نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 797

العقبة الأخيرة [3]

العقبة الأخيرة [3]


الفصل 797: العقبة الأخيرة [3]

اية (115) وَإِن تُطِعۡ أَكۡثَرَ مَن فِي ٱلۡأَرۡضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ (116) سورة الأنعام الآية (116)

لقد قطعنا شوطا طويلا ، الجميع …”

“كم ثمن؟“

حدق إيزيبث في بحر الشياطين الواقفين أمامهكان عددهم بالملايين ، وكلهم نظروا إليه بعيون متحمسة.

على الرغم من أنني استطعت أن أرى من أين أتى ، ما زلت لا أعتقد أن خياري كان غير منطقي.

جعل المنظر ايزيبث تبتسم.

نظرت إلى أوكتافيوس وكرر.

من كان يظن أن جنسنا ، الذي كان على وشك الانقراض منذ بضعة قرون ، هو الآن الأكثر هيمنة بين جميع الأجناس.”

“إذا … وأعني إذا … سنفعل ذلك ، فكم تحتاج؟“

الإشارة

جعل المنظر ايزيبث تبتسم.

حركته ، وعمقت الابتسامة على وجهه بشكل طفيف.

“… النصر أو الهزيمة سيحددان ما إذا كنا سنكون العرق الوحيد الموجود داخل الكون.”

ربما يكون الكثير منكم مرتبكًا … وربما يكون منزعجًا من الأوامر المفاجئة ، لكني أريد أن أوضح شيئًا.”

لقد كان شخصًا يعرفه جيدًا ، والكيان الوحيد الذي يمكن أن يدعي أنه يخافه حقًا.

توقف إيزيبث ونظر إلى أسفل إلى كل الشياطين الحاضرة.

لا أحد سيكون بهذا الغباء ، أليس كذلك؟

الأمر … كان شيئًا مررته. لقد كان قرارًا اتخذته ، وليس شيئًا تم اتخاذه على عجل.”

“اسم المدينة … إنها مدينة فوس“.

سافر رذيلة إيزيبث الرخوة عبر آذان كل من الشياطين الحاضرة.

“إذا … وأعني إذا … سنفعل ذلك ، فكم تحتاج؟“

اهتزت بلطف في أذهانهم ، وكاد أن يسحر بعض الشياطين حيث أصبحت عيونهم ضبابية وأجسادهم تتمايل.

جعل المنظر ايزيبث تبتسم.

إذا كنت غير راضٍ عن الأوامر ، يمكنك التعبير عن شكواك الآن. أنا آذان صاغية.”

لقد كان هذا إنفاقًا كبيرًا ، ومعه ، من المحتمل أن أكون قادرًا على إضافة المزيد من المانا إلى المدينة ، لكنني ما زلت أشعر بألم قلبي.

توقف إيزيبث ونظر إلى جيش الشياطين أمامهانتظر شخصًا ما يتكلم ، لكن لم يجرؤ أحد.

حواجب مجعدة.

كان المكان هادئًا بشكل لا يصدق ، وكانت كل الشياطين تنظر إليه بنفس العيون كما كانت من قبل.

“لكل فرد الحرية في أن يقرر بنفسه ما إذا كان يريد المجيء إلى هنا أم لا. ستكون قصة مختلفة إذا أجبرتهم ، ولكن بما أنني لن أفعل ذلك ، فأنا على ثقة من أنه لن يكون هناك أي شيء الاحتجاجات … وإذا اتضح أن بعضها موجود ، فسأضطر إلى إعادة تقييم وجهة نظري حول المكان الذي نقف فيه كجنس. “

لذلك يبدو أن لا أحد هنا غير راضٍ…”

لقد ذكرت هذا بالفعل لمايلين والآخرين.

لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون سعيدًا أو محبطًا بهذه الأخبار.

ارتعدت أعرج أوكتافيوس من كلامي ، لكنه تمكن في النهاية من تهدئة نفسه.

كان سيحب أن يرى بعض الشياطين تعارضهأظهر له أنهم مختلفون عن الآخرين ، لكنه شعر بخيبة أمل لمعرفة أن مثل هذه الشياطين غير موجودة.

بعد أن جمع كل شظايا أكاشيا ، كان متأكدًا وعرف أن من سيفوز بينهما سيكون الفائز النهائي.

كنت أتوقع الكثير“.

“أفهم.”

مختبئًا خيبة أمله ، رفع إيزيبث رأسه ونظر إلى الشياطين أمامه مرة أخرى.

“إن قول الحقيقة لا يجعلني وقحًا.”

الآن بعد أن خرجت من الطريق ، يسعدني أن أعلن أن الحرب انتهت رسميًا” ، تابع إيزيبث قبل أن يهتف الشياطين الآخرون ، “لكن! .. وأعني لكن! الحرب الحقيقية لم تبدأ حتى ومع ذلك لا تسرعوا في الابتهاج “.

حركته ، وعمقت الابتسامة على وجهه بشكل طفيف.

كما لو كانت تصب الماء البارد عليهم ، فإن كل الشياطين التي كانت تظهر في السابق تعابير متحمسة كشفت عن خيبة أمل.

كان غير متأكد من المستقبل القريب.

تابع إيزيبث.

لا … في الواقع ، كان هناك شخص ما.

ما تعاملنا معه في الوقت الحالي هو مجرد طعم. لمحة عن الحرب الحقيقية التي على وشك أن تأتي إلينا …”

مع اختفاء الحماة ، لم يكن هناك ما يمنعه من الوصول إلى السجلات.

ما اختبره الجميع حاليًا كان مجرد مقدمة للحرب الحقيقية التي كانت على وشك الحدوث.

“ليس الأمر كما لو كان شيئًا سيئًا ، ولكن في مثل هذه المواقف … إنه أمر مزعج حقًا.”

كانت قواتهم قوية ، وكان إيزيبث واثقًا من فرصه في الفوز ، لكن … كان ذلك قبل أن يتعلم كيفن.

———–

في هذه اللحظة ، كان غير متأكد.

اية (115) وَإِن تُطِعۡ أَكۡثَرَ مَن فِي ٱلۡأَرۡضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ (116) سورة الأنعام الآية (116)

كان غير متأكد من المستقبل القريب.

لا … في الواقع ، كان هناك شخص ما.

ما كان يعتقد في السابق أنه مؤكد لم يعد مؤكدًا ، وفي الوقت الحالي ، بدت جميع الاستعدادات عبثًا.

لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون سعيدًا أو محبطًا بهذه الأخبار.

ومع ذلك ، كان هناك حقيقة واحدة مؤكدة … وأن هذا كان بالفعل الانحدار الأخير.

لقد فقدت العد.

بعد أن جمع كل شظايا أكاشيا ، كان متأكدًا وعرف أن من سيفوز بينهما سيكون الفائز النهائي.

———–

مع اختفاء الحماة ، لم يكن هناك ما يمنعه من الوصول إلى السجلات.

ما قيل…

لا … في الواقع ، كان هناك شخص ما.

“ها أنت وقح مرة أخرى … هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها منقذك؟“

كان هناك شخص معين لديه مفتاح الوصول إلى السجلات.

تركت تنهيدة وضغطت على منتصف حواجب.

لقد كان شخصًا يعرفه جيدًا ، والكيان الوحيد الذي يمكن أن يدعي أنه يخافه حقًا.

بقدر ما احتقرت أوكتافيوس القديم ، كان عقلانيًا بشكل لا يصدق ولم يدع عواطفه تتغلب عليه.

كان الشخص الوحيد الذي هزمه على الإطلاق ، وربما أكبر خصم له.

حواجب مجعدة.

أخشى ألا تكون الأمور بهذه البساطة الآن بعد أن منحه كيفن كل سلطاته …”

“لكل فرد الحرية في أن يقرر بنفسه ما إذا كان يريد المجيء إلى هنا أم لا. ستكون قصة مختلفة إذا أجبرتهم ، ولكن بما أنني لن أفعل ذلك ، فأنا على ثقة من أنه لن يكون هناك أي شيء الاحتجاجات … وإذا اتضح أن بعضها موجود ، فسأضطر إلى إعادة تقييم وجهة نظري حول المكان الذي نقف فيه كجنس. “

مجرد التفكير فيه جعل قلبه يرتعش ، وتحولت نظرته نحو يمينهشعر بالراحة ، وارتخي وجهه.

ترجمة

هذا صحيح ، أنا لست غير مستعد تمامًا.”

كان لا يزال هناك شيء صغير لديه …

كان لا يزال هناك شيء صغير لديه

الفصل 797: العقبة الأخيرة [3]

استعد. سنغادر قريبا.”

“مثل الجحيم ، أنت لست كذلك.”

نظر إلى جيش الشياطين أمامه واستدار.

“كم ثمن؟“

“… النصر أو الهزيمة سيحددان ما إذا كنا سنكون العرق الوحيد الموجود داخل الكون.”

كان صوت أوكتافيوس هو الذي رن بصوت عالٍ داخل مكتبي. كنا نحن الاثنين فقط في الوقت الحالي ، ونظر إلي بنظرة بدت وكأنها توحي بأنني مجنون.

***

حركته ، وعمقت الابتسامة على وجهه بشكل طفيف.

هل تخطط لترحيل الجميع هنا ؟!”

كان صوت أوكتافيوس هو الذي رن بصوت عالٍ داخل مكتبيكنا نحن الاثنين فقط في الوقت الحالي ، ونظر إلي بنظرة بدت وكأنها توحي بأنني مجنون.

———–

أنا لست مجنونا.”

تابع إيزيبث.

مثل الجحيم ، أنت لست كذلك.”

تنهدت ، وشعرت بجزء صغير من وجع قلبي.

هذا نوع من الوقاحة.”

“ما تعاملنا معه في الوقت الحالي هو مجرد طعم. لمحة عن الحرب الحقيقية التي على وشك أن تأتي إلينا …”

إن قول الحقيقة لا يجعلني وقحًا.”

كان الشخص الوحيد الذي هزمه على الإطلاق ، وربما أكبر خصم له.

أوه نعم ، إنه كذلك.”

ما اختبره الجميع حاليًا كان مجرد مقدمة للحرب الحقيقية التي كانت على وشك الحدوث.

إذن أنت توهم.”

تقريبًا مثل مزحة داخلية ، وكان الفكر هو ما جعلني أذهب إلى القرار.

ها أنت وقح مرة أخرى … هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها منقذك؟

“كنت أتوقع الكثير“.

استمر هذا الأمر بيني وبين أوكتافيوس لمن يعرف عدد الدقائق أو الساعات الإضافية.

ما قيل…

لقد فقدت العد.

لقد كان هذا إنفاقًا كبيرًا ، ومعه ، من المحتمل أن أكون قادرًا على إضافة المزيد من المانا إلى المدينة ، لكنني ما زلت أشعر بألم قلبي.

تعال ، أنت تعرف جيدًا أنني أتخذ القرار الصحيح.”

إذا كان هناك شيء واحد كنت واثقًا فيه ، فهو هذا.

على الرغم من أنني استطعت أن أرى من أين أتى ، ما زلت لا أعتقد أن خياري كان غير منطقي.

“أوه نعم ، إنه كذلك.”

عندما توقف المرء عن التفكير في الأمر ، كان من الواضح أن هذا منطقي تمامًا ، ولم يكن لدي أدنى شك في أن أوكتافيوس كان على علم بهذا على مستوى ما.

نظرت إلى أوكتافيوس وكرر.

ما قيل

سبب آخر هو أنني لا أريدهم أن يكونوا عبئًا عليّ ، لكنني احتفظت بذلك لنفسي.

أنا حقًا لا أستطيع التعود على هذا أوكتافيوس الجديد.”

حدق إيزيبث في بحر الشياطين الواقفين أمامه. كان عددهم بالملايين ، وكلهم نظروا إليه بعيون متحمسة.

كنت في حيرة من أمر الكلمات.

“كنت أتوقع الكثير“.

كان يُظهر قدرًا كبيرًا من المشاعر أكثر من أي وقت مضى ، وكانت بعض الأشياء التي كان يقولها ويفعلها على وجهه مقلقة للغاية.

ما كان يعتقد في السابق أنه مؤكد لم يعد مؤكدًا ، وفي الوقت الحالي ، بدت جميع الاستعدادات عبثًا.

أريد عودة أوكتافيوس القديم.”

“إن قول الحقيقة لا يجعلني وقحًا.”

بقدر ما احتقرت أوكتافيوس القديم ، كان عقلانيًا بشكل لا يصدق ولم يدع عواطفه تتغلب عليه.

“هل تعتقد حقًا أنه لن يكون هناك أي رد فعل عنيف؟“

تناقض صارخ مع أوكتافيوس الحالي ، الذي بدا أنه في قمة عاطفية ، إذا كان يمكن للمرء أن يضعها على هذا النحو.

تناقض صارخ مع أوكتافيوس الحالي ، الذي بدا أنه في قمة عاطفية ، إذا كان يمكن للمرء أن يضعها على هذا النحو.

ليس الأمر كما لو كان شيئًا سيئًا ، ولكن في مثل هذه المواقف … إنه أمر مزعج حقًا.”

هل أنت ، بصراحة ، لست قلقًا بشأن رد الفعل الذي سيتم توجيهه إليك في المستقبل القريب؟ هل تدرك أن غالبية الناس سيغضبون منك بسبب القرار الذي تتخذه؟ هل ليس لديك أي اهتمام على الإطلاق أيا كان في الاحتجاجات المحتملة التي ستحدث؟

كان هؤلاء عددًا كبيرًا من النوى …

اهدأ للحظة واستمع إلي.”

تناقض صارخ مع أوكتافيوس الحالي ، الذي بدا أنه في قمة عاطفية ، إذا كان يمكن للمرء أن يضعها على هذا النحو.

تركت تنهيدة وضغطت على منتصف حواجب.

“هل تخطط لترحيل الجميع هنا ؟!”

لحسن الحظ ، بدت كلماتي وكأنها وصلت إلى أذنيه ، وسرعان ما هدأ.

“كم ثمن؟“

واصلت.

ربما ، في أعماقي ، صليت على فكرة أنه في يوم من الأيام سيرى ما بنيته ويلعنني لما أسميته.

للبدء ، لن أجبر أي شخص على الذهاب إلى إيمورا.”

كان غير متأكد من المستقبل القريب.

لقد ذكرت هذا بالفعل لمايلين والآخرين.

“أوه نعم ، إنه كذلك.”

لكل فرد الحرية في أن يقرر بنفسه ما إذا كان يريد المجيء إلى هنا أم لا. ستكون قصة مختلفة إذا أجبرتهم ، ولكن بما أنني لن أفعل ذلك ، فأنا على ثقة من أنه لن يكون هناك أي شيء الاحتجاجات … وإذا اتضح أن بعضها موجود ، فسأضطر إلى إعادة تقييم وجهة نظري حول المكان الذي نقف فيه كجنس. “

في الواقع ، لكي أفتح بوابة ، كنت بحاجة إلى استخدام النواة كمصدر للطاقة. أتذكر أنني أخبرته بهذه المعلومة مسبقًا.

لا أحد سيكون بهذا الغباء ، أليس كذلك؟

“كنت أتوقع الكثير“.

يجب أن يعلموا أكثر من أي شخص آخر أن الحرب على وشك الحدوث ، وما أفعله هو مجرد توفير ملاذ آمن لهم لمساعدتهم على تجنب هذه الحرب وعدم الموت بلا فائدة.”

مشى نحوها بخطى بطيئة.

سبب آخر هو أنني لا أريدهم أن يكونوا عبئًا عليّ ، لكنني احتفظت بذلك لنفسي.

“حسنا! لقد فهمت.”

بالنسبة لأولئك الذين اختاروا البقاء ، قررت السماح لهم بالبقاء ، وإذا كانوا في خطر ، فسوف أضعهم في أسفل قائمة أولوياتي للأشياء التي أحتاج إلى الاهتمام بها.

اهتزت بلطف في أذهانهم ، وكاد أن يسحر بعض الشياطين حيث أصبحت عيونهم ضبابية وأجسادهم تتمايل.

لم أستطع السماح لهم بأن يصبحوا عبئًا علي.

اية (115) وَإِن تُطِعۡ أَكۡثَرَ مَن فِي ٱلۡأَرۡضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ (116) سورة الأنعام الآية (116)

حسنا! لقد فهمت.”

مع اختفاء الحماة ، لم يكن هناك ما يمنعه من الوصول إلى السجلات.

جلس أوكتافيوس أمامي ، هدأ أخيرًا.

“على ما يرام.”

عاد تعبيره إلى طبيعته لأول مرة منذ فترة ، وسقط في تفكير عميق.

تركت تنهيدة وضغطت على منتصف حواجب.

كان مصطلح “طبيعي” نوعًا من المبالغة لأنه كان من المفترض أن يكون هذا هو نفسه الطبيعي.

“يجب أن يعلموا أكثر من أي شخص آخر أن الحرب على وشك الحدوث ، وما أفعله هو مجرد توفير ملاذ آمن لهم لمساعدتهم على تجنب هذه الحرب وعدم الموت بلا فائدة.”

على ما يرام.”

سافر رذيلة إيزيبث الرخوة عبر آذان كل من الشياطين الحاضرة.

قال في النهاية ، ورفع رأسه ليلتقي مع خط بصريفرك ذقنه ، انحنى إلى الخلف على الكرسي وسأل.

إذا كان هناك شيء واحد كنت واثقًا فيه ، فهو هذا.

إذا … وأعني إذا … سنفعل ذلك ، فكم تحتاج؟

لولا حقيقة أنها كانت نفقات ضرورية ، ربما كنت سأستخدمها لشيء آخر.

كم ثمن؟

عاد تعبيره إلى طبيعته لأول مرة منذ فترة ، وسقط في تفكير عميق.

كما النوى.”

“كم ثمن؟“

أوه.”

عندما توقف المرء عن التفكير في الأمر ، كان من الواضح أن هذا منطقي تمامًا ، ولم يكن لدي أدنى شك في أن أوكتافيوس كان على علم بهذا على مستوى ما.

حواجب مجعدة.

كانت قواتهم قوية ، وكان إيزيبث واثقًا من فرصه في الفوز ، لكن … كان ذلك قبل أن يتعلم كيفن.

في الواقع ، لكي أفتح بوابة ، كنت بحاجة إلى استخدام النواة كمصدر للطاقةأتذكر أنني أخبرته بهذه المعلومة مسبقًا.

كان غير متأكد من المستقبل القريب.

إذا كان المركز الأساسي المصنف <S> كافياً لعشرات الآلاف من الأشخاص ، إذن … إذا كنت سأضع في الاعتبار أنني ربما سأهاجر أكثر من الملايين …”

حركته ، وعمقت الابتسامة على وجهه بشكل طفيف.

تحول تعبيري قاتما.

هذه المرة بشكل أبطأ.

على الأرجح العديد من النوى المرتبة <SS>.”

“… مدينة فوس“.

تنهدت ، وشعرت بجزء صغير من وجع قلبي.

الإشارة…

لقد كان هذا إنفاقًا كبيرًا ، ومعه ، من المحتمل أن أكون قادرًا على إضافة المزيد من المانا إلى المدينة ، لكنني ما زلت أشعر بألم قلبي.

“هل أنت ، بصراحة ، لست قلقًا بشأن رد الفعل الذي سيتم توجيهه إليك في المستقبل القريب؟ هل تدرك أن غالبية الناس سيغضبون منك بسبب القرار الذي تتخذه؟ هل ليس لديك أي اهتمام على الإطلاق أيا كان في الاحتجاجات المحتملة التي ستحدث؟ “

كان هؤلاء عددًا كبيرًا من النوى

لم أستطع السماح لهم بأن يصبحوا عبئًا علي.

لولا حقيقة أنها كانت نفقات ضرورية ، ربما كنت سأستخدمها لشيء آخر.

هذه المرة بشكل أبطأ.

S ، عدة؟

لقد كان شخصًا يعرفه جيدًا ، والكيان الوحيد الذي يمكن أن يدعي أنه يخافه حقًا.

ارتعدت أعرج أوكتافيوس من كلامي ، لكنه تمكن في النهاية من تهدئة نفسه.

“لكل فرد الحرية في أن يقرر بنفسه ما إذا كان يريد المجيء إلى هنا أم لا. ستكون قصة مختلفة إذا أجبرتهم ، ولكن بما أنني لن أفعل ذلك ، فأنا على ثقة من أنه لن يكون هناك أي شيء الاحتجاجات … وإذا اتضح أن بعضها موجود ، فسأضطر إلى إعادة تقييم وجهة نظري حول المكان الذي نقف فيه كجنس. “

أفهم.”

على الرغم من أنني استطعت أن أرى من أين أتى ، ما زلت لا أعتقد أن خياري كان غير منطقي.

وقف بنفسه مستعينًا بمساند ذراعي الكرسي ثم وجه انتباهه إلى باب الغرفة.

لم أستطع السماح لهم بأن يصبحوا عبئًا علي.

مشى نحوها بخطى بطيئة.

“هل تخطط لترحيل الجميع هنا ؟!”

أنا ، سأخبرهم بقرارك من خلال مؤتمر صحفي سأرتب له قريبًا. ستصدر وسائل الإعلام إعلانًا قريبًا في جميع أنحاء المجال بأكمله …”

“أوه.”

توقفت قدميه أمام الباب مباشرة.

ما اختبره الجميع حاليًا كان مجرد مقدمة للحرب الحقيقية التي كانت على وشك الحدوث.

هل تعتقد حقًا أنه لن يكون هناك أي رد فعل عنيف؟

“هل تعتقد حقًا أنه لن يكون هناك أي رد فعل عنيف؟“

أنا متأكد.”

إذا كان هناك شيء واحد كنت واثقًا فيه ، فهو هذا.

إذا كان هناك شيء واحد كنت واثقًا فيه ، فهو هذا.

“كنت أتوقع الكثير“.

حسنا إذا.”

“إذا … وأعني إذا … سنفعل ذلك ، فكم تحتاج؟“

وضع أوكتافيوس يده على مقبض الباب ، وبينما كان على وشك أن يلفها ، استدار مرة أخرى.

“بالمناسبة…”

بالمناسبة…”

“أوه نعم ، إنه كذلك.”

انه متوقف.

اية (115) وَإِن تُطِعۡ أَكۡثَرَ مَن فِي ٱلۡأَرۡضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ (116) سورة الأنعام الآية (116)

“… ما اسم المدينة؟

كما لو كانت تصب الماء البارد عليهم ، فإن كل الشياطين التي كانت تظهر في السابق تعابير متحمسة كشفت عن خيبة أمل.

اسم المدينة؟

“أنا ، سأخبرهم بقرارك من خلال مؤتمر صحفي سأرتب له قريبًا. ستصدر وسائل الإعلام إعلانًا قريبًا في جميع أنحاء المجال بأكمله …”

فتحت فمي ، وبينما كنت على وشك التحدث ، أغلق فمي.

“على الأرجح العديد من النوى المرتبة <SS>.”

أفكر للحظة ، لولبي شفتي.

“أنا ، سأخبرهم بقرارك من خلال مؤتمر صحفي سأرتب له قريبًا. ستصدر وسائل الإعلام إعلانًا قريبًا في جميع أنحاء المجال بأكمله …”

لقد كان اسمًا محرجًا ، ولكن كما تخيلت كيف سيكون رد فعل “هو” لو كان لا يزال على قيد الحياة ، وجدت نفسي أضحك على نفسي بصمت.

بقدر ما احتقرت أوكتافيوس القديم ، كان عقلانيًا بشكل لا يصدق ولم يدع عواطفه تتغلب عليه.

تقريبًا مثل مزحة داخلية ، وكان الفكر هو ما جعلني أذهب إلى القرار.

“إذن أنت توهم.”

ربما ، في أعماقي ، صليت على فكرة أنه في يوم من الأيام سيرى ما بنيته ويلعنني لما أسميته.

“حسنا! لقد فهمت.”

كنت أضحك دائمًا كلما فكرت في الاحتمال غير المحتملومع ذلك ، كانت هذه الفكرة الوحيدة التي ألهمتني تسمية المدينة على هذا النحو.

ما اختبره الجميع حاليًا كان مجرد مقدمة للحرب الحقيقية التي كانت على وشك الحدوث.

“… مدينة فوس“.

عاد تعبيره إلى طبيعته لأول مرة منذ فترة ، وسقط في تفكير عميق.

نظرت إلى أوكتافيوس وكرر.

كان الشخص الوحيد الذي هزمه على الإطلاق ، وربما أكبر خصم له.

هذه المرة بشكل أبطأ.

جلس أوكتافيوس أمامي ، هدأ أخيرًا.

اسم المدينة … إنها مدينة فوس“.

نظرت إلى أوكتافيوس وكرر.



———–

“بالمناسبة…”

ترجمة

“كنت أتوقع الكثير“.

ℱℒ??ℋ    

“إذن أنت توهم.”

———–

لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون سعيدًا أو محبطًا بهذه الأخبار.

اية (115) وَإِن تُطِعۡ أَكۡثَرَ مَن فِي ٱلۡأَرۡضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ (116) سورة الأنعام الآية (116)

اهتزت بلطف في أذهانهم ، وكاد أن يسحر بعض الشياطين حيث أصبحت عيونهم ضبابية وأجسادهم تتمايل.

 

———–

لقد فقدت العد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط