نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 757

حامي كرسي الاجتهاد [4]

حامي كرسي الاجتهاد [4]

الفصل 757: حامي كرسي الاجتهاد [4]

قال لنفسه أكثر من لي.

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمي ، كان الهواء المحيط بالغرفة باردًا تمامًا ، وبينما جلست أمام وايلان ، وجدت نفسي انظر البه نظرة فاحصة لوقت أطول مما كنت أفعله في العادة.

ردد نفسه تقريبا.

كان هناك شيء مزعج في مؤخرة ذهني ، ولحظة ، ترددت في التعبير عن أفكاري ، غير متأكد مما إذا كنت أفكر كثيرًا أم لا.

نظرت مباشرة في عيني وايلان.

لكن أثناء دراستي لتعبير وايلان ، استمر الشعور المزعج بداخلي ، وحثني على التحدث.

كررت كلماتها بالضبط ، وأنا أراقب كيف تغير تعبير وايلان ببطء ، وعيناه تتسعان في الإدراك.

صحت حلقي وكسرت حاجز الصمت بيننا.

على الرغم من محاولته اللامبالاة ، شعرت بإشارة من عدم الارتياح في صوته. من الواضح أنه لم يتأثر بالقدر الذي حاول فيه اللعب بنفسه.

كما تعلم ، وايلان ، كنت أفكر.”

تركت تنهيدة طويلة.

قلت ببطء ، وصوتي مليء بعدم اليقين.

انحنيت إلى الأمام وعيناي مغلقتان على وجهه.

لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان هناك ما هو أكثر من محو ذاكرة كيفين من مجرد تجنيب الجميع ألم وفاته.”

“هيه ، هذا صحيح إذن …”

اعتقدت أنني أعرف كيفين جيدًا ، لكن بعد التفكير في كل ما حدث ، أدركت أنني في الواقع لا أعرف شيئًا عنه تقريبًا.

لكن أثناء دراستي لتعبير وايلان ، استمر الشعور المزعج بداخلي ، وحثني على التحدث.

كيفين الذي عرفته كان كذبة.

صحت حلقي وكسرت حاجز الصمت بيننا.

وبالتالي ، جعلني أتساءل عما إذا كان قد محى ذكريات الجميع حقًا لتجنيبهم الأذى بوفاته.

ماذا لو كنت أتصل به طوال الوقت بأوليفر دون علمي؟

ربما كان هذا صحيحًا إلى حد ما ، لقد شعرت أن هناك ما هو أكثر من ذلك

ماذا لو ترجم عقلي تلقائيًا كيف كان الجميع يشير إليه ، وكيف كنت أشير إليه؟

تومض عينا وايلان مع تلميح من المفاجأة قبل أن يغمض بصره ، ويده تقترب من الطاولة الخشبية بيننا.

لصدمة بما فيه الكفاية ، بالنظر من خلال ذكرياتهم ، غرق قلبي في اللحظة التي أدركت فيها أن الكلمة التي خرجت من فمي لم تكن وايلان ، بل أوليفر.

ماذا تقصد؟

ترجمة

سأل بصوت محايد.

ردد نفسه تقريبا.

رمشت عيناي ببطء مرة أخرى ، وأنا أتداول بشأن الكلمات التي كنت على وشك قولها.

“نحن … ليس لدينا القدرة على القفز إلى الوراء في الوقت المناسب والاحتفاظ بذكرياتنا مثله. هذا شيء فقط لديه امتياز امتلاك … كان فريدًا. وجود نضع إيماننا به ، ومع ذلك …”

هذا فقط … بصرف النظر عني ، لا أحد يجب أن يعرف عن كيفين. ومع ذلك ، بطريقة ما ، أنت تعرف.”

تجعد حاجبا وايلان قليلاً ، ورأيت وميضًا من الارتباك يمر على وجهه.

شاهدت يد وايلان متوترة قليلاً عند كلماتي ، لكنه ظل صامتًا ، يستمع باهتمام.

سأل وصوته مليء بالفضول.

انحنيت إلى الأمام وعيناي مغلقتان على وجهه.

تجعد حاجبا وايلان قليلاً ، ورأيت وميضًا من الارتباك يمر على وجهه.

إذن ، كيف تعرفه؟

نادت اسم وايلان قبلهم واستخدمت التلاعب بالذاكرة بعد فترة وجيزة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات.

سألت ، صوتي بالكاد فوق الهمس.

ربما كان هذا صحيحًا إلى حد ما ، لقد شعرت أن هناك ما هو أكثر من ذلك …

كيف لا تعرف عن وفاته والتغييرات التي قام بها وأنا أفعل ذلك؟

نادت اسم وايلان قبلهم واستخدمت التلاعب بالذاكرة بعد فترة وجيزة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات.

للحظة ، حلقت يد وايلان بشكل غير مؤكد فوق الطاولة ، وكان تعبيره غير قابل للقراءةولكن بعد ذلك ، أطلق ضحكة خافتة ، واسترخى ملامحه في ابتسامة.

واصلت.

“هيه ، هذا صحيح إذن …”

“هيه ، هذا صحيح إذن …”

قال لنفسه أكثر من لي.

الفصل 757: حامي كرسي الاجتهاد [4]

أثار سلوكه غير الرسمي اهتمامي ، ووجدت نفسي أدرسه عن كثب ، باحثًا عن أي تلميح للخداع أو الذنب.

أجبته بهدوء ، وعيني لا تغادر عينيه.

ماذا اكتشفت؟

ثم … إذا أخذت كلمات الراهبة في ذهني ، ألا يعني ذلك من وجهة نظري أنني فقط سأعرف اسمه الحقيقي؟

سألت ، غير قادر على إخفاء الفضول في صوتي.

هل كانت كلها مسألة منظور؟

نظر وايلان إليَّ ، وعيناه تلمعان بالتسلية.

نادت اسم وايلان قبلهم واستخدمت التلاعب بالذاكرة بعد فترة وجيزة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات.

“لماذا تشك بي؟ اعتقدت أنني قمت بعمل جيد حتى هذه النقطة …”

… قناع لإخفاء شيء أعمق.

على الرغم من محاولته اللامبالاة ، شعرت بإشارة من عدم الارتياح في صوتهمن الواضح أنه لم يتأثر بالقدر الذي حاول فيه اللعب بنفسه.

لم أخاف الضغط في أقل تقدير. كان الضغط قوياً ، لكن عندما غطى جسدي بغشاء أبيض رفيع وظهرت الخطوط الباهتة للأحرف الذهبية حوله ، بدأ الضغط من حولي يتلاشى.

“ما كان يجب أن تشك في شيء … كل شيء كان مثاليًا … لا ينبغي أن يكون هناك ما يشير إليك على الإطلاق …”

“إذن ، كيف تعرفه؟“

تمتم في نفسه وكأنه يطمئن نفسه أكثر مني.

“لقد كانت فكرة بعيدة المنال ، ولكن … ماذا لو … وأعني ماذا لو … لسبب غريب لا أعرفه … لدي قوة الحامي؟ “

“… ومع ذلك ، فعلت.”

كان وايلان مجرد قناع.

أجبته بهدوء ، وعيني لا تغادر عينيه.

منذ اللحظة التي قابلت فيها وايلان ، اعتقدت أنه شخص يمكنني الوثوق به.  شخص يمكنني العمل معه … لكن اتضح أنه مجرد تمني من جانبي.

“كانت هناك راهبة معينة التقيت بها منذ فترة وجيزة ، وأخبرتني بشيء مثير للاهتمام …”

هو أكمل.

تجعد حاجبا وايلان قليلاً ، ورأيت وميضًا من الارتباك يمر على وجهه.

“هل تعرف لماذا نفعل ما نفعله؟“

ماذا قالت لك؟

أثار سلوكه غير الرسمي اهتمامي ، ووجدت نفسي أدرسه عن كثب ، باحثًا عن أي تلميح للخداع أو الذنب.

سأل وصوته مليء بالفضول.

———

فقط الحامي يعرف اسم الحامي الآخر.”

“… كان الأمر منطقيًا ولم يكن لدي أي عيوب فيه. حتى بعد كل ما رأيته ، ما زلت لا أشعر بوجود خطأ في اسمك … نفس الشيء حدث عندما عدت.”

كررت كلماتها بالضبط ، وأنا أراقب كيف تغير تعبير وايلان ببطء ، وعيناه تتسعان في الإدراك.

واصلت.

فقط الحامي يعرف اسم الحامي الآخر؟

سأل وصوته مليء بالفضول.

ردد نفسه تقريبا.

“ماذا قالت لك؟“

أومأت برأسي ، وألاحق شفتي.

“بالفعل …”

لكن الأمور تغيرت مؤخرًا.

تمتمت بنفسي بصمت قبل أن أنظر إليه.

“فقط الحامي يعرف اسم الحامي الآخر؟“

لم ألاحظ ذلك حقًا في البداية ، لأكون صادقًا. بالنسبة لي ، لم يكن هناك شيء خاطئ في اسمك. لقد اتصلت بك بهذا ، ودعاك الجميع بذلك.”

كان وايلان مجرد قناع.

كان من المفترض أن يكونكيف اعتقدت أنه من المفترض أن يكون.

“ماذا تقصد؟“

لكن أعتقد أنني فكرت بشكل خاطئ.

لكن الأمور تغيرت مؤخرًا.

جلسنا في صمت ، كل منا تائه في أفكارهولكن بعد ذلك ، تحدث وايلان بصوت متردد.

تمتمت بنفسي بصمت قبل أن أنظر إليه.

لكن الأمور تغيرت مؤخرًا ، أليس كذلك؟ هل وجدت شيئًا؟

 

نظرت إليه ، ونظراتي ثابتة.

صحت حلقي وكسرت حاجز الصمت بيننا.

نعم لديهم.”

ظل ويلان يحدق بي بنظرة غير عاطفية على وجهه.

من وجهة نظري ، كان هذا اسمه ، وكان هذا كل ما في الأمر.

نظرت إلى وايلان بنظرة معقدة. نقرت بأصابعي على مسند ذراع الكرسي ، وتنهدت بصمت.

لكن الأمور تغيرت مؤخرًا.

فقط من وجهة نظري كان هو وايلان روشفيلد ، ولم يخطر ببالي إلا عندما نظرت بعناية في ذكرياتهم واهتمت بكل التفاصيل الصغيرة فيها. كان ذلك عندما أدركت أنهم كانوا يطلقون عليه اسم أوليفر.

إنه أمر مضحك ، في البداية اعتقدت أن السبب هو أن التاريخ كان مختلفًا. ولن يكون مفاجئًا إذا كانت بعض الأشياء مختلفة … كان من المنطقي تمامًا إذا فكرت في الأمر. لماذا لن يكون هناك تغيير عندما يكون التاريخ هو نفسه ؟

“… اختار أن يخوننا. الذين خلقوه وأعطوه حياته”.

“… كان الأمر منطقيًا ولم يكن لدي أي عيوب فيه. حتى بعد كل ما رأيته ، ما زلت لا أشعر بوجود خطأ في اسمك … نفس الشيء حدث عندما عدت.”

سألت ، صوتي بالكاد فوق الهمس.

نظرت مباشرة في عيني وايلان.

“لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان هناك ما هو أكثر من محو ذاكرة كيفين من مجرد تجنيب الجميع ألم وفاته.”

“عندما عدت ، كان كل شيء كما كان من قبل. كان اسمك كما اعتقدت ، ولا يبدو أن هناك أي تغيير ، وشعرت أن شكوكي تلاشت … كان ذلك حتى تذكرت شيئا ما.”

كيفين الذي عرفته كان كذبة.

فقط الحامي يعرف اسم الحامي الآخر.”

رفع وايلان جبينه في اللحظة التي ظهر فيها الفيلم الأبيض على جسدي ، وأصبح وجهه أكثر برودة.

حتى بعد أن غادرت ، ظلت كلمات الراهبة عالقة في ذهنيلم أكن متأكدًا من السبب ، لكنني شعرت أن هذه الكلمات لها أهمية بالغة بالنسبة لي.

تجعد حاجبا وايلان قليلاً ، ورأيت وميضًا من الارتباك يمر على وجهه.

استندت للخلف على كرسي.

تومض عينا وايلان مع تلميح من المفاجأة قبل أن يغمض بصره ، ويده تقترب من الطاولة الخشبية بيننا.

“لقد كانت فكرة بعيدة المنال ، ولكن … ماذا لو … وأعني ماذا لو … لسبب غريب لا أعرفه … لدي قوة الحامي؟

تمتم في نفسه وكأنه يطمئن نفسه أكثر مني.

لقد كان تفكيرًا جامحًا ، لكن التفكير في كيفين … فكرت فجأة أنه ربما ، لم يكن تغيير الاسم في العالم الآخر بالضرورة عيبًا تاريخيًا.

“هل تعرف لماذا نفعل ما نفعله؟“

ثم … إذا أخذت كلمات الراهبة في ذهني ، ألا يعني ذلك من وجهة نظري أنني فقط سأعرف اسمه الحقيقي؟

من منظور الجميع ، كان أوليفر روشفيلد.

ماذا لو ترجم عقلي تلقائيًا كيف كان الجميع يشير إليه ، وكيف كنت أشير إليه؟

سألت ، غير قادر على إخفاء الفضول في صوتي.

ماذا لو كنت أتصل به طوال الوقت بأوليفر دون علمي؟

“هيه ، هذا صحيح إذن …”

هل كانت كلها مسألة منظور؟

واصلت.

“هل ترى…”

انحنيت إلى الأمام وعيناي مغلقتان على وجهه.

نظرت إلى وايلان بنظرة معقدةنقرت بأصابعي على مسند ذراع الكرسي ، وتنهدت بصمت.

“لقد كان فريدًا“.

بينما أتيت إلى هنا على أمل أن أكون مخطئًا ، كنت قد أكدت بالفعل الأشياء مسبقًا وكنت أتشبث فقط بالأمل الصغير الذي لم يكن موجودًا ، في البداية.

“هل تعرف لماذا نفعل ما نفعله؟“

“… هناك هذه المهارة التي أمتلكها. إنها مهارة رائعة جدًا ، وتسمى التلاعب بالذاكرة.”

“إذن ، كيف تعرفه؟“

ربما واحدة من مهاراتي المفضلة.

“نحن حماة لا نملك نفس الصلاحيات التي يتمتع بها. أدوارنا مختلفة تمامًا. نحن مسؤولون عن الحفاظ على التوازن ، بينما كانت وظيفته هي القضاء على أكبر تهديد لنا. من الطبيعي أن تختلف سلطاته عن سلطاتنا.”

إنها مهارة تمكنني من تغيير ذكريات الآخرين ورؤية ذكرياتهم. انطلاقا من الطريقة التي تنظر بها إلي ، يبدو أنك تفهم ما أنا عليه ، أليس كذلك؟

لم يكن هناك حاجة لذكر اسمه حتى أفهم من كان يشير إليه.

ظل ويلان يحدق بي بنظرة غير عاطفية على وجهه.

ربما كان هذا صحيحًا إلى حد ما ، لقد شعرت أن هناك ما هو أكثر من ذلك …

واصلت.

من منظور الجميع ، كان أوليفر روشفيلد.

يسمح لي برؤية الأشياء من منظور شخص آخر بدلاً من وجهة نظري فقط.”

لكن الأمور تغيرت مؤخرًا.

تركت تنهيدة طويلة.

أجبته بهدوء ، وعيني لا تغادر عينيه.

لقد كانت فكرة بعيدة المنال ، وآمل أن أكون مخطئًا … لقد فعلت ذلك حقًا.”

“… هناك هذه المهارة التي أمتلكها. إنها مهارة رائعة جدًا ، وتسمى التلاعب بالذاكرة.”

انخفض رأسي بخيبة أمل.

نادت اسم وايلان قبلهم واستخدمت التلاعب بالذاكرة بعد فترة وجيزة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات.

لكن اتضح أنني لم أكن مخطئًا بعد كل شيء. اتضح أن حدسي كان صحيحًا … وأنت حقًا أوليفر روشفيلد في أذهان الآخرين.”

“فقط الحامي يعرف اسم الحامي الآخر.”

كنت في حيرة في البدايةربما صُدمت ، لكن بينما كنت أتصفح ذكريات الآخر ، أدركت أن حدسي كان حقيقيًا.

“هاء …”

من منظور الجميع ، كان أوليفر روشفيلد.

“فقط الحامي يعرف اسم الحامي الآخر.”

فقط من وجهة نظري كان هو وايلان روشفيلد ، ولم يخطر ببالي إلا عندما نظرت بعناية في ذكرياتهم واهتمت بكل التفاصيل الصغيرة فيهاكان ذلك عندما أدركت أنهم كانوا يطلقون عليه اسم أوليفر.

“ماذا اكتشفت؟“

إذا لم يكن هذا دليلًا كافيًا ، فقد جربت شيئًا مختلفًا.

“إنها مهارة تمكنني من تغيير ذكريات الآخرين ورؤية ذكرياتهم. انطلاقا من الطريقة التي تنظر بها إلي ، يبدو أنك تفهم ما أنا عليه ، أليس كذلك؟“

نادت اسم وايلان قبلهم واستخدمت التلاعب بالذاكرة بعد فترة وجيزة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات.

قلت ببطء ، وصوتي مليء بعدم اليقين.

لصدمة بما فيه الكفاية ، بالنظر من خلال ذكرياتهم ، غرق قلبي في اللحظة التي أدركت فيها أن الكلمة التي خرجت من فمي لم تكن وايلان ، بل أوليفر.

“هيه ، هذا صحيح إذن …”

“هاء …”

“كما تعلم ، وايلان ، كنت أفكر.”

أطلقت تنهيدة أخرى عندما فكرت في ما وجدته مؤخرًالقد أثر الإدراك علي عقليًا لأنه جعلني أدرك الكثير من الأشياء.

صحت حلقي وكسرت حاجز الصمت بيننا.

منذ اللحظة التي قابلت فيها وايلان ، اعتقدت أنه شخص يمكنني الوثوق به.  شخص يمكنني العمل معه … لكن اتضح أنه مجرد تمني من جانبي.

“كانت هناك راهبة معينة التقيت بها منذ فترة وجيزة ، وأخبرتني بشيء مثير للاهتمام …”

كان وايلان مجرد قناع.

“أنا منبهر إلى حد ما“.

… قناع لإخفاء شيء أعمق.

“إذن ، كيف تعرفه؟“

أنا منبهر إلى حد ما“.

حتى بعد أن غادرت ، ظلت كلمات الراهبة عالقة في ذهني. لم أكن متأكدًا من السبب ، لكنني شعرت أن هذه الكلمات لها أهمية بالغة بالنسبة لي.

قال فجأة ، أخذ صوته صفة رتيبة.

كان من المفترض أن يكون. كيف اعتقدت أنه من المفترض أن يكون.

أعجبت أنك تمكنت من معرفة كل هذا. ولكن أكثر من أي شيء آخر ، أنا معجب به.”

تمتم في نفسه وكأنه يطمئن نفسه أكثر مني.

لم يكن هناك حاجة لذكر اسمه حتى أفهم من كان يشير إليه.

“لكن الأمور تغيرت مؤخرًا ، أليس كذلك؟ هل وجدت شيئًا؟“

“هل ترى…”

كان من المفترض أن يكون. كيف اعتقدت أنه من المفترض أن يكون.

واصل وايلان ، صوته يزداد قوة مع كل لحظة تمر.

تمتمت بنفسي بصمت قبل أن أنظر إليه.

“نحن حماة لا نملك نفس الصلاحيات التي يتمتع بها. أدوارنا مختلفة تمامًا. نحن مسؤولون عن الحفاظ على التوازن ، بينما كانت وظيفته هي القضاء على أكبر تهديد لنا. من الطبيعي أن تختلف سلطاته عن سلطاتنا.”

“لقد كانت فكرة بعيدة المنال ، وآمل أن أكون مخطئًا … لقد فعلت ذلك حقًا.”

أثناء حديثه ، راقبت بجدية كيف بدأ جلد وايلان يتشوه ، وبدأ شعره يتساقطيلف جسده ضوء ساطع ، ويمكنني أن أشعر بالقوة المنبعثة منه ، التي تخنقني في شدتها.

“هذا فقط … بصرف النظر عني ، لا أحد يجب أن يعرف عن كيفين. ومع ذلك ، بطريقة ما ، أنت تعرف.”

لقد كان فريدًا“.

“… ومع ذلك ، فعلت.”

قال وايلان ، صوته يزداد هدوءًا.

… وبالتالي ، جعلني أتساءل عما إذا كان قد محى ذكريات الجميع حقًا لتجنيبهم الأذى بوفاته.

“نحن … ليس لدينا القدرة على القفز إلى الوراء في الوقت المناسب والاحتفاظ بذكرياتنا مثله. هذا شيء فقط لديه امتياز امتلاك … كان فريدًا. وجود نضع إيماننا به ، ومع ذلك …”

أثار سلوكه غير الرسمي اهتمامي ، ووجدت نفسي أدرسه عن كثب ، باحثًا عن أي تلميح للخداع أو الذنب.

توقف وايلان مؤقتًا ، وتضخم الضوء الساطع الذي يلف جسدهكان ساطعًا لدرجة أنني لم أستطع حتى رؤية شخصيته.

 

هو أكمل.

“أعجبت أنك تمكنت من معرفة كل هذا. ولكن أكثر من أي شيء آخر ، أنا معجب به.”

“… اختار أن يخوننا. الذين خلقوه وأعطوه حياته”.

فجأة ، ساد الهدوء الغرفة بأكملها حيث سادها هدوء مخيف.

تلاشى الضوء ببطء ، وكشف عن رجل أشقر عينه مرصعة بالنجوم وندبة طويلة تمر عبر جبهته وأسفل جانب وجههكان ينضح بضغط كان كاد أن يختنق ، لكنني رفضت التراجع.

“لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان هناك ما هو أكثر من محو ذاكرة كيفين من مجرد تجنيب الجميع ألم وفاته.”

يبدو أنك أظهرت نفسك أخيرًا.”

ماذا لو كنت أتصل به طوال الوقت بأوليفر دون علمي؟

لم أخاف الضغط في أقل تقديركان الضغط قوياً ، لكن عندما غطى جسدي بغشاء أبيض رفيع وظهرت الخطوط الباهتة للأحرف الذهبية حوله ، بدأ الضغط من حولي يتلاشى.

“لقد كانت فكرة بعيدة المنال ، وآمل أن أكون مخطئًا … لقد فعلت ذلك حقًا.”

حسنًا؟

من منظور الجميع ، كان أوليفر روشفيلد.

رفع وايلان جبينه في اللحظة التي ظهر فيها الفيلم الأبيض على جسدي ، وأصبح وجهه أكثر برودة.

“هذا فقط … بصرف النظر عني ، لا أحد يجب أن يعرف عن كيفين. ومع ذلك ، بطريقة ما ، أنت تعرف.”

القوانين … لقد خاننا حقًا.”

لم أخاف الضغط في أقل تقدير. كان الضغط قوياً ، لكن عندما غطى جسدي بغشاء أبيض رفيع وظهرت الخطوط الباهتة للأحرف الذهبية حوله ، بدأ الضغط من حولي يتلاشى.

لم أكن متأكدة مما إذا كان غاضبًا أم لا ، لكن تعبيره لم يظهر أي علامات على ذلكسرعان ما اختفى الضوء الذي غطى جسده ، واختفى أيضًا الضغط الذي كان يلف الغرفة بأكملها.

لم يكن هناك حاجة لذكر اسمه حتى أفهم من كان يشير إليه.

فجأة ، ساد الهدوء الغرفة بأكملها حيث سادها هدوء مخيف.

“هذا فقط … بصرف النظر عني ، لا أحد يجب أن يعرف عن كيفين. ومع ذلك ، بطريقة ما ، أنت تعرف.”

… بالطبع ، علمت أن هذا كان مجرد الهدوء الذي يسبق العاصفة.

“لكن الأمور تغيرت مؤخرًا ، أليس كذلك؟ هل وجدت شيئًا؟“

في تلك اللحظة ، حدق وايلان في وجهي لما يقرب من دقيقة قبل أن يغلق عينيه ويفتحهما مرة أخرى.

من وجهة نظري ، كان هذا اسمه ، وكان هذا كل ما في الأمر.

هل تعرف لماذا نفعل ما نفعله؟

“إنه أمر مضحك ، في البداية اعتقدت أن السبب هو أن التاريخ كان مختلفًا. ولن يكون مفاجئًا إذا كانت بعض الأشياء مختلفة … كان من المنطقي تمامًا إذا فكرت في الأمر. لماذا لن يكون هناك تغيير عندما يكون التاريخ هو نفسه ؟ “



———

“نحن حماة لا نملك نفس الصلاحيات التي يتمتع بها. أدوارنا مختلفة تمامًا. نحن مسؤولون عن الحفاظ على التوازن ، بينما كانت وظيفته هي القضاء على أكبر تهديد لنا. من الطبيعي أن تختلف سلطاته عن سلطاتنا.”

ترجمة

لكن أعتقد أنني فكرت بشكل خاطئ.

FLASH

 

———

“لم ألاحظ ذلك حقًا في البداية ، لأكون صادقًا. بالنسبة لي ، لم يكن هناك شيء خاطئ في اسمك. لقد اتصلت بك بهذا ، ودعاك الجميع بذلك.”

اية  (74) وَكَذَٰلِكَ نُرِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلِيَكُونَ مِنَ ٱلۡمُوقِنِينَ (75) سورة الأنعام الاية (75)

“إنها مهارة تمكنني من تغيير ذكريات الآخرين ورؤية ذكرياتهم. انطلاقا من الطريقة التي تنظر بها إلي ، يبدو أنك تفهم ما أنا عليه ، أليس كذلك؟“

 

لصدمة بما فيه الكفاية ، بالنظر من خلال ذكرياتهم ، غرق قلبي في اللحظة التي أدركت فيها أن الكلمة التي خرجت من فمي لم تكن وايلان ، بل أوليفر.

 

ردد نفسه تقريبا.

نظرت مباشرة في عيني وايلان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط