نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 787

قوة إيمورا [1]

قوة إيمورا [1]

الفصل 787: قوة إيمورا [1]

“العفاريت ؟!”

 

اهتزت الأرض تحت أقدامهم وهم يسافرون إلى الجانب الآخر ، وقد اهتزت أجسادهم بسبب النزوح المفاجئ.

لم تكن الأمور سلمية في إيمورا.

ترجمة

كانت هناك عاصفة تختمر.

قعقعة-! قعقعة-!

واو!” “واو!”

حوّل الجميع انتباههم إلى الأمير كوزما بينما كانت نظرته تنتقل عبر الأرض إلى حيث سيطرت العفاريت.

صليلصليل.

اهتزت الأرض بشدة.

دوي الأبواق الممزوجة بقرع المعدن يتردد صداه في الهواء.

الفصل 787: قوة إيمورا [1]

استعد آلاف المخلوقات الوحشية للسير عبر كرة دوامة من الطاقة كانت تتوسع ببطء في وسط قطعة أرض مفلطحةلقد كانت بوابة ، وبوابة إلى عالم يتجاوز عالمهم.

“كرم!”

تم تزيين العفاريت بمعدات قتال كاملة ، بأسلحة بدائية ودروع مربوطة بإطاراتها الضخمة.

“العفاريت ؟!”

صليلصليلصليل.

كان يواجه صعوبة في العثور على الكلمات للتعبير عن شعوره عندما بدأ صدره في الانتفاخ. كان واضحًا مثل الأنف على وجهي أنه كان يغضب من الغضب في تلك اللحظة بالذات.

كانت دروعهم تتقرقع وتتقرقع أثناء تحركهم ، واهتزت الأرض من تحتها مع كل خطوة يخطوها.

تم تزيين العفاريت بمعدات قتال كاملة ، بأسلحة بدائية ودروع مربوطة بإطاراتها الضخمة.

كان الهواء يتصاعد بالطاقة الشيطانية ، وتلمعت البوابة نفسها بضوء أزرق مريض ينبض بقوة دنيوية أخرى.

“…لو سمحت.”

على رأس الجيش وقف سيلوج ، هيكله الضخم المغطى بالندوب والمزين بالكؤوس من المعارك.

ℱℒ??ℋ    

لقد كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه منذ سنوات عديدة ، وتلقت قوته دفعة هائلة بسبب الموارد التي تمكن من نهبها من الشياطين.

ما كنت أحاول تحقيقه لفترة طويلة جدًا.

لم يكن هو الوحيد الذي تغير.

سأل أومغولونغ ، رئيس أورسين السابق.

هكذا كانت غالبية الأورك في إيمورا ، حيث ارتفع عدد سكانها بسرعة وتعافت بيئتهم ببطء.

“كرم! كرم! كرم!”

لقد تمكنوا من زيادة قوتهم الإجمالية بشكل كبير ، وكان كل ذلك بفضل شيء حدث قبل بضع سنوات.

حوّل الجميع انتباههم إلى الأمير كوزما بينما كانت نظرته تنتقل عبر الأرض إلى حيث سيطرت العفاريت.

قف!”

… كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها تغير تعبيره إلى درجة كبيرة ، وإذا لم تكن الظروف كما هي ، كنت سأولي المزيد من الاهتمام للتغييرات التي كان يعرضها.

أضاءت عيون سيلوج بحماسة شرسة عندما نبح الأوامر لقواته وحثهم على الامتناع عن دخول العالم المجهول الذي يقع على الجانب الآخر من البوابة.

… كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها تغير تعبيره إلى درجة كبيرة ، وإذا لم تكن الظروف كما هي ، كنت سأولي المزيد من الاهتمام للتغييرات التي كان يعرضها.

ادخلوا في المناصب!”

اهتز العالم من حولهم ، وتردد صدى صوت سيلوج مرة أخرى.

زأر ، وكان صوته يرفرف بضجيج الجيش.

سووش!

سارعت العفاريت للانصياع ، وترتبت نفسها في تشكيل مع اتساع البوابة ، وكشفت لمحات من الجانب الآخر – أرض قاحلة من الأشجار الملتوية ، والجبال المسننة.

ℱℒ??ℋ    

لماذا جمعت كل قواتنا؟ هل حدث شيء ما؟

الفصل 787: قوة إيمورا [1]

سأل أومغولونغ ، رئيس أورسين السابق.

“هجوم!”

وقف بجانب سيلج ، حُفرت الارتباك في وجهه.

“ستعرف قريبًا بما فيه الكفاية.”

ستعرف قريبًا بما فيه الكفاية.”

عندما نظرت حولي ورأيت التعبيرات المحيرة على وجوه الشياطين ، لم أستطع إلا أن أبتسم لنفسي على انفراد.

أجاب سيلوج ، إجابته غامضة أكثر من أي وقت مضى.

استعد للشحن لحظة دخولنا البوابة!”

اندفع العفاريت إلى الأمام ، ملوحين بأسلحتهم بطريقة مهددة وهم يقتربون من المدينة البعيدة. اهتزت الأرض تحتها بعنف ، وامتلأ الهواء من حولهم بصوت مدوي لخطواتهم.

جأر ، وصوته يرن عبر الجيش.

قعقعة-!قعقعة-!

قعقعةقعقعة!

مع هدير آخر ، اندفعت العفاريت للأمام ، ورفعت أسلحتهم عالياً أثناء دخولهم البوابة الزرقاء الدوامة. خلفهم مباشرة ، تبعتهم قذائف مدفعية ضخمة يبلغ ارتفاعها مئات الأمتار من الخلف ، وشقت طريقها نحو البوابة.

اهتزت الأرض تحت أقدامهم مع اتساع البوابة.

عندها فقط ، سمعت صدى صوت عالي الحدة في الهواء عندما سمعت رفرفة أحد الأجنحة. على الفور ، اختفت شخصية الأمير كوزما من المكان ، وعادت إلى الظهور فوق المكان الذي اشتدت فيه المعركة.

كرم!”

كان الهواء يتصاعد بالطاقة الشيطانية ، وتلمعت البوابة نفسها بضوء أزرق مريض ينبض بقوة دنيوية أخرى.

رفع سيلوج سيفه عالياً ، وأطلق هدير يصم الآذان يتردد صداه في جميع أنحاء الجيشرفع أومغولونغ ، الذي كان بجانبه ، سلاحه بالمثل وهتف.

دوي الأبواق الممزوجة بقرع المعدن يتردد صداه في الهواء.

كرم!”

———–

ردت العفاريت بصرخة قوية ، وامتزجت أصواتهم في صرخة حرب مدويةمع اندفاع أخير للطاقة ، انفجرت البوابة ، وابتلعت الجيش في وميض من الضوء الأزرق.

بينما استمرت الصخور في تحطيم الحاجز ، كان جيش الاورك قد شق طريقه بالفعل تحت أسوار المدينة.

كرم! كرم! كرم!”

صليل. صليل.

مع هدير آخر ، اندفعت العفاريت للأمام ، ورفعت أسلحتهم عالياً أثناء دخولهم البوابة الزرقاء الدوامةخلفهم مباشرة ، تبعتهم قذائف مدفعية ضخمة يبلغ ارتفاعها مئات الأمتار من الخلف ، وشقت طريقها نحو البوابة.

“كرم! كرم! كرم!”

قعقعة-! قعقعة-!

“اسمح لي.”

اهتزت الأرض تحت أقدامهم وهم يسافرون إلى الجانب الآخر ، وقد اهتزت أجسادهم بسبب النزوح المفاجئ.

“كرم!”

عندما ظهروا على الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم في عالم لم يروه من قبل.

بووووووووووووووووووووووووووو

كان الهواء كثيفًا برائحة الكبريت ، والأرض تتلوى من تحت أقدامهمتمكنوا من رؤية مدينة سوداء شاهقة من بعيد ، محاطة بجدران سميكة وطويلة ، يحرس كل منها جحافل من الشياطين والوحوش.

“ادخلوا في المناصب!”

نعم ، هذا هو …”

ردت العفاريت بصرخة قوية ، وامتزجت أصواتهم في صرخة حرب مدوية. مع اندفاع أخير للطاقة ، انفجرت البوابة ، وابتلعت الجيش في وميض من الضوء الأزرق.

ابتسم سيلوج بوحشية ، وعيناه تلمعان من الإثارة.

“أرغه!“

كانت هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها – فرصة لإثبات قيمته للإنسان الذي منحه ما لديه حاليًاوبجيشه في ظهره ، كان مستعدًا لقهرهم جميعًا.

قعقعة-! قعقعة-!

كرم!”

بعد اصطدام الصخور بالحاجز ، تحطمت الصخور ، مطلقة مادة خضراء انتشرت في جميع أنحاء المنطقة المحيطة وأذابت كل ما كان تحتها.

صرخ مرة أخرى ، رافعاً سيفه عالياً وموجهه نحو المدينة البعيدةلمعت عيناه بنور خطير ، واندلعت قوة جبارة من جسده.

عندها فقط ، سمعت صدى صوت عالي الحدة في الهواء عندما سمعت رفرفة أحد الأجنحة. على الفور ، اختفت شخصية الأمير كوزما من المكان ، وعادت إلى الظهور فوق المكان الذي اشتدت فيه المعركة.

احصل على استعداد للشحن!”

أجاب سيلوج ، إجابته غامضة أكثر من أي وقت مضى.

كرم! كرم! كرم!”

كانت هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها – فرصة لإثبات قيمته للإنسان الذي منحه ما لديه حاليًا. وبجيشه في ظهره ، كان مستعدًا لقهرهم جميعًا.

لا تريد أن يتفوق عليها سيلوج ، هتف الأورك الآخرون ، واشتبكوا بأسلحتهم على الأرض.

كانت دروعهم تتقرقع وتتقرقع أثناء تحركهم ، واهتزت الأرض من تحتها مع كل خطوة يخطوها.

قعقعة-!

كر… كراك!

اهتز العالم من حولهم ، وتردد صدى صوت سيلوج مرة أخرى.

… ما أراده هو قتل كل الحاضرين.

تكلفة!”

“اسمح لي.”

اندفع العفاريت إلى الأمام ، ملوحين بأسلحتهم بطريقة مهددة وهم يقتربون من المدينة البعيدةاهتزت الأرض تحتها بعنف ، وامتلأ الهواء من حولهم بصوت مدوي لخطواتهم.

عندما نظرت إلى المدينة ، علمت أنها لن تكون قادرة على مقاومة الهجوم ، واتضح لي أنه لم يعد يهتم بقواته.

في هذا اليوم ، ظهرت قوات إيمورا التي لم تكن معروفة من قبل أمام أعين العالم بأسره.

بعد اصطدام الصخور بالحاجز ، تحطمت الصخور ، مطلقة مادة خضراء انتشرت في جميع أنحاء المنطقة المحيطة وأذابت كل ما كان تحتها.

***

“ماذا يحدث هنا؟“

قعقعة-!قعقعة-!

عندما تمكن أخيرًا من نطق كلماته ، ظهرت كرة هائلة في نهاية كفه ، وتغير تعبيري.

اهتزت الأرض بشدة.

على رأس الجيش وقف سيلوج ، هيكله الضخم المغطى بالندوب والمزين بالكؤوس من المعارك.

ماذا يحدث هنا؟

“استعد للشحن لحظة دخولنا البوابة!”

ماذا يحدث؟

حوّل الجميع انتباههم إلى الأمير كوزما بينما كانت نظرته تنتقل عبر الأرض إلى حيث سيطرت العفاريت.

هذا … لماذا تهتز الأرض؟

كان يواجه صعوبة في العثور على الكلمات للتعبير عن شعوره عندما بدأ صدره في الانتفاخ. كان واضحًا مثل الأنف على وجهي أنه كان يغضب من الغضب في تلك اللحظة بالذات.

عندما نظرت حولي ورأيت التعبيرات المحيرة على وجوه الشياطين ، لم أستطع إلا أن أبتسم لنفسي على انفراد.

لم تكن الأمور سلمية في إيمورا.

بعد التفكير في الأمر ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنه لا يوجد وقت أفضل من الآن لإثبات قوة القوة التي احتوتها إيمورا.

“هجوم!”

قعقعة-! قعقعة-!

“تكلفة!”

اهتزت الأرض ، وارتفعت الهتافات القادمة من العفاريت في المسافة أعلى وأعلى مع كل ثانية تمرهذه المرة ، عندما أدرت رأسي للنظر في الاتجاه الذي تقترب منه العفاريت ، وجدت أنه لا يسعني سوى الابتسام بابتسامة حقيقية.

كانت دروعهم تتقرقع وتتقرقع أثناء تحركهم ، واهتزت الأرض من تحتها مع كل خطوة يخطوها.

أمام عيني مباشرة كان ما كنت أعمل بجد من أجله.

لم يكن هو الوحيد الذي تغير.

ما كنت أحاول تحقيقه لفترة طويلة جدًا.

قعقعة! قعقعة!

كان منظرا جميلا.

… ما أراده هو قتل كل الحاضرين.

العفاريت ؟!”

تقطيع وقتل عشرات الشياطين كل ثانية.

ماذا يحدث هنا؟

كانت القوة التي يحملها الكرة تفوق ما يمكن أن يحمله الحاجز.

كان هناك جيش آخر؟

سأل أومغولونغ ، رئيس أورسين السابق.

عند سماعي صرخات الشياطين المحيرة ، قمعت ابتسامتي واستدرتومع ذلك ، كما فعلت ذلك ، ألقيت نظرة عابرة على تعبير بروتوس ، والذي لم يكن أقل من الصدمة.

على رأس الجيش وقف سيلوج ، هيكله الضخم المغطى بالندوب والمزين بالكؤوس من المعارك.

كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها تغير تعبيره إلى درجة كبيرة ، وإذا لم تكن الظروف كما هي ، كنت سأولي المزيد من الاهتمام للتغييرات التي كان يعرضها.

“اسمح لي.”

سووش!

قعقعة! قعقعة!

ظهر صوت صفير شديد من العدم في الهواء ، وفي الوقت نفسه ، تحطمت صخرة ضخمة بحجم شاحنة تقريبًا في الحاجز البعيد المحيط بمدينة كوزما.

لقد استعدت للرد ، ولكن عندما كنت على وشك القيام بذلك ، فتح فمه مرة أخرى ، هذه المرة بنبرة لطيفة ، وسرعان ما أغلقت فمي مرة أخرى.

بووووووووووووووووووووووووووو

تم تزيين العفاريت بمعدات قتال كاملة ، بأسلحة بدائية ودروع مربوطة بإطاراتها الضخمة.

بدأ الحاجز في التموج ، واضطر عدد من الشياطين إلى التراجع.

عندما ظهروا على الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم في عالم لم يروه من قبل.

أخ!”

“هايك!”

قعقعة-!

إذا لم يكن هذا كل شيء

“…كيف تجرؤ!؟“

سووشسووشسووشأخذ عدد من الصخور في الهواء وحلقت في الهواء قبل أن تصطدم بالحواجز بكمية لا تصدق من القوة ، مما أدى إلى حدوث تموجات إضافية على طول جانب الحاجز.

“نعم ، هذا هو …”

كر… كراك!

“ماذا يحدث؟“

بعد اصطدام الصخور بالحاجز ، تحطمت الصخور ، مطلقة مادة خضراء انتشرت في جميع أنحاء المنطقة المحيطة وأذابت كل ما كان تحتها.

اهتزت الأرض تحت أقدامهم مع اتساع البوابة.

أرغه!

ردت العفاريت بصرخة قوية ، وامتزجت أصواتهم في صرخة حرب مدوية. مع اندفاع أخير للطاقة ، انفجرت البوابة ، وابتلعت الجيش في وميض من الضوء الأزرق.

“أوكاه!”

اية  (105) ٱتَّبِعۡ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِكِينَ (106) وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكُواْۗ وَمَا جَعَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظٗاۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِوَكِيلٖ (107) سورة الأنعام الآية (107)

من حيث كنت أقف ، تمكنت من سماع صرخات الشياطين المؤلمة حيث استغلت الأورك الفرصة للانتقام منهم ،على عكس الشياطين ، لم يتأثروا تمامًا بالمادة التي كانت تتناثر من الصخور.

صرخ مرة أخرى ، رافعاً سيفه عالياً وموجهه نحو المدينة البعيدة. لمعت عيناه بنور خطير ، واندلعت قوة جبارة من جسده.

هجوم!”

كانت دروعهم تتقرقع وتتقرقع أثناء تحركهم ، واهتزت الأرض من تحتها مع كل خطوة يخطوها.

هجوم!!”

استعد آلاف المخلوقات الوحشية للسير عبر كرة دوامة من الطاقة كانت تتوسع ببطء في وسط قطعة أرض مفلطحة. لقد كانت بوابة ، وبوابة إلى عالم يتجاوز عالمهم.

قعقعة-! قعقعة-!

ما كنت أحاول تحقيقه لفترة طويلة جدًا.

بدأت المعركة بأكملها في التحول بمجرد وصول التعزيزات غير المتوقعة ، وحان الآن دور الشياطين لتتكبد خسائر فادحة حيث أراقت دماء سوداء على الأرض وبدأت الصيحات تأتي من الشياطين.

قعقعة-! قعقعة-!

كرم!” “كرم!” “كرم!”

“أخ!”

بينما استمرت الصخور في تحطيم الحاجز ، كان جيش الاورك قد شق طريقه بالفعل تحت أسوار المدينة.

ردت العفاريت بصرخة قوية ، وامتزجت أصواتهم في صرخة حرب مدوية. مع اندفاع أخير للطاقة ، انفجرت البوابة ، وابتلعت الجيش في وميض من الضوء الأزرق.

يلوحون بأسلحتهم فوق رؤوسهم ، وانضموا إلى القتال وبدأوا على الفور في شق طريقهم عبر الآلاف من الشياطين التي كانت تقف خارج الحاجز.

 

من كيف كانت الأمور من قبل بالنسبة للعفاريت ، فقد تحولت الآن فجأة إلى مذبحة من جانب واحد بالنسبة لهم.

لم تكن الأمور سلمية في إيمورا.

تقطيع وقتل عشرات الشياطين كل ثانية.

من كيف كانت الأمور من قبل بالنسبة للعفاريت ، فقد تحولت الآن فجأة إلى مذبحة من جانب واحد بالنسبة لهم.

اللعنة! اللعنة ، هذا! اللعنة ، أنت!”

“كرم!”

عندها فقط ، سمعت صدى صوت عالي الحدة في الهواء عندما سمعت رفرفة أحد الأجنحةعلى الفور ، اختفت شخصية الأمير كوزما من المكان ، وعادت إلى الظهور فوق المكان الذي اشتدت فيه المعركة.

“هجوم!!”

عندما مد يده ، بدأت الطاقة الشيطانية في الهواء تتجمع نحو راحة يده.

أضاءت عيون سيلوج بحماسة شرسة عندما نبح الأوامر لقواته وحثهم على الامتناع عن دخول العالم المجهول الذي يقع على الجانب الآخر من البوابة.

وووم―!

كر… كراك!

بدأ الهواء في الالتواء ، وضغط مرعب دفعه للخروج من جسدهأوقف الجميع في ساحة المعركة ما كانوا يفعلونه ونظروا إلى الأعلى حيث توقفت فجأة المعركة التي كانت تدور بكامل قوتها.

وووم―!

حوّل الجميع انتباههم إلى الأمير كوزما بينما كانت نظرته تنتقل عبر الأرض إلى حيث سيطرت العفاريت.

كانت هناك عاصفة تختمر.

كيف كيف…”

كانت دروعهم تتقرقع وتتقرقع أثناء تحركهم ، واهتزت الأرض من تحتها مع كل خطوة يخطوها.

كان يواجه صعوبة في العثور على الكلمات للتعبير عن شعوره عندما بدأ صدره في الانتفاخكان واضحًا مثل الأنف على وجهي أنه كان يغضب من الغضب في تلك اللحظة بالذات.

كان الهواء كثيفًا برائحة الكبريت ، والأرض تتلوى من تحت أقدامهم. تمكنوا من رؤية مدينة سوداء شاهقة من بعيد ، محاطة بجدران سميكة وطويلة ، يحرس كل منها جحافل من الشياطين والوحوش.

“…كيف تجرؤ!؟

“كرم! كرم! كرم!”

عندما تمكن أخيرًا من نطق كلماته ، ظهرت كرة هائلة في نهاية كفه ، وتغير تعبيري.

كان يواجه صعوبة في العثور على الكلمات للتعبير عن شعوره عندما بدأ صدره في الانتفاخ. كان واضحًا مثل الأنف على وجهي أنه كان يغضب من الغضب في تلك اللحظة بالذات.

ليس جيدًا … لقد فقدها تمامًا.”

من كيف كانت الأمور من قبل بالنسبة للعفاريت ، فقد تحولت الآن فجأة إلى مذبحة من جانب واحد بالنسبة لهم.

كانت القوة التي يحملها الكرة تفوق ما يمكن أن يحمله الحاجز.

بدأ الهواء في الالتواء ، وضغط مرعب دفعه للخروج من جسده. أوقف الجميع في ساحة المعركة ما كانوا يفعلونه ونظروا إلى الأعلى حيث توقفت فجأة المعركة التي كانت تدور بكامل قوتها.

عندما نظرت إلى المدينة ، علمت أنها لن تكون قادرة على مقاومة الهجوم ، واتضح لي أنه لم يعد يهتم بقواته.

اهتزت الأرض تحت أقدامهم وهم يسافرون إلى الجانب الآخر ، وقد اهتزت أجسادهم بسبب النزوح المفاجئ.

ما أراده هو قتل كل الحاضرين.

 

من الأفضل لو كنت لا―”

قعقعة! قعقعة!

اسمح لي.”

لا تريد أن يتفوق عليها سيلوج ، هتف الأورك الآخرون ، واشتبكوا بأسلحتهم على الأرض.

ضغطت يدي على كتفي ، وعندما أدرت رأسي ، فوجئت برؤية بروتوس يقف بجواريبنظرته الموجهة نحو الأمير ، أغلق عينيه ونظر إلي مرة أخرى.

وقف بجانب سيلج ، حُفرت الارتباك في وجهه.

اسمحوا لي أن أتولى هذا الأمر …”

“من الأفضل لو كنت لا―”

لقد استعدت للرد ، ولكن عندما كنت على وشك القيام بذلك ، فتح فمه مرة أخرى ، هذه المرة بنبرة لطيفة ، وسرعان ما أغلقت فمي مرة أخرى.

قعقعة! قعقعة!

“…لو سمحت.”

“العفاريت ؟!”



———–

“واو!” “واو!”

ترجمة

عندها فقط ، سمعت صدى صوت عالي الحدة في الهواء عندما سمعت رفرفة أحد الأجنحة. على الفور ، اختفت شخصية الأمير كوزما من المكان ، وعادت إلى الظهور فوق المكان الذي اشتدت فيه المعركة.

ℱℒ??ℋ    

قعقعة! قعقعة!

———–

“هذا … لماذا تهتز الأرض؟“

اية  (105) ٱتَّبِعۡ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِكِينَ (106) وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكُواْۗ وَمَا جَعَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظٗاۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِوَكِيلٖ (107) سورة الأنعام الآية (107)

على رأس الجيش وقف سيلوج ، هيكله الضخم المغطى بالندوب والمزين بالكؤوس من المعارك.

 

“هجوم!!”

بدأ الهواء في الالتواء ، وضغط مرعب دفعه للخروج من جسده. أوقف الجميع في ساحة المعركة ما كانوا يفعلونه ونظروا إلى الأعلى حيث توقفت فجأة المعركة التي كانت تدور بكامل قوتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط