نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 769

تغيرات في الأرض [2]

تغيرات في الأرض [2]

الفصل 769: تغيرات في الأرض [2]

لقد توقف تمامًا كما استدار ظهره إلى الحائط ، ونظر حوله غير مصدق. هل تسلل إليه أحد بشكل غير متوقع؟

[دار أيتام مجتمع أشتون سيتي]

“لا!”

تومض الشموع المضاءة بشكل خافت داخل الكنيسة باستمرار ، مما يلقي توهجًا غريبًا على الداخل.

في غضون ثوانٍ قليلة ، مر بمشاعر لا تعد ولا تحصى قبل أن يستقر أخيرًا على ابتسامة مصحوبة بالدموع.

خلقت درجات اللونين البرتقالي والأسود المتناوبة في الغرفة جوًا مقلقًا ، زاد من خلال الصمت الداخلي.

تمايل.

كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصفير اللطيف للريح في الخارج ، والتي بدت وكأنها تتسلل عبر شقوق المبنى القديم.

كما أدرك أنه كان في الشقة الخطأ. لم تكن تلك التي أمامه هي التي تخصه. بل هو الذي كان ينزل منه بابان.

صليل-!

سووش! سووش! سووش!

مع مرور الدقائق ، انقطع الصمت فجأة بفعل قعقعة مدويةانفتح باب معين داخل الكنيسة وخرجت منه راهبة.

مصدر مشكلته – لوحة مفاتيح مصغرة يمكن للمرء استخدامها لإدخال رمز المرور الموجود على مقبض الباب.

أوه ، لا ، لا ، لا … لا …”

يبدو أن الموجة غير قادرة على التأثير على المناطق المحيطة ، حيث تبدو وكأنها إسقاط أكثر من أي شيء آخر.

كان لديها تعبير مذعور على وجهها وعيناها واسعتان من الخوف.

لقد عرف أخيرًا لمن ينتمي هذا الهاتف.

لا … لا ، كيف يمكن أن يكون؟

“همم.”

كان هناك نوع من الجنون في وجهها وهي تتمتم لنفسها بصوت يعلو بالكاد الهمسكانت كلماتها بالكاد متماسكة ، كما لو كانت تتحدث إلى شخص غير موجود.

ℱℒ??ℋ    

يجب أن يكون خطأ.”

غمغم أوكتافيوس في نفسه ، وصوته منخفض وخطير بشكل غير عادي.

تسارعت وتيرة الراهبة وهي تتنقل عبر الكنيسة ، وأقدامها تصدر ضوضاء قليلة على الأرضية الحجرية.

كان هناك نوع من الجنون في وجهها وهي تتمتم لنفسها بصوت يعلو بالكاد الهمس. كانت كلماتها بالكاد متماسكة ، كما لو كانت تتحدث إلى شخص غير موجود.

لا لا لا…”

صرخت مسرعة نحو التمثال. شعرت أنه على وشك السقوط قريبًا.

تم تثبيت نظرتها على تمثال معين ، ومع اقترابها ، ازداد تعبيرها يأسًابيدها مرتعشتان ، شبكت يديها ببعضها وسقطت على ركبتيها.

“اللعنة؟“

رطم!

ترجمة

حامياً.”

وينغ―!  اندفعت نحوه بسرعة لم يستطع الرد عليها ، وقبل أن يتمكن حتى من محاولة المراوغة ، اصطدمت بجبهته مع تأثير مزعج.

همست ، وصوتها بالكاد مسموع.

كان التمثال إيمانها ، وتجسيدًا لكل ما قدّسته. ومع ذلك ، قبل لحظات فقط ، شعرت بصدمة إيمانها.

احترقت عيناها من الخشوع وهي تنظر إلى التمثال الذي كان يعلوها من فوق.

ك …  كراك! لقد كان صدعًا مثل الكثيرين الآخرين الذين تناثروا في التمثال ، ولكن بمجرد تشكل هذا الصدع ، انهار هيكل التمثال بالكامل.

كان التمثال إيمانها ، وتجسيدًا لكل ما قدّستهومع ذلك ، قبل لحظات فقط ، شعرت بصدمة إيمانها.

شعر أوكتافيوس أن جسده يتجمد في مكانه حيث تحطمت الموجة من حوله.

لم تكن متأكدة من السبب ، لكن الشعور كان قوياً لدرجة أنها لم تستطع تجاهله.

ربما … كان في مرحلة عندما اشترى الهاتف؟

واعتقادها بأنها أخطأت بطريقة ما ، سارعت نحو التمثال لتصلح خطأها.

“هل هذا هاتفي؟“

كسر-! كان صحيحًا عندما كانت على وشك الصلاة أن صوتًا حادًا حطم هدوء الكنيسة.

كان الأمر كما لو كان يقف على شاطئ المحيط ، يشاهد موجة قوية تتساقط على الرمال.

انطلقت نظرة الراهبة نحو التمثال ، واتسعت عيناها في رعب.

كسر! كسر!

كانت الشقوق قد تشكلت على الغلاف الخارجي للتمثال ، وشبكة العنكبوت في جميع الاتجاهاتجمد المشهد الراهبة ، التي شحب تعبيرها إلى حد كبير.

“لا!!”

همست بصوت أجش داخل الكنيسة الفارغة: “ف .. الحامياً“. اهتزت عيناها قليلاً لأنها شعرت بجفاف حلقها ، وكل مظهر من الطاقة يترك جسدها المسن.

كسر! كسر!

كسركسر!

يجب أن يكون ذلك.

تشكل المزيد من الشقوق على التمثال ، مما زاد من صدمة الراهبة ، التي حدقت في التمثال في صدمة مطلقة.

بينما كانت الأجرام السماوية الزرقاء تحوم فوق بقايا التمثال الممزقة ، أضاء وهجها الكنيسة ، وألقى ضوءًا غريبًا على الجدران والمقاعد.

وجدت نفسها غير قادرة على الحركة ، وبحلول مرور دقيقة ، كان التمثال مليئًا بالشقوق.

موجة ملموسة من… مانا؟

أنا .. لا يمكن أن أكون ...”

“أوك“.

مع كل صدع يتشكل على التمثال ، كلما تغير تعبير الراهبةكان الأمر كما لو كان التمثال كائنًا حيًا ، ويمكن للراهبة أن تشعر بألمه.

فجأة ، تجعدت حواجبه لأنه شعر بشيء في غير محله. تحركت عيناه ، التي عادة ما تكون هادئة وضبابية ، نحو النافذة خلفه ، وتحول تعبيره قليلاً.

تمايل.

“ما قطعة من الورق عديمة الفائدة“.

لا!”

كان التمثال إيمانها ، وتجسيدًا لكل ما قدّسته. ومع ذلك ، قبل لحظات فقط ، شعرت بصدمة إيمانها.

صرخت مسرعة نحو التمثالشعرت أنه على وشك السقوط قريبًا.

“أوم” أوم “أوم“

لا!”

كما أدرك أنه كان في الشقة الخطأ. لم تكن تلك التي أمامه هي التي تخصه. بل هو الذي كان ينزل منه بابان.

عانقت التمثال ، وحاولت قصارى جهدها لمنعه من السقوطكانت يائسةيمثل التمثال إيمانها ومعتقداتها وكيانهاإذا تحطمت ، فإنها ستفعل ذلك.

انفتحت عيناه على مصراعيه ، وانكسر رأسه.

لم تستطع السماح بحدوث ذلك!

سووشو!

لكن

تحول العبوس على وجهه إلى وجه مضطرب بينما كان يقوم بتدليك جبهته. كان أمامه باب ضخم مصنوع من المعدن.

لا ، لا!”

قعقعة-!

ك …  كراك! لقد كان صدعًا مثل الكثيرين الآخرين الذين تناثروا في التمثال ، ولكن بمجرد تشكل هذا الصدع ، انهار هيكل التمثال بالكامل.

حاليًا ، كان تعبير ليام رسميًا تمامًا. إذا رأى أي شخص التعبير على وجه ليام ، فسيذهل تمامًا ، لأنهم لم يشهدوا من قبل مثل هذه الجاذبية غير المألوفة منه.

لا!!”

كان ينتمي إلى ابنة ليوبولد.

قعقعة-!

“ما قطعة من الورق عديمة الفائدة“.

انهارت أكثر من ألف قطعة مختلفة ، ولم تعد قادرة على البقاء في شكل واحد بعد الآن.

“هذه الشقة الخطأ“.

“لا!”

“أوم” أوم “أوم“

صرخت الراهبة وهي تراقب التمثال قبل أن تنهار عيناها.

ربما … كان في مرحلة عندما اشترى الهاتف؟

والأسوأ من ذلك هو حقيقة أن العديد من قطع الصخور تحطمت عليها مباشرة ودفنتها تحت الأنقاضلم يدم صراخها طويلا ، وعاد الصمت إلى الكنيسة.

يبدو أن الموجة غير قادرة على التأثير على المناطق المحيطة ، حيث تبدو وكأنها إسقاط أكثر من أي شيء آخر.

الجزء الوحيد من الراهبة الذي لم يُدفن هو يدها التي كانت ممدودة إلى جانبها وكأنها تطلب المساعدة.

“ماذا يحدث هنا؟“

واحد لن يأتي أبدا.

مع كل صدع يتشكل على التمثال ، كلما تغير تعبير الراهبة. كان الأمر كما لو كان التمثال كائنًا حيًا ، ويمكن للراهبة أن تشعر بألمه.

أوم” أوم “أوم

رطم!

ظهرت العديد من الأجرام السماوية الزرقاء بعد انهيار التمثالكانت بحجم الرخام ، وقد رفعت فوق المكان الذي كان التمثال فيه.

“لا ، لا!”

بينما كانت الأجرام السماوية الزرقاء تحوم فوق بقايا التمثال الممزقة ، أضاء وهجها الكنيسة ، وألقى ضوءًا غريبًا على الجدران والمقاعد.

———–

كانت الأجرام السماوية تنبض بالطاقة الدنيوية وكأنهم أحياء ويبحثون عن شيء ما.

انفتحت عيناه على مصراعيه ، وانكسر رأسه.

فجأة ، بدأت الأجرام السماوية تدور حول بعضها البعض ، واشتد ضوءها الأزرق مع كل دورانلقد تحركوا بشكل أسرع وأسرع ، وخلقوا دوامة من الطاقة التي تصطدم مع الريح.

كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصفير اللطيف للريح في الخارج ، والتي بدت وكأنها تتسلل عبر شقوق المبنى القديم.

ازدادت حدة التوتر في الهواء في الكنيسة ، كما لو أن شيئًا مهمًا على وشك الحدوث.

“يجب أن يكون خطأ.”

كان جسد الراهبة مدفونًا تحت الأنقاض ، لكن حتى في الموت ، بدت وكأنها على علم بالأحداث الغريبة التي تتكشف من حولها.

كان الأمر كما لو كان يقف على شاطئ المحيط ، يشاهد موجة قوية تتساقط على الرمال.

سووشسووشسووش!

تناثر المانا في كل مكان ، وغسل الأرض مثل موجة عملاقة.

مع اندفاع أخير من الضوء ، انطلقت الأجرام السماوية بعيدًا عن التمثال ، متناثرة في الهواء مثل نجوم الرمايةمروا عبر جدران الكنيسة كما لو لم يكونوا هناك ، واختفوا في الليل.

حدق في يديه ، وشعر بإحساس بالبهجة لم يسبق له مثيل من قبل.

في اللحظة التي اختفت فيها الأجرام السماوية ، غرقت الكنيسة في الصمت مرة أخرى.

في اللحظة التي اختفت فيها الأجرام السماوية ، غرقت الكنيسة في الصمت مرة أخرى.

سووشوتومضت الشموع وخرجت ، تاركة الكنيسة مغطاة بالسواد.

اية (87) ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۚ وَلَوۡ أَشۡرَكُواْ لَحَبِطَ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (88)  سورة الأنعام الآية (88)

لكن الظلام لم يكن الشيء الوحيد الذي اجتاح الكنيسةعندما اختفت الأجرام السماوية ، ملأ الهواء صوت هدير عميق ، وبدأت الأرض تحت الكنيسة تهتز بعنف.

“هذه الشقة الخطأ“.

قعقعة!قعقعة-! تردد صدى صوت القعقعة عبر الكنيسة مرة أخرى ، وأصبح أعلى صوتًا وأكثر إلحاحًابدأت الجدران تتصدع وتنهار ، وتناثرت المقاعد مثل الأغصان في عاصفة.

انهارت الكنيسة.

بدأ سقف الكنيسة في الانهيار ، وتناثر الحطام على بقايا التمثال المحطمة.

لكن هذا كان مختلفًا.

يتحطم-!

ترجمة

انهارت الكنيسة.

شخر أوكتافوس ، ورأسه يرتد إلى الوراء وهو يحاول معالجة ما حدث للتو.

***

“…ذكرياتي؟“

[برج الاتحاد ، الطابق العلوي]

“هااااااااااااااااااااااااااااااااا …“

جلس أوكتافيوس على كرسيه المرتفع ، بدا هادئًا وهادئًا وهو يقلب بين الأوراق المتناثرة أمامه.

“أرى…”

يواجه-! يواجه-!

فجأة ، تجعدت حواجبه لأنه شعر بشيء في غير محله. تحركت عيناه ، التي عادة ما تكون هادئة وضبابية ، نحو النافذة خلفه ، وتحول تعبيره قليلاً.

قلبت أصابعه الطويلة النحيلة الصفحات بدقة بينما كان يدرس كل صفحة بنظرة خافتةلم يكن هناك أي تلميح للتعبير على وجهه ، وظلت ملامحه فارغة بينما كان يبحث في الوثائق.

ليس فقط هذا…

حسنًا؟

يواجه-! يواجه-!

فجأة ، تجعدت حواجبه لأنه شعر بشيء في غير محلهتحركت عيناه ، التي عادة ما تكون هادئة وضبابية ، نحو النافذة خلفه ، وتحول تعبيره قليلاً.

نقر على الشاشة.

وقف على قدميه واقترب من النافذة ونظر إلى السماءظهر صدع كبير ، وكان يتوسع بسرعة.

لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر.

ماذا يحدث هنا؟

سووش! سووش! سووش!

غمغم أوكتافيوس في نفسه ، وصوته منخفض وخطير بشكل غير عادي.

صليل-!

اقترب من النافذة ، وهو ينظر إليها باهتمام وهو يحاول تمييز ما كان يحدثولكن قبل أن يتمكن من الاقتراب ، اتسع الصدع أكثر ، وكشف عن مشهد صادم.

“ما قطعة من الورق عديمة الفائدة“.

موجة ملموسة من… مانا؟

صرخت الراهبة وهي تراقب التمثال قبل أن تنهار عيناها.

شعر أوكتافيوس أن جسده يتجمد في مكانه حيث تحطمت الموجة من حوله.

كسر-! كان صحيحًا عندما كانت على وشك الصلاة أن صوتًا حادًا حطم هدوء الكنيسة.

كان الأمر كما لو كان يقف على شاطئ المحيط ، يشاهد موجة قوية تتساقط على الرمال.

تسارعت وتيرة الراهبة وهي تتنقل عبر الكنيسة ، وأقدامها تصدر ضوضاء قليلة على الأرضية الحجرية.

لكن هذا كان مختلفًا.

تشكل المزيد من الشقوق على التمثال ، مما زاد من صدمة الراهبة ، التي حدقت في التمثال في صدمة مطلقة.

يبدو أن الموجة غير قادرة على التأثير على المناطق المحيطة ، حيث تبدو وكأنها إسقاط أكثر من أي شيء آخر.

ربما … كان في مرحلة عندما اشترى الهاتف؟

سووشو!

مع مرور الدقائق ، انقطع الصمت فجأة بفعل قعقعة مدوية. انفتح باب معين داخل الكنيسة وخرجت منه راهبة.

تناثر المانا في كل مكان ، وغسل الأرض مثل موجة عملاقة.

ℱℒ??ℋ    

شعر أوكتافيوس بارتفاع مستويات مانا الخاصة به ، حيث زادت بسرعة ودون سابق إنذاركان يشعر أنه يقترب أكثر فأكثر من عتبة <SSS-> ، على بعد خطوة واحدة فقط من ذروة السلطة.

وينغ―!  اندفعت نحوه بسرعة لم يستطع الرد عليها ، وقبل أن يتمكن حتى من محاولة المراوغة ، اصطدمت بجبهته مع تأثير مزعج.

ولكن بعد ذلك ، ومن العدم ، ظهر كرة زرقاء أمامه.

يواجه-! يواجه-!

وينغ―!  اندفعت نحوه بسرعة لم يستطع الرد عليها ، وقبل أن يتمكن حتى من محاولة المراوغة ، اصطدمت بجبهته مع تأثير مزعج.

حاليًا ، كان تعبير ليام رسميًا تمامًا. إذا رأى أي شخص التعبير على وجه ليام ، فسيذهل تمامًا ، لأنهم لم يشهدوا من قبل مثل هذه الجاذبية غير المألوفة منه.

أوك“.

وينغ―!  اندفعت نحوه بسرعة لم يستطع الرد عليها ، وقبل أن يتمكن حتى من محاولة المراوغة ، اصطدمت بجبهته مع تأثير مزعج.

شخر أوكتافوس ، ورأسه يرتد إلى الوراء وهو يحاول معالجة ما حدث للتو.

في غضون ثوانٍ قليلة ، مر بمشاعر لا تعد ولا تحصى قبل أن يستقر أخيرًا على ابتسامة مصحوبة بالدموع.

وبينما كان معلقًا في الهواء ، بدأت المساحة المحيطة به في التحول والتقلب بشكل كبير.

صرخت مسرعة نحو التمثال. شعرت أنه على وشك السقوط قريبًا.

غمرت الذكريات عقله ، وبدأ الألم الذي اعتقد أنه قد دفنه منذ فترة طويلة يطفو على صدره.

سووشو!

هااااااااااااااااااااااااااااااااا

في غضون ثوانٍ قليلة ، مر بمشاعر لا تعد ولا تحصى قبل أن يستقر أخيرًا على ابتسامة مصحوبة بالدموع.

كان يلهث بحثًا عن الهواء ، وأخذ أنفاسه تلهث برقائق خشنة بينما كان يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.

———–

فجأة ، صافت عيناه ، وبدأت المشاعر المنسية تتصاعد في داخلهتغيرت تعابير وجهه بسرعة ، وتناوبت بين الابتسامة ، والعبوس ، والدموع التي كانت تهدد بانهيار خديه.

تمايل.

في غضون ثوانٍ قليلة ، مر بمشاعر لا تعد ولا تحصى قبل أن يستقر أخيرًا على ابتسامة مصحوبة بالدموع.

كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصفير اللطيف للريح في الخارج ، والتي بدت وكأنها تتسلل عبر شقوق المبنى القديم.

حدق في يديه ، وشعر بإحساس بالبهجة لم يسبق له مثيل من قبل.

بحث في جيبه في محاولة للعثور على هاتفه. عندما ذهب لاستعادة هاتفه ، تعمقت الأخاديد بين حاجبيه.

فجأة ، ارتجف جسده ، وكذلك فعل فمه وهو يغمغم على نفسه بصمت.

في اللحظة التي ألقى فيها لمحة عن ورق الحائط على الهاتف ، تشدد وجهه على الفور. كانت صورة لظهر رين.

أنا … أنا حر“.

“أوك“.

***

ترجمة

[شقة – 1576]

يبدو أن الموجة غير قادرة على التأثير على المناطق المحيطة ، حيث تبدو وكأنها إسقاط أكثر من أي شيء آخر.

همم.”

والأسوأ من ذلك هو حقيقة أن العديد من قطع الصخور تحطمت عليها مباشرة ودفنتها تحت الأنقاض. لم يدم صراخها طويلا ، وعاد الصمت إلى الكنيسة.

حاليًا ، كان تعبير ليام رسميًا تمامًاإذا رأى أي شخص التعبير على وجه ليام ، فسيذهل تمامًا ، لأنهم لم يشهدوا من قبل مثل هذه الجاذبية غير المألوفة منه.

فجأة ، عندما نظر إلى الهاتف وهو يغمض عينيه عدة مرات ويحدق فيه ، عادت الذكريات إلى رأسه.

هممم.”

يتحطم-!

حواجبه متماسكة بإحكام أكثر ، وشد فكهبدا الأمر كما لو أنه كلما مر الوقت ، أصبح تعبيره أكثر جدية.

كانت الشقوق قد تشكلت على الغلاف الخارجي للتمثال ، وشبكة العنكبوت في جميع الاتجاهات. جمد المشهد الراهبة ، التي شحب تعبيرها إلى حد كبير.

هممممممممم.”

“همم.”

تحول العبوس على وجهه إلى وجه مضطرب بينما كان يقوم بتدليك جبهتهكان أمامه باب ضخم مصنوع من المعدن.

“الآن…”

مصدر مشكلته – لوحة مفاتيح مصغرة يمكن للمرء استخدامها لإدخال رمز المرور الموجود على مقبض الباب.

نقر على الشاشة.

هل يجب علي… فقط تدميره؟

فجأة ، تجعدت حواجبه لأنه شعر بشيء في غير محله. تحركت عيناه ، التي عادة ما تكون هادئة وضبابية ، نحو النافذة خلفه ، وتحول تعبيره قليلاً.

شعر بالإغراء.

ازدادت حدة التوتر في الهواء في الكنيسة ، كما لو أن شيئًا مهمًا على وشك الحدوث.

خفض يده ، وحدق في يده التي كانت تهتز باستمراربتحريك اليد بالقرب من الباب ، مرت فيه لشبر واحد فقط قبل أن يوقف نفسه.

“هممم.”

ربما لا.”

يجب أن يكون ذلك.

لقد مر ما يقرب من ثلاث ساعات منذ أن وقف خارج شقته ، وبغض النظر عن عدد المرات التي ضغط فيها على الرمز ، فلن يفتح الباب لهكان هذا يمثل مشكلة بالنسبة له لأنه كان بحاجة إلى استخدام دورة المياه.

انطلقت نظرة الراهبة نحو التمثال ، واتسعت عيناها في رعب.

ما قطعة من الورق عديمة الفائدة“.

 

كانت حقيقة أنه كان لديه رمز المفتاح مكتوبًا في محفظته أكثر جوانب الأمر إزعاجًاومع ذلك ، لسبب غريب ، لا يبدو أنه يعمل.

فجأة ، تجعدت حواجبه لأنه شعر بشيء في غير محله. تحركت عيناه ، التي عادة ما تكون هادئة وضبابية ، نحو النافذة خلفه ، وتحول تعبيره قليلاً.

هل الباب معيب؟

خلقت درجات اللونين البرتقالي والأسود المتناوبة في الغرفة جوًا مقلقًا ، زاد من خلال الصمت الداخلي.

لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر.

لكن الظلام لم يكن الشيء الوحيد الذي اجتاح الكنيسة. عندما اختفت الأجرام السماوية ، ملأ الهواء صوت هدير عميق ، وبدأت الأرض تحت الكنيسة تهتز بعنف.

يجب أن يكون ذلك.

في اللحظة التي اختفت فيها الأجرام السماوية ، غرقت الكنيسة في الصمت مرة أخرى.

أعتقد أنه من الأفضل أن أتصل بشخص ما.”

مصدر مشكلته – لوحة مفاتيح مصغرة يمكن للمرء استخدامها لإدخال رمز المرور الموجود على مقبض الباب.

بحث في جيبه في محاولة للعثور على هاتفهعندما ذهب لاستعادة هاتفه ، تعمقت الأخاديد بين حاجبيه.

لكن الظلام لم يكن الشيء الوحيد الذي اجتاح الكنيسة. عندما اختفت الأجرام السماوية ، ملأ الهواء صوت هدير عميق ، وبدأت الأرض تحت الكنيسة تهتز بعنف.

هل هذا هاتفي؟

مصدر مشكلته – لوحة مفاتيح مصغرة يمكن للمرء استخدامها لإدخال رمز المرور الموجود على مقبض الباب.

كان هاتفًا وردي اللون مغطى بمجموعة متنوعة من ملصقات القلب المختلفة الحجمللوهلة الأولى ، لا يبدو أنه هاتفه ؛ ومع ذلك ، لم يستطع تذكر شكل هاتفه تمامًا.

“لا … لا ، كيف يمكن أن يكون؟“

ربما … كان في مرحلة عندما اشترى الهاتف؟

موجة ملموسة من… مانا؟

انه ليس سيئ للغاية.”

في غضون ثوانٍ قليلة ، مر بمشاعر لا تعد ولا تحصى قبل أن يستقر أخيرًا على ابتسامة مصحوبة بالدموع.

أقنع نفسه أنه لم يكن سيئًا كما يبدوبدلاً من ذلك ، كلما نظر إليه أكثر ، وجد نفسه أكثر إعجابًا به ، وسرعان ما أقنع نفسه أنه هاتفه بالفعل.

نقر على الشاشة.

كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصفير اللطيف للريح في الخارج ، والتي بدت وكأنها تتسلل عبر شقوق المبنى القديم.

الآن…”

رطم!

في اللحظة التي ألقى فيها لمحة عن ورق الحائط على الهاتف ، تشدد وجهه على الفوركانت صورة لظهر رين.

شعر أوكتافيوس بارتفاع مستويات مانا الخاصة به ، حيث زادت بسرعة ودون سابق إنذار. كان يشعر أنه يقترب أكثر فأكثر من عتبة <SSS-> ، على بعد خطوة واحدة فقط من ذروة السلطة.

اللعنة؟

حاليًا ، كان تعبير ليام رسميًا تمامًا. إذا رأى أي شخص التعبير على وجه ليام ، فسيذهل تمامًا ، لأنهم لم يشهدوا من قبل مثل هذه الجاذبية غير المألوفة منه.

بدأ جسده كله يرتجف ، واقترب بشكل خطير من رمي الهاتف عبر الغرفةكان الآن واثقًا من أن كل ما كان يحمله لم يكن هاتفه.

“الآن…”

سووشو!

شخر أوكتافوس ، ورأسه يرتد إلى الوراء وهو يحاول معالجة ما حدث للتو.

من الهاتف هو ال آخ!”

ℱℒ??ℋ    

عندما كان يحاول تحديد ما يجب فعله بالهاتف ، ظهر جرم سماوي مزرق من الهواء وطعن ليام في رأسهعلى الفور تقريبًا بعد ذلك ، ارتعش رأسه للخلف وتعثر إلى الأمام بضع خطوات.

 

أوخ، ما هذا؟

ولكن بعد ذلك ، ومن العدم ، ظهر كرة زرقاء أمامه.

لقد توقف تمامًا كما استدار ظهره إلى الحائط ، ونظر حوله غير مصدقهل تسلل إليه أحد بشكل غير متوقع؟

كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصفير اللطيف للريح في الخارج ، والتي بدت وكأنها تتسلل عبر شقوق المبنى القديم.

هاه؟

والأسوأ من ذلك هو حقيقة أن العديد من قطع الصخور تحطمت عليها مباشرة ودفنتها تحت الأنقاض. لم يدم صراخها طويلا ، وعاد الصمت إلى الكنيسة.

فجأة ، عندما نظر إلى الهاتف وهو يغمض عينيه عدة مرات ويحدق فيه ، عادت الذكريات إلى رأسه.

كان هاتفًا وردي اللون مغطى بمجموعة متنوعة من ملصقات القلب المختلفة الحجم. للوهلة الأولى ، لا يبدو أنه هاتفه ؛ ومع ذلك ، لم يستطع تذكر شكل هاتفه تمامًا.

لقد عرف أخيرًا لمن ينتمي هذا الهاتف.

حدق في يديه ، وشعر بإحساس بالبهجة لم يسبق له مثيل من قبل.

كان ينتمي إلى ابنة ليوبولد.

كانت حقيقة أنه كان لديه رمز المفتاح مكتوبًا في محفظته أكثر جوانب الأمر إزعاجًا. ومع ذلك ، لسبب غريب ، لا يبدو أنه يعمل.

ليس فقط هذا

ولكن بعد ذلك ، ومن العدم ، ظهر كرة زرقاء أمامه.

هذه الشقة الخطأ“.

وجدت نفسها غير قادرة على الحركة ، وبحلول مرور دقيقة ، كان التمثال مليئًا بالشقوق.

كما أدرك أنه كان في الشقة الخطألم تكن تلك التي أمامه هي التي تخصهبل هو الذي كان ينزل منه بابان.

وجدت نفسها غير قادرة على الحركة ، وبحلول مرور دقيقة ، كان التمثال مليئًا بالشقوق.

أرى…”

لم تستطع السماح بحدوث ذلك!

أعاد الهاتف وسار باتجاه شقته ، ولكن بمجرد أن خطا بضع خطوات ، تجمد على الفور.

كان هاتفًا وردي اللون مغطى بمجموعة متنوعة من ملصقات القلب المختلفة الحجم. للوهلة الأولى ، لا يبدو أنه هاتفه ؛ ومع ذلك ، لم يستطع تذكر شكل هاتفه تمامًا.

إنتظر لحظة.”

***

انفتحت عيناه على مصراعيه ، وانكسر رأسه.

“أوه ، لا ، لا ، لا … لا …”

“…ذكرياتي؟

انطلقت نظرة الراهبة نحو التمثال ، واتسعت عيناها في رعب.



***

———–

“لا لا لا…”

ترجمة

تحول العبوس على وجهه إلى وجه مضطرب بينما كان يقوم بتدليك جبهته. كان أمامه باب ضخم مصنوع من المعدن.

ℱℒ??ℋ    

لكن الظلام لم يكن الشيء الوحيد الذي اجتاح الكنيسة. عندما اختفت الأجرام السماوية ، ملأ الهواء صوت هدير عميق ، وبدأت الأرض تحت الكنيسة تهتز بعنف.

———–

“…ذكرياتي؟“

اية (87) ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۚ وَلَوۡ أَشۡرَكُواْ لَحَبِطَ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (88)  سورة الأنعام الآية (88)

“هل هذا هاتفي؟“

 

كسر-! كان صحيحًا عندما كانت على وشك الصلاة أن صوتًا حادًا حطم هدوء الكنيسة.

 

انهارت الكنيسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط