نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 695

ميلانوير [4]

ميلانوير [4]

الفصل 695: ميلانوير [4]

كانت حذرة للغاية لأنها وضعت الدجاجة على الطاولة وربت يديها على المئزر الذي كانت ترتديه.

هل أنت بخير مع الذهاب معي؟ هل والدك على ما يرام في ذلك؟

“إذن ، هل أنت مستعد؟ لأنني مستعد للذهاب ، وكذلك الآخرون. دعنا نذهب فقط.”

“لا ينبغي أن يكون هناك أي مشكلة…”

————— ترجمة FLASH

حملت أماندا الأطباق برفق إلى الطاولة الواسعة ، والتي كانت مزينة بأناقة بقطعة قماش لطيفة تتميز بنمط زهري بظلال من اللون الأرجواني.

“كيوم“.

إلى أين؟

“لا؟“

الحديث عن الشيطان.

“فهمت … فهمت …”

ظهر إدوارد من العدم خلفنا كصقر قبل أن نتمكن من الانتهاء من تجهيز الطاولة بالأطباق.

“توقفوا عن القتال ، أنتم الاثنان ، الطعام جاهز“.

نظرت إليه أماندا بهدوء.

“لكن-“

نحن ذاهبون في رحلة قصيرة.”

في اللحظة التي سمعت فيها ضحكة قادمة من جانبي الأيمن ، أغمق وجهي ، وانقطعت رأسي في هذا الاتجاه بعد ذلك مباشرة.

اين بالضبط؟

… ربما كنت أفكر في الأشياء.

لست متأكدا بنفسي.”

من الواضح أنها كانت تتظاهر بالجهل.

هزت أماندا كتفيها ، ونظر إدوارد إلي.

ابتسمت وأنا منحني جسدي إليها.

نظرت إليه مرة أخرى وهزت كتفي أيضًا.

أومأت برأسي ببطء وأبعدت عيني عنها.

لا تنظر إلي. شفتاي مختومة.”

“كيوم“.

“… هل هو خطير؟

استمرت أماندا في التظاهر بالجهل ، وتحولت عيني إلى شقوق رفيعة.

جداً.”

“لا ، لكنني لم أطعم رين بعد.”

أومأت برأسي بجدية ، وببطء أغمق وجه إدوارد.

“فهمت … فهمت …”

وسرعان ما أضفت ملاحظة لوجهه الغامق.

توقفت عن الكلام في اللحظة التي سمعت فيها صوت والدي.

إذا كنت قلقًا على سلامتها ، فلا يجب أن تكون كذلك. أنا أيضًا أذهب معها. معي هناك ، لن يحدث لها شيء“.

استمرت أماندا في التظاهر بالجهل ، وتحولت عيني إلى شقوق رفيعة.

“… هذا يجعلني أكثر قلقا.”

علق إدوارد ، مما دفع حواشي إلى التململ.

علق إدوارد ، مما دفع حواشي إلى التململ.

“كيوم“.

انا اقوى منك.”

خرجت والدتي من المطبخ وهي تحمل ما يبدو أنه صينية ساخنة كبيرة بها دجاجة كبيرة. على الدرج كان هناك أيضًا شيء يشبه سكينًا كبيرًا.

هل انت الان؟

“توقفوا عن القتال ، أنتم الاثنان ، الطعام جاهز“.

تقدم إدوارد للأمام ، طقطقة قبضته أمامي.

كان إدمانها مفهومًا ، نظرًا لأنه لم يكن لديها أي أصدقاء يمكن أن تلعب معهم في ظل ظروفنا الحالية.

لا أريد أن يتفوق عليّ ، اتخذت أيضًا خطوة إلى الأمامومع ذلك ، تدخلت ناتاشا بيننا وابتسمت لإدوارد قبل أن تتاح لي الفرصة لاتخاذ أي إجراء.

“لست متأكدا بنفسي.”

الآن ، الآن … ما رأيك في التوقف عن التسبب في المشاكل. السبب الرئيسي الذي يجعلنا نتناول هذا العشاء هو أنهم سيغادرون قريبًا. لنكن صادقين الآن ؛ البقاء في المجال البشري ليس في الحقيقة آمنًا أيضًا.”

نظرت إليها مرتبكًا أيضًا.

“لكنني هنا. يمكنني أن أحميها”

ربت عليها برفق على رأسها ، فقط لأدفع يدي للخلف قليلاً.

تذمر إدوارد ، لكنه قطع نفسه في منتصف عقوبتهبعد أن لاحظ أن وجه ناتاشا أصبح أكثر قتامة ، قرر أن يغلق فمه ويجلس.

شفتاي ترتجفان قليلاً ، وابتعدت عن نولا.

كان كبار المديرين التنفيذيين في نقابة صياد الشيطان يمتلكون شقتهم الفخمة التي تم بناؤها داخل أراضي النقابة ، التي كنا نحتلها حاليًا.

“هل أنت بخير مع الذهاب معي؟ هل والدك على ما يرام في ذلك؟“

لم يقرر إدوارد العيش في مقر المرتزقة كما فعل والداي ، لأنه كان قادرًا على توفير سلامته الشخصية ولأنه كان مسؤولاً عن إدارة نقابة.

“هل انت الان؟“

توقفوا عن القتال ، أنتم الاثنان ، الطعام جاهز“.

“هل تريد القليل؟“

خرجت والدتي من المطبخ وهي تحمل ما يبدو أنه صينية ساخنة كبيرة بها دجاجة كبيرةعلى الدرج كان هناك أيضًا شيء يشبه سكينًا كبيرًا.

“هذه الدجاجة تبدو جيدة جدًا“

نحن هنا لنرى أماندا ورين يغادران قبل مغادرتهما ؛ دعونا لا نفسد الحالة المزاجية.”

تجمد وجهي ، وسمعت ضحكة أخرى مكتومة تأتي من بجانبي.

كانت حذرة للغاية لأنها وضعت الدجاجة على الطاولة وربت يديها على المئزر الذي كانت ترتديه.

كانت حذرة للغاية لأنها وضعت الدجاجة على الطاولة وربت يديها على المئزر الذي كانت ترتديه.

هل أنت بخير مع رحيلهم لفترة طويلة؟

تجعدت عيناي بشدة.

سأل إدوارد ، جالسًا مقابل والدتي.

 

أنا بالتأكيد لست سعيدًا ، لكن ليس الأمر كما لو أنني أستطيع منعه. طالما أخبرني أنه سيغادر ، فأنا في الغالب على ما يرام.”

“بفتت ..”

حسنا … بخير.”

“… هذا يجعلني أكثر قلقا.”

جلس إدوارد على كرسيه واسترخى بينما كان يسكب كأسًا من النبيذ لنفسه.

على أي حال ، يبدو أنها كانت تربي “حيوانًا أليفًا” ، وكانت بحاجة إلى الاعتناء به باستمرار.

بعد أن انتهى من ملء فنجانه ، نظر إلى والدي ، الذي جلس سرا على الطاولة بجانب والدتي ، وقام بتمديد كأس النبيذ إليه.

لم يقرر إدوارد العيش في مقر المرتزقة كما فعل والداي ، لأنه كان قادرًا على توفير سلامته الشخصية ولأنه كان مسؤولاً عن إدارة نقابة.

هل تريد القليل؟

كانت تمتلك نفس المظهر الخالي من التعبيرات الذي كانت قد أظهرته من قبل خلال جميع تفاعلاتنا.

لا، شكرا.”

هزت نولا رأسها ، حتى أن تعبيرها أصبح أكثر حيرة من ذي قبل.

رفض والدي بأدب وابتسامة على وجهه.

 

قبل أن يصر إدوارد ، دخلت.

“من قال لك أن تمضي قدمًا وتناول الطعام أولاً؟ انتظر حتى يجلس الجميع أولاً قبل تناول الطعام.”

لا يمكنه تناول الكحول“.

“كيف تمكنت من إقناعهم باتباعك؟“

هاه؟

تقدم إدوارد للأمام ، طقطقة قبضته أمامي.

بدا إدوارد مذهولاً للحظة وهو يشير إلى الزجاجة في يده.

“لا ، ―”

“لكن هذا نبيذ. أنا متأكد من أنه لن يشرب من هذا …”

ثم رفعت رأسها إلى الجانب لتنظر إلي ، وجبينها الناعم يرتفع قليلاً.

“سوف تتفاجأ …”

“سوف تتفاجأ …”

ألقيت نظرة جانبية في اتجاه والدي ، لكني لم أهتم بالتغيير في التعبير الذي ظهر على وجهه واستمر.

“يمكنه حتى أن يشرب من البيرة. لن يفعل ذلك“

يمكنه حتى أن يشرب من البيرة. لن يفعل ذلك

بدأت نولا بالاعتراض على الفور عندما رفعت والدتنا الهاتف عن يديها.

رن“.

تغيرت نولا.

توقفت عن الكلام في اللحظة التي سمعت فيها صوت والدي.

شفتاي ترتجفان قليلاً ، وابتعدت عن نولا.

دون أن أنظر إليه ، التقطت الشوكة وانحرفت نحو مكان الدجاجة ، محاولًا الحصول على قطعة منها.

 

في نفس الوقت حاولت تغيير الموضوع.

على أي حال ، يبدو أنها كانت تربي “حيوانًا أليفًا” ، وكانت بحاجة إلى الاعتناء به باستمرار.

لقد تحدثت كثيرا.”

مقر التحالف ، الاثنين.

هذه الدجاجة تبدو جيدة جدًا

بوجهها المتعرج الكبير ، كانت نولا تتلاعب بالأواني أمامها.

يصفع-!

لم أكن حتى على وشك الوصول إلى الدجاج عندما صفعني أحدهم في يدي.

آه“.

لم أكن حتى على وشك الوصول إلى الدجاج عندما صفعني أحدهم في يدي.

“ماذا تقصد؟ ألم تقل فقط أنك تريد إطعامي؟“

اتضح أن والدتي هي الملامة ، وأعطتني نظرة صارمة في الرد.

وسرعان ما أضفت ملاحظة لوجهه الغامق.

من قال لك أن تمضي قدمًا وتناول الطعام أولاً؟ انتظر حتى يجلس الجميع أولاً قبل تناول الطعام.”

توقفت عن الكلام في اللحظة التي سمعت فيها صوت والدي.

“لكن-“

“سوف تتفاجأ …”

لا لكن. لم أربيك على أن تكون وقحًا. الآن بعد أن وصلنا ، ستكون آخر من يأكل.”

“لا لكن!”

“بفتت …”

“لا، شكرا.”

في اللحظة التي سمعت فيها ضحكة قادمة من جانبي الأيمن ، أغمق وجهي ، وانقطعت رأسي في هذا الاتجاه بعد ذلك مباشرة.

خدش رين الجزء الداخلي من خده قبل أن ينظر خلفه ، وتحديداً في اتجاه جين وميليسا ، اللذين كانا يرتديان تعابير متشابهة.

كانت المشكلة الوحيدة هي أن أماندا كان لديها تعبير فارغ على وجهها حيث جلست بهدوء مع وضعها الصحيح وعيناها تركزان على الطعام.

دون أن أنظر إليه ، التقطت الشوكة وانحرفت نحو مكان الدجاجة ، محاولًا الحصول على قطعة منها.

من الواضح أنها كانت تتظاهر بالجهل.

“حسنا…”

كنت تعتقد أنه كان مضحكًا ، أليس كذلك؟

ألقيت نظرة جانبية في اتجاه والدي ، لكني لم أهتم بالتغيير في التعبير الذي ظهر على وجهه واستمر.

سألتها ، متكئة عليهاعيناي تحدقان.

“إيه …”

لا.”

في اللحظة التي سمعت فيها ضحكة قادمة من جانبي الأيمن ، أغمق وجهي ، وانقطعت رأسي في هذا الاتجاه بعد ذلك مباشرة.

نظرت أماندا إلي مرة أخرى ، ووجهها خالٍ من أي تعابير.

“كيوم“.

تجعدت عيناي بشدة.

“هوام … أسرع ، لدي الكثير من العمل لأقوم به.”

هل تعتقد أنني لن أستطيع سماع ضحكتك؟

سمعت صوت أمي يأتي من أمامي قبل أن أقول أي شيء آخر.

ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه.”

في هذه المرحلة ، لم يكن لدي خيار سوى الاعتراف بأنها مدمنة كاملة. بدا الأمر كما لو كنت أراها في كل مرة. لقد دفن وجهها في هاتفها.

استمرت أماندا في التظاهر بالجهل ، وتحولت عيني إلى شقوق رفيعة.

أمسكها كيفن بيده ، ونظر إليها وتنهد سراً.

“فهمت … فهمت …”

“لا.”

أومأت برأسي ببطء وأبعدت عيني عنها.

اتضح أن والدتي هي الملامة ، وأعطتني نظرة صارمة في الرد.

ليكنتظاهر أنك لا تعرفسأرى كيف تتعامل معك لاحقًا.

“بفتت ..”

كما لو كنت سأترك شيئًا مثل هذه الشريحة.

حملت أماندا الأطباق برفق إلى الطاولة الواسعة ، والتي كانت مزينة بأناقة بقطعة قماش لطيفة تتميز بنمط زهري بظلال من اللون الأرجواني.

كانت هناك أيضًا مسألة تتعلق بالعين السوداء التي أحتاجها لدفع ثمنهاحسنًا ، كان هذا خطئي بشكل أساسي … لكنني لن أترك ذلك ينزلق.

لم يقرر إدوارد العيش في مقر المرتزقة كما فعل والداي ، لأنه كان قادرًا على توفير سلامته الشخصية ولأنه كان مسؤولاً عن إدارة نقابة.

تعالي ، نولا ، اجلسي بجانب أخيك.”

سألتها ، متكئة عليها. عيناي تحدقان.

كانت نولا ، التي كانت منشغلة بهاتفها عند وصولها ، آخر شخص يجلس على الطاولة.

انا ضحكت.

في هذه المرحلة ، لم يكن لدي خيار سوى الاعتراف بأنها مدمنة كاملةبدا الأمر كما لو كنت أراها في كل مرةلقد دفن وجهها في هاتفها.

الفصل 695: ميلانوير [4]

لكنني لم أستطع أن ألومها حقًا.

“هل تعتقد أنني لن أستطيع سماع ضحكتك؟“

كان إدمانها مفهومًا ، نظرًا لأنه لم يكن لديها أي أصدقاء يمكن أن تلعب معهم في ظل ظروفنا الحالية.

“سوف تتفاجأ …”

ربما لم أكن لأختلف عنها لو كنت في ظروفها“.

“من قال لك أن تمضي قدمًا وتناول الطعام أولاً؟ انتظر حتى يجلس الجميع أولاً قبل تناول الطعام.”

على أي حال ، يبدو أنها كانت تربي “حيوانًا أليفًا” ، وكانت بحاجة إلى الاعتناء به باستمرار.

تغيرت نولا.

“لا ، أماه! لا!”

“لا تنظر إلي. شفتاي مختومة.”

بدأت نولا بالاعتراض على الفور عندما رفعت والدتنا الهاتف عن يديها.

“انا اقوى منك.”

نحن على وشك تناول العشاء. سأعيد الهاتف إليك لاحقًا.”

ثم رفعت رأسها إلى الجانب لتنظر إلي ، وجبينها الناعم يرتفع قليلاً.

لا ، لكنني لم أطعم رين بعد.”

“إذن ، هل أنت مستعد؟ لأنني مستعد للذهاب ، وكذلك الآخرون. دعنا نذهب فقط.”

حسنًا؟

“لكن-“

أدرت رأسي لأنظر إلى نولاماذا قصدت بإطعام رين؟

لوح بيده وألقى كرة صفراء صغيرة في اتجاه كيفن.

هل كانت تخشى ألا آكل شيئًا لأنني سأكون آخر من يأكل؟

“لا؟“

يمكن أن أشعر بحواف شفتي تتجعد لأعلى.

“لماذا يبدو هذا المشهد مألوفًا؟“

كم هي لطيفة منها.”

… لكنني لم أستطع أن ألومها حقًا.

يمكنك إطعامه لاحقًا. كل أولاً.”

“ها ها ها ها.”

“لا ، ―”

“هذه الدجاجة تبدو جيدة جدًا“

لا لكن!”

“… هذا يجعلني أكثر قلقا.”

في اللحظة التي رفعت فيها والدتي صوتها ، تغير مزاج نولا على الفور نحو الأسوأ ، وداست طريقها إلى المقعد المجاور لي ، وهي تتذمر طوال الطريق.

“لا.”

لماذا يبدو هذا المشهد مألوفًا؟

“لا، شكرا.”

لسبب غريب ، ذكرني بالمشهد الذي حدث منذ دقيقتين مع الدجاجة وأنا.

“يمكنك إطعامه لاحقًا. كل أولاً.”

ربما كنت أفكر في الأشياء.

الفصل 695: ميلانوير [4]

بوجهها المتعرج الكبير ، كانت نولا تتلاعب بالأواني أمامها.

“لا ، لكنني لم أطعم رين بعد.”

لطيف.’

“لا؟“

مظهرها الحالي لم يكن أقل من لطيف.

“لا ، أعتقد أنني أتذكر بوضوح أنك قلت إنك تريد إطعامي.”

ابتسمت وأنا منحني جسدي إليها.

“كيوم“.

نولا ، لا داعي للقلق بشأن إطعامي. بالتأكيد سيكون هناك طعام لي لاحقًا. على الرغم من أنني أقدر حقيقة أنك تفكر بي.”

بعد أن انتهى من ملء فنجانه ، نظر إلى والدي ، الذي جلس سرا على الطاولة بجانب والدتي ، وقام بتمديد كأس النبيذ إليه.

ربت عليها برفق على رأسها ، فقط لأدفع يدي للخلف قليلاً.

شفتاي ترتجفان قليلاً ، وابتعدت عن نولا.

أعطتني نولا نظرة عابرة بينما تمتم لنفسها وتعقد ذراعيها أمام صدرهالم يكن مظهرها أقل من رائعتين.

“انا اقوى منك.”

من يريد أن يطعمك؟

“لكن-“

ماذا تقصد؟ ألم تقل فقط أنك تريد إطعامي؟

————— ترجمة FLASH

لا؟

كانت تمتلك نفس المظهر الخالي من التعبيرات الذي كانت قد أظهرته من قبل خلال جميع تفاعلاتنا.

نظرت نولا إلي وهي في حيرة من أمرها.

حتى الآن ، ربما كان يعلم أن جعله يأتي بنفس سهولة إقناع جده ، وهو الأمر الذي لم يكن بهذه الصعوبة.

نظرت إليها مرتبكًا أيضًا.

تجعدت عيناي بشدة.

لا ، أعتقد أنني أتذكر بوضوح أنك قلت إنك تريد إطعامي.”

بدأت المانا في الغرفة تصبح أكثر تركيزًا ، وبدأت الخيوط الرفيعة بألوان مختلفة تتشكل في الفضاء أمامه مباشرة.

لا؟

ما زال. لم يعد أي من أعماله بعد الآن.

هزت نولا رأسها ، حتى أن تعبيرها أصبح أكثر حيرة من ذي قبل.

قبل أن يصر إدوارد ، دخلت.

انتظر ، ماذا؟ لم أخطئ؟

“حسنًا ، سأبدأ البوابة. استعدوا يا رفاق.”

كانت تشير إلى حيوانها الأليف .. اسمه رين.”

شفتاي ترتجفان قليلاً ، وابتعدت عن نولا.

سمعت صوت أمي يأتي من أمامي قبل أن أقول أي شيء آخر.

سعل رن ، مما أدى على الفور إلى تحويل موضوع المحادثة بعيدًا.

إيه …”

“يمكنك إطعامه لاحقًا. كل أولاً.”

بفتت ..”

“هذه الدجاجة تبدو جيدة جدًا“

تجمد وجهي ، وسمعت ضحكة أخرى مكتومة تأتي من بجانبي.

ربت عليها برفق على رأسها ، فقط لأدفع يدي للخلف قليلاً.

شفتاي ترتجفان قليلاً ، وابتعدت عن نولا.

 

يبدو أنها وصلت أخيرًا إلى مرحلة التمرد.”

 

تغيرت نولا.

نظرت إليه مرة أخرى وهزت كتفي أيضًا.

لم تعد أخت الماضي الصغيرة الجميلة.

نظرت إليه مرة أخرى وهزت كتفي أيضًا.

إن فكرة أن نولا لم تعد نفس الفتاة الصغيرة المحببة التي كانت مرتبطة بي في الماضي تسببت في قدر هائل من الألم في صدري.

“توقفوا عن القتال ، أنتم الاثنان ، الطعام جاهز“.

في خضم اليأس ، لم أنس النظر إلى أماندا ، التي كانت بجانبي.

يمكن أن أشعر بحواف شفتي تتجعد لأعلى.

“… لا تفكر للحظة أنني لم ألاحظ ضحكتك.”

“لست متأكدا بنفسي.”

“…”

“لا؟“

كانت تمتلك نفس المظهر الخالي من التعبيرات الذي كانت قد أظهرته من قبل خلال جميع تفاعلاتنا.

“نولا ، لا داعي للقلق بشأن إطعامي. بالتأكيد سيكون هناك طعام لي لاحقًا. على الرغم من أنني أقدر حقيقة أنك تفكر بي.”

ثم رفعت رأسها إلى الجانب لتنظر إلي ، وجبينها الناعم يرتفع قليلاً.

“هاه؟“

نعم؟

‘لطيف.’

ها ها ها ها.”

 

انا ضحكت.

من الواضح أنها كانت تتظاهر بالجهل.

بالطبع ، لم تكن ضحكة فرحة بل ضحكة مليئة بالحقد.

“لا ، ―”

هذا … أنا أتذكر هذا بالتأكيد …”

 

***

رفض والدي بأدب وابتسامة على وجهه.

مقر التحالف ، الاثنين.

أومأت برأسي ببطء وأبعدت عيني عنها.

هوام … أسرع ، لدي الكثير من العمل لأقوم به.”

“توقفوا عن القتال ، أنتم الاثنان ، الطعام جاهز“.

تثاءب كيفن بينما تجولت عيناه حول الغرفة ، وتوقف أخيرًا على رين واثنين من الأشخاص الآخرين.

“نحن ذاهبون في رحلة قصيرة.”

حول انتباهه إلى رين.

“انتظر ، ماذا؟ لم أخطئ؟“

كيف تمكنت من إقناعهم باتباعك؟

“لا ، أعتقد أنني أتذكر بوضوح أنك قلت إنك تريد إطعامي.”

“حسنا…”

“نحن ذاهبون في رحلة قصيرة.”

خدش رين الجزء الداخلي من خده قبل أن ينظر خلفه ، وتحديداً في اتجاه جين وميليسا ، اللذين كانا يرتديان تعابير متشابهة.

كانت تمتلك نفس المظهر الخالي من التعبيرات الذي كانت قد أظهرته من قبل خلال جميع تفاعلاتنا.

باختصار ، لم يكونوا سعداء للغاية.

“…”

كيوم“.

لم أكن حتى على وشك الوصول إلى الدجاج عندما صفعني أحدهم في يدي.

سعل رن ، مما أدى على الفور إلى تحويل موضوع المحادثة بعيدًا.

“هل تعتقد أنني لن أستطيع سماع ضحكتك؟“

إذن ، هل أنت مستعد؟ لأنني مستعد للذهاب ، وكذلك الآخرون. دعنا نذهب فقط.”

انا ضحكت.

لوح بيده وألقى كرة صفراء صغيرة في اتجاه كيفن.

“لا يمكنه تناول الكحول“.

أمسكها كيفن بيده ، ونظر إليها وتنهد سراً.

كان كبار المديرين التنفيذيين في نقابة صياد الشيطان يمتلكون شقتهم الفخمة التي تم بناؤها داخل أراضي النقابة ، التي كنا نحتلها حاليًا.

حسنًا ، سأبدأ البوابة. استعدوا يا رفاق.”

“انتظر ، ماذا؟ لم أخطئ؟“

كان كيفن يعرف مسبقًا أن رين قد رشى جد جين واستخدم نوعًا من الرشوة لإقناع أمثال جين وميليسا باتباعه.

“من قال لك أن تمضي قدمًا وتناول الطعام أولاً؟ انتظر حتى يجلس الجميع أولاً قبل تناول الطعام.”

“من المحتمل أنه نادم على قراراته السابقة بشأن اختطاف جين …”

———-—-

حتى الآن ، ربما كان يعلم أن جعله يأتي بنفس سهولة إقناع جده ، وهو الأمر الذي لم يكن بهذه الصعوبة.

 

ما زاللم يعد أي من أعماله بعد الآن.

بدا إدوارد مذهولاً للحظة وهو يشير إلى الزجاجة في يده.

إستعد.”

“… هذا يجعلني أكثر قلقا.”

أعطى كيفن رؤوسًا للآخرين الحاضرين قبل أن يسحق الجرم السماوي في يده ، وتحقق مشهد مألوف أمامهم جميعًا.

أومأت برأسي بجدية ، وببطء أغمق وجه إدوارد.

بدأت المانا في الغرفة تصبح أكثر تركيزًا ، وبدأت الخيوط الرفيعة بألوان مختلفة تتشكل في الفضاء أمامه مباشرة.

إن فكرة أن نولا لم تعد نفس الفتاة الصغيرة المحببة التي كانت مرتبطة بي في الماضي تسببت في قدر هائل من الألم في صدري.

في غضون دقيقة واحدة ، اجتمعت الخيوط معًا لتشكل بوابة ضخمة تلوح في الأفق فوق الغرفة الواسعة التي كانوا فيها.

هل كانت تخشى ألا آكل شيئًا لأنني سأكون آخر من يأكل؟

للتأكد من أن كل شيء يعمل بشكل صحيح وأن إحداثيات البوابة قد تم تعيينها بالفعل على ميلانوير ، اتخذ كيفن خطوة إلى الوراء ونظر إلى الآخرين ، ومد يده.

الفصل 695: ميلانوير [4]

عملي انتهى دورك.”

… ربما كنت أفكر في الأشياء.


—————
ترجمة FLASH

إن فكرة أن نولا لم تعد نفس الفتاة الصغيرة المحببة التي كانت مرتبطة بي في الماضي تسببت في قدر هائل من الألم في صدري.

———-—-

على أي حال ، يبدو أنها كانت تربي “حيوانًا أليفًا” ، وكانت بحاجة إلى الاعتناء به باستمرار.

 

لا أريد أن يتفوق عليّ ، اتخذت أيضًا خطوة إلى الأمام. ومع ذلك ، تدخلت ناتاشا بيننا وابتسمت لإدوارد قبل أن تتاح لي الفرصة لاتخاذ أي إجراء.

اية    (5) أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَبۡلِهِم مِّن قَرۡنٖ مَّكَّنَّٰهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَا لَمۡ نُمَكِّن لَّكُمۡ وَأَرۡسَلۡنَا ٱلسَّمَآءَ عَلَيۡهِم مِّدۡرَارٗا وَجَعَلۡنَا ٱلۡأَنۡهَٰرَ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهِمۡ فَأَهۡلَكۡنَٰهُم بِذُنُوبِهِمۡ وَأَنشَأۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِمۡ قَرۡنًا ءَاخَرِينَ (6)سورة الأنعام الاية (6)

هل كانت تخشى ألا آكل شيئًا لأنني سأكون آخر من يأكل؟

 

“ماذا تقصد؟ ألم تقل فقط أنك تريد إطعامي؟“

 

“هذا … أنا أتذكر هذا بالتأكيد …”

 

سألتها ، متكئة عليها. عيناي تحدقان.

“…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط