نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 704

الدوق أوخان [2]

الدوق أوخان [2]

الفصل 704: الدوق أوخان [2]

“أوك“.

لعق الدوق أوخان شفتيه وهو يمسك بالحلق من الحلقرفع يده ومد يده إلى غطاء المحرك وأنزله.

“قد لا يكون هناك شيء يستحق أن أذكره لك ، لكنك ما زلت أنقذ حياتي. أود أن أعبر عن امتناني على أقل تقدير.”

عندما فعل ذلك ، لفت انتباهه شيء غير متوقع.

“أنت لا تعرف؟“

“مثير للاهتمام…”

“لا تجرؤ!”

كان صوته يكتنفه التسلية والانزعاج.

“هل هناك مشكلة؟“

قُدِّم أمامه ما بدا وكأنه رجل يرتدي قناعًا أبيضغطت وجهه بالكامل ، وكشفت فقط شعره الأشقر.

“لا تجرؤ!”

فتح الدوق فمه وتأكد من أن صوته مرتفع بما يكفي ليسمع الجميع.

… أريد أن أكون طبيعية مرة أخرى.

أتساءل ما الذي أعطاك الثقة لمهاجمة النبيل أمام الجميع؟

لا أستطيع أن أشرح ذلك حقًا.

بينما كان كل الحاضرين “نبيلًا” ، يمكن أن يشير المصطلح أيضًا إلى سلالة أنقى مقارنة بالآخرين ، مع التركيز بشكل أكبر على المنازل السبعة.

“… أنا قليل المال.”

في هذه اللحظة بالذات ، كان الدوق أوخان يستخدم هذه الذريعة لإيجاد مشكلة مع الشخص الذي أنقذ للتو بريسيلا.

“آسف لتأخري ، اضطررت إلى تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟“

لو لم يكن له

صرخة مدوية تردد صداها في محيط الكهف.

تسك.”

… أريد أن أكون طبيعية مرة أخرى.

نقر على لسانه وإمساكه بقوة أكبر.

مطولة كلماتها الأخيرة ، عيناها تلمع فوقي ، على ما يبدو في انتظار ردي. أغمضت عيني للحظة ، كدت أضحك.

أوك“.

استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.

ماذا تفعل؟

هزت رأسها وأشارت إلى المقعد.

لم تتمكن بريسيلا من الحفاظ على صمتها في هذه اللحظة بالذاتلم تكن تعرف الشكل المقنع ، لكنه أنقذ حياتها بالفعل قبل لحظاتلم تكن من النوع الذي يسدد الدين بنكران.

نقر على لسانه وإمساكه بقوة أكبر.

دعه يذهب.”

يبدو رأسي وكأنه سحابة.

اتخذت خطوة إلى الأمامهذه المرة ، لم تكن كلماتها تهديدات فارغة ، وكانت مصممة حقًا على اتخاذ إجراءفي حين أنها ربما لم تمت ، فقد أنقذها بالفعل الكثير من المتاعبإذا لم تنقذه ، ستبدو كشخص لا يهتم بمن يقفون إلى جانبها.

“لنتحدث“.

نظر إليها الدوق أوخان.

بصوت منخفض ، سقط الرجل الملثم على الأرض ولهث بشدة للهواء.

ما هذا؟ أنا متأكد من أنه ضربك. لماذا تدافعي عنه؟ هل كبريائك يرقى إلى هذا القدر؟

بعد أحداث الكهف ، تمت مرافقة مجموعتي بلطف إلى قصر الدوقة. في تلك اللحظة ، كان الجميع يقفون خلفي. لسبب غريب ، لم يكلفوا أنفسهم عناء الجلوس.

نعم هو كذلك.”

ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.

ابتسمت وأصبحت عيناها ضبابيتين.

استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.

أنا من عشيرة الكسل. ما الذي أحتاجه للفخر؟

“أوه؟“

ههه“.

بينما كان كل الحاضرين “نبيلًا” ، يمكن أن يشير المصطلح أيضًا إلى سلالة أنقى مقارنة بالآخرين ، مع التركيز بشكل أكبر على المنازل السبعة.

ضحك الدوق بخفة على كلماتها.

“إذا كنت قزمًا ، كنت قد رفضت المشروب. إنهم يميلون إلى المشروبات الكحولية. إذا كنت من الأورك ، كنت قد شربتها دفعة واحدة ، على افتراض أنك تقبلها. بما أنك لم تفعل ذلك” لا تفعل أي منهما ، توصلت إلى فكرة أنك لست كذلك. ثم تركت لي احتمالان: إنسان أو قزم. “

“لقد أعطيت مثالا سيئا للغاية ، أيتها الدوقة …”

ظل تعبير الدوق غير منزعج عندما لامس العشب القطيفة. لم يكن هناك أي أثر للعاطفة على وجهه ، وبدا كما لو أنه كان عميقًا في أفكاره.

عندما شدد قبضته على الشخص الذي يرتدي القناع ، بدأت القسوة تنتشر في عينيه في تلك اللحظة بالذاتكان على استعداد لكسر رقبته.

“دعونا نحل هذا سلميا.”

تغير وجه بريسيلا بسرعة عندما لاحظت ذلك ، وشكلها غير واضح.

“لا.”

لا تجرؤ!”

“آسف لتأخري ، اضطررت إلى تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟“

“آسف ، لك―”

… أريد أن أكون طبيعية مرة أخرى.

سيطرة

“اجلس قليلاً. أود مناقشة بعض الأمور معك … الإنسان.”

كان الدوق على وشك أن يشد قبضته عندما تم إمساكه فجأة من معصمه بيد غير مرئية.

“لقد أعطيت مثالا سيئا للغاية ، أيتها الدوقة …”

دعونا نحل هذا سلميا.”

بعد فحصها عن كثب ، وجدت أنها آمنة للاستهلاك.

بدا صوت هادئ بعد فترة وجيزة.

“عشرون جور“.

أوه؟

أجاب ، نبرة صوته كانت مؤلفة كما كانت من قبل. على الرغم من حقيقة أن وجهه كان مخفيًا ، فقد يشعر الدوق بالشخص الذي يبتسم تحته.

في تلك اللحظة بالذات ، تغيرت الأجواء بالكامل ، وتحول انتباه الجميع إلى الشخص المسؤول عن كل هذا.

أخذت رشفة بطيئة من الكأس قبل أن تبتسم.

كان شخصية أخرى مقنعة.

تغير وجه بريسيلا بسرعة عندما لاحظت ذلك ، وشكلها غير واضح.

وقح!”

بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، تحرك الحراس الذين كانوا يقفون خلف الدوق. في غضون جزء من الثانية ، وقفوا خلف الشخص الملثم وأسلحتهم مسحوبة ومستعدة للهجوم في أي لحظة.

صرخة مدوية تردد صداها في محيط الكهف.

“نعم هو كذلك.”

بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، تحرك الحراس الذين كانوا يقفون خلف الدوقفي غضون جزء من الثانية ، وقفوا خلف الشخص الملثم وأسلحتهم مسحوبة ومستعدة للهجوم في أي لحظة.

“آسف لتأخري ، اضطررت إلى تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟“

انتظر.”

بينما كان كل الحاضرين “نبيلًا” ، يمكن أن يشير المصطلح أيضًا إلى سلالة أنقى مقارنة بالآخرين ، مع التركيز بشكل أكبر على المنازل السبعة.

تم إيقافهم قبل أن يتمكنوا من اتخاذ إجراء.

بقيت نظرته على البقعة التي اختفى فيها الحارسان قبل أن ينتقلوا إلى مسافة بعيدة. في اتجاه الكهف حيث أتى للتو.

عند النظر إلى الشكل المغطى ، كانت عيون الدوق أوخان متلألئة على أجسادهم.

بدا أنه غير مؤذٍ ، لكن الحراس الذين يقفون خلفه ارتجفوا من المشهد.

كيف اقترب مني دون أن ألاحظ؟ علاوة على ذلك ، حراسي أيضًا … إنه يبدو فقط فردًا من فئة ماركيز.

لقد أزعجه.

عبرت أفكار مختلفة عن ذهن الدوق في تلك اللحظةسأل وهو يفتح فمه.

بدا الأمر وكأنني كنت مهملًا بعض الشيء.

من أنت؟

صديقه. “

“… أنا قليل المال.”

أجاب ، نبرة صوته كانت مؤلفة كما كانت من قبلعلى الرغم من حقيقة أن وجهه كان مخفيًا ، فقد يشعر الدوق بالشخص الذي يبتسم تحته.

ابتسمت الدوقة. لقد كانت واحدة من شأنها أن تترك الكثيرين مذهولين ، لكن لم يكن لها تأثير علي. بعد كل شيء ، كان لدي أماندا.

لقد أزعجه.

تحول انتباهي بعيدًا عن الكأس ، نظرت إلى الأمام إلى حيث جلست الدوقة. كان في يدها نفس فنجان الشاي ، وأخذت رشفة صغيرة.

حسنًا؟

كان الدوق على وشك أن يشد قبضته عندما تم إمساكه فجأة من معصمه بيد غير مرئية.

عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، بدأ الحراس أمامه يرتعدون ، ورفع الدوق أمامه رأسهيحدق في المسافة ، كل أثر للتعبير اختفى من وجهه ، وسرعان ما ترك قبضته.

في نومي ، عندما آكل ، عندما أمشي ، عندما أفكر.

سرعان ما ظهر الحارسان الشخصيان خلفه ، وألقى الدوق نظرة حذرة نحو مدخل الكهف قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الرجل المقنع وينزع يده بعيدًا عن قبضته.

“أرى.”

“هاو … هاا … هاا …”

كان شخصية أخرى مقنعة.

بصوت منخفض ، سقط الرجل الملثم على الأرض ولهث بشدة للهواء.

“ههه“.

أنت محظوظ حقًا.”

“إذا كنت قزمًا ، كنت قد رفضت المشروب. إنهم يميلون إلى المشروبات الكحولية. إذا كنت من الأورك ، كنت قد شربتها دفعة واحدة ، على افتراض أنك تقبلها. بما أنك لم تفعل ذلك” لا تفعل أي منهما ، توصلت إلى فكرة أنك لست كذلك. ثم تركت لي احتمالان: إنسان أو قزم. “

اختفى الدوق دون مزيد من التفاصيل ، لكن كل من سمع كلماته فهم بوضوح ما تعنيهكان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لبريسيلا ، الذي كان لديه فهم عميق لشخصيته.

كان شخصية أخرى مقنعة.

ألقت نظرة سريعة على المسافة وتنهدت بارتياح.

بقيت نظرته على البقعة التي اختفى فيها الحارسان قبل أن ينتقلوا إلى مسافة بعيدة. في اتجاه الكهف حيث أتى للتو.

“لحسن الحظ ، وصلت التعزيزات في الوقت المحدد …”

ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.

لم تستطع أن تجرؤ على تخمين ما كان سيحدث لو وصلوا بعد قليل.

فتح الدوق فمه وتأكد من أن صوته مرتفع بما يكفي ليسمع الجميع.

بعد إصلاح شعرها ، حدقت في الثنائي المقنع قبل أن تتجه نحو الشخص الذي ظهر قبل الدوقبدا أنه القائد.

“لنتحدث“.

وصلت قبله ، وتوقفت وقالت ،

أخذت نفسا عميقا ، وتركت كل شيء.

لنتحدث“.

“أنا حقاً“.

***

أومأت برأسي بعناية. كانت كلماتها منطقية. نوعا ما.

ظهرت ثلاث شخصيات على مساحة شاسعة من الأرض مغطاة بالنباتاتلم يكن سوى الدوق أوخان نفسه ، برفقة اثنين من حراسه الشخصيين.

كان صوته يكتنفه التسلية والانزعاج.

ظل تعبير الدوق غير منزعج عندما لامس العشب القطيفةلم يكن هناك أي أثر للعاطفة على وجهه ، وبدا كما لو أنه كان عميقًا في أفكاره.

“لا ، تناول بعض الشاي“.

بدا أنه غير مؤذٍ ، لكن الحراس الذين يقفون خلفه ارتجفوا من المشهد.

“يبدو أن هناك سوء فهم …”

في النهاية أعاد السيطرة على نفسه من خلال أخذ أنفاس عميقة قليلةبعد ذلك ابتسم وهو يواجه اثنين من حراسه.

اية       (21) وَيَوۡمَ نَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعٗا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشۡرَكُوٓاْ أَيۡنَ شُرَكَآؤُكُمُ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (22) ثُمَّ لَمۡ تَكُن فِتۡنَتُهُمۡ إِلَّآ أَن قَالُواْ وَٱللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشۡرِكِينَ (23)سورة الأنعام الاية (23)

أنتما الاثنان تعرفان ماذا تفعل ، أليس كذلك؟

كان الدوق على وشك أن يشد قبضته عندما تم إمساكه فجأة من معصمه بيد غير مرئية.

كان سؤالًا بسيطًا ، لكن الحارسين أدركا على الفور ما يقصدههزوا رؤوسهم بسرعة.

“… أنا قليل المال.”

“اعثر على كل ما تستطيع بشأن الأشخاص في الكهف واقتلهم إذا استطعت. اترك أجسادهم مكشوفة ، ولا تهتم بتغطيتها. دع العالم يفهم معنى التحالف مع الأشخاص الخطأ.”

“لقد أعطيت مثالا سيئا للغاية ، أيتها الدوقة …”

توقف ، ومضت عيناه بنور خطير.

مثل البركان ، ثار كل شيء دفعة واحدة ، وفقد العالم من حولي لونه. حدقت في الدوقة ، التي كان تعبيرها يتغير بسرعة ، وفتحت فمي.

“… بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك التعامل معهم ، أرسل لي تقريرًا. سأتخلص منهم شخصيًا. إذا كان هناك وقت للعمل ، فقد حان الوقت. خاصة وأن البطاركة بعيدون ويتعاملون مع العالم المرسوم مهم “.

سألت وعيني تحدق. هل كان هناك نوع من التطور غير المتوقع لم أكن على دراية به أو شيء من هذا القبيل؟

رفع رأسه ونظر إلى الحارسيناندلعت هالة خطيرة وظالمة من جسده.

“لا شيء يستحق الذكر“.

ابتسم برأسه.

“أرى.”

مفهوم؟

***

أومأ الاثنان برأسه دون أن ينبس ببنت شفة واختفيا من على الفور.

“على الرغم من أنه ليس واضحًا ، فقد كشف بسهولة حقيقة أنك لا تنتمي إلى أي من هذه الأجناس.”

بقيت نظرته على البقعة التي اختفى فيها الحارسان قبل أن ينتقلوا إلى مسافة بعيدةفي اتجاه الكهف حيث أتى للتو.

“عظيم.”

فتح فمه ، بدا صوته تقشعر له الأبدان بشكل خاص.

“انتظر.”

“… بالنسبة لبيت الحسد ، يجب التخلص من جميع المتغيرات.”

“لحسن الحظ ، وصلت التعزيزات في الوقت المحدد …”

***

“إذا كنت تعرف الجان جيدًا ، فستعرف أن لديهم آدابًا خاصة عند الشرب. يمسكون بالمقبض بيدهم اليسرى ويقرصون بإصبعين.”

يبدو رأسي وكأنه سحابة.

ظهرت ثلاث شخصيات على مساحة شاسعة من الأرض مغطاة بالنباتات. لم يكن سوى الدوق أوخان نفسه ، برفقة اثنين من حراسه الشخصيين.

يبدو الأمر وكأنه يطفو ، لكنه يغرق في نفس الوقت.

“أنت لا تعرف؟“

لا أستطيع أن أشرح ذلك حقًا.

يبدو الأمر وكأنه يطفو ، لكنه يغرق في نفس الوقت.

لقد خدرتني السنوات القليلة الماضية تمامًا.

“هل هناك مشكلة؟“

أحيانًا أسمع أصواتًا.

كيف اقترب مني دون أن ألاحظ؟ علاوة على ذلك ، حراسي أيضًا … إنه يبدو فقط فردًا من فئة ماركيز.

في نومي ، عندما آكل ، عندما أمشي ، عندما أفكر.

أضع كوب الشاي أسفل.

انها تطول وتطول وتطول.

لعق الدوق أوخان شفتيه وهو يمسك بالحلق من الحلق. رفع يده ومد يده إلى غطاء المحرك وأنزله.

لست متأكدا متى كانت آخر مرة نمت فيها بشكل صحيح.

مطولة كلماتها الأخيرة ، عيناها تلمع فوقي ، على ما يبدو في انتظار ردي. أغمضت عيني للحظة ، كدت أضحك.

أريد أن أكون طبيعية مرة أخرى.

“… كم هو مزعج.”

***

كان الدوق على وشك أن يشد قبضته عندما تم إمساكه فجأة من معصمه بيد غير مرئية.

آسف لتأخري ، اضطررت إلى تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟

فتح فمه ، بدا صوته تقشعر له الأبدان بشكل خاص.

لا ، تناول بعض الشاي“.

“لحسن الحظ ، وصلت التعزيزات في الوقت المحدد …”

وقف شيطان يرتدي زي كبير الخدم ورائي بينما كانت مادة خضراء زمردة تتدفق في فنجان الشاي الذي كان أمامي.

“حسنًا؟“

بعد فحصها عن كثب ، وجدت أنها آمنة للاستهلاك.

————— ترجمة FLASH

تحول انتباهي بعيدًا عن الكأس ، نظرت إلى الأمام إلى حيث جلست الدوقةكان في يدها نفس فنجان الشاي ، وأخذت رشفة صغيرة.

رفعت الكأس ووضعته في شفتي. لم آخذ رشفة. كنت أتظاهر بذلك. كان طعمه مروعًا ، لكن كان عليّ أن أنظر إلى الجزء.

أود أخيرًا أن أشكرك على ما حدث اليوم.”

“مائة.”

بدأتقام الخادم الشخصي بجواري بإزالة إبريق الشاي من الطاولة وأداء قوسًا واحدًا قبل المغادرة.

“لو كنت شيطانًا ، لكانت سلالة دمك أكثر نقاءً. يمكننا بسهولة معرفة ما إذا كان شخص ما مصابًا. لم يكن أبدًا خيارًا ، في البداية.”

عندما نظرت إليها ، وصلت إلى فنجان الشاي وأخذت رشفة منهغمر لساني بموجة من المرارة ، وكاد الإحساس أن يغير وجهيلكنني لم أسمح لها بالظهور على السطحكنت أعرف أخلاقي.

بعد فحصها عن كثب ، وجدت أنها آمنة للاستهلاك.

أضع كوب الشاي أسفل.

“خمسون.”

لا شيء يستحق الذكر“.

عند النظر إلى الشكل المغطى ، كانت عيون الدوق أوخان متلألئة على أجسادهم.

بعد أحداث الكهف ، تمت مرافقة مجموعتي بلطف إلى قصر الدوقةفي تلك اللحظة ، كان الجميع يقفون خلفيلسبب غريب ، لم يكلفوا أنفسهم عناء الجلوس.

نقر على لسانه وإمساكه بقوة أكبر.

جلست الدوقة فنجان الشاي.

“أنا حقاً“.

قد لا يكون هناك شيء يستحق أن أذكره لك ، لكنك ما زلت أنقذ حياتي. أود أن أعبر عن امتناني على أقل تقدير.”

سرعان ما ظهر الحارسان الشخصيان خلفه ، وألقى الدوق نظرة حذرة نحو مدخل الكهف قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الرجل المقنع وينزع يده بعيدًا عن قبضته.

أوه؟ بأي طريقة؟

عندما نظرت إليها ، وصلت إلى فنجان الشاي وأخذت رشفة منه. غمر لساني بموجة من المرارة ، وكاد الإحساس أن يغير وجهي. لكنني لم أسمح لها بالظهور على السطح. كنت أعرف أخلاقي.

داعبت ذقني وتظاهرت بأنني أقع في تفكير عميق.

 

“… أنا قليل المال.”

كان سؤالًا بسيطًا ، لكن الحارسين أدركا على الفور ما يقصده. هزوا رؤوسهم بسرعة.

ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.

“لحسن الحظ ، وصلت التعزيزات في الوقت المحدد …”

كان كسب المال هو الهدف الأساسي منذ البداية ، لذلك لم أضيع أي وقت وأخبرتها ببساطة بما أريد.

بصوت منخفض ، سقط الرجل الملثم على الأرض ولهث بشدة للهواء.

وقح بعض الشيء ، لكنني لم أهتم.

تنهدت لنفسي ونظرت إليها.

بسيط جدًا ، أليس كذلك؟

“… بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك التعامل معهم ، أرسل لي تقريرًا. سأتخلص منهم شخصيًا. إذا كان هناك وقت للعمل ، فقد حان الوقت. خاصة وأن البطاركة بعيدون ويتعاملون مع العالم المرسوم مهم “.

أنا حقاً“.

“دعونا نحل هذا سلميا.”

ابتسمتربما لم تره ، لأن غطاء المحرك ما زال يغطي ملامحي.

يبدو الأمر وكأنه يطفو ، لكنه يغرق في نفس الوقت.

كم تريد؟

عندما شدد قبضته على الشخص الذي يرتدي القناع ، بدأت القسوة تنتشر في عينيه في تلك اللحظة بالذات. كان على استعداد لكسر رقبته.

كم يمكنك أن تعطيني؟

“عظيم.”

عشرون جور“.

“أنت محظوظ حقًا.”

هل حياتك لا تساوي سوى هذا القدر؟

ابتسمت. ربما لم تره ، لأن غطاء المحرك ما زال يغطي ملامحي.

خمسون.”

“أرى.”

مائة.”

فتح فمه ، بدا صوته تقشعر له الأبدان بشكل خاص.

رفعت الكأس ووضعته في شفتيلم آخذ رشفةكنت أتظاهر بذلككان طعمه مروعًا ، لكن كان عليّ أن أنظر إلى الجزء.

“بسيط حقًا.”

همم.”

ابتسمت وأصبحت عيناها ضبابيتين.

تجعدت حواجب الدوقة للحظةفي النهاية ، أومأت برأسها.

———-—-

حسنًا ، يمكنني فعل ذلك.”

لا أستطيع أن أشرح ذلك حقًا.

جلبت كلماتها البسمة على وجهي.

“عشرون جور“.

هلا تنظر إلى ذلك؟ تم حل مشكلة أموالي الآن.

ابتسمت وأصبحت عيناها ضبابيتين.

عظيم.”

“دعونا نحل هذا سلميا.”

وقفت وفركت يدي.

استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.

حسنًا إذن. نظرًا لأننا حللنا مشكلة التعويض ، أعتقد أنني أود العودة والاستراحة.”

كان صوته يكتنفه التسلية والانزعاج.

 

الأختام التي كانت داخل جسدي ، والطاقة الشيطانية التي كانت تتدفق عبر جسدي ، والقوة التي أخفتها لفترة طويلة. لقد كانت قوة تفوق بكثير ما كنت أحمله خلال معركتي في إيمورا.

استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.

“هل هناك مشكلة؟“

انتظر.”

“دعه يذهب.”

فقط لكي تطلب مني الدوقةتوقعت هذا إلى حد ما ، التفت للنظر إليها.

كان كسب المال هو الهدف الأساسي منذ البداية ، لذلك لم أضيع أي وقت وأخبرتها ببساطة بما أريد.

هل هناك مشكلة؟

في تلك اللحظة بالذات ، تغيرت الأجواء بالكامل ، وتحول انتباه الجميع إلى الشخص المسؤول عن كل هذا.

لا.”

“ماذا عن الشيطان؟ ألا يمكنني أن أكون مجرد شيطان؟“

هزت رأسها وأشارت إلى المقعد.

عند الاستماع إليها ، كنت متفاجئة بالأحرى.

اجلس قليلاً. أود مناقشة بعض الأمور معك … الإنسان.”

“من أنت؟“

غرق قلبي في اللحظة التي سمعت فيها كلماتها ، لكنني لم أعرضها ظاهريًاجلست متكئًا على الأريكة ذات الإطار الخشبي وسألت.

لقد أزعجه.

ما الذي يجعلك تعتقد أنني إنسان؟

“أنت محظوظ حقًا.”

بسيط حقًا.”

نقر على لسانه وإمساكه بقوة أكبر.

ابتسمت الدوقةلقد كانت واحدة من شأنها أن تترك الكثيرين مذهولين ، لكن لم يكن لها تأثير عليبعد كل شيء ، كان لدي أماندا.

“انتظر.”

أشارت إلى الكأس.

“لنتحدث“.

“إذا كنت قزمًا ، كنت قد رفضت المشروب. إنهم يميلون إلى المشروبات الكحولية. إذا كنت من الأورك ، كنت قد شربتها دفعة واحدة ، على افتراض أنك تقبلها. بما أنك لم تفعل ذلك” لا تفعل أي منهما ، توصلت إلى فكرة أنك لست كذلك. ثم تركت لي احتمالان: إنسان أو قزم. “

بقيت نظرته على البقعة التي اختفى فيها الحارسان قبل أن ينتقلوا إلى مسافة بعيدة. في اتجاه الكهف حيث أتى للتو.

أخذت رشفة بطيئة من الكأس قبل أن تبتسم.

سألت وعيني تحدق. هل كان هناك نوع من التطور غير المتوقع لم أكن على دراية به أو شيء من هذا القبيل؟

إذا كنت تعرف الجان جيدًا ، فستعرف أن لديهم آدابًا خاصة عند الشرب. يمسكون بالمقبض بيدهم اليسرى ويقرصون بإصبعين.”

هزت رأسها وأشارت إلى المقعد.

“… وكلاهما لم تفعله.”

تحدثت قبل أن أقول أي شيء آخر.

عند الاستماع إليها ، كنت متفاجئة بالأحرى.

ابتسمت. ربما لم تره ، لأن غطاء المحرك ما زال يغطي ملامحي.

هل هناك شيء من هذا القبيل؟

بعد أحداث الكهف ، تمت مرافقة مجموعتي بلطف إلى قصر الدوقة. في تلك اللحظة ، كان الجميع يقفون خلفي. لسبب غريب ، لم يكلفوا أنفسهم عناء الجلوس.

بدا الأمر وكأنني كنت مهملًا بعض الشيء.

صرخة مدوية تردد صداها في محيط الكهف.

على الرغم من أنه ليس واضحًا ، فقد كشف بسهولة حقيقة أنك لا تنتمي إلى أي من هذه الأجناس.”

بدا صوت هادئ بعد فترة وجيزة.

ماذا عن الشيطان؟ ألا يمكنني أن أكون مجرد شيطان؟

داعبت ذقني وتظاهرت بأنني أقع في تفكير عميق.

ابتسم بريسيلا مرة أخرى.

وقف شيطان يرتدي زي كبير الخدم ورائي بينما كانت مادة خضراء زمردة تتدفق في فنجان الشاي الذي كان أمامي.

لو كنت شيطانًا ، لكانت سلالة دمك أكثر نقاءً. يمكننا بسهولة معرفة ما إذا كان شخص ما مصابًا. لم يكن أبدًا خيارًا ، في البداية.”

تنهدت لنفسي ونظرت إليها.

أرى.”

“نعم هو كذلك.”

أومأت برأسي بعنايةكانت كلماتها منطقيةنوعا ما.

“… وكلاهما لم تفعله.”

“… كم هو مزعج.”

“آسف لتأخري ، اضطررت إلى تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟“

تنهدت لنفسي ونظرت إليها.

بدا أنه غير مؤذٍ ، لكن الحراس الذين يقفون خلفه ارتجفوا من المشهد.

حسنًا ، دعنا نقول فقط أنك على حق ، وأنا إنسان. ماذا عن ذلك؟

أشارت إلى الكأس.

أنت لا تعرف؟

فقط لكي تطلب مني الدوقة. توقعت هذا إلى حد ما ، التفت للنظر إليها.

نظرت الدوقة إلي بنظرة غريبة ، وبدأت أشعر بشعور سيء.

“لنتحدث“.

تعرف ماذا؟

“هل هناك شيء من هذا القبيل؟“

سألت وعيني تحدقهل كان هناك نوع من التطور غير المتوقع لم أكن على دراية به أو شيء من هذا القبيل؟

 

يبدو أنك لا تعرف حقًا.”

يبدو رأسي وكأنه سحابة.

هزت الدوقة رأسها ، وتجلد حاجبي.

نقر على لسانه وإمساكه بقوة أكبر.

تحدثت قبل أن أقول أي شيء آخر.

في النهاية أعاد السيطرة على نفسه من خلال أخذ أنفاس عميقة قليلة. بعد ذلك ابتسم وهو يواجه اثنين من حراسه.

“في الآونة الأخيرة ، صدر مرسوم من جلالة الملك. إذا اتصلنا بأي إنسان ، فعلينا الإبلاغ عن المشكلة على الفور …”

أضع كوب الشاي أسفل.

مطولة كلماتها الأخيرة ، عيناها تلمع فوقي ، على ما يبدو في انتظار رديأغمضت عيني للحظة ، كدت أضحك.

“من أنت؟“

“هذا ما كنت تفكر فيه …”

“أرى.”

بمد يدي ، تومضت قشور سوداء داخل وخارج الوجود فوق ذراعي.

وصلت قبله ، وتوقفت وقالت ،

أخذت نفسا عميقا ، وتركت كل شيء.

“على الرغم من أنه ليس واضحًا ، فقد كشف بسهولة حقيقة أنك لا تنتمي إلى أي من هذه الأجناس.”

الأختام التي كانت داخل جسدي ، والطاقة الشيطانية التي كانت تتدفق عبر جسدي ، والقوة التي أخفتها لفترة طويلةلقد كانت قوة تفوق بكثير ما كنت أحمله خلال معركتي في إيمورا.

بدا صوت هادئ بعد فترة وجيزة.

مثل البركان ، ثار كل شيء دفعة واحدة ، وفقد العالم من حولي لونهحدقت في الدوقة ، التي كان تعبيرها يتغير بسرعة ، وفتحت فمي.

في نومي ، عندما آكل ، عندما أمشي ، عندما أفكر.

“يبدو أن هناك سوء فهم …”

يبدو رأسي وكأنه سحابة.



—————
ترجمة FLASH

 

———-—-

“… بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك التعامل معهم ، أرسل لي تقريرًا. سأتخلص منهم شخصيًا. إذا كان هناك وقت للعمل ، فقد حان الوقت. خاصة وأن البطاركة بعيدون ويتعاملون مع العالم المرسوم مهم “.

 

لو لم يكن له …

اية       (21) وَيَوۡمَ نَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعٗا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشۡرَكُوٓاْ أَيۡنَ شُرَكَآؤُكُمُ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (22) ثُمَّ لَمۡ تَكُن فِتۡنَتُهُمۡ إِلَّآ أَن قَالُواْ وَٱللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشۡرِكِينَ (23)سورة الأنعام الاية (23)

استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.

 

“يبدو أنك لا تعرف حقًا.”

 

“لا شيء يستحق الذكر“.

 

“… كم هو مزعج.”

“… وكلاهما لم تفعله.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط