نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 793

إيمورا الجديدة [3]

إيمورا الجديدة [3]


الفصل 793: إيمورا الجديدة [3]

إلى أين نحن ذاهبون؟

الفصل 793: إيمورا الجديدة [3]

لست متأكدًا ؛ أنا فقط أتابع الإحداثيات التي أرسلها لي رين.”

ومع ذلك ، لم يكن سعيدًا باللقب الذي منحه إياه.

تمتم ريان بشيء خفي بينما كان يحدق في ساعته ويتأكد من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.

فقط بعد تذكير مايلين أنه جاء ، ورفع قبضته حتى يسعل.

خلفه كانت جميع القوى التي تنتمي إلى المجال البشري ، وكانوا جميعًا يتبعونه خلسة وهم يرتدون ابتسامات بسيطة على وجوههم.

نظرًا لأن إيزيبث كان على الأرجح يقاتل ضد الحماة ، فمن المرجح أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من كيفية تقدم الأمور من جانبي.

كان من الواضح أنهم سعداء بالطريقة التي اندلعت بها الحرب بالنسبة لهم ، بعد أن عانوا من عدد قليل نسبيًا من الضحايا.

إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فبعد فترة وجيزة ، بدأت الأصوات الميكانيكية تدق في جميع أنحاء قطعة الأرض الشاسعة ، وبدأت تظهر شخصيات ترتدي دروعًا ضخمة وأعمالًا فنية من فوق السماء وتهبط برفق على الأرض تحتها.

هل أرسل لك رين الإحداثيات إلى البوابة؟

“إلى أين نحن ذاهبون؟“

نعم.”

***

استجاب ريان ، وألقى على آفا بنظرة عابرة قبل أن يعيد انتباهه إلى الساعة على معصمه.

“الإنسان الصغير“.

زادت خطواته من وتيرتها حيث أدرك أنه كان على بعد بضعة كيلومترات فقط من المكان المشار إليه على الساعة.

“سيئي … سيئي ...”

وبينما كان يمضي قدمًا ، أخذت عيناه بريقًا معينًا وهما يتطلعان إلى الأماملم يكن هو فقطكل شخص كان لديه نفس النظرة في عيونهم كما تبعوه من الخلف.

فقط ماذا كان يخطط رين؟

لم يستطع الجميع الانتظار للعودة إلى إيمورا.

كان من الواضح أنهم سعداء بالطريقة التي اندلعت بها الحرب بالنسبة لهم ، بعد أن عانوا من عدد قليل نسبيًا من الضحايا.

حقيقة أنهم كانوا يستعدون للحرب منعت أي منهم من أن يكون قادرًا على الإعجاب بالمدينة بعناية ، ولكن في الوقت القصير الذي تمكنوا فيه من البقاء هناك ، أذهلهم روعة المدينة.

“سيلوج“.

على الرغم من أن كمية المانا كانت أقل بكثير مما كانت عليه في مدينة أشتون ، إلا أن المدينة كانت أكثر نظافة وأفضل مجتمعة عند مقارنتها بمدينة أشتون.

على الرغم من أن كمية المانا كانت أقل بكثير مما كانت عليه في مدينة أشتون ، إلا أن المدينة كانت أكثر نظافة وأفضل مجتمعة عند مقارنتها بمدينة أشتون.

لقد وصلنا.”

نادى رايان على مهل.

توقف جسد ريان بشكل مذهل فجأة ، وبمجرد أن رفع رأسه لينظر حوله ، أصبح عقله فارغًا.

“السعال … قمت بتشغيل السماعة عن طريق الخطأ. إذا سمحت لي.”

ماذا يحدث هنا؟

“سيئي … سيئي ...”

لم يكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة ، حيث نظر الجميع في المسافة فيما بدا أنه صدمة.

“سيدي؟ … تقصد رن؟“

قعقعةقعقعة!

“هذا هو…”

وقفت عشرات الآلاف ، وربما مئات الآلاف ، أمام بوابة بحجم منزل صغير.

عادت الابتسامة إلى وجهه ودفعهما برأسه.

كان وجودهم مروعًا ، والضغط الذي مور عليه كان مختلفًا عن أي شيء اختبره أي منهم من قبل.

“هر … هيا … تعال إليها“

على رأس العفاريت وقف الأورك الأبيض مع ندبة كبيرة تنهمر على وجههعند اكتشاف اقترابهم ، أدار رأسه واقترب منهم.

صرير. صرير.

سيلوج“.

في اللحظة التي حطت فيها عيناها على المدينة التي كانت تقع أمامها ، وجدت نفسها تغمرها العاطفة.

نادى رايان على مهل.

كان من الواضح أنهم سعداء بالطريقة التي اندلعت بها الحرب بالنسبة لهم ، بعد أن عانوا من عدد قليل نسبيًا من الضحايا.

الإنسان الصغير“.

“تعال ، دعنا نذهب. سنري يا رفاق المدينة. أنا متأكد من أن لديكم الكثير لنناقشه في الوقت الحالي.”

لم يستطع تعبير ريان إلا أن يتجمد للحظة عندما استقبله سيلوجلحسن الحظ ، تعافى بسرعةلم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشير فيها إليه بهذه الطريقة.

“راقب نفسك.”

ومع ذلك ، لم يكن سعيدًا باللقب الذي منحه إياه.

“أنت … لا تخبرني أنه يخطط لإحضار الجميع إلى إيمورا؟“

لم يعد صغيرا بعد الآن.

اية  (112) وَلِتَصۡغَىٰٓ إِلَيۡهِ أَفۡـِٔدَةُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَلِيَرۡضَوۡهُ وَلِيَقۡتَرِفُواْ مَا هُم مُّقۡتَرِفُونَ (113)  سورة الأنعام الآية (113)

أنت محظوظ لأن لدي الكثير من الصبر …”

التقطت آذانهم صوتًا مألوفًا ، ثم ظهر أمامهم شخصية. نظر إليهم باهتمام بينما كان يرتدي ابتسامة قذرة.

هدده رايان داخل عقله ، فتح فمه ليسأل.

حسنت التنظيم.

ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟

“لقد قال لنا سيدي أن ننتظر بعض الضيوف“.

سيدي قد دعا لنا“.

في غضون ثوانٍ ، أصبحت الأرض مليئة بالمزيد والمزيد من الأقزام ، وفي غضون دقيقة قصيرة من كلمات رايان ، امتلأت الأرض تمامًا من أجناس الأشجار.

سيدي؟ … تقصد رن؟

لقد توصل إلى إدراك مفاجئ.

نعم.”

***

أومأ سيلوج برأسه في اتفاق ، وتغير تعبير ريان.

في الواقع … بحلول الوقت الذي تم فيه حل النزاع هناك ، من المحتمل أنه سيحول انتباهه مباشرة إلى الأرض.

لقد توصل إلى إدراك مفاجئ.

“لقد قال لنا سيدي أن ننتظر بعض الضيوف“.

ولهذا السبب لم يتصل بنا.”

أومأ سيلوج برأسه مرة أخرى ، وقام رايان بتدليك أسفل ذقنه. بدا وكأنه يفكر في شيء ما بينما كان يلقي بصره على البوابة البعيدة.

فهمت ؛ لا بد أنه اتصل بك للتعامل مع مشكلة شركة الاورك“.

خلفه كانت جميع القوى التي تنتمي إلى المجال البشري ، وكانوا جميعًا يتبعونه خلسة وهم يرتدون ابتسامات بسيطة على وجوههم.

نعم.”

إذا عرفت إيزيبث ما كنت أفعله في إيمورا ، فإن كل شيء سيشتعل.

أومأ سيلوج برأسه مرة أخرى ، وقام رايان بتدليك أسفل ذقنهبدا وكأنه يفكر في شيء ما بينما كان يلقي بصره على البوابة البعيدة.

“لقد قال لنا سيدي أن ننتظر بعض الضيوف“.

منذ أن تم ذلك ، ماذا تنتظر هنا؟

تجمد جيرفيس على الفور وارتجفت لحيته. فهم معنى كلمات رين ، أشار بأصابعه السميكة إلى رين بينما كان وجهه يمر بسلسلة من التعبيرات المختلفة.

لقد قال لنا سيدي أن ننتظر بعض الضيوف“.

“تعال ، دعنا نذهب. سنري يا رفاق المدينة. أنا متأكد من أن لديكم الكثير لنناقشه في الوقت الحالي.”

جويو

لم يكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة ، حيث نظر الجميع في المسافة فيما بدا أنه صدمة.

سووش!

كان هناك خوف واضح في عينيه وهو ينظر إلى جيرفيس. وبشكل أكثر تحديدًا ، رأسه الذي كان مستويًا مع جزء معين من جسده.

قبل أن يتمكن حتى من إنهاء عقوبته ، بدأت الأشجار المحيطة بهم تتصاعد ، وظهرت شخصيات من ورائهاكانت خطواتهم خفيفة ، وشعرهم الفضي يعكس تمامًا ضوء القمر الذي أضاء سماء الليل.

وبينما كان يمضي قدمًا ، أخذت عيناه بريقًا معينًا وهما يتطلعان إلى الأمام. لم يكن هو فقط. كل شخص كان لديه نفس النظرة في عيونهم كما تبعوه من الخلف.

لقد كان الجان.

وبينما كان يمضي قدمًا ، أخذت عيناه بريقًا معينًا وهما يتطلعان إلى الأمام. لم يكن هو فقط. كل شخص كان لديه نفس النظرة في عيونهم كما تبعوه من الخلف.

صريرصرير.

لم يكن أقل من جمال ، وحتى جيرفيس بدا وكأنه معجب بالمدينة أمام أعينهم.

إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فبعد فترة وجيزة ، بدأت الأصوات الميكانيكية تدق في جميع أنحاء قطعة الأرض الشاسعة ، وبدأت تظهر شخصيات ترتدي دروعًا ضخمة وأعمالًا فنية من فوق السماء وتهبط برفق على الأرض تحتها.

علق فم ريان مفتوحًا في تلك اللحظة.

في غضون ثوانٍ ، أصبحت الأرض مليئة بالمزيد والمزيد من الأقزام ، وفي غضون دقيقة قصيرة من كلمات رايان ، امتلأت الأرض تمامًا من أجناس الأشجار.

وبينما كان يمضي قدمًا ، أخذت عيناه بريقًا معينًا وهما يتطلعان إلى الأمام. لم يكن هو فقط. كل شخص كان لديه نفس النظرة في عيونهم كما تبعوه من الخلف.

علق فم ريان مفتوحًا في تلك اللحظة.

علق فم ريان مفتوحًا في تلك اللحظة.

أنت … لا تخبرني أنه يخطط لإحضار الجميع إلى إيمورا؟

سواء كان ذلك رين أو مايلين ؛ كان الاثنان في حيرة من الكلمات. أول من تعافى كان رين ، الذي أخذ خطوة إلى الوراء وحرك يديه بعيدًا عن الفخذ.

كيف عرفت؟

عندما أدركت أنه لا يوجد شيء مهم يدعو للقلق ، بدأ التوتر في حواشي أخيرًا.

أغلق ريان فمه وخفق رأسه.

نظرًا لأن إيزيبث كان على الأرجح يقاتل ضد الحماة ، فمن المرجح أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من كيفية تقدم الأمور من جانبي.

فقط ماذا كان يخطط رين؟

“الإنسان الصغير“.

***

“أنت محظوظ لأن لدي الكثير من الصبر …”

حسنًا … إنها أسرع بكثير مما كنت أتوقع.”

لقد كان الجان.

رطم!

طمأنت نفسي.

عندما سحبت يدي بعيدًا عن رأس شيطان معين ، انهار جسده أمام عيني.

زادت خطواته من وتيرتها حيث أدرك أنه كان على بعد بضعة كيلومترات فقط من المكان المشار إليه على الساعة.

عندما استدرت ، استقبلني مشهد سوريول وهو يقف خارج الغرفة ، حيث كان ينتظرني.

لقد توصل إلى إدراك مفاجئ.

هل وجدت أي شيء؟

نظرت إلى سوريول.

نعم.”

“هل وجدت أي شيء؟“

أعطيت إيماءة راضية بينما كنت أمسك بلطف أعلى ذقني وأتأمل في المعلومات الجديدة التي تلقيتها من خلال ذكريات الشيطان.

عندما سحبت يدي بعيدًا عن رأس شيطان معين ، انهار جسده أمام عيني.

يبدو أن الشياطين قد لاحظوا وجود خطأ ما في إيمورا وطُلب منهم التحقيق في الأمرفي الوقت الحالي ، كان الشيطان الوحيد الذي تحرك ، ولكن من الذكريات ، يبدو أن الشيطان يعتقد أنه سيكون هناك المزيد من الشياطين القادمة إلى الكوكب قريبًا.

“ولهذا السبب لم يتصل بنا.”

لم تكن هذه أخبارًا جيدة.

لم يستطع الجميع الانتظار للعودة إلى إيمورا.

إذا عرفت إيزيبث ما كنت أفعله في إيمورا ، فإن كل شيء سيشتعل.

“لا تزعج نفسك بالمحاولة! أنت حوالي نصف طول طولي. هل تحاول منعي من تكوين أسرة؟“

“… أعتقد أنني لست مضطرًا للقلق كثيرًا ، رغم ذلك.”

الفصل 793: إيمورا الجديدة [3]

أحدث المعلومات التي أشرت إليها أن الشياطين تخوض حاليًا حربًا مع القوى الثلاث الأساسية التي تمثل الأجناس الأخرى.

***

نظرًا لأن إيزيبث كان على الأرجح يقاتل ضد الحماة ، فمن المرجح أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من كيفية تقدم الأمور من جانبي.

“ماذا يحدث هنا؟“

في الواقع … بحلول الوقت الذي تم فيه حل النزاع هناك ، من المحتمل أنه سيحول انتباهه مباشرة إلى الأرض.

“تعال ، دعنا نذهب. سنري يا رفاق المدينة. أنا متأكد من أن لديكم الكثير لنناقشه في الوقت الحالي.”

عندما أدركت أنه لا يوجد شيء مهم يدعو للقلق ، بدأ التوتر في حواشي أخيرًا.

نظرًا لأن إيزيبث كان على الأرجح يقاتل ضد الحماة ، فمن المرجح أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من كيفية تقدم الأمور من جانبي.

نعم ، ليس هناك ما يدعو للقلق.”

لقد تأثرت أيضًا بشدة بما كانت تراه.

طمأنت نفسي.

سووش!

وووم! “

“نعم.”

في تلك اللحظة ، بدأ حاجز المدينة في التذبذب ، وبدأ عدد من الوجود المرعب يشق طريقه إلى المدينة.

كان هناك خوف واضح في عينيه وهو ينظر إلى جيرفيس. وبشكل أكثر تحديدًا ، رأسه الذي كان مستويًا مع جزء معين من جسده.

آه؟ … آه ، فما باللك.”

تبادل مايلن وجيرفيس نظراتهما لجزء من الثانية بينما كانا يحدقان في مؤخرة رأسه. بعد ذلك ، أومأوا برؤوسهم وبدأوا في تتبعه من الخلف.

في البداية ، تفاجأت ، لكن عندما شعرت بحذر أكبر ، أدركت أن الحضور يخص بعض الأشخاص الذين كنت على دراية بهم بالفعل ، ونتيجة لذلك ، تمكنت من الاسترخاء.

لم يعد صغيرا بعد الآن.

نظرت إلى سوريول.

استدار واتجه نحو المدينة.

دعنا نذهب لتحية ضيوفنا.”

لقد كان الجان.

***

قبل أن يتمكن حتى من إنهاء عقوبته ، بدأت الأشجار المحيطة بهم تتصاعد ، وظهرت شخصيات من ورائها. كانت خطواتهم خفيفة ، وشعرهم الفضي يعكس تمامًا ضوء القمر الذي أضاء سماء الليل.

هذا هو…”

هدده رايان داخل عقله ، فتح فمه ليسأل.

كان هناك تغيير مؤقت في تعبير مايلين.

“حسنا ، كفى من النكات“.

في اللحظة التي حطت فيها عيناها على المدينة التي كانت تقع أمامها ، وجدت نفسها تغمرها العاطفة.

———–

كانت المدينة عبارة عن مزيج من التصاميم المعمارية المختلفةمن الهندسة المعمارية الأورسينية إلى العمارة البشرية ، والعمارة القزمية ، والهندسة المعمارية الجان ، كانت جميعها ، وقد اختلطوا معًا بسلاسة لإنشاء المدينة التي كانت قبلهم.

“السعال … قمت بتشغيل السماعة عن طريق الخطأ. إذا سمحت لي.”

لم يكن أقل من جمال ، وحتى جيرفيس بدا وكأنه معجب بالمدينة أمام أعينهم.

“أنت … لا تخبرني أنه يخطط لإحضار الجميع إلى إيمورا؟“

سمعت من راندور وجمنك أنهما كانا يعملان في مشروع كبير ، لكنني لم أعتقد أنه كان شيئًا من هذا المستوى … أنا متحير بصراحة.”

طمأنت نفسي.

“مهم.”

فقط بعد تذكير مايلين أنه جاء ، ورفع قبضته حتى يسعل.

هزت مايلين رأسها بالموافقة.

***

لقد تأثرت أيضًا بشدة بما كانت تراه.

على الرغم من أن كمية المانا كانت أقل بكثير مما كانت عليه في مدينة أشتون ، إلا أن المدينة كانت أكثر نظافة وأفضل مجتمعة عند مقارنتها بمدينة أشتون.

منذ أن طلب رين مساعدتها منذ بعض الوقت ، وأرسلت عددًا من الجان للمساعدة في المشروع ، اعتقدت سابقًا أنها تعرف القليل عن هذا المكان ؛ ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أن المدينة ستكون بهذا الحجم وأنها ستكون كذلك

كان هناك خوف واضح في عينيه وهو ينظر إلى جيرفيس. وبشكل أكثر تحديدًا ، رأسه الذي كان مستويًا مع جزء معين من جسده.

حسنت التنظيم.

“ماذا تظنون يا جماعة؟“

ماذا تظنون يا جماعة؟

كان هناك خوف واضح في عينيه وهو ينظر إلى جيرفيس. وبشكل أكثر تحديدًا ، رأسه الذي كان مستويًا مع جزء معين من جسده.

التقطت آذانهم صوتًا مألوفًا ، ثم ظهر أمامهم شخصيةنظر إليهم باهتمام بينما كان يرتدي ابتسامة قذرة.

“أنت … لا تخبرني أنه يخطط لإحضار الجميع إلى إيمورا؟“

هر … هيا … تعال إليها

“هر … هيا … تعال إليها“

أُجبر رين على التراجع خوفًا حيث انقض عليه جيرفيس على الفور في محاولة لعناقه ، وقام بتغطية النصف الأمامي من جسده كما فعل.

التقطت آذانهم صوتًا مألوفًا ، ثم ظهر أمامهم شخصية. نظر إليهم باهتمام بينما كان يرتدي ابتسامة قذرة.

كان هناك خوف واضح في عينيه وهو ينظر إلى جيرفيسوبشكل أكثر تحديدًا ، رأسه الذي كان مستويًا مع جزء معين من جسده.

 

اه كلا!”

***

مد إحدى يديه إلى الأمام.

“دعنا نذهب لتحية ضيوفنا.”

لا تزعج نفسك بالمحاولة! أنت حوالي نصف طول طولي. هل تحاول منعي من تكوين أسرة؟

لم يكن أقل من جمال ، وحتى جيرفيس بدا وكأنه معجب بالمدينة أمام أعينهم.

إيه“.

اية  (112) وَلِتَصۡغَىٰٓ إِلَيۡهِ أَفۡـِٔدَةُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَلِيَرۡضَوۡهُ وَلِيَقۡتَرِفُواْ مَا هُم مُّقۡتَرِفُونَ (113)  سورة الأنعام الآية (113)

تجمد جيرفيس على الفور وارتجفت لحيتهفهم معنى كلمات رين ، أشار بأصابعه السميكة إلى رين بينما كان وجهه يمر بسلسلة من التعبيرات المختلفة.

في غضون ثوانٍ ، أصبحت الأرض مليئة بالمزيد والمزيد من الأقزام ، وفي غضون دقيقة قصيرة من كلمات رايان ، امتلأت الأرض تمامًا من أجناس الأشجار.

نعم … أنت ، هل هذه هي الطريقة التي تحيي بها حليفك !؟

أُجبر رين على التراجع خوفًا حيث انقض عليه جيرفيس على الفور في محاولة لعناقه ، وقام بتغطية النصف الأمامي من جسده كما فعل.

كان عمليا يصرخ ، الأمر الذي لفت انتباه كل من كان يتابعهم عن كثب.

كانت المدينة عبارة عن مزيج من التصاميم المعمارية المختلفة. من الهندسة المعمارية الأورسينية إلى العمارة البشرية ، والعمارة القزمية ، والهندسة المعمارية الجان ، كانت جميعها ، وقد اختلطوا معًا بسلاسة لإنشاء المدينة التي كانت قبلهم.

راقب نفسك.”

رطم!

فقط بعد تذكير مايلين أنه جاء ، ورفع قبضته حتى يسعل.

كانت المدينة عبارة عن مزيج من التصاميم المعمارية المختلفة. من الهندسة المعمارية الأورسينية إلى العمارة البشرية ، والعمارة القزمية ، والهندسة المعمارية الجان ، كانت جميعها ، وقد اختلطوا معًا بسلاسة لإنشاء المدينة التي كانت قبلهم.

السعال … قمت بتشغيل السماعة عن طريق الخطأ. إذا سمحت لي.”

حسنت التنظيم.

سرعان ما أدار الجميع خلفه رؤوسهم بعيدًا عنه وهو يلقي بنظرة غير واضحة في اتجاههم.

حسنت التنظيم.

أومأ برأسه بارتياح عندما رآهم يرتعدون تحت بصره.

عادت الابتسامة إلى وجهه ودفعهما برأسه.

سيئي … سيئي ...”

“هل وجدت أي شيء؟“

سواء كان ذلك رين أو مايلين ؛ كان الاثنان في حيرة من الكلماتأول من تعافى كان رين ، الذي أخذ خطوة إلى الوراء وحرك يديه بعيدًا عن الفخذ.

“إيه“.

حسنا ، كفى من النكات“.

خلفه كانت جميع القوى التي تنتمي إلى المجال البشري ، وكانوا جميعًا يتبعونه خلسة وهم يرتدون ابتسامات بسيطة على وجوههم.

عادت الابتسامة إلى وجهه ودفعهما برأسه.

قعقعة! قعقعة!

تعال ، دعنا نذهب. سنري يا رفاق المدينة. أنا متأكد من أن لديكم الكثير لنناقشه في الوقت الحالي.”

لقد توصل إلى إدراك مفاجئ.

استدار واتجه نحو المدينة.

وووم! “

تبادل مايلن وجيرفيس نظراتهما لجزء من الثانية بينما كانا يحدقان في مؤخرة رأسهبعد ذلك ، أومأوا برؤوسهم وبدأوا في تتبعه من الخلف.

وووم! “

نعم.”

“دعنا نذهب لتحية ضيوفنا.”




———–

لقد كان الجان.

ترجمة

فقط بعد تذكير مايلين أنه جاء ، ورفع قبضته حتى يسعل.

ℱℒ??ℋ    

لقد كان الجان.

———–

استدار واتجه نحو المدينة.

اية  (112) وَلِتَصۡغَىٰٓ إِلَيۡهِ أَفۡـِٔدَةُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَلِيَرۡضَوۡهُ وَلِيَقۡتَرِفُواْ مَا هُم مُّقۡتَرِفُونَ (113)  سورة الأنعام الآية (113)

فقط بعد تذكير مايلين أنه جاء ، ورفع قبضته حتى يسعل.

 

نظرت إلى سوريول.

“هل وجدت أي شيء؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط