نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 738

الأخطار الكامنة في الظل [2]

الأخطار الكامنة في الظل [2]

الفصل 738: الأخطار الكامنة في الظل [2]

[آغ!  شخص ما يساعدني!]

حذرته.

[م ، الوحش!]

دينغو!

[ساعدني!]

الفصل 738: الأخطار الكامنة في الظل [2]

امتلأت الغرفة بأصوات الناس يصرخون من الألملقد نشأت من مقطع فيديو محدد تم عرضه على شاشة ، وأظهر صورة لشاب بشعر أسود لامع وعينان زرقاوان عميقان يعتني بسلسلة من الحراس بطريقة سهلة.

“أخبرنا. إذا كان يمكننا القيام بشيء ، فسنبذل قصارى جهدنا لمساعدتك.”

ظل التعبير على وجه أوكتافيوس كما هو عندما جلس أمام الإسقاط الهولوغرافيكانت عيناه فاترتين وضبابيتين كما كانت دائمًا.

———-—-

كان الأمر كما لو أن الأحداث في الإسقاط لم تكن تهمه.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من هذه الفرضية في ذلك الوقت ، كان لدي حدس قوي بأن هذا كان بالتأكيد هو الحال. مما استخلصته من ذكرياتهم ، تمكنت من استنتاج أن أوكتافيوس هو المسؤول في النهاية عن كل ما حدث.

[هل ترغب في إعادة تشغيل الفيديو؟ ]

 

سرعان ما انتهى الفيديو ، وانتشر الصمت في جميع أنحاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.

… ولكن الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه لا يزال يتعلم الدليل العسكري أو المهارة التي جعلته على ما هو عليه.

تم قضاء الدقيقتين التاليتين مع نظرة أوكتافيوس المثبتة باهتمام على الإسقاطلم يكن الأمر كذلك حتى بدأ اهتزاز خفي في الغرفة حتى أظهر أخيرًا أي نوع من رد الفعل ، ونهض من كرسيه.

الشاب ذو الشعر الزمردي ، كايل ، أخرج جهازه اللوحي بينما كان يحتفظ بتعبير مهيب.  توقف عند مقطع فيديو معين بينما كان يتصفح محتوى الجهاز اللوحي.

سووشو!

خفضت رأسي ونظرت إليه وسرعان ما أومأت برأسي.

أصبحت الغرفة بأكملها مشوبة باللون الأبيض ، وفجأة ، ملأ قدر هائل من الضغط المساحةبدأ الضغط يؤثر على وجه أوكتافيوس ، وللمرة الأولى منذ فترة ، بدأت عيناه تظهر عليهما علامات واضحة على التغيير.

انتشرت ابتسامة هادئة على وجه كايل وهو يحلل الفيديو.

خفض رأسه قليلا.

[كنت على ثقة من أنك كنت ستنجز المهمة دون مشكلة.  ماذا حدث؟ ]

كيف يمكنني أن أكون في الخدمة؟

“منذ أن تغير هذا الطفل ، كان ينظر إلينا نحن الثلاثة. كنت أعرف أن شيئًا ما كان خطأ منذ البداية. لا بد أنه يشعر بالتهديد من قوتنا.”

كانت نبرته مؤلفة ، لكن كان هناك تلميح من الخوف مختبئًا بعمق في كلماته.

قام الثلاثة بتقويم ظهورهم. تحدث الشيخ الكبير ليفيشا.

[كنت على ثقة من أنك كنت ستنجز المهمة دون مشكلة.  ماذا حدث؟ ]

“أخبرنا. إذا كان يمكننا القيام بشيء ، فسنبذل قصارى جهدنا لمساعدتك.”

تردد صدى صوت قديم وعميق في جميع أنحاء الغرفة.

***

[هناك سبب وراء منحك القوة التي تمتلكها حالا.  لأنك لم تخذلني بأي شكل من الأشكال حتى هذه اللحظة ، فأنت لا تزال على قيد الحياة. هذا ، ومع ذلك … يتم اختباره في الوقت الحالي …]

كانت متأكدة من أنه لن يكون قادرًا على التعامل معها.

عندما استمع أوكتافيوس إلى الصوت ، شعر بعرق يسيل على جانب وجهه.

ظل التعبير على وجه أوكتافيوس كما هو عندما جلس أمام الإسقاط الهولوغرافي. كانت عيناه فاترتين وضبابيتين كما كانت دائمًا.

قام على عجل بخفض رأسه أكثر.

“…هل وجدت أي شيء؟“

أعتذر عن هذا الوضع“.

[تم رصد الهدف.  الرجاء شق طريقك نحوهم. ستكون التعزيزات معك قريبا.]

[… ابحث عن الجاني وراء الحادث وتأكد من القضاء عليه. لا أريد أن أفضح.]

بالنظر إلى مدى ثقته في ذلك ، عبس أماندا لكنه لم يقل أي شيء آخر.

أفهم.”

شتم غراندماستر غرافار بصوت عالٍ وهو يصر على أسنانه بغضب.

أومأ أوكتافيوس برأسه ، وجثا على ركبة واحدةثم وضع يده على صدره.

[آمل حقا ألا تخذلني.  لا توجد “المرة القادمة” في هذا السيناريو.]

سأقوم بالمهمة إلى أقصى حد ، حامي كرسي الاجتهاد“.

“… أي شئ؟ “

[آمل حقا ألا تخذلني.  لا توجد “المرة القادمة” في هذا السيناريو.]

“نعم. أعتقد أن لدي فكرة عما يحدث. لست متأكدًا بنسبة مائة بالمائة حتى الآن. ومع ذلك ، من خلال ما جمعته ، فقد تم استهدافك بالفعل ، والسبب ربما لأنك قوي جدًا . “

بعد ذلك بقليل ، أصبح الصوت أهدأ وأكثر هدوءًا حتى اختفى تمامًا ، تاركًا أوكتافيوس وحده في الغرفةبينما كان يريح ذراعيه على الطاولة ، استمر القليل من العرق في الجري على جانبي خديهكان أنفاسه ثقيلة.

عندها سمعت صوت جراند ماستر كيكي.

“… يجب أن أجد الجاني”.

قاطعت حلقة مفاجئة كايل. وبالمثل ، عند سماع إشعار على ساعتها ، خفضت أماندا رأسها وحدقت في ساعتها.

عندما شد قبضته ببطء على قبضته ، غطمت عيناه مرة أخرى ، وعاد وجهه إلى تعبيره المعتاد عن اللامبالاة.

“حول ما يجب أن نفعله بمجرد أن نلتقي بالرجل“.

بعد إجراء بعض التعديلات على بدلته ، استدار وخرج بسرعة من الغرفة.

“حول ما يجب أن نفعله بمجرد أن نلتقي بالرجل“.

كان سيتخذ إجراءً شخصيًا.

***

***

نزلت من مقعدي ، وشدّت يديّ على حافة الأريكة كما فعلت ، ووقفت. بعد ذلك ، وجهت انتباهي إلى العظماء الثلاثة.

“كما توقعت …”

“إذا كنت تشعر أنك تستطيع التعامل معه بنفسك ، فكن ضيفي.”

استغرقت دقيقة لأكتفي بنفسي بعمق ، ثم جلست على الأريكةعندما حاولت تنظيم الأفكار والصور التي تدور في رأسي ، لاحظت أن الضوضاء التي كانت تحدث من حولي بدأت في الانحسار.

سواء كان هذا العالم أو عالمي ، فقد كان أقوى شخص في المجال البشري.

اللعنة.’

انتشرت ابتسامة هادئة على وجه كايل وهو يحلل الفيديو.

لم أتمكن من الحفاظ على رباطة جأش بعد معالجة المعلوماتلقد تعلمت القليل جدًا من الذكريات ، لكن من خلال دمجها مع ما كنت أعرفه بالفعل ، تمكنت من تكوين فرضية تركتني في حالة من الكفر التام.

عندها سمعت صوت جراند ماستر كيكي.

رفعت رأسي للتحديق في العظماء الثلاثة قبلي.

امتلأت الغرفة بأصوات الناس يصرخون من الألم. لقد نشأت من مقطع فيديو محدد تم عرضه على شاشة ، وأظهر صورة لشاب بشعر أسود لامع وعينان زرقاوان عميقان يعتني بسلسلة من الحراس بطريقة سهلة.

“… إذا لم أكن مخطئًا ، فإن السبب الرئيسي لاستهدافهم هو أنهم موهوبون جدًا.”

بعد إجراء بعض التعديلات على بدلته ، استدار وخرج بسرعة من الغرفة.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من هذه الفرضية في ذلك الوقت ، كان لدي حدس قوي بأن هذا كان بالتأكيد هو الحالمما استخلصته من ذكرياتهم ، تمكنت من استنتاج أن أوكتافيوس هو المسؤول في النهاية عن كل ما حدث.

شتم غراندماستر غرافار بصوت عالٍ وهو يصر على أسنانه بغضب.

سواء كان هذا العالم أو عالمي ، فقد كان أقوى شخص في المجال البشري.

تم قضاء الدقيقتين التاليتين مع نظرة أوكتافيوس المثبتة باهتمام على الإسقاط. لم يكن الأمر كذلك حتى بدأ اهتزاز خفي في الغرفة حتى أظهر أخيرًا أي نوع من رد الفعل ، ونهض من كرسيه.

ولكن الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه لا يزال يتعلم الدليل العسكري أو المهارة التي جعلته على ما هو عليه.

سرعان ما انتهى الفيديو ، وانتشر الصمت في جميع أنحاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.

لقد كان كذلك عندما رأيته في برج الاتحاد ، وأعيد التفكير في الذكريات التي رأيتها من ميليسا ورأيت أنها عمليا هي نفسها تلك الموجودة في عالمي ، تشكلت فرضية أخرى داخل ذهني.

كان أكثر من اللازم…

أنا بحاجة إلى مزيد من المعلوماتلا أستطيع أن أكون متأكدًا جدًا بعد.

أومأ أوكتافيوس برأسه ، وجثا على ركبة واحدة. ثم وضع يده على صدره.

هزت رأسي بسرعة وفرقته.

كانت نبرته مؤلفة ، لكن كان هناك تلميح من الخوف مختبئًا بعمق في كلماته.

إذا ثبت أن الفرضية صحيحة ، فلن أعرف كيف أتصرف.

[آمل حقا ألا تخذلني.  لا توجد “المرة القادمة” في هذا السيناريو.]

كان أكثر من اللازم

سووشو!

“هووو …”

عندما شد قبضته ببطء على قبضته ، غطمت عيناه مرة أخرى ، وعاد وجهه إلى تعبيره المعتاد عن اللامبالاة.

أخذت نفسًا عميقًا آخر.

كان سيتخذ إجراءً شخصيًا.

عندها سمعت صوت جراند ماستر كيكي.

دينغو!

“…هل وجدت أي شيء؟

الفصل 738: الأخطار الكامنة في الظل [2]

خفضت رأسي ونظرت إليه وسرعان ما أومأت برأسي.

كان انطباعي عن أوكتافيوس أنه كان نوع الشخص الذي سعى للتميز في كل ما فعله. لقد كان رجلاً ذا براغماتية عظيمة وكان نوع الشخص الذي يتمتع بالسيطرة على الظروف المحيطة به.

نعم. أعتقد أن لدي فكرة عما يحدث. لست متأكدًا بنسبة مائة بالمائة حتى الآن. ومع ذلك ، من خلال ما جمعته ، فقد تم استهدافك بالفعل ، والسبب ربما لأنك قوي جدًا . “

سرعان ما انتهى الفيديو ، وانتشر الصمت في جميع أنحاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.

“ذلك اللعين اللعين ، أوكتافيوس! لقد وصلت السلطة إلى رأسه!”

جلست أماندا في الجزء الخلفي من سيارة الدفع الرباعي ولم تنتبه لما كان يدور حولها. استقر في يدها سيف فضي طويل ، وعانقته أمامها. الطريقة التي كانت تحتفظ بها جعلت الأمر يبدو كما لو كان أغلى ما تملكه.

شتم غراندماستر غرافار بصوت عالٍ وهو يصر على أسنانه بغضب.

انتشرت ابتسامة هادئة على وجه كايل وهو يحلل الفيديو.

“منذ أن تغير هذا الطفل ، كان ينظر إلينا نحن الثلاثة. كنت أعرف أن شيئًا ما كان خطأ منذ البداية. لا بد أنه يشعر بالتهديد من قوتنا.”

عندما فتحت أماندا عينيها أخيرًا ، لاحظت وجود شاب بشعر أخضر يجلس أمامها. بمجرد أن فتحت عينيها ، تلمع بصره ، وشعرت أماندا بالانزعاج من ذلك.

قد لا يكون هذا هو الحال بالضرورة.”

عندما فتحت أماندا عينيها أخيرًا ، لاحظت وجود شاب بشعر أخضر يجلس أمامها. بمجرد أن فتحت عينيها ، تلمع بصره ، وشعرت أماندا بالانزعاج من ذلك.

دقت أصابعي على مسند ذراعي الكرسي الذي كنت أتكئ عليه.

سووشو!

في حين أن أوكتافيوس مسؤول بالتأكيد عما حدث لكم يا رفاق ، فإن الدافع وراء ذلك بالتأكيد ليس لأنه يشعر بالتهديد من قوتكم.”

الشاب ذو الشعر الزمردي ، كايل ، أخرج جهازه اللوحي بينما كان يحتفظ بتعبير مهيب.  توقف عند مقطع فيديو معين بينما كان يتصفح محتوى الجهاز اللوحي.

كان انطباعي عن أوكتافيوس أنه كان نوع الشخص الذي سعى للتميز في كل ما فعلهلقد كان رجلاً ذا براغماتية عظيمة وكان نوع الشخص الذي يتمتع بالسيطرة على الظروف المحيطة به.

ظل التعبير على وجه أوكتافيوس كما هو عندما جلس أمام الإسقاط الهولوغرافي. كانت عيناه فاترتين وضبابيتين كما كانت دائمًا.

إذا لم أكن أعرف غير ذلك ، فربما كنت سأفترض أنه هو المسؤول عن وفاة كبار العظماء الثلاثة الذين عاشوا في عالميومع ذلك ، كنت أعلم أن ذلك لم يكن ممكنًا بالنظر إلى أنه لم يكن قويًا بما يكفي للتعامل معهم مرة أخرى عندما كانوا لا يزالون في السلطة.

“… إذا لم أكن مخطئًا ، فإن السبب الرئيسي لاستهدافهم هو أنهم موهوبون جدًا.”

لحسن الحظ ، كنت أعرف … وهكذا كنت مدركًا لحقيقة أن هناك شيئًا آخر يلعب هنا.

سرعان ما انتهى الفيديو ، وانتشر الصمت في جميع أنحاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.

“إذا لم تكن وفاة العظماء الثلاثة في عالمي بسبب الشياطين ، فأنا أخشى أن يكون هناك نوع من القوة الأعلى مخبأة في كلا العالمين ، تتحكم في كل شيء …”

“سأقوم بالمهمة إلى أقصى حد ، حامي كرسي الاجتهاد“.

لم يكن بوسعي سوى التفكير في قوة واحدة من هذا القبيل.

————— ترجمة FLASH

من المؤسف أنه ما زلت لا أملك أدلة كافية لإثبات فرضيتي.”

[… ابحث عن الجاني وراء الحادث وتأكد من القضاء عليه. لا أريد أن أفضح.]

نزلت من مقعدي ، وشدّت يديّ على حافة الأريكة كما فعلت ، ووقفتبعد ذلك ، وجهت انتباهي إلى العظماء الثلاثة.

“كما توقعت …”

أريد أن أطلب معروفًا منكم الثلاثة“.

قام الثلاثة بتقويم ظهورهمتحدث الشيخ الكبير ليفيشا.

إذا ثبت أن الفرضية صحيحة ، فلن أعرف كيف أتصرف.

أخبرنا. إذا كان يمكننا القيام بشيء ، فسنبذل قصارى جهدنا لمساعدتك.”

كان ذلك فقط …

عندما رأيت النظرات في عيونهم ، علمت أنهم يقصدون كلماتهم.

أومأ أوكتافيوس برأسه ، وجثا على ركبة واحدة. ثم وضع يده على صدره.

كان ذلك فقط

عندما رأيت النظرات في عيونهم ، علمت أنهم يقصدون كلماتهم.

خدشت جانب خدي.

“سأقوم بالمهمة إلى أقصى حد ، حامي كرسي الاجتهاد“.

“… أي شئ؟

***

أي شئ.”

دقت أصابعي على مسند ذراعي الكرسي الذي كنت أتكئ عليه.

أومأ الثلاثة منهم بمظهر حازم.

قام الثلاثة بتقويم ظهورهم. تحدث الشيخ الكبير ليفيشا.

لعق شفتي ، أطلقت النار.

لم يكن بوسعي سوى التفكير في قوة واحدة من هذا القبيل.

إذن … هل يمكنكم يا رفاق أن تعلموني فنونكم؟

“السيدة ستيرن ، أود أن أتحدث عن المهمة القادمة“.

تجمدت وجوه الثلاثة تمامًا.

امتلأت الغرفة بأصوات الناس يصرخون من الألم. لقد نشأت من مقطع فيديو محدد تم عرضه على شاشة ، وأظهر صورة لشاب بشعر أسود لامع وعينان زرقاوان عميقان يعتني بسلسلة من الحراس بطريقة سهلة.

***

لقد كان كذلك عندما رأيته في برج الاتحاد ، وأعيد التفكير في الذكريات التي رأيتها من ميليسا ورأيت أنها عمليا هي نفسها تلك الموجودة في عالمي ، تشكلت فرضية أخرى داخل ذهني.

جلست أماندا في الجزء الخلفي من سيارة الدفع الرباعي ولم تنتبه لما كان يدور حولهااستقر في يدها سيف فضي طويل ، وعانقته أمامهاالطريقة التي كانت تحتفظ بها جعلت الأمر يبدو كما لو كان أغلى ما تملكه.

هزت رأسي بسرعة وفرقته.

اعذرني.”

انتشرت ابتسامة هادئة على وجه كايل وهو يحلل الفيديو.

كانت تدرك أن هناك صوتًا يأتي من الأمام ، لكنها اختارت أن تتجاهلهفي هذه اللحظة بالذات ، كل ما كانت تفكر فيه هو المهمة التي بين يديها.

“لديك أنا“

السيدة ستيرن ، أود أن أتحدث عن المهمة القادمة“.

“ما الذي تود التحدث عنه؟“

عندما فتحت أماندا عينيها أخيرًا ، لاحظت وجود شاب بشعر أخضر يجلس أمامهابمجرد أن فتحت عينيها ، تلمع بصره ، وشعرت أماندا بالانزعاج من ذلك.

كان الأمر كما لو أن الأحداث في الإسقاط لم تكن تهمه.

لم تظهر ذلك.

إذا ثبت أن الفرضية صحيحة ، فلن أعرف كيف أتصرف.

ما الذي تود التحدث عنه؟

لقد كان كذلك عندما رأيته في برج الاتحاد ، وأعيد التفكير في الذكريات التي رأيتها من ميليسا ورأيت أنها عمليا هي نفسها تلك الموجودة في عالمي ، تشكلت فرضية أخرى داخل ذهني.

حول ما يجب أن نفعله بمجرد أن نلتقي بالرجل“.

لم يكن بوسعي سوى التفكير في قوة واحدة من هذا القبيل.

الشاب ذو الشعر الزمردي ، كايل ، أخرج جهازه اللوحي بينما كان يحتفظ بتعبير مهيب.  توقف عند مقطع فيديو معين بينما كان يتصفح محتوى الجهاز اللوحي.

لحسن الحظ ، كنت أعرف … وهكذا كنت مدركًا لحقيقة أن هناك شيئًا آخر يلعب هنا.

من مظهره ، يبدو أن الهدف صغير جدًا. حول سننا. لا ينبغي أن يكون قويًا جدًا.”

“ذلك اللعين اللعين ، أوكتافيوس! لقد وصلت السلطة إلى رأسه!”

انتشرت ابتسامة هادئة على وجه كايل وهو يحلل الفيديو.

عندما شد قبضته ببطء على قبضته ، غطمت عيناه مرة أخرى ، وعاد وجهه إلى تعبيره المعتاد عن اللامبالاة.

“إذا كانت هناك فرصة غير مؤكدة أن ينتهي بنا الأمر بمقابلته. ثم يمكنك ترك كل شيء لي. لن تحتاج إلى تحريك عضلة واحدة.”

“نعم. أعتقد أن لدي فكرة عما يحدث. لست متأكدًا بنسبة مائة بالمائة حتى الآن. ومع ذلك ، من خلال ما جمعته ، فقد تم استهدافك بالفعل ، والسبب ربما لأنك قوي جدًا . “

بالنظر إلى مدى ثقته في ذلك ، عبس أماندا لكنه لم يقل أي شيء آخر.

سواء كان هذا العالم أو عالمي ، فقد كان أقوى شخص في المجال البشري.

حدقت في الفيديو لمدة دقيقة ، لاحظت خلالها جيدًا الرجل الذي انعكس فيهبعد ذلك ، حولت انتباهها إلى مكان آخر وأغلقت عينيها مرة أخرى.

أومأ أوكتافيوس برأسه ، وجثا على ركبة واحدة. ثم وضع يده على صدره.

كانت متأكدة من أنه لن يكون قادرًا على التعامل معها.

“أعتذر عن هذا الوضع“.

إذا كنت تشعر أنك تستطيع التعامل معه بنفسك ، فكن ضيفي.”

“إذا لم تكن وفاة العظماء الثلاثة في عالمي بسبب الشياطين ، فأنا أخشى أن يكون هناك نوع من القوة الأعلى مخبأة في كلا العالمين ، تتحكم في كل شيء …”

حذرته.

كان انطباعي عن أوكتافيوس أنه كان نوع الشخص الذي سعى للتميز في كل ما فعله. لقد كان رجلاً ذا براغماتية عظيمة وكان نوع الشخص الذي يتمتع بالسيطرة على الظروف المحيطة به.

لديك أنا

[كنت على ثقة من أنك كنت ستنجز المهمة دون مشكلة.  ماذا حدث؟ ]

دينغو!

كانت متأكدة من أنه لن يكون قادرًا على التعامل معها.

قاطعت حلقة مفاجئة كايلوبالمثل ، عند سماع إشعار على ساعتها ، خفضت أماندا رأسها وحدقت في ساعتها.

“أفهم.”

[تم رصد الهدف.  الرجاء شق طريقك نحوهم. ستكون التعزيزات معك قريبا.]

‘اللعنة.’



—————
ترجمة FLASH

“… يجب أن أجد الجاني”.

 

أومأ أوكتافيوس برأسه ، وجثا على ركبة واحدة. ثم وضع يده على صدره.

———-—-

بعد إجراء بعض التعديلات على بدلته ، استدار وخرج بسرعة من الغرفة.

 

لم يكن بوسعي سوى التفكير في قوة واحدة من هذا القبيل.

اية         (61) ثُمَّ رُدُّوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ مَوۡلَىٰهُمُ ٱلۡحَقِّۚ أَلَا لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَهُوَ أَسۡرَعُ ٱلۡحَٰسِبِينَ (62)سورة الأنعام الاية (62)

إذا لم أكن أعرف غير ذلك ، فربما كنت سأفترض أنه هو المسؤول عن وفاة كبار العظماء الثلاثة الذين عاشوا في عالمي. ومع ذلك ، كنت أعلم أن ذلك لم يكن ممكنًا بالنظر إلى أنه لم يكن قويًا بما يكفي للتعامل معهم مرة أخرى عندما كانوا لا يزالون في السلطة.

 

الشاب ذو الشعر الزمردي ، كايل ، أخرج جهازه اللوحي بينما كان يحتفظ بتعبير مهيب.  توقف عند مقطع فيديو معين بينما كان يتصفح محتوى الجهاز اللوحي.

 

[آغ!  شخص ما يساعدني!]

 

هزت رأسي بسرعة وفرقته.

 

 

امتلأت الغرفة بأصوات الناس يصرخون من الألم. لقد نشأت من مقطع فيديو محدد تم عرضه على شاشة ، وأظهر صورة لشاب بشعر أسود لامع وعينان زرقاوان عميقان يعتني بسلسلة من الحراس بطريقة سهلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط