نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 749

اكتشاف الأشياء [3]

اكتشاف الأشياء [3]

الفصل 749: اكتشاف الأشياء [3]

“إنه كذلك بالفعل“.

بدأت في البداية مع الكارثة الأولى.

تمد ظهرها بكلتا يديها على جانبيها. في الوقت نفسه ، نظرت إلى الغرفة بابتسامة لطيفة.

تحول في الصفائح التكتونية في جميع أنحاء الأرضنقل البلدان من حيث كانت في السابق ، وإحداث موجات تسونامي وزلازل في هذه العمليةبحلول نهاية الكارثة الأولى ، تغيرت خريطة العالم تمامًا مما أدى إلى إنشاء قارة عظمى واحدة.

افترض الكثيرون أن الكارثة الأولى حدثت حتى تتمكن الأرض من التأقلم مع المانا التي ستدخل الكوكب قريبًا.

افترض الكثيرون أن الكارثة الأولى حدثت حتى تتمكن الأرض من التأقلم مع المانا التي ستدخل الكوكب قريبًا.

“لماذا أتيت إلى هذا المكان المتهدم؟“

كان الأمر منطقيًا ، وأعتقد أيضًا أنه كان كذلك.

“أوم ، إذا كنت تمانع“.

كنت مخطئ.

أعطتني بعض الهدايا وأخذتها. بعد ذلك ، تبعتها في النهايات العميقة للغرف.

“إذن أنت تخبرني أن الكارثة الأولى لم تكن شيئًا حدث بشكل طبيعي ولكن تم فعلها بواسطة من يسمى الحامي؟

نظرت إلى الراهبة. كان هناك شيء آخر كنت أشعر بالفضول حياله.

“الكارثة الأولى ، كما أطلق عليها العالم على هذا النحو ، كانت اليوم الذي بارك فيه الحامي هذا العالم بحضوره”.  نظرت الراهبة إلى التمثال بإجلال. “مجرد وجوده أحدث التغيير في هذا العالم.”

قالت الأخت فيفيانا فجأة وهي تأخذ الهدايا التي كانت موضوعة على المقعد بسعادة.

ماذا؟

“… ما سبب وجودك هنا؟ كيف وجدت دار الأيتام هذه؟ “

كلما تحدثت أكثر ، أصبحت مرتبكًا أكثرعلى الرغم من ذلك ، فهمت إلى حد ما بعض كلماتها.

.

هل هي تلمح إلى أن الكارثة الأولى حدثت لأنه جاء إلى هذا العالم؟

كنت مخطئ.

ما مدى قوة ذلك؟

“ماذا؟“

“كانت مانا هدية منحها لنا الحامي من طيبة قلوبهم”.  توقفت الراهبة ، نظرت إلي بابتسامة واضحة. “بما أنهم منحونا هذه القوة ، فمن الملائم أن تقرر الحماية من الذي يجب أن يحتفظ بالقوة ومن لا يجب. هل أنا على صواب؟

“حسنًا ، من يدري“. ابتسمت في وايلان. “إنها قصة رائعة ، سأعطيها ذلك“.

أعتقد أنني سمعت ما يكفي“.

.

ما قالته … كان كافياً أن أفهم ما يجري.

“التكنولوجيا تتقدم بسرعة كبيرة.”

لماذا” باركنا “الحامي بمانا؟

كانت الطريقة التي حمل بها نفسه وخطابه هي نفس طريقة وايلان التي عرفتها.

إذا كانوا خائفين للغاية من حصولنا على الكثير من القوة ، فلماذا يمنحنا القوة في المقام الأول؟

“الحامي؟“

لا معنى له.

“حاميك هذا …”

دوافع الحامي ليست أشياء يمكن لأمثالنا أن يفهموها.”

كلما تحدثت أكثر ، أصبحت مرتبكًا أكثر. على الرغم من ذلك ، فهمت إلى حد ما بعض كلماتها.

أجابت الراهبة.

“لماذا لست لطيفًا يا أوليفر.”

يجب أن نقدر ما باركونا به بالفعل“.

“آه … لقد تقدمت في السن بسبب هذا.”

صحيح.”

مشى نحوي وهو ينظر حول الكنيسة.

وجدت نفسي أمزق بصري بعيدًا عنها وأركزها على التمثال.

“حاميك هذا …”

هل هذا ما كنت تحاول أن تريني إياه كيفن؟ هذا ما يسمى الحامي؟

“أوم ، إذا كنت تمانع“.

بينما لم أكن متأكدًا من التفاصيل وراء ما يسمى بـ “النعمة” ، كنت أعرف حقيقة أن لها علاقة بالسجلات.

“… أردت أن أريكم الأطفال.”

كانت القرائن هناكالقوانين في جسد أوكتافيوس ، كلمات ماثيو ، كلمات الراهبة … كل شيء مرتبط بالسجلات.

.

بغض النظر عمن كان هذا الحامي … كانوا على الأرجح مع السجلات ، وربما حتى من إنشائها.

نظرت إلى الراهبة. كان هناك شيء آخر كنت أشعر بالفضول حياله.

“حاميك هذا …”

.

نظرت إلى الراهبةكان هناك شيء آخر كنت أشعر بالفضول حياله.

“قل لها من أجلي“.

“… هل لديهم اسم؟

أجابت الراهبة.

حامي مقر الاجتهادكان هذا العنوان أكثر من مجرد اسم.

وجدت نفسي عابسًا من الفكرة. كان أحدهم مخيفًا بالفعل بما فيه الكفاية … ستة آخرين؟ كان بإمكاني فقط أن أرتجف من الفكرة.

أنا متأكد من أن هذا الحامي يجب أن يكون له اسم ، أليس كذلك؟ …  أم أنها مجرد عناوين؟

“لا تقل لي أنك تصدق القصة وراء الحامي؟“

اسم؟

– يبدو مألوفا.

نظرت الراهبة إلي بشكل لا يصدق.

فوجئت بكلمات الراهبة عندما استدرت لأراها تندفع نحو الرجل الذي دخل لتوه إلى الكنيسة.

كيف يعرف من أمثالي؟ الاسم الحقيقي للحامي ليس شيئًا يمكننا معرفته. الحماة فقط هم من يمكنهم معرفة اسم الحماة الآخرين.”

كنت مخطئ.

وهناك آخرون؟

قفزت الحواجب قليلا.

.

“أعتقد أنني سمعت ما يكفي“.

هذا … كيف أقول … توقعته إلى حد ما.

عندما سمعت صوتها التفت إليها.

يبدو أن حدسي السابق لم يكن خطأ“.

“حسنًا. لقد أتيت إلى هنا خلال العقدين الماضيين ، وأنت أول شخص رأيته يأتي إلى دار الأيتام.”

ربما كان مصطلح “الاجتهاد” هو حقًا نفس الاجتهاد الذي في الفضائل السبع.

قالت الأخت فيفيانا فجأة وهي تأخذ الهدايا التي كانت موضوعة على المقعد بسعادة.

ألا يعني هذا أن هناك ستة أخرى من ما يسمى بالحماة حولها؟

“دوافع الحامي ليست أشياء يمكن لأمثالنا أن يفهموها.”

وجدت نفسي عابسًا من الفكرةكان أحدهم مخيفًا بالفعل بما فيه الكفاية … ستة آخرين؟ كان بإمكاني فقط أن أرتجف من الفكرة.

حامي مقر الاجتهاد. كان هذا العنوان أكثر من مجرد اسم.

صرير-!

وجدت نفسي عابسًا من الفكرة. كان أحدهم مخيفًا بالفعل بما فيه الكفاية … ستة آخرين؟ كان بإمكاني فقط أن أرتجف من الفكرة.

صرير الباب الخشبي للكنيسة وتحررت من أفكاريعندما رفعت رأسي ، توقفت عيني على شخصية معينة.

فوجئت بكلمات الراهبة عندما استدرت لأراها تندفع نحو الرجل الذي دخل لتوه إلى الكنيسة.

يبدو مألوفا.

“حسنًا ، من يدري“. ابتسمت في وايلان. “إنها قصة رائعة ، سأعطيها ذلك“.

كان هذا أول ما فكرت به عندما توقفت نظراتي عليه.

عندما سمعت صوتها التفت إليها.

كانت الإضاءة خافتة لدرجة أنني لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على من دخل للتو ، لكن في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليهم ، شعرت بإحساس بالألفة.

بعد ظهرها ، سمعت صوتًا معينًا ، وتوقف أنفاسي.

آه ، إذا لم يكن أكثر المتبرعين المحترمين.”

“حسنًا. لقد أتيت إلى هنا خلال العقدين الماضيين ، وأنت أول شخص رأيته يأتي إلى دار الأيتام.”

فوجئت بكلمات الراهبة عندما استدرت لأراها تندفع نحو الرجل الذي دخل لتوه إلى الكنيسة.

كان هناك ندم واضح على وجه الأخت فيفيانا وهي تقول تلك الكلمات. اتضح لي أنها كانت قريبة من والدة إيما.

بعد ظهرها ، سمعت صوتًا معينًا ، وتوقف أنفاسي.

“الحامي؟“

الأخت فيفيانا. من الجميل رؤيتك مرة أخرى.”

“التكنولوجيا تتقدم بسرعة كبيرة.”

إذا لم يكن أوليفر الصغير. فمن الجميل أن تزورنا على الرغم من انشغالك الشديد.”

يمكنني أن أفهم بشكل أو بآخر سبب رفض إيما المجيء إلى هنا. نظرًا لشخصيتها ، ربما لا تريد أن يتم تذكيرها بوالدتها في كل مرة تأتي فيها إلى هنا.

هذا ما يجب أن أفعله“.

كان هناك ندم واضح على وجه الأخت فيفيانا وهي تقول تلك الكلمات. اتضح لي أنها كانت قريبة من والدة إيما.

هل هذه هدايا لنا؟

“أوه ، يبدو أن وقتي قد انتهى. يجب أن أغادر الآن. ابنتي ستزعجني إذا تأخرت اليوم. تبدو مصرة على التأكد من عودتي إلى المنزل اليوم. شيء يتعلق بمساعدة صديقة لها.”

إنه مجرد شيء صغير التقطته أثناء مجيئي إلى هنا. لا تمانع في ذلك كثيرًا.”

فتحت الباب لي وخرج كلانا.

لماذا لست لطيفًا يا أوليفر.”

“قل لها من أجلي“.

أوليفر؟ وايلان؟

كانت الطريقة التي حمل بها نفسه وخطابه هي نفس طريقة وايلان التي عرفتها.

فهمت الآن لماذا شعرت أنه بدا مألوفًاعند إلقاء نظرة فاحصة عليه ، كان الرجل الذي وقف أمام الراهبة هو وايلان بالفعللقد بدا بالضبط كما كنت أتذكر … بشكل خارق للعادة

“آه ، هذا أمر مؤسف.”

أوه ، كم هو نادر. يبدو أن لديك زوار اليوم.”

“آه ، إذا لم يكن أكثر المتبرعين المحترمين.”

أخيرًا لاحظني ، ابتسم أوليفر ولوح بيده في وجهيابتسمت للوراء ولوح له.

“إنه لأمر مؤسف حقًا … لقد كانت فتاة جميلة. كانت تشبه جوليانا كثيرًا …”

تشرفنا.”

“هذا ما يجب أن أفعله“.

لماذا أتيت إلى هذا المكان المتهدم؟

“المرة القادمة هي.”

مشى نحوي وهو ينظر حول الكنيسة.

“حسنًا ، كان من الجيد مقابلتك أيها الشاب. أتمنى أن تستمتع بإقامتك هنا.”

“لا أذهب للزيارة كثيرًا ، لكن عادة ما أكون أنا وأخت فيفيانا فقط. لم أر أي شخص آخر هنا … يمكنك القول إنها نسمة من الهواء النقي.”

كنت أعرفها جيدًا بما يكفي لأقول هذا كثيرًا …

هل هذا صحيح؟

جوليانا؟

كانت الطريقة التي حمل بها نفسه وخطابه هي نفس طريقة وايلان التي عرفتها.

“سوف أفعل.”

حسنًا. لقد أتيت إلى هنا خلال العقدين الماضيين ، وأنت أول شخص رأيته يأتي إلى دار الأيتام.”

هذا … كيف أقول … توقعته إلى حد ما.

العقدين الماضيين؟

“إنه مجرد شيء صغير التقطته أثناء مجيئي إلى هنا. لا تمانع في ذلك كثيرًا.”

نظرت إلى وايلان في مفاجأة.

“آه … لقد تقدمت في السن بسبب هذا.”

لقد جاء إلى هنا خلال العقد الماضي؟

———

أوه ، نعم. إنه شاب جميل. في كل مرة يأتي ، يجلب دائمًا الهدايا لنا وللأطفال.”

“إذا لم يكن أوليفر الصغير. فمن الجميل أن تزورنا على الرغم من انشغالك الشديد.”

قامت أخت الراهبة فيفيانا بربت وايلان على كتفها.

صرير الباب الخشبي للكنيسة وتحررت من أفكاري. عندما رفعت رأسي ، توقفت عيني على شخصية معينة.

.

صرير الباب الخشبي للكنيسة وتحررت من أفكاري. عندما رفعت رأسي ، توقفت عيني على شخصية معينة.

كنا سنواجه الكثير من المتاعب لولا ذلك. يجب أن أقول ، إنه حقاً حبيب“.

———

أنت تملقني كثيرا.”

“اسم؟“

خدش وايلان مؤخرة رأسه في حرج.

“يا له من رجل فقير.”

تابعت شفتي على مرمى البصركان هناك شيء مقلق بشأن الوضع الحالي ، لكنني لم أستطع معرفة ما كان عليه.

“ماذا؟“

كلما لاحظت وايلان أكثر ، شعرت أنه لم يكن هناك شيء خاطئ معهلقد كان حقًا “طبيعيًا” ، بمعنى أن جسده لا يحتوي على قوانين أكاشيك لكن حقيقة وجوده هنا كانت مثيرة للقلق.

ابتسم وايلان ورتب ملابسه. ثم قام بفحص ساعته.

“اذا امكنني السؤال…”

“هذا صحيح.”

خدشت جانب رقبتي بينما أبقيت عيني مركزة على وايلان.

“أوم ، إذا كنت تمانع“.

“… ما سبب وجودك هنا؟ كيف وجدت دار الأيتام هذه؟

افترض الكثيرون أن الكارثة الأولى حدثت حتى تتمكن الأرض من التأقلم مع المانا التي ستدخل الكوكب قريبًا.

هذا سؤال أود أن أطرحه عليك بدلاً من ذلك.”

كلما تحدثت أكثر ، أصبحت مرتبكًا أكثر. على الرغم من ذلك ، فهمت إلى حد ما بعض كلماتها.

ابتسم وايلان وهو يضع الهدايا التي أحضرها نحو المقعد المجاور.

… ما مدى قوة ذلك؟

هذا ليس دارًا للأيتام معروفًا جيدًا. يوجد الكثير منه ، وأنا مندهش أنك تمكنت من العثور على هذا.”

نظرت إلى الراهبة. كان هناك شيء آخر كنت أشعر بالفضول حياله.

التكنولوجيا تتقدم بسرعة كبيرة.”

“الأخت فيفيانا. من الجميل رؤيتك مرة أخرى.”

ضحكت قليلا.

“… هل لديهم اسم؟ “

لم يكن من الصعب العثور عليه حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنك القول إنني جئت إلى هنا لغرض ما.”

“حسنا.”

لقد جاء من أجل الحامي“.

“الكارثة الأولى ، كما أطلق عليها العالم على هذا النحو ، كانت اليوم الذي بارك فيه الحامي هذا العالم بحضوره”.  نظرت الراهبة إلى التمثال بإجلال. “مجرد وجوده أحدث التغيير في هذا العالم.”

قالت الأخت فيفيانا فجأة وهي تأخذ الهدايا التي كانت موضوعة على المقعد بسعادة.

“هذا سؤال أود أن أطرحه عليك بدلاً من ذلك.”

الحامي؟

قامت أخت الراهبة فيفيانا بربت وايلان على كتفها.

نظر إليّ وايلان بغرابة قبل أن ينظر نحو التمثال خلفي.

قالت الأخت فيفيانا فجأة وهي تأخذ الهدايا التي كانت موضوعة على المقعد بسعادة.

لا تقل لي أنك تصدق القصة وراء الحامي؟

“هذا صحيح.”

حسنًا ، من يدري“. ابتسمت في وايلان. “إنها قصة رائعة ، سأعطيها ذلك“.

نظرت إلى وايلان في مفاجأة.

إنه كذلك بالفعل“.

كنت مخطئ.

ابتسم وايلان ورتب ملابسهثم قام بفحص ساعته.

كلما لاحظت وايلان أكثر ، شعرت أنه لم يكن هناك شيء خاطئ معه. لقد كان حقًا “طبيعيًا” ، بمعنى أن جسده لا يحتوي على قوانين أكاشيك … لكن حقيقة وجوده هنا كانت مثيرة للقلق.

“أوه ، يبدو أن وقتي قد انتهى. يجب أن أغادر الآن. ابنتي ستزعجني إذا تأخرت اليوم. تبدو مصرة على التأكد من عودتي إلى المنزل اليوم. شيء يتعلق بمساعدة صديقة لها.”

اية      (68) وَمَا عَلَى ٱلَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءٖ وَلَٰكِن ذِكۡرَىٰ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (69)سورة الأنعام الاية (69)

هل ستغادر بالفعل؟

“هذا صحيح.”

بدت الأخت فيفيانا حزينة إلى حد ما بسبب هذه الحقيقة ، لكن هذا كان كل ما في الأمرلم تحاول إقناعه بالبقاء.

كانت القرائن هناك. القوانين في جسد أوكتافيوس ، كلمات ماثيو ، كلمات الراهبة … كل شيء مرتبط بالسجلات.

“حسنا. أنت تعرف كيف يمكن أن تكون إيما عندما تكون غاضبة …”

“لم يكن من الصعب العثور عليه حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنك القول إنني جئت إلى هنا لغرض ما.”

هذا صحيح.”

“قل لها من أجلي“.

ضحكت الأخت فيفيانا.

“الكارثة الأولى ، كما أطلق عليها العالم على هذا النحو ، كانت اليوم الذي بارك فيه الحامي هذا العالم بحضوره”.  نظرت الراهبة إلى التمثال بإجلال. “مجرد وجوده أحدث التغيير في هذا العالم.”

قل لها من أجلي“.

كلما لاحظت وايلان أكثر ، شعرت أنه لم يكن هناك شيء خاطئ معه. لقد كان حقًا “طبيعيًا” ، بمعنى أن جسده لا يحتوي على قوانين أكاشيك … لكن حقيقة وجوده هنا كانت مثيرة للقلق.

سوف أفعل.”

“أعتقد أنني سمعت ما يكفي“.

شرع في ارتداء معطف بني فاتح قبل أن يوجه انتباهه نحوي.

هززت رأسي. كنت بصراحة جاهل في هذا الصدد.

حسنًا ، كان من الجيد مقابلتك أيها الشاب. أتمنى أن تستمتع بإقامتك هنا.”

– يبدو مألوفا.

شكرًا لك.”

صرير-!

ابتسمت ولوح لهبعد ذلك شاهدته يغادر بسلام دار الأيتام.

فهمت الآن لماذا شعرت أنه بدا مألوفًا. عند إلقاء نظرة فاحصة عليه ، كان الرجل الذي وقف أمام الراهبة هو وايلان بالفعل. لقد بدا بالضبط كما كنت أتذكر … بشكل خارق للعادة

يا له من رجل فقير.”

“هل ستغادر بالفعل؟“

.

أخيرًا لاحظني ، ابتسم أوليفر ولوح بيده في وجهي. ابتسمت للوراء ولوح له.

عندها فقط سمعت صوت الأخت فيفياناالتفت للنظر إليها.

نظرت إلى وايلان في مفاجأة.

رجل فقير؟

“… ما سبب وجودك هنا؟ كيف وجدت دار الأيتام هذه؟ “

ما الذي كانت تحاول أن تشير إليه؟

“هل هذه هدايا لنا؟“

أوم ، إذا كنت تمانع“.

“ألا يعني هذا أن هناك ستة أخرى من ما يسمى بالحماة حولها؟“

أعطتني بعض الهدايا وأخذتهابعد ذلك ، تبعتها في النهايات العميقة للغرف.

كلما لاحظت وايلان أكثر ، شعرت أنه لم يكن هناك شيء خاطئ معه. لقد كان حقًا “طبيعيًا” ، بمعنى أن جسده لا يحتوي على قوانين أكاشيك … لكن حقيقة وجوده هنا كانت مثيرة للقلق.

أوليفر … ذلك الطفل … هل تعرف لماذا يأتي دائمًا إلى هنا؟

وجدت نفسي عابسًا من الفكرة. كان أحدهم مخيفًا بالفعل بما فيه الكفاية … ستة آخرين؟ كان بإمكاني فقط أن أرتجف من الفكرة.

لا.”

تمد ظهرها بكلتا يديها على جانبيها. في الوقت نفسه ، نظرت إلى الغرفة بابتسامة لطيفة.

هززت رأسيكنت بصراحة جاهل في هذا الصدد.

“كيف يعرف من أمثالي؟ الاسم الحقيقي للحامي ليس شيئًا يمكننا معرفته. الحماة فقط هم من يمكنهم معرفة اسم الحماة الآخرين.”

توقفت الأخت فيفيانا أمام باب خشبي وفتحته لتكشف عن غرفة صغيرةدخلت ، وضعت بعض الهدايا أسفل.

خدشت جانب رقبتي بينما أبقيت عيني مركزة على وايلان.

آه … لقد تقدمت في السن بسبب هذا.”

“حسنا.”

تمد ظهرها بكلتا يديها على جانبيهافي الوقت نفسه ، نظرت إلى الغرفة بابتسامة لطيفة.

“المرة القادمة هي.”

كانت دار الأيتام هذه ذات شعبية كبيرة. لم تكن متدهورة كما هي الآن ، وكل ذلك بفضل جوليانا …”

تحول في الصفائح التكتونية في جميع أنحاء الأرض. نقل البلدان من حيث كانت في السابق ، وإحداث موجات تسونامي وزلازل في هذه العملية. بحلول نهاية الكارثة الأولى ، تغيرت خريطة العالم تمامًا مما أدى إلى إنشاء قارة عظمى واحدة.

أثناء الاستماع إلى كلماتها ، أضع الهدايا.

قالت الأخت فيفيانا على مضض ، وهي تضع يدها على خدها.

جوليانا؟

ضحكت قليلا.

زوجته.”

تابعت شفتي على مرمى البصر. كان هناك شيء مقلق بشأن الوضع الحالي ، لكنني لم أستطع معرفة ما كان عليه.

قفزت الحواجب قليلا.

كان الأمر منطقيًا ، وأعتقد أيضًا أنه كان كذلك.

زوجته كانت تعمل هنا؟

“… ما سبب وجودك هنا؟ كيف وجدت دار الأيتام هذه؟ “

بالفعل.”

“إنه مجرد شيء صغير التقطته أثناء مجيئي إلى هنا. لا تمانع في ذلك كثيرًا.”

أومأت الأخت فيفيانا برأسها.

“دوافع الحامي ليست أشياء يمكن لأمثالنا أن يفهموها.”

يمكنك القول إنها السبب الوحيد الذي يجعله لا يزال يأتي إلى هنا بعد كل هذه السنوات … من المؤسف أن إيما لا تريد المجيء إلى هنا ، أفتقد الفتاة الصغيرة تمامًا.”

نظرت حول المكان.

حسنا.”

“… أردت أن أريكم الأطفال.”

يمكنني أن أفهم بشكل أو بآخر سبب رفض إيما المجيء إلى هنانظرًا لشخصيتها ، ربما لا تريد أن يتم تذكيرها بوالدتها في كل مرة تأتي فيها إلى هنا.

مشى نحوي وهو ينظر حول الكنيسة.

كنت أعرفها جيدًا بما يكفي لأقول هذا كثيرًا

بينما لم أكن متأكدًا من التفاصيل وراء ما يسمى بـ “النعمة” ، كنت أعرف حقيقة أن لها علاقة بالسجلات.

إنه لأمر مؤسف حقًا … لقد كانت فتاة جميلة. كانت تشبه جوليانا كثيرًا …”

أجابت الراهبة.

كان هناك ندم واضح على وجه الأخت فيفيانا وهي تقول تلك الكلماتاتضح لي أنها كانت قريبة من والدة إيما.

نظر إليّ وايلان بغرابة قبل أن ينظر نحو التمثال خلفي.

نظرت حول المكان.

“لقد جاء إلى هنا خلال العقد الماضي؟“

أعتقد أن الوقت قد حان للمغادرة. أنا راضٍ عما تعلمته.”

“المرة القادمة هي.”

آه ، هذا أمر مؤسف.”

“ألا يعني هذا أن هناك ستة أخرى من ما يسمى بالحماة حولها؟“

قالت الأخت فيفيانا على مضض ، وهي تضع يدها على خدها.

كنت مخطئ.

“… أردت أن أريكم الأطفال.”

“ألا يعني هذا أن هناك ستة أخرى من ما يسمى بالحماة حولها؟“

ربما في المرة القادمة.”

“حسنا. أنت تعرف كيف يمكن أن تكون إيما عندما تكون غاضبة …”

ابتسمت لها.

“ألا يعني هذا أن هناك ستة أخرى من ما يسمى بالحماة حولها؟“

المرة القادمة هي.”

———

فتحت الباب لي وخرج كلانا.

“هذا ما يجب أن أفعله“.

أيها الشاب ، مجرد تذكير قبل أن تغادر“.

ما قالته … كان كافياً أن أفهم ما يجري.

.

جوليانا؟

عندما سمعت صوتها التفت إليها.

“المرة القادمة هي.”

لا تدع نفسك تضل. اختر الجانب الأيمن.”

كانت القرائن هناك. القوانين في جسد أوكتافيوس ، كلمات ماثيو ، كلمات الراهبة … كل شيء مرتبط بالسجلات.

———

كنت أعرفها جيدًا بما يكفي لأقول هذا كثيرًا …

ترجمة

“هذا صحيح.”

FLASH

– يبدو مألوفا.

———

“حاميك هذا …”

اية      (68) وَمَا عَلَى ٱلَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءٖ وَلَٰكِن ذِكۡرَىٰ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ (69)سورة الأنعام الاية (69)

“هل ستغادر بالفعل؟“

أنا متأكد من أن هذا الحامي يجب أن يكون له اسم ، أليس كذلك؟ …  أم أنها مجرد عناوين؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط