نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 748

اكتشاف الأشياء [2]

اكتشاف الأشياء [2]

لفصل 748: اكتشاف الأشياء [2]

لا ينبغي أن أتفاجأ. أنا متأكد من أن من كان يتحكم في أوكتافيوس قد رأى ما فعلته به “.

أنا متأكد من أنني سمعت أوليفر … هل سمعت خطأ؟

دينغو!

لا أعتقد ذلك.

أضاءت عينا الراهبة وابتسمت براقة.

إيه ، والدي كان مشغولًا نوعًا ما مؤخرًا. لم أره حتى في الأيام القليلة الماضية.”

“أنت لا تعرف من هو والدي …؟  ” توقفت وقامت بتقطيع حواجبها. “ لا ، لا تهتم. ليس الأمر وكأنه نوع من المشاهير المشهورين. لماذا أتوقع أن يعرف الجميع اسمه؟ “

هل هذا صحيح؟

“أرى.”

نعم ، لكن الأمر ليس كما لو أنه نادرًا ما يحدث. لقد كان الأمر على هذا النحو منذ آخر مرة أتذكر فيها … أنا متأكد من أنك تفهمني.”

حيتني  الراهبة. كانت راهبة مختلفة عن تلك الموجودة في ذكريات أوكتافيوس. بدت شابة إلى حد ما ، وما أدهشني بشكل خاص هو عيناها الزرقاوان.

نعم.”

أومأت الراهبة برأسها. ثم مداعبت التمثال برفق.

“إهم …”

كان هذا بقدر ما قادتني ذكريات أوكتافيوس ، لكن هذا كان كافياً.

لقد قطعت المحادثة بين الاثنينخدش جانب خدي ، غيرت نظرتي بين أماندا وإيما قبل أن أستقر أخيرًا على إيما.

لقد دهشت.

ماذا قلت أن اسم والدك كان؟

كانت الكنيسة الصغيرة مكانًا للعبادة. إذا كانوا لا يعبدون إلهًا ، فماذا كانوا يعبدون؟

نظرت إيما إلي بغرابة.

“هل تريد أن أنتظرك هنا؟“

“أنت لا تعرف من هو والدي …؟  توقفت وقامت بتقطيع حواجبها. “ لا ، لا تهتم. ليس الأمر وكأنه نوع من المشاهير المشهورين. لماذا أتوقع أن يعرف الجميع اسمه؟

ومع ذلك ، لم أظهر حذر ظاهريًا وابتسمت لها فقط.

اسمه أوليفر“.

نظرت إلى إيما.

أجابت أماندا عنها ، ووجدت نفسي رمش عدة مرات مرة أخرى.

رفعت جبين.

أوليفر؟

كان التمثال … مجرد تمثال. بمراقبتها من حيث كنت ، لا يبدو أن هناك أي شيء غريب حولها.

نعم.”

“اسمه أوليفر“.

فقط بعد أن أكدت أماندا ذلك مرة أخرى ، اقتنعت أخيرًا أنني لم أسمع بشكل خاطئ.

أرسلت السائق في طريقه ، أصلحت ملابسي وتوجهت نحو الكنيسة الصغيرة. سرا ، بدأت في توجيه مانا وطاقي الشيطاني.

أوليفر؟ لماذا اسمه مختلف؟

في ذلك الوقت ، تلقيت إشعارًا على ساعتي. ابتسمت عندما نظرت إليها.

لم يكن هذا هو الاسم الذي كنت أعرفه.

كان هذا بقدر ما قادتني ذكريات أوكتافيوس ، لكن هذا كان كافياً.

نظرت إلى إيما.

بعد ما فعلته مع نقابة المخلب الاخضر ، شعرت كما لو أن حياتي أصبحت فجأة أكثر بساطة. بالإضافة إلى امتلاك شبكة معلومات ممتازة ، فقد زودوني أيضًا بسائق شخصي.

بالصدفة ، هل تعرف أي شخص يحمل الاسم وايلان؟

أجابت الراهبة.

ربما كان لا يزال يُدعى وايلان ، لكنه ذهب باسم مختلف أمام الناس؟ لم يكن ذلك مستحيلاً.

لقد تركت انطباعًا أوليًا إيجابيًا عني. كان هناك شيء ما حول التواجد في حضورها مهدئًا ، وجعلني أرغب في وضع إيماني في ما تريد قوله.

او كذلك ظننت انا.

كان التمثال … مجرد تمثال. بمراقبتها من حيث كنت ، لا يبدو أن هناك أي شيء غريب حولها.

وايلان؟ لا ، لم أسمع به من قبل.”

ربما كان لا يزال يُدعى وايلان ، لكنه ذهب باسم مختلف أمام الناس؟ لم يكن ذلك مستحيلاً.

نظرت إيما إلى أماندا.

“هل الحفاظ على التوازن مثل التخلص من أصحاب المواهب؟“

هل تعرف ما الذي يتحدث عنه؟

قررت أن أكون نظيفة. لا جدوى من الكذب على أي حال. ما كنت بحاجة لفعله الآن هو معرفة من كان هذا الحامي الملعون حتى أتمكن أخيرًا من العودة إلى عالمي.

لا.”

أوليفر؟

أرى.”

“إيه ، والدي كان مشغولًا نوعًا ما مؤخرًا. لم أره حتى في الأيام القليلة الماضية.”

لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام عندما رأيت أن أياً من الاثنين لا يعرف من هو وايلان.

“حسنًا؟“

أعتقد أنه من المنطقي بطريقة ما.”

“حسنًا؟“

على الرغم من أن كل شخص تعاملت معه في هذا العالم كان له نفس الاسم مثل أولئك الموجودين في عالمي ، لم يكن من المستحيل على البعض الآخر أن يكون لديهم أسماء مختلفة.

“الحامي كشف لي بالفعل كل شيء. أنت لست هنا من أجل الأطفال. أنت هنا من أجله ، أليس كذلك؟“

بعد كل شيء ، كان هذا عالمًا مختلفًا ، وكان تاريخه مختلفًا تمامًاكانت حقيقة أن أسمائهم متشابهة هي الجزء الغريب.

“حسنًا؟“

حسنًا ، أيا كان.”

“هذا مثير للاهتمام إلى حد ما“.

لقد تجاهلت الفكرةلا يبدو أنها مشكلة كبيرة.

أوليفر؟ لماذا اسمه مختلف؟

دينغو!

بعد ما فعلته مع نقابة المخلب الاخضر ، شعرت كما لو أن حياتي أصبحت فجأة أكثر بساطة. بالإضافة إلى امتلاك شبكة معلومات ممتازة ، فقد زودوني أيضًا بسائق شخصي.

في ذلك الوقت ، تلقيت إشعارًا على ساعتيابتسمت عندما نظرت إليها.

لقد استقبلتها بأدب.

إنها أسرع مما كنت أتوقع.”

بينما كنت أراقب الكنيسة البعيدة بهدوء ، هزت رأسي. من الخارج ، لا شيء يبدو خطأ. بدا طبيعيا تماما.

[دار أيتام أشتون سيتي المجتمعية ― شارع ميدلستون 56 -اقرأ أكثر.]

“نعم ، أنا وزوجتي نتطلع إلى التبني.”

.

كانت الكنيسة الصغيرة مكانًا للعبادة. إذا كانوا لا يعبدون إلهًا ، فماذا كانوا يعبدون؟

***

“أنا مهتم بالفعل بالتمثال“.

خلال الوقت الذي تمكنت فيه من إلقاء نظرة على ذكريات أوكتافيوس ، كان دار الأيتام هو الشيء الوحيد الذي لفت انتباهي أكثر.

صرير الباب الخشبي عندما دفعته الراهبة لفتحه ، وكشف عن الداخل المظلم الذي أضاءته فقط ألسنة اللهب المتوهجة لبعض الشموع.

كان هذا بقدر ما قادتني ذكريات أوكتافيوس ، لكن هذا كان كافياً.

“تقابله؟“

سيدي ، سوف نصل قريبا.”

“نعم.”

“مهم.”

بعد ما فعلته مع نقابة المخلب الاخضر ، شعرت كما لو أن حياتي أصبحت فجأة أكثر بساطة. بالإضافة إلى امتلاك شبكة معلومات ممتازة ، فقد زودوني أيضًا بسائق شخصي.

كشف المنظر من نافذة السيارة عن حي متهدملم تكن هناك أبنية شاهقة ، ومعظم المنازل كانت متواضعة.

“المهام؟ ما هي المهام؟“

بعد ما فعلته مع نقابة المخلب الاخضر ، شعرت كما لو أن حياتي أصبحت فجأة أكثر بساطةبالإضافة إلى امتلاك شبكة معلومات ممتازة ، فقد زودوني أيضًا بسائق شخصي.

أضاءت عينا الراهبة وابتسمت براقة.

لم يكن بفضلهم أنني تمكنت من العثور على دار الأيتام بهذه السرعة.

“دار الأيتام في المستقبل“.

لقد وصلنا.”

لم يكن بفضلهم أنني تمكنت من العثور على دار الأيتام بهذه السرعة.

توقفت السيارة ونزل السائققادمًا ، فتح الباب أمامي.

“ذاك افضل بكثير.”

دار الأيتام في المستقبل“.

عيون الراهبة مغمضتان في كلامي.

وأشار بإصبعه إلى مصلى معين بعيدًاكان مشابهًا بشكل غريب للطريقة التي ظهرت بها في الذكريات التي رأيتهاربما كان الأمر أكثر تفككًا بعض الشيء ، لكن بخلاف ذلك ، كان الأمر متشابهًا إلى حد كبير.

“يمكنك المغادرة ؛ يمكنني العودة بمفردي.”

هل تريد أن أنتظرك هنا؟

أوليفر؟ لماذا اسمه مختلف؟

حسنا.”

“الحامي كشف لي بالفعل كل شيء. أنت لست هنا من أجل الأطفال. أنت هنا من أجله ، أليس كذلك؟“

بينما كنت أراقب الكنيسة البعيدة بهدوء ، هزت رأسيمن الخارج ، لا شيء يبدو خطأبدا طبيعيا تماما.

كان الأمر كما لو كانت مجرد كنيسة صغيرة …

كان الأمر كما لو كانت مجرد كنيسة صغيرة

لقد دهشت.

“يمكنك المغادرة ؛ يمكنني العودة بمفردي.”

نظرت إيما إلي بغرابة.

أرسلت السائق في طريقه ، أصلحت ملابسي وتوجهت نحو الكنيسة الصغيرةسرا ، بدأت في توجيه مانا وطاقي الشيطاني.

عيون الراهبة مغمضتان في كلامي.

إذا كان ما رأيته في ذكريات أوكتافيوس صحيحًا ، فبغض النظر عمن كان هذا الحامي … لم يكن هذا شيئًا يمكنني الاستهانة به.

خلال الوقت الذي تمكنت فيه من إلقاء نظرة على ذكريات أوكتافيوس ، كان دار الأيتام هو الشيء الوحيد الذي لفت انتباهي أكثر.

مرحبا بكم في دار الأيتام ، كيف لي أن أكون عونا؟

“بالفعل.”

حيتني  الراهبةكانت راهبة مختلفة عن تلك الموجودة في ذكريات أوكتافيوسبدت شابة إلى حد ما ، وما أدهشني بشكل خاص هو عيناها الزرقاوان.

“الحامي أيضًا مسؤول عن مباركة العالم.”

لقد استقبلتها بأدب.

أغمضت عيناي بحضورها.

“أردت فقط إلقاء نظرة. كما ترى ، فكرت أنا وزوجتي في تبني …”

لقد تجاهلت الفكرة. لا يبدو أنها مشكلة كبيرة.

آه.”

“حسنًا؟“

أضاءت عينا الراهبة وابتسمت براقة.

…او كذلك ظننت انا.

لماذا إذا لم يكن هذا خبرًا رائعًا؟

تقدمت بضع خطوات للأمام ، ونظرت بفضول إلى التمثال وأنا أضغط على ذقني.

قادتني نحو الكنيسة.

“بالصدفة ، هل تعرف أي شخص يحمل الاسم وايلان؟“

تعال معي إلى الداخل للحظة. سأتواصل مع الراهبة وأدعك ترى الأطفال.”

“نعم.”

شكرًا لك.”

نظرت إلى إيما.

صرير-!

قطعتني الراهبة قبل أن أنتهي.

صرير الباب الخشبي عندما دفعته الراهبة لفتحه ، وكشف عن الداخل المظلم الذي أضاءته فقط ألسنة اللهب المتوهجة لبعض الشموع.

كان هذا بقدر ما قادتني ذكريات أوكتافيوس ، لكن هذا كان كافياً.

كان الهواء مثقلا برائحة البخور والتعفن.

أومأت الراهبة برأسها. ثم مداعبت التمثال برفق.

عندما تكيفت عيني على الإضاءة الخافتة ، نظرت حولي لألاحظ أن المقاعد مغطاة بقطعة قماش سوداء ممزقة وأن الجدران مزينة برسومات باهتة لم تعد قابلة للتمييزكان هناك شيء مقلق بشأن اللوحات ، لكنني لم أستطع تحديد ما كانت عليه.

“لا.”

ذلك هو.’

نظرت إيما إلى أماندا.

في وسط الكنيسة وقف تمثال مألوفكان سطحه الرخامي متكسرًا وملطخًاواضح من ضياع الزمن.

“دار الأيتام في المستقبل“.

توقفت قدمي ، وحدقت في التمثال من حيث وقفت.

في وسط الكنيسة وقف تمثال مألوف. كان سطحه الرخامي متكسرًا وملطخًا. واضح من ضياع الزمن.

يبدو طبيعيا“.

“حفظ التوازن“.

كان التمثال … مجرد تمثالبمراقبتها من حيث كنت ، لا يبدو أن هناك أي شيء غريب حولها.

“ماذا تريد أن تعرف عن الحامي؟“

.

“لماذا إذا لم يكن هذا خبرًا رائعًا؟“

“اعتقدت أنني سأكون قادرًا على ملاحظة شيء ما حيث يمكنني الآن التحكم في القليل من القوانين ، لكن …”

عيون الراهبة مغمضتان في كلامي.

لا يبدو أن هذا هو الحال.

كان هذا بقدر ما قادتني ذكريات أوكتافيوس ، لكن هذا كان كافياً.

هل أنت مهتم بالتمثال؟

“سيدي ، سوف نصل قريبا.”

سمعت صوتا من بعيدعندما نظرت إلى الأعلى رأيت راهبة مسنة تشق طريقها نحو التمثال.

“ألن أقابله؟“

أغمضت عيناي بحضورها.

“لا.”

يبدو مألوف.”

لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام عندما رأيت أن أياً من الاثنين لا يعرف من هو وايلان.

لقد تركت انطباعًا أوليًا إيجابيًا عنيكان هناك شيء ما حول التواجد في حضورها مهدئًا ، وجعلني أرغب في وضع إيماني في ما تريد قوله.

كانت ابتسامتها مقلقة.

لكن هذا النوع من الانطباع هو ما جعلني أكثر حذرًا منها.

أنا صدمت رأسي.

ومع ذلك ، لم أظهر حذر ظاهريًا وابتسمت لها فقط.

ربما كان لا يزال يُدعى وايلان ، لكنه ذهب باسم مختلف أمام الناس؟ لم يكن ذلك مستحيلاً.

أنا مهتم بالفعل بالتمثال“.

“ماذا تريد أن تعرف عن الحامي؟“

تقدمت بضع خطوات للأمام ، ونظرت بفضول إلى التمثال وأنا أضغط على ذقني.

“نعم ، لكن الأمر ليس كما لو أنه نادرًا ما يحدث. لقد كان الأمر على هذا النحو منذ آخر مرة أتذكر فيها … أنا متأكد من أنك تفهمني.”

“لقد زرت العديد من الكنائس في حياتي ، ولم أر مثل هذا التمثال من قبل. كنت أتساءل فقط عمن يصور التمثال.”

توقفت قدمي ، وحدقت في التمثال من حيث وقفت.

“سؤال أنا معتاد عليه”.  ابتسمت الراهبة وهي تداعب التمثال المجاور لها. “لا تنتمي مصلىنا إلى فرع ديني. يمكنك القول أن هذا التمثال لا يمثل إلهًا”.

لفصل 748: اكتشاف الأشياء [2]

حسنًا؟

أوليفر؟

أنا صدمت رأسي.

“مهم.”

هذا مثير للاهتمام إلى حد ما“.

“نعم ، لكن الأمر ليس كما لو أنه نادرًا ما يحدث. لقد كان الأمر على هذا النحو منذ آخر مرة أتذكر فيها … أنا متأكد من أنك تفهمني.”

كانت الكنيسة الصغيرة مكانًا للعبادةإذا كانوا لا يعبدون إلهًا ، فماذا كانوا يعبدون؟

صرير الباب الخشبي عندما دفعته الراهبة لفتحه ، وكشف عن الداخل المظلم الذي أضاءته فقط ألسنة اللهب المتوهجة لبعض الشموع.

هل قلت أنك مهتم بأخذ طفل للتبني؟

“ذاك افضل بكثير.”

لقد رميتني للحظات بسبب سؤال الراهبة غير المتوقع ، لكنني أتذكر ما قلته للراهبة الأخرى عند المدخل ، أومأت برأسي.

“تعال معي إلى الداخل للحظة. سأتواصل مع الراهبة وأدعك ترى الأطفال.”

نعم ، أنا وزوجتي نتطلع إلى التبني.”

“تقابله؟“

هل هذا صحيح؟

عيون الراهبة مغمضتان في كلامي.

ابتسمت الراهبة ووجدت نفسي عابسلسبب ما ، شعرت كما لو أنني كنت مرئيًا في هذه اللحظة بالذات.

أرسلت السائق في طريقه ، أصلحت ملابسي وتوجهت نحو الكنيسة الصغيرة. سرا ، بدأت في توجيه مانا وطاقي الشيطاني.

لم أختبر شيئًا كهذا منذ وقت طويل جدًا ، ولم يكن إحساسًا ممتعًا بأي حال من الأحوالخاصة منذ أن وصلت إلى القوة التي أمتلكها حاليًا.

… لكن هذا النوع من الانطباع هو ما جعلني أكثر حذرًا منها.

هل هناك شيء خاطيء؟

“هل هذا صحيح؟“

كانت ابتسامتها مقلقة.

تنهدت وأنا أهز رأسي.

لماذا أتسلل مع شخص ليس به ذرة من مانا؟

“يبدو طبيعيا“.

“لا يوجد شيء خاطئ.”  هزت الراهبة رأسها. “الأمر فقط أننا لا نقدر ذلك عندما يكذب شخص ما.”

كشف المنظر من نافذة السيارة عن حي متهدم. لم تكن هناك أبنية شاهقة ، ومعظم المنازل كانت متواضعة.

حسنًا؟

بعد كل شيء ، كان هذا عالمًا مختلفًا ، وكان تاريخه مختلفًا تمامًا. كانت حقيقة أن أسمائهم متشابهة هي الجزء الغريب.

رفعت جبين.

“بالصدفة ، هل تعرف أي شخص يحمل الاسم وايلان؟“

كذب؟

كدت أضحك على كلامها.

“مهم.”

[دار أيتام أشتون سيتي المجتمعية ― شارع ميدلستون 56 -اقرأ أكثر.]

أومأت الراهبة برأسهاثم مداعبت التمثال برفق.

“هل هذا صحيح؟“

الحامي كشف لي بالفعل كل شيء. أنت لست هنا من أجل الأطفال. أنت هنا من أجله ، أليس كذلك؟

لم يكن بفضلهم أنني تمكنت من العثور على دار الأيتام بهذه السرعة.

“…”

أغمضت عيناي بحضورها.

لم يعجبني كيف تسير الأمور.

بعد ما فعلته مع نقابة المخلب الاخضر ، شعرت كما لو أن حياتي أصبحت فجأة أكثر بساطة. بالإضافة إلى امتلاك شبكة معلومات ممتازة ، فقد زودوني أيضًا بسائق شخصي.

“ها …”

“لقد وصلنا.”

تنهدت وأنا أهز رأسي.

صرير الباب الخشبي عندما دفعته الراهبة لفتحه ، وكشف عن الداخل المظلم الذي أضاءته فقط ألسنة اللهب المتوهجة لبعض الشموع.

لا ينبغي أن أتفاجأأنا متأكد من أن من كان يتحكم في أوكتافيوس قد رأى ما فعلته به “.

كان هذا بقدر ما قادتني ذكريات أوكتافيوس ، لكن هذا كان كافياً.

.

“وايلان؟ لا ، لم أسمع به من قبل.”

فكر حتى الآن ، وأخذت نفسا طويلا وأومأت برأسي.

لا ينبغي أن أتفاجأ. أنا متأكد من أن من كان يتحكم في أوكتافيوس قد رأى ما فعلته به “.

أنت على حق. لقد أتيت بالفعل لمقابلة حاميك هذا. أنا لا أتطلع حقًا إلى تبني أطفال.”

“دار الأيتام في المستقبل“.

قررت أن أكون نظيفةلا جدوى من الكذب على أي حالما كنت بحاجة لفعله الآن هو معرفة من كان هذا الحامي الملعون حتى أتمكن أخيرًا من العودة إلى عالمي.

بعد ما فعلته مع نقابة المخلب الاخضر ، شعرت كما لو أن حياتي أصبحت فجأة أكثر بساطة. بالإضافة إلى امتلاك شبكة معلومات ممتازة ، فقد زودوني أيضًا بسائق شخصي.

ذاك افضل بكثير.”

لقد تركت انطباعًا أوليًا إيجابيًا عني. كان هناك شيء ما حول التواجد في حضورها مهدئًا ، وجعلني أرغب في وضع إيماني في ما تريد قوله.

ربطت الراهبة يديها ببعضها البعضبدت مسرورة حقًا بكلماتي وابتعدت عن التمثال.

———

ماذا تريد أن تعرف عن الحامي؟

“بالفعل.”

حسنًا؟

“هل ترغب في مقابلة الحامي؟“

فاجأتني كلماتها.

“نعم ، لكن الأمر ليس كما لو أنه نادرًا ما يحدث. لقد كان الأمر على هذا النحو منذ آخر مرة أتذكر فيها … أنا متأكد من أنك تفهمني.”

ألن أقابله؟

“المهام؟ ما هي المهام؟“

تقابله؟

FLASH

عيون الراهبة مغمضتان في كلامي.

.

هل ترغب في مقابلة الحامي؟

توقفت السيارة ونزل السائق. قادمًا ، فتح الباب أمامي.

اعتقدت أنني أوضحت ذلك بشكل واضح.”

ربما كان لا يزال يُدعى وايلان ، لكنه ذهب باسم مختلف أمام الناس؟ لم يكن ذلك مستحيلاً.

ذلك غير ممكن.”

“هل تريد أن أنتظرك هنا؟“

هزت الراهبة رأسها ، وأغلقت عيناها إلى شقوق رفيعة.

أضاءت عينا الراهبة وابتسمت براقة.

“الحامي ليس شخصًا يمكنك مقابلته كما أنت ، من فضلك. لديهم مهام أكثر أهمية بكثير في متناول اليد من الاجتماع مع من أمثالك.”

.

حتى بعد كل ما فعلته لأوكتافيوس والقوة التي أظهرتها ، هذا ما يسمى بالحامي يرفض مقابلتي؟

“حسنًا؟“

كأنني أؤمن بذلك.”

ربما كان لا يزال يُدعى وايلان ، لكنه ذهب باسم مختلف أمام الناس؟ لم يكن ذلك مستحيلاً.

المهام؟ ما هي المهام؟

وأشار بإصبعه إلى مصلى معين بعيدًا. كان مشابهًا بشكل غريب للطريقة التي ظهرت بها في الذكريات التي رأيتها. ربما كان الأمر أكثر تفككًا بعض الشيء ، لكن بخلاف ذلك ، كان الأمر متشابهًا إلى حد كبير.

حفظ التوازن“.

ومع ذلك ، لم أظهر حذر ظاهريًا وابتسمت لها فقط.

ردت الراهبة لهجتها موقرة.

لم يكن هذا هو الاسم الذي كنت أعرفه.

الحامي هو المسؤول عن الحفاظ على التوازن في هذا العالم.”

ومع ذلك ، لم أظهر حذر ظاهريًا وابتسمت لها فقط.

توازن؟

كان هذا بقدر ما قادتني ذكريات أوكتافيوس ، لكن هذا كان كافياً.

كدت أضحك على كلامها.

كان التمثال … مجرد تمثال. بمراقبتها من حيث كنت ، لا يبدو أن هناك أي شيء غريب حولها.

هل الحفاظ على التوازن مثل التخلص من أصحاب المواهب؟

———

أصبح هذا واضحًا جدًا بالنسبة لي بعد أن سمعت ما قاله أوكتافيوسما فعله ما يسمى بـ “الحامي” لم يكن أقل من تطهير أولئك الذين لديهم مستوى معين من المواهب والإنجازات.

“حفظ التوازن“.

نعم.”

“هذا مثير للاهتمام إلى حد ما“.

أومأت الراهبة برأسها ، واعترفت بكل شيء بسرعة.

“إنها أسرع مما كنت أتوقع.”

لقد دهشت.

حتى بعد كل ما فعلته لأوكتافيوس والقوة التي أظهرتها ، هذا ما يسمى بالحامي يرفض مقابلتي؟

إنها لن تنكر ذلك حتى؟

“لماذا أتسلل مع شخص ليس به ذرة من مانا؟“

هذا بالفعل أحد الأدوار العديدة للحامي“.

كانت الكنيسة الصغيرة مكانًا للعبادة. إذا كانوا لا يعبدون إلهًا ، فماذا كانوا يعبدون؟

هناك المزيد من الأدوار؟

.

بالفعل.”

لم يعجبني كيف تسير الأمور.

أجابت الراهبة.

الحامي أيضًا مسؤول عن مباركة العالم.”

كانت ابتسامتها مقلقة.

“انتظر …” خطرت لي فكرة مفاجئة ، وفتحت عيني. “عندما تقصد بالمباركة ، لا يمكنك أن تقول”

“أنا مهتم بالفعل بالتمثال“.

إنه بالفعل كما تفكر“.

لقد دهشت.

قطعتني الراهبة قبل أن أنتهي.

نظرت إيما إلى أماندا.

.

عيون الراهبة مغمضتان في كلامي.

يجب أن تكون أنت وشعب هذا العالم شاكرين للحامي. لولا الحامي ، لما كان عالمك على اتصال بمانا“.

نظرت إيما إلي بغرابة.

———

“ها …”

ترجمة

“حسنًا؟“

FLASH

FLASH

———

حتى بعد كل ما فعلته لأوكتافيوس والقوة التي أظهرتها ، هذا ما يسمى بالحامي يرفض مقابلتي؟

اية      (67) وَإِذَا رَأَيۡتَ ٱلَّذِينَ يَخُوضُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ ٱلشَّيۡطَٰنُ فَلَا تَقۡعُدۡ بَعۡدَ ٱلذِّكۡرَىٰ مَعَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ (68)سورة الأنعام الاية (68)

اية      (67) وَإِذَا رَأَيۡتَ ٱلَّذِينَ يَخُوضُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ ٱلشَّيۡطَٰنُ فَلَا تَقۡعُدۡ بَعۡدَ ٱلذِّكۡرَىٰ مَعَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ (68)سورة الأنعام الاية (68)

.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط