نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 713

كشف الأحداث [4]

كشف الأحداث [4]

الفصل 713: كشف الأحداث [4]

وجدت بريسيلا نفسها تختنق مرة أخرى بلعابًا مليئًا باللعاب حيث سرعان ما بدأت القاعة التي كانت شاغرة تمتلئ بالناس. هبطت بهدوء ، غير قادرة على حشد الشجاعة للنظر إلى الأعلى ، وشعرت بضغط أولئك الذين ظهروا.

 

بدأت الذكريات الباهتة تدخل إلى ذهنها ، وسرعان ما توصلت إلى استنتاج مفاده أن هذا جاء نتيجة غضبها تجاه الدوق أوخان.

اليوم المقبل.

تفاقم قلق بريسيلا بسبب الصفاء غير الطبيعي الذي كان ينضح به ، والذي ، على الرغم من إعطاء الانطباع بأنه ليس خطيرًا ، إلا أنه أدى إلى زيادة قلقها عليه.

أوك“.

سووش -! سووش -!

بمجرد أن فتحت بريسيلا عينيها ، أصيبت بصداع شديدكان الأمر مؤلمًا للغاية ، ولمدة دقيقة ، لم تُجبر أكثر من الاتكاء على أريكتها.

كانت نظراته غريبة في عدد من النواحي. كانت في حيرة من أمرها للكلمات ، لكنها بذلت قصارى جهدها للحفاظ على رباطة جأشها. مهما كان الأمر ، فإنها ستتبع تعليماته فقط.

ماذا حدث هنا؟

بعد دخول القاعة ، ألقت بصرها في كل اتجاه. كان هناك عمودين رخاميين رائعين يصلان تقريبًا إلى السقف يقفان إلى اليسار واليمين ، على التوالي.

بينما كانت تقوم بتدليك جبهتها ، لاحظت أن غرفتها كانت في حالة من الفوضى المطلقة ، مع قطع أثاث محطمة.

“إنه…”

قرف.”

كان هناك شيء غريب وقوي داخل صوت المتحدث ، مما جعل دمها يغلي نتيجة لذلك. كان الأمر خانقًا لدرجة أنها شعرت بالشلل وعدم القدرة على الحركة إلا بعد ثوانٍ قليلة من توقف سماع الصوت.

تراجعت عدة مرات في محاولة لتذكر كل المعلومات.

“لماذا ينظر جدي إلي هكذا؟“

“آه ، حسنا ، الأمر يتعلق بهذا اللعين …”

لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ كل شيء في اتخاذ منعطف غير متوقع ، وقبل أن تعرف ذلك ، تغير المشهد.

بدأت الذكريات الباهتة تدخل إلى ذهنها ، وسرعان ما توصلت إلى استنتاج مفاده أن هذا جاء نتيجة غضبها تجاه الدوق أوخان.

بمجرد أن فتحت بريسيلا عينيها ، أصيبت بصداع شديد. كان الأمر مؤلمًا للغاية ، ولمدة دقيقة ، لم تُجبر أكثر من الاتكاء على أريكتها.

كانت ذاكرتها لا تزال ضبابية ، ولكن كلما فكرت في الأمر ، زادت قناعتها.

“… أتيت إلى هنا في الأصل متوقعًا الأسوأ. ومع ذلك ، نظرًا لأنك ما زلت آمنًا هنا ، يبدو أننا وقعنا في خطة.”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا

انتظرت ما بدا أنه ساعات حتى ظهر صوت أخيرًا من الجانب الآخر.

نذل.”

عانت بريسيلا من توقف قصير في تنفسها. كانت قد بدأت للتو في التعرف على مدى خطورة الموقف حقًا.

تمتمت بكلمة بذيئة وهي تتذكر ما حدث في الكهف في اليوم السابقكان من الصعب وصف مدى غضبها بالضبط في هذه اللحظة بالذات.

“همف“.

يجب أن يكون لدي شخص ما لتنظيف هذه الفوضى.”

لقد تعرفت على الشياطين التي وصلت لتوها.

بعد إلقاء نظرة أخيرة على محيطها ، وقفت بريسيلا تدريجياً.

صفعت شفتيها. شعرت كما لو أنها كانت تفتقد شيئًا ما.

قامت بكشط شعرها وبدأت في السير نحو الباب ، ولكن بمجرد أن خطت الخطوة الأولى نحو الباب ، انفتح الباب فجأة ودخل أحد خدمها.

كانت نظراته غريبة في عدد من النواحي. كانت في حيرة من أمرها للكلمات ، لكنها بذلت قصارى جهدها للحفاظ على رباطة جأشها. مهما كان الأمر ، فإنها ستتبع تعليماته فقط.

“دوقة!”

حدق مباشرة في بريسيلا ، نظراته ضبابية.

حملت نبرة صوته جوًا من الذعر ، مما جعل ملامحها الجميلة تلتوي في عبوس.

“إذا أظهر الجد مثل هذا الوجه ، أخشى أن تكون الأمور أسوأ بكثير مما كنت أتوقع …”

ما هذا؟

كانت كلماته التالية غامضة نوعًا ما ، لكنها احتوت على تلميح معين لتهديد جعل بريسيلا يتساءل عما حدث في العالم.

“إنه…”

“إذا أظهر الجد مثل هذا الوجه ، أخشى أن تكون الأمور أسوأ بكثير مما كنت أتوقع …”

أخذ الخادم نفسًا عميقًا تمامًا كما كان يمكن تفسيره على أنه خوف يداعب عينيهالطريقة التي حمل بها نفسه أثارت اهتمام بريسيلا أكثر.

الممرات ، المزينة بستائر مخملية فاخرة ومرايا مزخرفة بالذهب ، امتدت إلى المسافة في أي من الاتجاهين ، بينما كان وسط الغرفة دوامة من النشاط ؛ تتدلى ثريا كبيرة معلقة من منتصف السقف ، مما يلقي بسلسلة رائعة من البريق من مئات البلورات المعلقة عبر المساحة بأكملها.

الذي.”

“إذا أظهر الجد مثل هذا الوجه ، أخشى أن تكون الأمور أسوأ بكثير مما كنت أتوقع …”

تعثر الخادم في كلماته كما لو كان يعاني من صعوبة في التعبير عن جملةأزعجت أفعاله بريسيلا.

“إنه…”

حدقت في وجهه.

لم تتباطأ وفتحت الباب على الفور. بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، تم عرضها على منطقة مكتب كبيرة.

ما هذا؟ تكلم قبل أن أنزعج.”

كانت هناك عدة مرات من قبل ، ووجدت أنها تعرفت على الموقع فور وصولها.

لم يكن لديها أي فكرة عن سبب ذلك ، ولكن لسبب غير مفهوم ، وجدت نفسها غاضبة من كل شيء في الوقت الحاليسواء كانت خادمتها ، فالرائحة التي ظلت في الهواء ، وأشعة الشمس تتسرب عبر النوافذ.

“لماذا ينظر جدي إلي هكذا؟“

حتى عندما واجهت الخادمة ، التي كانت تعاملها عادة بلطف ، وجدت نفسها غير قادرة على إخفاء حقيقتهاكانت الكلمات التي تخرج من فمها فجّة نوعا ما.

“إذا سمحت لي“.

ما الذي يحدث معي هذا الصباح؟

اليوم المقبل.

صفعت شفتيهاشعرت كما لو أنها كانت تفتقد شيئًا ما.

في تلك اللحظة بالذات ، أدركت فجأة أن الوضع أكثر خطورة مما كانت تتوقعه.

“إنه…”

عانت بريسيلا من توقف قصير في تنفسها. كانت قد بدأت للتو في التعرف على مدى خطورة الموقف حقًا.

ظل الخادم يتلعثم ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يستجمع رباطة جأشه وتمكن أخيرًا من نطق بضع كلمات.

 

“… البطريرك حاضر ويريد التحدث معك.”

بدأت الذكريات الباهتة تدخل إلى ذهنها ، وسرعان ما توصلت إلى استنتاج مفاده أن هذا جاء نتيجة غضبها تجاه الدوق أوخان.

ترددت كلمات الخادمة في عقلها كصفقة رعدذهب عقلها فارغًا تمامًا.

بعد سماع كلماته ، بدأ محيط بريسيلا يتغير ويصبح أكثر استطالة. بدأ كل شيء من حولها في التمدد والتشويه.

آه؟

أقدس موقع على الكوكب بأسره وموقع أهم التجمعات التي ترأسها بطاركة البيوت السبعة.

في هذه المرحلة ، أدركت بريسيلا أخيرًا سبب تصرف الخادم بالطريقة التي كان عليها.

“ما هذا؟ تكلم قبل أن أنزعج.”

***

اية         (33) وَلَقَدۡ كُذِّبَتۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَىٰ مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّىٰٓ أَتَىٰهُمۡ نَصۡرُنَاۚ وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِ ٱللَّهِۚ وَلَقَدۡ جَآءَكَ مِن نَّبَإِيْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ (34) سورة الأنعام الاية (34)

تو توك -!

“آه ، حسنا ، الأمر يتعلق بهذا اللعين …”

قرع بريسيلا الباب الخشبي الثقيل بطريقة خاضعةوبينما كانت تغمس رأسها ، لم تجرؤ على النظر مباشرة من الباب.

كان هناك شيء غريب وقوي داخل صوت المتحدث ، مما جعل دمها يغلي نتيجة لذلك. كان الأمر خانقًا لدرجة أنها شعرت بالشلل وعدم القدرة على الحركة إلا بعد ثوانٍ قليلة من توقف سماع الصوت.

تسبب الباب في شعورها بالاختناق غير المبرر.

قامت بكشط شعرها وبدأت في السير نحو الباب ، ولكن بمجرد أن خطت الخطوة الأولى نحو الباب ، انفتح الباب فجأة ودخل أحد خدمها.

انتظرت ما بدا أنه ساعات حتى ظهر صوت أخيرًا من الجانب الآخر.

“اهتم بأخلاقك. لا يبدو أن هذه طريقة ودية لتحية من يخلفك.”

ادخل.”

بينما كانت مستعدة بالفعل إلى حد ما ، كانت الأمور أكثر جدية مما كانت تتوقعه في الأصل ، وكانت تعتقد بالفعل أن الأمور جادة.

كان هناك شيء غريب وقوي داخل صوت المتحدث ، مما جعل دمها يغلي نتيجة لذلككان الأمر خانقًا لدرجة أنها شعرت بالشلل وعدم القدرة على الحركة إلا بعد ثوانٍ قليلة من توقف سماع الصوت.

حنت رأسها واستقبلت.

إذا سمحت لي“.

كانت نظراته غريبة في عدد من النواحي. كانت في حيرة من أمرها للكلمات ، لكنها بذلت قصارى جهدها للحفاظ على رباطة جأشها. مهما كان الأمر ، فإنها ستتبع تعليماته فقط.

لم تتباطأ وفتحت الباب على الفوربعد ذلك مباشرة تقريبًا ، تم عرضها على منطقة مكتب كبيرة.

تو توك -!

كانت الغرفة كلها مضاءة بنافذتين كبيرتين وثريا كبيرة معلقة فوق السقف.

“ادخل.”

لكن الشخص الجالس في منتصف الغرفة هو الشيء الذي لفت انتباههاشيطان بشعر طويل وردي مستقيم ، عيون حمراء متوهجة ، بدلة سوداء ، وميزات جميلة للغاية.

“إذا سمحت لي“.

جلس خلف المكتب بهدوء ، يكتب بهدوء على ورقتين.

بعد فترة وجيزة ، سمعت صوتًا مهيبًا يصل إلى أذنها. كان الصوت رقيقًا نوعًا ما ، ولكن في اللحظة التي سمع فيها ، ارتجفت القاعة بأكملها.

تفاقم قلق بريسيلا بسبب الصفاء غير الطبيعي الذي كان ينضح به ، والذي ، على الرغم من إعطاء الانطباع بأنه ليس خطيرًا ، إلا أنه أدى إلى زيادة قلقها عليه.

———-—-

حنت رأسها واستقبلت.

للحظة وجيزة ، شعرت أن حياتها تومض أمام عينيها. مما جعلها تشعر بالارتياح الشديد ، اتخذ جدها إجراءات فورية ووضع حدًا لكل ما يحدث.

تحياتي يا جدي“.

“تحياتي يا جدي“.

أنت هنا.”

“إذا أظهر الجد مثل هذا الوجه ، أخشى أن تكون الأمور أسوأ بكثير مما كنت أتوقع …”

تلاشى الشعور الغريب بالظلم الذي ظل في كلامه ، وحل مكانه صوت هادئ وواضح.

“ما هذا؟“

حدق مباشرة في بريسيلا ، نظراته ضبابية.

كانت كلماته التالية غامضة نوعًا ما ، لكنها احتوت على تلميح معين لتهديد جعل بريسيلا يتساءل عما حدث في العالم.

حدث شيء كبير“.

بعد إلقاء نظرة أخيرة على محيطها ، وقفت بريسيلا تدريجياً.

نعم؟

فوجئت بريسيلا بكلماته ، وسرعان ما جمعت نفسها ووقفت بشكل مستقيم.

بدأت الذكريات الباهتة تدخل إلى ذهنها ، وسرعان ما توصلت إلى استنتاج مفاده أن هذا جاء نتيجة غضبها تجاه الدوق أوخان.

فكرت على الفور في احتمال.

بينما كانت مستعدة بالفعل إلى حد ما ، كانت الأمور أكثر جدية مما كانت تتوقعه في الأصل ، وكانت تعتقد بالفعل أن الأمور جادة.

هل ساء الاجتماع بالقرار العالمي؟

صفعت شفتيها. شعرت كما لو أنها كانت تفتقد شيئًا ما.

مع صدور المرسوم العالمي قريبًا ، انطلق جدها البطريرك للقاء البطاركة الآخرين لمناقشة شروط الحدث.

حدق مباشرة في بريسيلا ، نظراته ضبابية.

لقد مر شهر تقريبًا منذ أن رأته آخر مرةهل حدث خطأ ما في الاجتماع؟

عانت بريسيلا من توقف قصير في تنفسها. كانت قد بدأت للتو في التعرف على مدى خطورة الموقف حقًا.

هل خططت البيوت الأخرى للالتحام ضدهم ، أم أن بيت الحسد يعود إلى شيء من جديد؟

بمجرد أن فتحت بريسيلا عينيها ، أصيبت بصداع شديد. كان الأمر مؤلمًا للغاية ، ولمدة دقيقة ، لم تُجبر أكثر من الاتكاء على أريكتها.

ليس هذا ما تفكر فيه.”

“إذا سمحت لي“.

وضع البطريرك بسرعة حدًا لسلسلة أفكارهاعندما رفعت نظرها ، فوجئت برؤية عبوس نادر يظهر على وجههشيء لم تشهده سوى بضع مرات في حياتها.

سحب الشيطان بصره لفترة وجيزة قبل أن يستدير ويتقدم أكثر إلى القاعة.

في تلك اللحظة بالذات ، أدركت فجأة أن الوضع أكثر خطورة مما كانت تتوقعه.

انتظرت ما بدا أنه ساعات حتى ظهر صوت أخيرًا من الجانب الآخر.

“إذا أظهر الجد مثل هذا الوجه ، أخشى أن تكون الأمور أسوأ بكثير مما كنت أتوقع …”

“ما الذي يحدث معي هذا الصباح؟“

سقط قلبها على الفكر ، وأغلقت فمها ، في انتظار تعليمات جدها.

“نعم؟“

لم يستغرق هذا وقتًا طويلاً ، حيث سرعان ما تحدثأذهلها محتوى كلماته تمامًا.

هل خططت البيوت الأخرى للالتحام ضدهم ، أم أن بيت الحسد يعود إلى شيء من جديد؟

حدث شيء كبير للغاية الليلة الماضية. على نطاق واسع بما يكفي لإثارة قلق جميع البطاركة“.

“إنه…”

“…”

“ما الذي يحدث معي هذا الصباح؟“

عانت بريسيلا من توقف قصير في تنفسهاكانت قد بدأت للتو في التعرف على مدى خطورة الموقف حقًا.

مع صدور المرسوم العالمي قريبًا ، انطلق جدها البطريرك للقاء البطاركة الآخرين لمناقشة شروط الحدث.

بينما كانت مستعدة بالفعل إلى حد ما ، كانت الأمور أكثر جدية مما كانت تتوقعه في الأصل ، وكانت تعتقد بالفعل أن الأمور جادة.

“حدث شيء كبير“.

ولكن لسبب ما ، شعرت بريسيلا أن هناك شيئًا ما خاطئًا في الوضع الحالي.

انجرف درج كبير من الشرفة في الأعلى ، مؤديًا إلى مرحلة تم نصبها على حافة الغرفة.

لماذا ينظر جدي إلي هكذا؟

سحب الشيطان بصره لفترة وجيزة قبل أن يستدير ويتقدم أكثر إلى القاعة.

كانت نظراته غريبة في عدد من النواحيكانت في حيرة من أمرها للكلمات ، لكنها بذلت قصارى جهدها للحفاظ على رباطة جأشهامهما كان الأمر ، فإنها ستتبع تعليماته فقط.

للحظة وجيزة ، شعرت أن حياتها تومض أمام عينيها. مما جعلها تشعر بالارتياح الشديد ، اتخذ جدها إجراءات فورية ووضع حدًا لكل ما يحدث.

كلماته التالية تلقي بعض الضوء على الوضع.

سقط قلبها على الفكر ، وأغلقت فمها ، في انتظار تعليمات جدها.

“… أتيت إلى هنا في الأصل متوقعًا الأسوأ. ومع ذلك ، نظرًا لأنك ما زلت آمنًا هنا ، يبدو أننا وقعنا في خطة.”

مع صدور المرسوم العالمي قريبًا ، انطلق جدها البطريرك للقاء البطاركة الآخرين لمناقشة شروط الحدث.

مخطط؟

كانت هناك عدة مرات من قبل ، ووجدت أنها تعرفت على الموقع فور وصولها.

“مهم.”

“ليس هذا ما تفكر فيه.”

بإيماءة من رأسه ، قام البطريرك من مقعده ولوح بيده.

تو توك -!

لا يوجد وقت للشرح. ستحصل على فهم أفضل للوضع قريبًا.”

“ما هذا؟ تكلم قبل أن أنزعج.”

بعد سماع كلماته ، بدأ محيط بريسيلا يتغير ويصبح أكثر استطالةبدأ كل شيء من حولها في التمدد والتشويه.

كان هناك شيء غريب وقوي داخل صوت المتحدث ، مما جعل دمها يغلي نتيجة لذلك. كان الأمر خانقًا لدرجة أنها شعرت بالشلل وعدم القدرة على الحركة إلا بعد ثوانٍ قليلة من توقف سماع الصوت.

كان مشهدًا غريبًا ، وقد شعرت أن شيئًا قويًا كان يسحب جسدها في اتجاه معين.

“آه ، حسنا ، الأمر يتعلق بهذا اللعين …”

لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ كل شيء في اتخاذ منعطف غير متوقع ، وقبل أن تعرف ذلك ، تغير المشهد.

جلس خلف المكتب بهدوء ، يكتب بهدوء على ورقتين.

كانت تقف الآن داخل غرفة رائعة وهائلة ومذهلة.

بمجرد أن فتحت بريسيلا عينيها ، أصيبت بصداع شديد. كان الأمر مؤلمًا للغاية ، ولمدة دقيقة ، لم تُجبر أكثر من الاتكاء على أريكتها.

هاه؟ لماذا نحن هنا؟

“تحياتي يا جدي“.

كانت هناك عدة مرات من قبل ، ووجدت أنها تعرفت على الموقع فور وصولها.

بمجرد أن فتحت بريسيلا عينيها ، أصيبت بصداع شديد. كان الأمر مؤلمًا للغاية ، ولمدة دقيقة ، لم تُجبر أكثر من الاتكاء على أريكتها.

قاعة روتينهارت“.

تراجعت عدة مرات في محاولة لتذكر كل المعلومات.

أقدس موقع على الكوكب بأسره وموقع أهم التجمعات التي ترأسها بطاركة البيوت السبعة.

حملت نبرة صوته جوًا من الذعر ، مما جعل ملامحها الجميلة تلتوي في عبوس.

بعد دخول القاعة ، ألقت بصرها في كل اتجاهكان هناك عمودين رخاميين رائعين يصلان تقريبًا إلى السقف يقفان إلى اليسار واليمين ، على التوالي.

 

الممرات ، المزينة بستائر مخملية فاخرة ومرايا مزخرفة بالذهب ، امتدت إلى المسافة في أي من الاتجاهين ، بينما كان وسط الغرفة دوامة من النشاط ؛ تتدلى ثريا كبيرة معلقة من منتصف السقف ، مما يلقي بسلسلة رائعة من البريق من مئات البلورات المعلقة عبر المساحة بأكملها.

كانت هناك عدة مرات من قبل ، ووجدت أنها تعرفت على الموقع فور وصولها.

انجرف درج كبير من الشرفة في الأعلى ، مؤديًا إلى مرحلة تم نصبها على حافة الغرفة.

“ما الذي يحدث معي هذا الصباح؟“

لولا الظهور المفاجئ للعديد من الأشخاص في الوقت الحالي ، لكانت قد استغرقت المزيد من الوقت للإعجاب بالمكان.

“… أتيت إلى هنا في الأصل متوقعًا الأسوأ. ومع ذلك ، نظرًا لأنك ما زلت آمنًا هنا ، يبدو أننا وقعنا في خطة.”

سووش -! سووش -!

“نعم؟“

وجدت بريسيلا نفسها تختنق مرة أخرى بلعابًا مليئًا باللعاب حيث سرعان ما بدأت القاعة التي كانت شاغرة تمتلئ بالناسهبطت بهدوء ، غير قادرة على حشد الشجاعة للنظر إلى الأعلى ، وشعرت بضغط أولئك الذين ظهروا.

وضع البطريرك بسرعة حدًا لسلسلة أفكارها. عندما رفعت نظرها ، فوجئت برؤية عبوس نادر يظهر على وجهه. شيء لم تشهده سوى بضع مرات في حياتها.

لقد تعرفت على الشياطين التي وصلت لتوها.

اليوم المقبل.

كيف لا تستطيع؟

حملت نبرة صوته جوًا من الذعر ، مما جعل ملامحها الجميلة تلتوي في عبوس.

بمجرد أن رأتهم ، ساد شعور مشابه لذلك الذي عاشته عندما كانت مع جدهاكان خانقا.

سحب الشيطان بصره لفترة وجيزة قبل أن يستدير ويتقدم أكثر إلى القاعة.

هل الجميع هنا؟

قامت بكشط شعرها وبدأت في السير نحو الباب ، ولكن بمجرد أن خطت الخطوة الأولى نحو الباب ، انفتح الباب فجأة ودخل أحد خدمها.

بعد فترة وجيزة ، سمعت صوتًا مهيبًا يصل إلى أذنهاكان الصوت رقيقًا نوعًا ما ، ولكن في اللحظة التي سمع فيها ، ارتجفت القاعة بأكملها.

“همف“.

لقد ارتجفت بشدةخاصة عندما شعرت بالنظرة على جسدها لبضع ثوان.

***

للحظة وجيزة ، شعرت أن حياتها تومض أمام عينيهامما جعلها تشعر بالارتياح الشديد ، اتخذ جدها إجراءات فورية ووضع حدًا لكل ما يحدث.

“مهم.”

اهتم بأخلاقك. لا يبدو أن هذه طريقة ودية لتحية من يخلفك.”

“همف“.

همف“.

“إنه…”

سحب الشيطان بصره لفترة وجيزة قبل أن يستدير ويتقدم أكثر إلى القاعة.

لكن الشخص الجالس في منتصف الغرفة هو الشيء الذي لفت انتباهها. شيطان بشعر طويل وردي مستقيم ، عيون حمراء متوهجة ، بدلة سوداء ، وميزات جميلة للغاية.

كانت كلماته التالية غامضة نوعًا ما ، لكنها احتوت على تلميح معين لتهديد جعل بريسيلا يتساءل عما حدث في العالم.

بينما كانت تقوم بتدليك جبهتها ، لاحظت أن غرفتها كانت في حالة من الفوضى المطلقة ، مع قطع أثاث محطمة.

لدينا الكثير لنناقشه. آمل أن أحصل على تفسير واضح لما حدث.”

“هل ساء الاجتماع بالقرار العالمي؟“

 

فوجئت بريسيلا بكلماته ، وسرعان ما جمعت نفسها ووقفت بشكل مستقيم.

 

ترددت كلمات الخادمة في عقلها كصفقة رعد. ذهب عقلها فارغًا تمامًا.

—————
ترجمة FLASH

“نعم؟“

———-—-

تعثر الخادم في كلماته كما لو كان يعاني من صعوبة في التعبير عن جملة. أزعجت أفعاله بريسيلا.

 

صفعت شفتيها. شعرت كما لو أنها كانت تفتقد شيئًا ما.

اية         (33) وَلَقَدۡ كُذِّبَتۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَىٰ مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّىٰٓ أَتَىٰهُمۡ نَصۡرُنَاۚ وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِ ٱللَّهِۚ وَلَقَدۡ جَآءَكَ مِن نَّبَإِيْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ (34) سورة الأنعام الاية (34)

كانت كلماته التالية غامضة نوعًا ما ، لكنها احتوت على تلميح معين لتهديد جعل بريسيلا يتساءل عما حدث في العالم.

“آه؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط