نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 742

أكتافيوس هول [1]

أكتافيوس هول [1]

الفصل 742: أكتافيوس هول [1]

بعد سماع صوت انفجار آخر ، تحرك إدوارد بسرعة نحو أماندا من أجل حمايتها من آثار الاصطدام بين الاثنين.

ألا يبالغون في رد فعلهم قليلاً؟

صر على أسنانه ونظر إلى أماندا.

كانت الطريقة التي نظر بها الثلاثة منهم إلى أوكتافيوس غريبة نوعًا ماكان الأمر كما لو كانوا يحدقون في نوع من الإله.

جعل قوته ترتفع على طول الطريق نحو رتبة [S +].

“أتساءل ما هو رد الفعل الذي سيكون لديهم عندما أفعل الشيء نفسه …”

“ألا يبالغون في رد فعلهم قليلاً؟“

كنت على وشك القيام بذلك عندما توقفت فجأة وفتحت عيني على مصراعيها.

بينما كنا نكافح ، شعرت بالذهول من حقيقة أنني كنت أستوعب تدريجيًا اللون الأبيض الضبابي الذي كان يغلف أوكتافيوس وأنه بدا أيضًا أنه يُظهر عددًا متزايدًا من المشاعر في نفس الوقت …

لماذا يمتلك جسده قوانين أكاشيك ولماذا أشعر بها؟

أظهر أوكتافيوس نظرة مفاجئة على حقيقة أنني تمكنت من صد الهجوم وألقيت بقبضة أخرى. لقد انتقمت بالمثل.

تم تثبيت نظري على المادة البيضاء الغامضة التي كانت تغلف أوكتافيوسلقد أعطاني شعورًا مألوفًا جدًا.

“كيف حالك بهذه القوة؟ لا ينبغي أن يكون هذا ممكنًا؟ أنا … اعتقدت أنهم أخبروني أنه لا يوجد أي شخص آخر قادر على القتال ضدي …”

فقاعة-!

أظهر أوكتافيوس نظرة مفاجئة على حقيقة أنني تمكنت من صد الهجوم وألقيت بقبضة أخرى. لقد انتقمت بالمثل.

لقد ضغطت قليلاً على الأرض حيث بدأت المنطقة الموجودة تحتي في الانهيار في فوهة بركانعندما نظرت لأعلى ، كان أوكتافيوس يحدق في وجهه بتعبير فارغ.

هل كان هذا شيئًا خططه كيفن لي؟

كانت القوة التي كان يمارسها هي في الواقع رتبة [S-] ، لكن الجزء الأكثر إثارة للصدمة كان الضباب الأبيض الذي كان يغطي جسده.

“أماندا ، تعالي إلى هنا!”

جعل قوته ترتفع على طول الطريق نحو رتبة [S +].

جعل قوته ترتفع على طول الطريق نحو رتبة [S +].

فقاعة-!

كانت الطريقة التي نظر بها الثلاثة منهم إلى أوكتافيوس غريبة نوعًا ما. كان الأمر كما لو كانوا يحدقون في نوع من الإله.

لم يكن رجل كثير الكلام.

لماذا يمتلك اوكتافيوس هذا النوع من القوة؟ … ألا يجب أن يكون كيفن وحده من يمكنه ممارسة هذه القوة؟

تقوس ظهره ، ألقى قبضته في طريقي ، مما أدى إلى تقسيم الهواءألقيت نظرة على قبضته التي تقترب ، ثم قمت بالضرب بنفس مستوى القوة الذي كان لديه.

سألته وأنا أقف بصراحة أمامه مرة أخرى. بمجرد أن رآني ، كانت قدمه تطير باتجاه وجهي ، لكنني تمكنت بسهولة من تجنبها بينما كنت أركل قدمه برفق وأدى إلى ارتداده عدة خطوات.

… كنت بحاجة إلى فهم قوته بشكل أفضل والضباب الأبيض الذي كان يغطي جسده. كان لدي شعور بأنني على وشك الكشف عن سر كبير للغاية.

بووم -!

لم تكن آثار الاصطدام بين قبضتي جميلة على الإطلاقانهار المستودع ، ودمر الأرض تحته بالكامل.

لم أكلف نفسي عناء المتابعة لأنني ركزت انتباهي مرة أخرى على يدي. كانت المادة البيضاء غير الشفافة التي كانت تحيط بها من قبل أكثر سمكًا. عندما شدّت قبضتي وفكها ، شعرت أن لدي درجة من السيطرة على السلطة.

أظهر أوكتافيوس نظرة مفاجئة على حقيقة أنني تمكنت من صد الهجوم وألقيت بقبضة أخرىلقد انتقمت بالمثل.

… كنت بحاجة إلى فهم قوته بشكل أفضل والضباب الأبيض الذي كان يغطي جسده. كان لدي شعور بأنني على وشك الكشف عن سر كبير للغاية.

بووم -!

تقوس ظهره ، ألقى قبضته في طريقي ، مما أدى إلى تقسيم الهواء. ألقيت نظرة على قبضته التي تقترب ، ثم قمت بالضرب بنفس مستوى القوة الذي كان لديه.

عدت بضع خطوات إلى الوراء وحدقت في يدي التي كانت مغطاة بمادة بيضاء غائمةلسبب ما ، في هذا التواطؤ ، دخلت أجزاء صغيرة منه إلى جسدي.

هناك ، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة على أوكتافيوس ملقى على الأرض ، فاقدًا للوعي. كان جسده كله يرتجف ، وأجبرت نفسي على الوقوف.

“هذه القوة …”

سألته وأنا أقف بصراحة أمامه مرة أخرى. بمجرد أن رآني ، كانت قدمه تطير باتجاه وجهي ، لكنني تمكنت بسهولة من تجنبها بينما كنت أركل قدمه برفق وأدى إلى ارتداده عدة خطوات.

لم أكن مخطئاكان هذا بالفعل قانون أكاشيك ، ولم تستطع عيناي إلا أن تتسعان عند الإدراك.

“أماندا ، تعالي إلى هنا!”

لماذا يمتلك اوكتافيوس هذا النوع من القوة؟ ألا يجب أن يكون كيفن وحده من يمكنه ممارسة هذه القوة؟

كلما فكرت في الأمر أكثر ، أصبحت أكثر قلقًا بشأن الوضعكانت الأمور تسير في اتجاه كان خارج توقعاتي تمامًا.

“أوه تب -!

هل هذا كل ما لديك حقًا؟

“أوه تب -!

رن صوت أوكتافيوس من ورائي ، وشعرت بضربة قوية على الجانب الأيمن من بطنيبعد فترة وجيزة ، غابت رؤيتي ، وبدا أنني اصطدمت ببقايا المستودع.

“أوخ”

على الرغم من ذلك ، لم أشعر بألم شديدإذا كان هناك أي شيء ، فقد تألم قلبي بعد رؤية الحالة التي كان فيها مستودعي.

 

وقفت ببطء وربت على جسدي نظيفًا.

“لا تقلق علي“.

نذل ملعون“.

في هذه اللحظة جئت لأفهم ما كان يحدث بشكل أفضل ، وأصبح تعبيري قاتمًا.

***

اية         (67) وَإِذَا رَأَيۡتَ ٱلَّذِينَ يَخُوضُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ ٱلشَّيۡطَٰنُ فَلَا تَقۡعُدۡ بَعۡدَ ٱلذِّكۡرَىٰ مَعَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ (68) سورة الأنعام الاية (68)

استمرت أصوات الانفجارات في الصدى من مسافة بعيدةبدأت الأرض تهتز ، وبدأ الهواء في الالتواءودخل السهل بأكمله في حالة من الفوضى بسبب توابع الزلزال التي نجمت عن الاصطدام بين الاثنين.

الفصل 742: أكتافيوس هول [1]

لولا الحاجز الذي يحيط بالمكان ، كان إدوارد يخشى أن يتورط صراعهما في المدينة المجاورة.

تم تثبيت نظري على المادة البيضاء الغامضة التي كانت تغلف أوكتافيوس. لقد أعطاني شعورًا مألوفًا جدًا.

“لم أؤمن أبدا في حياتي أن شخصا ما يمكن أن يصل إلى رتبة [S] …”

“مبهر…”

الصدمة التي كان يمر بها إدوارد الآن لم تكن مثل أي صدمة أخرى مر بها في الماضي.

مع كل لكمة ، وركلة ، وصفعة ، وكمة على رأسي … بدأت قوته تتضاءل بينما بدأت المادة البيضاء غير الشفافة التي كنت قادراً على التحكم فيها في النمو ليس ذلك فحسب ، بدأت عيون بيضوي تصبح أكثر وضوحًا بشكل تدريجي.

أمام عينيه ، كان يحدق في “كائنين” تجاوزا ما كان يعتبر ممكنًا.

أظهر أوكتافيوس نظرة مفاجئة على حقيقة أنني تمكنت من صد الهجوم وألقيت بقبضة أخرى. لقد انتقمت بالمثل.

أنا أفهم أوكتافيوس … ولكن شخص آخر؟

توهج أبيض مصبوغ بصري.

إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يصل إلى هذه الرتبة ، فقد اعتقد إدوارد أنه سيكون أوكتافيوس.

لم تكن آثار الاصطدام بين قبضتي جميلة على الإطلاق. انهار المستودع ، ودمر الأرض تحته بالكامل.

يمكنه قبول ذلك

“أماندا ، تعالي إلى هنا!”

ولكن كيف كان هناك شخص آخر قادر على تحقيق هذه القوة؟ علاوة على ذلك ، بدا أنه هو نفسه ابنته.

————— ترجمة FLASH

هل الأشخاص الذين يصلون إلى هذه الرتبة يكبرون أصغر سنًا؟

 

كان التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه.

هذه المرة شعرت به حقًا.

فقاعة-!

عندما افترقنا أنا وأوكتافيوس ، كان ذلك عندما لاحظت وجود خيط أبيض رفيع يبتعد عنه ويربط نحوي.

“أماندا ، تعالي إلى هنا!”

أطلق تأوهًا وتراجع عدة خطوات.

بعد سماع صوت انفجار آخر ، تحرك إدوارد بسرعة نحو أماندا من أجل حمايتها من آثار الاصطدام بين الاثنين.

لم يكن رجل كثير الكلام.

قرف.”

 

أطلق تأوهًا وتراجع عدة خطوات.

“ذلك هو!”

“هذا كثير للغاية …”

“من هذا هم؟“

قلق ، ألقى نظرة قلقة في جميع أنحاء المكانلا يزال هناك أشخاص من نقابة المخلب الأخضر ممددون على الأرض بالإضافة إلى أعضاء نقابته.

 

كان خائفًا من تورطهما في الصراع بين الاثنين.

“من هذا هم؟“

صر على أسنانه ونظر إلى أماندا.

 

في الوقت الحالي ، ساعدني في جمع كل أعضائنا ووضعهم في أبعد جزء من الحاجز.”

تم تثبيت نظري على المادة البيضاء الغامضة التي كانت تغلف أوكتافيوس. لقد أعطاني شعورًا مألوفًا جدًا.

ماذا عنك؟

يمكنه قبول ذلك …

سألت أماندا ، وصوتها مشوب بالقلق.

“نذل ملعون“.

لا تقلق علي“.

“أوه تب -!

طمأن إدوارد وهو يداعب رأسهانظر نحو ساحة المعركة من بعيد ، غمغم.

صر على أسنانه ونظر إلى أماندا.

“إذا كنت حريصا ، يجب أن أتمكن من النجاة …”

“هل الأشخاص الذين يصلون إلى هذه الرتبة يكبرون أصغر سنًا؟“

***

شعرت بنسيم خفيف يمر من جانبي ، ثم رأيت قبضة تقترب من وجهيرفعت رأسي إلى الجانب وتجنبت اللكمة التي كانت في طريقي.

وقفت ببطء وربت على جسدي نظيفًا.

بعد ذلك ، ضغطت على يدي برفق على بطنه ، وانطلق جسده بالكامل في المسافة.

“لماذا يمتلك جسده قوانين أكاشيك … ولماذا أشعر بها؟“

لم أكلف نفسي عناء المتابعة لأنني ركزت انتباهي مرة أخرى على يديكانت المادة البيضاء غير الشفافة التي كانت تحيط بها من قبل أكثر سمكًاعندما شدّت قبضتي وفكها ، شعرت أن لدي درجة من السيطرة على السلطة.

لم أكلف نفسي عناء المتابعة لأنني ركزت انتباهي مرة أخرى على يدي. كانت المادة البيضاء غير الشفافة التي كانت تحيط بها من قبل أكثر سمكًا. عندما شدّت قبضتي وفكها ، شعرت أن لدي درجة من السيطرة على السلطة.

لماذا هذا؟

فقاعة-!

هل كان هذا شيئًا خططه كيفن لي؟

“في الوقت الحالي ، ساعدني في جمع كل أعضائنا ووضعهم في أبعد جزء من الحاجز.”

بطريقة ما ، عندما حدقت في القوة المكتشفة حديثًا ، شعرت أنه كلما قاتلت أكثر ضد أوكتافيس ، كلما تمكنت من استيعابها أكثر.

“أوخ”

أدرت رأسي للنظر إلى أوكتافيوس قبل اتخاذ خطوة إلى الأمامكنت أمامه في غضون ثوانٍ ، وعند هذه النقطة ألقيت لكمة لطيفة في اتجاهه العام.

كان التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه.

فقاعة-!

بطريقة ما ، عندما حدقت في القوة المكتشفة حديثًا ، شعرت أنه كلما قاتلت أكثر ضد أوكتافيس ، كلما تمكنت من استيعابها أكثر.

قام بالهجوم المضاد بلكماته الخاصة ، لكن في النهاية ، كان هو الشخص الذي تم دفعه للخلف عدة خطوات.

“ذلك هو!”

“ذلك هو!”

مع كل لكمة ، وركلة ، وصفعة ، وكمة على رأسي … بدأت قوته تتضاءل بينما بدأت المادة البيضاء غير الشفافة التي كنت قادراً على التحكم فيها في النمو ليس ذلك فحسب ، بدأت عيون بيضوي تصبح أكثر وضوحًا بشكل تدريجي.

عندما افترقنا أنا وأوكتافيوس ، كان ذلك عندما لاحظت وجود خيط أبيض رفيع يبتعد عنه ويربط نحوي.

لم أعير أي اهتمام لصرخات أوكتافيوس وبدلاً من ذلك أبقت انتباهي على الكرة الصغيرة التي كانت موجودة داخل جسده. من ناحية أخرى ، تغير تعبيري مع مرور الوقت ، وسرعان ما أطلقت قبضتي على جسده.

“مبهر…”

 

غير مدرك لما كان يحدث ، أصبح وجه أوكتافيوس ، الذي كان خاليًا من التعبيرات حتى تلك اللحظة ، أكثر دهشة قليلاً ، وأصبحت عيناه أكثر وضوحًا.

 

“كيف حالك بهذه القوة؟ لا ينبغي أن يكون هذا ممكنًا؟ أنا … اعتقدت أنهم أخبروني أنه لا يوجد أي شخص آخر قادر على القتال ضدي …”

“ماذا عنك؟“

رداً على كلماته ، قمت بتجعد حواجبكنت أحقق تقدمًا بطيئًا ولكن ثابتًا نحو فهم أفضل للغز الذي أراد كيفن أن أحله.

***

من هذا هم؟

“كيف حالك بهذه القوة !؟ لا ينبغي أن يكون ذلك ممكنا ؟ !”

سألته وأنا أقف بصراحة أمامه مرة أخرىبمجرد أن رآني ، كانت قدمه تطير باتجاه وجهي ، لكنني تمكنت بسهولة من تجنبها بينما كنت أركل قدمه برفق وأدى إلى ارتداده عدة خطوات.

كان التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه.

يبدو أنه كلما لمسته أكثر ، كلما تمكنت من التحكم في قانون أكاشيك هذا أكثر؟

“أوخ”

بينما كنا نكافح ، شعرت بالذهول من حقيقة أنني كنت أستوعب تدريجيًا اللون الأبيض الضبابي الذي كان يغلف أوكتافيوس وأنه بدا أيضًا أنه يُظهر عددًا متزايدًا من المشاعر في نفس الوقت

***

هل كان هذا رابط؟ هل كان السائل الأبيض الضبابي سبب عدم قدرته على إظهار المشاعر؟

“هل هذا كل ما لديك حقًا؟“

فقاعة-!

صر على أسنانه ونظر إلى أماندا.

واصلت اللكم أو الركل أو حتى ضربة الرأسلقد استخدمت كل جزء من جسدي لمحاربته ، وسرعان ما تبين أن افتراضاتي صحيحة.

بطريقة ما ، عندما حدقت في القوة المكتشفة حديثًا ، شعرت أنه كلما قاتلت أكثر ضد أوكتافيس ، كلما تمكنت من استيعابها أكثر.

مع كل لكمة ، وركلة ، وصفعة ، وكمة على رأسي … بدأت قوته تتضاءل بينما بدأت المادة البيضاء غير الشفافة التي كنت قادراً على التحكم فيها في النمو ليس ذلك فحسب ، بدأت عيون بيضوي تصبح أكثر وضوحًا بشكل تدريجي.

فقاعة-!

كان الأمر كما لو أنه بدأ في العودة إلى طبيعته مرة أخرى … إذا كان ذلك منطقيًا؟

ضرب جسدي بقوة كبيرة ، ونتيجة لذلك ، دفعت مسافة كبيرة. تحطمت على الأرض ، وشعرت أن العديد من عظامي تنكسر بينما كان جسدي متشنجًا على الأرض.

فقاعة-!

“أماندا ، تعالي إلى هنا!”

“كيف حالك بهذه القوة !؟ لا ينبغي أن يكون ذلك ممكنا ؟ !”

صرخت أسناني وأجبرت نفسي على التوقف أمامه. بعد أن سقطت على ركبتي ، مدت يده إلى الأمام بكلتا يديه وأمسكت برأسه.

صاح أوكتافيوس بتعبير مصدوملقد اختفى منذ فترة طويلة مظهره اللامبالي والهادئما حل محله هو رجل مليء بالعواطف.

‘لماذا هذا؟‘

في هذه اللحظة جئت لأفهم ما كان يحدث بشكل أفضل ، وأصبح تعبيري قاتمًا.

“لم أؤمن أبدا في حياتي أن شخصا ما يمكن أن يصل إلى رتبة [S] …”

تفاديت قبضته بسهولة ، فمدت يدي إلى الأمام وأمسكت بكتفهظننت أنني سمعت صوت طقطقة صغير ، لكنه ربما كان مجرد أذنيتجاهلت وجهه الملوث وأغمضت عيني.

“ألا يبالغون في رد فعلهم قليلاً؟“

حسنًا؟

كلما فكرت في الأمر أكثر ، أصبحت أكثر قلقًا بشأن الوضع. كانت الأمور تسير في اتجاه كان خارج توقعاتي تمامًا.

بينما كنت أستشعر بعناية قوانين أكاشيك التي كانت تدور حول جسده ، سرعان ما لاحظت وجود كرة بيضاء صغيرة في منتصف جسده وحاولت استيعابهايبدو أن الجرم السماوي سميك في قوانين أكاشيك .

اقتربت من طريقي أكثر فأقرب في اتجاهه العام. بسبب ما حدث للتو ، تمكنت من التحقق من شيء ما.

“ماذا تفعل؟ !”

فقاعة-!

لم أعير أي اهتمام لصرخات أوكتافيوس وبدلاً من ذلك أبقت انتباهي على الكرة الصغيرة التي كانت موجودة داخل جسدهمن ناحية أخرى ، تغير تعبيري مع مرور الوقت ، وسرعان ما أطلقت قبضتي على جسده.

أغمض عيني عمداً وأخذت نفسًا طويلاً وعميقًا قبل أن أرفع جسدي ببطء حتى أتمكن من النظر في المسافة.

“أوه تب -!

“ألا يبالغون في رد فعلهم قليلاً؟“

بووم -!

“ألا يبالغون في رد فعلهم قليلاً؟“

ضرب جسدي بقوة كبيرة ، ونتيجة لذلك ، دفعت مسافة كبيرةتحطمت على الأرض ، وشعرت أن العديد من عظامي تنكسر بينما كان جسدي متشنجًا على الأرض.

لم أكن مخطئا. كان هذا بالفعل قانون أكاشيك ، ولم تستطع عيناي إلا أن تتسعان عند الإدراك.

“أوخ”

“ماذا تفعل؟ !”

هذه المرة شعرت به حقًا.

تركت تأوهًا صغيرًا بينما كنت أتعثر إلى الأمام.

كان الألم رهيبًا ، لكنني كنت معتادًا على الألملقد كان أحد أصدقائي الكثيرين.

واصلت اللكم أو الركل أو حتى ضربة الرأس. لقد استخدمت كل جزء من جسدي لمحاربته ، وسرعان ما تبين أن افتراضاتي صحيحة.

أغمض عيني عمداً وأخذت نفسًا طويلاً وعميقًا قبل أن أرفع جسدي ببطء حتى أتمكن من النظر في المسافة.

جعل قوته ترتفع على طول الطريق نحو رتبة [S +].

هناك ، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة على أوكتافيوس ملقى على الأرض ، فاقدًا للوعيكان جسده كله يرتجف ، وأجبرت نفسي على الوقوف.

لم يكن رجل كثير الكلام.

اقتربت من طريقي أكثر فأقرب في اتجاهه العامبسبب ما حدث للتو ، تمكنت من التحقق من شيء ما.

بينما كنت أستشعر بعناية قوانين أكاشيك التي كانت تدور حول جسده ، سرعان ما لاحظت وجود كرة بيضاء صغيرة في منتصف جسده وحاولت استيعابها. يبدو أن الجرم السماوي سميك في قوانين أكاشيك .

أوك“.

أغمض عيني عمداً وأخذت نفسًا طويلاً وعميقًا قبل أن أرفع جسدي ببطء حتى أتمكن من النظر في المسافة.

تركت تأوهًا صغيرًا بينما كنت أتعثر إلى الأمام.

أطلق تأوهًا وتراجع عدة خطوات.

القوة التي يتمتع بها أوكتافيوس …”

أطلق تأوهًا وتراجع عدة خطوات.

صرخت أسناني وأجبرت نفسي على التوقف أمامهبعد أن سقطت على ركبتي ، مدت يده إلى الأمام بكلتا يديه وأمسكت برأسه.

في هذه اللحظة جئت لأفهم ما كان يحدث بشكل أفضل ، وأصبح تعبيري قاتمًا.

“… إنه نفس كيفن.”

تفاديت قبضته بسهولة ، فمدت يدي إلى الأمام وأمسكت بكتفه. ظننت أنني سمعت صوت طقطقة صغير ، لكنه ربما كان مجرد أذني. تجاهلت وجهه الملوث وأغمضت عيني.

توهج أبيض مصبوغ بصري.

تم تثبيت نظري على المادة البيضاء الغامضة التي كانت تغلف أوكتافيوس. لقد أعطاني شعورًا مألوفًا جدًا.




—————
ترجمة FLASH

كلما فكرت في الأمر أكثر ، أصبحت أكثر قلقًا بشأن الوضع. كانت الأمور تسير في اتجاه كان خارج توقعاتي تمامًا.

 

كان الألم رهيبًا ، لكنني كنت معتادًا على الألم. لقد كان أحد أصدقائي الكثيرين.

———-—-

رداً على كلماته ، قمت بتجعد حواجب. كنت أحقق تقدمًا بطيئًا ولكن ثابتًا نحو فهم أفضل للغز الذي أراد كيفن أن أحله.

 

شعرت بنسيم خفيف يمر من جانبي ، ثم رأيت قبضة تقترب من وجهي. رفعت رأسي إلى الجانب وتجنبت اللكمة التي كانت في طريقي.

اية         (67) وَإِذَا رَأَيۡتَ ٱلَّذِينَ يَخُوضُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ ٱلشَّيۡطَٰنُ فَلَا تَقۡعُدۡ بَعۡدَ ٱلذِّكۡرَىٰ مَعَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ (68) سورة الأنعام الاية (68)

“أتساءل ما هو رد الفعل الذي سيكون لديهم عندما أفعل الشيء نفسه …”

 

الفصل 742: أكتافيوس هول [1]

 

قام بالهجوم المضاد بلكماته الخاصة ، لكن في النهاية ، كان هو الشخص الذي تم دفعه للخلف عدة خطوات.

 

“هذا كثير للغاية …”

 

هل كان هذا شيئًا خططه كيفن لي؟

“هذه القوة …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط