نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 755

حامي كرسي الاجتهاد [2]

حامي كرسي الاجتهاد [2]

الفصل 755: حامي كرسي الاجتهاد [2]

امتلأ عقل إيزيبث بالعواطف المعقدة حيث توقف عن الضحك.  لم يكن غاضبًا ولا مسرورًا بالظرف الحالي. في الواقع ، شعر بالأحرى… بالحزن.

كان العالم هادئًا بشكل مخيف.  كانت السماء عبارة عن ظل أزرق لامع ، وكان هناك شعور بالهدوء يتخلل كل جزء من أجزاء العالم.

انحنى العشب الذي كان يغطي سطح الأرض بينما كان نسيم خفيف يمر من أمامها ، يزعج شعر شخصية معينة كانت تجلس بهدوء فوق العشب.

احتوت نبرة صوت الرجل على إشارة سخط فيها ، ووجد إيزيبث نفسه يضحك رداً على ذلك.

بينما كان جالسًا على العشب ، بدا أن شخصيته تذوب في الخلفية ، مما يعطي الانطباع بأنه جزء من العالم الطبيعي. 

رد الشخص ، بدت لهجته مشوشة بعض الشيء بسبب السؤال المفاجئ.

كان يتمتع دائمًا بهذا النوع من الأجواء.  ذكّره بعالم وطنه عندما كان كل شيء لا يزال يسوده السلام وكان مجرد طفل.

“منذ متى ونحن نعرف بعضنا البعض؟ “

فقط في مثل هذه العوالم سيشعر بإحساس بالسلام. 

كانت جميع الإجابات ضمن السجلات. طالما حصل عليها… سيحصل على جميع الإجابات التي كان يأملها.

كان من المؤسف أنه لم يستمتع بهذا الشعور لفترة طويلة عندما فجأة … 

 

“حسنا؟

واصل إيزيبث الضحك.  لم تكن ضحكته عالية ولا هادئة ، لكنها انتشرت في كل شبر من العالم ، وتناثرت الطيور بعيدًا في الهواء.

اهتزت شخصيته ، وفتحت عيناه تدريجياً لتكشف عن عينين قرمزيين.  بمجرد فتح جفنيه ، فقد العالم من حوله لونه تدريجياً وبدا وكأنه توقف.

“ذهب.”

أدار رأسه ، نظر إلى العالم ، وتوقف في اتجاه معين.

اية  (72) وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ وَيَوۡمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُۚ قَوۡلُهُ ٱلۡحَقُّۚ وَلَهُ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ (73) سورة الأنعام الاية (73)

“العنة …”

“… اعتقدت أنه كان لدي المزيد من الوقت للاستمتاع بهذا المشهد ، لكن هذا جيد بما فيه الكفاية. ذهب معه … تغير كل شيء.”

تسبب غمغمته الصغيرة في اهتزاز البيئة المحيطة ، ووقف تدريجياً.  خفض رأسه لليحديق في يديه ، اجتمعت حواجبه البيضاء بإحكام بينما كان تعبيره الهادئ عادة ما زال هادئًا تمامًا.

كل ما تطلبه الأمر هو يلوح بيد إيزيبث حتى يختفي التشويه.

“… ذهب.”

تحطمت الأرض ، واندلعت الصخور المنصهرة من الشقوق والشقوق في قشرة الكوكب.  بدأت السحب في السماء تتشتت ، وازداد ارتفاع الجبال.

قعقعة-!  قعقعة-!

———

لقد مرت فترة من الوقت منذ أن شعر إيزيبث برباطة جأشه تتعثر.  ومع ذلك ، عندما شعر أن الارتباط بينه وبين رين يختفي ، كان يعلم أن اللعنة التي وضعها على جسده لفترة من الوقت قد أزيلت.

توقف برفق فوق كف إيزيبث ، وانتشرت موجة قوية من جسم الجرم السماوي.  انتشر في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى تشويه المكان الذي كان فيه. 

“كيف يكون هذا ممكنا؟

“هل انت بخير؟ “

لم يكن من ترك العواطف تتفوق عليه ، ولكن في الوقت الحالي ، وجد إيزيبث نفسه يعاني من مثل هذه المشاعر مع ارتفاع صدره ببطء.

كان كيفين قد نقل صلاحياته إلى رين.

“لا ينبغي أن يكون هذا ممكنًا. لقد تأكدت من أن ―”

وهو يحدق في يديه اليمنى واليسرى ، وأخيراً أطلق ابتسامة راضية.

أوقف نفسه في منتصف كلام.

“أنا … كامل.”

عندما فتح عينيه ، شحذت رؤيته وهو يحدق في الفضاء الذي كان فيه ، ويركز على كوكب بعيد.  كان كوكبا أزرق اللون كان مألوفا به تماما.

امتلأ عقل إيزيبث بالعواطف المعقدة حيث توقف عن الضحك.  لم يكن غاضبًا ولا مسرورًا بالظرف الحالي. في الواقع ، شعر بالأحرى… بالحزن.

عيناه تدريجياً في حالة صدمة.

استدار لينظر نحو يمينه.

“لقد رحل؟

فقط في مثل هذه العوالم سيشعر بإحساس بالسلام. 

بقي إيزيبث ساكنًا ، مصعوقًا بالحدث المفاجئ ، وشعره يتطاير إلى الأمام بواسطة نسيم ثانٍ.

الآن ، ومع ذلك … كان متأكدا.

“لماذا … لماذا لا أشعر بكفين؟

———

أغمض إيزيبث عينيه وحاول أن يشعر بوجود كيفن.  بصفته شخصًا يمارس سلطة القوانين ، كان بإمكان إيزيبث الشعور به في أي وقت يريده. وهذا هو السبب أيضا في أن كيفن لم يبتعد أبدا عن الأرض.

كل ما تطلبه الأمر هو يلوح بيد إيزيبث حتى يختفي التشويه.

إذا فعل ، لكان إيزيبث يعرف.

“لم أكن أعتقد أن الوقت سيأتي قريبا …”

لسوء الحظ ، كان لديه أيضًا وسيلة للعودة إلى الأرض قبل أن يتمكن من الوصول إليه.  وإلا لكان قد قضى عليه الآن.

“أنا … كامل.”

“ذهب.”

“تعال ، براين.”

أعاد إيزيبث فتح عينيه وتفاجأ من الموقف المفاجئ.  بغض النظر عن مدى صعوبة بحثه ، لم يكن كيفين موجودًا في أي مكان.

على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء أبدًا ودائما في حناجر بعضهم البعض ، إلا أن إيزيبث لم يحتقره أبدًا.

“كيف يكون هذا ممكنا؟

تسرب الهواء العكر من فمه أثناء الزفير. 

هل كان قادرًا بطريقة ما على إيجاد طريقة للاختباء منه؟ هذا … كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفسر الوضع الحالي.

حدق ايزيبث في السماء.

“لا…”

… في تلك اللحظة ، نما شعر إيزيبث شبرًا واحدًا ، واتسعت العضلات في جميع أنحاء جسده بشكل طفيف. أحاطت هالة أثيري كيانه بالكامل.

كان صحيحًا عندما شعر إيزيبث أنه قد حصل على فكرة عما حدث أن جسده أصبح متيبسًا.

“لقد فعلت ذلك أخيرا …”

“لماذا … لماذا أشعر به فجأة؟ “

كان من المؤسف أنه لم يستمتع بهذا الشعور لفترة طويلة عندما فجأة … 

لم يستطع الشعور بكفين ، لكنه كان يشعر برين …

———

كيف كان هذا ممكنا؟

“لماذا … لماذا أشعر به فجأة؟ “

فجأة خطرت في ذهنه فكرة معينة ، وظهر على وجهه أخيرًا علامات التغيير.

رد ايزيبث بابتسامة.

“ها … ههه …”

لولا هذه القطع … لربما لم يكن على قيد الحياة أبدًا.  يمكن للمرء أن يقول إن السبب الوحيد وراء حصول عرقه على فرصة للنهوض كان بسبب هذه القطع التي كانت تشكل في يوم من الأيام مكعبًا صغيرًا.

كان في حالة صدمة لدرجة أنه سرعان ما وجد نفسه يضحك.  غطى فمه بيده وانحنى قليلا.

حدق ايزيبث في السماء.

“هذا … لا تخبرني أنه في الواقع … كنت على حق ، أليس كذلك؟

أوقف نفسه في منتصف كلام.

كلما فكر في الأمر ، زاد إدراكه للأمر.  كان لديه بالفعل حدس مسبقا ، لكن لم يكن واضحا أبدأ.

FLASH

الآن ، ومع ذلك … كان متأكدا.

كان يتمتع دائمًا بهذا النوع من الأجواء.  ذكّره بعالم وطنه عندما كان كل شيء لا يزال يسوده السلام وكان مجرد طفل.

كان كيفين قد نقل صلاحياته إلى رين.

“لا … إنه فقط …” هز إيزيبث رأسه واستمر في التحديق في السماء.  سرعان ما تشكلت ابتسامة على شفتيه. “…  يبدو أنك ستحصل على أمنيتك في وقت أقرب مما كنت أتوقعه في الأصل.”

“هاهاها … أعتقد أنه سيذهب إلى هذا الحد …”

“لا أصدق أنه سيفعل ذلك …”

واصل إيزيبث الضحك.  لم تكن ضحكته عالية ولا هادئة ، لكنها انتشرت في كل شبر من العالم ، وتناثرت الطيور بعيدًا في الهواء.

بعد أن أغمض إيزيبث عينيه ، تلاشى الضوء ، بعد أن أضاء في البداية جزءًا كبيرًا من المساحة التي كانت تحيط به.

“لا أصدق أنه سيفعل ذلك …”

“… ذهب.”

امتلأ عقل إيزيبث بالعواطف المعقدة حيث توقف عن الضحك.  لم يكن غاضبًا ولا مسرورًا بالظرف الحالي. في الواقع ، شعر بالأحرى… بالحزن.

“لا ينبغي أن يكون هذا ممكنًا. لقد تأكدت من أن ―”

أصبحت حياته المنعزلة بالفعل أكثر عزلة.

“كيف يكون هذا ممكنا؟ “

“من المؤسف … أردت على الأقل أن أقول وداعا له.”

هل كان قادرًا بطريقة ما على إيجاد طريقة للاختباء منه؟ هذا … كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفسر الوضع الحالي.

على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء أبدًا ودائما في حناجر بعضهم البعض ، إلا أن إيزيبث لم يحتقره أبدًا.

انحنى العشب الذي كان يغطي سطح الأرض بينما كان نسيم خفيف يمر من أمامها ، يزعج شعر شخصية معينة كانت تجلس بهدوء فوق العشب.

لقد فهم دوافعه ولم يأخذ أفعاله على محمل الجد.  في نهاية اليوم ، كانا شخصين فقط لديهما مصالح متضاربة.

رد ايزيبث بابتسامة.

وهذا هو كل ما في الأمر…

“هذا … لا تخبرني أنه في الواقع … كنت على حق ، أليس كذلك؟ “

“إنه … حقا أمر مؤسف.”

تحطمت الأرض ، واندلعت الصخور المنصهرة من الشقوق والشقوق في قشرة الكوكب.  بدأت السحب في السماء تتشتت ، وازداد ارتفاع الجبال.

يحدق إيزيبث في السماء أمامه.  لسبب ما لا يمكن تفسيره ، وجد أنه أقل سخونة مما كان يعتقد سابقًا. ربما كان هذا انعكاسا مثاليا لحالته العقلية.

“إنه … حقا أمر مؤسف.”

خشخشه-!  خشخشه-! خشخشه-!

وهو يحدق في يديه اليمنى واليسرى ، وأخيراً أطلق ابتسامة راضية.

وبينما كان يمد يده إلى الأمام ، ظهر عدد من القطع المعدنية في قبضته ، ونظر إليها إيزيبث بنظرة معقدة.

“ما هذا؟“

كل شخص يعرفه كان يغادر ببطء ، وكانت هذه القطع هي الأشياء الوحيدة المتبقية من والديه.  لقد أنقذ حياته منذ فترة. مرة أخرى عندما حاول الحماة تطهير عرقه.

واصل إيزيبث الضحك.  لم تكن ضحكته عالية ولا هادئة ، لكنها انتشرت في كل شبر من العالم ، وتناثرت الطيور بعيدًا في الهواء.

لولا هذه القطع … لربما لم يكن على قيد الحياة أبدًا.  يمكن للمرء أن يقول إن السبب الوحيد وراء حصول عرقه على فرصة للنهوض كان بسبب هذه القطع التي كانت تشكل في يوم من الأيام مكعبًا صغيرًا.

———

حتى يومنا هذا ، لم يكن لديه أي فكرة من أين أتى هذا المكعب ، والشيء الوحيد الذي يعرفه عنه هو أنه سقط مرة من السماء ، وهبط مباشرة فوق مكان والديه.

“… اعتقدت أنه كان لدي المزيد من الوقت للاستمتاع بهذا المشهد ، لكن هذا جيد بما فيه الكفاية. ذهب معه … تغير كل شيء.”

… على الأقل ، هذا ما قيل له.

“قريباً.”

كان صغيرا جدا في ذلك الوقت.  لم يكن متأكدًا تمامًا من أصول المكعب ، لكنه لم يكن مهتمًا حقًا …

وهذا هو كل ما في الأمر…

“سأكتشف بمجرد أن أحصل على يدي على السجلات.”

من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى بقعا بيضاء متناثرة في كل مكان في الظلام بينما كان الجرم السماوي يقف أمام إيزيبث .

السجلات…

حدق ايزيبث في السماء.

كانت جميع الإجابات ضمن السجلات. طالما حصل عليها… سيحصل على جميع الإجابات التي كان يأملها.

أدار رأسه إلى اليسار ، وأخذ نفسًا عميقًا آخر.

قريباً.”

خشخشه-!  خشخشه-! خشخشه-!

قبض على يده ، واختفت الشظايا في الهواء.

واصل إيزيبث الضحك.  لم تكن ضحكته عالية ولا هادئة ، لكنها انتشرت في كل شبر من العالم ، وتناثرت الطيور بعيدًا في الهواء.

أخذ أنفاسًا عميقة قليلة بينما أبقى نظرته ثابتة على الكوكب البعيد. في النفس التالي ، انفتحت بوابة صغيرة من جانبه وخرج منها شخصية صغيرة.

عيناه تدريجياً في حالة صدمة.

ما هذا؟

رد ايزيبث بابتسامة.

نبرته لا تبدو محترمة جدا.  بدلا من ذلك ، لم يكن هناك أي شيء سوى الاحترام ، لكن إيزيبث  لم يمانع.  في الواقع ، لقد أحب الطريقة التي تحدث بها معه.

“ما هذا؟“

حدق ايزيبث في السماء.

احتوت نبرة صوت الرجل على إشارة سخط فيها ، ووجد إيزيبث نفسه يضحك رداً على ذلك.

“منذ متى ونحن نعرف بعضنا البعض؟

أغمض إيزيبث عينيه وحاول أن يشعر بوجود كيفن.  بصفته شخصًا يمارس سلطة القوانين ، كان بإمكان إيزيبث الشعور به في أي وقت يريده. وهذا هو السبب أيضا في أن كيفن لم يبتعد أبدا عن الأرض.

“… حوالي عامين على الأرض؟

لم يكن من ترك العواطف تتفوق عليه ، ولكن في الوقت الحالي ، وجد إيزيبث نفسه يعاني من مثل هذه المشاعر مع ارتفاع صدره ببطء.

رد الشخص ، بدت لهجته مشوشة بعض الشيء بسبب السؤال المفاجئ.

ابتسم إيزيبث وهو يحرك الجرم السماوي أقرب إلى فمه ثم شرع في ابتلاعه.  في اللحظة التي تلامس فيها الجرم السماوي لسانه ، توقفت المنطقة المحيطة تمامًا تمامًا ، وبدأ جلد إيزيبث يشع ضوءًا أبيض مبهرًا من سطحه.

“ما هذا السؤال؟

“إنه … حقا أمر مؤسف.”

“فضولي فقط.”

… على الأقل ، هذا ما قيل له.

رد ايزيبث بابتسامة.

لسوء الحظ ، كان لديه أيضًا وسيلة للعودة إلى الأرض قبل أن يتمكن من الوصول إليه.  وإلا لكان قد قضى عليه الآن.

“سنتان … هاه …”

أصبحت حياته المنعزلة بالفعل أكثر عزلة.

بدا أن الوقت يطير أسرع بكثير مما كان يعتقد في الأصل.  شعر بالوحدة قليلاً عند وفاة كيفين ، لكن … لم يكن وحيدا تماما.  كان هناك شخص ما يرافقه في السنوات القليلة الماضية ، ولم يكن يكره شراكته تمامًا.

لم يكن من ترك العواطف تتفوق عليه ، ولكن في الوقت الحالي ، وجد إيزيبث نفسه يعاني من مثل هذه المشاعر مع ارتفاع صدره ببطء.

في الواقع ، لقد استمتع بها.

السجلات…

… من المؤسف أنهم لم يعرفوا بعضهم البعض إلا لمدة عامين هزلين.

FLASH

“هل هناك شيء آخر تحتاجه مني؟ لم تتصل بي لمجرد أن تسألني إلى متى عرفنا بعضنا البعض ، أليس كذلك؟

———

احتوت نبرة صوت الرجل على إشارة سخط فيها ، ووجد إيزيبث نفسه يضحك رداً على ذلك.

تسبب غمغمته الصغيرة في اهتزاز البيئة المحيطة ، ووقف تدريجياً.  خفض رأسه لليحديق في يديه ، اجتمعت حواجبه البيضاء بإحكام بينما كان تعبيره الهادئ عادة ما زال هادئًا تمامًا.

أفترض أنه فهم أخيرًا نظرته إلى حد ما في ذلك الوقت.

نبرته لا تبدو محترمة جدا.  بدلا من ذلك ، لم يكن هناك أي شيء سوى الاحترام ، لكن إيزيبث  لم يمانع.  في الواقع ، لقد أحب الطريقة التي تحدث بها معه.

“لا … إنه فقط …” هز إيزيبث رأسه واستمر في التحديق في السماء.  سرعان ما تشكلت ابتسامة على شفتيه. “…  يبدو أنك ستحصل على أمنيتك في وقت أقرب مما كنت أتوقعه في الأصل.”

… على الأقل ، هذا ما قيل له.

“هاه؟

السجلات…

مد إيزيبث يده إلى الأمام ، فابدأ الكوكب يهتز بعنف.

بينما كان جالسًا على العشب ، بدا أن شخصيته تذوب في الخلفية ، مما يعطي الانطباع بأنه جزء من العالم الطبيعي. 

قعقعة-!

كل ما تطلبه الأمر هو يلوح بيد إيزيبث حتى يختفي التشويه.

تحطمت الأرض ، واندلعت الصخور المنصهرة من الشقوق والشقوق في قشرة الكوكب.  بدأت السحب في السماء تتشتت ، وازداد ارتفاع الجبال.

“ما هذا؟“

قعقعة-! الدمدمة ―! خضع العالم لتغييرات جذرية في غضون بضع ثوانٍ ، ولم يمر وقت طويل قبل أن يختفي المشهد الهادئ والهادئ الذي كان هناك قبل لحظات.

“… اعتقدت أنه كان لدي المزيد من الوقت للاستمتاع بهذا المشهد ، لكن هذا جيد بما فيه الكفاية. ذهب معه … تغير كل شيء.”

اقترب إيزيبث ببطء من يده وهو يحدق في المناظر الطبيعية بعيون رحيمة ، ثم …

———

كل شيء اختفى في الهواء.

حتى يومنا هذا ، لم يكن لديه أي فكرة من أين أتى هذا المكعب ، والشيء الوحيد الذي يعرفه عنه هو أنه سقط مرة من السماء ، وهبط مباشرة فوق مكان والديه.

أظلم العالم تماما ، وساد الصمت على محيط إيزيبث.

وهذا هو كل ما في الأمر…

من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى بقعا بيضاء متناثرة في كل مكان في الظلام بينما كان الجرم السماوي يقف أمام إيزيبث .

“لقد فعلت ذلك أخيرا …”

نظر إليه ، أخذ نفسا عميقا.  كانت لديه نظرة معقدة نوعًا ما على وجهه في الوقت الحالي.

نبرته لا تبدو محترمة جدا.  بدلا من ذلك ، لم يكن هناك أي شيء سوى الاحترام ، لكن إيزيبث  لم يمانع.  في الواقع ، لقد أحب الطريقة التي تحدث بها معه.

“لم أكن أعتقد أن الوقت سيأتي قريبا …”

“تعال ، براين.”

أشار بيده ، وتحرك الجرم السماوي تجاهه.

تحطمت الأرض ، واندلعت الصخور المنصهرة من الشقوق والشقوق في قشرة الكوكب.  بدأت السحب في السماء تتشتت ، وازداد ارتفاع الجبال.

“… اعتقدت أنه كان لدي المزيد من الوقت للاستمتاع بهذا المشهد ، لكن هذا جيد بما فيه الكفاية. ذهب معه … تغير كل شيء.”

———-

توقف برفق فوق كف إيزيبث ، وانتشرت موجة قوية من جسم الجرم السماوي.  انتشر في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى تشويه المكان الذي كان فيه. 

أخذ أنفاسًا عميقة قليلة بينما أبقى نظرته ثابتة على الكوكب البعيد. في النفس التالي ، انفتحت بوابة صغيرة من جانبه وخرج منها شخصية صغيرة.

كل ما تطلبه الأمر هو يلوح بيد إيزيبث حتى يختفي التشويه.

السجلات…

استدار لينظر نحو يمينه.

كل ما تطلبه الأمر هو يلوح بيد إيزيبث حتى يختفي التشويه.

“هل انت بخير؟

أخذ أنفاسًا عميقة قليلة بينما أبقى نظرته ثابتة على الكوكب البعيد. في النفس التالي ، انفتحت بوابة صغيرة من جانبه وخرج منها شخصية صغيرة.

“…أه نعم.”

أوقف نفسه في منتصف كلام.

هذا جيد.”

كان صحيحًا عندما شعر إيزيبث أنه قد حصل على فكرة عما حدث أن جسده أصبح متيبسًا.

ابتسم إيزيبث وهو يحرك الجرم السماوي أقرب إلى فمه ثم شرع في ابتلاعه.  في اللحظة التي تلامس فيها الجرم السماوي لسانه ، توقفت المنطقة المحيطة تمامًا تمامًا ، وبدأ جلد إيزيبث يشع ضوءًا أبيض مبهرًا من سطحه.

 

بعد أن أغمض إيزيبث عينيه ، تلاشى الضوء ، بعد أن أضاء في البداية جزءًا كبيرًا من المساحة التي كانت تحيط به.

خطى إيزيبث خطوة عبر الفتحة بينما كان يحدق بصره على الكوكب.  ولكن بمجرد تحركه ، تذكر شيئا واستدار وهو يشير بيده.

… في تلك اللحظة ، نما شعر إيزيبث شبرًا واحدًا ، واتسعت العضلات في جميع أنحاء جسده بشكل طفيف. أحاطت هالة أثيري كيانه بالكامل.

وبينما كان يمد يده إلى الأمام ، ظهر عدد من القطع المعدنية في قبضته ، ونظر إليها إيزيبث بنظرة معقدة.

بعد فتح عينيه مرة أخرى ، بدأ اللون القرمزي الذي كان موجودًا في عينيه في التلاشي ، وحل مكانه لون ذو لون أحمر أرجواني مميز.

“… ذهب.”

“هاء …”

بدا أن الوقت يطير أسرع بكثير مما كان يعتقد في الأصل.  شعر بالوحدة قليلاً عند وفاة كيفين ، لكن … لم يكن وحيدا تماما.  كان هناك شخص ما يرافقه في السنوات القليلة الماضية ، ولم يكن يكره شراكته تمامًا.

تسرب الهواء العكر من فمه أثناء الزفير. 

بقي إيزيبث ساكنًا ، مصعوقًا بالحدث المفاجئ ، وشعره يتطاير إلى الأمام بواسطة نسيم ثانٍ.

وهو يحدق في يديه اليمنى واليسرى ، وأخيراً أطلق ابتسامة راضية.

… في تلك اللحظة ، نما شعر إيزيبث شبرًا واحدًا ، واتسعت العضلات في جميع أنحاء جسده بشكل طفيف. أحاطت هالة أثيري كيانه بالكامل.

“لقد فعلت ذلك أخيرا …”

كان في حالة صدمة لدرجة أنه سرعان ما وجد نفسه يضحك.  غطى فمه بيده وانحنى قليلا.

كان يشد قبضته ببطء ويفتح قبضته.  شعر بقوة هائلة تنهمر على جسده.

بعد فتح عينيه مرة أخرى ، بدأ اللون القرمزي الذي كان موجودًا في عينيه في التلاشي ، وحل مكانه لون ذو لون أحمر أرجواني مميز.

أدار رأسه إلى اليسار ، وأخذ نفسًا عميقًا آخر.

توقف برفق فوق كف إيزيبث ، وانتشرت موجة قوية من جسم الجرم السماوي.  انتشر في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى تشويه المكان الذي كان فيه. 

“أنا … كامل.”

لم يكن من ترك العواطف تتفوق عليه ، ولكن في الوقت الحالي ، وجد إيزيبث نفسه يعاني من مثل هذه المشاعر مع ارتفاع صدره ببطء.

كانت عيناه تتألقان بدرجات ألوان لامعة أضاءت جزءًا كبيرًا من المنطقة المحيطة به.  سرعان ما ظهر شرخ في المنطقة أمامه مباشرة ، وكشف عن صورة كوكب.

“لماذا … لماذا لا أشعر بكفين؟ “

كان اخضر بالكامل ، وحاجز أبيض أحاط بالعالم.

خطى إيزيبث خطوة عبر الفتحة بينما كان يحدق بصره على الكوكب.  ولكن بمجرد تحركه ، تذكر شيئا واستدار وهو يشير بيده.

كل ما تطلبه الأمر هو يلوح بيد إيزيبث حتى يختفي التشويه.

“تعال ، براين.”

“هاء …”

ابتسم في أهدأ الطرق.

نظر إليه ، أخذ نفسا عميقا.  كانت لديه نظرة معقدة نوعًا ما على وجهه في الوقت الحالي.

“… تعال وانظر بنفسك لماذا ينادونني بملك الشياطين”

لقد فهم دوافعه ولم يأخذ أفعاله على محمل الجد.  في نهاية اليوم ، كانا شخصين فقط لديهما مصالح متضاربة.


———

السجلات…

ترجمة

لقد مرت فترة من الوقت منذ أن شعر إيزيبث برباطة جأشه تتعثر.  ومع ذلك ، عندما شعر أن الارتباط بينه وبين رين يختفي ، كان يعلم أن اللعنة التي وضعها على جسده لفترة من الوقت قد أزيلت.

FLASH

رد ايزيبث بابتسامة.

———

بدا أن الوقت يطير أسرع بكثير مما كان يعتقد في الأصل.  شعر بالوحدة قليلاً عند وفاة كيفين ، لكن … لم يكن وحيدا تماما.  كان هناك شخص ما يرافقه في السنوات القليلة الماضية ، ولم يكن يكره شراكته تمامًا.

اية  (72) وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ وَيَوۡمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُۚ قَوۡلُهُ ٱلۡحَقُّۚ وَلَهُ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ (73) سورة الأنعام الاية (73)

السجلات…


———-

 

أعاد إيزيبث فتح عينيه وتفاجأ من الموقف المفاجئ.  بغض النظر عن مدى صعوبة بحثه ، لم يكن كيفين موجودًا في أي مكان.

———

استدار لينظر نحو يمينه.

ترجمة

“… تعال وانظر بنفسك لماذا ينادونني بملك الشياطين”

FLASH

“هل هناك شيء آخر تحتاجه مني؟ لم تتصل بي لمجرد أن تسألني إلى متى عرفنا بعضنا البعض ، أليس كذلك؟ “

———

توقف برفق فوق كف إيزيبث ، وانتشرت موجة قوية من جسم الجرم السماوي.  انتشر في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى تشويه المكان الذي كان فيه. 

 

… من المؤسف أنهم لم يعرفوا بعضهم البعض إلا لمدة عامين هزلين.

“لقد رحل؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط