نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 763

قتال الحامي [4]

قتال الحامي [4]

الفصل 763: قتال الحامي [4]

“ماذا تظن نفسك فاعلا!؟“

عند الاستماع إلى الصوت المألوف ، ولكن غير المألوف ، غادر ذهني للحظةعندما أدرت رأسي ، كان فارغًا تمامًا.

“هذا مستحيل!”

جلس أحد الأشخاص القرفصاء بجانبي.

في اللحظة التي حاولت فيها ، انهارت على الفور على الأرض. هناك ، أدركت أن غالبية عظامي كانت مكسورة ، وأن العديد من عضلاتي قد تمزقت أيضًا.

“كيف…”

شعرت بضغطة راحة على كتفي ، وبدأت أشعر بالذعر.

فتحت فمي لأتكلم ، لكن الكلمات ماتت في حلقي عندما لاحظت السلاسل المفقودة على جسدهلم يبد وجهه الخالي من التعبيرات شيئًا ، ولم أستطع قراءة أي مشاعر فيه.

لقد كان حاميًا ، تم اختياره من قبل السجلات لدعم توازن الكون. لماذا يشعر بالتهديد من مثل هذا الوجود الصغير؟

شعرت بموجة صدمة من خلالي لإدراك ما يمكن أن يعنيه هذا.

“ماذا تظن نفسك فاعلا!؟“

‘… ما الذي يجري؟

لم يصدق وايلان أن إصاباته لم تلتئم بالسرعة التي توقعها. في الواقع ، لا يبدو أنهم يتعافون على الإطلاق.

كيفين ميت“.

عبس من كلماته ، لكن في الوقت نفسه ، أدركت أن ما قاله له معنى. إذا كان يريد حقًا أن يفعل شيئًا لي ، مع اختفاء السلاسل ، فلن يكون الأمر بهذه الصعوبة.

حمل صوته إحساسًا باللامبالاة تجاههلاحظت أنه رمش عينيه عدة مرات بينما كان يحدق في المسافةكان ذلك عندما أدرت رأسي أيضًا ورأيت وايلان واقفًا من بعيد.

‘عليك اللعنة.’

غرق قلبي إلى أدنى أعماق يمكن تخيلها.

وضع يده على المنطقة التي كانت فيها ذراعه الأخرى ، وشعر بالغضب يتراكم من أعماق جسده. كان الألم لا يطاق ، ولم يؤد إلا إلى صب الزيت على نار مشاعره الشديدة بالفعل.

“كان هذا هو الحال …”

زمجر وايلان ، وأصبحت أسنانه متشبثة بالغضب.

يبدو أنه فهم شيئًا ماالمدىلم أكن أعلم ، لكن ذلك لم يكن مهمًاعندما حدقت فيه وتذكرت هدفه ، ابتعدت عنه.

لقد كان أنا ، لكنه لم يكن كذلك في الوقت نفسه … بينما بدا الأمر وكأنه في جانبي ، لم يكن كذلك. اختلفت اهتماماتنا اختلافًا جذريًا ، وكنت أعلم أنه يمثل تهديدًا كبيرًا مثل وايلان … إن لم يكن أكثر.

“م ، ماذا تفعل؟

وضع يده على المنطقة التي كانت فيها ذراعه الأخرى ، وشعر بالغضب يتراكم من أعماق جسده. كان الألم لا يطاق ، ولم يؤد إلا إلى صب الزيت على نار مشاعره الشديدة بالفعل.

بدا الأمر كما لو أن أفعالي قد فاجأته ، لكنني لم أبالي لأنني وقفت ببطء.

عندما نظر إلى أسفل ، شعرت حواجبه بالارتباك.

حاولت ، لكن

———

رطم!

شعرت بضغطة راحة على كتفي ، وبدأت أشعر بالذعر.

في اللحظة التي حاولت فيها ، انهارت على الفور على الأرضهناك ، أدركت أن غالبية عظامي كانت مكسورة ، وأن العديد من عضلاتي قد تمزقت أيضًا.

“ماذا تعتقد أنك تفعل؟ أنت لست في وضع يسمح لك بالتحرك في الوقت الحالي.”

ماذا تعتقد أنك تفعل؟ أنت لست في وضع يسمح لك بالتحرك في الوقت الحالي.”

عيونه الرمادية الباهتة تنغلق عليه مباشرة ، فيما يتعلق بوجوده بالكامل بنفس الطريقة التي نظر إليه بها من قبل.

نظرت إليه بحذر وأخذت نفسا عميقا.

عيونه الرمادية الباهتة تنغلق عليه مباشرة ، فيما يتعلق بوجوده بالكامل بنفس الطريقة التي نظر إليه بها من قبل.

“… ه، هل تعتقد حقًا أنني سأرحب بك بأذرع مفتوحة أو شيء من هذا القبيل؟ خاصة عندما أعرف بالضبط ما تريد تحقيقه؟

“ما زال…”

لقد كان أنا ، لكنه لم يكن كذلك في الوقت نفسه … بينما بدا الأمر وكأنه في جانبي ، لم يكن كذلكاختلفت اهتماماتنا اختلافًا جذريًا ، وكنت أعلم أنه يمثل تهديدًا كبيرًا مثل وايلان … إن لم يكن أكثر.

“اقرضني جسدنا“.

آه.”

وضع يده على المنطقة التي كانت فيها ذراعه الأخرى ، وشعر بالغضب يتراكم من أعماق جسده. كان الألم لا يطاق ، ولم يؤد إلا إلى صب الزيت على نار مشاعره الشديدة بالفعل.

بدا أنه أدرك أفكاري ، بعد وقت قصير من يومئ برأسه.

“اقرضني جسدنا“.

مفهوم“.

سأل وايلان متفاجئًا.

عندما وقف ببطء بينما كان يضغط على يديه على الأرض ، تراجعت بضعة أمتار في الاتجاه المعاكس ، وسحب جسدي بالقوة القليلة التي كانت بين يدي.

رطم!

“قد يكون حرا لكنه لا يستطيع أن يؤذيني بعد …”

لم يصدق وايلان أن إصاباته لم تلتئم بالسرعة التي توقعها. في الواقع ، لا يبدو أنهم يتعافون على الإطلاق.

الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يؤذيني بها كانت بحيازة جسدي ومحاولة الانتحار من هناكوتشير حقيقة أنه لم يفعل ذلك بعد إلى أنه لم يكن يشكل تهديدًا لي بعد.

كان وايلان لا يزال قادرًا على الحفاظ على هدوئه حيث أخذ وقته في مراقبة الرجل الذي أمامه.

على الأقل … كنت آمل أن يكون هذا هو الحال.

فكر وايلان بغضب.

ماذا تحاول أن تفعل؟

“كان هذا هو الحال …”

سألته وأنا أدر رأسي لينظر إلى المسافةكان خافتًا ، لكنني شعرت أن وايلان يقترب من اتجاهي.

“هذا هذا …”

عليك اللعنة.’

بدا أنه أدرك أفكاري ، بعد وقت قصير من يومئ برأسه.

شددت أسنانيلقد بذلت كل ما في وسعي لقتله ، لكنني لم أنجح في النهايةبدلا من ذلك ، لم يبدو أنني كنت على وشك قتله … هل هذا هو الحد من سلطاتي الحالية؟ على الرغم من كل ما فعله كيفين؟

لم يكن مثل هذا التغيير في عينيه وشعره شيئًا يشعر بالتهديد منه بشكل خاص. الشيء الوحيد الذي جعله حذرًا هو الهدوء في بصره. أنا

هذا … كان محبطًا.

ومع ذلك ، كان التغيير الأكثر وضوحًا هو لون عينيه وشعره. كانت رمادية وبيضاء على التوالي. من خلال ملاحظته من الأعلى ، لاحظ أيضًا أن نظراته وسلوكه كانا مختلفين تمامًا عن ذي قبل.

لست بحاجة إلى أن تكون حذرًا.”

“هذا مستحيل!”

كدت أسخر من كلماتهمع كل ما فعله بي … الكلمات التي قالها لي ، هل اعتقد حقًا أنني لن أكون حذرًا منه؟

 

وقعت نظراته الباردة والعاطفة علي.

بدا أنه أدرك أفكاري ، بعد وقت قصير من يومئ برأسه.

“… إذا أردت حقًا أن أفعل شيئًا لك في الوقت الحالي ، كنت سأفعل ذلك بالفعل الآن.”

“ما زال…”

عبس من كلماته ، لكن في الوقت نفسه ، أدركت أن ما قاله له معنىإذا كان يريد حقًا أن يفعل شيئًا لي ، مع اختفاء السلاسل ، فلن يكون الأمر بهذه الصعوبة.

“هذا هذا …”

بدلاً من ذلك ، تشير حقيقة أنه كان يتحدث معي في الوقت الحالي إلى أن لديه شيئًا يتحدث عنه.

“ماذا تحاول أن تفعل؟“

بينما كان جسدي لا يزال متوترًا ، قمت بخفض درجة حذرتي قليلاً.

بدا أن رن في حالة أفضل بكثير مما كان يتوقعه في الأصل. على عكس توقعاته ، شُفيت إصاباته وبدا أقوى من أي وقت مضى.

سوف أسمعك.”

“يا لها من قوة مثيرة للاهتمام …”

صعد رأسه.

بدا أن رن في حالة أفضل بكثير مما كان يتوقعه في الأصل. على عكس توقعاته ، شُفيت إصاباته وبدا أقوى من أي وقت مضى.

أستمع لي؟

“سوف أسمعك.”

رفعت جبين.

‘عليك اللعنة.’

هل ظهرت لأنك أردت أن تقول شيئًا لي؟

“هذا هذا …”

لا.”

لاحظ وهو يواصل التحديق في القوى التي كانت تدور حوله. عندما مزق بصره عنهم أخيرًا ، نظر إلى وايلان بطريقة مريحة.

هز رأسه وحيرني.

شعرت بضغطة راحة على كتفي ، وبدأت أشعر بالذعر.

إذن ماذا أنت هنا؟

شعرت ببعض القلق ، لكن وايلان سرعان ما بدد هذا الشعور.

بسيط حقًا.”

ندم على عدم الاهتمام بالمشكلة عندما قابله لأول مرة. في ذلك الوقت ، كان لا يزال ضعيفًا جدًا وكان بإمكانه قتله بنقرة واحدة من أصابعه. لكن هدفه الرئيسي كان دوغلاس ، لذلك كان عليه أن يقضي عليه وقتها.

رفع رأسه لينظر إلى المسافةتابعت نظرته ، وهناك لاحظت أنه كان ينظر في اتجاه وايلان.

رد رن بهدوء.

تريد أن ― هاه؟

“هذا … الخائن“.

عندما أنزلت رأسي للنظر إليه مرة أخرى ، صدمت لرؤيته قد رحلقبل أن أتمكن حتى من معرفة مكانه ، سمعت صوتًا هادئًا قادمًا من جواري.

شددت أسناني. لقد بذلت كل ما في وسعي لقتله ، لكنني لم أنجح في النهاية. بدلا من ذلك ، لم يبدو أنني كنت على وشك قتله … هل هذا هو الحد من سلطاتي الحالية؟ على الرغم من كل ما فعله كيفين؟

“… كما تعتقد.”

لقد كان حاميًا ، تم اختياره من قبل السجلات لدعم توازن الكون. لماذا يشعر بالتهديد من مثل هذا الوجود الصغير؟

شعرت بضغطة راحة على كتفي ، وبدأت أشعر بالذعر.

بتلويحة من يده ، تحطمت المساحة أمامه ، وظهر فوق منطقة معينة.

ماذا تظن نفسك فاعلا!؟

“اهدا.”

لكن قبل أن أتيحت لي الفرصة للمقاومة ، سمعت صوته داخل رأسي ، وتحولت رؤيتي إلى اللون الأسود.

لكن من كان يظن أن من وضع العلامة عليه هو نفس الشخص الذي خانهم؟

اقرضني جسدنا“.

عندما نظر إلى أسفل ، شعرت حواجبه بالارتباك.

***

“هذا مستحيل!”

“هذا هذا …”

 

لم يصدق وايلان أن إصاباته لم تلتئم بالسرعة التي توقعهافي الواقع ، لا يبدو أنهم يتعافون على الإطلاق.

“بسيط حقًا.”

ملأه الإدراك غضبًا ، وشد أسنانه بإحكام.

“م ، ماذا تفعل؟ “

“هذا مستحيل!”

عبس من كلماته ، لكن في الوقت نفسه ، أدركت أن ما قاله له معنى. إذا كان يريد حقًا أن يفعل شيئًا لي ، مع اختفاء السلاسل ، فلن يكون الأمر بهذه الصعوبة.

وضع يده على المنطقة التي كانت فيها ذراعه الأخرى ، وشعر بالغضب يتراكم من أعماق جسدهكان الألم لا يطاق ، ولم يؤد إلا إلى صب الزيت على نار مشاعره الشديدة بالفعل.

لاحظه رن باهتمام.

كان يجب أن أقتله في ذلك الوقت“.

الهدوء في صوته أزعج وايلان أكثر. عبس وتكلم.

فكر وايلان بغضب.

عندما وقف ببطء بينما كان يضغط على يديه على الأرض ، تراجعت بضعة أمتار في الاتجاه المعاكس ، وسحب جسدي بالقوة القليلة التي كانت بين يدي.

ندم على عدم الاهتمام بالمشكلة عندما قابله لأول مرةفي ذلك الوقت ، كان لا يزال ضعيفًا جدًا وكان بإمكانه قتله بنقرة واحدة من أصابعهلكن هدفه الرئيسي كان دوغلاس ، لذلك كان عليه أن يقضي عليه وقتها.

لقد كان أنا ، لكنه لم يكن كذلك في الوقت نفسه … بينما بدا الأمر وكأنه في جانبي ، لم يكن كذلك. اختلفت اهتماماتنا اختلافًا جذريًا ، وكنت أعلم أنه يمثل تهديدًا كبيرًا مثل وايلان … إن لم يكن أكثر.

في العديد من المناسبات ، ناقش ما إذا كان سيقتله أم لا ، ولكن فقط عندما اتخذ قراره ، لاحظ علامة معينة على جسده وتخلّى عن كل الأفكار.

هز رأسه وحيرني.

بدلاً من ذلك ، أصبح صديقًا له بسرعة وحاول مساعدته بكل الطرق التي قد يفكر فيهامنذ أن تم تمييزه ، كان هذا يعني أنه كان شخصًا مهمًا.

سأل وايلان متفاجئًا.

لكن من كان يظن أن من وضع العلامة عليه هو نفس الشخص الذي خانهم؟

حاولت ، لكن …

هذا … الخائن“.

اية  (80) وَكَيۡفَ أَخَافُ مَآ أَشۡرَكۡتُمۡ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمۡ أَشۡرَكۡتُم بِٱللَّهِ مَا لَمۡ يُنَزِّلۡ بِهِۦ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنٗاۚ فَأَيُّ ٱلۡفَرِيقَيۡنِ أَحَقُّ بِٱلۡأَمۡنِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (81)سورة الأنعام الاية (81)

زمجر وايلان ، وأصبحت أسنانه متشبثة بالغضب.

“قد يكون حرا لكنه لا يستطيع أن يؤذيني بعد …”

التفكير في الخائن زاد من حدة غضبهلقد أفسد كل شيء كانوا يعملون من أجله ، وكان سبب حدوث كل هذالولا ذلك لما حدث شيء من هذا.

“ماذا تحاول أن تفعل؟“

أنا بحاجة لقتله“.

“ماذا حدث له؟“

تمتم وايلان من خلال أسنانه القاسية.

“هل ظهرت لأنك أردت أن تقول شيئًا لي؟“

عندما تخلى عن ذراعه التي لم تكن تلتئم ، حول تركيزه في اتجاه المكان الذي شاهد فيه رين آخر مرة.

هذا … كان محبطًا.

حسب تقديراته ، يجب أن يكون رين على وشك الموت.

حمل صوته إحساسًا باللامبالاة تجاهه. لاحظت أنه رمش عينيه عدة مرات بينما كان يحدق في المسافة. كان ذلك عندما أدرت رأسي أيضًا ورأيت وايلان واقفًا من بعيد.

بتلويحة من يده ، تحطمت المساحة أمامه ، وظهر فوق منطقة معينة.

“اهدا.”

عندما نظر إلى أسفل ، شعرت حواجبه بالارتباك.

“اهدا.”

أوه؟

بتلويحة من يده ، تحطمت المساحة أمامه ، وظهر فوق منطقة معينة.

بدا أن رن في حالة أفضل بكثير مما كان يتوقعه في الأصلعلى عكس توقعاته ، شُفيت إصاباته وبدا أقوى من أي وقت مضى.

‘… ما الذي يجري؟ ‘

ماذا حدث له؟

عندما تخلى عن ذراعه التي لم تكن تلتئم ، حول تركيزه في اتجاه المكان الذي شاهد فيه رين آخر مرة.

تساءل وايلان بصوت عالٍ ، غير قادر على فهم كيف كان لا يزال على ما يرام.

 

ومع ذلك ، كان التغيير الأكثر وضوحًا هو لون عينيه وشعرهكانت رمادية وبيضاء على التواليمن خلال ملاحظته من الأعلى ، لاحظ أيضًا أن نظراته وسلوكه كانا مختلفين تمامًا عن ذي قبل.

“ما زال…”

بعد إلقاء نظرة عميقة أخيرة عليه ، لم يعد يهتم بالتغييرات بعد الآن.

“ماذا تظن نفسك فاعلا!؟“

لم يكن مثل هذا التغيير في عينيه وشعره شيئًا يشعر بالتهديد منه بشكل خاصالشيء الوحيد الذي جعله حذرًا هو الهدوء في بصرهأنا

لم يصدق وايلان أن إصاباته لم تلتئم بالسرعة التي توقعها. في الواقع ، لا يبدو أنهم يتعافون على الإطلاق.

شعرت ببعض القلق ، لكن وايلان سرعان ما بدد هذا الشعور.

عيونه الرمادية الباهتة تنغلق عليه مباشرة ، فيما يتعلق بوجوده بالكامل بنفس الطريقة التي نظر إليه بها من قبل.

لقد كان حاميًا ، تم اختياره من قبل السجلات لدعم توازن الكونلماذا يشعر بالتهديد من مثل هذا الوجود الصغير؟

جلس أحد الأشخاص القرفصاء بجانبي.

لكن بعد ذلك ، وصل صوت إلى ذهنه قاطعًا أفكاره.

تمتم وايلان من خلال أسنانه القاسية.

أنت هنا أخيرًا“.

“كيف…”

تردد صدى صوت رن في ذهنه.

“م ، ماذا تفعل؟ “

عندما رفع وايلان رأسه ، رأى رين يقف أمامه مباشرة.

لقد كان أنا ، لكنه لم يكن كذلك في الوقت نفسه … بينما بدا الأمر وكأنه في جانبي ، لم يكن كذلك. اختلفت اهتماماتنا اختلافًا جذريًا ، وكنت أعلم أنه يمثل تهديدًا كبيرًا مثل وايلان … إن لم يكن أكثر.

عيونه الرمادية الباهتة تنغلق عليه مباشرة ، فيما يتعلق بوجوده بالكامل بنفس الطريقة التي نظر إليه بها من قبل.

لم يصدق وايلان أن إصاباته لم تلتئم بالسرعة التي توقعها. في الواقع ، لا يبدو أنهم يتعافون على الإطلاق.

كان وايلان لا يزال قادرًا على الحفاظ على هدوئه حيث أخذ وقته في مراقبة الرجل الذي أمامه.

الهدوء في صوته أزعج وايلان أكثر. عبس وتكلم.

أنت كنت تنتظرني؟

ندم على عدم الاهتمام بالمشكلة عندما قابله لأول مرة. في ذلك الوقت ، كان لا يزال ضعيفًا جدًا وكان بإمكانه قتله بنقرة واحدة من أصابعه. لكن هدفه الرئيسي كان دوغلاس ، لذلك كان عليه أن يقضي عليه وقتها.

سأل وايلان متفاجئًا.

عندما أنزلت رأسي للنظر إليه مرة أخرى ، صدمت لرؤيته قد رحل. قبل أن أتمكن حتى من معرفة مكانه ، سمعت صوتًا هادئًا قادمًا من جواري.

انا كنت.”

لاحظ وهو يواصل التحديق في القوى التي كانت تدور حوله. عندما مزق بصره عنهم أخيرًا ، نظر إلى وايلان بطريقة مريحة.

رد رن بهدوء.

فتحت فمي لأتكلم ، لكن الكلمات ماتت في حلقي عندما لاحظت السلاسل المفقودة على جسده. لم يبد وجهه الخالي من التعبيرات شيئًا ، ولم أستطع قراءة أي مشاعر فيه.

الهدوء في صوته أزعج وايلان أكثرعبس وتكلم.

“أية فوضى.”

“أعلم بالفعل أن السبب الوحيد الذي يجعلك لا تزال واقفاً هو الجرعات التي تتناولها. ومع ذلك ، لا تفكر-“

فكر وايلان بغضب.

اهدا.”

حاولت ، لكن …

قاطعه رن ببرود.

شددت أسناني. لقد بذلت كل ما في وسعي لقتله ، لكنني لم أنجح في النهاية. بدلا من ذلك ، لم يبدو أنني كنت على وشك قتله … هل هذا هو الحد من سلطاتي الحالية؟ على الرغم من كل ما فعله كيفين؟

شعر وايلان بفمه مغلقًا تمامًا ، وألقت الأحرف الرونية الذهبية نفسها على خده وفمه.

رفعت جبين.

لاحظه رن باهتمام.

بعد إلقاء نظرة عميقة أخيرة عليه ، لم يعد يهتم بالتغييرات بعد الآن.

“يا لها من قوة مثيرة للاهتمام …”

رد رن بهدوء.

أنزل رأسه ليحدق في يدهظهر وهج أبيض ، أسود ، وأخضر داخل جسده وتعرج حاجبيه.

أية فوضى.”

عيونه الرمادية الباهتة تنغلق عليه مباشرة ، فيما يتعلق بوجوده بالكامل بنفس الطريقة التي نظر إليه بها من قبل.

لاحظ وهو يواصل التحديق في القوى التي كانت تدور حولهعندما مزق بصره عنهم أخيرًا ، نظر إلى وايلان بطريقة مريحة.

“ماذا تعتقد أنك تفعل؟ أنت لست في وضع يسمح لك بالتحرك في الوقت الحالي.”

“ما زال…”

لم يصدق وايلان أن إصاباته لم تلتئم بالسرعة التي توقعها. في الواقع ، لا يبدو أنهم يتعافون على الإطلاق.

تحرر وايلان من الأغلال التي كانت تقيده وابتعد عنه كثيرًاكان عليه أن يتحرك مسافة بعيدة ، لكنه كان لا يزال قادرًا على سماع كلماته الأخيرة.

لاحظه رن باهتمام.

“… يجب أن يكون كافيا.”

“انا كنت.”




———

عند الاستماع إلى الصوت المألوف ، ولكن غير المألوف ، غادر ذهني للحظة. عندما أدرت رأسي ، كان فارغًا تمامًا.

ترجمة

أنزل رأسه ليحدق في يده. ظهر وهج أبيض ، أسود ، وأخضر داخل جسده وتعرج حاجبيه.

FLASH

“هذا مستحيل!”

———

“سوف أسمعك.”

اية  (80) وَكَيۡفَ أَخَافُ مَآ أَشۡرَكۡتُمۡ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمۡ أَشۡرَكۡتُم بِٱللَّهِ مَا لَمۡ يُنَزِّلۡ بِهِۦ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنٗاۚ فَأَيُّ ٱلۡفَرِيقَيۡنِ أَحَقُّ بِٱلۡأَمۡنِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (81)سورة الأنعام الاية (81)

“إذن ماذا أنت هنا؟“

 

الهدوء في صوته أزعج وايلان أكثر. عبس وتكلم.

 

عندما نظر إلى أسفل ، شعرت حواجبه بالارتباك.

“ماذا تحاول أن تفعل؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط