نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 744

أكتافيوس هول [3]

أكتافيوس هول [3]

الفصل 744: أكتافيوس هول [3]

“هذا أقصى ما يمكنني استخراجه …”

“هوو ..”

لقد وجدت أخيرًا إجابة لكثير من الأسئلة التي كانت تزعجني لفترة طويلة.

أخذت نفسا عميقاعندما ابتعدت عن أوكتافيوس ، الذي كان مستلقيًا على الأرض أمامي ، واجهت مجموعة من المشاعر المتضاربة.

 

“هذا أقصى ما يمكنني استخراجه …”

لقد انهار كل شيء في وقت ما. لم يكن متأكدًا من موعده ، لكن هذا الحلم المريح بدأ في الانهيار أمام عينيه مباشرةً ، وكشف له الحقيقة الكامنة وراء هذا الحلم الجميل والجميل.

لم أتمكن إلا من استعادة عدد محدود من الذكريات من عقله قبل أن تبدأ قدراتي في الانهيار ويتم إخراجي من وعيهكانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل ، ويجب أن أعترف أنه فاجأني ، واحذر.

هذا … ومع ذلك لم يدم طويلا.

بعد قولي هذا ، لقد رأيت ما يكفي.

دفعت رأسه نحو الجانب الآخر.

يجب أن يكون الجرم السماوي آلية دفاعية لمنع أي شخص من التطفل على أعمق.  من المؤسف أنه يتوقف بشكل صحيح عندما تصبح الأمور حارة … “

استمر الأربعة في التحديق في وجهي دون أن ينبس ببنت شفة. الطريقة التي نظروا إليّ بها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكنني توقعت ذلك إلى حد ما.

كان هذا هو التفسير الوحيد الذي استطعت التفكير فيه في الوقت الحالي.

شعرت وكأنه حلم طويل.

بالتفكير في ذكرياته ، لم أكن متأكدًا من كيفية الرد

“صحيح.”

لقد توقعت هذا إلى حد ما بعد رؤية ذكريات ميليسا … لكن هذا أعمق مما كنت أعتقد في الأصل.”

كابوس.

لقد وجدت أخيرًا إجابة لكثير من الأسئلة التي كانت تزعجني لفترة طويلة.

كان هذا هو التفسير الوحيد الذي استطعت التفكير فيه في الوقت الحالي.

“… ولهذا السبب أرسلني كيفن إلى هنا.”

“أنا فقط بحاجة إلى مكان هادئ لاستجوابه“.

كان من أجل جعلني أدرك أن هناك قوة أخرى في العالم كانت تتحكم في كل شيء من الظلال.

كابوس.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من غرضه ، مما شاهدته ، بدا كما لو أن هدفه هو القضاء على كل من لديهم مستويات معينة من المواهب وإيقافهم ، وترك أوكتافوس فقط ليحكم في القمة … السيطرة الكاملة على.

شعر بالقوة.

السؤال الحقيقي … من الذي يتحكم في كل شيء؟

“إهم“.

كان له علاقة بالسجلات … التي كنت أعرفها ، لكنني لم أكن متأكدًا مما إذا كانت هي السجلات نفسها.

استمر الأربعة في التحديق في وجهي دون أن ينبس ببنت شفة. الطريقة التي نظروا إليّ بها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكنني توقعت ذلك إلى حد ما.

‘حامي كرسي الاجتهاد؟ هل هذا ما قاله؟

كلما شاهد أكثر ، شعر أنه كان يختنق. كان الأمر كما لو كان في أعمق جزء من المحيط ، محاطًا بالمياه ، يضغط عليه من جميع الجهات.

همم.”

 

تجعدت حوافي وأنا أفكر في الذكريات التي شاهدتهاعندها سمعت أنينًا خفيفًا قادمًا من تحتي.

“كيف كانت؟ هل استمتعت بالمشهد؟“

أوك“.

كما لو لاحظ ذلك ، شعر أوكتافيوس بأن عينيه تبتعدان عنه.

فتح اوكتافيوس عينيه ببطء ، والتقت نظرتنانظرت إليه ، فمدت يدي وأجبرت الخيوط البيضاء الرفيعة نفسها على الخروج من جسده قبل أن تتحرك باتجاهي ودخلت راحة يدي.

ابتسمت.

مع مرور كل ثانية ، أصبحت عيون أوكتافيوس أكثر وضوحًا ووضوحًا ، وبمجرد أن وصلت إلى النقطة التي لم يعد بإمكاني استيعاب المزيد من الخيط الأبيض ، أصبحت عيناه صافيتين تمامًا.

“… وما زلت بحاجة للتحدث معه.”

“آه … أنا …”

كان هذا هو التفسير الوحيد الذي استطعت التفكير فيه في الوقت الحالي.

بدأ يغمغم بأشياء غير مفهومة وهو ينظر من حوله في حالة من الارتباك.

لقد انهار كل شيء في وقت ما. لم يكن متأكدًا من موعده ، لكن هذا الحلم المريح بدأ في الانهيار أمام عينيه مباشرةً ، وكشف له الحقيقة الكامنة وراء هذا الحلم الجميل والجميل.

كان وجهه شاحبًا ويبدو أنه يُظهر كل أنواع المشاعر المختلفة في الوقت الحاليلقد كان بعيدًا كل البعد عن الأوكتافيوس الذي عرفته.

فتح اوكتافيوس عينيه ببطء ، والتقت نظرتنا. نظرت إليه ، فمدت يدي وأجبرت الخيوط البيضاء الرفيعة نفسها على الخروج من جسده قبل أن تتحرك باتجاهي ودخلت راحة يدي.

بالمقارنة مع الرجل القوي الذي كنت أعرفه ، كان الرجل الذي كان قبلي بمثابة صدفة ضعيفة لما كان عليه من قبل.

دفعت رأسه نحو الجانب الآخر.

بدا محطما

“هذا … آه …”

انحنى لألتقي بخط بصره.

توك.

ماذا عن ذلك؟ هل أتيت إلى نفسك القديمة؟

*

***

“كيف كانت؟ هل استمتعت بالمشهد؟“

شعرت وكأنه حلم طويل.

تجعدت حوافي وأنا أفكر في الذكريات التي شاهدتها. عندها سمعت أنينًا خفيفًا قادمًا من تحتي.

حلم طويل وضبابي لم يسعه إلا أن يشهده ولكن ليس جزءًا منهكانت الذكريات خافتة ، وشعر بالراحة فيها.

بدأ يغمغم بأشياء غير مفهومة وهو ينظر من حوله في حالة من الارتباك.

شعر بالقوة.

كان هذا هو التفسير الوحيد الذي استطعت التفكير فيه في الوقت الحالي.

تقريبا لا يقهر ، والأفضل من ذلك كله ، أنه شعر بالخدر.

“آه … أنا …”

خدر لدرجة أنه تمكن من نسيان كل الألم الذي كان يطارده لفترة طويلة جدًالقد شعر بالارتياح.

لم أكن متأكدة ، لكني كنت أتمنى فقط.

هذا … ومع ذلك لم يدم طويلا.

“هذا أقصى ما يمكنني استخراجه …”

لقد انهار كل شيء في وقت مالم يكن متأكدًا من موعده ، لكن هذا الحلم المريح بدأ في الانهيار أمام عينيه مباشرةً ، وكشف له الحقيقة الكامنة وراء هذا الحلم الجميل والجميل.

“تسك.”

كابوس.

في هذه اللحظة ، كنت منشغلاً بمسألة مختلفة وأكثر إشكالية.

هاه … آه ، ما الذي يحدث؟

تلعثم السائق وهو يحدق بي من خلال المرآة الأمامية. التفت للنظر إلى إدوارد الصقر بجانبي.

كانت ذاكرته مجزأة ، لكنه تمكن إلى حد ما من فهم ما حدث بعد ذلك بوقت قصير.

‘حامي كرسي الاجتهاد؟ هل هذا ما قاله؟

“هذا … آه …”

————— ترجمة FLASH

أنزل رأسه ليحدق في يديهكانت شفتاه جافتان وجسده ضعيفلقد شعر بالألم في كل مكان … والأهم أنه شعر بألم في صدره مرة أخرى.

“همم.”

انهارت عليه موجات من المشاعر المختلفة دفعة واحدة حيث ظهرت صور مختلفة في رؤيته تعرض كل الأشياء التي قام بها خلال هذا الحلم الطويل.

***

كان هناك الكثير منهم ، وجميعهم كانوا يفعلون أشياء لا يمكن تفسيرها.

 

قتل وابتزاز واختطاف

“ماذا عن ذلك؟ هل أتيت إلى نفسك القديمة؟“

“ها … آه …”

“السؤال الحقيقي … من الذي يتحكم في كل شيء؟“

كلما شاهد أكثر ، شعر أنه كان يختنقكان الأمر كما لو كان في أعمق جزء من المحيط ، محاطًا بالمياه ، يضغط عليه من جميع الجهات.

“هل سيصدقونني إذا أخبرتهم أن لديهم مستوى مماثل من القوة في عالمي؟“

جعل التنفس مستحيلا.

مع مرور كل ثانية ، أصبحت عيون أوكتافيوس أكثر وضوحًا ووضوحًا ، وبمجرد أن وصلت إلى النقطة التي لم يعد بإمكاني استيعاب المزيد من الخيط الأبيض ، أصبحت عيناه صافيتين تمامًا.

ماذا عن ذلك؟ هل أتيت إلى نفسك القديمة؟

لقد كان صوتًا رقيقًا أعاده للخروج من تلك الدوائر ورفع رأسهكان هناك حيث ألقى نظرة على عينين زرقاوين عميقتين تحدقان فيه مباشرة.

“نعم ، دعنا نذهب إلى نقابتي …”

على الرغم من أن أوكتافيوس مجزأ ، إلا أنه كان لديه فكرة عن هويته.

أنزل رأسه ليحدق في يديه. كانت شفتاه جافتان وجسده ضعيف. لقد شعر بالألم في كل مكان … والأهم أنه شعر بألم في صدره مرة أخرى.

كان الرجل الذي أخرجه من حلمه.

“أنا فقط بحاجة إلى مكان هادئ لاستجوابه“.

“نعم ، أنت …”

شعر بالقوة.

كافح أوكتافيوس للعثور على كلماتهلقد حاول ، لكن كل جزء منه يؤلمأراد أن يقول شيئًا ، لكنه لم يستطع.

لقد وجدت أخيرًا إجابة لكثير من الأسئلة التي كانت تزعجني لفترة طويلة.

كما لو لاحظ ذلك ، شعر أوكتافيوس بأن عينيه تبتعدان عنه.

حلم طويل وضبابي لم يسعه إلا أن يشهده ولكن ليس جزءًا منه. كانت الذكريات خافتة ، وشعر بالراحة فيها.

يبدو أن الآثار اللاحقة لمعركتنا كانت أقوى قليلاً مما كنت أعتقد. خذ قسطًا من الراحة الآن.”

هذا … ومع ذلك لم يدم طويلا.

تجاوز الظلام رؤية اوكتافيوس.

 

***

اية          (68) وَمَا عَلَى ٱلَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءٖ وَلَٰكِن ذِكۡرَىٰ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (69)سورة الأنعام الاية (69)

أردت أن أطرح عليه بعض الأسئلة ، لكن يبدو أنني سأفعل ذلك لاحقًا“.

“هاه ، لماذا تبقي … هاه !؟ لا ، اللعنة إنه لعابه يسيل!”

تنهدت وأبعدت عيني عن أوكتافيوسلم يكن في أي دولة للتحدث في هذه اللحظة.

كانت ذاكرته مجزأة ، لكنه تمكن إلى حد ما من فهم ما حدث بعد ذلك بوقت قصير.

دلكت ذقني ، ولوح بيدي وظهر أمامي أربعة أشخاصفي اللحظة التي ظهروا فيها ، حدقوا في وجهي بعيون لا تصدق.

لم أتمكن إلا من استخلاص الذكريات التي كانت لديه قبل اكتساب قوته. كان أي شيء بعد ذلك مغلقًا تمامًا ، وحتى مع قوتي ، لم أستطع فتحه … ولم أكن حريصًا على فتحه.

ابتسمت.

هذا … ومع ذلك لم يدم طويلا.

كيف كانت؟ هل استمتعت بالمشهد؟

في هذه اللحظة ، كنت منشغلاً بمسألة مختلفة وأكثر إشكالية.

استمر الأربعة في التحديق في وجهي دون أن ينبس ببنت شفةالطريقة التي نظروا إليّ بها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكنني توقعت ذلك إلى حد ما.

تقريبا لا يقهر ، والأفضل من ذلك كله ، أنه شعر بالخدر.

ما أظهرته لهم كان قوة تجاوزت بكثير هذا العالمبالنسبة لهم ، لم أبدو مختلفًا عن الوحش.

نظرت نحو أوكتافيوس.

هل سيصدقونني إذا أخبرتهم أن لديهم مستوى مماثل من القوة في عالمي؟

فتح اوكتافيوس عينيه ببطء ، والتقت نظرتنا. نظرت إليه ، فمدت يدي وأجبرت الخيوط البيضاء الرفيعة نفسها على الخروج من جسده قبل أن تتحرك باتجاهي ودخلت راحة يدي.

هززت رأسي وحوّلت انتباهي نحو المسافة التي يمكن أن أرى فيها أماندا وإدوارد من بعيدلقد بدا قذرًا إلى حد ما في الوقت الحالي مع كومة من الناس خلفه.

“هذا … آه …”

كان على الأرجح يحميهم من توابع معركتنا.

“صحيح.”

صحيح.”

كان من أجل جعلني أدرك أن هناك قوة أخرى في العالم كانت تتحكم في كل شيء من الظلال.

بالتفكير في مقدار القوة التي استخدمتها ، شعرت بالاعتذار ولوح بيدي مرة أخرىاختفى الحاجز الذي كان يحيط بنا وكشف عن عدة سيارات خلفناكانوا في شكل أصلي.

لم أكن متأكدة ، لكني كنت أتمنى فقط.

نظرت نحو الأربعة بجانبي.

“أردت أن أطرح عليه بعض الأسئلة ، لكن يبدو أنني سأفعل ذلك لاحقًا“.

أنا متأكد من أن لديك الكثير من الأسئلة ، ولكن دعنا نذهب الآن. هناك بعض الأشياء التي ما زلت بحاجة إلى اكتشافها.”

“ماذا عن ذلك؟ هل أتيت إلى نفسك القديمة؟“

نظرت نحو أوكتافيوس.

“همم.”

“… وما زلت بحاجة للتحدث معه.”

“نعم؟“

*

في هذه اللحظة سمعت صوت إدوارد فالتفت لأنظر إليه. يبدو أنه قد رتب نفسه قليلاً.

أ ، أين تريد أن تذهب؟

طمأنت ونظرت إلى أوكتافيوس.

تلعثم السائق وهو يحدق بي من خلال المرآة الأماميةالتفت للنظر إلى إدوارد الصقر بجانبي.

بدا محطما …

هل من المقبول أن نذهب إلى نقابتك؟

لم أكن متأكدة ، لكني كنت أتمنى فقط.

نظر إلي ورمش عدة مراتاستطعت أن أقول من خلال النظرة في عينيه أنه لا يريد الذهاب ، ولكن بعد أن ابتلع لعابه ، أعطى السائق إشارة للمضي قدمًا والمغادرة.

“ماذا عن ذلك؟ هل أتيت إلى نفسك القديمة؟“

“نعم ، دعنا نذهب إلى نقابتي …”

“أنا متأكد من أن لديك الكثير من الأسئلة ، ولكن دعنا نذهب الآن. هناك بعض الأشياء التي ما زلت بحاجة إلى اكتشافها.”

فقط بعد تأكيده ، زادت البطاقة وتيرتها وانطلقت في الشوارعخلفتنا عدة سيارات من الخلف.

“آه … أنا …”

كانت السيارة هادئة إلى حد ما أثناء رحلتنا ، لكنني لم أهتم بها.

“هاه … آه ، ما الذي يحدث؟“

في هذه اللحظة ، كنت منشغلاً بمسألة مختلفة وأكثر إشكالية.

خدر لدرجة أنه تمكن من نسيان كل الألم الذي كان يطارده لفترة طويلة جدًا. لقد شعر بالارتياح.

توك.

قتل وابتزاز واختطاف …

تسك.”

لم أتمكن إلا من استخلاص الذكريات التي كانت لديه قبل اكتساب قوته. كان أي شيء بعد ذلك مغلقًا تمامًا ، وحتى مع قوتي ، لم أستطع فتحه … ولم أكن حريصًا على فتحه.

ضرب رأس أوكتافيوس بكتفي ودفعته بعيدًاكانت هذه هي المرة الثالثة التي يحدث فيها ذلك وبدأت أشعر بالانزعاج.

تلعثم السائق وهو يحدق بي من خلال المرآة الأمامية. التفت للنظر إلى إدوارد الصقر بجانبي.

إنه مزعج حتى عندما أغمي عليه.”

أخذت نفسا عميقا. عندما ابتعدت عن أوكتافيوس ، الذي كان مستلقيًا على الأرض أمامي ، واجهت مجموعة من المشاعر المتضاربة.

دفعت رأسه نحو الجانب الآخر.

“ماذا عن ذلك؟ هل أتيت إلى نفسك القديمة؟“

إهم“.

بالمقارنة مع الرجل القوي الذي كنت أعرفه ، كان الرجل الذي كان قبلي بمثابة صدفة ضعيفة لما كان عليه من قبل.

في هذه اللحظة سمعت صوت إدوارد فالتفت لأنظر إليهيبدو أنه قد رتب نفسه قليلاً.

‘حامي كرسي الاجتهاد؟ هل هذا ما قاله؟

نعم؟

بدأ يغمغم بأشياء غير مفهومة وهو ينظر من حوله في حالة من الارتباك.

هل تمانع إذا سألت عن سبب رغبتك في الخروج من النقابة؟

‘حامي كرسي الاجتهاد؟ هل هذا ما قاله؟

ليس هناك معنى عميق في ذلك.”

انهارت عليه موجات من المشاعر المختلفة دفعة واحدة حيث ظهرت صور مختلفة في رؤيته تعرض كل الأشياء التي قام بها خلال هذا الحلم الطويل.

طمأنت ونظرت إلى أوكتافيوس.

ابتسمت.

أنا فقط بحاجة إلى مكان هادئ لاستجوابه“.

كلما شاهد أكثر ، شعر أنه كان يختنق. كان الأمر كما لو كان في أعمق جزء من المحيط ، محاطًا بالمياه ، يضغط عليه من جميع الجهات.

لم أتمكن إلا من استخلاص الذكريات التي كانت لديه قبل اكتساب قوتهكان أي شيء بعد ذلك مغلقًا تمامًا ، وحتى مع قوتي ، لم أستطع فتحه … ولم أكن حريصًا على فتحه.

“ماذا عن ذلك؟ هل أتيت إلى نفسك القديمة؟“

بمجرد التفكير في الانفجار الصغير الذي حدث منذ فترة ، كنت أعرف أفضل من لمس كل ما كان محكمًا داخل جسدهربما أكون على حين غرة ، لكنه بالتأكيد لم يكن شيئًا يمكنني لمسه برفق.

هذا … ومع ذلك لم يدم طويلا.

الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو الأمل في أن أوكتافيوس قد تعافى بما يكفي للإجابة على أسئلتي.

تجاوز الظلام رؤية اوكتافيوس.

منذ أن ألغيت بعض القوانين التي كانت تحيط بجسده ، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض الإجابات ، أليس كذلك؟

انهارت عليه موجات من المشاعر المختلفة دفعة واحدة حيث ظهرت صور مختلفة في رؤيته تعرض كل الأشياء التي قام بها خلال هذا الحلم الطويل.

لم أكن متأكدة ، لكني كنت أتمنى فقط.

“… ولهذا السبب أرسلني كيفن إلى هنا.”

توك.

دفعت رأسه نحو الجانب الآخر.

ارتعش فمي وانفجر رأسي باتجاه يميني.

جعل التنفس مستحيلا.

“هاه ، لماذا تبقي … هاه !؟ لا ، اللعنة إنه لعابه يسيل!”

“منذ أن ألغيت بعض القوانين التي كانت تحيط بجسده ، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض الإجابات ، أليس كذلك؟“



—————
ترجمة FLASH

تنهدت وأبعدت عيني عن أوكتافيوس. لم يكن في أي دولة للتحدث في هذه اللحظة.

 

“هل تمانع إذا سألت عن سبب رغبتك في الخروج من النقابة؟“

———-—-

“أردت أن أطرح عليه بعض الأسئلة ، لكن يبدو أنني سأفعل ذلك لاحقًا“.

 

كلما شاهد أكثر ، شعر أنه كان يختنق. كان الأمر كما لو كان في أعمق جزء من المحيط ، محاطًا بالمياه ، يضغط عليه من جميع الجهات.

اية          (68) وَمَا عَلَى ٱلَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءٖ وَلَٰكِن ذِكۡرَىٰ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (69)سورة الأنعام الاية (69)

 

 

“يبدو أن الآثار اللاحقة لمعركتنا كانت أقوى قليلاً مما كنت أعتقد. خذ قسطًا من الراحة الآن.”

 

لم أتمكن إلا من استعادة عدد محدود من الذكريات من عقله قبل أن تبدأ قدراتي في الانهيار ويتم إخراجي من وعيه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل ، ويجب أن أعترف أنه فاجأني ، واحذر.

 

“آه … أنا …”

 

كان له علاقة بالسجلات … التي كنت أعرفها ، لكنني لم أكن متأكدًا مما إذا كانت هي السجلات نفسها.

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط