نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 686

المختار [2]

المختار [2]

الفصل 686: المختار [2]

“هنا ، اختبئ هنا. بغض النظر عما تسمعه ، لا تصدر صوتًا … من فضلك.”

“أووا! أووا!”

استخدم جوناثان قدمه لاختراق باب خشبي يؤدي إلى المنزل الصغير بقوة ، ثم اختبأ على الفور داخل المنزل بعد أن فعل ذلك.

ترددت أصداء صرخات رضيع حديث الولادة في الخلفية حيث تلتف يدان لطيفتان حول الإطار الصغير لجسمه في محاولة لتهدئة صيحاته.

تسببت آثار الصدمة في تحطم نوافذ المنزل ، مما أدى إلى تدمير جزء أفضل من المنزل.

هووو كيفن ، لا تبكي. أمك معك.”

“أنا متأكد من أنه كان حادثًا. بالتأكيد لم يفعل ذلك عن قصد.”

هل هذا هو شعورك عندما تكون حديث الولادة؟

ولم يهتم بالفهم.

حدقت عيون كيفن القرمزية في يديه الصغيرتين اللتين كانتا تمدهما ، وتمسك بالهواء فوقه لسبب غير معروف.

لم يرد كيفن واستمر في التحديق في السماء بنظرة بلا عاطفة.

في اللحظة التي ولد فيها كيفن ، كان يعرف مهمته بالفعل.

همست المرأة بينما كانت تضع يدها على فم كيفن وتقاوم الدموع التي كانت تنهمر على خديها.

منذ اللحظة التي شعر فيها بالاحتضان اللطيف ليدي والدته الدافئتين وهي تلفهما حول جسده وتحيط به بالدفء ، كان على دراية بالغرض من وجوده وكذلك المهمة التي كان عليه إكمالها.

يمكن أن يقول كيفن على الفور أن قول أي شيء سيكون بلا معنى ؛ من المحتمل أن يذهب إلى آذان الموت.

اهزموا إيزيبث“.

كان لديه نظرة قلقة إلى حد ما على وجهه وهو يندفع نحو جانبهم.

السرطان الذي كانت السجلات تخاف منهالكيان الوحيد الذي كان يخل بتوازن الكون.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يحاول أي شخص القيام بشيء أحمق مثل التضحية بحياته من أجل شخص آخر؟

كان هذا هو هدفه الوحيد والوحيد لوجوده.

كانت جثة والدته أول ما لاحظه عندما خرج من المبنى. كانت عيناها مفتوحتين ، وكذلك فمها.

لماذا شعره ابيض ولماذا احمرار عينيه؟

“لا! جوناثان!”

سمع كيفن ، الذي ولد لتوه ، أصوات والديه المصدومين والحائرين أثناء انجرافهما برفق داخل وخارج مجال سمعه.

كانت تداعب خدي زوجها بلطف بينما كانت الدموع الساخنة تتدفق على خديها ، في محاولة لعدم إصدار صوت.

عندما نظر إلى الأعلى ، رأى وجه شخصين ، رجل وأنثى ، ينظران إليه بفضول.

فقاعة-! فقاعة-!

يجب أن يكون هؤلاء هم الأشخاص الذين ولدوني.

رائحة صدئة تغلغلت في الهواء فجأة ، واتسعت عينا كيفن قليلاً.

تأمل كيفن وهو يراقب الشخصين اللذين كانا يحدقان به بتعابير مشوشةكان لديهم ملامح وجه حساسة نسبيًا ، لكن ملابسهم بدت غير ملحوظة ، وبدت قذرة إلى حد ما.

بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.

مما استطاع كيفن جمعه ، كانت أسماؤهم مارجريت وجوناثانعلى الأقل ، كان هذا ما بدا أنهم ينادون بعضهم البعض.

“هاا

على الرغم من مظاهرهم القذرة ، كان لديهم تعبيرات ودية ، ولم يكن مشهد ابتساماتهم مستاءً للعيونعلى الأقل بالنسبة لكيفن ، لكن لا يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأمر.

في غضون دقيقتين ، انهار العالم ، وانفجر كل الجحيم.

في عقله ، كان هذان هما الكائنان اللذان سيساعدانه في الحصول على موطئ قدم في هذا العالم قبل أن ينضج في النهاية ويغادر بمفرده.

بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.

لم يكن لديه أي ارتباط خاص بهم.

الانعطاف يسارًا من مبنى ، أشار جوناثان بيده.

اختبار الحمض النووي يقول أنه طفلنا ؛ ربما وُلد للتو بمرض غريب أو بشيء من هذا القبيل؟ … لست متأكدًا تمامًا.”

“عسل“

وشوهد الرجل على اليسار ، الذي بدا أنه والده ، وهو يداعب المرأة بحنان ، التي وصفت بأنها ذات عيون بنية وشعر أسود طويل.

تساءل كيفن.

كانت ملامحه ناعمة ، ولم يستطع كيفن وضع إصبعه على ما جعل ابتسامتها مقنعة للغاية.

من لمحة ، استطاعت كيفن أن يدرك أنها خرجت من المبنى وصرخت برئتيها لجذب انتباه الشياطين بعيدًا عنه.

ولم يهتم بالفهم.

مع خالص التقدير ، لم يستوعب السبب الذي جعل والدتها تبذل قصارى جهده من أجله.

“ولكن إذا كان هناك شيء واحد أنا متأكد منه …”

بعد ذلك بوقت قصير ، رأى الزوجان منزلًا متواضعًا بعيدًا ، وشقوا طريقهم إلى هناك بأسرع ما يمكن.

عندما انحنى والد كيفن ليقبله على خده ، تبلل رأس كيفن.

‘لماذا؟‘

“… إنه ابننا”.

وقف كيفن متفرجًا وشاهد والدته تتوسل أمام ثلاثة أشخاص.

***

أخذت عدة فواتير من محفظتها ، وكانت يدها تحاول أن تظل ثابتة. على الرغم من جهودها ، إلا أنهم ما زالوا يرتعدون قليلاً.

أنا متأكد من أنه كان حادثًا. بالتأكيد لم يفعل ذلك عن قصد.”

الانعطاف يسارًا من مبنى ، أشار جوناثان بيده.

وقف كيفن متفرجًا وشاهد والدته تتوسل أمام ثلاثة أشخاص.

“…إنه هنا.”

كان موضوع اهتمام الجميع الآن هو طفل صغير يقف في منتصف شخصين بالغين آخرين ويبدو أن الدموع تتشكل في عينيه.

صليل-!

حادث؟

لم يشعر بأي شيء خارج الموقف بشكل خاص.

امرأة مستديرة ذات شعر أصفر مجعد وعلى وجهها تعبير غاضب ونافذ أشارت بإصبع الاتهام إلى طفلها الصغير بينما كانت ترفع صوتها.

“كيف كان الأمر … هل هناك أي خطأ في كيفن؟“

كيف ستشرح هذا؟

“هف … هف … عزيزتي ، سريع ، هنا!”

لامس إصبعها عين الطفلة التي كانت سوداء الآن.

في عقله ، كان هذان هما الكائنان اللذان سيساعدانه في الحصول على موطئ قدم في هذا العالم قبل أن ينضج في النهاية ويغادر بمفرده.

طفلك الجانح لكم طفلي دون سبب واضح! كيف تشرحون لي العين السوداء على وجهه؟

“الذي…”

“آه … خ …”

نظرت مارجريت إلى العين للحظة ، واستدارت لتنظر إلى كيفنسألتها عض شفتيها.

لم تكن مطالبة بدفع المال. كان السيناريو الأسوأ هو أنه سيُطرد من روضة الأطفال ، لكنه لم يكن مشكلة كبيرة لأن ما كان يتعلمه كان عديم الفائدة.

كيفن ، هل فعلت هذا؟

يتحطم-!

“…”

لماذا شعره ابيض ولماذا احمرار عينيه؟

ظل كيفن صامتًا ونظر إليها ببساطة طوال الوقت.

نظرت مارجريت إلى العين للحظة ، واستدارت لتنظر إلى كيفن. سألتها عض شفتيها.

لم يسبق له أن قام بلكم الطفل في المقام الأولكان طفلاً آخر أكبر ، لكن الضحية قررت الكذب وتحويل اللوم عن الهجوم إلى كيفن خوفًا على الطفل الأكبر.

“ادخل هنا..”

يمكن أن يقول كيفن على الفور أن قول أي شيء سيكون بلا معنى ؛ من المحتمل أن يذهب إلى آذان الموت.

بعد طول انتظار ، ابتسمت السيدة ابتسامة من الرضا. كان من الواضح لكيفن أن هذا هو الهدف الحقيقي للمرأة منذ البداية وأنهن تعرضن للخداع للتو.

لم يبحث الناس هنا عن الجاني الحقيقي ولكن عن شخص يلوم الموقف عليه.

أراد كيفن أن يخبرهم أن البقاء هنا لن يؤدي إلا إلى الوفاة ، لكن بعد رؤية أنهم يرفضون الاستماع إليه ، ظل في وضعه.

مع كون كيفن هو الهدف المفضل بسبب خلفيته.

بدأ العالم يلتف حولهم ، واهتزت الأرض تحتها بشكل واضح.

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن هذه المؤسسة كانت في حالة سيئة نوعًا ما ، لم تكن هناك كاميرات لتقديم أدلة لدعم ادعائه.

فجأة ، صدى صوت منخفض في أذنيه ، وظهرت أمامه لوحة زرقاء.

كان الحديث مضيعة للطاقة.

بعد لحظة من التردد ، هربت من المنزل مع كيفن بين ذراعيها دون النظر إلى الوراء.

“انظر ، طفلك لا ينكر ذلك!”

الفصل 686: المختار [2]

صرخت المرأة ووجهت بغضب إلى مارجريت التي شحب وجهها فجأة.

“يبدو أنهم خدموا أغراضهم.”

إنه … لم يقل أي شيء. كيف يمكنك فقط؟

“سآخذ ذلك“.

“أوه ، توقف! كلانا يعرف أن ابنك مصاب بالتوحد فعل ذلك!”

“سريع! انطلق!”

بمجرد ذكر كلمة “التوحد” ، تجمد وجه مارجريت على الفور ، وبدأت في عض شفتيها بقوة أكبر أثناء التذمر بصوت كان مسموعًا بما يكفي فقط لكي يسمعه كيفن.

بعد ضبط كيفن ، وضع جوناثان إصبعه على فمه ونظر إلى كيفن بتعبير جاد على وجهه.

“ابني ليس مصابا بالتوحد …”

ما كان يومًا عاديًا وهادئًا في قرية صغيرة ليست بعيدة جدًا عن مدينة أشتون ، تحول إلى مشهد من الجحيم مباشرة.

كيف ستعوض ما فعله ابنك؟

لقد كان تأوهًا أعاد كيفن عندما نظر إلى الأعلى ليرى والده يواجه صعوبة في الوقوف ، وظهره مغطى بالدم مع شظايا زجاجية كبيرة معلقة على جسده.

استمرت المرأة في مضايقة مارجريت حتى نظرت أخيرًا وقفت ببطءأخذت نفسا عميقا وأدارت رأسها لتبتسم في كيفن.

يتحطم-!

كانت ابتسامتها محاولة لتوصيل الكلمات ، “كل شيء على ما يرام ؛ سأتعامل مع هذا ، لكن كيفن بدا مضطرًا أكثر من أي شيء آخر ، الذي كان يحدق بها ببساطة بلا عاطفة.

لامس إصبعها عين الطفلة التي كانت سوداء الآن.

كم ثمن؟

“.500يو. سأترك هذه المسألة تفوت إذا أعطيتني 500يو.”

وكم ماذا؟

بعد ضبط كيفن ، وضع جوناثان إصبعه على فمه ونظر إلى كيفن بتعبير جاد على وجهه.

سألت المرأة وهي تعقد ذراعيهاكررت مارجريت نفسها ، وسحب كيس أرجواني صغير بالٍ.

عندما شاهد كيفن التعبيرات الجليلة على وجوه والديه ، أغلق عينيه وحافظ على صمته بينما كان مهزوزًا في حضن والدته.

“… كم هي رسوم المستشفى. سأدفع …”.

عندما كان جوناثان على وشك طمأنة زوجته بأنه بخير ، أذهلهم صوت خطوات الأقدام.

أخذت عدة فواتير من محفظتها ، وكانت يدها تحاول أن تظل ثابتةعلى الرغم من جهودها ، إلا أنهم ما زالوا يرتعدون قليلاً.

بووم -!

قبل النطق بالسعر ، تداولت المرأة لفترة قصيرة ، سرق خلالها نظرة سريعة على النقود التي تم إزالتها من المحفظة ورفعت خمسة من أصابعها.

وقفت مخلوقات ضخمة بأجنحة ضخمة وابتسامات شريرة في الهواء وشاهدت بغطرسة بعض البشر يشعلون النار في كل شيء تحتها.

“.500يو. سأترك هذه المسألة تفوت إذا أعطيتني 500يو.”

عندما انحنى والد كيفن ليقبله على خده ، تبلل رأس كيفن.

“500يو

 

تصلبت يد مارجريت ، وأصبح وجهها شاحبًا بشكل متزايد.

‘لماذا؟‘

بعد أن أخذت بعض الأنفاس العميقة ، نظرت إلى كيفن مرة أخرى قبل أن تصل إلى محفظتها ، وتسحب الأوراق النقدية ، وتمررها ببطء إلى المرأة الأخرى ، التي سرعان ما انتزعتها من يديها.

استمرت المرأة في مضايقة مارجريت حتى نظرت أخيرًا وقفت ببطء. أخذت نفسا عميقا وأدارت رأسها لتبتسم في كيفن.

سآخذ ذلك“.

كانت تداعب خدي زوجها بلطف بينما كانت الدموع الساخنة تتدفق على خديها ، في محاولة لعدم إصدار صوت.

بعد طول انتظار ، ابتسمت السيدة ابتسامة من الرضاكان من الواضح لكيفن أن هذا هو الهدف الحقيقي للمرأة منذ البداية وأنهن تعرضن للخداع للتو.

فقاعة-! فقاعة-!

سأترك الأمور تنزلق هذه المرة.”

‘لماذا هذا؟‘

بعد إلقاء نظرة أخيرة على كيفن ، استدارت المرأة وذهبت بعيدًا مع ابنها ، تاركة كيفن ووالدته واقفين معًا في الممر الفارغ.

في الوقت نفسه ، نظروا حولهم بنظرات من الارتباك والقلق محفورة على وجوههم.

لما هى فعلت هذا؟

ظل كيفن يحدق في والدته ، وظل غير منزعج ، واستمر في الصمت على الرغم من طلبها. اغرورقت الدموع على وجه مارغريت عندما بدأ الدم ينسكب من أسفل شفتها ، ونظرت إلى أسفل.

شكك كيفن في هذا عندما نظر إلى والدته بتعبير محير على وجهه.

“عسل“

مع خالص التقدير ، لم يستوعب السبب الذي جعل والدتها تبذل قصارى جهده من أجله.

كانت ابتسامتها محاولة لتوصيل الكلمات ، “كل شيء على ما يرام ؛ سأتعامل مع هذا ، لكن كيفن بدا مضطرًا أكثر من أي شيء آخر ، الذي كان يحدق بها ببساطة بلا عاطفة.

لم تكن مطالبة بدفع المالكان السيناريو الأسوأ هو أنه سيُطرد من روضة الأطفال ، لكنه لم يكن مشكلة كبيرة لأن ما كان يتعلمه كان عديم الفائدة.

“هنا ، اختبئ هنا. بغض النظر عما تسمعه ، لا تصدر صوتًا … من فضلك.”

بالإضافة إلى ذلك ، فقد تجنبهم عن قصد حتى لا يصبحوا مرتبطين للغاية ، لأنه لا يهتم بهم ، لكن لسبب ما ، رفضوا تجاهله.

“لا يوجد -“

لماذا هذا؟

منذ اللحظة التي شعر فيها بالاحتضان اللطيف ليدي والدته الدافئتين وهي تلفهما حول جسده وتحيط به بالدفء ، كان على دراية بالغرض من وجوده وكذلك المهمة التي كان عليه إكمالها.

تساءل كيفن.

“نعم“

تعال .. هيا بنا كيفن

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن هذه المؤسسة كانت في حالة سيئة نوعًا ما ، لم تكن هناك كاميرات لتقديم أدلة لدعم ادعائه.

سُحبت يد كيفن خارج الممر وأدت إلى الواجهة الخارجية للمبنى ، حيث ظهر رجل يرتدي ملابس متسخة إلى حد ما ويرتدي زي البناء الأخضر اللامع ، وركض نحوهم.

دوى صراخ الرعب في جميع أنحاء الغلاف الجوي حيث بدأت المباني في الانهيار أمام أعينهم.

كان لديه نظرة قلقة إلى حد ما على وجهه وهو يندفع نحو جانبهم.

كانت ملامحه ناعمة ، ولم يستطع كيفن وضع إصبعه على ما جعل ابتسامتها مقنعة للغاية.

كيف كان الأمر … هل هناك أي خطأ في كيفن؟

“حسنا ، ما رأيك في الالتحاق بشهادة البكالوريا -“

لا ، لا شيء على الإطلاق … لقد تمكنت من تسوية الوضع.”

شكك كيفن في هذا عندما نظر إلى والدته بتعبير محير على وجهه.

قالت مارجريت بابتسامة قسرية على وجهها.

كانت ابتسامتها محاولة لتوصيل الكلمات ، “كل شيء على ما يرام ؛ سأتعامل مع هذا ، لكن كيفن بدا مضطرًا أكثر من أي شيء آخر ، الذي كان يحدق بها ببساطة بلا عاطفة.

نظرت إلى زوجها وتمتمت.

– [13٪] —————

انطلاقا من ملابسك ، يجب أن تكون قد هرعت مباشرة من العمل. هل ستكون بخير؟

تصلبت يد مارجريت ، وأصبح وجهها شاحبًا بشكل متزايد.

إيه … نوعًا ما. أخبرت مديري أنه كانت هناك حالة طارئة مع كيفن. إنه يتفهم. على الأكثر سيخصم راتبي ، لكن هذا جيد.”

خلعت جوناتان قبعته الصفراء الزاهية وخدش الجزء العلوي من رأسه قبل ارتدائها مرة أخرى وتعديل ملابسه.

خلعت جوناتان قبعته الصفراء الزاهية وخدش الجزء العلوي من رأسه قبل ارتدائها مرة أخرى وتعديل ملابسه.

بعد أن أخذت بعض الأنفاس العميقة ، نظرت إلى كيفن مرة أخرى قبل أن تصل إلى محفظتها ، وتسحب الأوراق النقدية ، وتمررها ببطء إلى المرأة الأخرى ، التي سرعان ما انتزعتها من يديها.

بصراحة ، أنا سعيد لأنني لم أكن هناك في الوقت المحدد. هيهي ، أعتقد أن الوضع كان سيصبح أسوأ لو رأوا الملابس التي أرتديها. قد ينتهي الأمر بهؤلاء الأطفال إلى التنمر على كيفن بسبب ذلك.”

على الرغم من مظاهرهم القذرة ، كان لديهم تعبيرات ودية ، ولم يكن مشهد ابتساماتهم مستاءً للعيون. على الأقل بالنسبة لكيفن ، لكن لا يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأمر.

“أنت على حق…”

على الرغم من مظاهرهم القذرة ، كان لديهم تعبيرات ودية ، ولم يكن مشهد ابتساماتهم مستاءً للعيون. على الأقل بالنسبة لكيفن ، لكن لا يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأمر.

أومأت والدة كيفين برأسها ، وظهرت ابتسامة دافئة على وجههاشدّت يد كيفن ، ودفعت بيدها.

فواب! فواب!

“حسنا ، ما رأيك في الالتحاق بشهادة البكالوريا -“

سألت المرأة وهي تعقد ذراعيها. كررت مارجريت نفسها ، وسحب كيس أرجواني صغير بالٍ.

ثم حدث ذلك.

في هذه اللحظة توقفت قدم كيفن ، وتمتم.

بدأ العالم يلتف حولهم ، واهتزت الأرض تحتها بشكل واضح.

بعد ضبط كيفن ، وضع جوناثان إصبعه على فمه ونظر إلى كيفن بتعبير جاد على وجهه.

زمارة-! زمارة-! زمارة-!

ظل كيفن يحدق في والدته ، وظل غير منزعج ، واستمر في الصمت على الرغم من طلبها. اغرورقت الدموع على وجه مارغريت عندما بدأ الدم ينسكب من أسفل شفتها ، ونظرت إلى أسفل.

تحولت السماء من اللون الأزرق السماوي إلى اللون الأحمر ، وبدأت إنذارات السيارات من حولهم تنطفئ دون حسيب ولا رقيب.

بعد دقيقتين من إغلاق الباب المسحور ، سمع دوي انفجارات مكتومة على مقربة من مكان وجوده.

ماذا يحدث هنا؟

قالت مارجريت بابتسامة قسرية على وجهها.

ماذا يحدث؟

لامس إصبعها عين الطفلة التي كانت سوداء الآن.

بعد الاهتزاز المفاجئ للأرض ، كان أول ما فعله الزوجان هو إحضار كيفن في أحضانهما.

جاءت الإجابات على أسئلتهم بسرعة على شكل مخلوق بشري مظلم ظهر في الهواء وشمس حمراء مشرقة على العالم وتسببت في ظهور ألسنة اللهب الهائلة.

في الوقت نفسه ، نظروا حولهم بنظرات من الارتباك والقلق محفورة على وجوههم.

استمر هذا لبضع دقائق أخرى قبل أن ينتهي أخيرًا. بعد ذلك بوقت قصير ، كان هناك غياب تام وكامل للصوت في المنطقة المحيطة.

رائحة صدئة تغلغلت في الهواء فجأة ، واتسعت عينا كيفن قليلاً.

“الذي…”

إنها الشياطين.”

وقف كيفن متفرجًا وشاهد والدته تتوسل أمام ثلاثة أشخاص.

تحدث كيفن ، وصوته رتيب وعيناه قرمزي اللمعان تحت ضوء القمرأظهر والديه نظرات مذهلة في اللحظة التي تحدث فيها كيفن حيث قام كلاهما بقطع رأسهما للنظر إليه.

ترددت أصداء صرخات رضيع حديث الولادة في الخلفية حيث تلتف يدان لطيفتان حول الإطار الصغير لجسمه في محاولة لتهدئة صيحاته.

ماذا قلت؟

عندما انحنى والد كيفن ليقبله على خده ، تبلل رأس كيفن.

الشياطين؟ ما الذي تتحدث عنه؟

ومع ذلك ، بدلاً من اليأس ، ظهرت نظرة ارتياح على وجه المرأة.

لم يرد كيفن واستمر في التحديق في السماء بنظرة بلا عاطفة.

أومأت والدة كيفين برأسها ، وظهرت ابتسامة دافئة على وجهها. شدّت يد كيفن ، ودفعت بيدها.

كيا“!

سمع كيفن ، الذي ولد لتوه ، أصوات والديه المصدومين والحائرين أثناء انجرافهما برفق داخل وخارج مجال سمعه.

جاءت الإجابات على أسئلتهم بسرعة على شكل مخلوق بشري مظلم ظهر في الهواء وشمس حمراء مشرقة على العالم وتسببت في ظهور ألسنة اللهب الهائلة.

دوى صراخ الرعب في جميع أنحاء الغلاف الجوي حيث بدأت المباني في الانهيار أمام أعينهم.

‘لما هى فعلت هذا؟‘

“هاا

بعد إلقاء نظرة أخيرة على كيفن ، استدارت المرأة وذهبت بعيدًا مع ابنها ، تاركة كيفن ووالدته واقفين معًا في الممر الفارغ.

شخص ما يساعدني!”

تمتمت بصوت منخفض.

قعقعة-!

“ماذا يحدث؟“

كانت البيئة في حالة فوضى تامة – ألسنة اللهب التي بدت وكأنها تحترق إلى ما لا نهاية استهلكت كل ما كان على مرمى البصر ، واستمرت المباني في الانهيار.

الفصل 686: المختار [2]

ما كان يومًا عاديًا وهادئًا في قرية صغيرة ليست بعيدة جدًا عن مدينة أشتون ، تحول إلى مشهد من الجحيم مباشرة.

لم يرد كيفن واستمر في التحديق في السماء بنظرة بلا عاطفة.

في غضون دقيقتين ، انهار العالم ، وانفجر كل الجحيم.

*

فواب! فواب!

بووم -!

وقفت مخلوقات ضخمة بأجنحة ضخمة وابتسامات شريرة في الهواء وشاهدت بغطرسة بعض البشر يشعلون النار في كل شيء تحتها.

استخدم جوناثان قدمه لاختراق باب خشبي يؤدي إلى المنزل الصغير بقوة ، ثم اختبأ على الفور داخل المنزل بعد أن فعل ذلك.

المشهد الذي انكشف تحتها جسَّد اليأس في أنقى صوره.

ربما لم يكن موهوبًا ، لكنه كان لا يزال قادرًا على استخدام مانا.

تم جر كيفن من قبل والديه في شوارع القرية بطريقة رسمية وهادئة بينما كانوا يجرون على طول الطرق المتداعية وألسنة اللهب الجهنمية.

استمر هذا لبضع دقائق أخرى قبل أن ينتهي أخيرًا. بعد ذلك بوقت قصير ، كان هناك غياب تام وكامل للصوت في المنطقة المحيطة.

“هف … هف … عزيزتي ، سريع ، هنا!”

“سريع! انطلق!”

الانعطاف يسارًا من مبنى ، أشار جوناثان بيده.

“هنا ، اختبئ هنا. بغض النظر عما تسمعه ، لا تصدر صوتًا … من فضلك.”

بعد ذلك بوقت قصير ، رأى الزوجان منزلًا متواضعًا بعيدًا ، وشقوا طريقهم إلى هناك بأسرع ما يمكن.

“حادث؟“

يتحطم-!

فقاعة-! فقاعة-!

استخدم جوناثان قدمه لاختراق باب خشبي يؤدي إلى المنزل الصغير بقوة ، ثم اختبأ على الفور داخل المنزل بعد أن فعل ذلك.

“…إنه هنا.”

بعد ضبط كيفن ، وضع جوناثان إصبعه على فمه ونظر إلى كيفن بتعبير جاد على وجهه.

قالت مارجريت بابتسامة قسرية على وجهها.

اهتف … اهتف … تأكد من عدم إصدار صوت

أومأت والدة كيفين برأسها ، وظهرت ابتسامة دافئة على وجهها. شدّت يد كيفن ، ودفعت بيدها.

“لا يوجد -“

“.500يو. سأترك هذه المسألة تفوت إذا أعطيتني 500يو.”

شششش ، من فضلك … فقط ابق هادئًا هنا ، حسنًا؟

عندما نظر إلى الأعلى ، رأى وجه شخصين ، رجل وأنثى ، ينظران إليه بفضول.

همست المرأة بينما كانت تضع يدها على فم كيفن وتقاوم الدموع التي كانت تنهمر على خديها.

كانت ملامحه ناعمة ، ولم يستطع كيفن وضع إصبعه على ما جعل ابتسامتها مقنعة للغاية.

من فضلك لا تصدر صوتا …”

عندما شاهد كيفن التعبيرات الجليلة على وجوه والديه ، أغلق عينيه وحافظ على صمته بينما كان مهزوزًا في حضن والدته.

قبل النطق بالسعر ، تداولت المرأة لفترة قصيرة ، سرق خلالها نظرة سريعة على النقود التي تم إزالتها من المحفظة ورفعت خمسة من أصابعها.

بعد ذلك ، ساد الصمت التام والمطلق في جميع أنحاء الحي لمدة خمس دقائق لاحقة.

“اهزموا إيزيبث“.

يا لها من أفعال لا طائل من ورائها.”

عندما كان جوناثان على وشك طمأنة زوجته بأنه بخير ، أذهلهم صوت خطوات الأقدام.

أراد كيفن أن يخبرهم أن البقاء هنا لن يؤدي إلا إلى الوفاة ، لكن بعد رؤية أنهم يرفضون الاستماع إليه ، ظل في وضعه.

“لا ، لا شيء على الإطلاق … لقد تمكنت من تسوية الوضع.”

لم يشعر بأي شيء خارج الموقف بشكل خاص.

فواب! فواب!

لم يدم الصمت طويلا.

صليل-!

بووم -!

يتحطم-!

وقع انفجار مروع في حي المنزل حيث كانوا جميعًا معًا ، مما أذهل الجميع.

“أنت على حق…”

تسببت آثار الصدمة في تحطم نوافذ المنزل ، مما أدى إلى تدمير جزء أفضل من المنزل.

سُحبت يد كيفن خارج الممر وأدت إلى الواجهة الخارجية للمبنى ، حيث ظهر رجل يرتدي ملابس متسخة إلى حد ما ويرتدي زي البناء الأخضر اللامع ، وركض نحوهم.

انزل!”

“كيا“!

قام جوناثان بتغطية كل من كيفن وزوجته بجسده.

‘لماذا؟‘

“خششه … آه

“تعال .. هيا بنا كيفن“

بدأ صوت طنين ثابت في آذان الجميع بعد ثوانٍ قليلة من وقوع الانفجار ، واستمر لبعض الوقت بعد ذلك.

تمتمت بصوت منخفض.

“آه … خ …”

“ماذا يحدث هنا؟“

لقد كان تأوهًا أعاد كيفن عندما نظر إلى الأعلى ليرى والده يواجه صعوبة في الوقوف ، وظهره مغطى بالدم مع شظايا زجاجية كبيرة معلقة على جسده.

“مت ، أيها الوغد!”

عسل

“سأترك الأمور تنزلق هذه المرة.”

لم تستطع مارجريت ، وهي ترتجف وتدرك الموقف ، إلا أن تغطي فمها في حالة من الصدمة والحزن.

“عسل“

كانت تداعب خدي زوجها بلطف بينما كانت الدموع الساخنة تتدفق على خديها ، في محاولة لعدم إصدار صوت.

“أنا متأكد من أنه كان حادثًا. بالتأكيد لم يفعل ذلك عن قصد.”

لا بأس أنا-“

‘لماذا هذا؟‘

عندما كان جوناثان على وشك طمأنة زوجته بأنه بخير ، أذهلهم صوت خطوات الأقدام.

عندما شاهد كيفن التعبيرات الجليلة على وجوه والديه ، أغلق عينيه وحافظ على صمته بينما كان مهزوزًا في حضن والدته.

كروتش-! كروتش-!

“مت ، أيها الوغد!”

لم يفكر مرتين ودفع زوجته بعيدًا وهو يصرخ ، “أركض بسرعة! سأعيقه!” مع اتساع عينيه على الرغم من آلام الظهر التي كان يعاني منها.

“لا ، لا شيء على الإطلاق … لقد تمكنت من تسوية الوضع.”

لا! جوناثان!”

“500يو“

حاولت مارجريت الاحتجاج بتعبير حزين ، لكن جوناتان دفعها على الفور ، وكانت عيناه الآن ملطختين بالدماء.

————— ترجمة FLASH

سريع! انطلق!”

تسببت آثار الصدمة في تحطم نوافذ المنزل ، مما أدى إلى تدمير جزء أفضل من المنزل.

بعد لحظة من التردد ، هربت من المنزل مع كيفن بين ذراعيها دون النظر إلى الوراء.

“ادخل هنا..”

“كوكوكو ، ماذا لدينا هنا؟

قبل النطق بالسعر ، تداولت المرأة لفترة قصيرة ، سرق خلالها نظرة سريعة على النقود التي تم إزالتها من المحفظة ورفعت خمسة من أصابعها.

بعد فترة وجيزة من مغادرة المرأة والطفل ، ظهر من الجانب الآخر من الباب ، ظهر شاب بشعر أشقر طويل.

تساءل كيفن.

مت ، أيها الوغد!”

تمتمت بصوت منخفض.

صرخ جوناثان وهو يصرخ وهو يحدق باهتمام في الشاب ويظهر لونًا أحمر كثيفًا حول جسده.

بحثت مارجريت عن مكان للاختباء عند دخول مسكن جديد واكتشفت بسرعة بابًا صغيرًا.

ربما لم يكن موهوبًا ، لكنه كان لا يزال قادرًا على استخدام مانا.

“إيه … نوعًا ما. أخبرت مديري أنه كانت هناك حالة طارئة مع كيفن. إنه يتفهم. على الأكثر سيخصم راتبي ، لكن هذا جيد.”

*

“سآخذ ذلك“.

صليل-!

وشوهد الرجل على اليسار ، الذي بدا أنه والده ، وهو يداعب المرأة بحنان ، التي وصفت بأنها ذات عيون بنية وشعر أسود طويل.

بحثت مارجريت عن مكان للاختباء عند دخول مسكن جديد واكتشفت بسرعة بابًا صغيرًا.

في غضون دقيقتين ، انهار العالم ، وانفجر كل الجحيم.

نعم

أومأت والدة كيفين برأسها ، وظهرت ابتسامة دافئة على وجهها. شدّت يد كيفن ، ودفعت بيدها.

صليل-!

فجأة ، صدى صوت منخفض في أذنيه ، وظهرت أمامه لوحة زرقاء.

لقد صُدمت عندما اكتشفت ، عند فتح باب المصيدة ، أن المساحة الموجودة تحته يمكن أن تتسع لطفل واحد فقط.

“خششه … آه

ومع ذلك ، بدلاً من اليأس ، ظهرت نظرة ارتياح على وجه المرأة.

 

بإصرار ، وضعت كيفن داخل المقصورة الصغيرة.

في غضون دقيقتين ، انهار العالم ، وانفجر كل الجحيم.

“ادخل هنا..”

“إنه … لم يقل أي شيء. كيف يمكنك فقط؟“

أشارت إلى الفجوة الصغيرة.

بدأ العالم يلتف حولهم ، واهتزت الأرض تحتها بشكل واضح.

هنا ، اختبئ هنا. بغض النظر عما تسمعه ، لا تصدر صوتًا … من فضلك.”

“هل هذا هو شعورك عندما تكون حديث الولادة؟“

عضت مارجريت شفتيها فجأة وهي تنظر بحنان إلى كيفن.

“انطلاقا من ملابسك ، يجب أن تكون قد هرعت مباشرة من العمل. هل ستكون بخير؟“

“… سأذهب الآن لمساعدة والدك … لا أعرف ما إذا كنت سأعود ، ولكن … هل يمكنك أن تقول لي بضع كلمات؟

صليل-!

“…”

كان موضوع اهتمام الجميع الآن هو طفل صغير يقف في منتصف شخصين بالغين آخرين ويبدو أن الدموع تتشكل في عينيه.

ظل كيفن يحدق في والدته ، وظل غير منزعج ، واستمر في الصمت على الرغم من طلبهااغرورقت الدموع على وجه مارغريت عندما بدأ الدم ينسكب من أسفل شفتها ، ونظرت إلى أسفل.

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن هذه المؤسسة كانت في حالة سيئة نوعًا ما ، لم تكن هناك كاميرات لتقديم أدلة لدعم ادعائه.

تمتمت بصوت منخفض.

بعد الاهتزاز المفاجئ للأرض ، كان أول ما فعله الزوجان هو إحضار كيفن في أحضانهما.

لا بأس ، أنا أفهم … شكرا … وأنا أحبك

بدأ العالم يلتف حولهم ، واهتزت الأرض تحتها بشكل واضح.

صليل-!

“ولكن إذا كان هناك شيء واحد أنا متأكد منه …”

مباشرة بعد إغلاق الباب المسحور ، أصبحت رؤية كيفن قاتمة.

نظرت مارجريت إلى العين للحظة ، واستدارت لتنظر إلى كيفن. سألتها عض شفتيها.

بعد دقيقتين من إغلاق الباب المسحور ، سمع دوي انفجارات مكتومة على مقربة من مكان وجوده.

في هذه اللحظة توقفت قدم كيفن ، وتمتم.

على الرغم من أنه غير متأكد ، يمكنه أيضًا إخراج الصوت الخافت لصراخ المرأة.

وقع انفجار مروع في حي المنزل حيث كانوا جميعًا معًا ، مما أذهل الجميع.

لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كانت تنتمي إلى والدته أم لا … لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر لأنه أغلق عينيه وأخفى وجوده.

حدقت عيون كيفن القرمزية في يديه الصغيرتين اللتين كانتا تمدهما ، وتمسك بالهواء فوقه لسبب غير معروف.

يبدو أنهم خدموا أغراضهم.”

حاولت مارجريت الاحتجاج بتعبير حزين ، لكن جوناتان دفعها على الفور ، وكانت عيناه الآن ملطختين بالدماء.

فقاعة-! فقاعة-!

“اهزموا إيزيبث“.

استمر هذا لبضع دقائق أخرى قبل أن ينتهي أخيرًابعد ذلك بوقت قصير ، كان هناك غياب تام وكامل للصوت في المنطقة المحيطة.

ظل كيفن يحدق في والدته ، وظل غير منزعج ، واستمر في الصمت على الرغم من طلبها. اغرورقت الدموع على وجه مارغريت عندما بدأ الدم ينسكب من أسفل شفتها ، ونظرت إلى أسفل.

تسلل كيفن من المكان الذي كان فيه بعد مرور فترة زمنية غير محددة ، وقد فعل ذلك بطريقة هادئة.

“هووو كيفن ، لا تبكي. أمك معك.”

كانت جثة والدته أول ما لاحظه عندما خرج من المبنىكانت عيناها مفتوحتين ، وكذلك فمها.

“أنت على حق…”

من لمحة ، استطاعت كيفن أن يدرك أنها خرجت من المبنى وصرخت برئتيها لجذب انتباه الشياطين بعيدًا عنه.

***

لماذا؟

“…”

تساءل كيفن.

لم يكن لديه أي ارتباط خاص بهم.

لم يفهم حقًا سبب التضحية بحياتها من أجله.

على الرغم من مظاهرهم القذرة ، كان لديهم تعبيرات ودية ، ولم يكن مشهد ابتساماتهم مستاءً للعيون. على الأقل بالنسبة لكيفن ، لكن لا يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأمر.

وينطبق الشيء نفسه على والده ، الذي أظهر رد فعل مشابهًا عندما انغمس بحماقة في أحضان شيطان.

في غضون دقيقتين ، انهار العالم ، وانفجر كل الجحيم.

هل يمكن أن تكون هذه السجلات؟

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن هذه المؤسسة كانت في حالة سيئة نوعًا ما ، لم تكن هناك كاميرات لتقديم أدلة لدعم ادعائه.

كان لدى كيفن فكرة مفاجئة وسرعان ما توصل إلى استنتاج مفاده أن أفعالهم الحمقاء يجب أن تكون بسبب السجلات.

“حادث؟“

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يحاول أي شخص القيام بشيء أحمق مثل التضحية بحياته من أجل شخص آخر؟

صليل-!

دينغ -!

في عقله ، كان هذان هما الكائنان اللذان سيساعدانه في الحصول على موطئ قدم في هذا العالم قبل أن ينضج في النهاية ويغادر بمفرده.

فجأة ، صدى صوت منخفض في أذنيه ، وظهرت أمامه لوحة زرقاء.

في غضون دقيقتين ، انهار العالم ، وانفجر كل الجحيم.

تفعيل النظام

عندما انحنى والد كيفن ليقبله على خده ، تبلل رأس كيفن.

– [13٪] —————

من لمحة ، استطاعت كيفن أن يدرك أنها خرجت من المبنى وصرخت برئتيها لجذب انتباه الشياطين بعيدًا عنه.

تحميل

كانت تداعب خدي زوجها بلطف بينما كانت الدموع الساخنة تتدفق على خديها ، في محاولة لعدم إصدار صوت.

في هذه اللحظة توقفت قدم كيفن ، وتمتم.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد تجنبهم عن قصد حتى لا يصبحوا مرتبطين للغاية ، لأنه لا يهتم بهم ، لكن لسبب ما ، رفضوا تجاهله.

“…إنه هنا.”

تسلل كيفن من المكان الذي كان فيه بعد مرور فترة زمنية غير محددة ، وقد فعل ذلك بطريقة هادئة.


—————
ترجمة FLASH

“سأترك الأمور تنزلق هذه المرة.”

———-—-

“ابني ليس مصابا بالتوحد …”

 

“… إنه ابننا”.

اية    (115) وَإِذۡ قَالَ ٱللَّهُ يَٰعِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ءَأَنتَ قُلۡتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيۡنِ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالَ سُبۡحَٰنَكَ مَا يَكُونُ لِيٓ أَنۡ أَقُولَ مَا لَيۡسَ لِي بِحَقٍّۚ إِن كُنتُ قُلۡتُهُۥ فَقَدۡ عَلِمۡتَهُۥۚ تَعۡلَمُ مَا فِي نَفۡسِي وَلَآ أَعۡلَمُ مَا فِي نَفۡسِكَۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّٰمُ ٱلۡغُيُوبِ (116)سورة المائدة الاية (116)

تمتمت بصوت منخفض.

 

قبل النطق بالسعر ، تداولت المرأة لفترة قصيرة ، سرق خلالها نظرة سريعة على النقود التي تم إزالتها من المحفظة ورفعت خمسة من أصابعها.

 

– [13٪] —————

 

“حادث؟“

“أووا! أووا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط