نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 711

كشف الأحداث [2]

كشف الأحداث [2]


الفصل 711: كشف الأحداث [2]

هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. كيف يكون هذا ممكنا!؟‘

بووم -!

كان من المفترض أن يكون هذا فخًا نصب لهم من أجل القضاء على قواتهم. كيف كان من الممكن لشخص من مكانة مونيكا أن يظهر؟ لم يكن من المفترض أن تكون هنا! كان من المفترض أن تحرس أشتون سيتي!

انهارت أجزاء كبيرة من القاعة إلى الداخل ، وتحطمت على الأرض تحتها بينما دوى صوت انفجار كبير في الهواء.

ما الفائدة التي ستجلبه مثل هذا العمل؟

فقاعة-! فقاعة-!

لم تُنهي جملتها ، لكن دونا وأمبر فهمتا معنى كلماتها.

واستمر اهتزاز القاعة ، واستمر الغبار في التطاير في الهواء ، مما خلق غطاءً يحجب ما يدور خلفه.

بالضبط في تلك اللحظة ، خرج صوت واضح من العدم ، وذهب انتباه الجميع على الفور إلى الساعة.

ووسط الحجاب ، تومضت أنوار ناصعة البياض ورافقتهم انفجارات مكتومة.

[منتهي.]

تم الشعور بكل تأثير في جميع أنحاء المقر الرئيسي ، حيث انهارت المباني واستمرت القبة التي تحمي المرفق في الوميضسرعان ما بدأت الشقوق في التكون ، وبدأت الإنذارات في الرنين.

“أنت…”

لكن هذا لم يدم طويلا.

يمكن العثور على رسالة واحدة تحتها. ومع ذلك ، في اللحظة التي قرأوا فيها الرسالة ، توقفت قلوبهم.

سرعان ما عاد الصمت إلى المقر في أعقاب الصراع القصير.

سعلت عدة مرات قبل أن تنظر إلى أسفل. سرعان ما هدأت عيناها.

وشوهد عدد كبير من الشخصيات ملقاة على الأرض وهم يأخذون أنفاسهم الأخيرة ، وأولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة لم يجرؤوا حتى على التحرك شبر واحد.

“لا تقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة.”

كانوا لا حول لهم ولا قوة في وجه القوة الهائلة التي انطلقت من القاعة ، ولم يجرؤوا حتى على التفكير في الأحداث التي وقعت هناككل ما حدث كان يفوق فهمهم.

تماما مثل هذا ، مات زعيم المونوليث ، وكيان مصنف [SSS-].

داخل القاعة المدمرة.

“حدثني عنها…”

آه .. كيف هذا ممكن؟

“ه-هذا أكثر بكثير مما كنت أتوقع …”

واجه هيملوك صعوبة في التقاط أنفاسهنظر إلى عينين قرمزيتين حمراء اللون كانتا تلمعان بتهديد على الخلفية المظلمة للقاعة بينما كانت يده مشدودة بإحكام حول حلقه.

شد كيفن قبضته على رقبته ، حدق بعمق في عيون هيملوك ، التي اهتزت بما بدا أنه … الخوف.

كيف حالك … أنت بهذه القوة؟

فقاعة-!

لا معنى لهكان من المستحيل!

كان من الممكن سماع قعقعة المعدن المشؤومة على طول الشوارع المهجورة والمباني التي كانت تنهار.

هذا لا يمكن أن يكون حقيقياكيف يكون هذا ممكنا!؟

كان من المفترض أن يكون هذا فخًا نصب لهم من أجل القضاء على قواتهم. كيف كان من الممكن لشخص من مكانة مونيكا أن يظهر؟ لم يكن من المفترض أن تكون هنا! كان من المفترض أن تحرس أشتون سيتي!

كان من المفترض أن يكون أقوى إنسان في الوجود ، والذي كان قد اخترق للتو رتبة [SSS-].

… كان هذا آخر شيء يحتاج إلى القيام به.

بصرف النظر عن أوكتافيوس ، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص آخر يمكن أن يشكل تهديدًا ضده ، لذلك

هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. كيف يكون هذا ممكنا!؟‘

كيف؟

***

كيف كان هذا ممكنا؟

“كيف؟ كيف عرفت؟“

“لا معنى له!”

اية         (31) وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا لَعِبٞ وَلَهۡوٞۖ وَلَلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (32) سورة الأنعام الاية (31)

بالطبع ، لا.”

***

بدأ الصوت البكم لصوت كيفن في طريقه إليه تدريجيًاركضت الرعشات في العمود الفقري لهيملوك عندما لاحظ نظراته الهادئة توقفت عليه.

“أوخ!”

هو أكمل.

كان جسد هيملوك يعرج فوق يد كيفن حيث تردد صدى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الفضاء.

التضحية والألم الذي تعرضت له للوصول إلى ما أنا عليه الآن ليس شيئًا يمكن لأمثالك أن يأملوا في فهمه“.

تماما مثل هذا ، مات زعيم المونوليث ، وكيان مصنف [SSS-].

لم تكن قوته شيئًا اكتسبه على مدار عقدين من الزمن.

“أنت…”

بعيد عنه.

[منتهي.]

لقد كانت مهارة اكتسبها من خلال مليون انحدار متميزعلى مر القرون ، مات مرارا وتكرارابلا نهاية.

سرعان ما عاد الصمت إلى المقر في أعقاب الصراع القصير.

لدرجة أن الموت كان مجرد رقم بالنسبة له.

كان من المفترض أن يكون أقوى إنسان في الوجود ، والذي كان قد اخترق للتو رتبة [SSS-].

كل ذلك كان لهذه اللحظة.

شد كيفن قبضته على رقبته ، حدق بعمق في عيون هيملوك ، التي اهتزت بما بدا أنه … الخوف.

كن سعيدًا لأنك عشت طويلاً كما فعلت. إذا لم يكن ذلك لأنني سمحت بذلك ، فلن تعيش طويلاً كما فعلت.”

الفصل 711: كشف الأحداث [2]

لو لم يستعد ذكرياته وسلطته في وقت متأخر ، لكان قد قتله منذ فترة طويلةما كان يفعله الآن كان شيئًا كان يجب أن يفعله منذ فترة ولكنه لم يفعل.

بمجرد ظهور الصورة ، توقف الجميع عن الحركة وحدق فيها بصمت. تجمد الغلاف الجوي تمامًا.

كان هذا آخر شيء يحتاج إلى القيام به.

أومأت دونا بإيماءة صغيرة ، وتحولت بصرها نحو المدينة التي كانت مستوية تمامًا.

أوخ!”

“أنا … ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي.”

شد كيفن قبضته على رقبته ، حدق بعمق في عيون هيملوك ، التي اهتزت بما بدا أنه … الخوف.

بو .. ركلة! بو .. ركلة! بو .. ركلة!

بدا أنه لا يزال قادرًا على إخراج بضع كلمات.

“التضحية والألم الذي تعرضت له للوصول إلى ما أنا عليه الآن ليس شيئًا يمكن لأمثالك أن يأملوا في فهمه“.

“ل- لماذا تفعل هذا؟

————— ترجمة FLASH

لم يكن يسأل لماذا كان يحاول قتلهلقد فهم بالفعل لماذا.

تحول تعبير المرأة بشكل كبير حيث تردد صدى صوت صفير مزعج فجأة في جميع أنحاء الفضاء.

ما أراد أن يفهمه هو السبب الذي جعل كيفن يحاول إخفاء قوته ويتصرف الآن فقط.

بصرف النظر عن أوكتافيوس ، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص آخر يمكن أن يشكل تهديدًا ضده ، لذلك …

ما الفائدة التي ستجلبه مثل هذا العمل؟

بدأ الصوت البكم لصوت كيفن في طريقه إليه تدريجيًا. ركضت الرعشات في العمود الفقري لهيملوك عندما لاحظ نظراته الهادئة توقفت عليه.

لا تقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة.”

هبطت مونيكا برفق بجانبهم ، وانتقلت إلى دونا الشاحبة نوعًا ما.

رد كيفن بطريقة ناعمة ، وشدد قبضته على رقبتهمرة أخرى يحدق بعمق في عينيه ، خفت بصره للحظة.

“نعم ، نعم …”

كما تعلم ، لم يكن أسلوبك مجنونًا … لو كان الأمر في وقت آخر ، ربما كنت ستتمكن من تحقيق ما كنت تخطط للقيام به. ربما لن تنقرض الإنسانية حقًا كما تريد ، ولكن – “

أومأت دونا بإيماءة صغيرة ، وتحولت بصرها نحو المدينة التي كانت مستوية تمامًا.

كسر-!

كانوا لا حول لهم ولا قوة في وجه القوة الهائلة التي انطلقت من القاعة ، ولم يجرؤوا حتى على التفكير في الأحداث التي وقعت هناك. كل ما حدث كان يفوق فهمهم.

كان جسد هيملوك يعرج فوق يد كيفن حيث تردد صدى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الفضاء.

“كيف؟ كيف عرفت؟“

“… إنه يتعارض بشكل مباشر مع مصالحي ، ومن أجل ذلك ، عليك أن تموت.”

تماما مثل هذا ، مات زعيم المونوليث ، وكيان مصنف [SSS-].

كان من الممكن سماع قعقعة المعدن المشؤومة على طول الشوارع المهجورة والمباني التي كانت تنهار.

رطم-!

الفصل 711: كشف الأحداث [2]

ألقى كيفن بجسده جانبًا ، وأثناء قيامه بذلك ، ارتجف عرجه ، وسرعان ما رفع يده لتغطية فمه.

كيف كان هذا ممكنا؟

بفف“.

عادت إلى ذهنها ذكرى باهتة لما حدث لفترة قصيرة.

على الفور ، بدأ الدم يتدفق على يده حيث بدأ وجهه يتحول إلى شاحب ، وسقط على الأرض على ركبتيه.

فقاعة-!

بو .. ركلةبو .. ركلةبو .. ركلة!

شد كيفن قبضته على رقبته ، حدق بعمق في عيون هيملوك ، التي اهتزت بما بدا أنه … الخوف.

وبينما كان يكافح من أجل التنفس والتحرك ، كاد أن يشعر بقلبه يخفق في مؤخرة حلقهشعر بإحساس بالعجز يغمر جسده ، وسقط على الأرض وهو يعاني من ألم مبرح.

سعلت عدة مرات قبل أن تنظر إلى أسفل. سرعان ما هدأت عيناها.

آه … أ

كانوا لا حول لهم ولا قوة في وجه القوة الهائلة التي انطلقت من القاعة ، ولم يجرؤوا حتى على التفكير في الأحداث التي وقعت هناك. كل ما حدث كان يفوق فهمهم.

اشتكى من الألم ، غير قادر على التغلب على الألم الذي كان يعاني منهبدت له كل ثانية وكأنها أبدية ، وزاد الألم في صدره مع كل نفس يتنفسه.

ووسط الحجاب ، تومضت أنوار ناصعة البياض ورافقتهم انفجارات مكتومة.

شعرت وكأنه يُحرق حياً.

بوووووم -!

يمسك قميصه بإحكام ، وتدحرج حوله ودعم جسده.

 

بفف“.

“كن سعيدًا لأنك عشت طويلاً كما فعلت. إذا لم يكن ذلك لأنني سمحت بذلك ، فلن تعيش طويلاً كما فعلت.”

نزل المزيد من الدم في قيئه ، وكادت ذراعه تتأرجح تمامًااستغرق الأمر كل ما لديه لمنع نفسه من فقدان الوعي في تلك اللحظة بالذات.

وبينما كان يكافح من أجل التنفس والتحرك ، كاد أن يشعر بقلبه يخفق في مؤخرة حلقه. شعر بإحساس بالعجز يغمر جسده ، وسقط على الأرض وهو يعاني من ألم مبرح.

لم يستطع السماح لنفسه بالإغماء.

في مكان آخر ، فوق السماء.

ليس بعد.

لقد اقتربوا حقًا من الموت.

أنا … ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي.”

لماذا يخاطرون بمثل هذه؟

***

“ل- لماذا تفعل هذا؟ “

المجال البشري.

بووم -!

كان من الممكن سماع قعقعة المعدن المشؤومة على طول الشوارع المهجورة والمباني التي كانت تنهار.

كان من المفترض أن يكون أقوى إنسان في الوجود ، والذي كان قد اخترق للتو رتبة [SSS-].

صليل-! صليل-!

رد كيفن بطريقة ناعمة ، وشدد قبضته على رقبته. مرة أخرى يحدق بعمق في عينيه ، خفت بصره للحظة.

كانت هناك معركة شرسة بين أعضاء التحالف وأعضاء المونوليثكانت الدماء ملقاة في كل مكان على الأرض ، وسقطت إصابات كبيرة على كلا الجانبين.

رطم-!

كانت الأرض مغطاة بأطراف مقطوعة ودماء ، ويمكن للمرء أن يسمع بصوت خافت صرخات اليأس القادمة من أولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة.

ليس بعد.

في مكان آخر ، فوق السماء.

لم تُنهي جملتها ، لكن دونا وأمبر فهمتا معنى كلماتها.

فقاعة-!

رطم-!

“فقط مت بالفعل ، أنت الساحرة العجوز الثانية!”

رد كيفن بطريقة ناعمة ، وشدد قبضته على رقبته. مرة أخرى يحدق بعمق في عينيه ، خفت بصره للحظة.

صوت عالي النبرة يتردد في الهواءكانت ملكا لفتاة بشعر برتقالي كانت مغطاة بدرع برتقاليأثنى الدرع على جسدها تمامًا وغطى جميع مناطق جسدهاعدم ترك بقعة واحدة مكشوفة.

“لا معنى له!”

حدقت في المرأة المسنة التي كانت تقف في الاتجاه المعاكس لها ، وأثناء قيامها بذلك ، طفت صبغة ناعمة من زاوية عينيها.

لم تُنهي جملتها ، لكن دونا وأمبر فهمتا معنى كلماتها.

“أنت…”

رد كيفن بطريقة ناعمة ، وشدد قبضته على رقبته. مرة أخرى يحدق بعمق في عينيه ، خفت بصره للحظة.

أطلقت المرأة المسنة النار على مونيكا نظرة غاضبةكان شعرها الأبيض يغطي وجهها بالكامل ، وكانت ملابسها في حالة سيئة للغاية.

واجه هيملوك صعوبة في التقاط أنفاسه. نظر إلى عينين قرمزيتين حمراء اللون كانتا تلمعان بتهديد على الخلفية المظلمة للقاعة بينما كانت يده مشدودة بإحكام حول حلقه.

كيف؟ كيف عرفت؟

بو .. ركلة! بو .. ركلة! بو .. ركلة!

لم يكن من المفترض أن تكون هنا

قامت مونيكا بتصحيح نفسها وانتقادها.

كان من المفترض أن يكون هذا فخًا نصب لهم من أجل القضاء على قواتهمكيف كان من الممكن لشخص من مكانة مونيكا أن يظهر؟ لم يكن من المفترض أن تكون هناكان من المفترض أن تحرس أشتون سيتي!

واجه هيملوك صعوبة في التقاط أنفاسه. نظر إلى عينين قرمزيتين حمراء اللون كانتا تلمعان بتهديد على الخلفية المظلمة للقاعة بينما كانت يده مشدودة بإحكام حول حلقه.

لم يكن له معنى!

***

لماذا يخاطرون بمثل هذه؟

يمسك قميصه بإحكام ، وتدحرج حوله ودعم جسده.

هل… هل خاننا؟

ما الفائدة التي ستجلبه مثل هذا العمل؟

عادت إلى ذهنها ذكرى باهتة لما حدث لفترة قصيرة.

لم تصدق أبدًا في حياتها أن الانفجار سيكون بهذه القوة. لقد حالفها الحظ في أنها تلقت تحذيرًا مسبقًا وبالتالي كانت جاهزة إلى حد ما. بغض النظر ، كان لديها فهم محدود للوضع أكثر مما كانت تعتقد في الأصل.

توقف جسد المرأة في الهواء بعد أن أدركت فجأة شيئًا ماكان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن تتوصل إليه في الوقت الحالي ، ونمت عيناها بشكل مذهل وهي تتلفظ به.

“ل- لماذا تفعل هذا؟ “

“لا تخبرني …”

رطم-!

بيب -! بيب -! بيب -!

“بفف“.

تحول تعبير المرأة بشكل كبير حيث تردد صدى صوت صفير مزعج فجأة في جميع أنحاء الفضاء.

ما الفائدة التي ستجلبه مثل هذا العمل؟

“اللعنة! اللعنة! لا -!”

كل ذلك كان لهذه اللحظة.

بالكاد كان لديها الوقت لإنهاء ما كانت تقوله قبل أن يبدأ جسدها في التوسع بسرعة ، و

لم تصدق أبدًا في حياتها أن الانفجار سيكون بهذه القوة. لقد حالفها الحظ في أنها تلقت تحذيرًا مسبقًا وبالتالي كانت جاهزة إلى حد ما. بغض النظر ، كان لديها فهم محدود للوضع أكثر مما كانت تعتقد في الأصل.

بوووووم -!

ما أراد أن يفهمه هو السبب الذي جعل كيفن يحاول إخفاء قوته ويتصرف الآن فقط.

أضاءت السماء فجأة بنور يعمى مصحوبًا بدوي يصم الآذان بدا وكأنه ينتقل في موجات ويهز المشهد بأكمله.

تم الشعور بكل تأثير في جميع أنحاء المقر الرئيسي ، حيث انهارت المباني واستمرت القبة التي تحمي المرفق في الوميض. سرعان ما بدأت الشقوق في التكون ، وبدأت الإنذارات في الرنين.

كانت قوة الانفجار قوية لدرجة أنها رفعت الأرض من تحتها ، مما أدى إلى غيوم عيش الغراب من الرماد والأنقاض والدخان تملأ السماء ، مما جعل اليوم يبدو أكثر قتامة.

“ك ، كيف؟“

اندفعت الرياح والحرارة إلى الخارج من موقع الانفجار ، وأشعلت كل شيء في طريقه ودمرتهتركت المناظر الطبيعية المقفرة ورائها بعد الانفجار نتيجة لموجة الصدمة التي سارت لأميال بعد ذلك.

كانت هناك معركة شرسة بين أعضاء التحالف وأعضاء المونوليث. كانت الدماء ملقاة في كل مكان على الأرض ، وسقطت إصابات كبيرة على كلا الجانبين.

أعقب الانفجار صمت مخيف تلاه ما يشبه صوت تكسير قذيفة.

كانوا لا حول لهم ولا قوة في وجه القوة الهائلة التي انطلقت من القاعة ، ولم يجرؤوا حتى على التفكير في الأحداث التي وقعت هناك. كل ما حدث كان يفوق فهمهم.

كراا كراك–!

شد كيفن قبضته على رقبته ، حدق بعمق في عيون هيملوك ، التي اهتزت بما بدا أنه … الخوف.

بيدها الأمامية ، تحطم الدرع الذي أحاط بمونيكا إلى أشلاءنثر في الهواء إلى ملايين الجسيمات.

عادت إلى ذهنها ذكرى باهتة لما حدث لفترة قصيرة.

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

“ك ، كيف؟“

كانت بشرتها شاحبة للغاية ، وكان شعرها البرتقالي في حالة من الفوضى المتشابكة في جميع أنحاء رأسهاكان الدرع البرتقالي الذي كانت ترتديه في يوم من الأيام مليئًا بالشقوق ، وكان جسدها يتمايل وهو يتمايل في الهواء.

رطم-!

“ه-هذا أكثر بكثير مما كنت أتوقع …”

“اللعنة! اللعنة! لا -!”

لم تصدق أبدًا في حياتها أن الانفجار سيكون بهذه القوةلقد حالفها الحظ في أنها تلقت تحذيرًا مسبقًا وبالتالي كانت جاهزة إلى حد مابغض النظر ، كان لديها فهم محدود للوضع أكثر مما كانت تعتقد في الأصل.

“أنا ، هل هذه مزحة؟“

“سعال … سعال …”

توقف جسد المرأة في الهواء بعد أن أدركت فجأة شيئًا ما. كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن تتوصل إليه في الوقت الحالي ، ونمت عيناها بشكل مذهل وهي تتلفظ به.

سعلت عدة مرات قبل أن تنظر إلى أسفلسرعان ما هدأت عيناها.

صليل-! صليل-!

كراك كراك -!

فقاعة-! فقاعة-!

دوى صوت طقطقة من الأسفل ، وانفصل درع الطاقة الذي كان يحمي مجموعة من الأشخاص في نفس الوقت الذي نظرت فيه.

“ل- لماذا تفعل هذا؟ “

هبطت مونيكا برفق بجانبهم ، وانتقلت إلى دونا الشاحبة نوعًا ما.

سرعان ما عاد الصمت إلى المقر في أعقاب الصراع القصير.

أنا سعيد يا رفاق على ما يرام.”

ألقى كيفن بجسده جانبًا ، وأثناء قيامه بذلك ، ارتجف عرجه ، وسرعان ما رفع يده لتغطية فمه.

“نعم ، نعم …”

“كن سعيدًا لأنك عشت طويلاً كما فعلت. إذا لم يكن ذلك لأنني سمحت بذلك ، فلن تعيش طويلاً كما فعلت.”

أومأت دونا بإيماءة صغيرة ، وتحولت بصرها نحو المدينة التي كانت مستوية تمامًا.

“هذا غير ممكن …”

عندما خفضت رأسها لتنظر إلى الجهاز في يدها ، شعرت بالارتياح سرًا.

“لا تقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة.”

لم تشعر من قبل بالموت قريبًا جدًا

كانت بشرتها شاحبة للغاية ، وكان شعرها البرتقالي في حالة من الفوضى المتشابكة في جميع أنحاء رأسها. كان الدرع البرتقالي الذي كانت ترتديه في يوم من الأيام مليئًا بالشقوق ، وكان جسدها يتمايل وهو يتمايل في الهواء.

أنا سعيد لأننا أتينا مستعدين“.

سعلت عدة مرات قبل أن تنظر إلى أسفل. سرعان ما هدأت عيناها.

“حدثني عنها…”

“كما تعلم ، لم يكن أسلوبك مجنونًا … لو كان الأمر في وقت آخر ، ربما كنت ستتمكن من تحقيق ما كنت تخطط للقيام به. ربما لن تنقرض الإنسانية حقًا كما تريد ، ولكن – “

تلعثمت أمبر في طريقها للانضمام إلى المحادثةكانت بشرتها ناصعة البياض مثل الورق ، وكان شعرها في حالة من الفوضى.

كانت قوة الانفجار قوية لدرجة أنها رفعت الأرض من تحتها ، مما أدى إلى غيوم عيش الغراب من الرماد والأنقاض والدخان تملأ السماء ، مما جعل اليوم يبدو أكثر قتامة.

هل تعتقد أن الفرق الأخرى آمنة أيضًا؟

لا معنى له. كان من المستحيل!

لا أعرف.”

فقاعة-! فقاعة-!

هزت مونيكا رأسهارفعت معصمها ونظرت إلى ساعتها.

“أنا … ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي.”

“لقد رأيت مدى قوة الانفجار … لو لم نكن مستعدين …”

رطم-!

لم تُنهي جملتها ، لكن دونا وأمبر فهمتا معنى كلماتها.

“آه .. كيف هذا ممكن؟“

لقد اقتربوا حقًا من الموت.

توقف جسد المرأة في الهواء بعد أن أدركت فجأة شيئًا ما. كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن تتوصل إليه في الوقت الحالي ، ونمت عيناها بشكل مذهل وهي تتلفظ به.

دينغ -!

“أنا ، هل هذه مزحة؟“

بالضبط في تلك اللحظة ، خرج صوت واضح من العدم ، وذهب انتباه الجميع على الفور إلى الساعة.

————— ترجمة FLASH

إنها من كيف – لا ، أعني زعيم التحالف. تبدو وكأنها صورة.

“آه … أ

قامت مونيكا بتصحيح نفسها وانتقادها.

“لقد رأيت مدى قوة الانفجار … لو لم نكن مستعدين …”

بمجرد ظهور الصورة ، توقف الجميع عن الحركة وحدق فيها بصمتتجمد الغلاف الجوي تمامًا.

قامت مونيكا بتصحيح نفسها وانتقادها.

أنا ، هل هذه مزحة؟

كيف؟

تلعثمت مونيكا وهي تنظر إلى الصورة أمامها ، ويبدو أنها في حالة من الكفر التاملم تكن فقط هيكافحت دونا وأمبر أيضًا للحفاظ على رباطة جأشهما حيث اهتزت أعينهما في حالة عدم تصديق.

لم يستطع السماح لنفسه بالإغماء.

ك ، كيف؟

قامت مونيكا بتصحيح نفسها وانتقادها.

هذا غير ممكن …”

تلعثمت أمبر في طريقها للانضمام إلى المحادثة. كانت بشرتها ناصعة البياض مثل الورق ، وكان شعرها في حالة من الفوضى.

احتوت الصورة على شخصية مألوفة ملقاة على الأرض بلا حياة.

“كما تعلم ، لم يكن أسلوبك مجنونًا … لو كان الأمر في وقت آخر ، ربما كنت ستتمكن من تحقيق ما كنت تخطط للقيام به. ربما لن تنقرض الإنسانية حقًا كما تريد ، ولكن – “

يمكن العثور على رسالة واحدة تحتهاومع ذلك ، في اللحظة التي قرأوا فيها الرسالة ، توقفت قلوبهم.

لم يستطع السماح لنفسه بالإغماء.

[منتهي.]

تماما مثل هذا ، مات زعيم المونوليث ، وكيان مصنف [SSS-].




—————
ترجمة FLASH

ألقى كيفن بجسده جانبًا ، وأثناء قيامه بذلك ، ارتجف عرجه ، وسرعان ما رفع يده لتغطية فمه.

رمضان كريم

“حدثني عنها…”

———-—-

الفصل 711: كشف الأحداث [2]

 

“سعال … سعال …”

اية         (31) وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا لَعِبٞ وَلَهۡوٞۖ وَلَلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (32) سورة الأنعام الاية (31)

لم تُنهي جملتها ، لكن دونا وأمبر فهمتا معنى كلماتها.

بالضبط في تلك اللحظة ، خرج صوت واضح من العدم ، وذهب انتباه الجميع على الفور إلى الساعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط