نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 798

الهجرة الكبرى [1]

الهجرة الكبرى [1]

الفصل 798: الهجرة الكبرى [1]

“مهم.”

[يعطي انطباعًا بأن لدينا خيارًا ، ولكن إذا تخلت عنا الغالبية العظمى من السكان ، فما الذي يفترض بنا أن نفعله لكسب الرزق؟ نظرًا لأنه لم يعد أحد يعمل ، فلن ينجح شيء ، وسنضطر ببساطة إلى الانتقال مع أي شخص آخر.]

مع تناثر الأوراق في كل مكان ووسائد الأرائك في الغرفة ، فقد تخليت عن المقاومة قبل الشجار.

[لي كل الحق في أن أغضبلماذا علينا التخلي عن حياتنا الحالية؟ أفهم أن الحرب ستندلع قريبًا ، ولكن ما هو الهدف من الفرار؟ في حال انتهى بهم الأمر بالخسارة ، فإن الشيء التالي الذي سيتعرض للهجوم سيكون هذا “الملاذ الآمن” الجديدإنه لأمر غبي أن تفعله.]

بطريقة ما ، ما قالوه لم يكن خاليًا من العيوب تمامًا. سوف ينهار الاقتصاد والمجتمع الذي تم إنشاؤه نتيجة هجرة الجميع ، تاركين الذين تركوا وراءهم ليعولوا على أنفسهم.

[اختيار من كان يعيّنه على رأس التحالف؟ نظرًا لأن أوكتافيوس هو الأكثر قدرة ، يجب أن يكون الشخص الذي يتولى مسؤولية كل شيء … لقد كان قائدًا أكثر قدرة بكثير مما كان أو سيكون قائدًا في أي وقت مضى.]

بمساعدتهم ، تم تسوية كل شيء بسرعة كبيرة.

انقر-!

كيف سأخبرها أن والدها ليس هو الشخص الذي اعتقدت أنه هو؟

هوو“.

“بطريقة ما … لا أشعر بالمرارة حيال ذلك.”

أغلقت الشاشة وأخذت نفسا عميقالقد استغرقت كل قوة لم أكن مضطرًا إلى شق التلفزيون إلى النصف والبدء في الصراخ بالشتائم.

“تعال ، أنا جاهز“.

هل تعتقد حقًا أنه لن يكون هناك أي رد فعل عنيف؟

حسنًا ، كان ذلك أسرع مما توقعت. كنت أعتقد في الأصل أنني سأستغرق شهرًا ، لكن على ما يبدو ، كنت قد قللت بشدة من مدى جودة تنظيم التحالف.

أنا متأكد.’

لقد منحتهم الكثير من الفضل.

بدأت كلماتي تطاردني.

ℱℒ??ℋ    

عندما فكرت في الكلمات التي قلتها لأوكتافوس بمثل هذه الثقة منذ بعض الوقت ، شعرت بالغضب الذي كنت أحاول خنقه مرة أخرى ، وكدت أن أصاب بنوبة.

هذا…

اللعنة ، وهنا كنت آمل أن يكون الناس أكثر ذكاءً.”

جلست في مقعدي بلا حياة.

لقد منحتهم الكثير من الفضل.

بدت مضطربة إلى حد ما.

أفهم الآن كيف يشعر الرؤساء أو من يتولى زمام الأمور عندما يكونون في مناصبهم.

أدرت رأسي للنظر إليها ، فكرت فجأة.

بغض النظر عما فعلوه ، كانوا سيتعرضون للانتقاد ، وفي معظم الأوقات ، ربما لم يكن لدى الأشخاص الذين كانوا ينتقدونهم فهمًا كاملاً لما كان يحدث وكانوا يقلدون الأصوات في آذانهم فقط.

———–

الجهل في أفضل حالاته ، على ما أعتقد“.

أخرجتني ضربة من أوهامي ، ودخلت أماندا الغرفة. أصبح وجهها الذي كان مرتاحًا في السابق ملتويًا أثناء فحصها للغرفة.

استندت للخلف على كرسي.

اتكأت على المكتب.

بطريقة ما ، ما قالوه لم يكن خاليًا من العيوب تمامًاسوف ينهار الاقتصاد والمجتمع الذي تم إنشاؤه نتيجة هجرة الجميع ، تاركين الذين تركوا وراءهم ليعولوا على أنفسهم.

تنهدت ثم اتكأت على الكرسي.

كنت أعرف هذا نوعًا ما مسبقًا.

تمام…

لم يكن من الصعب توقع الآثار التي ستحدثها الهجرة الجماعية على الاقتصاد وعمل المجتمع ، لكنها كانت خطوة ضرورية للبشرية.

“أنا أعرف…”

إذا لم يهاجروا ، فإن الخسائر التي قد تأتي من الكارثة الثالثة ستكون ببساطة كارثية للغاية.

اتكأت على المكتب.

يمكنك القول إنني كنت مدركًا للتداعيات التي قد تأتي مع الهجرة ، لكنني اخترت عدم التصرف حيالها.

هذا…

كان ذلك لأنني أجبرهم بشكل غير مباشر على الذهاب إلى إيمورا.

كنت أداعب شعرها بلطف وحركت رأسي نحو أذنها.

اللعنة ، هل أصبح سياسيًا؟

توهج أبيض على يدي ، ولمست جبهتها. لقد حان الوقت لكي ترى كل ما مررت به في ذلك العالم.

أوه لا.

ابتسمت.

تو توك―!

الهاتف في متناول اليد ، نظرت إلي.

أخرجتني ضربة من أوهامي ، ودخلت أماندا الغرفةأصبح وجهها الذي كان مرتاحًا في السابق ملتويًا أثناء فحصها للغرفة.

“بطريقة ما … لا أشعر بالمرارة حيال ذلك.”

هذه فوضى.”

“هذه…”

هذه…”

تحركت أماندا ورائي ، ووضعت يديها على كتفي وتعجنهما برفق. شعرت بالارتياح إلى حد ما عندما استندت إلى الوراء واسترخي.

نظرت حولي وأغلقت فمي حتى قبل أن أتمكن من الردكان هناك الكثير من الفوضى في الغرفة ، ولم يكن هناك ما يمكنني قوله لإقناعها بخلاف ذلك.

“الجهل في أفضل حالاته ، على ما أعتقد“.

مع تناثر الأوراق في كل مكان ووسائد الأرائك في الغرفة ، فقد تخليت عن المقاومة قبل الشجار.

قدمت لي أماندا كوبًا من الماء ، وأخذت رشفة. شعرت بالبرودة في فمي ، فتحت فمي ثم أغلقته مرة أخرى.

تعال ، أنا جاهز“.

[يعطي انطباعًا بأن لدينا خيارًا ، ولكن إذا تخلت عنا الغالبية العظمى من السكان ، فما الذي يفترض بنا أن نفعله لكسب الرزق؟ نظرًا لأنه لم يعد أحد يعمل ، فلن ينجح شيء ، وسنضطر ببساطة إلى الانتقال مع أي شخص آخر.]

وقفت ومددت ذراعي.

“تعال ، أنا جاهز“.

؟

“هذه…”

رأس أماندا مصبوب على الجانب ؛ ارتباك واضح محفور على وجهها.

وقفت ومددت ذراعي.

مستعد لماذا؟

تنهدت وأنا أهز رأسي.

“… للعقاب“.

كان هذا يتماشى مع ما كنت أتوقعه ، لكن كان من المطمئن معرفة أن عدد الأشخاص الذين قرروا البقاء في أماكنهم كان منخفضًا نسبيًا.

أي عقاب؟

لقد رأيت هذا منذ فترة طويلة وكنت أؤخره لأطول فترة ممكنة.

تراجعت أماندا خطوة إلى الوراء ونظرت إليّ بضجر.

وصل صوتها المهدئ إلى أذني بينما كنت أستمتع بشعور الاسترخاء.

لماذا أعاقبك؟ أنت بالغ ، ولست أمك. يجب أن تعرف بشكل أفضل وتعتني بمحيطك دون الحاجة إلى إخباري“.

“هل تعتقد حقًا أنه لن يكون هناك أي رد فعل عنيف؟“

هذا

[لي كل الحق في أن أغضب. لماذا علينا التخلي عن حياتنا الحالية؟ أفهم أن الحرب ستندلع قريبًا ، ولكن ما هو الهدف من الفرار؟ في حال انتهى بهم الأمر بالخسارة ، فإن الشيء التالي الذي سيتعرض للهجوم سيكون هذا “الملاذ الآمن” الجديد. إنه لأمر غبي أن تفعله.]

هذا يؤلم أكثر بكثير مما كنت أعتقد.

“رن …”

أوه.”

اندفعت عائدة إلى المكتب.

جلست في مقعدي بلا حياة.

“عن ذلك…”

ما الذي يجعلك غاضبًا؟

“وماذا عن الوضع مع الشياطين؟ هل قمت بتنظيفهم جميعًا؟“

تحركت أماندا ورائي ، ووضعت يديها على كتفي وتعجنهما برفقشعرت بالارتياح إلى حد ما عندما استندت إلى الوراء واسترخي.

“إذا أردت ، يمكنني مراسلتها الآن. لست متأكدًا تمامًا لأنني لست معها ، لكني أتلقى تقارير تفيد بأنها قلقة إلى حد ما هذه الأيام. أعتقد … يجب عليك التحدث معها.”

تمام

‘أنا متأكد.’

أعتقد أنني يمكن أن أسامحها.

“…تمام.”

ليس لأنني كنت غاضبًا منها ، في البداية.

يمكنك القول إنني كنت مدركًا للتداعيات التي قد تأتي مع الهجرة ، لكنني اخترت عدم التصرف حيالها.

كيف تسير الهجرة؟

“مهم.”

سألت أماندا بينما أغمض عيني.

كيف سأخبرها أن والدها ليس هو الشخص الذي اعتقدت أنه هو؟

وصل صوتها المهدئ إلى أذني بينما كنت أستمتع بشعور الاسترخاء.

جربت كرسيي للخلف بينما كنت أنظر بحذر إلى أماندا.

كنت بحاجة إلى هذا.”

بدأت كلماتي تطاردني.

حتى الآن ، كل شيء يسير دون عوائق. أولئك الذين يأتون من نفس المقاطعات يتم نقلهم مرة واحدة في كل مرة ، ووفقًا لحسابات رايان ، يجب أن تنتهي العملية في غضون أسبوع تقريبًا.”

في أسبوع؟

استندت للخلف على كرسي.

حسنًا ، كان ذلك أسرع مما توقعتكنت أعتقد في الأصل أنني سأستغرق شهرًا ، لكن على ما يبدو ، كنت قد قللت بشدة من مدى جودة تنظيم التحالف.

“مستعد لماذا؟“

بمساعدتهم ، تم تسوية كل شيء بسرعة كبيرة.

قدمت لي أماندا كوبًا من الماء ، وأخذت رشفة. شعرت بالبرودة في فمي ، فتحت فمي ثم أغلقته مرة أخرى.

هل لديك قائمة بعدد الذين اختاروا البقاء على الأرض؟

أغلقت الشاشة وأخذت نفسا عميقا. لقد استغرقت كل قوة لم أكن مضطرًا إلى شق التلفزيون إلى النصف والبدء في الصراخ بالشتائم.

“مهم.”

أعتقد أنني يمكن أن أسامحها.

أومأت أماندا برأسها وخلعت يديها من كتفيشعرت على الفور أن شيئًا ما كان مفقودًا ، لكنني احتفظت به لنفسي.

هذا…

اتكأت على المكتب.

مع تناثر الأوراق في كل مكان ووسائد الأرائك في الغرفة ، فقد تخليت عن المقاومة قبل الشجار.

من المدهش أنه لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يختارون البقاء في الخلف. غالبية الذين اختاروا البقاء هم من كبار السن والأشخاص الذين يشعرون بارتباط قوي بالأرض والمنازل التي عاشوها طوال حياتهم . “

“كيف تسير الهجرة؟“

أرى.”

تنهدت أماندا.

كان هذا يتماشى مع ما كنت أتوقعه ، لكن كان من المطمئن معرفة أن عدد الأشخاص الذين قرروا البقاء في أماكنهم كان منخفضًا نسبيًا.

كنت سأجعل الأمور أكثر بساطة وأقل صعوبة على نفسي.

كنت سأجعل الأمور أكثر بساطة وأقل صعوبة على نفسي.

إذا لم يهاجروا ، فإن الخسائر التي قد تأتي من الكارثة الثالثة ستكون ببساطة كارثية للغاية.

وماذا عن الوضع مع الشياطين؟ هل قمت بتنظيفهم جميعًا؟

“ماذا تقصدي؟“

عن ذلك…”

اندفعت عائدة إلى المكتب.

تغير تعبير أماندا قليلاً.

“يا أماندا“.

بدت مضطربة إلى حد ما.

“أوه.”

ما هو؟ هل حدث شيء؟ بصق عليه؟

وايلان …

لا ، حسنًا ...”

“ما الذي يجعلك غاضبًا؟“

تنهدت أماندا ونظرت إلي.

“… أخرج عقلك من الحضيض.”

إنها إيما. لقد تولت مسؤولية العملية بناءً على أوامرك ، لكنها تبدو مصرة على التحدث معك في الوقت الحالي. لقد كانت تتصل بي دون توقف خلال الأيام القليلة الماضية ، ولست متأكدًا حقًا مما يجب أن أفعله …”

عند الاستماع إلى كلماتها ، أدرت رأسي بعيدًا عن أماندا.

عند الاستماع إلى كلماتها ، أدرت رأسي بعيدًا عن أماندا.

تنهدت ثم اتكأت على الكرسي.

حسنا ، اللعنة.”

لم أكن بحاجة إلى أماندا لتوضيح المزيد عما تريد إيما التحدث معي عنه. ربما كان مكان وجود والدها.

لم أكن بحاجة إلى أماندا لتوضيح المزيد عما تريد إيما التحدث معي عنهربما كان مكان وجود والدها.

“بطريقة ما … لا أشعر بالمرارة حيال ذلك.”

وايلان

[يعطي انطباعًا بأن لدينا خيارًا ، ولكن إذا تخلت عنا الغالبية العظمى من السكان ، فما الذي يفترض بنا أن نفعله لكسب الرزق؟ نظرًا لأنه لم يعد أحد يعمل ، فلن ينجح شيء ، وسنضطر ببساطة إلى الانتقال مع أي شخص آخر.]

لقد رأيت هذا منذ فترة طويلة وكنت أؤخره لأطول فترة ممكنة.

“أنا حقا لا أستطيع هزيمتك.”

أنا … حتى بعد كل هذا الوقت ، جاهدت للتفكير في طرق لأشرح لها ما حدث لوالدها ، وبينما أخبرها أن الحقيقة كانت شيئًا يجب أن أفعله ، وجدت صعوبة في القيام بذلك.

“عن ذلك…”

كيف سأخبرها أن والدها ليس هو الشخص الذي اعتقدت أنه هو؟

“أي عقاب؟“

لو كان كيفن لا يزال هنا …”

وصل صوتها المهدئ إلى أذني بينما كنت أستمتع بشعور الاسترخاء.

حسنا؟ ماذا يجب أن أقول لها؟

توهج أبيض على يدي ، ولمست جبهتها. لقد حان الوقت لكي ترى كل ما مررت به في ذلك العالم.

أعادني صوت أماندا ، وواصلت شفتي.

“عن ذلك…”

الهاتف في متناول اليد ، نظرت إلي.

[يعطي انطباعًا بأن لدينا خيارًا ، ولكن إذا تخلت عنا الغالبية العظمى من السكان ، فما الذي يفترض بنا أن نفعله لكسب الرزق؟ نظرًا لأنه لم يعد أحد يعمل ، فلن ينجح شيء ، وسنضطر ببساطة إلى الانتقال مع أي شخص آخر.]

إذا أردت ، يمكنني مراسلتها الآن. لست متأكدًا تمامًا لأنني لست معها ، لكني أتلقى تقارير تفيد بأنها قلقة إلى حد ما هذه الأيام. أعتقد … يجب عليك التحدث معها.”

اتكأت على المكتب.

أنا أعرف…”

بصراحة لم أكن أعرف ماذا أقول في هذه اللحظة ، لقد كشفت من قبل أماندا تمامًا.

تنهدت ثم اتكأت على الكرسي.

هذا يؤلم أكثر بكثير مما كنت أعتقد.

في الوقت الحالي ، أخبري إيما بالتركيز على مهمتها. فيما يتعلق بوالدها ، أخبرها أنه في مهمة مهمة للغاية. مهمة سرية ، وأنه لن يتمكن من مقابلتها لفترة من الوقت. سأملأها في التفاصيل لاحقًا “.

“اللعنة ، هل أصبح سياسيًا؟“

“…تمام.”

جلست في مقعدي بلا حياة.

تحرك إبهام أماندا بسرعة عبر شاشة هاتفها ، وسرعان ما أرسلت الرسالةثم نظرت إلي وهي تضع الهاتف بعيدًا.

كنت سأجعل الأمور أكثر بساطة وأقل صعوبة على نفسي.

ما الذي حدث حقًا لأبيها؟

بدأت كلماتي تطاردني.

هاه؟

“هاه؟“

رفعت جبين.

لم يكن من الصعب توقع الآثار التي ستحدثها الهجرة الجماعية على الاقتصاد وعمل المجتمع ، لكنها كانت خطوة ضرورية للبشرية.

ماذا تقصدي؟

“؟“

رن …”

تو توك―!

تنهدت أماندا.

تنهدت ثم اتكأت على الكرسي.

“... إلى متى تعتقد أننا عرفنا بعضنا البعض؟ قد تكون قادرًا على خداع الآخرين لأن وجهك في لعبة البوكر يجعل من الصعب قراءة تعابيرك ، لكن لا يمكنك أن تخدعني. لقد قضيت وقتًا كافيًا معك عليك أن تعرف ما تفكر فيه “.

لقد منحتهم الكثير من الفضل.

أوه.”

“وماذا عن الوضع مع الشياطين؟ هل قمت بتنظيفهم جميعًا؟“

جربت كرسيي للخلف بينما كنت أنظر بحذر إلى أماندا.

هذا…

من الواضح أنك تخفي شيئًا عن أوليفر ، وعلى الرغم من أنني لن أرغمك على إخباري ، يمكنني أن أقول في لمحة أنه ليس في مهمة سرية من نوع ما.”

———–

سقطت الغرفة في حالة صمت بعد كلماتها.

كان ذلك لأنني أجبرهم بشكل غير مباشر على الذهاب إلى إيمورا.

بصراحة لم أكن أعرف ماذا أقول في هذه اللحظة ، لقد كشفت من قبل أماندا تمامًا.

حسنًا ، كان ذلك أسرع مما توقعت. كنت أعتقد في الأصل أنني سأستغرق شهرًا ، لكن على ما يبدو ، كنت قد قللت بشدة من مدى جودة تنظيم التحالف.

بطريقة ما … لا أشعر بالمرارة حيال ذلك.”

أنا … حتى بعد كل هذا الوقت ، جاهدت للتفكير في طرق لأشرح لها ما حدث لوالدها ، وبينما أخبرها أن الحقيقة كانت شيئًا يجب أن أفعله ، وجدت صعوبة في القيام بذلك.

عادة ما أشعر بعدم الارتياح إذا قرأ شخص ما نواياي ، لكن الشيء نفسه لم يكن صحيحًا بالنسبة لأمانداشعرت بطريقة ما بتحسن قليل ، وبدا أن كتفي مسترخية.

أنا … حتى بعد كل هذا الوقت ، جاهدت للتفكير في طرق لأشرح لها ما حدث لوالدها ، وبينما أخبرها أن الحقيقة كانت شيئًا يجب أن أفعله ، وجدت صعوبة في القيام بذلك.

أنا حقا لا أستطيع هزيمتك.”

توهج أبيض على يدي ، ولمست جبهتها. لقد حان الوقت لكي ترى كل ما مررت به في ذلك العالم.

تنهدت وأنا أهز رأسي.

[لي كل الحق في أن أغضب. لماذا علينا التخلي عن حياتنا الحالية؟ أفهم أن الحرب ستندلع قريبًا ، ولكن ما هو الهدف من الفرار؟ في حال انتهى بهم الأمر بالخسارة ، فإن الشيء التالي الذي سيتعرض للهجوم سيكون هذا “الملاذ الآمن” الجديد. إنه لأمر غبي أن تفعله.]

كانت حقا

بدت مضطربة إلى حد ما.

هنا.”

ترجمة

شكرًا لك.”

انا همست.

قدمت لي أماندا كوبًا من الماء ، وأخذت رشفةشعرت بالبرودة في فمي ، فتحت فمي ثم أغلقته مرة أخرى.

ليس لأنني كنت غاضبًا منها ، في البداية.

أدرت رأسي للنظر إليها ، فكرت فجأة.

“هاه؟“

ابتسمت.

يمكنك القول إنني كنت مدركًا للتداعيات التي قد تأتي مع الهجرة ، لكنني اخترت عدم التصرف حيالها.

يا أماندا“.

“لو كان كيفن لا يزال هنا …”

نعم؟

“أرى.”

نظرت إلي ، حواجبها تتقارب ببطءجعلني المنظر أبتسم أكثر عندما وقفت فجأة وتحركت نحوها.

وصل صوتها المهدئ إلى أذني بينما كنت أستمتع بشعور الاسترخاء.

اندفعت عائدة إلى المكتب.

“إنها إيما. لقد تولت مسؤولية العملية بناءً على أوامرك ، لكنها تبدو مصرة على التحدث معك في الوقت الحالي. لقد كانت تتصل بي دون توقف خلال الأيام القليلة الماضية ، ولست متأكدًا حقًا مما يجب أن أفعله …”

ماذا تفعل؟ … نحن في مكتبك.”

هذا…

أصبح صوتها خجولًا في الثانية ، وبحلول الوقت الذي كنت على بعد بضع بوصات ، كان صوتها هادئًا مثل طنين البعوض.

“أنا حقا لا أستطيع هزيمتك.”

لا تقلقي.”

يمكنك القول إنني كنت مدركًا للتداعيات التي قد تأتي مع الهجرة ، لكنني اخترت عدم التصرف حيالها.

كنت أداعب شعرها بلطف وحركت رأسي نحو أذنها.

رفعت جبين.

انا همست.

أصبح صوتها خجولًا في الثانية ، وبحلول الوقت الذي كنت على بعد بضع بوصات ، كان صوتها هادئًا مثل طنين البعوض.

“… أخرج عقلك من الحضيض.”

“نعم؟“

توهج أبيض على يدي ، ولمست جبهتهالقد حان الوقت لكي ترى كل ما مررت به في ذلك العالم.

تنهدت أماندا.



———–

عندما فكرت في الكلمات التي قلتها لأوكتافوس بمثل هذه الثقة منذ بعض الوقت ، شعرت بالغضب الذي كنت أحاول خنقه مرة أخرى ، وكدت أن أصاب بنوبة.

ترجمة

“في أسبوع؟“

ℱℒ??ℋ    

كنت سأجعل الأمور أكثر بساطة وأقل صعوبة على نفسي.

———–

“ما الذي يجعلك غاضبًا؟“

اية(116) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِۦۖ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ (117) فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ ٱسۡمُ ٱللَّهِ عَلَيۡهِ إِن كُنتُم بِـَٔايَٰتِهِۦ مُؤۡمِنِينَ (118) سورة الأنعام الآية (118)

ترجمة

 

قدمت لي أماندا كوبًا من الماء ، وأخذت رشفة. شعرت بالبرودة في فمي ، فتحت فمي ثم أغلقته مرة أخرى.

بمساعدتهم ، تم تسوية كل شيء بسرعة كبيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط