نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 728

عالم لا نوجد فيه "نحن" [1]

عالم لا نوجد فيه "نحن" [1]

الفصل 728: عالم لا نوجد فيه “نحن” [1]

عندما حولت انتباهي مرة أخرى إلى الرجل ، الذي كان في ذلك الوقت يتلوى في قبضتي ، شعرت برأسي ينبض بالانزعاج.

كانت بيضاء.

“اللعنة؟“

كانت رؤيتي بيضاء.

“سعال ، سعال!”

بقي على هذا الحال لفترة طويلةلم أكن متأكدًا إلى متىبدا الوقت غير منطقي في الوقت الحالي حيث استمتعت بدفء غريب.

“هل يجب أن أعرفك؟“

كان يلف كل جزء من جسدي ، يتدفق علي ويدغدغ كل جزء مني.

اية          (50) وَأَنذِرۡ بِهِ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحۡشَرُوٓاْ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ لَيۡسَ لَهُم مِّن دُونِهِۦ وَلِيّٞ وَلَا شَفِيعٞ لَّعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (51)سورة الأنعام الاية (51)

كان شعورًا جيدًا بشكل غريب.

هذا فقط…

الشعور لم يدم طويلاسرعان ما تشوهت بصري وبدأت حواسي في العودة.

لم أهتم حقًا بأي شيء خارج ما كنت أهتم به. كنت مشهورًا ، ولكن ليس لدرجة أن يعرفني الجميع ، على عكس كيفن.

لم يمض وقت طويل حتى شعرت بشيء ارتطام في وجهي وسمعت صوت المحركات وهي تهدر من بعيد.

عندما مددت يدي ، ظهر وهج خافت على طول الطريق من حولها. لم يكن الوهج ساطعًا بشكل خاص ، ولم يكن يغطي سوى الجزء الخارجي من يدي ؛ ومع ذلك ، في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، لاحظت أن كل من حولي كانوا يحدقون بي بنظرات متفاجئة على وجوههم.

ماذا تفعل أيها الأحمق؟

لقد دفعت مرة أخرى.

هاه؟

كما اختفى الصدع الهائل الذي كان يعلق في السماء. كما لو أنها لم تكن موجودة أصلاً.

عندما استدرت للنظر حولي ، شعرت بالدهشة عندما وجدت أنني أقف في منتصف ممر المشاةتحرك الناس أمامي بنظرات مزعجة ومخيفة.

“هيه“.

ماذا تقف هناك مثل الأبله؟ ابتعد عني.”

شعرت بقلبي يتوقف للحظة.

لقد دفعت مرة أخرى.

هل هو حقا لا يعرف من أنا؟ ربما هو جديد في هذا المجال؟

عندما التفت للنظر ، رأيت فتاة صغيرة تحدق في وجهي قبل أن تختفي وسط الحشد.

“حسنا اخرس“.

بعد العبوس لفترة ، اتخذت في النهاية قرارًا بالعبور إلى الجانب الآخر من الطريقعلى الرغم من أنني لم أكن واضحًا تمامًا بشأن سبب وقوفي في منتصف الطريق ، يجب أن أعرف أفضل من البقاء واقفًا هناك.

“انتظر لحظة ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟“

بعد أن وصلت إلى نهاية الطريق دون وقوع حوادث ، توقفت لثانية لإلقاء نظرة على محيطي.

نظرت حولي ووجدت مقعدًا فارغًا ، جلست وقمت بتدليك رأسي.

ماذا يحدث هنا؟

ابتسمت وسلمته البطاقة.

بدا كل شيء وشعرت بذلك

عندما استدرت للنظر حولي ، شعرت بالدهشة عندما وجدت أنني أقف في منتصف ممر المشاة. تحرك الناس أمامي بنظرات مزعجة ومخيفة.

مختلف.

“أنا أتحدث. من قال لك أن تغادر؟“

هل لي فقط؟

“ها”؟

كان بإمكاني رؤية أطفال يركضون مع تعبيرات سعيدة على وجوههم ، وكبارًا يمشون بجانبهم بابتسامات ملصقة على وجوههم أثناء قيامهم بأعمالهم.

“أنت ترفض؟“

كان الأمر كما لو أن الحرب التي خاضوها للتو لم تحدث أبدًا.

“أنا أتحدث. من قال لك أن تغادر؟“

هل هم سعداء لأن الحرب انتهت؟

نظرت حولي ووجدت مقعدًا فارغًا ، جلست وقمت بتدليك رأسي.

المشهد لم يكن سيئاأنا أحب ذلك تماماكان الوضع هادئًا تمامًا ، وبدون علمي ، ابتسمت ابتسامة.

كنت أعرف الإجابة بالفعل ، لكن كان علي التأكد. لسبب ما ، شعرت أن هناك شيئًا ما في الموقف.

كيفن قام بعمل جيد.”

انحسرت ابتسامتي ببطء عندما كنت أفكر فيه.

كل ما كنت أراه كان بفضل تضحيته.

عندما مددت يدي ، ظهر وهج خافت على طول الطريق من حولها. لم يكن الوهج ساطعًا بشكل خاص ، ولم يكن يغطي سوى الجزء الخارجي من يدي ؛ ومع ذلك ، في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، لاحظت أن كل من حولي كانوا يحدقون بي بنظرات متفاجئة على وجوههم.

انحسرت ابتسامتي ببطء عندما كنت أفكر فيه.

كما اختفى الصدع الهائل الذي كان يعلق في السماء. كما لو أنها لم تكن موجودة أصلاً.

“فقط لو كان هن-“

كان يلف كل جزء من جسدي ، يتدفق علي ويدغدغ كل جزء مني.

ماذا؟

لسبب ما ، في اللحظة التي وصل فيها ، تحرك الناس من حوله ونظروا إليه باحترام أكبر مما فعلوا تجاهي من قبل.

بعد أن أدركت شيئًا ما ، نظرت إلى السماء ، وانزلقت لعنة من فمي.

“م ، ماذا؟“

اللعنة؟

ابتسمت.

أعطيته بضع ومضات لأتأكد من أن عيني لم تكن تخدعنيلتأكيد أنني كنت أرى بالفعل بشكل صحيح ، خفضت رأسي ونظرت إلى الهواء من حولي.

“…لا؟“

كان يحتوي على القليل من البيسون.

“هل أنت جاد لا تعرفني؟“

م ، ماذا؟

تركت الضحك.

شعرت بقلبي يتوقف للحظة.

“حسنا اخرس“.

إذا لم يكن هذا كل شيء

هذا فقط…

كما اختفى الصدع الهائل الذي كان يعلق في السماءكما لو أنها لم تكن موجودة أصلاً.

شعرت بقلبي يتوقف للحظة.

انتظر لحظة ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟

“انتظر لحظة ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟“

نظرت حولي ووجدت مقعدًا فارغًا ، جلست وقمت بتدليك رأسي.

“هل أنت ربما من الاتحاد؟“

عندما مددت يدي ، ظهر وهج خافت على طول الطريق من حولهالم يكن الوهج ساطعًا بشكل خاص ، ولم يكن يغطي سوى الجزء الخارجي من يدي ؛ ومع ذلك ، في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، لاحظت أن كل من حولي كانوا يحدقون بي بنظرات متفاجئة على وجوههم.

كانت بيضاء.

“المستيقظ!”

عندما استدرت للنظر حولي ، شعرت بالدهشة عندما وجدت أنني أقف في منتصف ممر المشاة. تحرك الناس أمامي بنظرات مزعجة ومخيفة.

“يمكنه استخدام مانا!”

عندما حولت انتباهي مرة أخرى إلى الرجل ، الذي كان في ذلك الوقت يتلوى في قبضتي ، شعرت برأسي ينبض بالانزعاج.

ها”؟

“لم أكن أتوقع أن أرى شابًا موهوبًا هنا“.

عندما نظرت حولي إلى وجوه الجميع ، التي كانت تتوهج بشكل مشرق على مرأى من قوتي ، استمر الارتباك في النمو بداخلي.

هذا فقط…

لقد اعتدت بالفعل على مثل هذه التحديق.

عندما استدرت للنظر حولي ، شعرت بالدهشة عندما وجدت أنني أقف في منتصف ممر المشاة. تحرك الناس أمامي بنظرات مزعجة ومخيفة.

كنت مشهورًا إلى حد ما ، لكن عندما نظرت حولي ، لاحظت أن كل شخص قد أخرج هواتفه الذكية وكان يلتقط صوراً ليجعلني هذا أكثر وعيًا بوجود خطأ ما في الموقف.

“هممم !!

خاصة وأن تركيزهم لم يكن علي ، ولكن على التوهج الخافت في يدي

ضغطت يد على كتفي. تم استخدام قدر كبير من القوة فيه ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان مؤلمًا للغاية.

هل أنت بطل جديد مرخص؟ هل قمت بالفعل بالتسجيل في نقابة؟

– هل هو مشهور؟

اقترب مني رجل يرتدي بدلة ونظارة شمسية.  بدا لائقا إلى حد ما ، وكانت هالته قريبة من رتبة [C].  ربما[D +] رتبة.

لم اسمع به من قبل.

لسبب ما ، في اللحظة التي وصل فيها ، تحرك الناس من حوله ونظروا إليه باحترام أكبر مما فعلوا تجاهي من قبل.

لم أكن متغطرسة. كنت على دراية بحقيقة أنني كنت معروفًا جيدًا في صناعة جيلدينج.

هل هو مشهور؟

بدأ سلوكه يزعجني ، ولم أستطع التحمل أكثر من ذلك. نتيجة لذلك ، دفعته بالبطاقة مرة أخرى واستعدت للمغادرة للعودة إلى المقر الرئيسي.

ألقيت نظرة فاحصة عليه خلسة ، وبعد أن تأكدت أنه ليس شخصًا رأيته من قبل ، تجاهلت كتفي خفية.

“أيها الفتى ، هل تعتقد أنه لمجرد أنك أيقظت قواك ، فأنت نوع من الضربة القاضية؟ دعني أخبرك ، قوتك لا تعني شيئا !!!”

يجب أن تكون نوعا من المشاهير ، على ما أعتقد“.

كنت ألعب بالبطاقة ، نظرت إليه وأشرت إلى نفسي.

لم أهتم حقًا بأي شيء خارج ما كنت أهتم بهكنت مشهورًا ، ولكن ليس لدرجة أن يعرفني الجميع ، على عكس كيفن.

… لقد اعتدت بالفعل على مثل هذه التحديق.

لم أكن أتوقع أن أرى شابًا موهوبًا هنا“.

كانت بيضاء.

بدت عيناه تحت النظارات الشمسية متوهجة وهو ينظر إلي.

“أنت ترفض؟“

سلمني بطاقة الماسية.

“ليس لدي وقت للتعامل مع هذا الهراء في الوقت الحالي.”

يسعدني مقابلتك ؛ سأذهب مباشرة إلى الموضوع. أود أن أجندك إلى نقابتنا.”

كنت مندهشا قليلا. لم أسمع أبدًا عن هذه النقابة المصنفة بالألماس من قبل. افترضت أنني أعرف أسماء معظم النقابات المصنفة بدرجات الماس لأنه لم يكن هناك الكثير منها … ولكن من مظهرها ، بدأت ذاكرتي في الفشل.

كان هناك فخر واضح في صوته وهو يقول تلك الكلمات.

ضغطت يدي على فمه وشدّت رأسه بقوة. على الفور ، تلاشى الوهج الأصفر الذي كان يحيط به ، وأصبح وجهه أبيضًا تمامًا.

كنت مستمتعًا ، لكنني ما زلت أخذ البطاقة.

“أ، أنت .. أ، أنت…”

[دومينيون سكوت: رئيس الكشافة في نقابة المخالب الخضراء]

كنت مشهورًا إلى حد ما ، لكن عندما نظرت حولي ، لاحظت أن كل شخص قد أخرج هواتفه الذكية وكان يلتقط صوراً لي. جعلني هذا أكثر وعيًا بوجود خطأ ما في الموقف.

كنت ألعب بالبطاقة ، نظرت إليه وأشرت إلى نفسي.

بدأ سلوكه يزعجني ، ولم أستطع التحمل أكثر من ذلك. نتيجة لذلك ، دفعته بالبطاقة مرة أخرى واستعدت للمغادرة للعودة إلى المقر الرئيسي.

ألا تعرفني؟

“هل أنت بالفعل مع بعض النقابات الأخرى؟“

بينما لم أتوقع أن يعرفني الجميع ، لم أكن أتوقع أن يكون أي شخص يعمل في مجال النقابة غير مدرك لمن أكون.

بدا أنه يريد أن يقول لي شيئًا ، لكنني تجاهله وتوجهت. كانت هناك أشياء أكثر أهمية احتجت إلى الاهتمام بها.

لم أكن متغطرسةكنت على دراية بحقيقة أنني كنت معروفًا جيدًا في صناعة جيلدينج.

 

خاصة وأنني كنت في مرتبة عالية جدًا في تصنيف البطل.

كنت مندهشا قليلا. لم أسمع أبدًا عن هذه النقابة المصنفة بالألماس من قبل. افترضت أنني أعرف أسماء معظم النقابات المصنفة بدرجات الماس لأنه لم يكن هناك الكثير منها … ولكن من مظهرها ، بدأت ذاكرتي في الفشل.

حسنًا؟

“سعال ، سعال!”

قام الرجل بتحريك رأسه بنظرة مشوشة.

سلمني بطاقة الماسية.

هل يجب أن أعرفك؟

قام الرجل بتحريك رأسه بنظرة مشوشة.

لقد فوجئت ، وتجلد حاجبي.

– هل هو مشهور؟

هل هو حقا لا يعرف من أنا؟ ربما هو جديد في هذا المجال؟

 

ربما كان هذا هو الجواب.

لم أكن متغطرسة. كنت على دراية بحقيقة أنني كنت معروفًا جيدًا في صناعة جيلدينج.

ابتسمت وسلمته البطاقة.

“أ، أنت .. أ، أنت…”

لا تهتم. شكرا لك على العرض ، ولكن علي رفضه.”

“يسعدني مقابلتك ؛ سأذهب مباشرة إلى الموضوع. أود أن أجندك إلى نقابتنا.”

أنت ترفض؟

———-—-

كان دور الرجل يعبس وهو يحدق في البطاقة في يديرفع رأسه ونظر إلي بعمق قبل أن ينخفض ​​صوته.

كان يحتوي على القليل من البيسون.

هل أنت بالفعل مع بعض النقابات الأخرى؟

بعد أن أخفض رأسي وألقي نظرة سريعة على بطاقة العمل التي أعطاها لي في وقت سابق ولكنها سقطت على الأرض منذ ذلك الحين ، انحنى والتقطتها.

“…لا؟

بدا أنه يريد أن يقول لي شيئًا ، لكنني تجاهله وتوجهت. كانت هناك أشياء أكثر أهمية احتجت إلى الاهتمام بها.

كان لدي مجموعة المرتزقة الخاصة بيأي نقابة؟

تركت الضحك.

هل أنت ربما من الاتحاد؟

“لا؟“

لا؟

أنزل الرجل رأسه وفضح عينيه تحت نظارته الشمسية. عندما بدأ توهج أصفر لامع ينبعث من جسده ، بدأت بشرة الناس في المنطقة من حولنا تتغير.

كان الجحيم مع الأسئلة؟

“هل أنت ربما من الاتحاد؟“

“هل أنت في-“

ربما كان هذا هو الجواب.

انظر يا رجل ، أنا لست مع أي شخص. إذا سمحت لي ، فسوف آخذ إجازتي.”

لم اسمع به من قبل.

بدأ سلوكه يزعجني ، ولم أستطع التحمل أكثر من ذلكنتيجة لذلك ، دفعته بالبطاقة مرة أخرى واستعدت للمغادرة للعودة إلى المقر الرئيسي.

كان بإمكاني رؤية أطفال يركضون مع تعبيرات سعيدة على وجوههم ، وكبارًا يمشون بجانبهم بابتسامات ملصقة على وجوههم أثناء قيامهم بأعمالهم.

هذا فقط

“من مصلحتك أن تتخلى عني.”

أنا أتحدث. من قال لك أن تغادر؟

“كيف أتعامل مع هذا؟“

ضغطت يد على كتفيتم استخدام قدر كبير من القوة فيه ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان مؤلمًا للغاية.

لم اسمع به من قبل.

هاها“.

“هاها“.

تركت الضحك.

هل هو حقا لا يعرف من أنا؟ ربما هو جديد في هذا المجال؟

لقد مرت فترة من الوقت منذ أن قابلت شخصًا بهذه المتغطرسة …”

“فقط لو كان هن-“

رفعت رأسي إلى الجانب ونظرت إلى الرجل قبل أن أركز انتباهي على اليد التي كانت تضغط على كتفي.

شعرت بقلبي يتوقف للحظة.

ابتسمت.

“ها”؟

من مصلحتك أن تتخلى عني.”

شعرت بقلبي يتوقف للحظة.

مرحبًا ، يافتى. لقد كنت أعاملك بلطف. وسأكون ممتنًا إذا ألقيت نظرة على العرض مرة أخرى.”

خاصة وأن تركيزهم لم يكن علي ، ولكن على التوهج الخافت في يدي …

أنزل الرجل رأسه وفضح عينيه تحت نظارته الشمسيةعندما بدأ توهج أصفر لامع ينبعث من جسده ، بدأت بشرة الناس في المنطقة من حولنا تتغير.

… كان شعورًا جيدًا بشكل غريب.

نظرت حولي ، عبس.

“انتظر لحظة ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟“

هل أنت جاد لا تعرفني؟

عندما استدرت للنظر حولي ، شعرت بالدهشة عندما وجدت أنني أقف في منتصف ممر المشاة. تحرك الناس أمامي بنظرات مزعجة ومخيفة.

كنت أعرف الإجابة بالفعل ، لكن كان علي التأكدلسبب ما ، شعرت أن هناك شيئًا ما في الموقف.

“يمكنه استخدام مانا!”

هيه“.

“فقط لو كان هن-“

ضحك الرجل وبدأ الوهج الأصفر حول جسده يتوسع.

قام الرجل بتحريك رأسه بنظرة مشوشة.

“أيها الفتى ، هل تعتقد أنه لمجرد أنك أيقظت قواك ، فأنت نوع من الضربة القاضية؟ دعني أخبرك ، قوتك لا تعني شيئا !!!”

“هل أنت ربما من الاتحاد؟“

حسنا اخرس“.

“لا تهتم. شكرا لك على العرض ، ولكن علي رفضه.”

ضغطت يدي على فمه وشدّت رأسه بقوةعلى الفور ، تلاشى الوهج الأصفر الذي كان يحيط به ، وأصبح وجهه أبيضًا تمامًا.

عندما نظرت حولي إلى وجوه الجميع ، التي كانت تتوهج بشكل مشرق على مرأى من قوتي ، استمر الارتباك في النمو بداخلي.

بعد أن أخفض رأسي وألقي نظرة سريعة على بطاقة العمل التي أعطاها لي في وقت سابق ولكنها سقطت على الأرض منذ ذلك الحين ، انحنى والتقطتها.

“يمكنه استخدام مانا!”

نظرت إلى اسم النقابة الذي كان مطبوعًا على البطاقة.

… لقد اعتدت بالفعل على مثل هذه التحديق.

“نقابة المخلب الأخضر ، هاه؟

مختلف.

لم اسمع به من قبل.

كان يلف كل جزء من جسدي ، يتدفق علي ويدغدغ كل جزء مني.

كنت مندهشا قليلالم أسمع أبدًا عن هذه النقابة المصنفة بالألماس من قبلافترضت أنني أعرف أسماء معظم النقابات المصنفة بدرجات الماس لأنه لم يكن هناك الكثير منها … ولكن من مظهرها ، بدأت ذاكرتي في الفشل.

“ها”؟

لا ، هذا مستحيل.”

“انظر يا رجل ، أنا لست مع أي شخص. إذا سمحت لي ، فسوف آخذ إجازتي.”

هل ربما كانت هذه نقابة جديدة قدمت مساهمات كبيرة في الحرب وبالتالي تم الترويج لها نتيجة لذلك؟

… إذا كان الأمر كذلك ، فسأشرح لماذا بدا الجميع وكأنهم ينظرون إلى شخص كان في مرتبة متدنية جدًا.

إذا كان الأمر كذلك ، فسأشرح لماذا بدا الجميع وكأنهم ينظرون إلى شخص كان في مرتبة متدنية جدًا.

شعرت بقلبي يتوقف للحظة.

كيف أتعامل مع هذا؟

كان يحتوي على القليل من البيسون.

عندما حولت انتباهي مرة أخرى إلى الرجل ، الذي كان في ذلك الوقت يتلوى في قبضتي ، شعرت برأسي ينبض بالانزعاج.

لم أهتم حقًا بأي شيء خارج ما كنت أهتم به. كنت مشهورًا ، ولكن ليس لدرجة أن يعرفني الجميع ، على عكس كيفن.

هممم !!

ربما كان هذا هو الجواب.

اتخذ وجهه الشاحب لونًا أرجوانيًا ، وكان يحدق بي بتعبير مرعوب.

[دومينيون سكوت: رئيس الكشافة في نقابة المخالب الخضراء]

تنفست الصعداء وأطلقت قبضتي عليه بينما كنت أفكر في اكتشافاتي السابقة ولاحظت التعبيرات المرعبة على وجوه الأشخاص من حولي.

 

ليس لدي وقت للتعامل مع هذا الهراء في الوقت الحالي.”

تركت الضحك.

سعال ، سعال!”

————— ترجمة FLASH

في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه ، بدأ يسعل بعنف.

كان الجحيم مع الأسئلة؟

“أ، أنت .. أ، أنت…”

 

بدا أنه يريد أن يقول لي شيئًا ، لكنني تجاهله وتوجهتكانت هناك أشياء أكثر أهمية احتجت إلى الاهتمام بها.

“هل لي فقط؟“

على الرغم من أنه بدا وكأنه شرير مقيد بالسلاسل ، إلا أنني لم أزعجني كثيرًاأحدق في البطاقة في يدي ، احترقت واختفت ببطء.

الشعور لم يدم طويلا. سرعان ما تشوهت بصري وبدأت حواسي في العودة.

“ربما سأقوم بزيارة النقابة لاحقا …”

كان بإمكاني رؤية أطفال يركضون مع تعبيرات سعيدة على وجوههم ، وكبارًا يمشون بجانبهم بابتسامات ملصقة على وجوههم أثناء قيامهم بأعمالهم.




—————
ترجمة FLASH

كان يحتوي على القليل من البيسون.

 

[دومينيون سكوت: رئيس الكشافة في نقابة المخالب الخضراء]

———-—-

“ربما سأقوم بزيارة النقابة لاحقا …”

 

اتخذ وجهه الشاحب لونًا أرجوانيًا ، وكان يحدق بي بتعبير مرعوب.

اية          (50) وَأَنذِرۡ بِهِ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحۡشَرُوٓاْ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ لَيۡسَ لَهُم مِّن دُونِهِۦ وَلِيّٞ وَلَا شَفِيعٞ لَّعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (51)سورة الأنعام الاية (51)

“هممم !!

 

“ماذا؟“

 

“ربما سأقوم بزيارة النقابة لاحقا …”

 

 

 

كان الأمر كما لو أن الحرب التي خاضوها للتو لم تحدث أبدًا.

كنت مشهورًا إلى حد ما ، لكن عندما نظرت حولي ، لاحظت أن كل شخص قد أخرج هواتفه الذكية وكان يلتقط صوراً لي. جعلني هذا أكثر وعيًا بوجود خطأ ما في الموقف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط