نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 722

الصدمة [2]

الصدمة [2]

الفصل 722: الصدمة [2]

لولاها ، لما كان قادرًا على التحكم في طاقته الشيطانية كما فعل.

رطم-!

“قلت لك ، أنا لا أبيع أي شيء. إذا كنت تريد البعض ، تعال إلى الأرض. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكن في طريقك ؛ سأعود الآن.”

اخترقت شريحة لحم فضية الهواء واخترقت مباشرة أحد الأهداف التي كانت على بعد مسافة ما.

“ما مشكلتك؟

“… مرة اخرى.”

رطم-!

إذا نظر المرء عن كثب ، يلاحظ أنه بجانب السهم ، توجد عدة أسهم أخرى.

هذا فقط…

كانوا جميعًا على بعد نفس المسافة تقريبًا من بعضهم البعض وغطوا كل حلقة فوق علامة عيون الثور.

“أنت تغادر؟“

البقعة الوحيدة المتبقية كانت نقطة الهدف.

“وفقا لما قاله كيفن ، يجب فتح البوابة اليوم …”

طالما حصلت على ذلك ، ستحصل على النتيجة المثالية

“سأسأله فقط عندما نعود.”

خههه -!

دخلت بعد ذلك بوقت قصير.

سحبت أماندا قوسها.

 

لقد كان قوسًا كبيرًاأثقل بشكل ملحوظ من أي قوس استخدمته من قبل في حياتهاكانت أيضًا أقوى بكثير من معظمهم ، باستثناء قوسها الحالي.

“هيهي“.

طار نسيم لطيف عبر المنطقة المحيطة بها ، مما أدى إلى ثني العشب قليلاً.

رطم-!

لم تهتم بمحيطها.

هذا فقط…

كان تركيزها الوحيد هو الهدف أمامهابشكل أكثر تحديدًا ، الهدفالمنطقة الوحيدة التي لم تملأها بعد.

نظرت إلى ميليسا.

كان الوسواس القهري لها يشتعلكانت بحاجة إلى ضرب الهدف وملء الفراغ.

لم يخض في مزيد من التفاصيل وضحك فقط.

لم تستطع تحمل تفويتها.

آمل أني لم أتأخر كثيرا …

هوه“.

كان خفيفًا نوعًا ما.

لقد استنشقت بعمق وركزت على إضفاء الهدوء على عقلهامع مرور الوقت ، أصبح كل ما كان يتحرك من حولها ساكنًا تمامًا ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن تراه هو الهدف.

البقعة الوحيدة المتبقية كانت نقطة الهدف.

هبت الريح مرة أخرى ، نثرت شعرها برفق.

“هاه.”

لم تهتم بذلك.

قفزت الدوقة من على فرع الشجرة واتجهت نحو جين. كانت كل حركاتها تنضح بسحر لا حدود له ، لكن لم يكن لها أي تأثير عليه على الإطلاق.

كانت تنتظر أن يهدأ النسيم.

“أيها الإنسان اللعين !!!!! “

لم يدم الانتظار طويلااستدار المحيط ، ورفعت أصابعها.

“هيهي“.

كان السهم على وشك ترك الخيطكان على بعد بوصة واحدة فقط

هل كانت هذه فكرته عن الوداع؟

صليل-!

“أنا بخير.”

أماندا هل أنت هنا؟

“يبدو أن لديك بعض الضمير.”

دخل شخص ما فجأة وانكسر تركيز أماندا.

بمساعدة كيفن وأوكتافيوس ، لم يكن ضربه مستحيلاً.

رطم-!

“أنا بخير.”

نشأ صوت صفير.

“…”

طار السهم في الهواء بسرعة هائلة وضرب الهدف ميتًا.

كانت السبب الرئيسي في تحسنه كثيرًا.

هذا فقط

“لقد عرفنا بعضنا البعض خلال الأشهر الأربعة الماضية ، أعتقد أنني أستحق أن أعرف.”

لم تصيب الهدف.

“هل لديك علاقة بهذا؟“

حدقت أماندا بهدوء في قوسها قبل أن تنظر إلى الهدف.

لم يدم الانتظار طويلا. استدار المحيط ، ورفعت أصابعها.

أوه ، يبدو أنك تتدرب.”

*

رين ، الذي دخل للتو ، حول انتباهه إلى الهدف ، غافلاً تمامًا عما فعله للتوكانت هناك عاصفة تختمر.

لا يبدو أن الدوقة تأخذ خبر رحيله المفاجئ جيدًا.

يبدو أنك تحسنت كثيرًا.”

طار السهم في الهواء بسرعة هائلة وضرب الهدف ميتًا.

لقد كان معجبًا جدًا.

زادت قوتي كثيرًا خلال الأشهر القليلة الماضية.  بينما لم أكن واثقا تماما ، كنت متأكدا من أنه يمكنني الآن على الأقل خوض معركة ضد هيملوك.

“على أي حال ، أنا هنا لأخبرك أننا على وشك المغادرة قريبًا. نحتاج إلى المغادرة في غضون ساعتين لأن الأمر سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى المكان المناسب—”

نظرت إلى جين التي كانت تتأمل ليس بعيدًا عن فرع الشجرة الذي كانت تجلس عليه.

انفجار-!

أومأ جين برأسه ، وشعر بالارتياح لأن الرحلة هنا قد انتهت أخيرًا.

حطمت أماندا قوسها فجأة على الأرض.

طار السهم في الهواء بسرعة هائلة وضرب الهدف ميتًا.

اللعنة! اللعنة!”

نظرت إلى ميليسا.

أطلقت سلسلة من الشتائم قبل أن تحول نظرها إلى رين ، الذي نظر إليها بمزيج من الرهبة المطلقة والفتنة المرعبة.

… كان الوسواس القهري لها يشتعل. كانت بحاجة إلى ضرب الهدف وملء الفراغ.

أخذ عدة خطوات للوراء.

“هل لديك علاقة بهذا؟“

“دعونا نتحدث عن هذا…”

“هاه.”

***

“أنت خائف أنني سممت ذلك؟“

سحق-!

“سأسأله فقط عندما نعود.”

تدفقت العصائر على ذقنهارمت التفاحة في يدها والتقطتها مرة أخرى ، وسرعان ما أخذت بريسيلا لقمة أخرى.

“لا أستطيع أن أكون؟“

“…”

“دعنا نذهب.”

نظرت إلى جين التي كانت تتأمل ليس بعيدًا عن فرع الشجرة الذي كانت تجلس عليه.

كان صبره ينفد. حسنًا ، بغض النظر عن الصبر الذي كان لديه لأنه لم يستطع حتى ضربها في البداية.

سحق-!

كان الأمر أكثر من اللازم بالنسبة له …

عند سماع الأزمة للمرة التاسعة ، ارتجفت عين جين اليسرى.

بمساعدة كيفن وأوكتافيوس ، لم يكن ضربه مستحيلاً.

فتح عينيه وألقى عليها بنظرة.

غمغم جين ، وجه نظره نحوي.

“… ألا يفترض أن تكون مشغولا؟

“نعم.”

أنا.”

كان هذا على أساس أنه لم يحدث له شيء ، لكنني أشك في ذلك.

قال بريسيلا ، أخذ قضمة أخرى من التفاحة وزاد من غضب جين.

بحلول الوقت الذي وصلنا فيه ، وجدنا قطعة أرض مألوفة وانتظرنا هناك.

إذا كنت مشغولاً ، فلماذا ما زلت هنا؟

سحق-!

لا أستطيع أن أكون؟

 

سحق-!

في البداية ، ربما جاءت من أجل السجائر فقط ، لكن مؤخرًا … بدا الأمر وكأنها تحب فقط أن تجعل حياته أكثر صعوبة.

كان التفاح كثير العصير إلى حد ما.

“هذا … ر ، هذا …”

“أنت تفعل هذا عن قصد …”

كان هذا على أساس أنه لم يحدث له شيء ، لكنني أشك في ذلك.

بدأ تعبير جين يتغيرخفض رأسه ونظر في المنطقة المحيطة بها.

فتح عينيه وألقى عليها بنظرة.

كان يحتوي على أكثر من اثني عشر قلبًا من قلب التفاح.

————— ترجمة FLASH

هاه.”

“…”

كان عليه أن يأخذ نفسا.

“نعم ، لقد انتهى وقتي هنا.”

لقد مر ما يقرب من خمسة أشهر منذ وصوله إلى هذا الكوكب ، والشيء الوحيد الذي ندم بشدة على فعله هو إعطاء الدوقة طعم سيجارة لأول مرة.

“هذا … ر ، هذا …”

منذ ذلك اليوم ، لم تتوقف عن مطاردته.

كان التفاح كثير العصير إلى حد ما.

في البداية ، ربما جاءت من أجل السجائر فقط ، لكن مؤخرًا … بدا الأمر وكأنها تحب فقط أن تجعل حياته أكثر صعوبة.

رطم-!

تنهد عندما فكر إلى هذا الحد.

رين ، الذي دخل للتو ، حول انتباهه إلى الهدف ، غافلاً تمامًا عما فعله للتو. كانت هناك عاصفة تختمر.

“الحمد لله أنا على وشك المغادرة.  إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا أعرف إلى متى سأتمكن من التعامل مع هذا … “

“حصلت عليه أخيرا …”

كان صبره ينفدحسنًا ، بغض النظر عن الصبر الذي كان لديه لأنه لم يستطع حتى ضربها في البداية.

كان التفاح كثير العصير إلى حد ما.

هل تريد تفاحة؟

“دعنا نذهب.”

عرضت الدوقة على جين فقط أن يلوح بيده ويرفض.

“دعونا نتحدث عن هذا…”

أنا بخير.”

“هاه؟“

أنت خائف أنني سممت ذلك؟

تنهد عندما فكر إلى هذا الحد.

نعم.”

نحن الآن مجتمعون ومستعدون للعودة إلى الأرض. من وقت لآخر ، كان جين يطلق ضحكة مكتومة من حين لآخر ، لكنه فشل في إخفاءها على الرغم من محاولاته.

كم انت وقح.”

بقدر ما كان جيدًا ، فقد أراده خارج نظامه بأسرع ما يمكن.

قفزت الدوقة من على فرع الشجرة واتجهت نحو جينكانت كل حركاتها تنضح بسحر لا حدود له ، لكن لم يكن لها أي تأثير عليه على الإطلاق.

التفكير فيما كان ينتظرني مرة أخرى على الأرض ، استيقظ مزاجي.

توقفت على بعد بضع بوصات منه.

نظرت إلى جين التي كانت تتأمل ليس بعيدًا عن فرع الشجرة الذي كانت تجلس عليه.

هل فكرت أخيرًا في السعر؟

… كان يحتوي على أكثر من اثني عشر قلبًا من قلب التفاح.

مرة أخرى مع ذلك؟

طار السهم في الهواء بسرعة هائلة وضرب الهدف ميتًا.

وقف جين من مكانه وغطى وجهه بيده.

 

قلت لك ، أنا لا أبيع أي شيء. إذا كنت تريد البعض ، تعال إلى الأرض. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكن في طريقك ؛ سأعود الآن.”

نحن الآن مجتمعون ومستعدون للعودة إلى الأرض. من وقت لآخر ، كان جين يطلق ضحكة مكتومة من حين لآخر ، لكنه فشل في إخفاءها على الرغم من محاولاته.

ربت على جسده واستعد للمغادرة ، فاجأ الدوقة.

“انظر إذا كنت أراك -“

أنت تغادر؟

نظرت إلى ميليسا.

نعم ، لقد انتهى وقتي هنا.”

بمساعدة كيفن وأوكتافيوس ، لم يكن ضربه مستحيلاً.

أومأ جين برأسه ، وشعر بالارتياح لأن الرحلة هنا قد انتهت أخيرًا.

“كم انت وقح.”

لقد تعلم وتحسن كثيرًا هناخاصة مع بقاء الطاقة الشيطانية في جسده ، مما زاد من إدراكه لسيطرة مانا ، ولكن

قفزت الدوقة من على فرع الشجرة واتجهت نحو جين. كانت كل حركاتها تنضح بسحر لا حدود له ، لكن لم يكن لها أي تأثير عليه على الإطلاق.

بقدر ما كان جيدًا ، فقد أراده خارج نظامه بأسرع ما يمكن.

أخذ عدة خطوات للوراء.

كان الأمر أكثر من اللازم بالنسبة له

“أنت تغادر؟“

لماذا الآن فقط علمت أنك ستغادر؟

“آمل أن يكون كيفن قادرًا على استقرار الوضع“.

لا يبدو أن الدوقة تأخذ خبر رحيله المفاجئ جيدًا.

“لماذا الآن فقط علمت أنك ستغادر؟“

لقد عرفنا بعضنا البعض خلال الأشهر الأربعة الماضية ، أعتقد أنني أستحق أن أعرف.”

“هل فكرت أخيرًا في السعر؟“

هل فعلت الآن؟

كان عليه أن يأخذ نفسا.

كل ما كان يتذكره هو أنها تضايقه خلال الأشهر الأربعة الماضية.

لقد مر ما يقرب من خمسة أشهر منذ وصوله إلى هذا الكوكب ، والشيء الوحيد الذي ندم بشدة على فعله هو إعطاء الدوقة طعم سيجارة لأول مرة.

إذا لم يكن الصوت المزعج للعض التفاح أو المزعج المستمر بشأن بيع السجائر لها ، فستجد طريقة جديدة لإيجاد مشكلة له.

كان يتطلع حقًا إلى المغادرة.

“أماندا هل أنت هنا؟“

ألقى عليها نظرة أخيرة ولوح بيده.

“إذا كنت مشغولاً ، فلماذا ما زلت هنا؟“

آمل ألا نرى بعضنا البعض مرة أخرى.”

لقد مر ما يقرب من خمسة أشهر منذ وصوله إلى هذا الكوكب ، والشيء الوحيد الذي ندم بشدة على فعله هو إعطاء الدوقة طعم سيجارة لأول مرة.

اختفى بعد ذلك ، وترك بريسيلا مندهشا تماما.

“هاه.”

“هذا … ر ، هذا …”

طار السهم في الهواء بسرعة هائلة وضرب الهدف ميتًا.

ووجدت أسنانها تنقبض بشدة على بعضها البعض وهي تتمتم من خلال أسنانها المشدودة.

لقد كان قوسًا كبيرًا. أثقل بشكل ملحوظ من أي قوس استخدمته من قبل في حياتها. كانت أيضًا أقوى بكثير من معظمهم ، باستثناء قوسها الحالي.

نذل جاحد للجميل“.

غمغم جين ، وجه نظره نحوي.

هل كانت هذه فكرته عن الوداع؟

في البداية ، ربما جاءت من أجل السجائر فقط ، لكن مؤخرًا … بدا الأمر وكأنها تحب فقط أن تجعل حياته أكثر صعوبة.

يا له من إنسان بلا قلبخاصة بعد مساعدته كثيرًا خلال الأشهر الأربعة الماضية.

نظرت إلى جين التي كانت تتأمل ليس بعيدًا عن فرع الشجرة الذي كانت تجلس عليه.

لولاها ، لما كان قادرًا على التحكم في طاقته الشيطانية كما فعل.

“يبدو أنك تحسنت كثيرًا.”

كانت السبب الرئيسي في تحسنه كثيرًا.

لقد مر ما يقرب من خمسة أشهر منذ وصوله إلى هذا الكوكب ، والشيء الوحيد الذي ندم بشدة على فعله هو إعطاء الدوقة طعم سيجارة لأول مرة.

“انظر إذا كنت أراك -“

تدفقت العصائر على ذقنها. رمت التفاحة في يدها والتقطتها مرة أخرى ، وسرعان ما أخذت بريسيلا لقمة أخرى.

توقفت في منتصف عقوبتهاأدارت رأسها ، وألمحت صندوقًا صغيرًا ، وفمها ملتف.

“دعونا نتحدث عن هذا…”

يبدو أن لديك بعض الضمير.”

“دعنا نذهب.”

نظرت حولها ، صعدت إليه والتقطته.

التفت للنظر إلى الآخرين قبل أن أخرج من المدينة.

كان خفيفًا نوعًا ما.

وجهها ملتوي كما لم يحدث من قبل.

“لم أعتبره من النوع الخجول. إنه نوع من …”

قال بريسيلا ، أخذ قضمة أخرى من التفاحة وزاد من غضب جين.

توقفت في منتصف الطريق.

كان الأمر أكثر من اللازم بالنسبة له …

“…”

“مرة أخرى مع ذلك؟“

عند فتح الصندوق ، أدركت أنه لا يوجد شيء في الداخل.

“…”

وجهها ملتوي كما لم يحدث من قبل.

 

“أيها الإنسان اللعين !!!!! “

“لا؟ لماذا حتى تنظر إلي؟“

***

لم يخض في مزيد من التفاصيل وضحك فقط.

بفت“.

“أنت تفعل هذا عن قصد …”

ما مشكلتك؟

استغرق الأمر عدة أيام للعودة إلى مكان التجمع.

نحن الآن مجتمعون ومستعدون للعودة إلى الأرضمن وقت لآخر ، كان جين يطلق ضحكة مكتومة من حين لآخر ، لكنه فشل في إخفاءها على الرغم من محاولاته.

“على أي حال ، أنا هنا لأخبرك أننا على وشك المغادرة قريبًا. نحتاج إلى المغادرة في غضون ساعتين لأن الأمر سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى المكان المناسب—”

نظرت إلى ميليسا.

لقد تعلم وتحسن كثيرًا هنا. خاصة مع بقاء الطاقة الشيطانية في جسده ، مما زاد من إدراكه لسيطرة مانا ، ولكن …

هل لديك علاقة بهذا؟

“هل لديك علاقة بهذا؟“

لا؟ لماذا حتى تنظر إلي؟

فجأة أصبحت أشعر بالفضول.

همم.”

“أنت تفعل هذا عن قصد …”

لم أزعج نفسي حتى بالنظر إلى أماندالم يكن لديها حس النكتة ، لذلك ربما لم تكن هي.

كان عليه أن يأخذ نفسا.

“حصلت عليه أخيرا …”

كان الأمر أكثر من اللازم بالنسبة له …

غمغم جين ، وجه نظره نحوي.

“إذا كنت مشغولاً ، فلماذا ما زلت هنا؟“

فجأة أصبحت أشعر بالفضول.

***

على ماذا حصلت؟

نظرت إلى جين التي كانت تتأمل ليس بعيدًا عن فرع الشجرة الذي كانت تجلس عليه.

أفهم لماذا تضايق كيفن دائمًا.”

كانت السبب الرئيسي في تحسنه كثيرًا.

هاه؟

كان الأمر الأكثر أهمية في الوقت الحالي هو العودة.

لقد فوجئت بكلماتهما الذي كان يتحدث عنه؟ هل استهلكت الطاقة الشيطانية رأسه أخيرًا؟

“آمل أن يكون كيفن قادرًا على استقرار الوضع“.

أنا ، اضيق كيفن؟

كان تركيزها الوحيد هو الهدف أمامها. بشكل أكثر تحديدًا ، الهدف. المنطقة الوحيدة التي لم تملأها بعد.

لن أفعل ذلك أبدًا

“على أي حال ، أنا هنا لأخبرك أننا على وشك المغادرة قريبًا. نحتاج إلى المغادرة في غضون ساعتين لأن الأمر سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى المكان المناسب—”

هيهي“.

نشأ صوت صفير.

لم يخض في مزيد من التفاصيل وضحك فقط.

ربت على جسده واستعد للمغادرة ، فاجأ الدوقة.

جعلني سلوكه أكثر فضولًا ، لكن بما أنه لم يتبق لنا الكثير من الوقت ، قررت أن أترك الأمر.

إذا نظر المرء عن كثب ، يلاحظ أنه بجانب السهم ، توجد عدة أسهم أخرى.

سأسأله فقط عندما نعود.”

“الحمد لله أنا على وشك المغادرة.  إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا أعرف إلى متى سأتمكن من التعامل مع هذا … “

كان الأمر الأكثر أهمية في الوقت الحالي هو العودة.

“بفت“.

التفكير فيما كان ينتظرني مرة أخرى على الأرض ، استيقظ مزاجي.

“همم.”

آمل أن يكون كيفن قادرًا على استقرار الوضع“.

————— ترجمة FLASH

زادت قوتي كثيرًا خلال الأشهر القليلة الماضية.  بينما لم أكن واثقا تماما ، كنت متأكدا من أنه يمكنني الآن على الأقل خوض معركة ضد هيملوك.

صليل-!

بمساعدة كيفن وأوكتافيوس ، لم يكن ضربه مستحيلاً.

“قلت لك ، أنا لا أبيع أي شيء. إذا كنت تريد البعض ، تعال إلى الأرض. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكن في طريقك ؛ سأعود الآن.”

دعنا نذهب.”

كل ما كان يتذكره هو أنها تضايقه خلال الأشهر الأربعة الماضية.

التفت للنظر إلى الآخرين قبل أن أخرج من المدينة.

“هل لديك علاقة بهذا؟“

لقد كانت رحلة قصيرة ، لكنها كانت تستحق العناء.

“هيهي“.

*

ربت على جسده واستعد للمغادرة ، فاجأ الدوقة.

استغرق الأمر عدة أيام للعودة إلى مكان التجمع.

***

بحلول الوقت الذي وصلنا فيه ، وجدنا قطعة أرض مألوفة وانتظرنا هناك.

إذا لم يكن الصوت المزعج للعض التفاح أو المزعج المستمر بشأن بيع السجائر لها ، فستجد طريقة جديدة لإيجاد مشكلة له.

“وفقا لما قاله كيفن ، يجب فتح البوابة اليوم …”

لقد فوجئت بكلماته. ما الذي كان يتحدث عنه؟ هل استهلكت الطاقة الشيطانية رأسه أخيرًا؟

كان هذا على أساس أنه لم يحدث له شيء ، لكنني أشك في ذلك.

اية         (42) فَلَوۡلَآ إِذۡ جَآءَهُم بَأۡسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَٰكِن قَسَتۡ قُلُوبُهُمۡ وَزَيَّنَ لَهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (43)سورة الأنعام الاية (43)

كان قويا بما يكفي ليدوم أكثر من شهر.

نظرت إلى جين التي كانت تتأمل ليس بعيدًا عن فرع الشجرة الذي كانت تجلس عليه.

سووش -!

إذا نظر المرء عن كثب ، يلاحظ أنه بجانب السهم ، توجد عدة أسهم أخرى.

ولحسن الحظ ، فعل ذلك.

آمل أني لم أتأخر كثيرا …

بمجرد أن تتحقق البوابة أمامنا ، تنفست الصعداء.

طار السهم في الهواء بسرعة هائلة وضرب الهدف ميتًا.

هاه.”

“ما مشكلتك؟

أخذت أنفاسًا عميقة وبطيئة قليلة وجددت نفسي للمشاهد التي كانت تنتظرني على الجانب الآخر.

لقد كان قوسًا كبيرًا. أثقل بشكل ملحوظ من أي قوس استخدمته من قبل في حياتها. كانت أيضًا أقوى بكثير من معظمهم ، باستثناء قوسها الحالي.

آمل أني لم أتأخر كثيرا

“يبدو أن لديك بعض الضمير.”

هيا بنا نذهب.”

“لا؟ لماذا حتى تنظر إلي؟“

دخلت بعد ذلك بوقت قصير.

“على ماذا حصلت؟“



—————
ترجمة FLASH

توقفت في منتصف عقوبتها. أدارت رأسها ، وألمحت صندوقًا صغيرًا ، وفمها ملتف.

 

———-—-

كان التفاح كثير العصير إلى حد ما.

 

“…”

اية         (42) فَلَوۡلَآ إِذۡ جَآءَهُم بَأۡسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَٰكِن قَسَتۡ قُلُوبُهُمۡ وَزَيَّنَ لَهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (43)سورة الأنعام الاية (43)

فتح عينيه وألقى عليها بنظرة.

 

لم يدم الانتظار طويلا. استدار المحيط ، ورفعت أصابعها.

 

“هل فكرت أخيرًا في السعر؟“

 

كانت السبب الرئيسي في تحسنه كثيرًا.

 

“نعم ، لقد انتهى وقتي هنا.”

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط