نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 724

وداعا [2]

وداعا [2]

الفصل 724: وداعا [2]

 

أين نحن؟

“أنت تعرف…”

عندما أدرت رأسي للنظر حولي ، لاحظت ما بدا أنه أنقاض مدينةكانت المباني في حالة خراب ، والرصيف كان مجروحًا وكسرًا في جميع أنحاء المدينة.

“ليس لدي الكثير من الوقت لشرح كل شيء. ليس لديّ الكثير من الوقت لشرح كل شيء. لست مضطرًا إلى ذلك على أي حال. ستفهم في النهاية. أنت ذكي على أي حال. أنا متأكد من أنك ستفهم مع – لا ، أنا أنا متأكد من أن لديك فكرة بالفعل “.

لم يكن من المستغرب العثور على مدينة في مثل هذه الحالة بالنظر إلى الصراع الأخير الذي حدث ؛ ومع ذلك ، على عكس المدن الأخرى ، يبدو أن هذه المدينة كانت في حالتها الحالية لفترة طويلة من الوقت.

“صحيح ، هل تريد أن تعرف ما إذا كنت لا تزال مهمة سهلة؟“

من المؤشرات الجيدة على ذلك الطحالب والحياة النباتية الأخرى التي استقرت في شقوق عدد من المباني.

“أنا بخير.”

أثناء تجوله في الشارع ، لم يقل كيفن أي شيءلقد نظر حول المكان بنظرة تذكرنا.

“لقد عشت وقتًا طويلاً. أمضيت سنوات لا حصر لها فقط لهذه اللحظة … ضحت بأشياء كثيرة من أجل الحصول على هذا العمل … وجعلت الكثير من الناس يعانون في هذه العملية.”

لم أكن أعرف إلى متى واصلنا السير ، لكن سرعان ما توقفنا أمام منزل.

“ليس لدي الكثير من الوقت لشرح كل شيء. ليس لديّ الكثير من الوقت لشرح كل شيء. لست مضطرًا إلى ذلك على أي حال. ستفهم في النهاية. أنت ذكي على أي حال. أنا متأكد من أنك ستفهم مع – لا ، أنا أنا متأكد من أن لديك فكرة بالفعل “.

حسنًا ، ما بدا أنه بقاياذهب نصف المنزل بالكامل.

كلماته جعلتني عبوس. لم أفهم حقًا ما كان يقصده.

هذا هو المكان الذي كنت أعيش فيه عندما كنت طفلاً“.

… بدأت أخيرًا في التعرف على كيفن الحقيقي.

تحدث كيفن أخيرًا ، وبصره لا يغادر المنزل أبدًا.

أنا لم أرد. كلماته تحمل بعض الحقيقة. بينما كنت مرتبكًا حقًا بكل ما قاله ، كان لدي فكرة عامة عما كان يحدث ، وإلى أين ستترك قصته.

“أمي تصنع حساءًا جيدًا جدًا. كنت سأحب أن تجربها مرة واحدة على الأقل. حاولت تكرار وصفتها ، لكنها لا أتذوق نفس المذاق. لا أعرف ما هي …”

أغلقت عيني. بدأت ذكريات الماضي في الظهور في ذهني.

كانت هناك ابتسامة دافئة على وجهه وهو يتحدث.

“صحيح ، هل تريد أن تعرف ما إذا كنت لا تزال مهمة سهلة؟“

لم أقل شيئًا واستمعت بهدوء إلى ما سيقوله.

بدأت الابتسامة التي كانت على وجه كيفن لفترة من الوقت تتلاشى مع مرور الوقت ، ولكن كما كانت على وشك الاختفاء تمامًا ، تمكن من إجبارها على شكل ابتسامة متكلفة.

“كان والدي يعود دائمًا إلى المنزل في وقت متأخر. ربما لأننا كنا نعيش بعيدًا عن مكان عمله … مشاكل الإيجار ، كما تعلم. لم نكن أثرياء جدًا. لا يعني ذلك أن حياتنا لم تكن سيئة …”

ابتسم.

واصل البحث عن والديهما يتذكره عنهم ، كيف نظروا ، ما الذي أحبوه ، ما الذي لم يعجبهم

“هل-!”

أنا فقط استمعت بهدوءكانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها يتحدث عن والديه.

عادة ما يتجنب الحديث عنهاليس الأمر أنني لم أحضرهم أبدًا ؛ بل كلما نشأوا كان وجهه يتخذ تعبيرا مختلفاكانت تلك هي التي طلبت مني التوقف عن السؤال.

لم أقل شيئًا واستمعت بهدوء إلى ما سيقوله.

“أنت تعرف…”

“لقد قتلت أشخاصًا لم أرغب مطلقًا في قتلهم … ما زلت أفعل ذلك ، ودفعت ثمن ذلك …”

استدار كيفن وأغلقت أعيننا.

“المشاعر الإنسانية معقدة بالتأكيد …”

لقد اتضح لي هذا منذ بعض الوقت ، ولكن … عندما لا يكون لديك شيء ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الربح ، ولكن عندما يكون لديك كل شيء ، كل ما يمكنك فعله هو الخسارة … من المضحك كيف سارت الأمور أن تكون على هذا النحو تمامًا لكلينا “.

“ربما يكون هذا العجز هو ما دفعني إلى فهم عاطفة جديدة أخيرًا. الغضب.”

كلماته جعلتني عبوسلم أفهم حقًا ما كان يقصده.

هل كان يتحدث عن غيري؟ …  ثم ماذا كان يقصد بعبارة “عندما لا يكون لديك شيء ، يمكنك فقط أن تربح”؟ هل كان يشير إلى نفسه ربما؟

يمكن أن تخسر فقط عندما يكون لديك كل شيء؟

مدت يدي وأغمضت عينيه.

هل كان يتحدث عن غيري؟ …  ثم ماذا كان يقصد بعبارة “عندما لا يكون لديك شيء ، يمكنك فقط أن تربح”؟ هل كان يشير إلى نفسه ربما؟

“ههه.. ها ..”

“المشاعر الإنسانية معقدة بالتأكيد …”

“هذا فقط ، كنت أعلم أنه مستحيل.”

بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام ، دخل كيفن في النهاية إلى المنزلعندما سار عليها ، أحدثت الأرضية الخشبية صوت صرير.

“تي ، صدقني“.

تبعت وراءه بهدوءكانت كلماته مفاجئة إلى حد ما ، لكنني لم أقل شيئًا واستمررت في الاستماع.

تجعدت قبضته ببطء.

بدأت أخيرًا في التعرف على كيفن الحقيقي.

… بدأت أخيرًا في التعرف على كيفن الحقيقي.

“… لم أفهمهم حقًا في البداية. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهمهم. ربما عدة قرون. لست متأكدًا بعد الآن. لا يهم حقًا.”

“لقد قتلت أشخاصًا لم أرغب مطلقًا في قتلهم … ما زلت أفعل ذلك ، ودفعت ثمن ذلك …”

تتبع إصبعه على طاولة خشبية معينة.

كل شيء تحول إلى اللون الأسود بعد ذلك.

كما قلت ، يمكنك أن تكسب فقط عندما لا يكون لديك أي شيء. خلال تلك القرون ، اكتسبت فقط. اكتسبت فهمًا جديدًا لماهية المشاعر. الحب ، والحزن ، والغضب … لقد اختبرتهم جميعًا.”

كان صوته ضعيفًا وكان يحمل فيه تلميحًا من التوسل.

أنزل يده ووضع راحة يده فوق المكتب الخشبي.

أنا فقط استمعت بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها يتحدث عن والديه.

“بغض النظر عن مدى قوتي ، بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها إيقاف المصير الذي سيصيب الناس والذي جعلني أفهم ما هي المشاعر … كل ما كنت سأحصل عليه هو النهاية الحتمية …”

فجأة ، بدأ جسد كيفن كله يرتجف بعنف. لقد انفجر إلى مليون جسيم ، والتي سرعان ما بدأت في الدوران داخل رأسي حتى قبل أن أتيحت لي الفرصة لمعالجة ما كان يحدث.

أخذ نفسا عميقا.

“… لا توجد طريقة يمكنني بها أن أعارض ما خلقني. إنه ليس ممكنًا —”

“… موتهم”

“هذا فقط ، كنت أعلم أنه مستحيل.”

تجعدت قبضته ببطء.

بدا أنه نائم.

“بغض النظر عما فعلته ، أو حاولت القيام به ، بطريقة أو بأخرى ، فإنهم سيموتون. وكلما شاهدت ذلك ، أصبحت الحياة أكثر خانقا … إنها مؤلمة.”

أنا لم أرد. كلماته تحمل بعض الحقيقة. بينما كنت مرتبكًا حقًا بكل ما قاله ، كان لدي فكرة عامة عما كان يحدث ، وإلى أين ستترك قصته.

ابتسم.

ارتجف صدر كيفن عندما اتكأ على الكرسي وأبدى إعجابه بالمنزل. كانت هناك ابتسامة هادئة على وجهه في هذه اللحظة.

“ربما تفهم بشكل أفضل ألم فقدان شخص عزيز عليك. إنه ليس سهلاً … خاصة إذا كنت تعلم أنه قادم ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك …”

بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام ، دخل كيفن في النهاية إلى المنزل. عندما سار عليها ، أحدثت الأرضية الخشبية صوت صرير.

أغلقت عينيبدأت ذكريات الماضي في الظهور في ذهني.

استرخاء يده ، وفتحت ببطء.

الذكريات التي حاولت ألا أفكر بها عادت إلى الظهور ، وشيء ما وخز في صدري.

“هذا هو المكان الذي كنت أعيش فيه عندما كنت طفلاً“.

ربما يكون هذا العجز هو ما دفعني إلى فهم عاطفة جديدة أخيرًا. الغضب.”

“…”

كانت قبضة كيفن مشدودة بالكامل.

رفع رأسه بضعف.

أردت أن يعاني الشخص المسؤول عن كل هذا. أردت أن يشعروا بما أشعر به. أردت أن يختفوا من هذا العالم … أردت الكثير من الأشياء.”

أعاد لي ابتسامة قبل أن أجلس بضعف على كرسي بجوار الطاولة.

استرخاء يده ، وفتحت ببطء.

 

هذا فقط ، كنت أعلم أنه مستحيل.”

أخذ نفسا عميقا.

رفع رأسه ونظر إليكانت ابتسامته مريرةللغاية.

“هل-!”

“… لا توجد طريقة يمكنني بها أن أعارض ما خلقني. إنه ليس ممكنًا —”

لم يكن من المستغرب العثور على مدينة في مثل هذه الحالة بالنظر إلى الصراع الأخير الذي حدث ؛ ومع ذلك ، على عكس المدن الأخرى ، يبدو أن هذه المدينة كانت في حالتها الحالية لفترة طويلة من الوقت.

توقف كيفن عن الجهلشعرت بالدهشة بعد فترة وجيزة عندما لاحظت وجود خط دم يسيل على جانب فمهترنح بضع خطوات عندما فتحت عينيه على نطاق واسع.

تحدث كيفن أخيرًا ، وبصره لا يغادر المنزل أبدًا.

“كيفن!”

صعدت إليه. كنت أعلم أنه لا يستطيع سماعي ، لكنني ما زلت أتحدث.

انفتحت عيناي وتحركت نحوه.

أنا بخير.”

أغلق عينيه ، ابتسم.

فقط ليوقفه كيفن الذي رفع يده.

ارتجف صدري.

“ماذا تقصد أنك بخير؟ من الواضح أنك -“

الذكريات التي حاولت ألا أفكر بها عادت إلى الظهور ، وشيء ما وخز في صدري.

تي ، صدقني“.

“صحيح ، هل تريد أن تعرف ما إذا كنت لا تزال مهمة سهلة؟“

كان صوته ضعيفًا وكان يحمل فيه تلميحًا من التوسل.

بالفعل ، كان لدي شك تسلل في أن هذا قد يكون هو الحال … ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أن لدي نوعًا من الاستعداد العقلي لهذا ، إلا أنه كان يؤلم أكثر مما كنت أتوقع.

أحدق فيه ، فضغطت على أسناني.

“هذا هو المكان الذي كنت أعيش فيه عندما كنت طفلاً“.

شكرًا لك.”

عادة ما يتجنب الحديث عنها. ليس الأمر أنني لم أحضرهم أبدًا ؛ بل كلما نشأوا كان وجهه يتخذ تعبيرا مختلفا. كانت تلك هي التي طلبت مني التوقف عن السؤال.

أعاد لي ابتسامة قبل أن أجلس بضعف على كرسي بجوار الطاولة.

“بغض النظر عن مدى قوتي ، بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها إيقاف المصير الذي سيصيب الناس والذي جعلني أفهم ما هي المشاعر … كل ما كنت سأحصل عليه هو النهاية الحتمية …”

“ليس لدي الكثير من الوقت لشرح كل شيء. ليس لديّ الكثير من الوقت لشرح كل شيء. لست مضطرًا إلى ذلك على أي حال. ستفهم في النهاية. أنت ذكي على أي حال. أنا متأكد من أنك ستفهم مع – لا ، أنا أنا متأكد من أن لديك فكرة بالفعل “.

“… موتهم”

ابتسم كيفن وهو يفرك بعض الدم من ذقنه ونظر إلي وهو يهز رأسه في مرارة.

 

ليس هناك الكثير مما أريد قوله. أنا متأكد من أن لديك بالفعل فكرة عما يحدث.”

كلماته جعلتني عبوس. لم أفهم حقًا ما كان يقصده.

“…”

استدار كيفن وأغلقت أعيننا.

أنا لم أردكلماته تحمل بعض الحقيقةبينما كنت مرتبكًا حقًا بكل ما قاله ، كان لدي فكرة عامة عما كان يحدث ، وإلى أين ستترك قصته.

ارتجف صدر كيفن عندما اتكأ على الكرسي وأبدى إعجابه بالمنزل. كانت هناك ابتسامة هادئة على وجهه في هذه اللحظة.

“ههه.. ها ..”

… بدأت عيناي تلدغ ، لكن لم يخرج منها شيء.

ارتجف صدر كيفن عندما اتكأ على الكرسي وأبدى إعجابه بالمنزلكانت هناك ابتسامة هادئة على وجهه في هذه اللحظة.

بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام ، دخل كيفن في النهاية إلى المنزل. عندما سار عليها ، أحدثت الأرضية الخشبية صوت صرير.

لسبب ما ، لم أستطع حشد نفسي لقول أي شيء في الوقت الحاليخائف جدًا من كسر السلام الذي كان يستمتع به كيفن.

“… لدي الكثير من الأشياء التي لا أستحقها أو هي جيدة جدًا بالنسبة لي. حتى لو حاولت أن أبتعد عنها ، فإنهم يظلون متمسكين بي مثل الغراء … مهلا ، من؟ إنها كلها مسألة منظور … سواء كنت أنت ، أو أنا ، أو  هيملوك ، أو إيزبيث …  أحدنا هو الرجل السيئ في قصته ..: “

“لقد عشت وقتًا طويلاً. أمضيت سنوات لا حصر لها فقط لهذه اللحظة … ضحت بأشياء كثيرة من أجل الحصول على هذا العمل … وجعلت الكثير من الناس يعانون في هذه العملية.”

“صحيح ، هل تريد أن تعرف ما إذا كنت لا تزال مهمة سهلة؟“

أغلق عينيه ، ابتسم.

“كما قلت ، يمكنك أن تكسب فقط عندما لا يكون لديك أي شيء. خلال تلك القرون ، اكتسبت فقط. اكتسبت فهمًا جديدًا لماهية المشاعر. الحب ، والحزن ، والغضب … لقد اختبرتهم جميعًا.”

“… لدي الكثير من الأشياء التي لا أستحقها أو هي جيدة جدًا بالنسبة لي. حتى لو حاولت أن أبتعد عنها ، فإنهم يظلون متمسكين بي مثل الغراء … مهلا ، من؟ إنها كلها مسألة منظور … سواء كنت أنت ، أو أنا ، أو  هيملوك ، أو إيزبيث …  أحدنا هو الرجل السيئ في قصته ..: “

واصل البحث عن والديه. ما يتذكره عنهم ، كيف نظروا ، ما الذي أحبوه ، ما الذي لم يعجبهم …

أصبح صوته أكثر نعومة ونعومة مع مرور كل ثانيةأصبحت عيناه ضبابيتين بشكل متزايد ، وكان لون بشرته يتدهور بشكل واضح.

“ربما تفهم بشكل أفضل ألم فقدان شخص عزيز عليك. إنه ليس سهلاً … خاصة إذا كنت تعلم أنه قادم ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك …”

“لقد قتلت أشخاصًا لم أرغب مطلقًا في قتلهم … ما زلت أفعل ذلك ، ودفعت ثمن ذلك …”

“ح ، ههه“.

كانت حالته تثير قلقي.

تبعت وراءه بهدوء. كانت كلماته مفاجئة إلى حد ما ، لكنني لم أقل شيئًا واستمررت في الاستماع.

“م ، مرحبا كيفن …”

“بغض النظر عن مدى قوتي ، بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها إيقاف المصير الذي سيصيب الناس والذي جعلني أفهم ما هي المشاعر … كل ما كنت سأحصل عليه هو النهاية الحتمية …”

هو أكمل.

من المؤشرات الجيدة على ذلك الطحالب والحياة النباتية الأخرى التي استقرت في شقوق عدد من المباني.

كنت غاضبًا. أردت تدمير” ذلك “… وفي الوقت نفسه ، أهرب منه. كنت خائفًا مما كنت أكسبه. وكلما ربحت أكثر ، زاد الألم.”

تتبع إصبعه على طاولة خشبية معينة.

“… على عكسك ، الذي بدأ يخسر ببطء ، واصلت اكتساب … ازداد الألم سوءًا بمرور الوقت ، ولم أستطع إيقافه … أردت أن يتوقف ، لكنني لم أستطع …”

ارتجف صدري.

رفع رأسه بضعف.

عادة ما يتجنب الحديث عنها. ليس الأمر أنني لم أحضرهم أبدًا ؛ بل كلما نشأوا كان وجهه يتخذ تعبيرا مختلفا. كانت تلك هي التي طلبت مني التوقف عن السؤال.

تذكر ، رين. من الآن فصاعدًا ، لن يكون أي شيء كما هو. كل شيء سيتغير ، وستكون في مركزه. ستبدأ جميع النقاط في الاتصال وما إذا كنت ترغب في الموت ، أو تدمير السجلات متروك لكم سأحب ذلك إذا فعلت … بعد كل شيء ، سيكون كل هذا عبثًا إذا لم تفعل

عندما أدرت رأسي للنظر حولي ، لاحظت ما بدا أنه أنقاض مدينة. كانت المباني في حالة خراب ، والرصيف كان مجروحًا وكسرًا في جميع أنحاء المدينة.

بدأت الابتسامة التي كانت على وجه كيفن لفترة من الوقت تتلاشى مع مرور الوقت ، ولكن كما كانت على وشك الاختفاء تمامًا ، تمكن من إجبارها على شكل ابتسامة متكلفة.

استدار كيفن وأغلقت أعيننا.

“… ما زلت أعتقد أنني دافع -“

“هيه ، حسنًا … بغض النظر عما إذا كنت قد اكتسبت ذكرياتك أم لا ، فستكون دائمًا دافعًا – أليس كذلك؟“

لم ينهي عقوبته أبدًابحلول الوقت الذي ابتسم فيه ، كان قلبه قد توقف بالفعل.

“ليس هناك الكثير مما أريد قوله. أنا متأكد من أن لديك بالفعل فكرة عما يحدث.”

“…”

“أردت أن يعاني الشخص المسؤول عن كل هذا. أردت أن يشعروا بما أشعر به. أردت أن يختفوا من هذا العالم … أردت الكثير من الأشياء.”

لم أكن أعرف كم من الوقت وقفت هناكيحدق في كيفن ، الذي كان يستريح بهدوء على الكرسي بإطلالة هادئة.

امتص سخيف.

بدا أنه نائم.

“… لا توجد طريقة يمكنني بها أن أعارض ما خلقني. إنه ليس ممكنًا —”

و هو كانإنه فقط … كان نوع النوم الذي لا يستيقظ فيه المرء بعد ذلك.

“هذا فقط ، كنت أعلم أنه مستحيل.”

ح ، ههه“.

“شكرًا لك.”

ارتجف صدري.

 

رفعت يدي وشددت ملابسيظهر ألم مألوف بداخلي.

“هيه ، حسنًا … بغض النظر عما إذا كنت قد اكتسبت ذكرياتك أم لا ، فستكون دائمًا دافعًا – أليس كذلك؟“

بدأت عيناي تلدغ ، لكن لم يخرج منها شيء.

“ربما تفهم بشكل أفضل ألم فقدان شخص عزيز عليك. إنه ليس سهلاً … خاصة إذا كنت تعلم أنه قادم ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك …”

لقد أجبرت كل شيء على العودة.

“لقد اتضح لي هذا منذ بعض الوقت ، ولكن … عندما لا يكون لديك شيء ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الربح ، ولكن عندما يكون لديك كل شيء ، كل ما يمكنك فعله هو الخسارة … من المضحك كيف سارت الأمور أن تكون على هذا النحو تمامًا لكلينا “.

لم يكن لدي أي نية لترك أي شيء ينزلقلقد تعهدت بالفعل لنفسي منذ وفاة الثعبان الصغير بأنني لن أظهر مرة أخرى أي علامة ضعف مرة أخرى.

 

ربما انتهى كل شيء مرة واحدة.

“لقد قتلت أشخاصًا لم أرغب مطلقًا في قتلهم … ما زلت أفعل ذلك ، ودفعت ثمن ذلك …”

ربما بعد ذلك يمكنني أن أتحمل أن أكون ضعيفًا.

فجأة ، بدأ جسد كيفن كله يرتجف بعنف. لقد انفجر إلى مليون جسيم ، والتي سرعان ما بدأت في الدوران داخل رأسي حتى قبل أن أتيحت لي الفرصة لمعالجة ما كان يحدث.

بالفعل ، كان لدي شك تسلل في أن هذا قد يكون هو الحال … ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أن لدي نوعًا من الاستعداد العقلي لهذا ، إلا أنه كان يؤلم أكثر مما كنت أتوقع.

———-—-

امتص سخيف.

أنزل يده ووضع راحة يده فوق المكتب الخشبي.

ببطء ، كان الجميع يتركنيكنت أعرف منذ البداية أن الوفيات كانت شائعة … لم أتوقع أن يكون كيفن واحدًا منهم

“ربما تفهم بشكل أفضل ألم فقدان شخص عزيز عليك. إنه ليس سهلاً … خاصة إذا كنت تعلم أنه قادم ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك …”

مع ذلك ، أجبرت على الابتسامة.

كانت هناك ابتسامة دافئة على وجهه وهو يتحدث.

صحيح ، هل تريد أن تعرف ما إذا كنت لا تزال مهمة سهلة؟

“… لا توجد طريقة يمكنني بها أن أعارض ما خلقني. إنه ليس ممكنًا —”

صعدت إليهكنت أعلم أنه لا يستطيع سماعي ، لكنني ما زلت أتحدث.

“تي ، صدقني“.

مدت يدي وأغمضت عينيه.

لم يكن من المستغرب العثور على مدينة في مثل هذه الحالة بالنظر إلى الصراع الأخير الذي حدث ؛ ومع ذلك ، على عكس المدن الأخرى ، يبدو أن هذه المدينة كانت في حالتها الحالية لفترة طويلة من الوقت.

هيه ، حسنًا … بغض النظر عما إذا كنت قد اكتسبت ذكرياتك أم لا ، فستكون دائمًا دافعًا – أليس كذلك؟

“ماذا تقصد أنك بخير؟ من الواضح أنك -“

فجأة ، بدأ جسد كيفن كله يرتجف بعنفلقد انفجر إلى مليون جسيم ، والتي سرعان ما بدأت في الدوران داخل رأسي حتى قبل أن أتيحت لي الفرصة لمعالجة ما كان يحدث.

رفعت يدي وشددت ملابسي. ظهر ألم مألوف بداخلي.

“هل-!”

كانت حالته تثير قلقي.

كل شيء تحول إلى اللون الأسود بعد ذلك.

“ح ، ههه“.




—————
ترجمة FLASH

كل شيء تحول إلى اللون الأسود بعد ذلك.

 

ابتسم كيفن وهو يفرك بعض الدم من ذقنه ونظر إلي وهو يهز رأسه في مرارة.

———-—-

امتص سخيف.

 

حسنًا ، ما بدا أنه بقايا. ذهب نصف المنزل بالكامل.

اية         (44) فَقُطِعَ دَابِرُ ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْۚ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (45) قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَخَذَ ٱللَّهُ سَمۡعَكُمۡ وَأَبۡصَٰرَكُمۡ وَخَتَمَ عَلَىٰ قُلُوبِكُم مَّنۡ إِلَٰهٌ غَيۡرُ ٱللَّهِ يَأۡتِيكُم بِهِۗ ٱنظُرۡ كَيۡفَ نُصَرِّفُ ٱلۡأٓيَٰتِ ثُمَّ هُمۡ يَصۡدِفُونَ (46)  سورة الأنعام الاية (44)

 

 

الذكريات التي حاولت ألا أفكر بها عادت إلى الظهور ، وشيء ما وخز في صدري.

 

“لقد قتلت أشخاصًا لم أرغب مطلقًا في قتلهم … ما زلت أفعل ذلك ، ودفعت ثمن ذلك …”

 

————— ترجمة FLASH

 

لم يكن لدي أي نية لترك أي شيء ينزلق. لقد تعهدت بالفعل لنفسي منذ وفاة الثعبان الصغير بأنني لن أظهر مرة أخرى أي علامة ضعف مرة أخرى.

كل شيء تحول إلى اللون الأسود بعد ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط