نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 741

صراع [2]

صراع [2]

الفصل 741: صراع [2]

نادى إدوارد ونظرت إليه.

بعد أن شعرت بتوجيه قوة جبارة نحوي من الجانب الأيمن من جسدي ، تراجعت بسرعة بعيدًا عن أماندا.

“إذا كنت أرغب حقًا في فعل شيء ما ، فهل تعتقد أنه كان بإمكانك إيقافي؟“

هل يكفي فقط لتجنب النهاية الحادة لما بدا أنه رمح؟

“… كنت على وشك اقتراح نفس الشيء.”

كان من الصعب علي معرفة ذلك لأنني شعرت بانفجار قوي آخر يتجه نحو ظهريمن خلال اتخاذ خطوة جانبية ، تمكنت من تجنب الانفجار والحصول على فهم أفضل لمن كان يهاجمني.

“وكما كنت أقول…”

هل تهربت من ذلك؟

“حسنًا ، سأبدأ بالقول إن ما حدث في المنزل كان سوء فهم.”

كان إدوارد ورجل آخر لم أكن أعرفهيكاد يكون من المؤكد أن سيد نقابة المخلب الأخضر أو أي نقابة كانت.

“أوكتافيوس؟ متى أتيت إلى هنا؟“

كاي ، مايل ، ماذا حدث!”

“سأجعلك ف – أوك إتش!”

لم يكن السيد غيلدماستر حتى هذه اللحظة بالذات قد لاحظ الرجل الذي تعاملت معه سابقًا ، وانطلق في اتجاهه.

شعر إدوارد بشعر مؤخرة رقبته واقفاً على نهايته بينما صوت وخز أذنه. بشكل غريزي ، دار حوله ولكمه في اتجاه الصوت.

“إذن كان اسمه كايل  …”

أخيرًا تركت حلقه.

أماندا ، هل أنت بخير؟ هل كل شيء على ما يرام؟ هل أنت بخير؟

خدشت مؤخرة رأسي.

فعل إدوارد الشيء نفسه واندفع نحو أماندا بينما كان ينظر إلي بحذر.

نظرت نحو أماندا.

أنا بخير … أنا بخير.”

تحت وطأة الضغط ، اتخذ إدوارد بضع خطوات احترازية إلى الوراء ونظر إلى المسافة غير مصدق.

فقط بعد أن تأكد من أنها بخير تنهد أخيرًا بالارتياح.

“لم يكن بإمكانه الوصول …”

أنا سعيد لأنك بخير.”

كل ما كان يفكر فيه في الوقت الحالي هو كيفية إخراج أماندا من هناك بأمان.

مرة أخرى ، أدار رأسه لينظر إليّ ، واستطعت أن أقول إن التعبير في عينيه لم يكن تعبيرًا وديًا.

بالعودة إلى عالمي ، كان هناك العديد من الحالات التي كنت فيها على الطرف المتلقي من الخسارة ، ولن أكذب: كانت هناك أوقات كنت فيها تقريبًا مغرمًا بالقتال معه مباشرة …

خدشت مؤخرة رأسي.

————— ترجمة FLASH

ماذا علي أن أفعل؟

يحدق أوكتافيوس في الحاجز الذي كان يلفهم وتموج عيناه.

يجب أن يسمح لي بضربه ، أليس كذلك؟ …  لن أكذب ، أنا ضخر جدا.

“كاي ، مايل ، ماذا حدث!”

بالعودة إلى عالمي ، كان هناك العديد من الحالات التي كنت فيها على الطرف المتلقي من الخسارة ، ولن أكذب: كانت هناك أوقات كنت فيها تقريبًا مغرمًا بالقتال معه مباشرة

وهذا هو السبب أيضًا في أنني لم أتفاجأ بمظهرهم.

أنت! ماذا فعلت بكايل !؟

في البداية ، كان يعتقد أنه يستطيع التعامل معه … كان إدوارد أحد كبار الخبراء في العالم ، ولكن بمجرد أن رأى جيروم يُعامل كطفل ، تخلى عن مثل هذه التطلعات. حطم المشهد أمامه كل الفطرة السليمة لديه.

في تلك اللحظة بالتحديد ، كنت أنظر إلى يميني عندما لاحظت صراخًا غاضبًا قادمًا من هذا الاتجاه.

أغمضت عيناي وشدّدت قبضتي على حلقه.

بعد ذلك ، رأيت وميضًا من شيء أخضر عبر بصري ، ثم تجسد الرجل من قبل أمام عينيكانت عيناه لهما لون قرمزي لامع.

“أوه؟“

“سأجعلك ف – أوك إتش!”

بدت وكأنها مندهشة من قوته كما كان.

قبل أن يتمكن من استكمال إفادته ، قاطعتهكنت أعرف بالفعل ما سيقوله ، لذلك قررت أن أقطعه قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه.

“هممم! هممم!”

يجب أن تكون سيد النقابة في نقابة المخلب الاخضر ، أليس كذلك؟

“هل تهربت من ذلك؟“

هممم! هممم!”

كان جلده أحمر ، يتحول إلى اللون الأرجواني – على الأرجح بسبب صعوبة إمساكه – وكان يواجه صعوبة في التواصل بالعين معي.

كافح تحت قبضتي.  شعرت أنه يمارس قوة شبيهة بذروة رتبة  [A] ، تقريبا [A +].

———-—-

لم يكن الأمر سيئا ، لكن بالنسبة لي ، الذي كان [SS-]  ، تقريبا [SS] ، لم يكن حقا أي شيء يستحق الملاحظة.

“أوكتافيوس؟ متى أتيت إلى هنا؟“

نظرت مباشرة إليه في عينيه.

“هل كان عليك حقًا أن تضربني بهذا الشكل؟“

كما تعلم ، لقد أتيت متأخراً قليلاً عما خططت له في الأصل.”

“هل تهربت من ذلك؟“

استمر في النضال ضد قبضتي عليهلقد جعدت حاجبي وضغطت بإصبعي على جسده ، وعرج على الفور.

كان من المستحيل

نظر إليّ بكفر كامل.

يحدق أوكتافيوس في الحاجز الذي كان يلفهم وتموج عيناه.

“وكما كنت أقول…”

كافح تحت قبضتي.  شعرت أنه يمارس قوة شبيهة بذروة رتبة  [A] ، تقريبا [A +].

واصلت ذلك بينما ألقيت نظرة على إدوارد ، الذي كان يتأرجح دائمًا بشكل طفيف وكان يقترب الآن من أماندا

“أنا .. أنا …”

“… لماذا تعتقد أنك كنت قادرًا حتى على تحديد مكاني إذا لم أعرضه عن قصد لكي تجدني أيها الحمقى؟ … هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع الاختباء بعيدًا عن الكثير منكم إذا أردت ل؟

هل يكفي فقط لتجنب النهاية الحادة لما بدا أنه رمح؟

واصل التحديقكان يكافح أقل.

“أماندا“.

لا. السبب الذي جعلني أزعجني في إخباركم بموقعي هو أنني كنت بحاجة لكم يا رفاق.”

يجب أن يسمح لي بضربه ، أليس كذلك؟ …  لن أكذب ، أنا ضخر جدا.

كان هذا العالم شاسعًاأكبر بكثير من العالم الذي أنتمي إليه.

“هل كان عليك حقًا أن تضربني بهذا الشكل؟“

عرفت منذ اللحظة التي وصلت فيها إلى هذا العالم أنني سأحتاج إلى مساعدة من نوع ما من القوة الأعلى من أجل الإبحار بنجاح من خلاله.

نظرت مباشرة إليه في عينيه.

بينما لم أكن غير مدرك تماما لظروفي في ذلك الوقت عندما صفعت ذلك الرجل الصغير من نقابة المخلب الاخضر ، كان لدي بالفعل فكرة أنه سيحضر نقابته إلي قريبا.  سلسلة الشرير لا ينبغي الاستهانة بها.

بدت وكأنها مندهشة من قوته كما كان.

وهذا هو السبب أيضًا في أنني لم أتفاجأ بمظهرهم.

أغمضت عيناي وشدّدت قبضتي على حلقه.

أظهر الشاب تعبيرا فضوليا وأشار بيده في الهواء. بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، بدأ حاجز كبير يحيط بالمنطقة المحيطة بهم ، ويحيط بهم تمامًا داخل حدوده كما فعل.

أنت لا تريد أن تموت ، أليس كذلك؟

“بجد؟“

هز رأسهاستغرق الأمر بعض الشيء ، لكنه هدأ أخيرًا.

الفصل 741: صراع [2]

كان جلده أحمر ، يتحول إلى اللون الأرجواني – على الأرجح بسبب صعوبة إمساكه – وكان يواجه صعوبة في التواصل بالعين معي.

عند رؤيته ، شعر بتسارع لا يمكن السيطرة عليه في دقات قلبه. لم يكن هو فقط. نظر كل من أماندا وجيروم إلى أوكتافيوس بعيون مليئة بالصدمة الكاملة والمطلقة.

لم أكن على دراية بهذا النوع من النظرة.

وبدأ في السعال دون حسيب ولا رقيب. بقيت واقفا فوقه حتى تمكن من تهدئة نفسه.

هذا جيد.”

عندها فقط تحدثت مرة أخرى.

أخيرًا تركت حلقه.

عندها فقط تحدثت مرة أخرى.

سعال! سعال!”

كان جيروم ، الذي وجد نفسه غير قادر على تمزيق بصره بعيدًا عن أوكتافيوس وهو يقف في الهواء ، أول من تحدث.

وبدأ في السعال دون حسيب ولا رقيببقيت واقفا فوقه حتى تمكن من تهدئة نفسه.

“ه ، هذا …”

عندها فقط تحدثت مرة أخرى.

تنهيدة ساخطًا وهز رأسه ، ووضع حدًا للمفهوم السخيف قبل أن تتاح له الفرصة حتى للتشكيل. لم يكن يريد أن يؤمن بمثل هذا الهراء.

من هذه اللحظة فصاعدًا ، ستستمع نقابة المخلب الاخضر إلى أوامري. إذا كنت تعارضني كثيرًا ، فسوف أقضي على نقابتك بأكملها.”

خدشت مؤخرة رأسي.

***

اجتاحت موجة صدمة كبيرة المنطقة المحيطة ، ورفرفت ملابس أماندا.

المعلومات خاطئة … خاطئة تمامًا.”

لقد كان أقوى قليلاً من جيروم ، ولم يكن يعتقد أنه قادر على هزيمة جيروم بسهولة كما فعل الشاب …

شعر إدوارد بقلبه ينبض بقوة في حلقه وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.

نظر إليه إدوارد بغرابة. لم يصدقه قليلا.

بدأ في الشاب قبله بفزع.

واصل التحديق. كان يكافح أقل.

في البداية ، كان يعتقد أنه يستطيع التعامل معه … كان إدوارد أحد كبار الخبراء في العالم ، ولكن بمجرد أن رأى جيروم يُعامل كطفل ، تخلى عن مثل هذه التطلعاتحطم المشهد أمامه كل الفطرة السليمة لديه.

 

لقد كان أقوى قليلاً من جيروم ، ولم يكن يعتقد أنه قادر على هزيمة جيروم بسهولة كما فعل الشاب

واصلت ذلك بينما ألقيت نظرة على إدوارد ، الذي كان يتأرجح دائمًا بشكل طفيف وكان يقترب الآن من أماندا. 

كان لديه فكرة مفاجئة.

الفصل 741: صراع [2]

“لم يكن بإمكانه الوصول …”

نظرت نحو أماندا.

تنهيدة ساخطًا وهز رأسه ، ووضع حدًا للمفهوم السخيف قبل أن تتاح له الفرصة حتى للتشكيللم يكن يريد أن يؤمن بمثل هذا الهراء.

لم يكن الأمر سيئا ، لكن بالنسبة لي ، الذي كان [SS-]  ، تقريبا [SS] ، لم يكن حقا أي شيء يستحق الملاحظة.

كان من المستحيل

———-—-

كل ما كان يفكر فيه في الوقت الحالي هو كيفية إخراج أماندا من هناك بأمان.

في تلك اللحظة بالتحديد ، كنت أنظر إلى يميني عندما لاحظت صراخًا غاضبًا قادمًا من هذا الاتجاه.

نظر بهدوء إلى ابنتهكانت نظرتها مركزة على الشاب ، وقد رسم عليها ما يبدو أنه كراهية وكفر.

بينما لم أكن غير مدرك تماما لظروفي في ذلك الوقت عندما صفعت ذلك الرجل الصغير من نقابة المخلب الاخضر ، كان لدي بالفعل فكرة أنه سيحضر نقابته إلي قريبا.  سلسلة الشرير لا ينبغي الاستهانة بها.

بدت وكأنها مندهشة من قوته كما كان.

تحت وطأة الضغط ، اتخذ إدوارد بضع خطوات احترازية إلى الوراء ونظر إلى المسافة غير مصدق.

أماندا“.

كل ما كان يفكر فيه في الوقت الحالي هو كيفية إخراج أماندا من هناك بأمان.

نادى إدوارد ونظرت إليه.

يحدق أوكتافيوس في الحاجز الذي كان يلفهم وتموج عيناه.

تعقّدت عيناه عندما نظر إليهاأخذ نفسا عميقا وشد أسنانه.

“لم أقصد الذهاب إلى شقتها“.

“في غضون دقيقة ، سوف أتوجه إليه وأقاتله. ابذل قصارى جهدك للهروب في هذه الأثناء و-“

لم يكن الأمر سيئا ، لكن بالنسبة لي ، الذي كان [SS-]  ، تقريبا [SS] ، لم يكن حقا أي شيء يستحق الملاحظة.

بجد؟

“هل هناك بعض“

شعر إدوارد بشعر مؤخرة رقبته واقفاً على نهايته بينما صوت وخز أذنهبشكل غريزي ، دار حوله ولكمه في اتجاه الصوت.

هز رأسه. استغرق الأمر بعض الشيء ، لكنه هدأ أخيرًا.

فقاعة-!

‘ماذا علي أن أفعل؟‘

اجتاحت موجة صدمة كبيرة المنطقة المحيطة ، ورفرفت ملابس أماندا.

تنهيدة ساخطًا وهز رأسه ، ووضع حدًا للمفهوم السخيف قبل أن تتاح له الفرصة حتى للتشكيل. لم يكن يريد أن يؤمن بمثل هذا الهراء.

عندما خمدت الريح ، شاهد إدوارد يده تغلق ببطء وبلطف حول قبضتهأدار رأسه ببطء إلى أعلى ورأى نفس الرجل الذي كان يحدق به في وقت سابق بتعبير مضطرب على وجهه.

بمجرد أن فتح إدوارد فمه للرد ، أدرك أنه ليس لديه ما يقوله. في واقع الأمر ، ربما كان بإمكان الشاب أن ينجز كل ما كان ينوي فعله بهم إذا كان عازمًا على فعل ذلك.

هل كان عليك حقًا أن تضربني بهذا الشكل؟

الفصل 741: صراع [2]

بدت نظرته اعتذارية ، وسرعان ما أطلق قبضته على القبضة ، مما أثار دهشة إدوارد.

“لا. السبب الذي جعلني أزعجني في إخباركم بموقعي هو أنني كنت بحاجة لكم يا رفاق.”

ترك تنهيدة طويلة ، ورفع كلتا يديه.

“هذا جيد.”

صدقني أو لا تصدق ، أنا لست ضدكم يا رفاق. ماذا عن تسوية هذا سلميا؟

تنهيدة ساخطًا وهز رأسه ، ووضع حدًا للمفهوم السخيف قبل أن تتاح له الفرصة حتى للتشكيل. لم يكن يريد أن يؤمن بمثل هذا الهراء.

حدق إدوارد في المسافة في الأعضاء الآخرين في نقابة المخلب الأخضر قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الشابهز رأسه.

 

“… كنت على وشك اقتراح نفس الشيء.”

“يجب أن تكون سيد النقابة في نقابة المخلب الاخضر ، أليس كذلك؟“

“…”

———-—-

ضغط الرجل على منتصف حواجبه.

وبدأ في السعال دون حسيب ولا رقيب. بقيت واقفا فوقه حتى تمكن من تهدئة نفسه.

حسنًا ، سأبدأ بالقول إن ما حدث في المنزل كان سوء فهم.”

ترك تنهيدة طويلة ، ورفع كلتا يديه.

نظرت نحو أماندا.

لقد كان في مستوى من القوة حيث لا يستطيع إيقافه سوى قلة مختارة.

لم أقصد الذهاب إلى شقتها“.

“سعال! سعال!”

نظر إليه إدوارد بغرابةلم يصدقه قليلا.

نظرت مباشرة إليه في عينيه.

كما لو كان يستطيع قراءة أفكاره ، قال الشاب.

تعقّدت عيناه عندما نظر إليها. أخذ نفسا عميقا وشد أسنانه.

إذا كنت أرغب حقًا في فعل شيء ما ، فهل تعتقد أنه كان بإمكانك إيقافي؟

نظرت مباشرة إليه في عينيه.

بمجرد أن فتح إدوارد فمه للرد ، أدرك أنه ليس لديه ما يقولهفي واقع الأمر ، ربما كان بإمكان الشاب أن ينجز كل ما كان ينوي فعله بهم إذا كان عازمًا على فعل ذلك.

 

لقد كان في مستوى من القوة حيث لا يستطيع إيقافه سوى قلة مختارة.

“…”

عندما فكر إدوارد في كل ما حدث حتى هذه اللحظة ، شعر براحة أكبرمن الممكن أن يكون هناك سوء فهم حقيقي.

عندما فكر إدوارد في كل ما حدث حتى هذه اللحظة ، شعر براحة أكبر. من الممكن أن يكون هناك سوء فهم حقيقي.

أدار رأسه لينظر إلى الشاب ، لكن بدلاً من ذلك ، ابتعد الشاب عنه ونظر في مكان آخربدا تعبيره جديًا إلى حد ما.

بعد أن شعرت بتوجيه قوة جبارة نحوي من الجانب الأيمن من جسدي ، تراجعت بسرعة بعيدًا عن أماندا.

بعد نظره ورأى إدوارد أنه لم يكن يحدق في شيء ، أصبح مرتبكًا.

 

هل هناك بعض

“هممم! هممم!”

يمكنك الخروج الآن. وجودك واضح إلى حد ما.”

“أنا بخير … أنا بخير.”

بعد صوته ، بدأت المنطقة البعيدة في التشويه ، وبعد ذلك بوقت قصير ، خرج منها رجل.

بدت نظرته اعتذارية ، وسرعان ما أطلق قبضته على القبضة ، مما أثار دهشة إدوارد.

انفتحت عينا إدوارد على نطاق واسع على مرأى من الرجلتعرف عليه على الفور.

“أنا .. أنا …”

أوكتافيوس؟ متى أتيت إلى هنا؟

“في غضون دقيقة ، سوف أتوجه إليه وأقاتله. ابذل قصارى جهدك للهروب في هذه الأثناء و-“

في الواقع ، كان الرجل ثمانيًافي هذه اللحظة ، كان ينظر مباشرة إلى الشاب ، ولم يكلف نفسه عناء إدارة رأسه لينظر إلى إدوارد.

“أماندا“.

بعد مراقبة براعتك ، يبدو أنني أغفلت شيئًا ذا أهمية كبيرة. كانت خطتي الأصلية هي استعادة كبار المعلمين الثلاثة ووضعك تحت الإغلاق ، ولكن يبدو أنه سيتعين علي إجراء بعض التغييرات على خططي .. . “

تحت وطأة الضغط ، اتخذ إدوارد بضع خطوات احترازية إلى الوراء ونظر إلى المسافة غير مصدق.

أوه؟

شعر إدوارد بقلبه ينبض بقوة في حلقه وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.

أظهر الشاب تعبيرا فضوليا وأشار بيده في الهواءبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، بدأ حاجز كبير يحيط بالمنطقة المحيطة بهم ، ويحيط بهم تمامًا داخل حدوده كما فعل.

“لم يكن بإمكانه الوصول …”

يحدق أوكتافيوس في الحاجز الذي كان يلفهم وتموج عيناه.

فعل إدوارد الشيء نفسه واندفع نحو أماندا بينما كان ينظر إلي بحذر.

عندما أغلق عينيه ، بدأ العالم من حوله يهتز ، وبدأ ضغط هائل لا حدود له في الظهور من داخل جسدهمع استمراره في إغلاق عينيه ، أصبح الإحساس أكثر حدة.

بمجرد أن فتح إدوارد فمه للرد ، أدرك أنه ليس لديه ما يقوله. في واقع الأمر ، ربما كان بإمكان الشاب أن ينجز كل ما كان ينوي فعله بهم إذا كان عازمًا على فعل ذلك.

“ه ، هذا …”

شعر إدوارد بقلبه ينبض بقوة في حلقه وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.

تحت وطأة الضغط ، اتخذ إدوارد بضع خطوات احترازية إلى الوراء ونظر إلى المسافة غير مصدق.

ازداد دهشته فقط عندما رأى أوكتافيوس بشكل غير متوقع يخطو خطوة في الهواء ويبدأ في الارتفاع لأعلىبسبب الطريقة التي امتزج بها ظهره مع الشمس في السماء ، بدا وكأنه خالد نزل على العالم. .

‘ماذا علي أن أفعل؟‘

“أنا مستحيل!”

“هل تهربت من ذلك؟“

عند رؤيته ، شعر بتسارع لا يمكن السيطرة عليه في دقات قلبهلم يكن هو فقطنظر كل من أماندا وجيروم إلى أوكتافيوس بعيون مليئة بالصدمة الكاملة والمطلقة.

 

“أنا .. أنا …”

كان لديه فكرة مفاجئة.

كان جيروم ، الذي وجد نفسه غير قادر على تمزيق بصره بعيدًا عن أوكتافيوس وهو يقف في الهواء ، أول من تحدث.

“أنا .. أنا …”

في عينيه ، لم يكن يبدو مختلفًا عن الإله.

“أنا مستحيل!”

“رتبة S … S…”

“أنت لا تريد أن تموت ، أليس كذلك؟“

تمكن من الغمغمة قبل أن يغمى عليه.

لقد كان في مستوى من القوة حيث لا يستطيع إيقافه سوى قلة مختارة.





—————
ترجمة FLASH

بمجرد أن فتح إدوارد فمه للرد ، أدرك أنه ليس لديه ما يقوله. في واقع الأمر ، ربما كان بإمكان الشاب أن ينجز كل ما كان ينوي فعله بهم إذا كان عازمًا على فعل ذلك.

 

“أماندا ، هل أنت بخير؟ هل كل شيء على ما يرام؟ هل أنت بخير؟“

———-—-

اية         (65) وَكَذَّبَ بِهِۦ قَوۡمُكَ وَهُوَ ٱلۡحَقُّۚ قُل لَّسۡتُ عَلَيۡكُم بِوَكِيلٖ (66) لِّكُلِّ نَبَإٖ مُّسۡتَقَرّٞۚ وَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ (67) سورة الأنعام الاية (67)

 

وبدأ في السعال دون حسيب ولا رقيب. بقيت واقفا فوقه حتى تمكن من تهدئة نفسه.

اية         (65) وَكَذَّبَ بِهِۦ قَوۡمُكَ وَهُوَ ٱلۡحَقُّۚ قُل لَّسۡتُ عَلَيۡكُم بِوَكِيلٖ (66) لِّكُلِّ نَبَإٖ مُّسۡتَقَرّٞۚ وَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ (67) سورة الأنعام الاية (67)

بمجرد أن فتح إدوارد فمه للرد ، أدرك أنه ليس لديه ما يقوله. في واقع الأمر ، ربما كان بإمكان الشاب أن ينجز كل ما كان ينوي فعله بهم إذا كان عازمًا على فعل ذلك.

 

تحت وطأة الضغط ، اتخذ إدوارد بضع خطوات احترازية إلى الوراء ونظر إلى المسافة غير مصدق.

 

خدشت مؤخرة رأسي.

 

ترك تنهيدة طويلة ، ورفع كلتا يديه.

 

شعر إدوارد بقلبه ينبض بقوة في حلقه وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.

ازداد دهشته فقط عندما رأى أوكتافيوس بشكل غير متوقع يخطو خطوة في الهواء ويبدأ في الارتفاع لأعلى. بسبب الطريقة التي امتزج بها ظهره مع الشمس في السماء ، بدا وكأنه خالد نزل على العالم. .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط