدد قليل من المدن الكبرى.

هل تخبرني بجدية أن أتخلى عن تلك المدن؟ وماذا عن المواطنين الذين يختبئون في المخابئ؟ ماذا ستفعل بهم؟

بعد سماع ما قاله كيفن ، وقفت إيما على قدميها ، مندهشة تمامًا مما سمعته للتو.

لا تقلق عليهم.”

كان لدى كيفن كل الأسباب للاعتقاد بأن المواطنين لن يكونوا في خطر لأن هيملوك لا يمكن أن يفوز بالناس ما لم ينجح أولاً في هزيمة آخر مصدر أمل لهم.

دق كيفن بأصابعه برفق فوق المكتب الخشبي.

حدقت فيه إيما بنظرة حيرة كاملة ومطلقة على وجهها. اقتربت منه وضربت الجهاز اللوحي الذي كانت تمسكه على الطاولة أمامها.

هدف المنوليث ليس قتل المواطنين. إنه تحويلهم للانضمام إلى جانبهم. في الوقت الحالي ، هم آمنون تمامًا ومن المحتمل ألا يمسهم المنوليث.”

“ليس لدي الكثير من الوقت“.

لقد فهم كيفن بشكل أو بآخر دوافع مالك الشياطين.

“ماذا تقصد ما هو؟“

كان هدفه إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأفراد مع الحفاظ على الإنسانيةعلى الرغم من أنه كان من النوع الذي سيكون على استعداد لإبادة ملايين الأشخاص من أجل تحقيق ما يريد ، إلا أن هذا لا يعني أنه يرغب في قتل ملايين الأشخاص.

الفصل 683: شهر [1]

لن يقتل الملايين من الناس ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية لتحقيق أهدافه ، والتي لم تكن كذلك حتى الآن.

لقد فهم كيفن بشكل أو بآخر دوافع مالك الشياطين.

قبل أن يحاول هميلوك إقناع المواطنين بقضيته ، كان من المحتمل جدًا أنه سيبقيهم آمنين حتى يتم القضاء على التحالف تمامًا.

“السعال! السعال! الفصل..ماذا؟

كان لدى كيفن كل الأسباب للاعتقاد بأن المواطنين لن يكونوا في خطر لأن هيملوك لا يمكن أن يفوز بالناس ما لم ينجح أولاً في هزيمة آخر مصدر أمل لهم.

أجاب كيفن بشكل قاطع.

التحالف.

“ماذا تقصد ما هو؟“

المخابئ ليس من السهل اختراقها كما قد يظن المرء. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الدخول ، وبحلول هذه المرحلة ، سيكون قد ضاع قدرًا كبيرًا من الوقت. ومن المرجح أن يتركوها وحيدا حتى يتم تحديد الفائز “.

“كل شيء واضح. لا يبدو أنه لم يتبق أحد وراء الركب“.

إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخلاء أي منهم.

كان هذا خارج أي عالم من خيال كيفن.

بالإضافة إلى ذلك ، إذا لزم الأمر ، يمكنهم استخدام البوابات المثبتة على المستويات الدنيا من المخبأ. نظرًا لأن نظام التخميد الذي يحيط بالمدن قد تم إزالته بالكامل ، فلن يواجهوا أي صعوبة في الإخلاء.”

التحالف.

لوح كيفن بيده في إيما.

“هل تخبرني بجدية أن أتخلى عن تلك المدن؟ وماذا عن المواطنين الذين يختبئون في المخابئ؟ ماذا ستفعل بهم؟“

لا تقلق بشأنهم بشكل مفرط. أولويتنا الحالية هي تعزيز قواتنا من أجل إبطاء تقدمها“.

لن يقتل الملايين من الناس ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية لتحقيق أهدافه ، والتي لم تكن كذلك حتى الآن.

كلما زاد انتشار قواتهم ، كان من الأسهل على المنوليث التقدم.

“إيما ، إذا كان هناك شيء واحد لا داعي للقلق بشأنه ، فهو موقفي كقائدة للتحالف.”

لقد فهم كيفن ذلك تمامًا ، ولهذا السبب أجرى المكالمة على الفور لجعل الجميع يتراجع.

لا احد.

على الرغم من أن قراره سيكون بالفعل مثيرًا للجدل ، إلا أنه لم يهتم.

أصبحت مدينة هولبرج التي كانت مجيدة في يوم من الأيام مهجورة الآن وظلالها على نفسها السابقة ؛ كان يفتقر إلى الحيوية التي جعلت منه موقعًا مرغوبًا فيه.

لطالما كان بإمكانه إبطاء تقدمهم ، فكلهم كانوا جيدًابعد كل شيء ، كان كيفن فقط ينتظر وقته.

واصل كيفن العمل على الملفات التي كانت أمامه أثناء جلوسه على كرسيه وتجاهل المكالمات الواردة.

كانت هذه فقط بداية الحربخسارة واحدة لن تقرر نهاية الحرب.

“لم يمر يومين ، ومع ذلك ، فقدنا بالفعل الكثير من الأرض! حتى الآن ، بدأ الجميع بالفعل في الشك في قدراتك.”

أكثر ما يهم الآن هو أن مدينة أشتون كانت آمنة.

 

طالما بقيت مدينة أشتون كما هي ، فسيكون كل شيء على ما يرام.

لم يصبح كيفن زعيم التحالف بدون سبب.

اصنع لي معروفًا يا إيما.”

 

نظر كيفن إلى إيما.

ما هذا؟

وضعت الحلوى في فمها وطلبت.

سألت ، ويبدو أنها خائفة مما ستكون عليه كلماته التالية.

“السعال! السعال! الفصل..ماذا؟

ستكشف مخاوفها بعد وقت قصير من إعلانه.

“بالإضافة إلى ذلك ، إذا لزم الأمر ، يمكنهم استخدام البوابات المثبتة على المستويات الدنيا من المخبأ. نظرًا لأن نظام التخميد الذي يحيط بالمدن قد تم إزالته بالكامل ، فلن يواجهوا أي صعوبة في الإخلاء.”

يجب على جميع سكان المدن الكبرى العودة إلى مدينة أشتون في غضون الشهر المقبل. اترك الأفراد في المخابئ والعودة. أولئك الذين يرفضون الامتثال سيعاقبون بشدة. تأكد من قول كل شيء كلمة بكلمة“.

لقد فهم كيفن بشكل أو بآخر دوافع مالك الشياطين.

هذا…”

لم يشهد من قبل من قبل أن يتخلى المونوليث عن أربعة أركان لقواتهم في مقابل السيطرة على عدد قليل من المدن الكبرى.

بعد الاستماع إلى ما قاله كيفن ، أصبح تعبير إيما معقدًا للغايةكانت تنوي التحدث عن رأيها ، لكنها في النهاية ضبطت نفسها وأبقت فمها مغلقًا.

أصبحت مدينة هولبرج التي كانت مجيدة في يوم من الأيام مهجورة الآن وظلالها على نفسها السابقة ؛ كان يفتقر إلى الحيوية التي جعلت منه موقعًا مرغوبًا فيه.

لقد فهمت تمامًا أنه لا جدوى من محاولة تغيير رأيه.

“سأفعل كما أمرت“.

بمجرد أن تم ضبط عقل كيفن ، لم يكن هناك فائدة من محاولة تغييره.

لم يتوقف الرنين على هاتف كيفن ، وسرعان ما تم قصفه بالرسائل.

حسنًا ، سأنجز كل شيء بحلول فترة ما بعد الظهر. سأراك لاحقًا.”

على الرغم من أن قراره سيكون بالفعل مثيرًا للجدل ، إلا أنه لم يهتم.

شكرًا لك.”

واصل كيفن العمل على الملفات التي كانت أمامه أثناء جلوسه على كرسيه وتجاهل المكالمات الواردة.

غادرت إيما الغرفة بعد ذلك بوقت قصير ، ودخلت الغرفة في حالة من الصمت.

لن يتمكن أحد من إبعاده عن منصبه إلا إذا كان على وشك الانهيار التام.

في تلك اللحظة بالتحديد ، انحرف وجه كيفن في تعبير مؤلم ، ووصل إلى جانب بطنه في محاولة لتخفيف الألم الشديد.

***

“أوخه …”

غادرت إيما الغرفة بعد ذلك بوقت قصير ، ودخلت الغرفة في حالة من الصمت.

ليس لدي الكثير من الوقت“.

“ألم تتلق التقارير؟ لقد تم الاستيلاء على المدن الأربع الكبرى!”

***

“شكرًا لك.”

مرت الأيام منذ سقوط المدن الكبرى ، وخلال ذلك الوقت ، وبأوامر كيفن ، أُجبرت جميع القوات الرئيسية على الإخلاء والعودة إلى مدينة أشتون.

وضعت الحلوى في فمها وطلبت.

نتيجة لقراراتهم ، تلقى التحالف قدرًا كبيرًا من النقد والاستياء من عامة الناس ، الذين تلقوا باستمرار أخبارًا عما كان يحدث في العالم الخارجي.

———-—-

ومع ذلك ، وبدعم من الاتحاد وأقوى النقابات في المدينة ، تمكنوا من وضع حد سريع للاستياء المتزايد داخل المجال البشري.

“أوخه …”

مع مرور كل يوم ، كلما زادت صورة كيفن كطاغية في أذهان من هم في المجال البشري.

دون علمه ، زحف فأر صغير من بين الحطام الذي كان ينتمي في السابق إلى أحد المباني وخرج على بعد أمتار قليلة من المكان الذي كان يقف فيه.

بعد شهر ، هولبرج.

جعل رد فعله إيما مرتبكة للغاية.

بعد تدمير المدن الأربع الكبرى ، استهلكت قوات المونوليث المدن الصغيرة التي كانت تشكل المجال البشري تدريجيًا ، والتي وصلت بالسرعة نفسها التي غادرت بها.

“سأفعل كما أمرت“.

كلما وصلوا إلى مدينة جديدة ، كانوا ينبشون كل شيء ولا يتركون شيئًا وراءهم.

***

أصبحت مدينة هولبرج التي كانت مجيدة في يوم من الأيام مهجورة الآن وظلالها على نفسها السابقة ؛ كان يفتقر إلى الحيوية التي جعلت منه موقعًا مرغوبًا فيه.

 

كل شيء واضح. لا يبدو أنه لم يتبق أحد وراء الركب“.

دق كيفن بأصابعه برفق فوق المكتب الخشبي.

تمتم رجل يرتدي ملابس سوداء بشيء في ساعته ، والذي كان قد أحضره إلى فمه.

بعد سماع ما قاله كيفن ، وقفت إيما على قدميها ، مندهشة تمامًا مما سمعته للتو.

كان من المهم الإشارة إلى أنه لمجرد أن الرجل كان يرتدي حلة سوداء ، فهذا لا يعني أنه يعمل في الحكومة المركزية.

“لا تقلق بشأنهم بشكل مفرط. أولويتنا الحالية هي تعزيز قواتنا من أجل إبطاء تقدمها“.

بدلاً من ذلك ، كان عضوًا في فريق استطلاع المنوليث وكان مسؤولاً عن ضمان عدم حدوث أي شيء مريب في المدن التي احتلوها.

“هدف المنوليث ليس قتل المواطنين. إنه تحويلهم للانضمام إلى جانبهم. في الوقت الحالي ، هم آمنون تمامًا ومن المحتمل ألا يمسهم المنوليث.”

بعد كل شيء ، لن يستغرق الأمر سوى هجوم تسلل واحد لعكس الوضع المناسب.

ومع ذلك ، وبدعم من الاتحاد وأقوى النقابات في المدينة ، تمكنوا من وضع حد سريع للاستياء المتزايد داخل المجال البشري.

فهمعمل عظيميمكنك المضي قدمًا وتثبيت ضاغط مانا في مكان آمنتأكد من عدم معرفة أي شخص غيرك بمكانه.

“سأفعل كما أمرت“.

مفهوم“.

سألت إيما. كانت تجلس حاليًا على الأريكة المقابلة له ، وتزيل تغليف قطعة حلوى صلبة كانت قد أخذتها من مكتبه في وقت سابق من المحادثة.

امتد صوت من مكبر صوت الساعة ، وأومأ الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء برأسه ردًا على ذلك.

“لم يمر يومين ، ومع ذلك ، فقدنا بالفعل الكثير من الأرض! حتى الآن ، بدأ الجميع بالفعل في الشك في قدراتك.”

سأفعل كما أمرت“.

“المخابئ ليس من السهل اختراقها كما قد يظن المرء. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الدخول ، وبحلول هذه المرحلة ، سيكون قد ضاع قدرًا كبيرًا من الوقت. ومن المرجح أن يتركوها وحيدا حتى يتم تحديد الفائز “.

أنهى المكالمة بعد ذلك وخفض يدهبعد ذلك بوقت قصير ، شرع في شق طريقه نحو النهايات العميقة للمدينة.

الفصل 683: شهر [1]

دون علمه ، زحف فأر صغير من بين الحطام الذي كان ينتمي في السابق إلى أحد المباني وخرج على بعد أمتار قليلة من المكان الذي كان يقف فيه.

أكثر ما يهم الآن هو أن مدينة أشتون كانت آمنة.

داخل عيونها الحمراء اللامعة ، كان الانعكاس المثالي للرجل الأسود.

“لقد غمرتنا طلبات المساعدة من أناس يعيشون في مدن كبرى أخرى هم جزء من التحالف. وهم يدعون أن عددًا كبيرًا من الوحوش قد بدأ بالفعل في مهاجمة المدينة وأنهم غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم ضد الهجوم. بمفرده. كم عدد القوات الإضافية التي تنصح بإرسالها؟ “

—————
ترجمة FLASH

“يجب على جميع سكان المدن الكبرى العودة إلى مدينة أشتون في غضون الشهر المقبل. اترك الأفراد في المخابئ والعودة. أولئك الذين يرفضون الامتثال سيعاقبون بشدة. تأكد من قول كل شيء كلمة بكلمة“.

———-—-

نتيجة لقراراتهم ، تلقى التحالف قدرًا كبيرًا من النقد والاستياء من عامة الناس ، الذين تلقوا باستمرار أخبارًا عما كان يحدث في العالم الخارجي.

 

امتد صوت من مكبر صوت الساعة ، وأومأ الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء برأسه ردًا على ذلك.

اية      (112) قَالُواْ نُرِيدُ أَن نَّأۡكُلَ مِنۡهَا وَتَطۡمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعۡلَمَ أَن قَدۡ صَدَقۡتَنَا وَنَكُونَ عَلَيۡهَا مِنَ ٱلشَّٰهِدِينَ (113) سورة المائدة الاية (113)

“حسنًا ، سأنجز كل شيء بحلول فترة ما بعد الظهر. سأراك لاحقًا.”

 

كان هدفه إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأفراد مع الحفاظ على الإنسانية. على الرغم من أنه كان من النوع الذي سيكون على استعداد لإبادة ملايين الأشخاص من أجل تحقيق ما يريد ، إلا أن هذا لا يعني أنه يرغب في قتل ملايين الأشخاص.

 

“دعهم.”

 

لم يشهد من قبل من قبل أن يتخلى المونوليث عن أربعة أركان لقواتهم في مقابل السيطرة على عدد قليل من المدن الكبرى.

كان من المهم الإشارة إلى أنه لمجرد أن الرجل كان يرتدي حلة سوداء ، فهذا لا يعني أنه يعمل في الحكومة المركزية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط