نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 796

العقبة الأخيرة [2]

العقبة الأخيرة [2]

الفصل 796: العقبة الأخيرة [2]

ظهر ملك الشياطين.

دعهم يتراجعونهذا امر.

“ملك الشياطين يريد أن يفرق بيننا ببضع كلمات؟“

يشق صوت خشن طريقه داخل عقول الشياطين في ساحة المعركة.

“لماذا تأمرنا بالتراجع ونحن قريبون جدا من تحقيق النصر؟“

على الفور ، توقفت جميع الشياطين ونظروا إلى بعضهم البعض في حيرة.

لمست أنجليكا خدها مرتبكا.

لقد أرادوا التحقق مرة أخرى من أنهم لم يسمعوا شيئًا خاطئًا ، وبمجرد أن أدركوا أنهم لم يسمعوا ، نظروا حولهم بصدمة كاملة ومطلقة.

بدأت المنطقة اللوجستية في التكدس.

دعهم يتراجعون؟

نظرت إلى أنجليكا ، التي بدت وكأنها لا تزال تطفو في مكانها. كان تعبيرها جليديًا إلى حد ما ويصعب تفسيره ، لكن بريسيلا لمحت شيئًا …

تصرفت أنجليكا تمامًا مثل الشياطين الأخرى عندما توقفت فجأة في منتصف الهواء ونظرت حولها في حيرة.

لولاه ، لما تطورت الشياطين أبدًا إلى مثل هذا السباق القوي كما هو الحال اليوم.

الرسالة

واحدة لا تريد أن تخفف من حدتها.

لم يكن له معنى.

كانت خيمة الاستراتيجيين ، وبينما لم تكن كذلك في البداية ، كان الجميع على يقين من وجود جلالته في تلك الخيمة.

لماذا تأمرنا بالتراجع ونحن قريبون جدا من تحقيق النصر؟

خاصة عندما لاحظوا تعابير وجه اثنين من الشياطين التي ظهرت قبل الخيمة.

لم تكن الأوامر منطقية بالنسبة لها وربما لكل شيطان آخر هناك تقريبًا.

“لا ، هذا مستحيل.”

اللعنة ما يحدث؟

التقطت آذان أنجليكا غمغمة بريسيلا ، وأدارت رأسها لتنظر إليها.

في تلك اللحظة ، سمعت صوتًا غاضبًا بجانبها.

“إنهم الآباء السبعة“.

عندما أدارت رأسها ، لاحظت شيطانًا مألوفًابدت في حيرة وغضب من الوضع الحالي.

ظهر ملك الشياطين.

لقد اعتادت أنجليكا بالفعل على سلوكها على الرغم من معرفتها لها لفترة قصيرة من الزمن.

مع مرور الدقائق ، خرج شيطان تلو الآخر من الخيمة. عندما ضرب العداد خمس دقائق ، خرج رجل يرتدي قناعا أبيض من المعسكر.

مرحبًا ، هل لديك أي فكرة عما يحدث؟

“لا ، حسنًا … لا يبدو أنكي متحمس بشكل خاص لاحتمال لقائه قليلاً والاستماع إلى كلماته.”

سألتها بريسيلا ، وهي ترفرف بجناحيها بلطف مرة واحدة وتظهر بالقرب منها.

لم تكن تعرف ماذا تقول.

لست متأكد.”

“لست متأكد.”

هزت أنجليكا رأسها.

تمتم شخص ما بصوت منخفض ، وتعرف عليهم على الفور.

كانت أيضًا في حيرة من أمرها بشأن الموقف الحالي ، وكان من المحتمل أن يكون هذا هو الحال بالنسبة لجميع الشياطين من حولهم.

لقد كان شخصًا لا تستطيع نسيانه حتى الآن ، ولم تدرك مدى أهميته إلا بعد رحيلهم.

يتم الآن أمر كل شيطان بالعودة إلى المنطقة اللوجستيةجلالة الملك يود أن يمنح الجميع بضع كلمات.

كانت هذه الحقيقة وحدها كافية لتكون بمثابة إشارة إلى الشياطين التي كانت حاضرة لمعرفة من كان حاضرًا داخل الخيمة ، ونتيجة لذلك ، أصبح تنفس عدد كبير من الشياطين مرهقًا.

كل ما تطلبه الأمر كان كلمتين ، واختفت كل الحيرة التي كانت مرئية على وجوه الشياطين ، وفي مكانها كانت نظرة من الإثارة الكاملة والمطلقة.

أصبح تعبير أنجليكا مختلفًا نوعًا ما بينما كان الجميع منشغلًا بالحديث عن الاستراتيجي.

جلالة الملك يود أن يشاركنا بضع كلمات؟

بنيته وشعره ، والأهم من ذلك ، عينيه … شعرت بأنهم مألوفون بشكل فظيع وذكروها بشخص معين.

اختفت في لحظة كل ارتباك الشياطين وسخطهم بشأن الأوامر ، وانطلقوا نحو المنطقة اللوجستية ، التي كانت تقع في مؤخرة ساحة المعركة.

دعهم يتراجعون. هذا امر.

كانت هناك إثارة واضحة في الهواء ، وحتى أولئك الذين أصيبوا بذلوا قصارى جهدهم للعودة إلى المنطقة اللوجستية.

غادرت بالسرعة التي جاءت بها ، لكنها لم تفلت من عيون بريسيلا.

كان هذا هو مقدار الوزن الذي يحمله اسم ملك الشياطين بين الشياطين.

“لماذا تأمرنا بالتراجع ونحن قريبون جدا من تحقيق النصر؟“

كان أقرب إلى سيدهم لهم ، ولم يجرؤ أحد على عدم الاحترام تجاههلقد كان ، بعد كل شيء ، الشيطان الذي أعاد إحياء عرقهم.

“مرحبًا ، هل لديك أي فكرة عما يحدث؟“

لولاه ، لما تطورت الشياطين أبدًا إلى مثل هذا السباق القوي كما هو الحال اليوم.

واحدة لا تريد أن تخفف من حدتها.

في جميع الاحتمالات ، كان من المحتمل أن يكونوا مغذيات سفلية لولا وجودهمطارد من قبل الأعراق الأخرى لقدراتهم على التهام مانا.

لولاه ، لما تطورت الشياطين أبدًا إلى مثل هذا السباق القوي كما هو الحال اليوم.

ملك الشياطين يريد أن يفرق بيننا ببضع كلمات؟

لم تعرف أنجليكا كيف ترد.

التقطت آذان أنجليكا غمغمة بريسيلا ، وأدارت رأسها لتنظر إليها.

وحقيقة أنه لم ينطق أحد بصوت واحد طوال الحدث بكامله جعلت غرابة الظرف أكثر وضوحًا.

هل تحتقري جلالته؟

أرادت أن تقول شيئًا ما ، لكنها علمت أن عقل بريسيلا قد اتخذ قرارًا بالفعل ، لذلك قررت ضده وأعادت نظرها نحو الاستراتيجي.

استجوبتها أنجليكا بعد ملاحظة رد فعلها ولاحظت أنها لا تبدو متحمسة مثل الشياطين الأخرى.

نظرت أنجليكا إلى بريسيلا بنظرة مرتبكة.

احتقر جلالة الملك؟

“لا ، هذا―”

رفعت بريسيلا رأسها ونظر إليها كما لو كانت قد فقدت عقلها.

مع مرور الدقائق ، خرج شيطان تلو الآخر من الخيمة. عندما ضرب العداد خمس دقائق ، خرج رجل يرتدي قناعا أبيض من المعسكر.

لماذا أكره جلالة الملك؟ ما الذي أعطاك مثل هذه الأفكار؟

‘ما هي مشكلتي؟‘

لا ، حسنًا … لا يبدو أنكي متحمس بشكل خاص لاحتمال لقائه قليلاً والاستماع إلى كلماته.”

يتم الآن أمر كل شيطان بالعودة إلى المنطقة اللوجستية. جلالة الملك يود أن يمنح الجميع بضع كلمات.

يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك؟

يشق صوت خشن طريقه داخل عقول الشياطين في ساحة المعركة.

وأشار بريسيلافي الواقع ، مثلها تمامًا ، لم تُظهر أنجليكا الكثير من ردود الفعل على الأخبار وظلت في الهواء معها.

تجعدت حواجب أنجليكا ، ولكن عندما كانت على وشك التحدث مرة أخرى ، أشارت بريسيلا إلى خدها.

هزت رأسها.

لمست أنجليكا خدها مرتبكا.

أنا آسفة. أعتقد أن لديك وجهة نظر.”

كان هذا هو مقدار الوزن الذي يحمله اسم ملك الشياطين بين الشياطين.

لا الهراء“.

ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العديد من الشياطين الإستراتيجي شخصيًا.

لم تمضغ بريسيلا كلماتها وبدلاً من ذلك وجهت رأسها إلى الجانب لإلقاء نظرة أخرى على الجيش الهارب.

“لا ، هذا―”

لم تكن تريد شيئًا أكثر من الاستمرار في ملاحقتهم ، وامتلأت عيناها بالتردد ، لكن بعد التفكير في محتويات الرسالة ، لم يكن لديها خيار سوى الاستسلام.

“لا الهراء“.

دعينا نذهب ، هل أنتِ قادمة؟

لم تمضغ بريسيلا كلماتها وبدلاً من ذلك وجهت رأسها إلى الجانب لإلقاء نظرة أخرى على الجيش الهارب.

نظرت إلى أنجليكا ، التي بدت وكأنها لا تزال تطفو في مكانهاكان تعبيرها جليديًا إلى حد ما ويصعب تفسيره ، لكن بريسيلا لمحت شيئًا

لقد كان شخصًا لا تستطيع نسيانه حتى الآن ، ولم تدرك مدى أهميته إلا بعد رحيلهم.

غادرت بالسرعة التي جاءت بها ، لكنها لم تفلت من عيون بريسيلا.

أنت تخبرني أنك لم تلاحظ الدموع على خدك؟ “

أنا قادمة.”

تمتم شخص ما بصوت منخفض ، وتعرف عليهم على الفور.

ومع ذلك ، لعبت أنجليكا دورًا رائعًا وقررت أن تتبعهابعد ذلك ، قام كلاهما بفرد جناحيهما ، وأصبح مخطط أجسادهما أقل وضوحًا.

الرسالة…

*

سألتها بريسيلا ، وهي ترفرف بجناحيها بلطف مرة واحدة وتظهر بالقرب منها.

بدأت المنطقة اللوجستية في التكدس.

لم يكن الوحيد الذي ظهر في هذه الحالة.

لقد مرت ساعة فقط على بث الرسالة ، وفي ما بدا وكأنه دقائق ، غُمرت الأرض بأكملها بسرعة في بحر من الشياطين.

لم تكن أنجليكا استثناءً لأن نظرتها كانت ثابتة على أحد الشياطين التي أمامها.

كانت الأرض صامتة تمامًا.

لم تمضغ بريسيلا كلماتها وبدلاً من ذلك وجهت رأسها إلى الجانب لإلقاء نظرة أخرى على الجيش الهارب.

وحقيقة أنه لم ينطق أحد بصوت واحد طوال الحدث بكامله جعلت غرابة الظرف أكثر وضوحًا.

“إنه صاحب الجلالة! إنه هنا!”

تم لفت انتباه الجميع إلى خيمة معينة تقع على مسافة بعيدة.

مع مرور الدقائق ، خرج شيطان تلو الآخر من الخيمة. عندما ضرب العداد خمس دقائق ، خرج رجل يرتدي قناعا أبيض من المعسكر.

كانت خيمة الاستراتيجيين ، وبينما لم تكن كذلك في البداية ، كان الجميع على يقين من وجود جلالته في تلك الخيمة.

بدأت المشاعر المكبوتة التي ظلت مخبأة بداخلها في الانتفاخ ، وتم تذكيرها بذاكرة مؤلمة معينة.

مثل هذا الوجود“.

“… هل أنت من تحرك من قبل الاستراتيجي؟“

كانت انجليكا و بريسيلا من بين آخر الأشخاص الذين وصلوا ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه ، كان الموقع بالفعل قريبًا جدًا من أن يكون مشغولاً بالكامل.

لمست أنجليكا خدها مرتبكا.

حافظوا على صمتهم مع بقية الشياطين واستمروا في تثبيت أنظارهم على الخيمة التي كانت تقع في مكان أبعد.

اية  (114) وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدۡقٗا وَعَدۡلٗاۚ لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (115)  سورة الأنعام الآية (115)

كانوا يواجهون صعوبة في إبقاء عيونهم مفتوحة بسبب الضغط الشديد الذي كان يأتي من داخل الخيمة

لم تكن نظراتها ممتعة على الإطلاق.

كانت هذه الحقيقة وحدها كافية لتكون بمثابة إشارة إلى الشياطين التي كانت حاضرة لمعرفة من كان حاضرًا داخل الخيمة ، ونتيجة لذلك ، أصبح تنفس عدد كبير من الشياطين مرهقًا.

حولت بريسيلا نظرتها بعيدا عنها.

سووشسووشسووش!

كانت الأرض صامتة تمامًا.

توقف الجميع عن التنفس حيث تحققت شخصية واحدة تلو الأخرى بجوار الخيمة في تلك اللحظة بالذات.

“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك؟“

خاصة عندما لاحظوا تعابير وجه اثنين من الشياطين التي ظهرت قبل الخيمة.

تمتم شخص ما بصوت منخفض ، وتعرف عليهم على الفور.

كان أي شيء غير ممتع في الوقت الحالي.

———–

إنهم الآباء السبعة“.

حولت بريسيلا نظرتها بعيدا عنها.

تمتم شخص ما بصوت منخفض ، وتعرف عليهم على الفور.

“لماذا أكره جلالة الملك؟ ما الذي أعطاك مثل هذه الأفكار؟“

لم يكن هو الوحيد الذي تعرف عليهم ، حيث أن كل شخص تقريبًا في قطعة الأرض لديه فكرة عن هويتهم ، وإذا لم يكن ذلك كافيًا ، فإن الضغط الناتج عن أجسادهم أخبرهم بالضبط ما هو نوع الكائنات التي كانت تقف من قبل هم.

كل ما تطلبه الأمر كان كلمتين ، واختفت كل الحيرة التي كانت مرئية على وجوه الشياطين ، وفي مكانها كانت نظرة من الإثارة الكاملة والمطلقة.

لم تكن أنجليكا استثناءً لأن نظرتها كانت ثابتة على أحد الشياطين التي أمامها.

“هل حركك الاستراتيجي أو شيء من هذا القبيل؟ … أم أنه احتمال لقاء جلالته؟“

لم تكن نظراتها ممتعة على الإطلاق.

وحقيقة أنه لم ينطق أحد بصوت واحد طوال الحدث بكامله جعلت غرابة الظرف أكثر وضوحًا.

سووش!

ظهر ملك الشياطين.

انفتح باب الخيمة فجأة ، وركز انتباه الجميع على الفور على الخيمة.

التقطت آذان أنجليكا غمغمة بريسيلا ، وأدارت رأسها لتنظر إليها.

كان أول شخص خرج من الخيمة شيطانًا نحيلًا يرتدي رداءًا أسودكان وضعهم منحنيًا ، وبدا أن لديهم تعابير شاحبة لا يمكن تصورها.

شعرت بشيء مبلل ، وتيبس وجهها ، وعادت نظرتها إلى بريسيلا.

لم يكن الوحيد الذي ظهر في هذه الحالة.

“لا تحتاج إلى النظر إلي بهذه الطريقة. إذا نظرت حولك ، فأنت لست الوحيد الذي يتصرف بهذه الطريقة. هناك العديد من الشياطين الأخرى التي يتم تحريكها …”

سرعان ما ظهرت شخصية أخرى ، وبدا أنها في حالة مماثلة للشيطان الأول الذي خرج من الخيمة.

لم تكن الأوامر منطقية بالنسبة لها وربما لكل شيطان آخر هناك تقريبًا.

مع مرور الدقائق ، خرج شيطان تلو الآخر من الخيمةعندما ضرب العداد خمس دقائق ، خرج رجل يرتدي قناعا أبيض من المعسكر.

كانت هذه الحقيقة وحدها كافية لتكون بمثابة إشارة إلى الشياطين التي كانت حاضرة لمعرفة من كان حاضرًا داخل الخيمة ، ونتيجة لذلك ، أصبح تنفس عدد كبير من الشياطين مرهقًا.

إنه الاستراتيجي!”

كانت أيضًا في حيرة من أمرها بشأن الموقف الحالي ، وكان من المحتمل أن يكون هذا هو الحال بالنسبة لجميع الشياطين من حولهم.

الاستراتيجي“.

هذا…

أثار دخوله ضجة في صفوف الجيش ، ووجه الجميع انتباههم إليه باهتمام كبير مع انتشار الضجة.

ℱℒ??ℋ    

ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العديد من الشياطين الإستراتيجي شخصيًا.

بدأت المنطقة اللوجستية في التكدس.

كان القناع الأبيض ، الذي اشتهر بارتدائه ، هو الشيء الوحيد الذي سمح لهم بالتعرف عليه بهذه السرعة.

وحقيقة أنه لم ينطق أحد بصوت واحد طوال الحدث بكامله جعلت غرابة الظرف أكثر وضوحًا.

كل ذلك بفضل أنهم تمكنوا من التعرف عليه.

“ملك الشياطين يريد أن يفرق بيننا ببضع كلمات؟“

لماذا يبدو مألوفا؟

 

أصبح تعبير أنجليكا مختلفًا نوعًا ما بينما كان الجميع منشغلًا بالحديث عن الاستراتيجي.

أصبح تعبير أنجليكا مختلفًا نوعًا ما بينما كان الجميع منشغلًا بالحديث عن الاستراتيجي.

عندما وضعت عيناها عليه ، شعرت بشيء يتحرك من داخلها.

كانت هناك إثارة واضحة في الهواء ، وحتى أولئك الذين أصيبوا بذلوا قصارى جهدهم للعودة إلى المنطقة اللوجستية.

بنيته وشعره ، والأهم من ذلك ، عينيه … شعرت بأنهم مألوفون بشكل فظيع وذكروها بشخص معين.

“آه ، آه؟“

هذا

كانت انجليكا و بريسيلا من بين آخر الأشخاص الذين وصلوا ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه ، كان الموقع بالفعل قريبًا جدًا من أن يكون مشغولاً بالكامل.

لقد كان شخصًا لا تستطيع نسيانه حتى الآن ، ولم تدرك مدى أهميته إلا بعد رحيلهم.

واحدة لا تريد أن تخفف من حدتها.

لا ، هذا مستحيل.”

لم يكن الوحيد الذي ظهر في هذه الحالة.

هزت أنجليكا رأسها ، وألقت بنظرتها بعيدًا عن الإستراتيجي.

تابعت شفتيها وهي تواصل النظر ، ولاحظت أن شخصياتهما أصبحت أكثر تشابكًا.

بدأت المشاعر المكبوتة التي ظلت مخبأة بداخلها في الانتفاخ ، وتم تذكيرها بذاكرة مؤلمة معينة.

‘ما هي مشكلتي؟‘

واحدة لا تريد أن تخفف من حدتها.

أنت تخبرني أنك لم تلاحظ الدموع على خدك؟ “

“… هل أنت من تحرك من قبل الاستراتيجي؟

هذا…

عفو؟

لم يكن له معنى.

نظرت أنجليكا إلى بريسيلا بنظرة مرتبكة.

أنت تخبرني أنك لم تلاحظ الدموع على خدك؟ “

هل حركك الاستراتيجي أو شيء من هذا القبيل؟ … أم أنه احتمال لقاء جلالته؟

بنيته وشعره ، والأهم من ذلك ، عينيه … شعرت بأنهم مألوفون بشكل فظيع وذكروها بشخص معين.

عن ماذا تتحدثي؟

أنت تخبرني أنك لم تلاحظ الدموع على خدك؟ “

تجعدت حواجب أنجليكا ، ولكن عندما كانت على وشك التحدث مرة أخرى ، أشارت بريسيلا إلى خدها.

لم يكن له معنى.

أنت تخبرني أنك لم تلاحظ الدموع على خدك؟

اية  (114) وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدۡقٗا وَعَدۡلٗاۚ لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (115)  سورة الأنعام الآية (115)

آه ، آه؟

هزت رأسها.

لمست أنجليكا خدها مرتبكا.

كانت الأرض صامتة تمامًا.

شعرت بشيء مبلل ، وتيبس وجهها ، وعادت نظرتها إلى بريسيلا.

لقد مرت ساعة فقط على بث الرسالة ، وفي ما بدا وكأنه دقائق ، غُمرت الأرض بأكملها بسرعة في بحر من الشياطين.

لم تكن تعرف ماذا تقول.

أصبح تعبير أنجليكا مختلفًا نوعًا ما بينما كان الجميع منشغلًا بالحديث عن الاستراتيجي.

لا بأس.”

أثار دخوله ضجة في صفوف الجيش ، ووجه الجميع انتباههم إليه باهتمام كبير مع انتشار الضجة.

حولت بريسيلا نظرتها بعيدا عنها.

أثار دخوله ضجة في صفوف الجيش ، ووجه الجميع انتباههم إليه باهتمام كبير مع انتشار الضجة.

لا تحتاج إلى النظر إلي بهذه الطريقة. إذا نظرت حولك ، فأنت لست الوحيد الذي يتصرف بهذه الطريقة. هناك العديد من الشياطين الأخرى التي يتم تحريكها …”

كان أي شيء غير ممتع في الوقت الحالي.

لا ، هذا―”

حافظوا على صمتهم مع بقية الشياطين واستمروا في تثبيت أنظارهم على الخيمة التي كانت تقع في مكان أبعد.

لا تقلق ، لن أحكم عليك.”

أرادت أن تقول شيئًا ما ، لكنها علمت أن عقل بريسيلا قد اتخذ قرارًا بالفعل ، لذلك قررت ضده وأعادت نظرها نحو الاستراتيجي.

لم تعرف أنجليكا كيف ترد.

كانت انجليكا و بريسيلا من بين آخر الأشخاص الذين وصلوا ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه ، كان الموقع بالفعل قريبًا جدًا من أن يكون مشغولاً بالكامل.

أرادت أن تقول شيئًا ما ، لكنها علمت أن عقل بريسيلا قد اتخذ قرارًا بالفعل ، لذلك قررت ضده وأعادت نظرها نحو الاستراتيجي.

على الفور ، توقفت جميع الشياطين ونظروا إلى بعضهم البعض في حيرة.

تابعت شفتيها وهي تواصل النظر ، ولاحظت أن شخصياتهما أصبحت أكثر تشابكًا.

لم تعرف أنجليكا كيف ترد.

ما هي مشكلتي؟

لم تكن تعرف ماذا تقول.

تمتمت بصمت ، وهي تبذل قصارى جهدها لمنع نفسها من فقدان رباطة جأشها مرة أخرىلحسن الحظ ، ساعدتها موجة مفاجئة من الهمسات على الخروج.

غادرت بالسرعة التي جاءت بها ، لكنها لم تفلت من عيون بريسيلا.

جلالة الملك قادم!”

بنيته وشعره ، والأهم من ذلك ، عينيه … شعرت بأنهم مألوفون بشكل فظيع وذكروها بشخص معين.

إنه صاحب الجلالة! إنه هنا!”

سووش! سووش! سووش!

“…الملك ايزيبث!”

‘ما هي مشكلتي؟‘

ظهر ملك الشياطين.

لقد اعتادت أنجليكا بالفعل على سلوكها على الرغم من معرفتها لها لفترة قصيرة من الزمن.



———–

“لا تقلق ، لن أحكم عليك.”

ترجمة

“دعينا نذهب ، هل أنتِ قادمة؟“

ℱℒ??ℋ    

في جميع الاحتمالات ، كان من المحتمل أن يكونوا مغذيات سفلية لولا وجوده. مطارد من قبل الأعراق الأخرى لقدراتهم على التهام مانا.

———–

وحقيقة أنه لم ينطق أحد بصوت واحد طوال الحدث بكامله جعلت غرابة الظرف أكثر وضوحًا.

اية  (114) وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدۡقٗا وَعَدۡلٗاۚ لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (115)  سورة الأنعام الآية (115)

تم لفت انتباه الجميع إلى خيمة معينة تقع على مسافة بعيدة.

 

“أنا قادمة.”

“مثل هذا الوجود“.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط