نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 736

الالم [3]

الالم [3]

الفصل 736: الالم [3]

كان هدوءه المفاجئ ورباطة جأشه في التعامل مع الأمر غير المتوقع مفاجئًا إلى حد ما ، لكن كيف أضع هذا … كما هو متوقع من سيدي؟

 

في غضون ثوان ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

كانت الفتحة في الزنزانة صغيرة جدًا لدرجة أن القليل جدًا من الضوء يمكن أن يمر عبرهاكان هادئًا بشكل مخيف وسواد قاتملم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي قضاها في الحبسلقد توقف منذ فترة طويلة عن تتبعه.

“حسنًا؟“

لقد شعر بالخدر.

فاجأتني كلماته وأنا أنظر ورائي ، حيث كانت ميا.  كانت تنظر إلي بنظرة شديدة ، ونظرت إلى الوراء نحو غراند ماستر كيكي.

بالتفكير في زوجته وابنته ، شعر أن قلبه ينقسم إلى أشلاء.

“أوكه … سعال …”

كان بريئالم يفعل أي شيء ، لكن لسبب ما ، تم تأطيرهلم يكن هو فقطتم وضع ليفيشا و جرافار في نفس الظروف التي وضع فيها.

جاء الصوت المرعب للانفجار من العدم وفي نفس الوقت فتح باب الزنزانة بعنف.

كانوا يتساءلون عن السبب ، لكن الرد الوحيد الذي تلقوه كان قائمة التهمكل واحد أسوأ من الآخر.

“أوكه … سعال …”

كانت نظرات الاحتقار والازدراء التي تلقاها من الحراس شيئًا لم يختبره مطلقًا طوال حياته.

“نعم.”

لماذا يفعلون هذا بي؟

لقد كان مؤسفًا لأنها كانت موهوبة جدًا.

ارتفع رأس توشيموتو ببطء وهو يحدق في السقف شديد السواد فوقه مع تعبير فارغ على وجهه.

 

شعر بالفراغ الشديد

“أنت على حق.”

قعقعة!

عندما رأيت مدى خوف الثلاثة منهم ، لم أكلف نفسي عناء قول أي شيء.

فجأة ، سمع صوت هدير مكتوم قادمًا من مسافة بعيدة ، وأنزل رأسه لينظر في هذا الاتجاه.

***

ماذا يحدث هنا؟

“حسنًا إذن. دعنا نخرج من هنا إذن.”

تساءل وهو يرفع نفسه بضعف ويتجه نحو الباب.

“إذا لم أكن إلى جانبك ، لما كنت أزعج نفسي بالمجيء إلى هنا.”

قعقعة!

نظرت بهدوء إلى الثلاثة منهم.

دوي قعقعة أخرى مكتومةهذه المرة ، كان الأمر أقرب كثيرًا ، وتمكن توشيموتو من توضيح الأمر.

————— ترجمة FLASH

هل حدث شيء في المنشأة؟

اعتقدت أنه كان واضحًا إلى حد ما منذ البداية.

شعر بأن قلبه ينبض أسرع.

عيناي مغمضتان. آخر ما أذكره ، كانوا في حالة سيئة للغاية. هل غسلت أدمغتهم ليعتقدوا أنها تقف إلى جانبهم؟

قعقعة!

بصق دمها في منتصف عقوبتها وأخذت ركبتها.

كان الهادر يعلو ويعلو مع كل ثانية تمر ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يصل إلى اتجاهه ؛ يمكن أن يشعر الغرفة بأكملها تهتز كما حدث.

“هاه؟“

هذه القوة؟

 

شعرت بالرعب والقمع.

أعطيته ربتة ودية على كتفه قبل أن أحول انتباهي إلى الزنزانتين الأخريين. بعد الإشارة إليهم ، انفتحت الأبواب فجأة ، وكشفت عن رجلين مسنين في حالة صحية سيئة. كانت قامة أحدهم أكبر من الأخرى ، بينما بدا الآخر وسيمًا إلى حد ما ، وعرفت على الفور من هم.

“ميا”؟

أشرت إليهم بإصبعي ، وكلاهما أسرع في اتجاهي. عندما وصلوا ، ضغطت على يدي على كل من صدورهم.

كان قادرًا على التعرف عليها على الفور بسبب ثقلهاالأمر الأكثر رعبا هو حقيقة أنها كانت تضعف في الثانية.

كان يحدق مباشرة في عيني بنظرة جادة.

هل تقاتل ضد شخص ما؟

بعد فتح أعينهما ، حدقا في نفسيهما في حالة من عدم التصديق للحظة قبل أن يعودا انتباههما إلي. بمجرد أن وضعوا أعينهم علي ، ابتسمت بحرارة وقدمت لهم التحية.

سرعان ما أصبح واضحًا له أن شيئًا كبيرًا كان يحدثربما هجوم؟ لم يكن متأكدًا … لكن لكي يتطلب الأمر تدخل ميا الشخصي … كان لابد أن يكون الأمر خطيرًا للغاية.

أشرت إليهم بإصبعي ، وكلاهما أسرع في اتجاهي. عندما وصلوا ، ضغطت على يدي على كل من صدورهم.

بووم!

 

جاء الصوت المرعب للانفجار من العدم وفي نفس الوقت فتح باب الزنزانة بعنف.

الفصل 736: الالم [3]

اضطر توشيموتو إلى تغطية عينيه بسرعة بذراعه من أجل حماية نفسه من التدفق المفاجئ للضوء الذي ملأ الغرفة.

أم أنه لم يكن كذلك؟

أرغ!”

بعد فتح أعينهما ، حدقا في نفسيهما في حالة من عدم التصديق للحظة قبل أن يعودا انتباههما إلي. بمجرد أن وضعوا أعينهم علي ، ابتسمت بحرارة وقدمت لهم التحية.

ومع ذلك ، شعر بوخز في عينيه.

كان شكلاً من أشكال الاحترام لكل ما منحني إياه دليله العسكري. بدونها ، لم أكن لأكون ما كنت عليه اليوم.

ماذا يحدث؟

 

على الرغم من الألم ، أجبر توشيموتو نفسه على فتح عينيه ورؤية ما يجري.

تغير وجه غراند ماستر كيكي قبل أن أومأ برأسه في النهاية.

كان هناك حيث رأى عينين زرقاوين عميقتين تحدقان فيهبابتسامة على وجهه ، حيّا.

في غضون ثوان ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

سررت بلقائك … أم ، يا معلم؟

الفصل 736: الالم [3]

***

لم يكن إخراج شخص آخر مشكلة حقًا.

يتقن؟ فاعل خير؟

بالتفكير في زوجته وابنته ، شعر أن قلبه ينقسم إلى أشلاء.

هل كانت هذه هي الطريقة الصحيحة لمخاطبته؟ من الناحية الفنية ، لم يكن هو نفس الشخص من عالمي ، ولكن في نفس الوقت … كان؟

نظرت بهدوء إلى الثلاثة منهم.

أم أنه لم يكن كذلك؟

“هل تقاتل ضد شخص ما؟“

آه ، هذا محير للغاية.”

“هاه؟“

شعرت بصداع وأنا أفكر في كيفية مخاطبتهفي النهاية ، ما زلت أتوصل إلى القرار بأنه من المناسب مخاطبته بصفتي سيدًا.

“ماذا يحدث؟“

كان شكلاً من أشكال الاحترام لكل ما منحني إياه دليله العسكريبدونها ، لم أكن لأكون ما كنت عليه اليوم.

 

نعم ، من أنت؟

 

لقد بدا مختلفًا عن كيكي الذي أعرفه.

قعقعة!

مقارنة بالروح الباقية التي التقيت بها في ذلك الوقت ، بدا أنه أكبر سنًا وأكثر سوءًا في التغذيةكان جلد وجهه شاحبًا أيضًا ، وبدا أنه يواجه مشكلة في الوقوف بشكل مستقيم.

“هل تقاتل ضد شخص ما؟“

دعنا نترك الأسئلة لوقت لاحق. دعني أساعدك على الخروج من هنا أولاً.”

بدا عليه الذهول من التغييرات المفاجئة ، لكنني فقط ابتسمت له وتركته.

قدمت له يدي التي نظر إليها بحذرابتسمت لذلك.

قدمت له يدي التي نظر إليها بحذر. ابتسمت لذلك.

أتفهم حذرك ، لكن ليس لديك حقًا خيار سوى أخذ يدي. إما أن تمسك بيدي أو تبقى هنا وتنتهي بعقوبة الإعدام.”

***

تغير وجه غراند ماستر كيكي قبل أن أومأ برأسه في النهاية.

على الرغم من الألم ، أجبر توشيموتو نفسه على فتح عينيه ورؤية ما يجري.

أنت على حق.”

كنت قد استدرت للتو عندما شعرت بقوة قوية تتجه في اتجاهي ، وقمت بتجعيد حواجب.

كان هدوءه المفاجئ ورباطة جأشه في التعامل مع الأمر غير المتوقع مفاجئًا إلى حد ما ، لكن كيف أضع هذا … كما هو متوقع من سيدي؟

لقد بدا مختلفًا عن كيكي الذي أعرفه.

أخذ زمام المبادرة وأمسك بيديفي تلك المرحلة ، قمت بتوجيه مانا إلى جسده ، وفي النهاية بدأ جسده الضعيف في التحول.

“ه ، هذا … كيف؟“

أصبح وجهه الشاحب الذي كان شاحبًا محمرًا باللون الأحمر ، وبدأت وضعه في الانتصاب ، وبدأت عضلاته بالامتلاء.

في غضون ثوان ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

في غضون ثوان ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

“هذا…”

قعقعة!

بدا عليه الذهول من التغييرات المفاجئة ، لكنني فقط ابتسمت له وتركته.

شعرت بصداع وأنا أفكر في كيفية مخاطبته. في النهاية ، ما زلت أتوصل إلى القرار بأنه من المناسب مخاطبته بصفتي سيدًا.

هذا سيفي بالغرض الآن. دعنا نذهب.”

 

قعقعة!

سرعان ما أصبح واضحًا له أن شيئًا كبيرًا كان يحدث. ربما هجوم؟ لم يكن متأكدًا … لكن لكي يتطلب الأمر تدخل ميا الشخصي … كان لابد أن يكون الأمر خطيرًا للغاية.

كنت قد استدرت للتو عندما شعرت بقوة قوية تتجه في اتجاهي ، وقمت بتجعيد حواجب.

“هاه؟“

“… كم هذا مستفز.”

وتابع كما لو كان يستطيع قراءة رأيي.

عندما حركت يدي للأمام ، ارتطم أحد الأشخاص بالجدار القريب ، تاركًا وراءه انطباعًا كبيرًا.

“ماذا يحدث؟“

“سعال … سعال …”

تمتمت بضعف بينما كانت تبذل قصارى جهدها للخروج من التشوه على الحائط.

أتت عدة سعال بعد ذلك ، ووجدت نفسي على الطرف الآخر من عينين حمراء صارخة.

“بدونها ، ربما كنا في وضع أسوأ. يمكنك القول أن السبب الوحيد الذي يجعلنا ما زلنا على قيد الحياة هو بسببها.”

أنا مستحيل“.

“حسنًا ، فلنبدأ.”

تمتمت بضعف بينما كانت تبذل قصارى جهدها للخروج من التشوه على الحائط.

وتابع كما لو كان يستطيع قراءة رأيي.

أدرت عيني واستدرت للنظر إلى غراند ماستر كيكي.

ومع ذلك ، شعر بوخز في عينيه.

ما هو الخطأ؟

شعرت بالرعب والقمع.

كانت الطريقة التي نظر بها إليّ تشبه تلك التي ينظر بها شخص ما إلى شبح.

“بدونها ، ربما كنا في وضع أسوأ. يمكنك القول أن السبب الوحيد الذي يجعلنا ما زلنا على قيد الحياة هو بسببها.”

ه ، هذا … كيف؟

“… كم هذا مستفز.”

لا تقلق بشأن هذا.”

“أرى…”

أعطيته ربتة ودية على كتفه قبل أن أحول انتباهي إلى الزنزانتين الأخريينبعد الإشارة إليهم ، انفتحت الأبواب فجأة ، وكشفت عن رجلين مسنين في حالة صحية سيئةكانت قامة أحدهم أكبر من الأخرى ، بينما بدا الآخر وسيمًا إلى حد ما ، وعرفت على الفور من هم.

في غضون ثوان ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

غراند ماستر ليفيشا ، غراند ماستر جرافار “.

اضطر توشيموتو إلى تغطية عينيه بسرعة بذراعه من أجل حماية نفسه من التدفق المفاجئ للضوء الذي ملأ الغرفة.

أشرت إليهم بإصبعي ، وكلاهما أسرع في اتجاهيعندما وصلوا ، ضغطت على يدي على كل من صدورهم.

“نعم ، من أنت؟“

على الفور ، أعيد مشهد مشابه من قبل ، وبدأ الاثنان في الشفاء بسرعة كبيرة ، وبعد ذلك بوقت قصير ، امتلأوا بالحيوية.

 

ماذا يحدث هنا؟

تساءل وهو يرفع نفسه بضعف ويتجه نحو الباب.

ماذا يحدث؟

شعرت بصداع وأنا أفكر في كيفية مخاطبته. في النهاية ، ما زلت أتوصل إلى القرار بأنه من المناسب مخاطبته بصفتي سيدًا.

بعد فتح أعينهما ، حدقا في نفسيهما في حالة من عدم التصديق للحظة قبل أن يعودا انتباههما إليبمجرد أن وضعوا أعينهم علي ، ابتسمت بحرارة وقدمت لهم التحية.

“دعنا نترك الأسئلة لوقت لاحق. دعني أساعدك على الخروج من هنا أولاً.”

لشرف لي أن ألتقي بك.”

***

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض قبل تحويل انتباههما نحو غراند ماستر كيكي ، الذي هز رأسه.

لم يكن إخراج شخص آخر مشكلة حقًا.

عندما رأيت مدى خوف الثلاثة منهم ، لم أكلف نفسي عناء قول أي شيء.

“إذا لم أكن إلى جانبك ، لما كنت أزعج نفسي بالمجيء إلى هنا.”

لو كنت في وضعهم ، لكنت رد فعلهم هو نفسه.

أومأ برأسه.

“أوكه … سعال …”

“هل أنت حقا إلى جانبنا؟“

كنت قد انتهيت للتو من الحديث عندما أذهلتني سلسلة من السعال قادم من ورائياستدرت ، رأيت ميا تقف هناكفتحت عيني في مفاجأة.

“آه ، هذا محير للغاية.”

إنها عنيدة للغاية.”

تساءل وهو يرفع نفسه بضعف ويتجه نحو الباب.

نعم … أنت ، ماذا تفعل؟

 

ألا تستطيع أن ترى؟

“غراند ماستر ليفيشا ، غراند ماستر جرافار “.

اعتقدت أنه كان واضحًا إلى حد ما منذ البداية.

جاء الصوت المرعب للانفجار من العدم وفي نفس الوقت فتح باب الزنزانة بعنف.

حدقت في وجهي بشدة وخطت خطوة إلى الأمامكان شعرها يغطي وجهها كله ، والدم يسيل على جانب فمها وإلى مؤخرة رأسها.

دوي قعقعة أخرى مكتومة. هذه المرة ، كان الأمر أقرب كثيرًا ، وتمكن توشيموتو من توضيح الأمر.

” ، أليس كذلك دا-بفتت”

“أتفهم حذرك ، لكن ليس لديك حقًا خيار سوى أخذ يدي. إما أن تمسك بيدي أو تبقى هنا وتنتهي بعقوبة الإعدام.”

بصق دمها في منتصف عقوبتها وأخذت ركبتها.

“هل تقاتل ضد شخص ما؟“

لقد تأثرت بصدق بقوة إرادتهالو كان أي شخص آخر ، لكانوا قد استسلموا بالفعل الآن.

كنت قد انتهيت للتو من الحديث عندما أذهلتني سلسلة من السعال قادم من ورائي. استدرت ، رأيت ميا تقف هناك. فتحت عيني في مفاجأة.

“أتساءل فقط إلى أي مدى كانت ستكون قوية في عالمي لو أنها نجت …”

كان الهادر يعلو ويعلو مع كل ثانية تمر ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يصل إلى اتجاهه ؛ يمكن أن يشعر الغرفة بأكملها تهتز كما حدث.

حقيقة أنها لم تكن شخصًا أعرفه جيدًا قادتني إلى الاعتقاد بأنه خلال الكارثة الثانية ، كان من المرجح أن يكون الشيطان هو سبب وفاتها.

كنت قد انتهيت للتو من الحديث عندما أذهلتني سلسلة من السعال قادم من ورائي. استدرت ، رأيت ميا تقف هناك. فتحت عيني في مفاجأة.

لقد كان مؤسفًا لأنها كانت موهوبة جدًا.

فاجأتني كلماته وأنا أنظر ورائي ، حيث كانت ميا.  كانت تنظر إلي بنظرة شديدة ، ونظرت إلى الوراء نحو غراند ماستر كيكي.

حسنًا ، فلنبدأ.”

فاجأتني كلماته وأنا أنظر ورائي ، حيث كانت ميا.  كانت تنظر إلي بنظرة شديدة ، ونظرت إلى الوراء نحو غراند ماستر كيكي.

وجهت نظرتي بعيدًا عنها ونظرت إلى الأعلى.  عندما كنت على وشك القيام بخطوة ، سمعت صوت غراند ماستر كيكي.

“ألا تستطيع أن ترى؟“

انتظر.”

قبل أن أقول أي شيء آخر ، تحدث الشيخ الكبير ليفيشا.

حسنًا؟

“أتفهم حذرك ، لكن ليس لديك حقًا خيار سوى أخذ يدي. إما أن تمسك بيدي أو تبقى هنا وتنتهي بعقوبة الإعدام.”

توقفت عن كل ما كنت أفعله ونظرت إليه.

كان هدوءه المفاجئ ورباطة جأشه في التعامل مع الأمر غير المتوقع مفاجئًا إلى حد ما ، لكن كيف أضع هذا … كما هو متوقع من سيدي؟

كان يحدق مباشرة في عيني بنظرة جادة.

“غراند ماستر ليفيشا ، غراند ماستر جرافار “.

هل أنت حقا إلى جانبنا؟

بصق دمها في منتصف عقوبتها وأخذت ركبتها.

على الرغم من أن سؤاله بدا واضحًا إلى حد ما ، فقد توتر هو وكبار السن الآخران في اللحظة التي طرحها عليهكانوا لا يزالون يقظين للغاية.

قعقعة!

نظرت بهدوء إلى الثلاثة منهم.

على الرغم من أن سؤاله بدا واضحًا إلى حد ما ، فقد توتر هو وكبار السن الآخران في اللحظة التي طرحها عليه. كانوا لا يزالون يقظين للغاية.

إذا لم أكن إلى جانبك ، لما كنت أزعج نفسي بالمجيء إلى هنا.”

كنت قد انتهيت للتو من الحديث عندما أذهلتني سلسلة من السعال قادم من ورائي. استدرت ، رأيت ميا تقف هناك. فتحت عيني في مفاجأة.

أغلق غراند ماستر كيكي عينيه لفترة قصيرة ثم استدار لينظر خلفينظر نحو ميا.

“… كم هذا مستفز.”

“… ثم ، إذا كنت حقا إلى جانبنا. خذها معك.”

شعر بالفراغ الشديد …

هاه؟

كان الهادر يعلو ويعلو مع كل ثانية تمر ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يصل إلى اتجاهه ؛ يمكن أن يشعر الغرفة بأكملها تهتز كما حدث.

فاجأتني كلماته وأنا أنظر ورائي ، حيث كانت ميا.  كانت تنظر إلي بنظرة شديدة ، ونظرت إلى الوراء نحو غراند ماستر كيكي.

“أرى…”

ظهرت فكرة فجأة في ذهني.

“بدونها ، ربما كنا في وضع أسوأ. يمكنك القول أن السبب الوحيد الذي يجعلنا ما زلنا على قيد الحياة هو بسببها.”

“… هل هي في صفك؟

بدا عليه الذهول من التغييرات المفاجئة ، لكنني فقط ابتسمت له وتركته.

نعم.”

أصبح وجهه الشاحب الذي كان شاحبًا محمرًا باللون الأحمر ، وبدأت وضعه في الانتصاب ، وبدأت عضلاته بالامتلاء.

أومأ برأسه.

كانت نظرات الاحتقار والازدراء التي تلقاها من الحراس شيئًا لم يختبره مطلقًا طوال حياته.

بدونها ، ربما كنا في وضع أسوأ. يمكنك القول أن السبب الوحيد الذي يجعلنا ما زلنا على قيد الحياة هو بسببها.”

“ماذا يحدث؟“

عيناي مغمضتانآخر ما أذكره ، كانوا في حالة سيئة للغايةهل غسلت أدمغتهم ليعتقدوا أنها تقف إلى جانبهم؟

“دعنا نترك الأسئلة لوقت لاحق. دعني أساعدك على الخروج من هنا أولاً.”

وتابع كما لو كان يستطيع قراءة رأيي.

وتابع كما لو كان يستطيع قراءة رأيي.

كانوا يخططون لتقييدنا بالسلاسل في كل لحظة من إقامتنا هناك. كانت هي التي عارضت ذلك. كادت أن تخاطر بحياتها المهنية بسبب ذلك.”

أومأ برأسه.

المخاطرة بحياتها المهنية؟

“دعنا نترك الأسئلة لوقت لاحق. دعني أساعدك على الخروج من هنا أولاً.”

نظرت إليها بغرابة.

“أوكه … سعال …”

قبل أن أقول أي شيء آخر ، تحدث الشيخ الكبير ليفيشا.

دوي قعقعة أخرى مكتومة. هذه المرة ، كان الأمر أقرب كثيرًا ، وتمكن توشيموتو من توضيح الأمر.

القوى وراء سجننا أقوى بكثير مما تعتقد. مجرد هذا الإجراء البسيط كان يمثل مخاطرة كبيرة بالنسبة لها.”

الفصل 736: الالم [3]

أرى…”

“أتساءل فقط إلى أي مدى كانت ستكون قوية في عالمي لو أنها نجت …”

توصلت إلى فهم مفاجئ.

“ماذا يحدث هنا؟“

حسنًا إذن. دعنا نخرج من هنا إذن.”

لو كنت في وضعهم ، لكنت رد فعلهم هو نفسه.

لم يكن إخراج شخص آخر مشكلة حقًا.

“ماذا يحدث هنا؟“

بإشارة من يدي ، تشوهت رؤيتي.

“حسنًا ، فلنبدأ.”



—————
ترجمة FLASH

نظرت بهدوء إلى الثلاثة منهم.

 

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض قبل تحويل انتباههما نحو غراند ماستر كيكي ، الذي هز رأسه.

———-—-

“ما هو الخطأ؟“

 

شعر بالفراغ الشديد …

اية         (59) وَهُوَ ٱلَّذِي يَتَوَفَّىٰكُم بِٱلَّيۡلِ وَيَعۡلَمُ مَا جَرَحۡتُم بِٱلنَّهَارِ ثُمَّ يَبۡعَثُكُمۡ فِيهِ لِيُقۡضَىٰٓ أَجَلٞ مُّسَمّٗىۖ ثُمَّ إِلَيۡهِ مَرۡجِعُكُمۡ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ (60) سورة الأنعام الاية (60)

“هل تقاتل ضد شخص ما؟“

 

“… هل هي في صفك؟“

 

“هذا…”

 

“هل حدث شيء في المنشأة؟“

 

تغير وجه غراند ماستر كيكي قبل أن أومأ برأسه في النهاية.

حقيقة أنها لم تكن شخصًا أعرفه جيدًا قادتني إلى الاعتقاد بأنه خلال الكارثة الثانية ، كان من المرجح أن يكون الشيطان هو سبب وفاتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط