نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 754

حامي كرسي الاجتهاد [1]

حامي كرسي الاجتهاد [1]

الفصل 754: حامي كرسي الاجتهاد [1]

ماذا كان يحدث معها؟ ماذا كان يحدث لها؟ لماذا كانت هكذا؟

أنا أفهم نوعًا ما لماذا يحب أولئك الذين في السلطة دائمًا أن يكون لديهم نافذة خلف مكاتبهم.

[هذه هي المعلومات التي طلبت مني البحث عنها.  لا أعتقد أنني فاتني أي شيء. إذا لم يكن ذلك كافيا ، أرسل لي رسالة وسأرى ما يمكنني فعله.]

شعرت بكتفي ينخفضان وجسدي يرتخي بينما كنت أقف عند النافذة ونظرت إلى أشتون سيتي.

سووشو! سووشو!

كنت أحدق في المدينة التي امتلأت مرة أخرى بالناس ، ووجدت نفسي مرتاحًاالمنظر … لم يكن مختلفًا تمامًا عن العالم الذي أتيت منه للتو.

“هاه؟“

“ها …”

“… أنت تقول هذا في حين أنك لا تستطيع حتى أن تتذكر مكان مقر المرتزقة”.

أنا حتما تركت الصعداءعلى الرغم من أن المنظر كان جميلًا ، لم أستطع إلا أن أشعر باندفاع من مجموعة متنوعة من المشاعر المختلفة كلما فكرت في الشخص المسؤول عن جعل هذا الأمر برمته ممكنًا.

لقد كان بالفعل شخصًا جندته شخصيًا.

هل تجد حقًا أن الجميع نسونك يا كيفن؟

لم أكن أدرك أخيرًا حتى تلك اللحظة أن ليام كان يقف أمامي ، وهو يلوح بيده أمام وجهي ، فخرجت منه.

لقد فركتني بطريقة خاطئة قليلاً حيث كان الجميع يقضون يومهم ، يحتفلون بالسلام ، ومع ذلك لم يكن لديهم أي فكرة عمن جعل الأمر على هذا النحوأكثر ما أزعجني هو حقيقة أنني كنت أحصل على جميع الائتمانات التي كان من المفترض أن تنتمي إلى كيفين.

“هاه؟“

لم يكن من المفترض أن تسير الأمور على هذا النحو

تونغو!

وجدت نفسي دون علمي أحكم قبضتي بقوةإذا… إذا كانت هناك طريقة لجعل الجميع يتذكر… كنت سأفعل ذلك.

لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستشعر بالارتياح أم لا من حقيقة أن هذا الشعور قد تلاشى ، ولكن عندما كانت تحدق في نفسها في المرآة ، شعرت بالدهشة لتجد أن عدة دموع تنهمر على خديها.

دينغو!

 

[هذه هي المعلومات التي طلبت مني البحث عنها.  لا أعتقد أنني فاتني أي شيء. إذا لم يكن ذلك كافيا ، أرسل لي رسالة وسأرى ما يمكنني فعله.]

صليل-!

كما هو متوقع ، رايان هو الأفضل.”

“هل اتصلت بي ؟“

تم إرفاق الرسالة بملف صغير ، وعندما فتحته اكتشفت أنه يحتوي على قدر كبير من المعلومات مع عدد من الصوركانت مفصلة بشكل لا يصدق وتحتوي على جميع المعلومات التي قد أريدها.

وجدت نفسها غير قادرة على التركيز على تدريبها. كلما حاولت ، كان هذا الشعور يطفو على السطح مرة أخرى ، مما يصرفها عن ممارستها.

لقد كان بالفعل شخصًا جندته شخصيًا.

.

“… فقط لو كان ثعبان الصغير لا يزال هنا.”

دخل شخصية خاملة. بعد دخول المكتب ، أجرى مسحًا سريعًا لمحيطه قبل أن يجد مقعدًا في أحد الكراسي التي كانت مقابلي مباشرة.

شعرت بانهيار مزاجي وأنا أفكر فيهإذا كان هناك أي شخص آخر يجيد الحصول على المعلومات ، فسيكون هو.

لكن ما فاجأها كان مشهدًا مختلفًا تمامًا عما توقعته. كان يقف أمامها شخصًا تعرفه جيدًا – ليس فقط هي ، وربما العالم بأسره – ورفع يده ، ولوح لها.

إتو توك―!

لسبب ما لا يمكن تفسيره ، شعرت إيما بالفراغ. لم يكن لديها أي فكرة عن سبب عدم قدرتها على التخلص من هذا الشعور ، لكنه ظل يعاني منها في الأيام القليلة الماضية ، ولم تستطع معرفة كيفية التخلص منه.

عندها طرق أحدهم الباب.

تقطر-!

ادخل.”

“فقط ما خطبي؟“

جلست على كرسيي.

اية (72) وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ وَيَوۡمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُۚ قَوۡلُهُ ٱلۡحَقُّۚ وَلَهُ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ (73)   سورة الأنعام الاية (72)

هل اتصلت بي ؟

.

دخل شخصية خاملة. بعد دخول المكتب ، أجرى مسحًا سريعًا لمحيطه قبل أن يجد مقعدًا في أحد الكراسي التي كانت مقابلي مباشرة.

صعد رأسه.

ليام ، من الجيد أن ترى أنك تمكنت من الوصول إلى هنا دون مشكلة.”

“رن؟“

هاه؟

لم تتمكن من العثور على إجابة ، ركلت سيوفها بعيدًا وتوجهت إلى غرفتها. كان لديها ما يكفي من التدريب.

قام بتحريك رأسه إلى الجانب مرتبكًا.

“أنا بخير. اجلس.”

هل كان من المفترض أن تكون هناك مشكلة؟

لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستشعر بالارتياح أم لا من حقيقة أن هذا الشعور قد تلاشى ، ولكن عندما كانت تحدق في نفسها في المرآة ، شعرت بالدهشة لتجد أن عدة دموع تنهمر على خديها.

.

 

“… أنت تقول هذا في حين أنك لا تستطيع حتى أن تتذكر مكان مقر المرتزقة”.

عند سماع كلماتي ، اتسعت عيون ليام قليلاً ، وقبل أن يتمكن من الرد ، مدت يدي أمامي ، وفجأة ، غطت يدي بمادة بيضاء.

رمش ليام عدة مرات قبل أن يتكئ على الكرسي.

شعرت بانهيار مزاجي وأنا أفكر فيه. إذا كان هناك أي شخص آخر يجيد الحصول على المعلومات ، فسيكون هو.

كان لدينا مقر مرتزقة؟

“هاه؟“

“…”

شتمت إيما بصوت عالٍ ، ووضعت الفرشاة بعيدًا وتوجهت إلى أسفل درج منزلها.

ضغطت يدي على جبهتيكما هو متوقع من ليام.

سووشو! سووشو!

“على أي حال…”

دينغو!

فركت يدي بينما ألقي نظرة فاحصة على حسامكان هناك شيء أحتاج إلى التحقق منه.

“ها …”

ربما تفاجأ ليام بالوقت الذي كنت أبحث عنه أو بنظري ، فجلس مستقيماً.

الفصل 754: حامي كرسي الاجتهاد [1]

هل هناك شيء خاطئ؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟

“هل هناك شيء خاطئ؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟“

لم أجب وواصلت مراقبتهكلما نظرت إليه لفترة أطول ، أصبحت أكثر ثقة في افتراضاتي ، ولاحظت أن مزاجي أصبح أكثر خطورة نتيجة لذلك.

ترجمة

“كما هو متوقع … كان هذا هو الحال بالفعل …”

“نعم؟“

رن؟

———

حسنًا؟

وقفت وتمسح دموعها بأكمامها.

لم أكن أدرك أخيرًا حتى تلك اللحظة أن ليام كان يقف أمامي ، وهو يلوح بيده أمام وجهي ، فخرجت منه.

“ها … ما .. ههه .. معي؟“

ماذا تفعل؟

ماذا كان يحدث معها؟ ماذا كان يحدث لها؟ لماذا كانت هكذا؟

لا … اعتقدت أنه كان هناك خطأ ما لأنك لم تكن ترد“.

“كان لدينا مقر مرتزقة؟“

أنا بخير. اجلس.”

“هل كان من المفترض أن تكون هناك مشكلة؟“

لوحت له واتكأت على كرسيبعد أن جلس ، فركت الجانب السفلي من ذقني وضغطت بإصبعي برفق على سطح المكتب.

لقد كان بالفعل شخصًا جندته شخصيًا.

“كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما كان منطقيا أكثر …”

اية (72) وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ وَيَوۡمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُۚ قَوۡلُهُ ٱلۡحَقُّۚ وَلَهُ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ (73)   سورة الأنعام الاية (72)

ليام“.

استمر هذا لمدة خمس دقائق فقط ، ولكن …

دعوت اسمه.

بعد الاستحمام السريع ، شرعت إيما في فك تشابك شعرها أثناء جلوسها أمام مرآة كبيرة. عندما نظرت إلى انعكاس صورتها الخاصة ، لاحظت أن الشعور الفارغ الذي كانت تشعر به بدأ يتبدد.

صعد رأسه.

“… أنت تقول هذا في حين أنك لا تستطيع حتى أن تتذكر مكان مقر المرتزقة”.

نعم؟

“أنا بخير. اجلس.”

“… أعتقد أنني ربما وجدت سبب مشاكل ذاكرتك.”

لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستشعر بالارتياح أم لا من حقيقة أن هذا الشعور قد تلاشى ، ولكن عندما كانت تحدق في نفسها في المرآة ، شعرت بالدهشة لتجد أن عدة دموع تنهمر على خديها.

عند سماع كلماتي ، اتسعت عيون ليام قليلاً ، وقبل أن يتمكن من الرد ، مدت يدي أمامي ، وفجأة ، غطت يدي بمادة بيضاء.

 

كان يجب أن أدرك ذلك منذ وقت طويل“.

“كان لدينا مقر مرتزقة؟“

.

كانت سريعة للغاية. تركت وراءها صورًا أخرى لنفسها وهي تطعن وتقطع وتثقب في الهواء. حبست أنفاسها وزادت وتيرتها باستمرار. كانت رئتيها تحترقان وعضلاتها تؤلمها ، لكنها استمرت.

ابق ساكناً. دعني أرى مدى القوانين الموضوعة داخل جسدك.”

 

***

وجدت نفسها غير قادرة على التركيز على تدريبها. كلما حاولت ، كان هذا الشعور يطفو على السطح مرة أخرى ، مما يصرفها عن ممارستها.

سووشو!

استمر هذا لمدة خمس دقائق فقط ، ولكن …

في ساحة تدريب كانت فارغة ، مارست إيما لعبة السيف بسيفين قصيرينكلما كانت تتأرجح نصلها ، كانت خيوط شعرها تتطاير في الهواء وتهبط على وجهها ، حيث تلتصق بجلدها بسبب العرق الذي تراكم.

لم أجب وواصلت مراقبته. كلما نظرت إليه لفترة أطول ، أصبحت أكثر ثقة في افتراضاتي ، ولاحظت أن مزاجي أصبح أكثر خطورة نتيجة لذلك.

لم تكن متأكدة من المدة التي قضتها فيها ، لكنها توقفت أخيرًا فقط عندما تم إعدامها بالغاز.

“لماذا أنا مثل هذا؟“

“هاااا ..”

.

صدرها يحترق مع كل نفس.

————

أشعر بالفراغ.’

الفصل 754: حامي كرسي الاجتهاد [1]

لسبب ما لا يمكن تفسيره ، شعرت إيما بالفراغلم يكن لديها أي فكرة عن سبب عدم قدرتها على التخلص من هذا الشعور ، لكنه ظل يعاني منها في الأيام القليلة الماضية ، ولم تستطع معرفة كيفية التخلص منه.

“كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما كان منطقيا أكثر …”

ها … ما .. ههه .. معي؟

كان رن.

كلما فكرت في هذا الفراغ ، شعرت أنه يتحول إلى شيء آخر.

جلست على كرسيي.

ألم؟

“… فقط لو كان ثعبان الصغير لا يزال هنا.”

لم تكن متأكدة.

عند سماع كلماتي ، اتسعت عيون ليام قليلاً ، وقبل أن يتمكن من الرد ، مدت يدي أمامي ، وفجأة ، غطت يدي بمادة بيضاء.

كان إما ذلك أو أي شيء آخرلم تستطع معرفة ما كان يزعجها.

“ليام“.

اللعنة. أنا أكره هذا.”

———

حدقت في سيوفها القصيرة وقفت واستأنفت التدريبكان الشيء الوحيد الذي ساعدها على تهدئة عقلها بعيدًا عن هذا الشعور الفارغ.

ضغطت يدي على جبهتي. كما هو متوقع من ليام.

سووشوسووشو!

وجدت نفسي دون علمي أحكم قبضتي بقوة. إذا… إذا كانت هناك طريقة لجعل الجميع يتذكر… كنت سأفعل ذلك.

اخترقت سيوفها القصيرة الهواء بينما كانت شخصيتها ترقص عبر ساحات التدريبأينما ذهبت ، كان صوت تقطيع الرياح يرافقها مع كل حركة.

ترجمة

كانت سريعة للغايةتركت وراءها صورًا أخرى لنفسها وهي تطعن وتقطع وتثقب في الهواءحبست أنفاسها وزادت وتيرتها باستمراركانت رئتيها تحترقان وعضلاتها تؤلمها ، لكنها استمرت.

كده انا انتهيت لما وصل ايه المؤالف

كانت في حالة كان الألم فيها هو ما ساعدها على تخفيف هذا “الشعور“. كانت تتطلع للألم.

سووشو! سووشو!

استمر هذا لمدة خمس دقائق فقط ، ولكن

“م ، ما الذي يحدث ؟ !”

صليل-!

.

أسقطت إيما أسلحتها على الأرض ، أمسكت بقميصها ومسحت وجهها.

“اللعنة“.

فقط ما خطبي؟

رمش ليام عدة مرات قبل أن يتكئ على الكرسي.

وجدت نفسها غير قادرة على التركيز على تدريبهاكلما حاولت ، كان هذا الشعور يطفو على السطح مرة أخرى ، مما يصرفها عن ممارستها.

“م ، ما الذي يحدث ؟ !”

تقطر-!

ماذا كان يحدث معها؟ ماذا كان يحدث لها؟ لماذا كانت هكذا؟

.

“هل هناك شيء خاطئ؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟“

شعرت بشيء يسيل على خدها ، تجمدت إيما للحظةطعنها شيء ما في صدرها ووجدت نفسها تشد قميصها.

قام بتحريك رأسه إلى الجانب مرتبكًا.

لماذا أنا مثل هذا؟

عندها طرق أحدهم الباب.

ماذا كان يحدث معها؟ ماذا كان يحدث لها؟ لماذا كانت هكذا؟

ضغطت يدي على جبهتي. كما هو متوقع من ليام.

اللعنة“.

.

لم تتمكن من العثور على إجابة ، ركلت سيوفها بعيدًا وتوجهت إلى غرفتهاكان لديها ما يكفي من التدريب.

شعرت بشيء يسيل على خدها ، تجمدت إيما للحظة. طعنها شيء ما في صدرها ووجدت نفسها تشد قميصها.

*

“ادخل.”

بعد الاستحمام السريع ، شرعت إيما في فك تشابك شعرها أثناء جلوسها أمام مرآة كبيرةعندما نظرت إلى انعكاس صورتها الخاصة ، لاحظت أن الشعور الفارغ الذي كانت تشعر به بدأ يتبدد.

*

ماذا كان هذا؟

كانت في حالة كان الألم فيها هو ما ساعدها على تخفيف هذا “الشعور“. كانت تتطلع للألم.

لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستشعر بالارتياح أم لا من حقيقة أن هذا الشعور قد تلاشى ، ولكن عندما كانت تحدق في نفسها في المرآة ، شعرت بالدهشة لتجد أن عدة دموع تنهمر على خديها.

“كما هو متوقع … كان هذا هو الحال بالفعل …”

“م ، ما الذي يحدث ؟ !”

“لماذا أنا مثل هذا؟“

وقفت وتمسح دموعها بأكمامها.

“حسنًا؟“

لماذا أبكي فجأة من العدم؟

وجدت نفسها غير قادرة على التركيز على تدريبها. كلما حاولت ، كان هذا الشعور يطفو على السطح مرة أخرى ، مما يصرفها عن ممارستها.

فركت عينيها بيدها ، واستمرت في مسح الدموع التي كانت تتساقط.

***

اللعنة.”

عندها طرق أحدهم الباب.

شتمت إيما بصوت عالٍ ، ووضعت الفرشاة بعيدًا وتوجهت إلى أسفل درج منزلها.

لم أجب وواصلت مراقبته. كلما نظرت إليه لفترة أطول ، أصبحت أكثر ثقة في افتراضاتي ، ولاحظت أن مزاجي أصبح أكثر خطورة نتيجة لذلك.

كان المنزل فارغًا نوعًا ما ، وبحلول الوقت الذي خطت فيه الخطوة الأخيرة نحو الطابق الأرضي ، سمعت صوت رنين الباب.

 

تونغو!

فركت عينيها بيدها ، واستمرت في مسح الدموع التي كانت تتساقط.

هل هو أبي؟

“اللعنة“.

متفاجئة ، تقدمت وفتحت الباب.

لم أكن أدرك أخيرًا حتى تلك اللحظة أن ليام كان يقف أمامي ، وهو يلوح بيده أمام وجهي ، فخرجت منه.

هاه؟

“… أعتقد أنني ربما وجدت سبب مشاكل ذاكرتك.”

لكن ما فاجأها كان مشهدًا مختلفًا تمامًا عما توقعتهكان يقف أمامها شخصًا تعرفه جيدًا – ليس فقط هي ، وربما العالم بأسره – ورفع يده ، ولوح لها.

أنا أفهم نوعًا ما لماذا يحب أولئك الذين في السلطة دائمًا أن يكون لديهم نافذة خلف مكاتبهم.

أهلاً.”

———

كان رن.

لكن ما فاجأها كان مشهدًا مختلفًا تمامًا عما توقعته. كان يقف أمامها شخصًا تعرفه جيدًا – ليس فقط هي ، وربما العالم بأسره – ورفع يده ، ولوح لها.

 

‘أشعر بالفراغ.’

 

“لا … اعتقدت أنه كان هناك خطأ ما لأنك لم تكن ترد“.


———

“…”

ترجمة

“هل كان من المفترض أن تكون هناك مشكلة؟“

FLASH

لم أجب وواصلت مراقبته. كلما نظرت إليه لفترة أطول ، أصبحت أكثر ثقة في افتراضاتي ، ولاحظت أن مزاجي أصبح أكثر خطورة نتيجة لذلك.

كده انا انتهيت لما وصل ايه المؤالف

“أهلاً.”

في انتظار فصول جديدة

تم إرفاق الرسالة بملف صغير ، وعندما فتحته اكتشفت أنه يحتوي على قدر كبير من المعلومات مع عدد من الصور. كانت مفصلة بشكل لا يصدق وتحتوي على جميع المعلومات التي قد أريدها.

+ممكن اترجم رواية تانية عالم ألعاب أوتوم صعب بالنسبة لموب

“كان يجب أن أدرك ذلك منذ وقت طويل“.

رمضان كريم

.

———

“…”

اية (72) وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ وَيَوۡمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُۚ قَوۡلُهُ ٱلۡحَقُّۚ وَلَهُ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ (73)   سورة الأنعام الاية (72)

“هاه؟“


————

“هل تجد حقًا أن الجميع نسونك يا كيفن؟“

حدقت في سيوفها القصيرة وقفت واستأنفت التدريب. كان الشيء الوحيد الذي ساعدها على تهدئة عقلها بعيدًا عن هذا الشعور الفارغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط