نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 703

الدوق أوخان [1]

الدوق أوخان [1]

الفصل 703: الدوق أوخان [1]

عندما تعرضت لكمين ، أمرت عمها بالتسلل وطلب تعزيزات. مع قدراته ، لم يكن المرور دون أن يلاحظها أحد من الصعب. كانت المشكلة الوحيدة هي ما إذا كان بإمكانه إيصالها إليها في الوقت المحدد.

عمل جيد جين.”

لا مشكلة.”

“إذن كان أنت! أوخان!”

تراجع الارتفاع الأسود في المسافة ببطء إلى الأرض.

تمامًا كما افترض رن. كان منطق بريسيلا على وشك الانهيار في الوقت الحالي. لم تشعر أبدًا بالإهانة في حياتها. علاوة على ذلك ، أمام الأفراد التي كانت تحاول تجنيدهم!

تنهدت بارتياح عندما رأيت الدوقة تتجنب الكمينلقد لاحظت أن شيئًا ما كان يحدث حولي خلال الوقت الذي كانت تتعامل فيه مع الماموثلهذا السبب لم أشارك في الحدث.

“دوق أوخان!”

عندما أدركت ما كان يحدث ، أوقفت جين والآخرين وجعلتهم يوجهون انتباههم نحو الدوقةإذا كان هناك أي شخص سيكون هدفًا لكمين هنا ، فستكون هي.

“تساعدني؟“

ثبت أن القرار هو الصحيح ، حيث تمكنت جين من إنقاذها في الوقت المناسب.

“فقط لا تكافح.”

أحدق في الموقف ، بدأ عقلي في السباق ، ونظرت إلى جينثم وضعت يدي على كتفه ونظرت إليه بجدية.

“… أسأل نفس السؤال.”

جين“.

منذ اللحظة التي ظهر فيها الشيطان ، لم ينطق أي من الشياطين الحاضرين بكلمة واحدة ، في حين أن كل ما يمكن لبريسيلا فعله هو تهديدات فارغة تمامًا. كان من الواضح أنه مهما كان الشيطان ، فهو ليس شخصًا يجب العبث به.

ماذا؟

هي بصقت.

استدار لينظر إليامتلأت عيناه باليقظة.

ابتسم الدوق أوخان مستعرضًا أسنانه البيضاء اللؤلؤية. شعرت بريسيلا بضيق معدتها في اشمئزاز من ابتسامته.

هل أنا ذلك غير جدير بالثقة؟

ثبت أن القرار هو الصحيح ، حيث تمكنت جين من إنقاذها في الوقت المناسب.

تأذيت قليلاً من نظراته ، لكنني هزته ونظرت نحو المسافة.

“تساعدني؟“

إذا حدث شيء ما بعد قليل ، فلا تفعل أي شيء.”

استدار لينظر إلي. امتلأت عيناه باليقظة.

ماذا تقصد؟

ردها جعلني مذهولاً للحظة.

فقط لا تكافح.”

“هل كانت الطاقة الشيطانية تقلى دماغها تمامًا؟“

ماذا؟

“تعال الآن ، بريسيلا. أنا لست هنا لصنع أعداء. بدلاً من ذلك ، أنا هنا لمساعدتك.”

“ستعرف ما أعنيه قريبا …”

“ماذا؟“

دون انتظار أن يفهم كلامي ، ابتعدت عنه وانتقلت إلى حيث كانت ميليسا وأماندا.

ارتعشت أكتاف ميليسا ، وتحولت نظرتها نحوي.

سوف يفهم قريبا بما فيه الكفاية.

شعر أسود طويل مع ملمس حريري وعيون حمراء وبشرة مدبوغة ولياقة بدنية. شخصية ترتدي أردية منقوشة على شكل تنين تتجسد من الظلال. بمجرد أن عُرف وجوده ، أصبح جو الكهف قاتمًا للغاية.

“… كان ذلك قريبا.”

يبدو أن هذا هو الحال.

علقت ميليسا وهي تعدل نظارتها تحت غطاءها.

كسرت ميليسا قبضتيها ، وخطوت جانبيًا. حولت انتباهي بعيدًا ، حولت نظرتي نحو الموقف ، الذي اشتد منذ ذلك الحين.

لو كان جين أبطأ قليلاً في أفعاله لربما ماتت … لن أكذب ، لكان ذلك مضحكاً.”

“الآن إذن ، كيف أتعامل مع هذه الآفة الصغيرة؟ يجب أن تعرف عواقب ركل النبيل ، أليس كذلك؟“

لا ليس بالفعل كذلك.”

وقف أوخان فوق الماموث ، الذي كان ينزف من الدم ، ويداه خلف ظهره ، وابتسم شفتي أوخان ابتسامة قاسية بينما استدار لمواجهة بريسيلا.

هززت رأسي.

“في الأساس ، إنها متوهمة.”

على الرغم من أنها ربما تكون قد أصيبت بأذى شديد ، فمن غير المرجح أنها كانت ستموتأيضا ، هل قالت أنه سيكون مضحكا؟

يبدو أن هذا هو الحال.

ميليسا الشيطانية كانت ملتوية حقًا

“علي فقط أن أنتظر حتى يعود … علي فقط أن أنتظر …”

أنا متأكد من أن لديها بعض خطط الطوارئ في مكانها لمثل هذه المواقف. شخص من رتبتها لن يموت بهذه السهولة.”

لم يمض وقت طويل حتى ظهر شخصان آخران خلفه. كلاهما كان يرتدي درعًا ثقيلًا ويحمل هالة متعجرفة للغاية.

“… اعتقد.”

… ربما كانت تكذب بشأن عدم كونها إسبر.

فقدت ميليسا اهتمامها بسرعة وحولت انتباهها نحو الاتجاه الذي جاء منه الكمينسرعان ما شعرت بتموج الطاقة الشيطانية بعد فترة وجيزة ، وترددت صدى في الكهف.

“لا ليس بالفعل كذلك.”

ليس سيئا ليس سيئا.”

علاوة على ذلك ، كان من السهل اكتشاف السم. بخلاف التستر على عمليات القتل ، لم يكن ذلك مجديًا.

شعر أسود طويل مع ملمس حريري وعيون حمراء وبشرة مدبوغة ولياقة بدنيةشخصية ترتدي أردية منقوشة على شكل تنين تتجسد من الظلالبمجرد أن عُرف وجوده ، أصبح جو الكهف قاتمًا للغاية.

ميليسا الشيطانية كانت ملتوية حقًا …

لم يمض وقت طويل حتى ظهر شخصان آخران خلفهكلاهما كان يرتدي درعًا ثقيلًا ويحمل هالة متعجرفة للغاية.

… لا يعني ذلك أن الأمر يهمني حقًا ، حيث جلست للتو واستمتعت بالعرض من حيث وقفت.

“إذن كان أنت! أوخان!”

شعرت بنظرة ميليسا.

كان الكهف بأكمله يسمع صوت بريسيلاشعرها وردي يرفرف خلفها ، وهي تحدق في الشياطين وهي تقف مع سيفها غير مغمد.

“… اعتقد.”

“لقد حاولت فعلا نصب كمين لي ؟! هل فقدت عقلك ؟ !”

“فقط لو…”

لي لي.”

نية القتل التي كانت تنبعث منها بريسيلا قد اتخذت شكلاً ماديًا تقريبًا – امتد ببطء نحو المنطقة الشاسعة المحيطة بها.

لم يكن هناك تغيير واضح في تعبيرات وجه الرجل وهو يتقدم بهدوءكان الشيطانان اللذان كانا يتبعانه في صمت مثل الظلال ، يتابعان بهدوء دون إصدار صوت واحد.

ثبت أن القرار هو الصحيح ، حيث تمكنت جين من إنقاذها في الوقت المناسب.

تجعدت شفتاه وهو يلقي نظرة حذرة على الكهف.

نية القتل التي كانت تنبعث منها بريسيلا قد اتخذت شكلاً ماديًا تقريبًا – امتد ببطء نحو المنطقة الشاسعة المحيطة بها.

أنت تعرف جيدًا أنني لا أستطيع قتلك. ما الهدف من إثارة هذا الأمر؟

“ما غير ذلك“

هراء!”

تمامًا كما افترض رن. كان منطق بريسيلا على وشك الانهيار في الوقت الحالي. لم تشعر أبدًا بالإهانة في حياتها. علاوة على ذلك ، أمام الأفراد التي كانت تحاول تجنيدهم!

كيف الخام“.

“انتبه إلى كلماتك. شخص ما في مكانتك لا ينبغي أن يختلط ويلعب مع هذه الفئران. أنت أفضل بكثير من هذا.”

كان وجه الشيطان محتقرًااجتاحت بصره الأفراد المتبقين في الكهف.

… ربما كانت تكذب بشأن عدم كونها إسبر.

بما فيهم أنا والآخرين.

صرير أسنانها أكثر صعوبة.

ثم تابع.

كذبة واضحة. في حين أنه كان صحيحًا أن مرارة الماموث السحيق  كانت بمثابة سم كبير ، إلا أن حقيقة قيامها بنشر حملتها الاستكشافية جعلت من المستحيل عليها استخدام السم. إذا تسمم أي شخص به ، فستتحمل المسؤولية الكاملة.

انتبه إلى كلماتك. شخص ما في مكانتك لا ينبغي أن يختلط ويلعب مع هذه الفئران. أنت أفضل بكثير من هذا.”

كان وجه الشيطان محتقرًا. اجتاحت بصره الأفراد المتبقين في الكهف.

“…”

“جين“.

ألا يذكرك فقط بجين العجوز؟

———-—-

دلكت ميليسا وجهها بينما كانت تلقي نظرة بعيدة على جينعندما نظرت إليها ، فتحت فمي لكني لم أستطع التحدثكان مؤلمًا ، لكنني وجدت نفسي أتفق معها.

خدم في عهد والده ، البطريرك الحالي لعشيرة الحسد ، الأمير ديفوت ، وواحد من الأمير السبعة مرتبة شياطين.

“… أعتقد أن جين أقل إزعاجا قليلا.”

دون انتظار أن يفهم كلامي ، ابتعدت عنه وانتقلت إلى حيث كانت ميليسا وأماندا.

أنت واحد تكلم. لم تجعله يضايقك كل يوم في البداية.”

“تساعدني؟“

اه … حق“.

“أنت تعرف جيدًا أنني لا أستطيع قتلك. ما الهدف من إثارة هذا الأمر؟“

حسنابالمقارنة معي ، كان لديها أسوأ حقًابعد كل شيء ، كان لدى جين شيء من أجلها.

 

“أشعر بالقشعريرة نوعًا ما أفكر في الأمر. فقط ما الذي رآه فيك …”

“… أسأل نفس السؤال.”

“أنا فقط مدركة لذاتي.”

ردها جعلني مذهولاً للحظة.

“أنت مدرك لذاتك يا مؤخرتي.”  شعرت أن وجهي يرتخي. “يبدو أنها تعتقد أن جدول أعمالها المزدحم ، على عكس شخصيتها ، هو مصدر المشكلة.”

هل سمعت بشكل صحيح ، أم أنها تتفق معي بالفعل؟

***

هل انت مريضية؟

“… كان ذلك قريبا.”

هل كانت الطاقة الشيطانية تقلى دماغها تمامًا؟

“علي فقط أن أنتظر حتى يعود … علي فقط أن أنتظر …”

يبدو أن هذا هو الحال.

منذ اللحظة التي ظهر فيها الشيطان ، لم ينطق أي من الشياطين الحاضرين بكلمة واحدة ، في حين أن كل ما يمكن لبريسيلا فعله هو تهديدات فارغة تمامًا. كان من الواضح أنه مهما كان الشيطان ، فهو ليس شخصًا يجب العبث به.

أنا فقط مدركة لذاتي.”

تمامًا كما افترض رن. كان منطق بريسيلا على وشك الانهيار في الوقت الحالي. لم تشعر أبدًا بالإهانة في حياتها. علاوة على ذلك ، أمام الأفراد التي كانت تحاول تجنيدهم!

ارتعشت أكتاف ميليسا ، وتحولت نظرتها نحوي.

… ربما كانت تكذب بشأن عدم كونها إسبر.

أقضي كل وقتي تقريبًا في المختبر. لماذا تعتقد أنني لن أكون على دراية بحقيقة أنني لست أفضل مادة مواعدة بالضبط؟

“ما الخطب؟ لماذا تبدو غاضبًا جدًا؟“

إذن هذا هو المكان الذي تعتقد أن المشكلة تكمن فيه؟

“على الرغم من أنها تبدو صعبة للغاية ، إلا أنها في الواقع لا تفعل أي شيء.”

“أنت مدرك لذاتك يا مؤخرتي.”  شعرت أن وجهي يرتخي. “يبدو أنها تعتقد أن جدول أعمالها المزدحم ، على عكس شخصيتها ، هو مصدر المشكلة.”

يبدو أن هذا هو الحال.

أوضح هذا الكثير من الأشياء.

“لديها وجهة نظر“.

في الأساس ، إنها متوهمة.”

“أولاً ، حاولت نصب كمين لي ، والآن تحاول استهداف فريستي؟“

لسبب ما ، لدي رغبة مفاجئة في لكمك“.

“هنا أعتبر.”

كسرت ميليسا قبضتيها ، وخطوت جانبيًاحولت انتباهي بعيدًا ، حولت نظرتي نحو الموقف ، الذي اشتد منذ ذلك الحين.

“… اعتقد.”

ربما كانت تكذب بشأن عدم كونها إسبر.

“لو كان جين أبطأ قليلاً في أفعاله لربما ماتت … لن أكذب ، لكان ذلك مضحكاً.”

وقف أوخان فوق الماموث ، الذي كان ينزف من الدم ، ويداه خلف ظهره ، وابتسم شفتي أوخان ابتسامة قاسية بينما استدار لمواجهة بريسيلا.

 

إذن كل هذا لهذا الوحش الصغير؟

تجعدت شفتاه وهو يلقي نظرة حذرة على الكهف.

كانت الطريقة التي يفحص بها الماموث شبيهة بالطريقة التي ينظر بها شخص ما إلى حشرةوتجدر الإشارة إلى أن هذا الوحش كان على قمة هذا الكوكببالنسبة له أن ينظر إليها بمثل هذا الازدراء … كان من الواضح أنه ليس شخصية عادية.

“انتبه إلى كلماتك. شخص ما في مكانتك لا ينبغي أن يختلط ويلعب مع هذه الفئران. أنت أفضل بكثير من هذا.”

لا يعني ذلك أن الأمر يهمني حقًا ، حيث جلست للتو واستمتعت بالعرض من حيث وقفت.

 

أولاً ، حاولت نصب كمين لي ، والآن تحاول استهداف فريستي؟

***

نية القتل التي كانت تنبعث منها بريسيلا قد اتخذت شكلاً ماديًا تقريبًا – امتد ببطء نحو المنطقة الشاسعة المحيطة بها.

لم يكن هناك تغيير واضح في تعبيرات وجه الرجل وهو يتقدم بهدوء. كان الشيطانان اللذان كانا يتبعانه في صمت مثل الظلال ، يتابعان بهدوء دون إصدار صوت واحد.

معادية كثيرا؟

“أنت واحد تكلم. لم تجعله يضايقك كل يوم في البداية.”

ومع ذلك ، في ظل وجود نية القتل هذه ، لم يتوانى أوخان كثيرًابدلا من ذلك ، نمت ابتسامته فقط وعادت بصره إلى الماموث.

“دوق أوخان!”

شعرت بنظرة ميليسا.

“أواخ!”

على الرغم من أنها تبدو صعبة للغاية ، إلا أنها في الواقع لا تفعل أي شيء.”

“إذن كل هذا لهذا الوحش الصغير؟“

حسنا هذا صحيح.”

“ستعرف ما أعنيه قريبا …”

لقد لاحظت وجود الشياطين اللذين يقفان خلف أوخان ثم نظرت إلى ميليسا.

“أنا فقط مدركة لذاتي.”

لا ينبغي العبث بالشياطين وراءه. ربما تعرف ذلك ، ولهذا السبب هي تهدده فقط.”

تجعدت شفتاه وهو يلقي نظرة حذرة على الكهف.

كنت أحسب ذلك كثيرا.”

“أشعر بالقشعريرة نوعًا ما أفكر في الأمر. فقط ما الذي رآه فيك …”

إذن لماذا تسأل؟

“هل أنا ذلك غير جدير بالثقة؟“

هزت ميليسا كتفيها.

تنهدت بارتياح عندما رأيت الدوقة تتجنب الكمين. لقد لاحظت أن شيئًا ما كان يحدث حولي خلال الوقت الذي كانت تتعامل فيه مع الماموث. لهذا السبب لم أشارك في الحدث.

اعتقدت أن مكانتها عالية. ولكن من مظهر الأشياء ، يتم قمعها تمامًا من قبل أي شخص جاء للتو“.

وقف أوخان فوق الماموث ، الذي كان ينزف من الدم ، ويداه خلف ظهره ، وابتسم شفتي أوخان ابتسامة قاسية بينما استدار لمواجهة بريسيلا.

لديها وجهة نظر“.

“لو كان جين أبطأ قليلاً في أفعاله لربما ماتت … لن أكذب ، لكان ذلك مضحكاً.”

منذ اللحظة التي ظهر فيها الشيطان ، لم ينطق أي من الشياطين الحاضرين بكلمة واحدة ، في حين أن كل ما يمكن لبريسيلا فعله هو تهديدات فارغة تمامًاكان من الواضح أنه مهما كان الشيطان ، فهو ليس شخصًا يجب العبث به.

تعال الآن ، بريسيلا. أنا لست هنا لصنع أعداء. بدلاً من ذلك ، أنا هنا لمساعدتك.”

علقت ميليسا وهي تعدل نظارتها تحت غطاءها.

تساعدني؟

“ماذا؟“

وجه بريسيلا مشوهمن الواضح أنها لا تؤمن بما يقوله.

الفصل 703: الدوق أوخان [1]

ما غير ذلك

“انتبه إلى كلماتك. شخص ما في مكانتك لا ينبغي أن يختلط ويلعب مع هذه الفئران. أنت أفضل بكثير من هذا.”

تفجر-!

“انتبه إلى كلماتك. شخص ما في مكانتك لا ينبغي أن يختلط ويلعب مع هذه الفئران. أنت أفضل بكثير من هذا.”

حدث كل ذلك في غضون ثانيتينبضربة واحدة من يده ، تدفق الدم في جميع أنحاء الكهف ، وتراجع رأس الماموث نحو الأرضتجمد وجه بريسيلا ، وسكت الكهف بأكمله.

تراجع الارتفاع الأسود في المسافة ببطء إلى الأرض.

“أنت…”

“لا ليس بالفعل كذلك.”

هدير مكتوم حطم الصمت بسرعةجاء من بريسيلا ، التي كان شعرها يتمايل الآن في الهواء ، واندلعت هالتها بشكل خطير.

“ما الخطب؟ لماذا تبدو غاضبًا جدًا؟“

سرعان ما أصبح واضحًا تمامًا لجميع الحاضرين أن عقلها على وشك الانهيار.

“انتبه إلى كلماتك. شخص ما في مكانتك لا ينبغي أن يختلط ويلعب مع هذه الفئران. أنت أفضل بكثير من هذا.”

***

لم يكن هناك تغيير واضح في تعبيرات وجه الرجل وهو يتقدم بهدوء. كان الشيطانان اللذان كانا يتبعانه في صمت مثل الظلال ، يتابعان بهدوء دون إصدار صوت واحد.

تمامًا كما افترض رنكان منطق بريسيلا على وشك الانهيار في الوقت الحاليلم تشعر أبدًا بالإهانة في حياتهاعلاوة على ذلك ، أمام الأفراد التي كانت تحاول تجنيدهم!

تواك!

“دوق أوخان!”

“… أسأل نفس السؤال.”

ارتجف العديد من الشياطين رداً على صوتها عندما شعروا بالخبث الموجود في هاتين الكلمتينبطبيعة الحال ، لم ينطبق هذا على الدوق أوخان ، الذي استقبلها بنفس الابتسامة المريحة منذ لحظة وصوله.

كذبة واضحة. في حين أنه كان صحيحًا أن مرارة الماموث السحيق  كانت بمثابة سم كبير ، إلا أن حقيقة قيامها بنشر حملتها الاستكشافية جعلت من المستحيل عليها استخدام السم. إذا تسمم أي شخص به ، فستتحمل المسؤولية الكاملة.

ما الخطب؟ لماذا تبدو غاضبًا جدًا؟

“أواخ!”

انقبضت أسنان بريسيلا بقوة أكبر ، واندفعت عيناها نحو الحارسين اللذين كانا يقفان خلفه.

“تساعدني؟“

“فقط لو…”

راضيًا ، أدار الدوق أوخان رأسه ، وأغلقت عينيه على شكل. وبنفس الابتسامة على وجهه ، مد يده نحو شخص مقنع ، وطاروا في قبضته.

السبب الوحيد لأنها لم تقطع عنقه بالفعل كان بسبب الحارسين اللذين كانا يقفان خلف الدوقهم ، أيضًا ، كانوا شياطين من رتبة الدوق ، ولكن على عكس أوخان ، الذين وصلوا إلى رتبة الدوق بمساعدة الموارد ، كانوا شياطين مكتملة من رتبة الدوق.

… ربما كانت تكذب بشأن عدم كونها إسبر.

خدم في عهد والده ، البطريرك الحالي لعشيرة الحسد ، الأمير ديفوت ، وواحد من الأمير السبعة مرتبة شياطين.

“إذا حدث شيء ما بعد قليل ، فلا تفعل أي شيء.”

هل أنت غاضب لأنني قتلت الماموث؟ ربما كنت تحاول تحويله إلى جبل؟

أطلق الرجل المغطى بالقلنسوة تأوهًا مؤلمًا حيث تم إمساك رقبته بأصابعه الرفيعة. نما صوت دوق أوخان بشكل خطير عندما كان ينظر إلى الشخص المقنع باهتمام.

تغير التعبير على وجه أوخانكاد يبدو اعتذاريًا في الوقت الحالينظر إلى الماموث الذي كان مستلقيًا بجانبه ، بدا يشعر بالندم حقًا.

“ماذا؟“

بالطبع ، يمكن أن تخدع هذه النظرة الآخرين ، لكن ليس بريسيلاكانت تعرف جيدًا مع من كانت تتعامل.

منذ اللحظة التي ظهر فيها الشيطان ، لم ينطق أي من الشياطين الحاضرين بكلمة واحدة ، في حين أن كل ما يمكن لبريسيلا فعله هو تهديدات فارغة تمامًا. كان من الواضح أنه مهما كان الشيطان ، فهو ليس شخصًا يجب العبث به.

قطع الهراء“.

“جين“.

هي بصقت.

“لسبب ما ، لدي رغبة مفاجئة في لكمك“.

أخبرني عن سبب وجودك هنا حقًا.”

دلكت ميليسا وجهها بينما كانت تلقي نظرة بعيدة على جين. عندما نظرت إليها ، فتحت فمي لكني لم أستطع التحدث. كان مؤلمًا ، لكنني وجدت نفسي أتفق معها.

أمسكت يدها بمقبض سيفها بقوة أكبركانت تشعر بارتجاف المقبض مع زيادة الضغطكان الأمر يتطلب منها جميعًا ألا تضرب أوخان.

ومع ذلك ، في ظل وجود نية القتل هذه ، لم يتوانى أوخان كثيرًا. بدلا من ذلك ، نمت ابتسامته فقط وعادت بصره إلى الماموث.

علي فقط أن أنتظر حتى يعود … علي فقط أن أنتظر …”

وجه بريسيلا مشوه. من الواضح أنها لا تؤمن بما يقوله.

عندما تعرضت لكمين ، أمرت عمها بالتسلل وطلب تعزيزاتمع قدراته ، لم يكن المرور دون أن يلاحظها أحد من الصعبكانت المشكلة الوحيدة هي ما إذا كان بإمكانه إيصالها إليها في الوقت المحدد.

“هراء!”

صرير أسنانها أكثر صعوبة.

“لي لي.”

“لا يوجد الكثير. كنت أشعر بالفضول بشأن ما كنت تفعله …”

استدار لينظر إلي. امتلأت عيناه باليقظة.

ابتسم الدوق أوخان مستعرضًا أسنانه البيضاء اللؤلؤيةشعرت بريسيلا بضيق معدتها في اشمئزاز من ابتسامته.

“أواخ!”

منذ أن كنت في الحي ، قررت أيضًا المساعدة. سمعت أن مرارة الماموث السحيق تصنع مادة سامة كبيرة. نظرًا لأنك بدا أنك تعاني ، قررت مساعدتك.”

“الآن إذن ، كيف أتعامل مع هذه الآفة الصغيرة؟ يجب أن تعرف عواقب ركل النبيل ، أليس كذلك؟“

كذبة واضحةفي حين أنه كان صحيحًا أن مرارة الماموث السحيق  كانت بمثابة سم كبير ، إلا أن حقيقة قيامها بنشر حملتها الاستكشافية جعلت من المستحيل عليها استخدام السمإذا تسمم أي شخص به ، فستتحمل المسؤولية الكاملة.

على الرغم من أنها ربما تكون قد أصيبت بأذى شديد ، فمن غير المرجح أنها كانت ستموت. أيضا ، هل قالت أنه سيكون مضحكا؟

علاوة على ذلك ، كان من السهل اكتشاف السمبخلاف التستر على عمليات القتل ، لم يكن ذلك مجديًا.

سوف يفهم قريبا بما فيه الكفاية.

هنا أعتبر.”

الفصل 703: الدوق أوخان [1]

عندما ضرب أوخان معدة الماموث ، ظهر شق كبير ، ووصل إليهثم ، بعد إزالة المرارة ، ألقى بها نحو بريسيلا وهو يضحك.

“لا يوجد الكثير. كنت أشعر بالفضول بشأن ما كنت تفعله …”

تواك!

حسنا. بالمقارنة معي ، كان لديها أسوأ حقًا. بعد كل شيء ، كان لدى جين شيء من أجلها.

سقطت المثانة بجانبها مباشرة.

“هل أنا ذلك غير جدير بالثقة؟“

“… بضع دقائق أخرى … بضع دقائق أخرى …”

دلكت ميليسا وجهها بينما كانت تلقي نظرة بعيدة على جين. عندما نظرت إليها ، فتحت فمي لكني لم أستطع التحدث. كان مؤلمًا ، لكنني وجدت نفسي أتفق معها.

استغرق الأمر بريسيلا كل ما لديها في ذلك الوقت للامتناع عن مهاجمتهشعرت أن خط تفكيرها يضعف في الثانيةلاحظ الأشخاص من حولها هذا أيضًا لأنهم أبعدوا أنفسهم عنهاخائفة من العواقب المحتملة لأفعالها.

“هل انت مريضية؟“

“الآن بعد أن تم ذلك …”

أحدق في الموقف ، بدأ عقلي في السباق ، ونظرت إلى جين. ثم وضعت يدي على كتفه ونظرت إليه بجدية.

راضيًا ، أدار الدوق أوخان رأسه ، وأغلقت عينيه على شكلوبنفس الابتسامة على وجهه ، مد يده نحو شخص مقنع ، وطاروا في قبضته.

لم يمض وقت طويل حتى ظهر شخصان آخران خلفه. كلاهما كان يرتدي درعًا ثقيلًا ويحمل هالة متعجرفة للغاية.

“أواخ!”

“أنا فقط مدركة لذاتي.”

أطلق الرجل المغطى بالقلنسوة تأوهًا مؤلمًا حيث تم إمساك رقبته بأصابعه الرفيعةنما صوت دوق أوخان بشكل خطير عندما كان ينظر إلى الشخص المقنع باهتمام.

“أنا فقط مدركة لذاتي.”

الآن إذن ، كيف أتعامل مع هذه الآفة الصغيرة؟ يجب أن تعرف عواقب ركل النبيل ، أليس كذلك؟

ابتسم الدوق أوخان مستعرضًا أسنانه البيضاء اللؤلؤية. شعرت بريسيلا بضيق معدتها في اشمئزاز من ابتسامته.


—————
ترجمة FLASH

لم يمض وقت طويل حتى ظهر شخصان آخران خلفه. كلاهما كان يرتدي درعًا ثقيلًا ويحمل هالة متعجرفة للغاية.

———-—-

سقطت المثانة بجانبها مباشرة.

 

“هل أنا ذلك غير جدير بالثقة؟“

اية      (19) ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ يَعۡرِفُونَهُۥ كَمَا يَعۡرِفُونَ أَبۡنَآءَهُمُۘ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ (20) وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِـَٔايَٰتِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّٰلِمُونَ (21)سورة الأنعام الاية (20)

“جين“.

 

سرعان ما أصبح واضحًا تمامًا لجميع الحاضرين أن عقلها على وشك الانهيار.

 

علاوة على ذلك ، كان من السهل اكتشاف السم. بخلاف التستر على عمليات القتل ، لم يكن ذلك مجديًا.

 

منذ اللحظة التي ظهر فيها الشيطان ، لم ينطق أي من الشياطين الحاضرين بكلمة واحدة ، في حين أن كل ما يمكن لبريسيلا فعله هو تهديدات فارغة تمامًا. كان من الواضح أنه مهما كان الشيطان ، فهو ليس شخصًا يجب العبث به.

ابتسم الدوق أوخان مستعرضًا أسنانه البيضاء اللؤلؤية. شعرت بريسيلا بضيق معدتها في اشمئزاز من ابتسامته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط