نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 727

وداعا [5]

وداعا [5]

ا الفصل 727: وداعا [5]

لقد رحل.’

شعر بالغيرة ، ولكن في نفس الوقت شعر بالسعادة.

رفع كيفن رأسه قليلاً ، والذي كان يستريح في السابق على ذراعيهاغمض عينيه ، وجد أنه كان الصباح بالفعل.

***

بالتفكير في الأشياء التي كشفها لرين ، بدأ وجه كيفن يصبح معقدًا ببطء.

بعد أن أدرك حجم المأزق الذي كان فيه ، ارتفع صوته.

“مع ذلك ، يجب عمل كل شيء …”

***

بالتفكير في ما يجب أن يمر به “ هو ” بسببه ، شعر كيفن بشيء من الوخز في وعيه.

رفع كيفن رأسه قليلاً ، والذي كان يستريح في السابق على ذراعيه. اغمض عينيه ، وجد أنه كان الصباح بالفعل.

أغلق عينيه ببطء وعض شفتيه.

لقد فعل فقط ما شعر أنه صحيح.

على أقل تقدير ، ستكون لديه فرصة لإبقاء كل من يهتم لأمره على قيد الحياة … شيء لن تسنح لي الفرصة للقيام به.”

تحدث شخصية بشعر أبيض. هذه المرة ، كانت نبرة صوته أكثر تسرعًا.

شعر بالغيرة ، ولكن في نفس الوقت شعر بالسعادة.

لقد كان مكروهًا ومحتقرًا من قبل كل من كان يهتم لأمره … لكنه لم يكن يمانع في ذلك. بالتفكير في مستقبلهم المحتمل ، شعر فقط بالراحة.

“إذا كان بإمكانه التكفير عما فعلته …”

كافح رين لرفع رأسه قليلاً. انجذبت عيناه إلى المكان الذي كان يقف فيه كيفن ، ورفع رأسه لينظر لأعلى.

هو ابتسم وهز رأسهلقد كان يختلق الأعذار فقط ليجعل نفسه يشعر بتحسن لما فعله.

“من أجل قتله! قررت أن تضحي بالبشرية جمعاء! ما الفائدة من قتله عندما لا يبقى أحد؟ ما هي النقطة اللعينة؟ “

يجر أحد الأشخاص القلائل الذين كان قريبًا منهم إلى أجندته الأنانية

القوس التالي – قوس الوحي – ما يقرب من 100 فصل آخر قبل النهاية.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد اختار شخصًا آخر ليحصل على قوتهشخص أقوى وأكثر موهبة ، ربما

سوف يختفون قريبا.

لسوء الحظ ، لم يكن هذا خيارًا.

بينما كان يهز رأسه ، عرف كيفن أنه لا يستطيع منعه. لم يهتم. لم يقصد أبدًا منعه في المقام الأول.

كان من الممكن أن يكون هو فقط.

تحرك نحوه.

“من المضحك كيف يشتكي من موهبته في حين أن هذا هو الشيء المحدد الذي ينقذه …”

رن صوت كيفن بقوة في جميع أنحاء العالم بينما كانت قبضته مشدودة بإحكام.

ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي كان فيها ، ووضع إصبعين من أصابعه على جبينه.

تحطمت سلاسل ربط رن ببطء ، وسقط على الأرض.

انتشر وهج أبيض منهم فجأة ، ولف الغرفة بأكملها.

التزامن: [————— [50٪] —————]

بدأ شعره يتأرجح تدريجياً ، وعندما حدث ذلك ، تأرجح بين الأسود والأبيض قبل أن يتحول إلى اللون الأسود.

أغلق عينيه ببطء وعض شفتيه.

تومضت عدة شاشات داخل رؤيته بعد ذلك بوقت قصير.

“اقتله الآن ، أنهي هذا الآن! أنهي الأمر !!!! أنت تعلم جيدًا أنك الوحيد القادر على منعه! ماذا تنتظر !؟“

التزامن: [————————— [100٪]]

أخذ كيفن عينيه بعيدًا عنه بعد فترة وجيزة.

التزامن: [———————— [75٪] ———]

————— ترجمة FLASH

التزامن: [————— [50٪] —————]

تحركت شفتيه إلى الجانب.

التزامن: [——— [25٪] ———————]

“الصمت كيفن ، لا تبكي. أمي معك.”

التزامن: [[0٪] ———————————]

“من أجل قتله! قررت أن تضحي بالبشرية جمعاء! ما الفائدة من قتله عندما لا يبقى أحد؟ ما هي النقطة اللعينة؟ “

*

يحدق في كيفن ، وأصبحت عيون الشخصية ذات العيون الرمادية أكثر برودة.

*

لم يكن يمانع في ذلك. جيد ، سيئ … لم يهتم.

*

“سأختفي قريبًا … بصراحة ، لا أريد أن أموت. لم أرغب أبدًا في ذلك ، لكن ليس لدي خيار سوى الموت … أنا بخير مع ذلك.”

“أووا! أووا!”

“كيف د-“

ترددت أصداء صرخات رضيع حديث الولادة في الخلفية حيث تلتف يدان لطيفتان حول الإطار الصغير لجسمه في محاولة لتهدئة صيحاته.

“شيء كان يجب أن أفعله في اللحظة التي أتذكر فيها كل شيء.”

الصمت كيفن ، لا تبكي. أمي معك.”

التزامن: [———————— [75٪] ———]

***

أخذ نفسا عميقا ومد يده. سرعان ما لمس إصبعه جبين رين ، ودخلت الصور في ذهنه.

دورك.”

“ماذا فعلت بي!؟“

ماذا تنتظر ، أنهيه“.

“إذا كان بإمكانه التكفير عما فعلته …”

تحدث شخصية بشعر أبيضهذه المرة ، كانت نبرة صوته أكثر تسرعًا.

“مع ذلك ، يجب عمل كل شيء …”

ارتجفت شفتي كيفن ، وهو يدير رأسه للنظرة في اتجاه الشخصية ذات العيون الحمراء ثم ينظر نحو محيطه.

“على أقل تقدير ، ستكون لديه فرصة لإبقاء كل من يهتم لأمره على قيد الحياة … شيء لن تسنح لي الفرصة للقيام به.”

أنا … هل هذه هي النتيجة التي أردتها؟

كانت زوايا عينيه مبللتين ، لكنه رفع رأسه مرارًا وتكرارًا لإخفاء الحقيقة.

عن ماذا تتحدث؟

أجاب الرجل ذو العيون الرمادية ، وهو يستمع بهدوء إلى كلمات كيفن.

رد الرجل ذو الشعر الأبيضتجعدت حواجبه بشدة ، وأصبح صوته أكثر برودة.

ترددت أصداء صرخات رضيع حديث الولادة في الخلفية حيث تلتف يدان لطيفتان حول الإطار الصغير لجسمه في محاولة لتهدئة صيحاته.

أشار كيفن ، وهو يضغط على أسنانه ، في المسافة.

“ماذا تظن نفسك فاعلا؟ !”

“ألق نظرة على العالم. لقد دمر بالكامل! لقد دمرت كل البشرية تقريبًا بسبب أفعالك ، ومع ذلك ، يبدو أنك لا تهتم !؟

كما تلاشت كلماته ، مما أثار صدمة شخصية رمادية العينين ، ظهرت سلاسل سوداء فجأة من الأرض تحته ، تشبثت بساقيه وذراعيه.

رن صوت كيفن بقوة في جميع أنحاء العالم بينما كانت قبضته مشدودة بإحكام.

وبينما كان يمشي ، ازدادت عدد السلاسل الملتفة حول الشكل ذي العينين الرمادية حيث توقف جسده بالكامل عن الحركة.

لم يقصد أيًا من الكلمات التي قالهاكان مجرد فعل.

ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي كان فيها ، ووضع إصبعين من أصابعه على جبينه.

لقد فعل أسوأ بكثير في الماضي.

“لقد شاهدت بما أنني كنت قريبًا من النظر إلي بعيون لا تكشف شيئًا سوى الكراهية في مرحلة ما من حياتي … الشيء المضحك هو أنني لا أستطيع حتى أن أشعر بأي تعاطف تجاه … الأشياء التي فعلتها … “

“من أجل قتله! قررت أن تضحي بالبشرية جمعاء! ما الفائدة من قتله عندما لا يبقى أحد؟ ما هي النقطة اللعينة؟

————— ترجمة FLASH

أجاب الرجل ذو العيون الرمادية ، وهو يستمع بهدوء إلى كلمات كيفن.

“عن ماذا تتحدث؟“

“… لأنني لا أهتم.”

إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد اختار شخصًا آخر ليحصل على قوته. شخص أقوى وأكثر موهبة ، ربما …

أنت لا تهتم؟

لم يحصل على إجابة ، ولم يتوقع الحصول على أي إجابة. كان يعرف الجواب بالفعل في القلب.

شعر كيفن بوخز صدره عند هذه الكلماتخاصة عندما نظر إلى الحالة التي كان فيها صديقه.

في اللحظة التي تلاشت فيها حياة كيفن ، تحول العالم إلى اللون الأبيض ، وانهار كل شيء.

لقد شاهده يفقد كل شيء مرارًا وتكرارًا خلال القرون القليلة الماضيةلقد شهد أيضًا نموه أقوى وأقوى كل عام.

“لكننا سنكتشف ذلك قريبًا. على الأقل في الوقت الحالي ، لن تكون قادرًا على فعل أي شيء.”

السرعة التي تقدم بها فاقت توقعاتهلدرجة أنه كان على وشك تجاوز ذروته

———-—-

كان سعيدًا ، لكنه كان مضطربًا أيضًا.

أخذ نفسا عميقا ومد يده. سرعان ما لمس إصبعه جبين رين ، ودخلت الصور في ذهنه.

“الوقت مبكر جدا … ليس لدي خيار …”

كان الجميع رجلاً سيئًا في قصة شخص آخر ، وكان الرجل السيئ في كثير من هؤلاء.

ظهر لون أحمر قوي فجأة من جسد كيفنكان اللون الذي انبثق من جسده باهتًا للغاية وغير مرئي تقريبًا ، لكن الضغط الناتج عنه لم يكن شيئًا يسخر منه.

“…”

أنت لا تهتم بحقيقة أنه بسبب أفعالك ، فإن الإنسانية على وشك الانقراض؟

‘لقد رحل.’

واصل تمثيله.

كانت على وجهه ابتسامة وهو يحدق به.

ماذا تفعل؟

*

متجاهلاً كلماته ، سأله الرجل ذو العيون الرمادية.

كان صوته رقيقًا ، لكنهم وصلوا إلى رين دون مشكلة.

رفع كيفن راحة يده ، وضغط يده على الفراغ المجاور له وأجاب.

التزامن: [————— [50٪] —————]

شيء كان يجب أن أفعله في اللحظة التي أتذكر فيها كل شيء.”

“لا أعرف. أعتقد أن ذلك منطقي. لقد ولدت لأهزم إيزيبث ، لا لأكون سعيدا …”

صليلصليلصليلصليلصليل.

لقد كان مجرد إعداد المسرح له …

كما تلاشت كلماته ، مما أثار صدمة شخصية رمادية العينين ، ظهرت سلاسل سوداء فجأة من الأرض تحته ، تشبثت بساقيه وذراعيه.

وبينما كان يمشي ، ازدادت عدد السلاسل الملتفة حول الشكل ذي العينين الرمادية حيث توقف جسده بالكامل عن الحركة.

أخيرًا ، ولأول مرة منذ فترة ، انهار وجه الشخصية ذات العينين الرمادية عن بعضهما البعض عندما نظر إلى كيفن الذي كان يحدق به مرة أخرى.

بينما كان يهز رأسه ، عرف كيفن أنه لا يستطيع منعه. لم يهتم. لم يقصد أبدًا منعه في المقام الأول.

“ماذا تظن نفسك فاعلا؟ !”

“شيء كان يجب أن أفعله في اللحظة التي أتذكر فيها كل شيء.”

برفع يده ، حاول الشخص ذو العيون الرمادية تحريك جسده ، لكن بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها ، لم يستطع تحريكها على الإطلاقتم إغلاق المانا داخل جسده تمامًا.

في اللحظة التي تلاشت فيها حياة كيفن ، تحول العالم إلى اللون الأبيض ، وانهار كل شيء.

بعد أن أدرك حجم المأزق الذي كان فيه ، ارتفع صوته.

“من أجل قتله! قررت أن تضحي بالبشرية جمعاء! ما الفائدة من قتله عندما لا يبقى أحد؟ ما هي النقطة اللعينة؟ “

ماذا فعلت بي!؟

رد الرجل ذو الشعر الأبيض. تجعدت حواجبه بشدة ، وأصبح صوته أكثر برودة.

تجاهل كيفن كلماته ، والتفت للنظر إلى الشخصية البيضاء الأخرى ، الذي كان يشاهد المشهد بنظرة مسلية على وجههعلى الرغم من أنه كان أيضًا على وشك الموت ، إلا أنه كانت هناك نظرة منتصرة على وجهه وهو ينظر إلى كيفن والشكل ذي العيون الرمادية.

ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي كان فيها ، ووضع إصبعين من أصابعه على جبينه.

أخذ كيفن عينيه بعيدًا عنه بعد فترة وجيزة.

“على أقل تقدير ، ستكون لديه فرصة لإبقاء كل من يهتم لأمره على قيد الحياة … شيء لن تسنح لي الفرصة للقيام به.”

“خه …”

تحطمت سلاسل ربط رن ببطء ، وسقط على الأرض.

يتعثر للأمام ، يمكن أن يشعر بحيويته وهو يغادر جسده ببطءبدأ اللون المحيط بجسده يتلاشى ببطء مع شحوب شخصية كيفن.

بمجرد أن تلتقي أعينهم ، نمت ابتسامة كيفن بشكل أعمق.

اقتله الآن ، أنهي هذا الآن! أنهي الأمر !!!! أنت تعلم جيدًا أنك الوحيد القادر على منعه! ماذا تنتظر !؟

السبب الوحيد لوجود السلاسل هو أنه كان يتقدم بسرعة كبيرة. الآن بعد أن فعل كل ما شرع في القيام به ، لم تعد هناك حاجة للسلاسل.

مرة أخرى ، تردد صدى كلمات الشخصية ذات العيون الرمادية بصوت عالٍ وهو ينظر إلى كيفن بنظرة شديدةظهرت نظرة شبيهة بإحدى اليأس على وجهه وهو يصرخ بهذه الكلمات.

السرعة التي تقدم بها فاقت توقعاته. لدرجة أنه كان على وشك تجاوز ذروته …

بخطوة أخرى إلى الأمام ، توقفت أقدام كيفن على بعد مترين من الشكل ذي العينين الرمادية.

مرة أخرى ، تردد صدى كلمات الشخصية ذات العيون الرمادية بصوت عالٍ وهو ينظر إلى كيفن بنظرة شديدة. ظهرت نظرة شبيهة بإحدى اليأس على وجهه وهو يصرخ بهذه الكلمات.

صليلصليلصليل.

سرعان ما شعر بشيء دافئ يتخطى جانب خده.

وبينما كان يمشي ، ازدادت عدد السلاسل الملتفة حول الشكل ذي العينين الرمادية حيث توقف جسده بالكامل عن الحركة.

“لم أستمتع بحياتي كثيرًا … كلما اعتقدت أنني أستمتع بشيء ما ، سرعان ما أدركت أنه سرعان ما اختفى أمام عيني. وبغض النظر عما فعلته ، كان من المحتم أن يعانوا … والداي ، إيما ، أنت … “

عندما رأى أن كلماته لا يمكن أن تصل إلى كيفن ، توقف الشخص ذو العيون الرمادية عن الصراخوجهه ، الذي كان باردًا في الأصل ، باهتًا تمامًا.

التزامن: [————————— [100٪]]

يحدق الرجل ذو العيون الرمادية برتابة ، وهو يخفض رأسه ويحدق في اتجاه كيفن.

السرعة التي تقدم بها فاقت توقعاته. لدرجة أنه كان على وشك تجاوز ذروته …

هل تعتقد أن هذا سيكون كافيا لإيقافي؟

ضحك كيفن قليلاً بينما كان يحك جانب وجهه.

لا أعرف.”

ارتجفت شفتي كيفن ، وهو يدير رأسه للنظرة في اتجاه الشخصية ذات العيون الحمراء ثم ينظر نحو محيطه.

هز كيفن رأسه.

أخذ كيفن عينيه بعيدًا عنه بعد فترة وجيزة.

بينما كان يهز رأسه ، عرف كيفن أنه لا يستطيع منعهلم يهتملم يقصد أبدًا منعه في المقام الأول.

وبينما كان يمشي ، ازدادت عدد السلاسل الملتفة حول الشكل ذي العينين الرمادية حيث توقف جسده بالكامل عن الحركة.

لقد كان مجرد إعداد المسرح له

“أنت لا تهتم بحقيقة أنه بسبب أفعالك ، فإن الإنسانية على وشك الانقراض؟“

“لكننا سنكتشف ذلك قريبًا. على الأقل في الوقت الحالي ، لن تكون قادرًا على فعل أي شيء.”

“أنت لا تهتم؟“

تفجر-!

“ر ، ربما تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يرى فيها اثنان منا بعضهما البعض على الإطلاق … لم أحضر إلى هنا لأعتذر لك … كل ما أقوله من المحتمل أن يجعلك تكرهني أكثر … على الرغم من أنني لقد اعتدت أن أكون مكروهًا ، وازدرائي … لا أريد حقًا أن تكون لحظاتي الأخيرة على هذا النحو … هاها ، حسنًا … أعتقد أنه ربما فات الأوان … “

رفع كيفن يده ، واخترق فجأة صدرهعلى الفور ، تسرب الدم من جسده.

بالتفكير في ما يجب أن يمر به “ هو ” بسببه ، شعر كيفن بشيء من الوخز في وعيه.

شعر بألم كان مساره مألوفًا جدًا في جسدهواحدة اختبرها مرات لا تحصى من قبلفي البداية ، لم يكن شيئًا يتطلع إليه … ولكن في مرحلة ما ، كان الانزعاج … أصبح شيئًا يتطلع إليه

 

يحدق في كيفن ، وأصبحت عيون الشخصية ذات العيون الرمادية أكثر برودة.

ارتجفت شفتي كيفن ، وهو يدير رأسه للنظرة في اتجاه الشخصية ذات العيون الحمراء ثم ينظر نحو محيطه.

“كيف د-“

هو ابتسم وهز رأسه. لقد كان يختلق الأعذار فقط ليجعل نفسه يشعر بتحسن لما فعله.

في اللحظة التي تلاشت فيها حياة كيفن ، تحول العالم إلى اللون الأبيض ، وانهار كل شيء.

لقد كان مكروهًا ومحتقرًا من قبل كل من كان يهتم لأمره … لكنه لم يكن يمانع في ذلك. بالتفكير في مستقبلهم المحتمل ، شعر فقط بالراحة.

***

“مع السلامة“

في عالم أسود الملعب.

تومضت عدة شاشات داخل رؤيته بعد ذلك بوقت قصير.

كسركسركسر!

“إذا كان بإمكانه التكفير عما فعلته …”

بدأت السلاسل التي كانت تقيد رن تظهر عليها علامات البلىبدأ رأسه يرتفع تدريجياً ، ونظر إلى السلاسل التي كانت تقيده قبل أن يوجه انتباهه إلى المسافة ، حيث كان الشكل يتشكل.

أشار كيفن ، وهو يضغط على أسنانه ، في المسافة.

كانت على وجهه ابتسامة وهو يحدق به.

رفع كيفن يده ، واخترق فجأة صدره. على الفور ، تسرب الدم من جسده.

لقد مر وقت طويل.”

تحرك نحوه.

كان صوته رقيقًا ، لكنهم وصلوا إلى رين دون مشكلة.

“أنت لا تهتم بحقيقة أنه بسبب أفعالك ، فإن الإنسانية على وشك الانقراض؟“

تحرك نحوه.

 

ربما أنت تحتقرني ، أليس كذلك؟

ارتجفت شفتي كيفن ، وهو يدير رأسه للنظرة في اتجاه الشخصية ذات العيون الحمراء ثم ينظر نحو محيطه.

“…”

كسر! كسر! كسر!

لم يحصل على إجابة ، ولم يتوقع الحصول على أي إجابةكان يعرف الجواب بالفعل في القلب.

بينما كان يهز رأسه ، عرف كيفن أنه لا يستطيع منعه. لم يهتم. لم يقصد أبدًا منعه في المقام الأول.

وأشار إلى السلاسل التي كانت تقيده.

بدأ شعره يتأرجح تدريجياً ، وعندما حدث ذلك ، تأرجح بين الأسود والأبيض قبل أن يتحول إلى اللون الأسود.

ستكون حرا قريبا.”

رن صوت كيفن بقوة في جميع أنحاء العالم بينما كانت قبضته مشدودة بإحكام.

السبب الوحيد لوجود السلاسل هو أنه كان يتقدم بسرعة كبيرةالآن بعد أن فعل كل ما شرع في القيام به ، لم تعد هناك حاجة للسلاسل.

“ستكون حرا قريبا.”

سوف يختفون قريبا.

سوف يختفون قريبا.

دق كيفن بأصابعه على صدره وأخذ نفسا عميقا.

“هل تعتقد أن هذا سيكون كافيا لإيقافي؟“

“سأختفي قريبًا … بصراحة ، لا أريد أن أموت. لم أرغب أبدًا في ذلك ، لكن ليس لدي خيار سوى الموت … أنا بخير مع ذلك.”

رن صوت كيفن بقوة في جميع أنحاء العالم بينما كانت قبضته مشدودة بإحكام.

تحركت شفتيه إلى الجانب.

بمجرد أن تلتقي أعينهم ، نمت ابتسامة كيفن بشكل أعمق.

“لم أستمتع بحياتي كثيرًا … كلما اعتقدت أنني أستمتع بشيء ما ، سرعان ما أدركت أنه سرعان ما اختفى أمام عيني. وبغض النظر عما فعلته ، كان من المحتم أن يعانوا … والداي ، إيما ، أنت … “

لقد كان مجرد إعداد المسرح له …

ضحك كيفن قليلاً بينما كان يحك جانب وجهه.

لم تدم العملية طويلاً ، وبمجرد أن حرك إصبعه بعيدًا ، تحول جسده إلى الشفافية.

“لا أعرف. أعتقد أن ذلك منطقي. لقد ولدت لأهزم إيزيبث ، لا لأكون سعيدا …”

بدأ شعره يتأرجح تدريجياً ، وعندما حدث ذلك ، تأرجح بين الأسود والأبيض قبل أن يتحول إلى اللون الأسود.

تنهد وهو ينظر.

“ربما أنت تحتقرني ، أليس كذلك؟“

ارتجفت شفتاه ونظر نحو رين.

انتشر وهج أبيض منهم فجأة ، ولف الغرفة بأكملها.

“لقد شاهدت بما أنني كنت قريبًا من النظر إلي بعيون لا تكشف شيئًا سوى الكراهية في مرحلة ما من حياتي … الشيء المضحك هو أنني لا أستطيع حتى أن أشعر بأي تعاطف تجاه … الأشياء التي فعلتها … “

ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي كان فيها ، ووضع إصبعين من أصابعه على جبينه.

هز كيفن رأسه وتوقف عن الكلام.

“لقد شاهدت بما أنني كنت قريبًا من النظر إلي بعيون لا تكشف شيئًا سوى الكراهية في مرحلة ما من حياتي … الشيء المضحك هو أنني لا أستطيع حتى أن أشعر بأي تعاطف تجاه … الأشياء التي فعلتها … “

“ر ، ربما تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يرى فيها اثنان منا بعضهما البعض على الإطلاق … لم أحضر إلى هنا لأعتذر لك … كل ما أقوله من المحتمل أن يجعلك تكرهني أكثر … على الرغم من أنني لقد اعتدت أن أكون مكروهًا ، وازدرائي … لا أريد حقًا أن تكون لحظاتي الأخيرة على هذا النحو … هاها ، حسنًا … أعتقد أنه ربما فات الأوان … “

هز كيفن رأسه وتوقف عن الكلام.

أخذ نفسا عميقا ومد يدهسرعان ما لمس إصبعه جبين رين ، ودخلت الصور في ذهنه.

كان الجميع رجلاً سيئًا في قصة شخص آخر ، وكان الرجل السيئ في كثير من هؤلاء.

“… آمل فقط أن تغير رأيك بعد رؤية هذا. رن … الآخر … هو … لا يمكنه فعل ذلك بمفرده. كان ابتكاره خارج توقعاتي بصدق … لقد كنت محيرًا بصراحة مما فعلته ، لكن أعتقد أن هذه ليست المرة الأولى التي تفاجئني فيها … “

رفع كيفن رأسه قليلاً ، والذي كان يستريح في السابق على ذراعيه. اغمض عينيه ، وجد أنه كان الصباح بالفعل.

لم تدم العملية طويلاً ، وبمجرد أن حرك إصبعه بعيدًا ، تحول جسده إلى الشفافية.

أخيرًا ، ولأول مرة منذ فترة ، انهار وجه الشخصية ذات العينين الرمادية عن بعضهما البعض عندما نظر إلى كيفن الذي كان يحدق به مرة أخرى.

أخيرًا ، نظر إليه رين بشكل صحيحاستعادت عيناه الضبابية بعض الوضوح ، وهناك رأى كيفن يحدق به بابتسامة قسرية.

لقد فعل فقط ما شعر أنه صحيح.

كانت زوايا عينيه مبللتين ، لكنه رفع رأسه مرارًا وتكرارًا لإخفاء الحقيقة.

بالتفكير في ما يجب أن يمر به “ هو ” بسببه ، شعر كيفن بشيء من الوخز في وعيه.

بمجرد أن تلتقي أعينهم ، نمت ابتسامة كيفن بشكل أعمق.

ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي كان فيها ، ووضع إصبعين من أصابعه على جبينه.

على الرغم من كل الكلمات التي قالها والابتسامة القسرية ، كان سعيدًا.

“ربما أنت تحتقرني ، أليس كذلك؟“

لقد كان مكروهًا ومحتقرًا من قبل كل من كان يهتم لأمره … لكنه لم يكن يمانع في ذلكبالتفكير في مستقبلهم المحتمل ، شعر فقط بالراحة.

بينما كان يهز رأسه ، عرف كيفن أنه لا يستطيع منعه. لم يهتم. لم يقصد أبدًا منعه في المقام الأول.

كان الجميع رجلاً سيئًا في قصة شخص آخر ، وكان الرجل السيئ في كثير من هؤلاء.

*

لم يكن يمانع في ذلكجيد ، سيئ … لم يهتم.

أغلق عينيه ببطء وعض شفتيه.

لقد فعل فقط ما شعر أنه صحيح.

لقد فعل فقط ما شعر أنه صحيح.

خففت ابتسامته.

يحدق الرجل ذو العيون الرمادية برتابة ، وهو يخفض رأسه ويحدق في اتجاه كيفن.

مع السلامة

“كيف د-“

تحطم شكله إلى شظايا لا حصر لها ، وعاد الفراغ إلى حالة الصمت المطلق السابقة.

———-—-

كسركسركسر.

رفع كيفن رأسه قليلاً ، والذي كان يستريح في السابق على ذراعيه. اغمض عينيه ، وجد أنه كان الصباح بالفعل.

تحطمت سلاسل ربط رن ببطء ، وسقط على الأرض.

“ربما أنت تحتقرني ، أليس كذلك؟“

كافح رين لرفع رأسه قليلاًانجذبت عيناه إلى المكان الذي كان يقف فيه كيفن ، ورفع رأسه لينظر لأعلى.

***

سرعان ما شعر بشيء دافئ يتخطى جانب خده.

كانت زوايا عينيه مبللتين ، لكنه رفع رأسه مرارًا وتكرارًا لإخفاء الحقيقة.

***

لقد فعل أسوأ بكثير في الماضي.

القوس التاليقوس الوحيما يقرب من 100 فصل آخر قبل النهاية.

“ماذا تفعل؟“



—————
ترجمة FLASH

التزامن: [————— [50٪] —————]

 

بالتفكير في ما يجب أن يمر به “ هو ” بسببه ، شعر كيفن بشيء من الوخز في وعيه.

———-—-

كانت زوايا عينيه مبللتين ، لكنه رفع رأسه مرارًا وتكرارًا لإخفاء الحقيقة.

 

التزامن: [[0٪] ———————————]

اية          (48) وَٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَمَسُّهُمُ ٱلۡعَذَابُ بِمَا كَانُواْ يَفۡسُقُونَ (49) قُل لَّآ أَقُولُ لَكُمۡ عِندِي خَزَآئِنُ ٱللَّهِ وَلَآ أَعۡلَمُ ٱلۡغَيۡبَ وَلَآ أَقُولُ لَكُمۡ إِنِّي مَلَكٌۖ إِنۡ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّۚ قُلۡ هَلۡ يَسۡتَوِي ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُۚ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ (50)سورة الأنعام الاية (50)

“لا أعرف. أعتقد أن ذلك منطقي. لقد ولدت لأهزم إيزيبث ، لا لأكون سعيدا …”

 

“اقتله الآن ، أنهي هذا الآن! أنهي الأمر !!!! أنت تعلم جيدًا أنك الوحيد القادر على منعه! ماذا تنتظر !؟“

 

هز كيفن رأسه وتوقف عن الكلام.

 

هز كيفن رأسه.

 

“ألق نظرة على العالم. لقد دمر بالكامل! لقد دمرت كل البشرية تقريبًا بسبب أفعالك ، ومع ذلك ، يبدو أنك لا تهتم !؟ “

لقد كان مكروهًا ومحتقرًا من قبل كل من كان يهتم لأمره … لكنه لم يكن يمانع في ذلك. بالتفكير في مستقبلهم المحتمل ، شعر فقط بالراحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط