فخ [2]
الفصل 776: فخ [2]
“مفهوم“.
لقد بدأوا هجومهم “.
“ادخلوا في المواقع. سنبدأ الهجمات قريبًا.”
وصل صوت الدوق كامالا إلى أذن الأمير ، وانتهت عيناه تدريجياً. كانت أفكاره غير معروفة ، وركز انتباه الجميع عليه.
“لا ليس بعد.”
بالفعل وصل البشر للبرج ، وكانوا جميعًا ينتظرون أوامر الأمير.
اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)
“هل ينبغي لنا…؟“
سووش! سووش!
“لا ليس بعد.”
كان هناك الكثير من الأشياء التي خطط لها في هذه اللحظة.
هز الأمير رأسه ، ووضع الجرم السماوي بعيدًا.
“… شكرًا لك على سهولة توقعك.”
الآن بعد أن عرف مكانهم ، لم يعد بحاجة إلى الاهتمام بهم. استهلك الجرم السماوي قدرًا كبيرًا من الطاقة الشيطانية ، وكان بحاجة إلى الحفاظ عليها قدر الإمكان.
واحدًا تلو الآخر ، بدأت الشياطين تظهر بجانبه. غطت هالتهم بأكملها الغرفة ، وارتعدت الغرفة أكثر.
على الرغم من أن خصومهم محاصرون ، إلا أنهم لم يكونوا أفراداً يمكنهم الاستهزاء بهم. كل واحد منهم كان قويا. ولا سيما الصبي الذي يسمى رين.
كانت دواخل البرج مضاءة بشكل خافت بواسطة المشاعل التي استقرت بجانب الجدران المظلمة ، وفي أعقاب ممر ضيق كانت هناك قاعة رائعة.
كان شديد الخطورة.
قبض على يده ، وتحطم الجرم السماوي في يده.
بالإضافة إلى ما قيل…
ترجمة
“ادخلوا في المواقع. سنبدأ الهجمات قريبًا.”
“شكراً جزيلاً.”
لم يكن خائفا منه.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعود تعبيره إلى طبيعته ، ودخل البرج.
على الرغم من أن رين كان قوياً ، فقد كان كذلك. لقد كان واثقًا من قوته ولم يعتقد أنه سيخسر أمام هذا الإنسان.
لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.
في الواقع ، كان واثقًا من قدرته على ضربه حتى دون الحاجة إلى نصب كمين له.
“… لقد وقعت في فخك؟“
آخر ما سمعه ، لم يكن الإنسان في مرتبة الأمير حتى الآن.
كبرت ابتسامة الأمير بلنتوس ، ورفعت يده.
ومع ذلك ، من الأفضل توخي الحذر. قد لا تعرف أبدًا ما قد يحدث.
تغير تعبير البشر المقابل له ، وبدا الأمير بلنتوس أكثر سعادة.
على الرغم من أن الأمير بلنتوس كان واثقًا من نفسه ، إلا أنه لم يكن شخصًا سمح للثقة بالاستفادة منه.
“هل فهمت أخيرًا الوضع الذي أنت فيه؟ … كيف هو؟“
لقد كان شخصًا دقيقًا ولم يكن شخصًا يدع أي شيء يفلت من ذهنه.
تردد صدى صوت هادئ في القاعة ، وتيبس جسد الأمير بلنتوس. كان لديه شعور سيء تجاه الموقف.
بالتفكير في شيء ما ، أخذ الجرم السماوي مرة أخرى وحقن طاقة شيطانية فيه. على الفور ، ظهرت الصور على الجرم السماوي ، وانقلب من خلالها.
كيف كان أن شخصًا كان معروفًا بالدقة والحذر لم يشك في شيء عند دخوله إلى المدينة ولاحظ مدى سهولة التسلل إلى المكان؟
“جيد ، يبدو أنهم ما زالوا هناك.”
كبرت ابتسامة الأمير بلنتوس ، ورفعت يده.
ما كان ينظر إليه حاليًا هو القوى البشرية التي كانت تنتظر خارج المدينة. لقد أراد معرفة ما إذا كانوا يقومون بأي حركات غريبة ، لكن يبدو أنه كان قلقًا جدًا.
لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.
كانوا لا يزالون هناك لا يفعلون شيئًا.
دخلت الهمسة إلى أذنه ، وأرسلت قشعريرة إلى جسده. قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء آخر ، وصل الهمس إلى أذنه مرة أخرى.
“جيد.”
مع وضع ساقيه بتكاسل على مسند ذراع العرش ودعم خده بقبضته ، كان يعبث بجرم أسود صغير في يده. كان بجانبه أربعة أشخاص آخرين ، وتوقفت أقدام الأمير بلنتوس فجأة.
لقد وضع الجرم السماوي بعيدًا ، وألقى أحد مخاوفه بعيدًا. بعد ذلك ، أعاد انتباهه نحو البرج وابتسم.
“... أيها الأحمق ، السبب الوحيد الذي جعلك تصل إلى هذا الحد هو أننا سمحنا لك!”
“أعتقد أن الوقت قد مضى بالفعل ، فماذا عن استقبال ضيوفنا؟“
سووش! سووش! سووش!
أثارت كلماته على الفور عقول الشياطين وابتسموا جميعًا.
“... أيها الأحمق ، السبب الوحيد الذي جعلك تصل إلى هذا الحد هو أننا سمحنا لك!”
بعد ذلك ، اتسعت أجنحتهم واختفوا من المكان الذي كانوا فيه ، وعادوا للظهور أمام البرج مباشرة.
… حتى رين ، الشخص الذي أعطى أقوى حضور.
“اجعل الآخرين يغلقون المداخل الأخرى واستعد لإعداد معطلات المانا.”
“أعتقد أن الوقت قد مضى بالفعل ، فماذا عن استقبال ضيوفنا؟“
أمر الأمير بلنتوس.
“جيد ، يبدو أنهم ما زالوا هناك.”
“مفهوم“.
م.ت/(السَج ، تنطق أوبسيديان حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني حمض السيلسيك )
كان هناك الكثير من الأشياء التي خطط لها في هذه اللحظة.
كان هناك أكثر من مئة شيطان حاضر في الغرفة ، وقد غمر وجودهم أولئك الذين ينتمون إلى البشر المقابل له.
نظرًا لأنه كان يتعامل مع خصوم أقوياء ، فقد حرص على عدم ادخار أي شيء للفخ الحالي. من معطلات المانا إلى كل أنواع القطع الأثرية التي يمكن أن تعرقل تحركاتهم وتهاجمهم من بعيد … لم يدخر شيئًا.
“… لقد وقعت في فخك؟“
طالما تمكن من إلحاق الهزيمة بهم … كانت الحرب كما لو كانت قد انتهت.
ضحك الأمير بلنتوس على نفسه قبل أن يلقي نظرة على الشياطين خلفه.
ربما يمكن حتى أن يكافأ من جلالته … إذا كان هذا هو الحال …
اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)
“هيهي“.
كانت ضحكته هي التي أثارت سلسلة من ردود الفعل من الضحك من الشياطين الآخرين ، الذين ضحكوا جميعًا رداً على ذلك.
ضحك الأمير بلنتوس على نفسه قبل أن يلقي نظرة على الشياطين خلفه.
آخر ما سمعه ، لم يكن الإنسان في مرتبة الأمير حتى الآن.
“انتظرني هنا. بمجرد أن أعطي الإشارة ، يمكنك الدخول.”
كان مصنوعًا من حجر السج* ومزين بالياقوت والزمرد المتلألئ تحت إضاءة القاعة.
لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.
كان شديد الخطورة.
كانت خطواته على مهل ، لا تليق بشخص كان على وشك نصب كمين لشخص ما ، وعندما اجتاز البوابة ونظر إلى الشظايا المكسورة الموضوعة على الأرض – بقايا نوى الحراس – انهارت تعابير وجهه قليلاً.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، احتلها شخص معين.
‘عديم الفائدة.’
طالما تمكن من إلحاق الهزيمة بهم … كانت الحرب كما لو كانت قد انتهت.
كان من المفترض أن يكونوا من النخب الخاصة التي دربوها بشكل مضني على مر السنين ، ولكن لكي يموتوا مثل هذه الوفيات … كان يشعر بالاشمئزاز فقط.
ومع ذلك ، من الأفضل توخي الحذر. قد لا تعرف أبدًا ما قد يحدث.
من المؤسف أنهم واجهوا عدوًا قويًا.
هو ضحك.
“تضحية صغيرة للدفع من أجل الصالح العام“.
لم يرد الإنسان.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعود تعبيره إلى طبيعته ، ودخل البرج.
هز الأمير رأسه ، ووضع الجرم السماوي بعيدًا.
كانت دواخل البرج مضاءة بشكل خافت بواسطة المشاعل التي استقرت بجانب الجدران المظلمة ، وفي أعقاب ممر ضيق كانت هناك قاعة رائعة.
كان مصنوعًا من حجر السج* ومزين بالياقوت والزمرد المتلألئ تحت إضاءة القاعة.
على عكس الممر ، كان مضاء جيدًا بالنوافذ السوداء الهائلة التي كانت واقفة في الأعلى والمشاعل الكبيرة المعلقة بجانب الأعمدة السوداء الهائلة التي تدعم الهيكل.
أثارت كلماته على الفور عقول الشياطين وابتسموا جميعًا.
غطت السجادة الحمراء الأرضية بأكملها ، وكان أكثر ما يميز الغرفة هو العرش الذي كان يجلس في منتصف القاعة.
أسعد المشهد الأمير حيث نمت ابتسامته على نطاق أوسع ، وسقطت نظرته على رين.
كان مصنوعًا من حجر السج* ومزين بالياقوت والزمرد المتلألئ تحت إضاءة القاعة.
“جيد ، يبدو أنهم ما زالوا هناك.”
م.ت/(السَج ، تنطق أوبسيديان حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني حمض السيلسيك )
سووش! سووش!
لقد كان عرشًا كان الأمير بلنتوس مألوفًا جدًا به … بعد كل شيء ، كان ملكًا له.
سقطت نظرة الأمير بلنتوس على الإنسان الجالس على العرش.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، احتلها شخص معين.
لم يرد الإنسان.
مع وضع ساقيه بتكاسل على مسند ذراع العرش ودعم خده بقبضته ، كان يعبث بجرم أسود صغير في يده. كان بجانبه أربعة أشخاص آخرين ، وتوقفت أقدام الأمير بلنتوس فجأة.
هز الأمير رأسه ، ووضع الجرم السماوي بعيدًا.
تجعد أنفه عند النظر.
غطت السجادة الحمراء الأرضية بأكملها ، وكان أكثر ما يميز الغرفة هو العرش الذي كان يجلس في منتصف القاعة.
“أتيت أخيرا؟“
… حتى رين ، الشخص الذي أعطى أقوى حضور.
تردد صدى صوت هادئ في القاعة ، وتيبس جسد الأمير بلنتوس. كان لديه شعور سيء تجاه الموقف.
“للحظة هناك ، ظننت أنك خدعتني.”
بدون تفكير ، أخرج الجرم السماوي ووجه طاقته الشيطانية إليه.
بعد ذلك ، اتسعت أجنحتهم واختفوا من المكان الذي كانوا فيه ، وعادوا للظهور أمام البرج مباشرة.
ظهرت الصور داخل الكرة ، وسرعان ما نظر إليها. مرت الثواني ، وومضت مئات الصور عبر الجرم السماوي.
في الواقع ، كان واثقًا من قدرته على ضربه حتى دون الحاجة إلى نصب كمين له.
لم يمض وقت طويل قبل أن يهدأ تعبير الأمير بلنتوس ، ووضع الجرم السماوي بعيدًا.
لم يرد الإنسان.
“للحظة هناك ، ظننت أنك خدعتني.”
“تضحية صغيرة للدفع من أجل الصالح العام“.
سقطت نظرة الأمير بلنتوس على الإنسان الجالس على العرش.
تغير تعبير البشر المقابل له ، وبدا الأمير بلنتوس أكثر سعادة.
من مدى استرخاء تعبيره ، فقد افترض خطأً أنه فعل شيئًا ما ، ولكن عندما تحقق من الجرم السماوي ، وجد أن كل شيء لا يزال كما كان من قبل.
“... أيها الأحمق ، السبب الوحيد الذي جعلك تصل إلى هذا الحد هو أننا سمحنا لك!”
كان البشر خارج المدينة ، وقواته كانت تسد كل مداخل.
———–
“يبدو أنك اكتشفت الموقف الذي أنت فيه؟“
ظهرت الصور داخل الكرة ، وسرعان ما نظر إليها. مرت الثواني ، وومضت مئات الصور عبر الجرم السماوي.
ابتسم الأمير بلنتوس.
من المؤسف أنهم واجهوا عدوًا قويًا.
كانت ابتسامة تخفي التوتر الذي سبق ظهوره وابتسامة غاضبة.
لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.
لقد جعل من نفسه أضحوكة.
“على الرغم من أن خطتك لتدمير ضاغط المانا ليست غير منطقية ، هل تعتقد حقًا أنك كنت ستصل إلى هذا الحد لو لم نجعل هذا الأمر أسهل بالنسبة لك؟“
“همم.”
لم يرد الإنسان.
لاحظ بهدوء الإنسان الذي كان لا يزال مستلقيًا على عرشه. من خلال تعبيره ، لا يبدو أنه يفهم تمامًا الموقف الذي كان فيه …
… حتى رين ، الشخص الذي أعطى أقوى حضور.
‘هذا جيّد.’
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأمير بلنتوس ، الذي بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
كبرت ابتسامة الأمير بلنتوس ، ورفعت يده.
‘هذا جيّد.’
قعقعة-! قعقعة-! اهتزت القاعة ، وبدأ الهواء في الالتواء. على الفور ، اختفت المانا التي بقيت في الهواء من فراغ ، امتصتها دوامة صغيرة فوق الغرفة.
“… لقد وقعت في فخك؟“
تغير تعبير البشر المقابل له ، وبدا الأمير بلنتوس أكثر سعادة.
كان البشر خارج المدينة ، وقواته كانت تسد كل مداخل.
إذا لم يكن هذا كل شيء …
لم يكن خائفا منه.
سووش! سووش!
من مدى استرخاء تعبيره ، فقد افترض خطأً أنه فعل شيئًا ما ، ولكن عندما تحقق من الجرم السماوي ، وجد أن كل شيء لا يزال كما كان من قبل.
واحدًا تلو الآخر ، بدأت الشياطين تظهر بجانبه. غطت هالتهم بأكملها الغرفة ، وارتعدت الغرفة أكثر.
“انتظرني هنا. بمجرد أن أعطي الإشارة ، يمكنك الدخول.”
كان هناك أكثر من مئة شيطان حاضر في الغرفة ، وقد غمر وجودهم أولئك الذين ينتمون إلى البشر المقابل له.
كانت خطواته على مهل ، لا تليق بشخص كان على وشك نصب كمين لشخص ما ، وعندما اجتاز البوابة ونظر إلى الشظايا المكسورة الموضوعة على الأرض – بقايا نوى الحراس – انهارت تعابير وجهه قليلاً.
… حتى رين ، الشخص الذي أعطى أقوى حضور.
دخلت الهمسة إلى أذنه ، وأرسلت قشعريرة إلى جسده. قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء آخر ، وصل الهمس إلى أذنه مرة أخرى.
أسعد المشهد الأمير حيث نمت ابتسامته على نطاق أوسع ، وسقطت نظرته على رين.
لقد كانوا شخصيات مألوفة لهم جميعًا ، وتغيرت تعابير الشياطين الحاضرة إلى الأسوأ.
“هل فهمت أخيرًا الوضع الذي أنت فيه؟ … كيف هو؟“
‘عديم الفائدة.’
نظر الأمير إلى الشياطين من حوله.
لقد وضع الجرم السماوي بعيدًا ، وألقى أحد مخاوفه بعيدًا. بعد ذلك ، أعاد انتباهه نحو البرج وابتسم.
“… هل تأثرت بما تراه؟“
على عكس الممر ، كان مضاء جيدًا بالنوافذ السوداء الهائلة التي كانت واقفة في الأعلى والمشاعل الكبيرة المعلقة بجانب الأعمدة السوداء الهائلة التي تدعم الهيكل.
“…”
على الرغم من أن رين كان قوياً ، فقد كان كذلك. لقد كان واثقًا من قوته ولم يعتقد أنه سيخسر أمام هذا الإنسان.
لم يرد الإنسان.
لقد جعل من نفسه أضحوكة.
لقد نظر فقط إلى الشياطين بنظرة صامتة. كان لا يزال مستلقيًا على مقعده ، لكن بالنسبة للأمير بلنتوس ، كان صمته يعني الكثير من الكلمات.
“… هل تأثرت بما تراه؟“
“لم تتوقع أن تنخدع في الفخ ، أليس كذلك؟ منذ اللحظة التي وصلت فيها إلى هنا ، كنت أعرف كل تحركاتك. بالنسبة لشخص من المفترض أن يقود البشر ، فأنت مهمل تمامًا.”
سقطت نظرة الأمير بلنتوس على الإنسان الجالس على العرش.
كيف كان أن شخصًا كان معروفًا بالدقة والحذر لم يشك في شيء عند دخوله إلى المدينة ولاحظ مدى سهولة التسلل إلى المكان؟
بالفعل وصل البشر للبرج ، وكانوا جميعًا ينتظرون أوامر الأمير.
خيبت الحقيقة الأمير بلا نهاية ، لأنه كان يعتقد أنه سيكون أكثر ذكاءً من هذا.
إذا لم يكن هذا كل شيء …
“على الرغم من أن خطتك لتدمير ضاغط المانا ليست غير منطقية ، هل تعتقد حقًا أنك كنت ستصل إلى هذا الحد لو لم نجعل هذا الأمر أسهل بالنسبة لك؟“
خيبت الحقيقة الأمير بلا نهاية ، لأنه كان يعتقد أنه سيكون أكثر ذكاءً من هذا.
هو ضحك.
لقد نظر فقط إلى الشياطين بنظرة صامتة. كان لا يزال مستلقيًا على مقعده ، لكن بالنسبة للأمير بلنتوس ، كان صمته يعني الكثير من الكلمات.
“... أيها الأحمق ، السبب الوحيد الذي جعلك تصل إلى هذا الحد هو أننا سمحنا لك!”
كيف كان أن شخصًا كان معروفًا بالدقة والحذر لم يشك في شيء عند دخوله إلى المدينة ولاحظ مدى سهولة التسلل إلى المكان؟
كانت ضحكته هي التي أثارت سلسلة من ردود الفعل من الضحك من الشياطين الآخرين ، الذين ضحكوا جميعًا رداً على ذلك.
“أيها الحمقى ، لقد عرفنا كل شيء منذ البداية.”
ترجمة
“هاهاها ، هؤلاء الحمقى. الآن فقط هل يدركون أننا كنا نراقب كل تحركاتهم منذ البداية؟“
أثارت كلماته على الفور عقول الشياطين وابتسموا جميعًا.
“لقد اعتقدوا أنهم أذكياء ، لكنهم في الواقع ليسوا أكثر من جرذان تسقط في فخاخنا“.
لقد بدأوا هجومهم “.
امتلأت القاعة بأكملها بأمواج من الضحك والسخرية حيث انتشرت في جميع أنحاء الغرفة. استمرت الشياطين في السخرية من الموقف بينما وقف الأمير وابتسم على نطاق واسع بينما كان يشاهد العرض.
‘هذا جيّد.’
ولكن بمجرد أن كان على وشك التحدث مرة أخرى ، تردد صدى صوت ناعم في آذان جميع الحاضرين.
كان البشر خارج المدينة ، وقواته كانت تسد كل مداخل.
“… لقد وقعت في فخك؟“
ظهرت الصور داخل الكرة ، وسرعان ما نظر إليها. مرت الثواني ، وومضت مئات الصور عبر الجرم السماوي.
كر .. الكراك!
… حتى رين ، الشخص الذي أعطى أقوى حضور.
قبض على يده ، وتحطم الجرم السماوي في يده.
بالتفكير في شيء ما ، أخذ الجرم السماوي مرة أخرى وحقن طاقة شيطانية فيه. على الفور ، ظهرت الصور على الجرم السماوي ، وانقلب من خلالها.
على الفور ، اجتاح طوفان من المانا الفضاء ، وبدأ على الفور بالتجمع في المنطقة القريبة منه.
آخر ما سمعه ، لم يكن الإنسان في مرتبة الأمير حتى الآن.
وووم―!في غضون ثوانٍ ، بدأت خيوط رقيقة من المانا تدور وتلتف أمام أعين الجميع ، ولم يمض وقت طويل قبل ظهور شيء يشبه البوابة بشكل مخيف.
ربما يمكن حتى أن يكافأ من جلالته … إذا كان هذا هو الحال …
انحرفت المساحة ، ومما أثار دهشة كل الشياطين الذين كانوا هناك ، ظهرت بوابة في المنطقة المجاورة له.
أمر الأمير بلنتوس.
سووش! سووش! سووش!
طالما تمكن من إلحاق الهزيمة بهم … كانت الحرب كما لو كانت قد انتهت.
علاوة على ذلك ، بدأت شخصية تلو الأخرى تتجسد منه ، مما جعل الوضع أكثر خطورة.
دخلت الهمسة إلى أذنه ، وأرسلت قشعريرة إلى جسده. قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء آخر ، وصل الهمس إلى أذنه مرة أخرى.
لقد كانوا شخصيات مألوفة لهم جميعًا ، وتغيرت تعابير الشياطين الحاضرة إلى الأسوأ.
كان البشر خارج المدينة ، وقواته كانت تسد كل مداخل.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأمير بلنتوس ، الذي بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
‘هذا جيّد.’
ضغط ساحق كان أقوى بعدة مرات مما أخرجته الشياطين من القاعة ، والتي كانت في السابق مليئة بالضحك والسخرية من وقت سابق من اليوم.
لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.
“ال .. أن…”
تغير تعبير البشر المقابل له ، وبدا الأمير بلنتوس أكثر سعادة.
بعد أن أخذ خطوة إلى الوراء ، شعر الأمير بلنتوس بالدهشة عندما اكتشف أنه غير قادر على الاستمرار في التقدم. عندما استدار ، رأى أنه يقف وظهره على أحد الأعمدة في الردهة.
“جيد ، يبدو أنهم ما زالوا هناك.”
“شكراً جزيلاً.”
غطت السجادة الحمراء الأرضية بأكملها ، وكان أكثر ما يميز الغرفة هو العرش الذي كان يجلس في منتصف القاعة.
دخلت الهمسة إلى أذنه ، وأرسلت قشعريرة إلى جسده. قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء آخر ، وصل الهمس إلى أذنه مرة أخرى.
كانت دواخل البرج مضاءة بشكل خافت بواسطة المشاعل التي استقرت بجانب الجدران المظلمة ، وفي أعقاب ممر ضيق كانت هناك قاعة رائعة.
“… شكرًا لك على سهولة توقعك.”
“… شكرًا لك على سهولة توقعك.”
اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)
ترجمة
دخلت الهمسة إلى أذنه ، وأرسلت قشعريرة إلى جسده. قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء آخر ، وصل الهمس إلى أذنه مرة أخرى.
ℱℒ??ℋ
لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.
———–
“للحظة هناك ، ظننت أنك خدعتني.”
اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)
“…”
بالتفكير في شيء ما ، أخذ الجرم السماوي مرة أخرى وحقن طاقة شيطانية فيه. على الفور ، ظهرت الصور على الجرم السماوي ، وانقلب من خلالها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
