نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 770

التغييرات على الأرض [3]

التغييرات على الأرض [3]

الفصل 770: التغييرات على الأرض [3]

استدارت أنجليكا عندما سمعت صوتًا يأتي من خلفها. عندما أدارت رأسها ، واجهت الشخص الذي كانت تأمل في تجنب رؤيته أكثر من غيرها.

ماذا؟ حقا؟ هذا فو …”

لاحظت أماندا نظراتي ، وأحضرت ملعقتها إلى فمي.

مع ما كان يحدث في الخارج في الوقت الحالي ، لم يكن من الصعب إقناع إيما بأن والدها قد خرج للتحقق من الوضع.

كان هذا حقًا …

آه … لماذا غادر للتو دون أن يخبرني بأي شيء؟ لم يتغير على الإطلاق …”

تفجر-! تمزيق نظرتها بعيدًا عن القزم أمامها ، الذي سقط بعد فترة وجيزة ، ورفع رأس أنجليكا.

تذمرت عدة مرات ، لكنها في النهاية استسلمت وقبلت الموقف.

“لا بأس إذا رفضت. في النهاية ، الأمر لا يعود عليك“

كان من الجيد أنها فعلت.

كان الطعم جيدًا إلى حد ما. لقد قطعت شوطًا طويلاً منذ الأوقات التي كانت تضيف فيها الكثير من القرفة إلى طعامها.

عندما استمعت إلى تمتمها وتأوهها بشأن الاختفاء المفاجئ لوالدها ، شعرت بوخز من الذنب يتصاعد بداخلي.

كان الطعم جيدًا إلى حد ما. لقد قطعت شوطًا طويلاً منذ الأوقات التي كانت تضيف فيها الكثير من القرفة إلى طعامها.

لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنني … أنا أو غيري ، قتلت وايلان ، بل من حقيقة أن الشخصين الذين كانت تهتم بهم أكثر من غيرهم قد ماتوا الآن.

“أوه.”

حياتها

ووهووووووووو! المنطقة المحيطة بهما مشوهة ، وفي نفس اللحظة توقف كلاهما. عندما نظرت إلى الأمام ، رأت صدعًا في الهواء فوقها امتد ببطء ليكشف عن أكثر من عشرة أقزام مختلفين يرتدون بدلات كبيرة تعلوها قوامها.

كان الأمر مثيرًا للشفقة حقًا عندما فكر المرء في الأمر.

كنت أعرفها لفترة طويلة بما يكفي لأعرف كيف شعرت ، على الرغم من عدم إظهارها ظاهريًا.

هل يجب أن أخبرها بالحقيقة لاحقًا ، أم يجب أن أغير ذكرياتها فقط؟

بدت مستاءة إلى حد ما من هذه الحقيقة.

لم أكن أعتقد أن الخيار الثاني كان ممكنًا.

“لو كان كيفن فقط هنا …”

سواء بذلت جهداً لإخفاء المعلومات عنها أم لا ، كانت ستكتشف اختفاء والدها بطريقة أو بأخرى.

“آه … لماذا غادر للتو دون أن يخبرني بأي شيء؟ لم يتغير على الإطلاق …”

كيف أخبرها بالأخبار؟

كان الطعم جيدًا إلى حد ما. لقد قطعت شوطًا طويلاً منذ الأوقات التي كانت تضيف فيها الكثير من القرفة إلى طعامها.

كانت هذه أكبر مشكلة.

لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنني … أنا أو غيري ، قتلت وايلان ، بل من حقيقة أن الشخصين الذين كانت تهتم بهم أكثر من غيرهم قد ماتوا الآن.

لم أستطع أن أخبرها فقط أن والدها كان شخصًا معروفًا باسم حامي كرسي الاجتهاد وكان المسؤول عن وفاة ملايين البشر.

“أنا متأكد من أنني أستطيع التفكير في طريقة …”

كان أيضًا نفس الشخص الذي قتل والدتها بمجرد أن أدرك أنها لم تعد ذات فائدة له ، والسبب الوحيد الذي جعله يحتفظ بها بالقرب منه كان بسبب موهبتها التي تستحق الرعاية.

توقف جسد أماندا.

لقد بدت دائمًا متخلفة قليلاً عن الآخرين … أعتقد أنه لا بد أنه أبطأ طريقها إلى الأمام عن قصد.”

عندما نظرت إلى أماندا ، بدت وكأنها لائقة كما كانت دائمًا. بدلاً من ذلك ، يبدو أنها فقدت القليل من الوزن.

قرف.”

كان الطعم جيدًا إلى حد ما. لقد قطعت شوطًا طويلاً منذ الأوقات التي كانت تضيف فيها الكثير من القرفة إلى طعامها.

تأوهت وكشطت شعري.

“ماذا حدث بعد ذلك؟“

كان الوضع مزعجًا أكثر مما توقعت.

أضاءت الأنوار وظهرت فجأة بعض الوجوه التي كنت على دراية بها.

لو كان كيفن فقط هنا …”

“همم.”

وهو الذي يجيد هذه الأمور.

توقف جسد أماندا.

ماذا ستفعل الآن؟

“ماذا ستفعل الآن؟“

سمعت صوت إيما ، التفت إلى النظر إليهابدا أن تعابير وجهها قد تعافت ، وعيناها كانت على وجهي.

توجهت عشر أشعة كبيرة في طريقها.

تابعت شفتي.

“هل تريدني أن أتبعك؟“

أعتقد أنني سأعود. لقد حصلت على ما أردته بالفعل.”

“قرف.”

حسنا أرى ذلك.”

“انتِ فعلت؟“

أومأت إيما برأسها.

“أعتقد أنني سأعود. لقد حصلت على ما أردته بالفعل.”

هل تريدني أن أتبعك؟

حدّق بي مرة أخرى ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أستطع تحديد ما كان يفكر فيه.

لا الامور بخير.”

نظرت أماندا إلى طبقي وعبست.

هززت رأسي رافضاً عرضهالأكون صادقًا ، أفضل عدم التفاعل معها في الوقت الحاليوجدت نفسي أجد صعوبة في التفكير في كيفية نشر خبر وفاة والدها لها.

كان حلو جدا …

في النهاية ، اخترت المغادرة والتفكير في الحل لاحقًا.

عابست عندما سمعت الأمر ، ولكن عندما أدارت رأسها ورأت جميع أفراد عشيرتها يطيرون في الهواء ويستمعون إلى الأمر ، لم يكن لديها خيار سوى أن تفعل الشيء نفسه.

أنا متأكد من أنني أستطيع التفكير في طريقة …”

“هل يجب أن أخبرها بالحقيقة لاحقًا ، أم يجب أن أغير ذكرياتها فقط؟“

لم تكن توقعاتي عالية جدًا.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

حسنًا إذن. لن أراك بالخارج.”

ℱℒ??ℋ    

افترقنا بعد وقت قصير من ذلك ، أنا وإيمابعد أن عادت للظهور أمام قصرها مباشرة ، استدرت ونظرت إليه وأنا أتنهد.

ليس هذا فقط ، ولكن بعض الشائعات ترددت أنه حتى رؤساء العشائر يحترموه. لم يكن هذا شيئًا يمكنها تجاهله ، وقد حير أنجليكا.

كان هذا حقًا

أومأت إيما برأسها.

مزعجاً.

تأوهت وكشطت شعري.

***

***

لقد عدت؟

“… أنا سعيد لأنك تشعر بهذه الطريقة. قد لا أعبر عن ذلك ، لكنني سعيد حقًا بما أصبحت عليه. أشعر بالحرج قليلاً لأنني لم أتمكن من القيام بعمل أفضل ، ولكن عندما أقول إنني أنا فخور بما حققته ، أعني ذلك “.

عندما عدت إلى المنزل ، كان أول شخص رأيته هو أماندابدت سعيدة لرؤيتيكانت تسحب شعرها إلى شكل ذيل حصان وترتدي مئزرًا لطيفًا.

“يجب أن أحاول إبلاغ رن بهذا الأمر عندما أعود.”

لقد أحدثت رؤيتها مثل هذا تغييرًا لطيفًا.

لقد كان سؤالًا جاء فجأة ، وواجهت صعوبة في معالجته.

خاصة بعد ما مررت به للتو.

توقف جسد أماندا.

هل تطبخ شيئًا ما؟

“حسنًا؟“

“مهم.”

ما قيل…

أومأت أماندا برأسهاعلى الرغم من أن تعبيرها لم يتخلى عنه ، إلا أنني استطعت أن أقول إنها بدت متحمسة إلى حد ما.

اية (88) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَۚ فَإِن يَكۡفُرۡ بِهَا هَٰٓؤُلَآءِ فَقَدۡ وَكَّلۡنَا بِهَا قَوۡمٗا لَّيۡسُواْ بِهَا بِكَٰفِرِينَ (89)سورة الأنعام الآية (89)

كنت أعرفها لفترة طويلة بما يكفي لأعرف كيف شعرت ، على الرغم من عدم إظهارها ظاهريًا.

“… أنا سعيد لأنك تشعر بهذه الطريقة. قد لا أعبر عن ذلك ، لكنني سعيد حقًا بما أصبحت عليه. أشعر بالحرج قليلاً لأنني لم أتمكن من القيام بعمل أفضل ، ولكن عندما أقول إنني أنا فخور بما حققته ، أعني ذلك “.

ما قيل

وفجأة تابعت شفتيها ، وأصبحت حواجبها مجعدة.

لا يبدو أنك متفاجئ بما حدث في الخارج.”

“قرف.”

أوه ، هذا؟

كان حلو جدا …

توقف جسد أماندا.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

عندما أدارت رأسها ، صعد رأسها قليلاً.

أومأت أماندا برأسها. على الرغم من أن تعبيرها لم يتخلى عنه ، إلا أنني استطعت أن أقول إنها بدت متحمسة إلى حد ما.

لقد صدمت في البداية ، وحاولت الاتصال بك عدة مرات ، لكنك لم تجب“.

تأوهت وكشطت شعري.

انتِ فعلت؟

كان من الواضح أن كل ما كان يهتم به هو المنصب الذي سيكتسبه بعد “الزواج منها” بسبب تأثير والدتها ، وفهمت أنجليكا هذا … حقيقة أنه لم يحاول حتى إخفاء نواياه كانت السبب في ذلك. جعل أنجليكا تكرهه أكثر.

أخرجت هاتفي ولاحظت عدة مكالمات فائتةابتسمت بسخرية عند رؤيتي.

الفصل 770: التغييرات على الأرض [3]

كان هذا سيئتي.

أضاءت عيني على المنظر ، وجلست على الأريكة.

ماذا حدث بعد ذلك؟

أومأت برأسي وأخذت شريحة صغيرة من الكعكة.

لا شىء اكثر.”

“ها … حسنًا.”

مع قليل من كتفيها هزت أماندا يدها على مئزرها.

‘كيف الغريب.’

اعتقدت أنك مشغول بما أنك رئيس التحالف.”

اليوم كان عيد ميلادي؟

هذا عادل“.

كانت حقيقة أنه بنى سمعته على مدار بضع سنوات هي الجانب الأكثر إثارة للدهشة في هذا الأمر. لقد كان بمثابة دليل إضافي على الطبيعة الهائلة للشخص الذي لعب دور هذا الاستراتيجي.

همم.”

لم يكن بحاجة إلى التعبير عن نفسه لي حتى يفهم أنه يهتم بي. وتحدثت أفعاله بصوت أعلى من أقواله.

بعد دخول المطبخ ، عادت أماندا ومعها كعكة كبيرة في يديهالم تكن كبيرة جدًا ، بحجم كرة القدم تقريبًا ، وبدا أنها مليئة بالكريمة المخفوقة.

***

أضاءت عيني على المنظر ، وجلست على الأريكة.

كان من الجيد أنها فعلت.

أحببت الكعك.

تعابير وجه أنجليكا مشوهة.

وفركت يديّ معًا ، اتكأت على الأريكةأفكر في شيء ما ، حولت انتباهي مرة أخرى نحو أماندا.

وفركت يديّ معًا ، اتكأت على الأريكة. أفكر في شيء ما ، حولت انتباهي مرة أخرى نحو أماندا.

ومع ذلك ، هذا لا يفسر سبب عدم تفاجئك من ذلك.”

“حسنًا إذن. لن أراك بالخارج.”

حسنًا … لقد رأيت أشياء مروعة أكثر بكثير.”

“أوه ، هذا؟“

نظرت أماندا إلي وابتسمت.

“أنا متأكد من أنك تعرف هذا ، لكني أجد صعوبة كبيرة في التعبير عن نفسي. إنه شيء كنت أحاول العمل عليه لفترة طويلة ، وعلى الرغم من جهودي ، ما زلت أعاني من ذلك.”

عندما لاحظت أن ما كان يحدث كان غير ضار وزادت كثافة المانا ، عدت إلى صنع الكعكة …”

سواء بذلت جهداً لإخفاء المعلومات عنها أم لا ، كانت ستكتشف اختفاء والدها بطريقة أو بأخرى.

وفجأة تابعت شفتيها ، وأصبحت حواجبها مجعدة.

“لقد بدت دائمًا متخلفة قليلاً عن الآخرين … أعتقد أنه لا بد أنه أبطأ طريقها إلى الأمام عن قصد.”

“… كدت أحرقها بسببها.”

نظرت أماندا إلي وابتسمت.

بدت مستاءة إلى حد ما من هذه الحقيقة.

بدت مستاءة إلى حد ما من هذه الحقيقة.

أوه.”

“أنا لا أفهم … ما تعنيه. مستاء منك؟ لماذا أستاء منك؟“

أومأت برأسي وأخذت شريحة صغيرة من الكعكة.

أضاءت الأنوار وظهرت فجأة بعض الوجوه التي كنت على دراية بها.

كان الطعم جيدًا إلى حد مالقد قطعت شوطًا طويلاً منذ الأوقات التي كانت تضيف فيها الكثير من القرفة إلى طعامها.

كانت حقيقة أنهم كانوا على استعداد لتحمل مثل هذه الديون فقط من أجل دخول القفل كافية لتجعلني أفهم.

كان حلو جدا

“عيد ميلاد؟“

لقد ارتجلت

ابتسم بصمت ، ونقب في جيبه ، وأخرج شيئًا معينًا وسلمه لي.

توقفت في منتصف عقوبتينظرت إلى طبق أماندا ، الذي كان ممتلئًا حتى أسنانه بالكعك ، ارتعش فمي.

مدت أماندا يدها نحو فمي وضغطت بإصبعها على جانب شفتي. أحضرت إصبعها ، الذي أصبح الآن مليئًا بالكريمة ، إلى فمها بعد أن اقتفته أسفل جانب شفتي.

هذه الفتاة

باتباع أوامر الإستراتيجي ، سيتجه أعضاء عشيرة الشهوة في اتجاه بوابة الأقزام. للتكرار ، يجب على أعضاء عشيرة الشهوة للسفر في الاتجاه الشمالي الغربي نحو موقع بوابة الأقزام.

لاحظت أماندا نظراتي ، وأحضرت ملعقتها إلى فمي.

———–

هل تريد قليلا؟

“لقد صدمت في البداية ، وحاولت الاتصال بك عدة مرات ، لكنك لم تجب“.

“... أنا جيد. ما زلت أمتلك قطعة خاصة بي.”

نظرت أماندا إلى طبقي وعبست.

أوه.”

تجعدت حواجب أنجليكا عندما لاحظت رجال عشيرتها يتحركون دون إحداث قدر كبير من الضجة.

نظرت أماندا إلى طبقي وعبست.

وفجأة تابعت شفتيها ، وأصبحت حواجبها مجعدة.

هل ذلك يكفيك؟

“توجه نحو بوابة الأقزام؟“

أنت لا تعتقد؟

مزعجاً.

كان مقاسي هو ما يمكن أن يسميه شخص عاديبالمقارنة مع طبقها ، الذي ملأ اللوحة بالكامل ، بدا وكأنه لا شيء.

كان الطعم جيدًا إلى حد ما. لقد قطعت شوطًا طويلاً منذ الأوقات التي كانت تضيف فيها الكثير من القرفة إلى طعامها.

فقط متى تحولت إلى مثل هذه الشراهة ، وأين ذهب كل هذا الطعام؟

أضاءت الأنوار وظهرت فجأة بعض الوجوه التي كنت على دراية بها.

عندما نظرت إلى أماندا ، بدت وكأنها لائقة كما كانت دائمًابدلاً من ذلك ، يبدو أنها فقدت القليل من الوزن.

———–

ماذا يحدث هنا؟

“ماذا؟ حقا؟ هذا فو …”

أصمد.”

“ألم أخبرك من قبل؟“

حسنًا؟

لقد كانت شيطانًا … ولكن بعد عودتها إلى المنزل ، كانت متأكدة تمامًا من أن قرارها بالانضمام إلى رين هو القرار الصحيح.

مدت أماندا يدها نحو فمي وضغطت بإصبعها على جانب شفتيأحضرت إصبعها ، الذي أصبح الآن مليئًا بالكريمة ، إلى فمها بعد أن اقتفته أسفل جانب شفتي.

“… أنا سعيد لأنك تشعر بهذه الطريقة. قد لا أعبر عن ذلك ، لكنني سعيد حقًا بما أصبحت عليه. أشعر بالحرج قليلاً لأنني لم أتمكن من القيام بعمل أفضل ، ولكن عندما أقول إنني أنا فخور بما حققته ، أعني ذلك “.

نظرت إليها في حيرة تامة ، وكأنها تستطيع قراءة عقلي ، عبست أماندا ووبختني.

كنت أعرفها لفترة طويلة بما يكفي لأعرف كيف شعرت ، على الرغم من عدم إظهارها ظاهريًا.

تناول طعامك. من الوقاحة النظر إلى الآخرين أثناء تناول الطعام.”

“لقد بدت دائمًا متخلفة قليلاً عن الآخرين … أعتقد أنه لا بد أنه أبطأ طريقها إلى الأمام عن قصد.”

ها … حسنًا.”

هززت رأسي رافضاً عرضها. لأكون صادقًا ، أفضل عدم التفاعل معها في الوقت الحالي. وجدت نفسي أجد صعوبة في التفكير في كيفية نشر خبر وفاة والدها لها.

تركت الصعداء ، وأخذت قضمة من الكعكة.

“حسنًا؟“

لسبب ما ، طعمها مر أكثر بكثير.

لم تكن توقعاتي عالية جدًا.

***

تذمرت عدة مرات ، لكنها في النهاية استسلمت وقبلت الموقف.

هل تستاءة مني؟

“لماذا تتبعني؟“

لقد كان سؤالًا جاء فجأة ، وواجهت صعوبة في معالجته.

“حسنًا … لقد رأيت أشياء مروعة أكثر بكثير.”

كنت قد قفزت للتو لزيارة عائلتي ورأيت والدي جالسًا على الأريكة والأنوار مطفأةعلى ما يبدو ، نولا وأمي خرجتا معًا.

“هل تريدني أن أتبعك؟“

أنا لا أفهم … ما تعنيه. مستاء منك؟ لماذا أستاء منك؟

 

جلست على الأريكة ونظرت مباشرة في عيني والدي.

“ومع ذلك ، هذا لا يفسر سبب عدم تفاجئك من ذلك.”

حدّق بي مرة أخرى ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أستطع تحديد ما كان يفكر فيه.

“هل تستاءة مني؟“

كان أحد الأشخاص القلائل الذين لم أجد نفسي قادرًا على القراءة.

“ماذا ستفعل الآن؟“

أنا متأكد من أنك تعرف هذا ، لكني أجد صعوبة كبيرة في التعبير عن نفسي. إنه شيء كنت أحاول العمل عليه لفترة طويلة ، وعلى الرغم من جهودي ، ما زلت أعاني من ذلك.”

عندما نظرت إلى أماندا ، بدت وكأنها لائقة كما كانت دائمًا. بدلاً من ذلك ، يبدو أنها فقدت القليل من الوزن.

استمعت بهدوء إلى كلمات والديفي الواقع ، لم يكن من يعبر عن مشاعره كثيرًالقد كان نوعًا ما مثل كيف كانت أماندا في البداية.

كان الطعم جيدًا إلى حد ما. لقد قطعت شوطًا طويلاً منذ الأوقات التي كانت تضيف فيها الكثير من القرفة إلى طعامها.

ربما بسببه شعرت براحة شديدة من حولها.

لولا الحرب ، لكانت الأمور …

أعلم … ولا أعتقد أن هناك أي خطأ في ذلك.”

“لماذا تتبعني؟“

لم يكن بحاجة إلى التعبير عن نفسه لي حتى يفهم أنه يهتم بيوتحدثت أفعاله بصوت أعلى من أقواله.

كان لديها قدر كبير من المعلومات التي كانت بحاجة إلى نقلها إليه. خلال فترة وجودها في العشيرة ، انخرطت في عدد من الخلافات السياسية وجاءت لتتعلم الكثير من الأشياء.

كانت حقيقة أنهم كانوا على استعداد لتحمل مثل هذه الديون فقط من أجل دخول القفل كافية لتجعلني أفهم.

بصراحة تامة ، لم تكن تعرف الكثير عنه. كانت تعرف شيئين فقط عنه: الأول ، أنه كان شخصًا جنده ملك الشياطين شخصيًا ، واثنان ، أن سجلهم لا تشوبه شائبة ، مع عدم خسارة واحدة تحت اسمهم.

“… أنا سعيد لأنك تشعر بهذه الطريقة. قد لا أعبر عن ذلك ، لكنني سعيد حقًا بما أصبحت عليه. أشعر بالحرج قليلاً لأنني لم أتمكن من القيام بعمل أفضل ، ولكن عندما أقول إنني أنا فخور بما حققته ، أعني ذلك “.

لقد كان سؤالًا جاء فجأة ، وواجهت صعوبة في معالجته.

ابتسم بصمت ، ونقب في جيبه ، وأخرج شيئًا معينًا وسلمه لي.

“حسنا أرى ذلك.”

ما هذا؟

‘ماذا يحدث هنا؟‘

عيد ميلاد سعيد.”

“عيد ميلاد سعيد!”

أوه؟

تركت الصعداء ، وأخذت قضمة من الكعكة.

نظرت في دهشة.

“ماذا ستفعل الآن؟“

عيد ميلاد؟

مع قليل من كتفيها هزت أماندا يدها على مئزرها.

اليوم كان عيد ميلادي؟

حدّق بي مرة أخرى ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أستطع تحديد ما كان يفكر فيه.

انتظر ، هل هذا هو سبب صنع أماندا كعكة اليوم؟

“هل يجب أن أخبرها بالحقيقة لاحقًا ، أم يجب أن أغير ذكرياتها فقط؟“

انقر

الفصل 770: التغييرات على الأرض [3]

أضاءت الأنوار وظهرت فجأة بعض الوجوه التي كنت على دراية بها.

نظرت في دهشة.

عيد ميلاد سعيد!”

“لا الامور بخير.”

***

حياتها…

باتباع أوامر الإستراتيجي ، سيتجه أعضاء عشيرة الشهوة في اتجاه بوابة الأقزام. للتكرار ، يجب على أعضاء عشيرة الشهوة للسفر في الاتجاه الشمالي الغربي نحو موقع بوابة الأقزام.

“عندما لاحظت أن ما كان يحدث كان غير ضار وزادت كثافة المانا ، عدت إلى صنع الكعكة …”

صوت خشن يتردد صداه في ذهن كل شيطان داخل إيدوانيا.

ترجمة

توجه نحو بوابة الأقزام؟

“حسنًا … لقد رأيت أشياء مروعة أكثر بكثير.”

تفجر-! تمزيق نظرتها بعيدًا عن القزم أمامها ، الذي سقط بعد فترة وجيزة ، ورفع رأس أنجليكا.

أضاءت الأنوار وظهرت فجأة بعض الوجوه التي كنت على دراية بها.

عابست عندما سمعت الأمر ، ولكن عندما أدارت رأسها ورأت جميع أفراد عشيرتها يطيرون في الهواء ويستمعون إلى الأمر ، لم يكن لديها خيار سوى أن تفعل الشيء نفسه.

عندما نظرت إلى أماندا ، بدت وكأنها لائقة كما كانت دائمًا. بدلاً من ذلك ، يبدو أنها فقدت القليل من الوزن.

كيف الغريب.’

***

تجعدت حواجب أنجليكا عندما لاحظت رجال عشيرتها يتحركون دون إحداث قدر كبير من الضجة.

أومأت إيما برأسها.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أفراد عشيرتها مطيعين بهذا الشكل ، ولم يكن بوسعها سوى التكهن بأن السبب وراء ذلك هو ما يسمى بـ “المخطط الإستراتيجي“.

كان حلو جدا …

بصراحة تامة ، لم تكن تعرف الكثير عنهكانت تعرف شيئين فقط عنه: الأول ، أنه كان شخصًا جنده ملك الشياطين شخصيًا ، واثنان ، أن سجلهم لا تشوبه شائبة ، مع عدم خسارة واحدة تحت اسمهم.

لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنني … أنا أو غيري ، قتلت وايلان ، بل من حقيقة أن الشخصين الذين كانت تهتم بهم أكثر من غيرهم قد ماتوا الآن.

ليس هذا فقط ، ولكن بعض الشائعات ترددت أنه حتى رؤساء العشائر يحترموهلم يكن هذا شيئًا يمكنها تجاهله ، وقد حير أنجليكا.

هززت رأسي رافضاً عرضها. لأكون صادقًا ، أفضل عدم التفاعل معها في الوقت الحالي. وجدت نفسي أجد صعوبة في التفكير في كيفية نشر خبر وفاة والدها لها.

كانت حقيقة أنه بنى سمعته على مدار بضع سنوات هي الجانب الأكثر إثارة للدهشة في هذا الأمرلقد كان بمثابة دليل إضافي على الطبيعة الهائلة للشخص الذي لعب دور هذا الاستراتيجي.

“مهم.”

يجب أن أحاول إبلاغ رن بهذا الأمر عندما أعود.”

“لقد عدت؟“

كان لديها قدر كبير من المعلومات التي كانت بحاجة إلى نقلها إليهخلال فترة وجودها في العشيرة ، انخرطت في عدد من الخلافات السياسية وجاءت لتتعلم الكثير من الأشياء.

“ما هذا؟“

لولا الحرب ، لكانت الأمور

مدت أماندا يدها نحو فمي وضغطت بإصبعها على جانب شفتي. أحضرت إصبعها ، الذي أصبح الآن مليئًا بالكريمة ، إلى فمها بعد أن اقتفته أسفل جانب شفتي.

هل يجب أن أكون سعيدًا أم منزعجة من الحرب؟

“مهم.”

لقد كانت شيطانًا … ولكن بعد عودتها إلى المنزل ، كانت متأكدة تمامًا من أن قرارها بالانضمام إلى رين هو القرار الصحيح.

كان لديها قدر كبير من المعلومات التي كانت بحاجة إلى نقلها إليه. خلال فترة وجودها في العشيرة ، انخرطت في عدد من الخلافات السياسية وجاءت لتتعلم الكثير من الأشياء.

ها أنت ذا.”

“… كدت أحرقها بسببها.”

استدارت أنجليكا عندما سمعت صوتًا يأتي من خلفهاعندما أدارت رأسها ، واجهت الشخص الذي كانت تأمل في تجنب رؤيته أكثر من غيرها.

اية (88) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَۚ فَإِن يَكۡفُرۡ بِهَا هَٰٓؤُلَآءِ فَقَدۡ وَكَّلۡنَا بِهَا قَوۡمٗا لَّيۡسُواْ بِهَا بِكَٰفِرِينَ (89)سورة الأنعام الآية (89)

لماذا تتبعني؟

توجهت عشر أشعة كبيرة في طريقها.

ألم أخبرك من قبل؟

لاحظت أماندا نظراتي ، وأحضرت ملعقتها إلى فمي.

الجواب لا“.

“تناول طعامك. من الوقاحة النظر إلى الآخرين أثناء تناول الطعام.”

تعابير وجه أنجليكا مشوهة.

مع ما كان يحدث في الخارج في الوقت الحالي ، لم يكن من الصعب إقناع إيما بأن والدها قد خرج للتحقق من الوضع.

لقد أصبحت منزعجة أكثر فأكثر من تصرفاته الغريبة.

“أعلم … ولا أعتقد أن هناك أي خطأ في ذلك.”

كان من الواضح أن كل ما كان يهتم به هو المنصب الذي سيكتسبه بعد “الزواج منها” بسبب تأثير والدتها ، وفهمت أنجليكا هذا … حقيقة أنه لم يحاول حتى إخفاء نواياه كانت السبب في ذلك. جعل أنجليكا تكرهه أكثر.

أومأت أماندا برأسها. على الرغم من أن تعبيرها لم يتخلى عنه ، إلا أنني استطعت أن أقول إنها بدت متحمسة إلى حد ما.

لا بأس إذا رفضت. في النهاية ، الأمر لا يعود عليك

“كيف أخبرها بالأخبار؟“

ووهوووووووووالمنطقة المحيطة بهما مشوهة ، وفي نفس اللحظة توقف كلاهماعندما نظرت إلى الأمام ، رأت صدعًا في الهواء فوقها امتد ببطء ليكشف عن أكثر من عشرة أقزام مختلفين يرتدون بدلات كبيرة تعلوها قوامها.

عندما نظرت إلى أماندا ، بدت وكأنها لائقة كما كانت دائمًا. بدلاً من ذلك ، يبدو أنها فقدت القليل من الوزن.

كانوا جميعًا يحملون جهازًا في أيديهم ، وقد تم توجيهه في اتجاههمبدأ الهواء في الالتواء عند طرف الجهاز ، وتغير تعبير أنجليكا بشكل كبير.

توقفت في منتصف عقوبتي. نظرت إلى طبق أماندا ، الذي كان ممتلئًا حتى أسنانه بالكعك ، ارتعش فمي.

آه…!؟

“عيد ميلاد سعيد!”

ويينغ―! ويييينغ―!

“ومع ذلك ، هذا لا يفسر سبب عدم تفاجئك من ذلك.”

توجهت عشر أشعة كبيرة في طريقها.

“مهم.”

القرف.”

“أنا لا أفهم … ما تعنيه. مستاء منك؟ لماذا أستاء منك؟“




في النهاية ، اخترت المغادرة والتفكير في الحل لاحقًا.

———–

عندما أدارت رأسها ، صعد رأسها قليلاً.

ترجمة

لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنني … أنا أو غيري ، قتلت وايلان ، بل من حقيقة أن الشخصين الذين كانت تهتم بهم أكثر من غيرهم قد ماتوا الآن.

ℱℒ??ℋ    

بصراحة تامة ، لم تكن تعرف الكثير عنه. كانت تعرف شيئين فقط عنه: الأول ، أنه كان شخصًا جنده ملك الشياطين شخصيًا ، واثنان ، أن سجلهم لا تشوبه شائبة ، مع عدم خسارة واحدة تحت اسمهم.

———–

لسبب ما ، طعمها مر أكثر بكثير.

اية (88) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَۚ فَإِن يَكۡفُرۡ بِهَا هَٰٓؤُلَآءِ فَقَدۡ وَكَّلۡنَا بِهَا قَوۡمٗا لَّيۡسُواْ بِهَا بِكَٰفِرِينَ (89)سورة الأنعام الآية (89)

ربما بسببه شعرت براحة شديدة من حولها.

 

لم أكن أعتقد أن الخيار الثاني كان ممكنًا.

 

افترقنا بعد وقت قصير من ذلك ، أنا وإيما. بعد أن عادت للظهور أمام قصرها مباشرة ، استدرت ونظرت إليه وأنا أتنهد.

“عيد ميلاد سعيد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط