نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 689

المختار [5]

المختار [5]

الفصل 689: المختار [5]

لم تكن هذه كذبة بالضرورة. لقد التقط بالفعل المذكرة من الأرض.

ماذا ، ما الذي أصابك؟

صليل-!

نظرت مارجريت إلى كيفن بتعبير عاجزجوناتان ، الذي كان يقف بجانبها ، كان يرتدي أيضًا تعبيرًا مشابهًا.

لسوء الحظ ، بحلول الوقت الذي قتلهم فيه جميعًا ، كان قد استنفد بالفعل ، وكل ما احتاجه إيزيبث للتخلص منه هو إصبع واحد.

كيفن ، أنت تعلم أننا بحاجة إلى العمل ، أليس كذلك؟ إذا لم نتمكن من العمل ، فلن نتمكن من دفع فواتيرنا والاستمرار في العيش في هذا المنزل.”

كان كيفن يقف أمام باب المنزل ويمنعهما من المغادرة ، والذي كان لا يزال يرتدي نفس المظهر الخالي من التعبيرات على وجهه.

… نفس المشهد لكن سيناريو مختلف.

إذا كان هناك شيء واحد مختلف عنه ، فهو أن عينيه لم تكن منفصلة عن الواقع كما في الماضي.

“هل تحب ما تراه؟“

بالطبع ، لم يكن هذا تغييرًا كان كيفن على علم به لأنه يقف حاليًا أمام الباب ويمنعهما من المغادرة.

كان الشيء نفسه ينطبق على جوناتان ، الذي جلس على الأرض خارج الشقة الصغيرة ونظر بفضول إلى كيفن.

لا تذهب إلى العمل اليوم.”

شاهد كيفن والدته واقفة وتوجهت إلى المطبخ. تمتمت بصوت عالٍ وهي تشد أكمامها.

“… يمكنك أن تقول لنا لماذا؟

تحت وابل من الأسئلة ، صرخ كيفن رأسه وأجاب.

بدلاً من الغضب من سلوك كيفن ، انحنى الاثنان وداعب رأسه.

كان كيفن يقف أمام باب المنزل ويمنعهما من المغادرة ، والذي كان لا يزال يرتدي نفس المظهر الخالي من التعبيرات على وجهه.

لم يتغير وجه كيفن بلمسة واحدة ، وكرر ذلك.

“أريد الخروج. لم أخرج أبدًا“.

لا تخرج اليوم“.

أجاب كيفن بشكل قاطع وقام بنفس الحيلة كما فعل في حياته الماضية. أخرج الورقة النقدية وأضاءها أمام أعينهم.

نعم ، نحن نتفهم أنك لا تريدنا أن نخرج اليوم. ولكن هل هناك سبب؟

“أنا لم أسرقها.”

سألت مارغريت ، ووجهها هادئ تمامًا وخالي من أي إحباط.

لفترة طويلة ، كانوا يضايقونه ، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من فهمهم ، لأنهم قد يكونون قادرين ، بطريقة ما ، على مساعدته على هزيمة إيزيبث.

كان الشيء نفسه ينطبق على جوناتان ، الذي جلس على الأرض خارج الشقة الصغيرة ونظر بفضول إلى كيفن.

“أركض! أحضر كيفن إلى مكان آمن! سوف أكون آخه!”

عندما رأى كيفن أنه جذب انتباههم ، لم يقل أي شيء وعانق مارجريت من رقبتها ، وأذهلها تمامًا.

انفجار-! انفجار-!

لم تكن فقط هي التي أذهلتكان والده ، جوناثان ، منزعجًا أيضًا وغيرة إلى حد ما.

لماذا فعلوا الكثير من أجله؟ لقد كانت حقا السجلات ، أليس كذلك؟

نظر كلاهما إلى بعضهما البعض بتعابير محيرة.

نظرت مارجريت إلى كيفن بتعبير عاجز. جوناتان ، الذي كان يقف بجانبها ، كان يرتدي أيضًا تعبيرًا مشابهًا.

كانت ردود أفعالهم مفهومةبعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي أظهر فيها كيفن أي بصيص من المودة تجاه الاثنين ، وقد فوجئوا بشكل طبيعي.

لا يزال بإمكانه أن يتذكر بشكل واضح نظرة الرعب على وجه الرجل وهو يتوسل من أجل حياته.

“قد يستمعون إلي إذا فعلت هذا …”

تمامًا مثل نكوصه السابقة ، مات على يد إيزيبث. لكن هذه المرة ، كان قادرًا على النجاة من هجوم كل الشياطين.

من ناحية أخرى ، كان لدى كيفن أفكار مختلفة ، حيث كان السبب الوحيد لعناقهم هو التلاعب بهم للاستماع إلى طلبه.

لم تكن هذه كذبة بالضرورة. لقد التقط بالفعل المذكرة من الأرض.

نظرًا لأنه لم يستطع أن يكشف لهم السبب الدقيق لعدم تمكنهم من الذهاب إلى العمل اليوم ، فقد كان بإمكانه فقط تجربة هذه الطريقة ، والتي ، بكل إنصاف ، بدا أنها تعمل بشكل جيد تمامًا حيث بدأ الاثنان في التردد بشأن الذهاب إلى عمل.

شاهد كيفن والدته واقفة وتوجهت إلى المطبخ. تمتمت بصوت عالٍ وهي تشد أكمامها.

بالطبع ، عرف كيفن أن هذا لم يكن كافيًا بالنسبة له لإقناعهم تمامًا.

صليل-!

كان هذا هو السبب في أنه مد يده إلى جيبه وأخرج ورقة نقدية بقيمة 50 يو.

لسوء حظه ، لم يهتم كيفن على الإطلاق وقتله.

“… وجدت هذا في الخارج.”

هز كيفن رأسه ، ووجهه خالٍ من التعابير تمامًا.

على عكس توقعات كيفن ، تغيرت وجوه الزوجين تمامًا بمجرد إخراج الورقة النقدية وطلبها على الفور.

“إذن من أين لك هذا؟“

من أين لك هذا يا كيفن؟

“لا تقل لي أنك سرقتها يا كيفن؟ أنت تعلم أن السرقة أمر سيئ ، أليس كذلك؟ على الرغم من أن وضعنا المالي ليس جيدًا ، فإننا نفضل الجوع على السرقة.”

لا تقل لي أنك سرقتها يا كيفن؟ أنت تعلم أن السرقة أمر سيئ ، أليس كذلك؟ على الرغم من أن وضعنا المالي ليس جيدًا ، فإننا نفضل الجوع على السرقة.”

صليل-!

تحت وابل من الأسئلة ، صرخ كيفن رأسه وأجاب.

“حسنًا ، نظرًا لأن لدينا وقتًا ، فقد أحضر حساء المعتادة أيضًا.”

أنا لم أسرقها.”

على الرغم من أن كيفن كان قوياً بالنسبة لسنه ، إلا أنه كان لا يزال أضعف بكثير من الشياطين. لولا ذلك ، لكان قد فعل شيئًا بنفسه حيال الشياطين.

كانت في الواقع كذبةكانت هذه الملاحظة ، في الواقع ، نفس الملاحظة من الرجل الأصلع منذ فترة.

شاهد كيفن والدته واقفة وتوجهت إلى المطبخ. تمتمت بصوت عالٍ وهي تشد أكمامها.

عندما قيل وفعل كل شيء ، وسلمت والدته المال ، وجد كيفن سرا الرجل وقتله ، وأخذ كل ممتلكاته.

لم يكن شعورًا مألوفًا له ، لكنه يتذكر أنه كان يعتقد أن الموت السريع لن يكون كافياً بالنسبة له.

لسبب غريب ، شعر كيفن بعاطفة غريبة بينما كان يبحث عن الرجل.

سأل جوناثان ، نبرة صوته تبدو أكثر هدوءًا مما كانت عليه في البداية.

لم يكن شعورًا مألوفًا له ، لكنه يتذكر أنه كان يعتقد أن الموت السريع لن يكون كافياً بالنسبة له.

لماذا كان يشعر بهذه الطريقة بالضبط ، كان كيفن لا يزال غير متأكد … ولكن إذا كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه ، فهو أن الرجل يحتاج على الأقل إلى معرفة من قتله.

لماذا كان يشعر بهذه الطريقة بالضبط ، كان كيفن لا يزال غير متأكد … ولكن إذا كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه ، فهو أن الرجل يحتاج على الأقل إلى معرفة من قتله.

———-—-

وكان هذا بالضبط ما فعله كيفن بمجرد أن وجده.

كان الشيء نفسه ينطبق على جوناتان ، الذي جلس على الأرض خارج الشقة الصغيرة ونظر بفضول إلى كيفن.

لا يزال بإمكانه أن يتذكر بشكل واضح نظرة الرعب على وجه الرجل وهو يتوسل من أجل حياته.

بالطبع ، لم يكن هذا تغييرًا كان كيفن على علم به لأنه يقف حاليًا أمام الباب ويمنعهما من المغادرة.

لسوء حظه ، لم يهتم كيفن على الإطلاق وقتله.

من ناحية أخرى ، كان لدى كيفن أفكار مختلفة ، حيث كان السبب الوحيد لعناقهم هو التلاعب بهم للاستماع إلى طلبه.

في اللحظات الأخيرة قبل وفاته ، نظر إليه كيفن بنفس التعبير الذي أظهره سابقًا.

نظر كلاهما إلى بعضهما البعض بتعابير محيرة.

واحد من الاشمئزاز المطلق.

لم تكن فقط هي التي أذهلت. كان والده ، جوناثان ، منزعجًا أيضًا وغيرة إلى حد ما.

إذن من أين لك هذا؟

———-—-

سأل جوناثان ، نبرة صوته تبدو أكثر هدوءًا مما كانت عليه في البداية.

لكن قبل أي شيء آخر ، لماذا ماتوا مرة أخرى؟

أجاب كيفن وهو يرفع رأسه ليحدق في والده.

سأل جوناثان ، نبرة صوته تبدو أكثر هدوءًا مما كانت عليه في البداية.

التقطته من الأرض.”

لم يكن شعورًا مألوفًا له ، لكنه يتذكر أنه كان يعتقد أن الموت السريع لن يكون كافياً بالنسبة له.

لم تكن هذه كذبة بالضرورةلقد التقط بالفعل المذكرة من الأرض.

لم تكن فقط هي التي أذهلت. كان والده ، جوناثان ، منزعجًا أيضًا وغيرة إلى حد ما.

“… هل تكذب علي كيفن؟

“لا تخرج اليوم“.

لا.”

عاد الوقت إلى الوراء ، ووجد كيفن نفسه في الماضي مرة أخرى.

هز كيفن رأسه ، ووجهه خالٍ من التعابير تمامًا.

في النهاية تومض بابتسامة دافئة وداعبته على رأسه.

في الدقيقة التالية ، حدق الاثنان في بعضهما البعض دون أن يقولا أي شيء قبل أن يتنهد جوناثان في النهاية ويقف.

لا يزال بإمكانه أن يتذكر بشكل واضح نظرة الرعب على وجه الرجل وهو يتوسل من أجل حياته.

حسنًا ، أنا أثق في ابني. نظرًا لأنه يذهب إلى هذا الحد لمنعنا من المغادرة ، أعتقد أنني لن أذهب إلى العمل اليوم. دعني أذهب وأتصل برئيسي اليوم.”

عندما رأى كيفن أنه جذب انتباههم ، لم يقل أي شيء وعانق مارجريت من رقبتها ، وأذهلها تمامًا.

حك مؤخرة رأسه وغادر الغرفة وعاد إلى المنزل ، تاركًا كيفن وحده مع والدته التي كانت تحدق به مرة أخرى.

كان هذا شيئًا أراد كيفن فهمه.

في النهاية تومض بابتسامة دافئة وداعبته على رأسه.

“لا.”

جيد جدا كيفن. لن نذهب إلى العمل اليوم.”

“…”

شاهد كيفن والدته واقفة وتوجهت إلى المطبختمتمت بصوت عالٍ وهي تشد أكمامها.

للحظة عابرة ، بدأ كيفن يندم على أفعاله. كانت مجرد لحظة عابرة.

حسنًا ، نظرًا لأن لدينا وقتًا ، فقد أحضر حساء المعتادة أيضًا.”

“إذن من أين لك هذا؟“

“…”

لا يزال بإمكانه أن يتذكر بشكل واضح نظرة الرعب على وجه الرجل وهو يتوسل من أجل حياته.

للحظة عابرة ، بدأ كيفن يندم على أفعالهكانت مجرد لحظة عابرة.

لقد كان شيئًا ظل يطارده طوال حياته الثالثة ، وكان يائسًا لمعرفة الإجابة.

في الوقت الحالي ، لم يكن يريد أن يموت أحد والديهعلى الأقل ، ليس حتى يفهم المشاعر التي كان يشعر بها.

نظرًا لأنه لم يستطع أن يكشف لهم السبب الدقيق لعدم تمكنهم من الذهاب إلى العمل اليوم ، فقد كان بإمكانه فقط تجربة هذه الطريقة ، والتي ، بكل إنصاف ، بدا أنها تعمل بشكل جيد تمامًا حيث بدأ الاثنان في التردد بشأن الذهاب إلى عمل.

لفترة طويلة ، كانوا يضايقونه ، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من فهمهم ، لأنهم قد يكونون قادرين ، بطريقة ما ، على مساعدته على هزيمة إيزيبث.

“الحب هو عندما يضع المرء احتياجات شخص آخر قبل احتياجاته. وضع احتياجاتك فوق احتياجاتي ، كيف أظهر لك أنني أحبك. أليس هذا ما يجب أن تفعله كل أم؟“

استدار ليحدق في الباب الخشبي للمنزل ، فكر كيفن في نفسه.

نظرًا لأن الحادث يقع بعيدًا جدًا عن هنا ، فيجب أن يكونوا آمنين في الوقت الحالي“.

بالطبع ، عرف كيفن أن هذا لم يكن كافيًا بالنسبة له لإقناعهم تمامًا.

في ذلك الوقت ، حدث ذلك أثناء عودته من روضة الأطفال ، التي كانت بعيدة جدًا عن منزله.

كان كيفن يقف أمام باب المنزل ويمنعهما من المغادرة ، والذي كان لا يزال يرتدي نفس المظهر الخالي من التعبيرات على وجهه.

كانت قريبة من وظيفة والده ، ولهذا اختاروا إحضاره إلى هناك ، لكن المسافة من منزله كانت لا تزال على بعد بضعة كيلومترات.

لكن قبل أي شيء آخر ، لماذا ماتوا مرة أخرى؟

آخر ما يتذكره ، هذه المنطقة لم تتأثر بهجوم الشياطين لأنها كانت بعيدة عن وسط المدينة.

لم تكن هذه كذبة بالضرورة. لقد التقط بالفعل المذكرة من الأرض.

على الأقل ، هذا ما اعتقده كيفن.

نظر كلاهما إلى بعضهما البعض بتعابير محيرة.

انفجار-! انفجار-!

على عكس توقعات كيفن ، تغيرت وجوه الزوجين تمامًا بمجرد إخراج الورقة النقدية وطلبها على الفور.

أركض! أحضر كيفن إلى مكان آمن! سوف أكون آخه!”

لكن قبل أي شيء آخر ، لماذا ماتوا مرة أخرى؟

عندما شاهد كيفن يبتلع ألسنة اللهب بينما جسده يحترق إلى هشاشة أمام عينيه مباشرة ويشعر بلف ذراع حول خصره ، مما يجره بعيدًا عن منزله ، الذي كانت تبتلعه النيران بسرعة ، شعر كيفن بالعالم من حوله يتحرك بحركة بطيئة حيث توقف دماغه عن العمل للحظة.

عندما نظر كيفن إلى جثتي والدته وأبيه ، لسبب ما ، شعر بأن شيئًا ثقيلًا يضغط على صدره.

“ش كيفن ، اختبئ هنا. تأكد من عدم إصدار أي صوت ، حسنا؟

“أنا لم أسرقها.”

صليل-!

… على الأقل ، هذا ما اعتقده كيفن.

نفس المشهد لكن سيناريو مختلف.

لسبب غريب ، شعر كيفن بعاطفة غريبة بينما كان يبحث عن الرجل.

بحلول الوقت الذي استعاد فيه كيفن الوضوح في عقله ، كان يقف أمام جثة والدته وما تبقى من والده.

نظر كلاهما إلى بعضهما البعض بتعابير محيرة.

لقد وقف بهدوء أمامهم ليعرف كم من الوقت ، وتدفق شيء دافئ على جانب خده الأيمن.

في الوقت نفسه ، شعر كيفن أنه اقترب من الإجابة التي كان يبحث عنها ، فقط …

رفع يده ليلمس خده ، فوجد أن إصبعه ملطخ بدمعة واحدة.

بالطبع ، لم يكن هذا تغييرًا كان كيفن على علم به لأنه يقف حاليًا أمام الباب ويمنعهما من المغادرة.

تمتم كيفن وهو يحدق في إصبعه.

“كيفن ، أنت تعلم أننا بحاجة إلى العمل ، أليس كذلك؟ إذا لم نتمكن من العمل ، فلن نتمكن من دفع فواتيرنا والاستمرار في العيش في هذا المنزل.”

لماذا؟

آخر ما يتذكره ، هذه المنطقة لم تتأثر بهجوم الشياطين لأنها كانت بعيدة عن وسط المدينة.

***

لسوء حظه ، لم يهتم كيفن على الإطلاق وقتله.

هل تريد مغادرة القرية ليوم واحد؟

“كيفن ، أنت تعلم أننا بحاجة إلى العمل ، أليس كذلك؟ إذا لم نتمكن من العمل ، فلن نتمكن من دفع فواتيرنا والاستمرار في العيش في هذا المنزل.”

كان هذا هو الانحدار الرابع لكيفن ، ومرة ​​أخرى ، قدم نفس السيناريو كما في الماضي.

“إذن من أين لك هذا؟“

تمامًا مثل نكوصه السابقة ، مات على يد إيزيبثلكن هذه المرة ، كان قادرًا على النجاة من هجوم كل الشياطين.

هز كيفن رأسه ، ووجهه خالٍ من التعابير تمامًا.

لسوء الحظ ، بحلول الوقت الذي قتلهم فيه جميعًا ، كان قد استنفد بالفعل ، وكل ما احتاجه إيزيبث للتخلص منه هو إصبع واحد.

أول شيء فعله كيفن عندما استقر الوضع هو البحث عن والديه. فقط ليصيبه بالصدمة لرؤيتهم مستلقين على الأرض دون أن ينفثوا.

عاد الوقت إلى الوراء ، ووجد كيفن نفسه في الماضي مرة أخرى.

رفع يده ليلمس خده ، فوجد أن إصبعه ملطخ بدمعة واحدة.

هذه المرة ، قرر التعامل مع الأمور بشكل مختلف.

“… يمكنك أن تقول لنا لماذا؟ “

بالتفكير في والديه وكيف ماتا في انحداراته السابقة ، قرر كيفن التعامل مع الأمور بشكل مختلف … أراد أن يفهم ما شعر به خلال تراجعه السابق.

من ناحية أخرى ، كان لدى كيفن أفكار مختلفة ، حيث كان السبب الوحيد لعناقهم هو التلاعب بهم للاستماع إلى طلبه.

لقد كان شيئًا ظل يطارده طوال حياته الثالثة ، وكان يائسًا لمعرفة الإجابة.

لفترة طويلة ، كانوا يضايقونه ، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من فهمهم ، لأنهم قد يكونون قادرين ، بطريقة ما ، على مساعدته على هزيمة إيزيبث.

هذه المرة ، قرر كيفن الخروج مباشرة من المدينة.

هذه المرة ، قرر كيفن الخروج مباشرة من المدينة.

من خلال الخروج من المدينة ، سيكونون قادرين بسهولة على تجنب الشياطين.

رمش كيفن عينيه عدة مرات ، ووجد صعوبة في فهم ما كانت تحاول نقله بالضبط.

على الرغم من أن كيفن كان قوياً بالنسبة لسنه ، إلا أنه كان لا يزال أضعف بكثير من الشياطينلولا ذلك ، لكان قد فعل شيئًا بنفسه حيال الشياطين.

…إنه مؤلم.

لماذا تريد الخروج من القرية؟ هل هناك شيء ما يحدث؟

على غرار حياته الأخيرة ، بدا الاثنان مذهولين في البداية عندما قام بسحب العملة الورقية ولكنهما كانا قادرين على تهدئة نفسيهما بسرعة بعد فترة وجيزة.

أريد الخروج. لم أخرج أبدًا“.

نبض!

أجاب كيفن بشكل قاطع وقام بنفس الحيلة كما فعل في حياته الماضيةأخرج الورقة النقدية وأضاءها أمام أعينهم.

لماذا كان يشعر بهذه الطريقة بالضبط ، كان كيفن لا يزال غير متأكد … ولكن إذا كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه ، فهو أن الرجل يحتاج على الأقل إلى معرفة من قتله.

على غرار حياته الأخيرة ، بدا الاثنان مذهولين في البداية عندما قام بسحب العملة الورقية ولكنهما كانا قادرين على تهدئة نفسيهما بسرعة بعد فترة وجيزة.

على الرغم من أن كيفن كان قوياً بالنسبة لسنه ، إلا أنه كان لا يزال أضعف بكثير من الشياطين. لولا ذلك ، لكان قد فعل شيئًا بنفسه حيال الشياطين.

في النهاية ، تمكن كيفن من تحقيق هدفه ، وقرر والديه إخراجه من المدينة لمدة نصف يوم.

“كيفن ، أنت تعلم أننا بحاجة إلى العمل ، أليس كذلك؟ إذا لم نتمكن من العمل ، فلن نتمكن من دفع فواتيرنا والاستمرار في العيش في هذا المنزل.”

في هذه اللحظة ، كانوا جميعًا جالسين داخل حافلة خضراء كبيرة.

كان هذا هو الانحدار الرابع لكيفن ، ومرة ​​أخرى ، قدم نفس السيناريو كما في الماضي.

كانت تذكرة الأجرة لثلاثة منهم 5 يو  لكل منهم ، وفي المجموع ، أنفقوا 15يو لثلاثة منهم.

انفجار-! انفجار-!

حدق كيفن في المشهد المتغير باستمرار خارج نافذته.

بالتفكير في والديه وكيف ماتا في انحداراته السابقة ، قرر كيفن التعامل مع الأمور بشكل مختلف … أراد أن يفهم ما شعر به خلال تراجعه السابق.

ينعكس على النافذة كان هو نفسهسقطت نظرته على عينيه الخاليتين من المشاعر التي كانت تحدق به مرة أخرى ، ويبدو أن الوقت يمر ببطء.

… وكان هذا بالضبط ما فعله كيفن بمجرد أن وجده.

هل تحب ما تراه؟

“التقطته من الأرض.”

كان صوت والدته هو الذي أخرجه من أفكاره.

في الوقت الحالي ، لم يكن يريد أن يموت أحد والديه. على الأقل ، ليس حتى يفهم المشاعر التي كان يشعر بها.

عندما أدار كيفن رأسه لينظر إليها ، بدلاً من الإجابة على سؤالها ، سأل شيئًا خاصًا به.

كانت ردود أفعالهم مفهومة. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي أظهر فيها كيفن أي بصيص من المودة تجاه الاثنين ، وقد فوجئوا بشكل طبيعي.

لماذا استمعت إلى طلبي؟

تمتم كيفن وهو يحدق في إصبعه.

كان هذا شيئًا أراد كيفن فهمه.

آخر ما يتذكره ، هذه المنطقة لم تتأثر بهجوم الشياطين لأنها كانت بعيدة عن وسط المدينة.

على الرغم من أنه سحب 50 يو من أجل إقناعهم ، إلا أنه كان يعلم جيدًا أنه لا يزال بإمكانهم اختيار الذهاب إلى العمل وتأخير الرحلة إلى يوم آخر.

حدق كيفن في المشهد المتغير باستمرار خارج نافذته.

ما أراد أن يفهمه هو لماذا؟

كان الشيء نفسه ينطبق على جوناتان ، الذي جلس على الأرض خارج الشقة الصغيرة ونظر بفضول إلى كيفن.

لماذا فعلوا الكثير من أجله؟ لقد كانت حقا السجلات ، أليس كذلك؟

لكن قبل أي شيء آخر ، لماذا ماتوا مرة أخرى؟

لماذا استمعنا إلى طلبك؟

بالطبع ، عرف كيفن أن هذا لم يكن كافيًا بالنسبة له لإقناعهم تمامًا.

بدت مارجريت مندهشة من السؤال المفاجئعند مقابلة خط نظر كيفن ، ابتسمت بهدوء ، وشعر كيفن أن يدها تداعب رأسه مرة أخرى.

تحت وابل من الأسئلة ، صرخ كيفن رأسه وأجاب.

حتى الآن ، اعتاد على هذه البادرة من جانبها.

لم يتغير وجه كيفن بلمسة واحدة ، وكرر ذلك.

الحب هو عندما يضع المرء احتياجات شخص آخر قبل احتياجاته. وضع احتياجاتك فوق احتياجاتي ، كيف أظهر لك أنني أحبك. أليس هذا ما يجب أن تفعله كل أم؟

ينعكس على النافذة كان هو نفسه. سقطت نظرته على عينيه الخاليتين من المشاعر التي كانت تحدق به مرة أخرى ، ويبدو أن الوقت يمر ببطء.

حب؟ وضع احتياجات شخص آخر قبل احتياجاتهم؟

من خلال الخروج من المدينة ، سيكونون قادرين بسهولة على تجنب الشياطين.

رمش كيفن عينيه عدة مرات ، ووجد صعوبة في فهم ما كانت تحاول نقله بالضبط.

لم يكن شعورًا مألوفًا له ، لكنه يتذكر أنه كان يعتقد أن الموت السريع لن يكون كافياً بالنسبة له.

في الوقت نفسه ، شعر كيفن أنه اقترب من الإجابة التي كان يبحث عنها ، فقط

“ماذا ، ما الذي أصابك؟“

كريابوم―!

 

من العدم ، انحرفت الحافلة نحو اليمين قبل أن تقلب فوق رأسهاتحطم الزجاج ، واستمرت الحافلة في الانقلاب على نفسها خمس مرات أخرى.

“لماذا استمعت إلى طلبي؟“

بحلول الوقت الذي توقفت فيه الحافلة عن الدوران ، اجتاح الصمت المحيط ، ونظر كيفن حوله ، وكانت أذناه ترن باستمرار.

“لماذا؟“

ام اب؟

ما أراد أن يفهمه هو لماذا؟

أول شيء فعله كيفن عندما استقر الوضع هو البحث عن والديهفقط ليصيبه بالصدمة لرؤيتهم مستلقين على الأرض دون أن ينفثوا.

لسوء حظه ، لم يهتم كيفن على الإطلاق وقتله.

لم يكن كيفن بحاجة للنظر لفهم أنهم ماتوا

استدار ليحدق في الباب الخشبي للمنزل ، فكر كيفن في نفسه.

نبض!

———-—-

عندما نظر كيفن إلى جثتي والدته وأبيه ، لسبب ما ، شعر بأن شيئًا ثقيلًا يضغط على صدره.

… نفس المشهد لكن سيناريو مختلف.

إنه مؤلم.

“… يمكنك أن تقول لنا لماذا؟ “

لكن قبل أي شيء آخر ، لماذا ماتوا مرة أخرى؟

لا يزال بإمكانه أن يتذكر بشكل واضح نظرة الرعب على وجه الرجل وهو يتوسل من أجل حياته.

في الوقت نفسه ، تذكر أيضًا المشهد الذي قام فيه الرجل بتصديرها 500 يو ، وهو رقم مشابه بشكل غريب للذي صدرته المرأة في روضة الأطفال في أول تراجع له.

‘حب؟ وضع احتياجات شخص آخر قبل احتياجاتهم؟

هل كانت مصادفة؟

لقد كان شيئًا ظل يطارده طوال حياته الثالثة ، وكان يائسًا لمعرفة الإجابة.



—————
ترجمة FLASH

في الوقت نفسه ، تذكر أيضًا المشهد الذي قام فيه الرجل بتصديرها 500 يو ، وهو رقم مشابه بشكل غريب للذي صدرته المرأة في روضة الأطفال في أول تراجع له.

———-—-

ينعكس على النافذة كان هو نفسه. سقطت نظرته على عينيه الخاليتين من المشاعر التي كانت تحدق به مرة أخرى ، ويبدو أن الوقت يمر ببطء.

 

“إذن من أين لك هذا؟“

اية   (118) قَالَ ٱللَّهُ هَٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ (119) لِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا فِيهِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرُۢ (120) سورة المائدة الاية (120)

كان صوت والدته هو الذي أخرجه من أفكاره.

 

أول شيء فعله كيفن عندما استقر الوضع هو البحث عن والديه. فقط ليصيبه بالصدمة لرؤيتهم مستلقين على الأرض دون أن ينفثوا.

 

“قد يستمعون إلي إذا فعلت هذا …”

 

من خلال الخروج من المدينة ، سيكونون قادرين بسهولة على تجنب الشياطين.

بالطبع ، لم يكن هذا تغييرًا كان كيفن على علم به لأنه يقف حاليًا أمام الباب ويمنعهما من المغادرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط