نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 702

الماموث السحيق [2]

الماموث السحيق [2]

الفصل 702: الماموث السحيق [2]

هل كنت منغمسًا في أفكاري لدرجة أنني تحدثت بصوت عالٍ بالصدفة؟ هل وصلت الهمسات التي كنت أسمعها باستمرار طوال اليوم إليّ أخيرًا؟

“لقد حظينا باهتمامها الكامل …”

“… وأنت تخبرني أنها تريد ترويض هذا الوحش؟ “

من بعيد ، كنت أحدق بشراسة من قبل شخص معينأو على الأقل ، هذا ما شعرت به عندما أدرت رأسي بعيدًا عن الدوقة وأعنت نفسي داخليًا.

“أفترض أنه في مقابل عقلهم ، تمكنوا من الحصول على دفعة لطيفة في قدراتهم …”

“كنت أعرف…”

بطردها لعمها ، اتخذت بريسيلا خطوة إلى الأمام ، وبدأ جسدها بالكامل يتوهج بلون وردي.

بالنظر إلى ما كان يفعله الآخرون ، كان من المحتم أن يحدث ذلك ، لكن … لماذا تحدق في وجهي؟

اية     (18) قُلۡ أَيُّ شَيۡءٍ أَكۡبَرُ شَهَٰدَةٗۖ قُلِ ٱللَّهُۖ شَهِيدُۢ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ لِأُنذِرَكُم بِهِۦ وَمَنۢ بَلَغَۚ أَئِنَّكُمۡ لَتَشۡهَدُونَ أَنَّ مَعَ ٱللَّهِ ءَالِهَةً أُخۡرَىٰۚ قُل لَّآ أَشۡهَدُۚ قُلۡ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَإِنَّنِي بَرِيٓءٞ مِّمَّا تُشۡرِكُونَ (19)سورة الأنعام الاية (19)

ما الذي فعلته حتى لفت انتباهها؟

كانت تعلم أن هذا هو ما أنقذها.

لم أتصرف مرة واحدة.

“… لقد فعلت ذلك لأنك قلته بصوت عال.”

لم أفعل أي شيء مميز ؛ جلست بلا حراك وشاهدت الآخرين وهم يباشرون أعمالهملم يكن هناك شيء أفعله يجعلها تهتم بي بدلاً من الأشياء الأخرى التي تدور حولنا.

“شكرا للسماء لأنني في مزاج جيد.”

ربما هو سحر ؟

“واوووو!”

حسنًا ، هذا يبدو محتملًا إلى حد ما ، ولكن كان لا بد من الإشارة إلى أنني كنت أرتدي غطاء الرأس حاليًا ، مما يجعل هذا الاحتمال غير صالح في الوقت الحالي.

“… إذن كنت تتحدث عني بشكل سيء.”

حسنًا ، أيا كان.”

تمتم بريسيلا. سرعان ما اقتربت من الماموث على الأرض ، والذي بدا وكأنه يموت.

هزت كتفي.

حدث الحدث بسرعة فائقة لدرجة أن الشيء الوحيد الذي تمكن المتفرجون من رؤيته هو شخصية تندفع عبر الكهف بمعدل سرعة لا يصدق.

استمر اهتمامي حتى تلك النقطة فقط ، وعند هذه النقطة ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الوحش الضخم البعيد عن بعد.

كان هدفها الأساسي هو مراقبة الناس في الكهف وتحديد ما إذا كان أي منهم سيكون مرشحًا جيدًا لفصيلها أم لا. على الرغم من حقيقة أن الغالبية العظمى من الشياطين التي كانت هناك كانت مخيبة للآمال إلى حد ما ، إلا أنها لاحظت بعض الشياطين التي أظهرت وعدًا.

“… أكثر من أي شيء آخر ، أنا مندهش من مهارات جين.”

تناثر الدم في كل مكان على الأرض الوعرة. صبغ الصخور في الظل القرمزي.

كان من المدهش أنه تمكن من التسلل تحت الماموث دون أن يتم رصده.

تفجر-!

كانت الفجوة بين الطرفين واسعة ، ولكي يتمكن بطريقة ما من التسلل تحتها وإلحاق بعض الضرر ، لم يكن شيئًا للتخفيف منه.

“… أكثر من أي شيء آخر ، أنا مندهش من مهارات جين.”

“أفترض أنه في مقابل عقلهم ، تمكنوا من الحصول على دفعة لطيفة في قدراتهم …”

انظر إلى ما بدا أنه النهاية.

كان التفسير الوحيد المعقول للوضع الحالي.

هزت كتفي.

واوووو!”

حسنًا ، كان هذا غير متوقع.

صليلصليل!

بينما كان شعرها الوردي يتحرك خلف رأسها بحركة رفرفة ، ظهرت سيف فضي على يدها اليسرى. استوعبت ذلك بإحكام.

كان الماموث والشياطين محاصرين في صراع شرستشابكت أجسادهم معًا وهم يقاتلون من أجل الهيمنة.

من أجل حب الله هل فقدت عقلها؟

تطايرت الشرر ، وصدى الكهف بأصوات زئيرهم وزمجرهمكان الهواء غليظاً برائحة الدم.

***

مزقت الشياطين الماموث بمخالبها وأسنانها ، بحثًا عن بقعة ضعيفة في جلدها السميك لاستغلالهاردا على ذلك ، وجه الماموث ضربة مدمرة بجذعه وأنيابه ، مما أدى إلى تحليق الشياطين عبر الكهف.

صليل!

قعقعةقعقعة!

————— ترجمة FLASH

احتدمت المعركة ولم يكن أي من الطرفين مستعدًا للاستسلام.

 

كانت الشياطين مدفوعة برغبتهم في التدمير ، بينما حارب الماموث بيأسًا لتخليص نفسه من الذباب الصغير الذي كان يغزو مجاله.

بشكل غير متوقع ، عندما كانت على وشك تحويل تركيزها إلى صميمها ، شعرت بقوة هائلة تضربها في رأسها ، ودفع جسدها للخلف. في الوقت نفسه ، شاهدت مشهدًا لخط فضي يمر عبر المنطقة التي كانت فيها من قبل.

مع احتدام المعركة ، بدا الأمر كما لو أن النتيجة كانت مؤكدةبمساعدة جين وأماندا في إصابة الوحش ، كل شيء أشار إلى جانب الشيطان ، لكن

الطريقة التي استدار بها رأسها جعلتني أفعل نفس الشيء ، وعندما التقت أعيننا ، لم يتحدث أي منا لمدة دقيقة.

ببطء ولكن بثبات ، بدأت القوة المتفوقة للماموث تظهر في الموقف اليائس.

هل كنت منغمسًا في أفكاري لدرجة أنني تحدثت بصوت عالٍ بالصدفة؟ هل وصلت الهمسات التي كنت أسمعها باستمرار طوال اليوم إليّ أخيرًا؟

سووش!

لقد فات الأوان …

أصبحت ضربات الماموث أكثر قوة في الثانية ، مما أدى إلى استنفاد غالبية الشياطين ، وبصوت هائج ، بدأ جذع الماموث في التحرك بقوة أكبر.

“أوووو!”

“واوووو!”

حسنا اللعنة.

سقطت الشياطين واحدا تلو الآخراستمر هذا حتى بقي حفنة فقط.

أصبحت ضربات الماموث أكثر قوة في الثانية ، مما أدى إلى استنفاد غالبية الشياطين ، وبصوت هائج ، بدأ جذع الماموث في التحرك بقوة أكبر.

“هواك!”

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو التحديق.

“ساعد!”

حدث ذلك فجأة. كما كانت على وشك الاقتراب من الوحش ، مزق شيء ما في الهواء بسرعات لا يمكن تصورها. كانت سريعة جدًا لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت الكافي لتدرك ما كان يحدث. لكن في تلك اللحظة الوجيزة ، لمحت عيناها شيئًا حادًا يشق طريقه نحو الأجزاء العلوية من حواجبها.

مد الشيطان الذي تحطم في مكان قريب يده نحوياستجداء المساعدةأحدق في الشيطان ، حركت إصبعي وتحولت صورتهم إلى غبار.

حسنا اللعنة.

“… لقد تحول هذا إلى إشكالية إلى حد ما.”

كانت الشياطين مدفوعة برغبتهم في التدمير ، بينما حارب الماموث بيأسًا لتخليص نفسه من الذباب الصغير الذي كان يغزو مجاله.

على الرغم من أنني كنت أتوقع هذه النتيجة إلى حد ما ، إلا أنها لا تزال تفاجئني برؤية مدى قوة الماموث.

“… وأنت تخبرني أنها تريد ترويض هذا الوحش؟ “

ببطء ، أدرت رأسي وركزت عيني على الدوقة ، التي كان وجهها الجميل مشوهًا وهي تحدق في الوحش البعيد بتعبير رسمي غير عادي.

“واوووو!”

“… وأنت تخبرني أنها تريد ترويض هذا الوحش؟

بامو!

من أجل حب الله هل فقدت عقلها؟

تناثر الدم في الهواء ، وأطلق الماموث نويلًا حزينًا.

كيف بحق السماء كان من المفترض أن تروض هذا الوحش؟

———-—-

وهنا اعتقدت أن ميليسا كانت الطفلة الوحيدة

هل كانت نوعا ما إسبر؟

“أوه!”

“كمين!”

كان وجهي ينقبض من الألم المفاجئ الذي شعرت به على جانب بطنيعندما أدرت رأسي ، قوبلت بنظرة ميليسا.

“… أكثر من أي شيء آخر ، أنا مندهش من مهارات جين.”

لما فعلت هذا؟

حسنا اللعنة.

“… شعرت وكأنك تهينني.”

 

هاه؟

“لا .. لا!”

تجمد قلبي.

“… إذن كنت تتحدث عني بشكل سيء.”

هل كانت نوعا ما إسبر؟

مزقت الشياطين الماموث بمخالبها وأسنانها ، بحثًا عن بقعة ضعيفة في جلدها السميك لاستغلالها. ردا على ذلك ، وجه الماموث ضربة مدمرة بجذعه وأنيابه ، مما أدى إلى تحليق الشياطين عبر الكهف.

إذن لقد نكزتني لأنك شعرت أنني أهنتك؟

تجسدت على الفور بجانب الماموث ودفعت سيفها في اتجاهه. استهداف عيون الوحش بدقة بالغة.

لا.”

سقطت الشياطين واحدا تلو الآخر. استمر هذا حتى بقي حفنة فقط.

هزت ميليسا رأسها واستدارت لترصد الصراع من بعيد.

تمتم بريسيلا. سرعان ما اقتربت من الماموث على الأرض ، والذي بدا وكأنه يموت.

“… لقد فعلت ذلك لأنك قلته بصوت عال.”

“آه.”

هاه؟ فعلت؟

“… وأنت تخبرني أنها تريد ترويض هذا الوحش؟ “

حسنًا ، كان هذا غير متوقع.

استمر اهتمامي حتى تلك النقطة فقط ، وعند هذه النقطة ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الوحش الضخم البعيد عن بعد.

هل كنت منغمسًا في أفكاري لدرجة أنني تحدثت بصوت عالٍ بالصدفة؟ هل وصلت الهمسات التي كنت أسمعها باستمرار طوال اليوم إليّ أخيرًا؟

 

شعرت بالارتياح لسماع إجابتهاطالما أنها لم تكن إسبر.

حدث الحدث بسرعة فائقة لدرجة أن الشيء الوحيد الذي تمكن المتفرجون من رؤيته هو شخصية تندفع عبر الكهف بمعدل سرعة لا يصدق.

اللعنة ، للحظة ، اعتقدت أنك إسبر.”

الشخص الوحيد الذي شعر بالرعب من هذا القطع لم يكن سوى الماموث ، الذي كان بإمكانه فقط التحديق بهدوء في الهجوم الذي اقترب من اتجاهه.

“… إذن كنت تتحدث عني بشكل سيء.”

بينما كان شعرها الوردي يتحرك خلف رأسها بحركة رفرفة ، ظهرت سيف فضي على يدها اليسرى. استوعبت ذلك بإحكام.

توتر جسدي بالكامل ، وتحول رأس ميليسا بعيدًا عن ساحة المعركة.

تأوهت بريسيلا وهي تقذف على جدار الكهف. عندما اصطدمت بالجدار ، سقط شعرها الوردي على وجهها ، وأخفى ملامحها الجذابة.

الطريقة التي استدار بها رأسها جعلتني أفعل نفس الشيء ، وعندما التقت أعيننا ، لم يتحدث أي منا لمدة دقيقة.

“لقد حظينا باهتمامها الكامل …”

“آه…”

هل كانت نوعا ما إسبر؟

آه.”

الفصل 702: الماموث السحيق [2]

حسنا اللعنة.

 

***

“… وأنت تخبرني أنها تريد ترويض هذا الوحش؟ “

لقد رأيت ما يكفي“.

بطردها لعمها ، اتخذت بريسيلا خطوة إلى الأمام ، وبدأ جسدها بالكامل يتوهج بلون وردي.

أخذت بريسيلا عينيها بعيدًا عن الماموث البعيد.

بطردها لعمها ، اتخذت بريسيلا خطوة إلى الأمام ، وبدأ جسدها بالكامل يتوهج بلون وردي.

كان هدفها الأساسي هو مراقبة الناس في الكهف وتحديد ما إذا كان أي منهم سيكون مرشحًا جيدًا لفصيلها أم لاعلى الرغم من حقيقة أن الغالبية العظمى من الشياطين التي كانت هناك كانت مخيبة للآمال إلى حد ما ، إلا أنها لاحظت بعض الشياطين التي أظهرت وعدًا.

بعد ذلك ، بدأ درع يتشكل حول جسدها ، يلتصق تمامًا بجسدها ويبرز كل شبر منه كما فعل.

على وجه الخصوص ، مجموعة مقنعين محددة.

بامو!

من بين جميع الأفراد الحاضرين ، كانوا أكثر من جذب انتباهها.

سووش!

ظهر خلفها عمها.

تطايرت الشرر ، وصدى الكهف بأصوات زئيرهم وزمجرهم. كان الهواء غليظاً برائحة الدم.

هل تريد أن أتخذ إجراءً؟

استمر اهتمامي حتى تلك النقطة فقط ، وعند هذه النقطة ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الوحش الضخم البعيد عن بعد.

لا ، يمكنني التعامل مع هذا بنفسي.”

كانت الشياطين مدفوعة برغبتهم في التدمير ، بينما حارب الماموث بيأسًا لتخليص نفسه من الذباب الصغير الذي كان يغزو مجاله.

بطردها لعمها ، اتخذت بريسيلا خطوة إلى الأمام ، وبدأ جسدها بالكامل يتوهج بلون وردي.

من بعيد ، كنت أحدق بشراسة من قبل شخص معين. أو على الأقل ، هذا ما شعرت به عندما أدرت رأسي بعيدًا عن الدوقة وأعنت نفسي داخليًا.

بعد ذلك ، بدأ درع يتشكل حول جسدها ، يلتصق تمامًا بجسدها ويبرز كل شبر منه كما فعل.

جاء الإدراك بعد فوات الأوان. أدركت أنه بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من إخراج سيفها ، سيكون الأوان قد فات بالفعل. لم تكن السرعة التي جاء بها الهجوم شيئًا يمكن لأي شيطان عادي من رتبة ماركيز التعامل معه.

بينما كان شعرها الوردي يتحرك خلف رأسها بحركة رفرفة ، ظهرت سيف فضي على يدها اليسرىاستوعبت ذلك بإحكام.

كانت تعلم أن هذا هو ما أنقذها.

أصبحت شخصية بريسيلا ضبابية لأنها واصلت التحديق في ساحة المعركة ، والتي أصبحت أكثر دموية في الثانيةثم ظهرت مباشرة فوق الماموث.

كان التفسير الوحيد المعقول للوضع الحالي.

كانت حركاتها سريعة جدًا لدرجة أن الماموث واجه صعوبة في مواكبة هذه الحركاتانحنى منحنى فضي جميل في الهواء ثم غرق مباشرة في جلد الماموث.

من أجل حب الله هل فقدت عقلها؟

تناثر الدم في الهواء ، وأطلق الماموث نويلًا حزينًا.

تمتم بريسيلا. سرعان ما اقتربت من الماموث على الأرض ، والذي بدا وكأنه يموت.

أوووو!”

“هاه؟ فعلت؟“

قعقعةقعقعة!

كان وجهي ينقبض من الألم المفاجئ الذي شعرت به على جانب بطني. عندما أدرت رأسي ، قوبلت بنظرة ميليسا.

اشتدّت النفايات ، واهتز الكهف بشكل أكثر عنفًاكما سقط العديد من الهوابط من أعلى واصطدمت مع الشياطين أدناه ، مات المزيد من الشياطينلم يكن من الضروري وصف الضرر الناتج.

***

“لا .. لا!”

“شكرا للسماء لأنني في مزاج جيد.”

“انها تساعد!”

كانت تعلم أن هذا هو ما أنقذها.

لم ينتبه الماموث للأحداث التي تدور حولهبدلاً من ذلك ، تم التركيز تمامًا على بريسيلا ، التي كانت تنظر إليه من أعلىكانت عيناها الحمراوان بلا عاطفة ولا تتحرك.

————— ترجمة FLASH

عندما وقفوا وجهًا لوجها ، لم يصدر أي من العملاقين صوتًابهدوء ، لاحظ الاثنان بعضهما البعضكان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صرخات الشياطين المؤلمة.

الطريقة التي استدار بها رأسها جعلتني أفعل نفس الشيء ، وعندما التقت أعيننا ، لم يتحدث أي منا لمدة دقيقة.

ثم

ظهر خلفها عمها.

كما لو كانت متزامنة مع بعضها البعض ، رفع الماموث كل من أنيابه في الهواء ، وشكلت بريسيلا غير واضح.

“أواخ!”

صليل!

احتدمت المعركة ولم يكن أي من الطرفين مستعدًا للاستسلام.

تجسدت على الفور بجانب الماموث ودفعت سيفها في اتجاههاستهداف عيون الوحش بدقة بالغة.

أخذت بريسيلا عينيها بعيدًا عن الماموث البعيد.

كانت أفعالها سريعة للغاية ومحسوبة ببرودتوجيه هجوم الفرد مباشرة إلى منطقة تضررت بالفعلطالما أن سيفها حطم عينها ، فإن القتال سينتهي فعليًا.

“ساعد!”

بالطبع ، لم تكن الأمور بهذه البساطة مثل الاقتحام في عين الوحشلم يكن وحشًا من رتبة دوق بدون سبب.

بامو!

في اللحظة المحددة عندما كان سيف بريسيلا على وشك الاتصال بإحدى عيني الوحش ، دفع الحيوان فجأة أنيابه في اتجاه بريسيلا بحركة سريعة من رقبته.

سووش!

حدث الحدث بسرعة فائقة لدرجة أن الشيء الوحيد الذي تمكن المتفرجون من رؤيته هو شخصية تندفع عبر الكهف بمعدل سرعة لا يصدق.

كانت الفجوة بين الطرفين واسعة ، ولكي يتمكن بطريقة ما من التسلل تحتها وإلحاق بعض الضرر ، لم يكن شيئًا للتخفيف منه.

يتحطم-!

قعقعة! قعقعة!

“أواخ!”

اشتدّت النفايات ، واهتز الكهف بشكل أكثر عنفًا. كما سقط العديد من الهوابط من أعلى واصطدمت مع الشياطين أدناه ، مات المزيد من الشياطين. لم يكن من الضروري وصف الضرر الناتج.

تأوهت بريسيلا وهي تقذف على جدار الكهفعندما اصطدمت بالجدار ، سقط شعرها الوردي على وجهها ، وأخفى ملامحها الجذابة.

أصبحت ضربات الماموث أكثر قوة في الثانية ، مما أدى إلى استنفاد غالبية الشياطين ، وبصوت هائج ، بدأ جذع الماموث في التحرك بقوة أكبر.

توهجت عيناها القرمزية ببريق أحمر مخيف وهي تحدق في الماموث على الطرف المقابل ، الذي كان يسير أسوأ بكثير منهاكان جذعها يتدلى بينما يتدفق دم جديد من جرح كبير مفتوح على سطحه العلوي.

بعد ذلك ، بدأ درع يتشكل حول جسدها ، يلتصق تمامًا بجسدها ويبرز كل شبر منه كما فعل.

ناح الماموث حزينًا ، موضحًا مقدار الألم الذي كان يمر به.

استمر اهتمامي حتى تلك النقطة فقط ، وعند هذه النقطة ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الوحش الضخم البعيد عن بعد.

بخطوة ثابتة إلى الأمام ، قامت بريسيلا بتنعيم شعرها قبل تحويل انتباهها إلى الماموث على مسافة معقولة منها.

“ربما هو سحر ؟“

لو لم يرغب هذا الشخص في الاحتفاظ بك كحيوان أليف ، لكنت التهمتك بالفعل.”

صليل!

عبستلقد نقلت لهجتها العدائية نية قاتلة لا يمكن فهمهاعن طريق حقن طاقة شيطانية في سيفها ، تشكل توهج وردي ، وغطى بلطف شفرة سيف سيف ذو حدين.

احتدمت المعركة ولم يكن أي من الطرفين مستعدًا للاستسلام.

تقدمت خطوة للأمام ، نظرت إلى الوحش من بعيد وقطعت.

اتسعت عيناها ، وحينها رأت ما يبدو أنه مسمار أسود يقف في المنطقة التي كانت فيها. كان كل شيء ممزقًا ، لكنها كانت تعلم …

كان الخفض بسيطًا إلى حد مابدت غير مبهرة لمن حولهالكن أولئك الذين لديهم عيون حريصة اعتقدوا خلاف ذلكلم يستطع الكثيرون حتى المساعدة ولكن أخذوا خطوة للوراء بسبب الرعب الذي شهدوه في تلك الشرطة المائلة البسيطة.

“واوووو!”

ولكن أكثر من أي شخص آخر.

كانت حركاتها سريعة جدًا لدرجة أن الماموث واجه صعوبة في مواكبة هذه الحركات. انحنى منحنى فضي جميل في الهواء ثم غرق مباشرة في جلد الماموث.

الشخص الوحيد الذي شعر بالرعب من هذا القطع لم يكن سوى الماموث ، الذي كان بإمكانه فقط التحديق بهدوء في الهجوم الذي اقترب من اتجاهه.

أصبحت ضربات الماموث أكثر قوة في الثانية ، مما أدى إلى استنفاد غالبية الشياطين ، وبصوت هائج ، بدأ جذع الماموث في التحرك بقوة أكبر.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو التحديق.

تجسدت على الفور بجانب الماموث ودفعت سيفها في اتجاهه. استهداف عيون الوحش بدقة بالغة.

انظر إلى ما بدا أنه النهاية.

“أخ!”

تفجر-!

رطم-!

تناثر الدم في كل مكان على الأرض الوعرةصبغ الصخور في الظل القرمزي.

تقدمت خطوة للأمام ، نظرت إلى الوحش من بعيد وقطعت.

رطم-!

“ربما هو سحر ؟“

اهتزت الأرض وسقط الماموث على الأرضعاد الصمت إلى الكهف حيث كان تركيز الجميع على بريسيلا ، التي غمدت سيفها ببطءمتجاهلة التحديق ، ومع نظرتها التي ما زالت معلقة على الماموث ، قامت بهدوء بتثبيت شعرها وشقت طريقها نحو الوحش.

حسنًا ، كان هذا غير متوقع.

شكرا للسماء لأنني في مزاج جيد.”

حدث ذلك فجأة. كما كانت على وشك الاقتراب من الوحش ، مزق شيء ما في الهواء بسرعات لا يمكن تصورها. كانت سريعة جدًا لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت الكافي لتدرك ما كان يحدث. لكن في تلك اللحظة الوجيزة ، لمحت عيناها شيئًا حادًا يشق طريقه نحو الأجزاء العلوية من حواجبها.

تمتم بريسيلاسرعان ما اقتربت من الماموث على الأرض ، والذي بدا وكأنه يموت.

كان الماموث والشياطين محاصرين في صراع شرس. تشابكت أجسادهم معًا وهم يقاتلون من أجل الهيمنة.

يا إلهي ―!

تطايرت الشرر ، وصدى الكهف بأصوات زئيرهم وزمجرهم. كان الهواء غليظاً برائحة الدم.

هاه؟

تطايرت الشرر ، وصدى الكهف بأصوات زئيرهم وزمجرهم. كان الهواء غليظاً برائحة الدم.

حدث ذلك فجأةكما كانت على وشك الاقتراب من الوحش ، مزق شيء ما في الهواء بسرعات لا يمكن تصورهاكانت سريعة جدًا لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت الكافي لتدرك ما كان يحدثلكن في تلك اللحظة الوجيزة ، لمحت عيناها شيئًا حادًا يشق طريقه نحو الأجزاء العلوية من حواجبها.

“لو لم يرغب هذا الشخص في الاحتفاظ بك كحيوان أليف ، لكنت التهمتك بالفعل.”

“كمين!”

مزقت الشياطين الماموث بمخالبها وأسنانها ، بحثًا عن بقعة ضعيفة في جلدها السميك لاستغلالها. ردا على ذلك ، وجه الماموث ضربة مدمرة بجذعه وأنيابه ، مما أدى إلى تحليق الشياطين عبر الكهف.

جاء الإدراك بعد فوات الأوانأدركت أنه بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من إخراج سيفها ، سيكون الأوان قد فات بالفعللم تكن السرعة التي جاء بها الهجوم شيئًا يمكن لأي شيطان عادي من رتبة ماركيز التعامل معه.

قعقعة! قعقعة!

لقد فات الأوان

هل كانت نوعا ما إسبر؟

كان لديها العديد من وسائل الحفاظ على الحياة.

بامو!

“أخ!”

من أجل حب الله هل فقدت عقلها؟

بامو!

أصبحت شخصية بريسيلا ضبابية لأنها واصلت التحديق في ساحة المعركة ، والتي أصبحت أكثر دموية في الثانية. ثم ظهرت مباشرة فوق الماموث.

بشكل غير متوقع ، عندما كانت على وشك تحويل تركيزها إلى صميمها ، شعرت بقوة هائلة تضربها في رأسها ، ودفع جسدها للخلففي الوقت نفسه ، شاهدت مشهدًا لخط فضي يمر عبر المنطقة التي كانت فيها من قبل.

 

اتسعت عيناها ، وحينها رأت ما يبدو أنه مسمار أسود يقف في المنطقة التي كانت فيها. كان كل شيء ممزقًا ، لكنها كانت تعلم

“ربما هو سحر ؟“

كانت تعلم أن هذا هو ما أنقذها.

سقطت الشياطين واحدا تلو الآخر. استمر هذا حتى بقي حفنة فقط.


—————
ترجمة FLASH

جاء الإدراك بعد فوات الأوان. أدركت أنه بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من إخراج سيفها ، سيكون الأوان قد فات بالفعل. لم تكن السرعة التي جاء بها الهجوم شيئًا يمكن لأي شيطان عادي من رتبة ماركيز التعامل معه.

———-—-

يتحطم-!

 

لم أتصرف مرة واحدة.

اية     (18) قُلۡ أَيُّ شَيۡءٍ أَكۡبَرُ شَهَٰدَةٗۖ قُلِ ٱللَّهُۖ شَهِيدُۢ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ لِأُنذِرَكُم بِهِۦ وَمَنۢ بَلَغَۚ أَئِنَّكُمۡ لَتَشۡهَدُونَ أَنَّ مَعَ ٱللَّهِ ءَالِهَةً أُخۡرَىٰۚ قُل لَّآ أَشۡهَدُۚ قُلۡ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَإِنَّنِي بَرِيٓءٞ مِّمَّا تُشۡرِكُونَ (19)سورة الأنعام الاية (19)

من بعيد ، كنت أحدق بشراسة من قبل شخص معين. أو على الأقل ، هذا ما شعرت به عندما أدرت رأسي بعيدًا عن الدوقة وأعنت نفسي داخليًا.

 

كان لديها العديد من وسائل الحفاظ على الحياة.

 

أخذت بريسيلا عينيها بعيدًا عن الماموث البعيد.

 

بالنظر إلى ما كان يفعله الآخرون ، كان من المحتم أن يحدث ذلك ، لكن … لماذا تحدق في وجهي؟

وهنا اعتقدت أن ميليسا كانت الطفلة الوحيدة “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط