نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 799

الهجرة الكبرى [2]

الهجرة الكبرى [2]

الفصل 799: الهجرة الكبرى [2]

تركت نولا طاعة وفركت عينيها.

اجتاحت الذكريات وعيها مثل تسونامي ، واخترقت كل زاوية وركن في عقلها وتتحكم في كل ما كان يحتويه.

***

شعرت أماندا كما لو أن عالمها يدور عندما بدأت سلسلة من الصور في الظهور في رأسها.

لم تكن متأكدة من المدة التي كانت تقف فيها هناك ، لكنها عندما أتت ، لاحظت أن الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب.

جعلتها ترتجف.

هل استوعبت الذكريات أخيرًا؟

“التالي!”

سمعت من خلفها صوتًا تعرفه جيدًا.

مدت يدها إلى كتفها فجأة.

جلست على كرسيه دون أن تكلف نفسها عناء النظر إليه وحاولت أن تهضم كل ما ألقي عليها.

عندما رفعت رأسها ، أغمضت عينيها عن قصد وصارت رأسها.

أسندت مرفقيها على الطاولة ودلكت جبينها.

ربت على رأسها وألقى نظرة على البوابة البعيدة.

الذكريات…”

“ربما لأنني لن أراهم لفترة طويلة.”

خفق رأسها.

***

“…هل هم حقيقيون؟

“حاضر أمي.”

لماذا لا يكونون؟

من هذا المنطلق ، بدأ المزيد والمزيد من الناس في المضي قدمًا ، وبدأ حشد الأشخاص الذين بلغ عددهم بالآلاف في التضاؤل ​​ببطء. بدأت الشمس ، التي كانت معلقة من قبل في السماء ، في السقوط ، وبدأ الليل يقترب.

ظهرت رن أمامها مباشرة.

———–

نظر إليها بتعبير متعجرف على وجهه ، وكانت زوايا شفتيه مقلوبة قليلاً.

علقت ابتسامة غبية على شفتيه ، واستمر في الضغط على جسد نولا الصغير ، الذي كان محبوسًا بإحكام في حضنه.

التعبير على وجهه

“هل هذا حقا أنا؟“

لقد كانت منزعجة حقًا من ذلك ، ولكن عندما فكرت مرة أخرى في الذكريات التي كانت تغرق في ذهنها ، وجدت أنها لا تستطيع تقديم نفسها للشكوى من ذلك.

لقد أصيب غروره.

هي

كانت تواجه صعوبة في الحفاظ على هدوئها.

هل كانت هذه هي حقا؟

كان يعلم منذ فترة طويلة أن كلماته ستثير مثل هذا الرد منهم.

ههههه“.

الأشخاص الوحيدون الذين تحدثت إليهم هم والدها ووالدتها ، و … كانوا مملين.

ضحكت رن بطريقة مزعجة للغاية وجلست على المكتب.

“ههههه“.

ماذا تعتقدي؟

[المجال البشري ، أشتون سيتي].

حرك جسده بالقرب منها ، وضاقت عيناه كما فعلفي الوقت نفسه ، تلاشت الابتسامة التي كانت ظاهرة جزئيًا على وجهه تدريجيًا ، وما حل مكانها كان تعبيرًا خطيرًا للغاية.

“نظرًا لأنك تتفاعل جميعًا على هذا النحو ، فلا بد أن هذا يعني أنك تريد الأجرام السماوية ، أليس كذلك؟“

شخص يشبه الحبار؟

خفق رأسها.

كان صوته هادئًا ، لكن أماندا شعرت بالغضب الخفي بداخله.

ℱℒ??ℋ    

لقد أصيب غروره.

هذا كان متوقعا.

لم أكن أعلم أنك فكرت بي بهذه الطريقة ، أماندا … أنا بصراحة مجروحة للغاية.”

ترجمة

واصل.

جلست أماندا وهي تلاحق شفتيها على الكرسي.

كانت هناك نظرة توقع في عينيه كما لو كان يريدها أن تصحح ما قالته نفسها الأخرى ، لكن أماندا لم تمنحه هذه الميزة.

“هل استوعبت الذكريات أخيرًا؟“

عندما رفعت رأسها ، أغمضت عينيها عن قصد وصارت رأسها.

با … رطم!

أعتقدت أنك …”

———–

أوقفت نفسها في منتصف الجملة وهزت رأسها.

كانت تعرفه مثل ظهر يدها ، ولم يكن الضغط على أزراره شيئًا وجدته صعبًا.

“… لا ، لا تهتم. أنت لا تشبه الحبار.”

وبعد ذلك ، بصوت خافت ، تم تنشيط البوابة مرة أخرى ، وتقدمت مجموعة أخرى إلى الأمام لتأخذ دورها.

انتظري ، انتظري. هل تعتقدي أنني أصم؟ من الواضح أنك كنت على وشك قول شيء ما.”

من الواضح أن رن قد فوجئ بأفعال نولا ، لكن ذلك لم يكن سوى لحظة قصيرة حيث ذاب وجهه بسرعة ، وعانقها على ظهرها.

تغير تعبير رن نحو الأسوأ ، وانحنى جسده إلى الأمامبدا يائسًا إلى حد ما في هذه اللحظة ، وارتجفت شفاه أماندا.

***

كانت تواجه صعوبة في الحفاظ على هدوئها.

لم يكن هناك سوى شخصين في الطابور أمامهم ، وسرعان ما سيتم استدعاؤهم بعد ذلك.

إنه سهل جدا.’

سمعت من خلفها صوتًا تعرفه جيدًا.

بقدر ما كان رين مثيرًا للإعجاب ، كان أبسط شخص يقرأ.

“حسنًا ، نولا. يمكنك تركها الآن.”

كانت تعرفه مثل ظهر يدها ، ولم يكن الضغط على أزراره شيئًا وجدته صعبًا.

وضعت سامانثا يدها على خدها. بدا وجهها مضطربًا ، وأجابها صوت ناعم.

مع ذلك

بقدر ما كان رين مثيرًا للإعجاب ، كان أبسط شخص يقرأ.

هل هذا حقا أنا؟

جعلتها ترتجف.

حاولت أماندا إخفاء تعبيرها من خلال تغطية وجهها بيديها.

“أعتقدت أنك …”

على الرغم من عدم قدرتها على رؤية ذكرياتها الخاصة ، فقد رأت ما يكفي من منظور رين لتجد نفسها تصرخ سراً على سلوكها.

ظهرت رن أمامها مباشرة.

هل سيكون هذا حقًا كيف كانت ستظهر لو لم يكن ملك الشياطين موجودًا أبدًا؟

بقدر ما كان رين مثيرًا للإعجاب ، كان أبسط شخص يقرأ.

جعلتها ترتجف.

“نولا ، يمكنك تركي الآن. إذا لم تتركني، ستضعنا أمي نحن الاثنين في مشكلة.”

مرحبًا أماندا. لماذا لا تجيبي علي؟

“حسنًا ، كل شيء يتحقق. يمكنك الذهاب.”

رفعت رأسها ، وأمنت جسدها للأمام وضغطت شفتيها على رينزتوقف عن الكلام بعد ذلك مباشرة ، وخفت تعبيراته.

مع ذلك …

جلست أماندا وهي تلاحق شفتيها على الكرسي.

أومأت نولا برأسها بطاعة مرة أخرى ، واستمعت بعناية إلى كلمات رن. جعله هذا السلوك يبتسم أكثر ، وتفتت تعابيره تقريبًا.

أنت عملت بجد.”

“حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك قول ذلك.”

***

جاء الشعور وذهب بسرعة ، لكنه ترك انطباعًا عليه وهو يحاول التحقق مما إذا كان هناك خطأ ما في جسده.

لدي ستة اجرم سماوية معي ، وهناك سبعة منكم حاضرين.”

عكست كلماته أفكار الرؤساء الآخرين.

نظر إيزيبث إلى الشياطين السبعة التي كانت تقف أمامه مباشرة بينما كانت ستة أجرام سماوية بيضاء تطفو فوق كفه.

“التالي!”

كان وجود الشياطين مختلفًا عن أي حضور آخر ، ولم تتضمن تعبيراتهم شيئًا سوى تقديسه.

“مرحبًا أماندا. لماذا لا تجيبي علي؟“

كانوا رؤساء العشائر السبعة.

اجتاحت الذكريات وعيها مثل تسونامي ، واخترقت كل زاوية وركن في عقلها وتتحكم في كل ما كان يحتويه.

سيدي ، سوف نقبل أي قرار تتخذه“.

“ربما لأنني لن أراهم لفترة طويلة.”

بقوس خفي من رأسه ، تحدث الأمير مردوك ، رئيس عشيرة الحسد.

التعبير على وجهه …

أنا لا أعرف ما هي هذه الأجرام السماوية ، ولكن إذا كنت تعطيها لنا ، فيجب أن تكون ذات قيمة كبيرة.”

“حسنًا ، حسنًا“.

عكست كلماته أفكار الرؤساء الآخرين.

توقف التنفس كله في اللحظة التي خرجت فيها تلك الكلمات من فمه.

حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك قول ذلك.”

على الرغم من عدم قدرتها على رؤية ذكرياتها الخاصة ، فقد رأت ما يكفي من منظور رين لتجد نفسها تصرخ سراً على سلوكها.

تدور الأجرام السماوية الصفراء حول إيزيبث فوق كفه.

“رن ، افعل شيئًا أيضًا!”

إنها في الواقع ثمينة إلى حد ما. لدرجة أنك قد تزداد قوتك …”

“نظرًا لأنك تتفاعل جميعًا على هذا النحو ، فلا بد أن هذا يعني أنك تريد الأجرام السماوية ، أليس كذلك؟“

توقف التنفس كله في اللحظة التي خرجت فيها تلك الكلمات من فمه.

“تمام.”

تغيرت تعبيرات الشياطين السبعة عندما علموا أن تلقي الأجرام السماوية الصفراء سيزيد من قوتهم.

في مستواهم الحالي ، كانت زيادة قوتهم شبه مستحيلة ، وكان الجميع تقريبًا عالقين في نفس الرتبة لفترة طويلة من الوقت.

في مستواهم الحالي ، كانت زيادة قوتهم شبه مستحيلة ، وكان الجميع تقريبًا عالقين في نفس الرتبة لفترة طويلة من الوقت.

نادى الضباط ، وتقدمت الحشود إلى الأمام.

حقيقة أن الأجرام السماوية يمكن أن تزيد من قوتها

نظر إليها رن بنظرة حزينة ، وشد نولا بقوة أكبر في عناقه وأبعد جسده عنها.

عند النظر إلى الأجرام السماوية في كف إيزيبث ، وميض الجشع الشديد في عيون جميع الرؤوس السبعة.

“ربما لأنني لن أراهم لفترة طويلة.”

كما هو متوقع .’

 

جعل المنظر ايزيبث تبتسم.

لم تكن متأكدة من المدة التي كانت تقف فيها هناك ، لكنها عندما أتت ، لاحظت أن الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب.

كان يعلم منذ فترة طويلة أن كلماته ستثير مثل هذا الرد منهم.

كان هناك شعور بالترقب والعصبية في الهواء.

نظرًا لأنك تتفاعل جميعًا على هذا النحو ، فلا بد أن هذا يعني أنك تريد الأجرام السماوية ، أليس كذلك؟

“حسنًا ، نظرًا لأن لدي ستة فقط ولا أريد اختيار المفضلة ، سأفعل شيئًا صغيرًا لإسعادكم جميعًا.”

أومأت الرؤوس برؤوسها دفعة واحدة ، وضحكت إيزيبث.

هي…

حسنًا ، نظرًا لأن لدي ستة فقط ولا أريد اختيار المفضلة ، سأفعل شيئًا صغيرًا لإسعادكم جميعًا.”

أومأت الرؤوس برؤوسها دفعة واحدة ، وضحكت إيزيبث.

مد إصبعه إلى الأمام ، ومضت الرونية الذهبية في الهواء ، ولف الغرفة بأكملها في وهج أبيض.

لم تكن متأكدة من المدة التي كانت تقف فيها هناك ، لكنها عندما أتت ، لاحظت أن الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب.

تكتل الوهج الأبيض باتجاه طرف إصبعه ، مشكلاً كرة بيضاء صغيرة بحجم مماثل للأجرام السماوية الصفراء.

[المجال البشري ، أشتون سيتي].

هذا يجب أن يكون كافيا“.

“التالي!”

بمجرد تشكل الجرم السماوي ، نظر إيزيبث إلى الشياطين السبعة ولوح بيده للأمام.

ℱℒ??ℋ    

شيوىشيوىشيوى!

واصل.

تم إطلاق الأجرام السماوية مباشرة على الشياطين السبعة ، وقبل أن يتمكنوا من الرد ، تدحرجت رؤوسهم ، وتحولت الغرفة إلى اللون الأبيض.

“رحلة آمنة.”

***

نقر رن على لسانه بصمت ولم يُظهر استياءه ظاهريًا.

[المجال البشري ، أشتون سيتي].

اجتاحت الذكريات وعيها مثل تسونامي ، واخترقت كل زاوية وركن في عقلها وتتحكم في كل ما كان يحتويه.

يرجى الحفاظ على النظام. لا تتسرع إلى الأمام ؛ سوف نتصل بك واحدًا تلو الآخر!”

ربما كان ذلك.

كان الجو مليئًا بالتوتر حيث تجمعت الحشود حول البوابة ، في انتظار دورهم للتقدم والشروع في رحلة إلى عالم جديد.

علقت ابتسامة غبية على شفتيه ، واستمر في الضغط على جسد نولا الصغير ، الذي كان محبوسًا بإحكام في حضنه.

علقت الإثارة والقلق بشكل واضح في الهواء بينما كان الناس يتهامسون فيما بينهم ، غير متأكدين مما ينتظرهم على الجانب الآخر.

تغيرت تعبيرات الشياطين السبعة عندما علموا أن تلقي الأجرام السماوية الصفراء سيزيد من قوتهم.

كانت بعض العائلات ترتدي أرقى ملابسها كما لو كانت هذه بداية لمغامرة كبرى ، بينما ارتدى البعض الآخر ملابس عملية ومتينة مخصصة للسفر.

كان الجو مليئًا بالتوتر حيث تجمعت الحشود حول البوابة ، في انتظار دورهم للتقدم والشروع في رحلة إلى عالم جديد.

تمسك جميعهم بأمتعتهم بإحكام ، للتحقق مرة أخرى من أنهم لم ينسوا أي شيءكان الوعد بحياة جديدة أكبر من أن تخاطر بترك أي شيء وراءك.

واحدة لم ترها منذ وقت طويل.

لقد وعدونا بالمأوى ، أليس كذلك؟

عند النظر إلى الأجرام السماوية في كف إيزيبث ، وميض الجشع الشديد في عيون جميع الرؤوس السبعة.

سألت امرأة زوجها بصوت يرتجف من التوتر.

“ربما لأنني لن أراهم لفترة طويلة.”

أجاب “نعم” ، محاولاً إخفاء عدم يقينه. “قالوا إنهم سيضمنون لنا المأوى والطعام“.

كانت تعرفه مثل ظهر يدها ، ولم يكن الضغط على أزراره شيئًا وجدته صعبًا.

هل هناك صور للمكان؟

عندما رفعت رأسها ، أغمضت عينيها عن قصد وصارت رأسها.

سأله رجل آخر ، وصوته مليء بالفضول.

تكتل الوهج الأبيض باتجاه طرف إصبعه ، مشكلاً كرة بيضاء صغيرة بحجم مماثل للأجرام السماوية الصفراء.

نعم ، لقد أرسلته إليك بالفعل في الدردشة.”

“أعتقدت أنك …”

رد صديقه وسحب هاتفه لإظهار المجموعة.

تم إطلاق الأجرام السماوية مباشرة على الشياطين السبعة ، وقبل أن يتمكنوا من الرد ، تدحرجت رؤوسهم ، وتحولت الغرفة إلى اللون الأبيض.

كانت البوابة نفسها عبارة عن هيكل شاهق يتلألأ في ضوء الشمسكان ينبض بضوء أزرق ناعم ينتشر عبر الأرض المحيطة.

ظهرت رن أمامها مباشرة.

كان همهمة طاقة البوابة يصم الآذان تقريبًا ، مما تسبب في إمساك الكثيرين بآذانهم.

مرة أخرى ، خفق قلبه ، وشعر بساقيه ترتجفان قليلاً.

بطاقتك الشخصية من فضلك.”

وبعد ذلك ، بصوت خافت ، تم تنشيط البوابة مرة أخرى ، وتقدمت مجموعة أخرى إلى الأمام لتأخذ دورها.

نادى مسؤول ، وأعاد الجميع إلى اللحظة الحالية.

“نحن فقط نعانق بعضنا البعض. لا تقاطع لحظتنا“.

رحب المسؤولون بكل مجموعة أثناء تقدمهم وفحصوا هوياتهم وزودوهم بالتعليمات المتعلقة بالرحلة المقبلة.

واحدة لم ترها منذ وقت طويل.

ها أنت ، أيها الضابط.”

“أيه إي … توقف عن صنع مشهد. لقد كنت تعانقها منذ خمس دقائق. نحن التاليين ، لذا أخرجها من جسدك.”

قال رجل وهو يسلم أوراق هويتهقام الضابط بتدقيق المستندات ، والتحقق من المعلومات والتحقق منها مرة أخرى.

ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تشعر بخيبة أمل.

حسنًا ، كل شيء يتحقق. يمكنك الذهاب.”

“حسنًا ، نظرًا لأن لدي ستة فقط ولا أريد اختيار المفضلة ، سأفعل شيئًا صغيرًا لإسعادكم جميعًا.”

قال الضابط أخيرًا وهو يلوح بهم للأمام.

“نولا ، يمكنك تركي الآن. إذا لم تتركني، ستضعنا أمي نحن الاثنين في مشكلة.”

كان هناك شعور بالترقب والعصبية في الهواء.

كان هناك شعور بالترقب والعصبية في الهواء.

لا أحد يعرف بالضبط ما يمكن توقعه على الجانب الآخر من البوابةرأى البعض صورًا لعالم خصب وخضراء لا يشبه أي عالم آخر ، بينما همس آخرون بالخطر وعدم اليقين.

مع كيف كانت الحياة محمومة على مدى السنوات القليلة الماضية ، لم يكن لديها الوقت للذهاب إلى المدرسة ، وليس لديها أصدقاء.

هذا كان متوقعا.

الفصل 799: الهجرة الكبرى [2]

بعد كل شيء ، كان هذا عالمًا مختلفًا تمامًا ، ولم يكن هناك أي شيء يعرفونه عن الكوكبالشيء الوحيد الذي عرفوه على وجه اليقين هو أن هذه كانت فرصتهم الوحيدة لحياة أفضل.

هذا كان متوقعا.

ووووم!

تكتل الوهج الأبيض باتجاه طرف إصبعه ، مشكلاً كرة بيضاء صغيرة بحجم مماثل للأجرام السماوية الصفراء.

تم تفعيل البوابة ودخلت المجموعة الأولى.

تدور الأجرام السماوية الصفراء حول إيزيبث فوق كفه.

ساد صمت على الحشد حيث اختفوا عن الأنظار ، وكانت هناك لحظة من الصمت الشديد حيث انتظر الجميع ليروا ما إذا كانت البوابة ستعطل.

ووووم!

ووووم!

مع ذلك …

وبعد ذلك ، بصوت خافت ، تم تنشيط البوابة مرة أخرى ، وتقدمت مجموعة أخرى إلى الأمام لتأخذ دورها.

وضعت نولا هاتفها بعيدًا وتابعت وراء والدتها.

التالي!”

حاولت أماندا إخفاء تعبيرها من خلال تغطية وجهها بيديها.

نادى الضباط ، وتقدمت الحشود إلى الأمام.

عكست كلماته أفكار الرؤساء الآخرين.

من هذا المنطلق ، بدأ المزيد والمزيد من الناس في المضي قدمًا ، وبدأ حشد الأشخاص الذين بلغ عددهم بالآلاف في التضاؤل ​​ببطءبدأت الشمس ، التي كانت معلقة من قبل في السماء ، في السقوط ، وبدأ الليل يقترب.

“التالي!”

لا يزال هناك أشخاص يصطفون خلف البوابة ، ومن بينهم عائلة معينة مكونة من ثلاثة أفراد.

كان هناك شعور بالترقب والعصبية في الهواء.

تعال يا نولا. علينا أن نسرع ​​، أو سوف نتأخر.”

سأله رجل آخر ، وصوته مليء بالفضول.

حاضر أمي.”

ظهرت رن أمامها مباشرة.

وضعت نولا هاتفها بعيدًا وتابعت وراء والدتها.

التعبير على وجهه …

لم يكن هناك سوى شخصين في الطابور أمامهم ، وسرعان ما سيتم استدعاؤهم بعد ذلك.

“بطاقتك الشخصية من فضلك.”

أمي ، رن قادم معنا؟

تمسك جميعهم بأمتعتهم بإحكام ، للتحقق مرة أخرى من أنهم لم ينسوا أي شيء. كان الوعد بحياة جديدة أكبر من أن تخاطر بترك أي شيء وراءك.

رن؟

وبعد ذلك ، بصوت خافت ، تم تنشيط البوابة مرة أخرى ، وتقدمت مجموعة أخرى إلى الأمام لتأخذ دورها.

وضعت سامانثا يدها على خدهابدا وجهها مضطربًا ، وأجابها صوت ناعم.

نظر إليها بتعبير متعجرف على وجهه ، وكانت زوايا شفتيه مقلوبة قليلاً.

رين مشغول. قال إنه سيأتي عندما يكون لديه وقت لاحق.”

بمجرد تشكل الجرم السماوي ، نظر إيزيبث إلى الشياطين السبعة ولوح بيده للأمام.

أوه.”

بقدر ما كان رين مثيرًا للإعجاب ، كان أبسط شخص يقرأ.

أومأت نولا برأسها بخيبة أمل.

كانت تعرفه مثل ظهر يدها ، ولم يكن الضغط على أزراره شيئًا وجدته صعبًا.

ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تشعر بخيبة أمل.

“… لا ، لا تهتم. أنت لا تشبه الحبار.”

لقد مر وقت طويل منذ أن رأت شقيقها ، وبينما أدركت أنه كان مشغولًا للغاية في التعامل مع الأمور مع التحالف ، كانت ستقدر ذلك حقًا إذا كان سيأتي لمقابلتها من حين لآخر.

علقت ابتسامة غبية على شفتيه ، واستمر في الضغط على جسد نولا الصغير ، الذي كان محبوسًا بإحكام في حضنه.

مع كيف كانت الحياة محمومة على مدى السنوات القليلة الماضية ، لم يكن لديها الوقت للذهاب إلى المدرسة ، وليس لديها أصدقاء.

“أعتقدت أنك …”

الأشخاص الوحيدون الذين تحدثت إليهم هم والدها ووالدتها ، و … كانوا مملين.

“يا اخي ، يا اخي … حتى تشتاق أخيرًا أخيرًا؟“

ممل جدا!

قال الضابط أخيرًا وهو يلوح بهم للأمام.

ما الذي تفكر فيه بشدة؟

جلست أماندا وهي تلاحق شفتيها على الكرسي.

مدت يدها إلى كتفها فجأة.

حاولت أماندا إخفاء تعبيرها من خلال تغطية وجهها بيديها.

لاحظت نولا تغيرًا في تعبير والديها عندما رفعت رأسها ، وعندما استدارت ، رأت وجهًا مألوفًا.

كانت تواجه صعوبة في الحفاظ على هدوئها.

واحدة لم ترها منذ وقت طويل.

‘إنه سهل جدا.’

لسبب ما ، لسعت عيناها ، ووجدت نفسها غير قادرة على احتواء نفسهاألقت بنفسها على الفور في اتجاهه ، ودخلت في عناق شديد.

شيوى! شيوى! شيوى!

ب ، أخي !؟

“…هل هم حقيقيون؟“

هو !؟

لا أحد يعرف بالضبط ما يمكن توقعه على الجانب الآخر من البوابة. رأى البعض صورًا لعالم خصب وخضراء لا يشبه أي عالم آخر ، بينما همس آخرون بالخطر وعدم اليقين.

من الواضح أن رن قد فوجئ بأفعال نولا ، لكن ذلك لم يكن سوى لحظة قصيرة حيث ذاب وجهه بسرعة ، وعانقها على ظهرها.

كانوا رؤساء العشائر السبعة.

يا اخي ، يا اخي … حتى تشتاق أخيرًا أخيرًا؟

“…هل هم حقيقيون؟“

علقت ابتسامة غبية على شفتيه ، واستمر في الضغط على جسد نولا الصغير ، الذي كان محبوسًا بإحكام في حضنه.

“ههههه“.

حسنًا ، نولا. يمكنك تركها الآن.”

تم تفعيل البوابة ودخلت المجموعة الأولى.

استمر هذا لفترة طويلة ، وفي النهاية كان على سامانثا سحبتها بعيدًا.

رفعت رأسها ، وأمنت جسدها للأمام وضغطت شفتيها على رينز. توقف عن الكلام بعد ذلك مباشرة ، وخفت تعبيراته.

رن ، افعل شيئًا أيضًا!”

“نحن فقط نعانق بعضنا البعض. لا تقاطع لحظتنا“.

ماذا ، لماذا؟

نادى الضباط ، وتقدمت الحشود إلى الأمام.

نظر إليها رن بنظرة حزينة ، وشد نولا بقوة أكبر في عناقه وأبعد جسده عنها.

نظر إيزيبث إلى الشياطين السبعة التي كانت تقف أمامه مباشرة بينما كانت ستة أجرام سماوية بيضاء تطفو فوق كفه.

با … رطم!

“ماذا تعتقدي؟“

شعر بخفقان قلبه لسبب ما ، لكن الشعور تلاشى بأسرع ما جاء.

“ههههه“.

نحن فقط نعانق بعضنا البعض. لا تقاطع لحظتنا“.

وضعت سامانثا يدها على خدها. بدا وجهها مضطربًا ، وأجابها صوت ناعم.

أيه إي توقف عن صنع مشهد. لقد كنت تعانقها منذ خمس دقائق. نحن التاليين ، لذا أخرجها من جسدك.”

بقوس خفي من رأسه ، تحدث الأمير مردوك ، رئيس عشيرة الحسد.

تسك.”

تم تفعيل البوابة ودخلت المجموعة الأولى.

نقر رن على لسانه بصمت ولم يُظهر استياءه ظاهريًا.

“حسنًا ، كل شيء يتحقق. يمكنك الذهاب.”

لم يكن لديه رغبة في الموت.

“مرحبًا أماندا. لماذا لا تجيبي علي؟“

نولا ، يمكنك تركي الآن. إذا لم تتركني، ستضعنا أمي نحن الاثنين في مشكلة.”

قال رجل وهو يسلم أوراق هويته. قام الضابط بتدقيق المستندات ، والتحقق من المعلومات والتحقق منها مرة أخرى.

حسنًا ، حسنًا“.

“أمي ، رن قادم معنا؟“

تركت نولا طاعة وفركت عينيها.

[المجال البشري ، أشتون سيتي].

هذا جيد.”

“أمي ، رن قادم معنا؟“

ربت على رأسها وألقى نظرة على البوابة البعيدة.

بمجرد تشكل الجرم السماوي ، نظر إيزيبث إلى الشياطين السبعة ولوح بيده للأمام.

كني فتاة جيدة واستمعي لأمي وأبي. بينما المدينة آمنة ، لا تفعلي أي شيء غبي أثناء وجودك هناك. إذا كنتِ تتصرف بشكل جيد ، فسوف أعطيك مفاجأة لطيفة.”

وقف ونظر إلى والديه وعانقهما.

تمام.”

نقر رن على لسانه بصمت ولم يُظهر استياءه ظاهريًا.

أومأت نولا برأسها بطاعة مرة أخرى ، واستمعت بعناية إلى كلمات رنجعله هذا السلوك يبتسم أكثر ، وتفتت تعابيره تقريبًا.

“ماذا ، لماذا؟“

وقف ونظر إلى والديه وعانقهما.

“إنها في الواقع ثمينة إلى حد ما. لدرجة أنك قد تزداد قوتك …”

با … رطم!

‘إنه سهل جدا.’

مرة أخرى ، خفق قلبه ، وشعر بساقيه ترتجفان قليلاً.

‘إنه سهل جدا.’

ما الذي يصيبني؟

وضعت نولا هاتفها بعيدًا وتابعت وراء والدتها.

جاء الشعور وذهب بسرعة ، لكنه ترك انطباعًا عليه وهو يحاول التحقق مما إذا كان هناك خطأ ما في جسده.

نادى مسؤول ، وأعاد الجميع إلى اللحظة الحالية.

ومع ذلك ، عندما رأى أن كل شيء على ما يرام ، كان بإمكانه فقط هز كتفيه.

[المجال البشري ، أشتون سيتي].

ربما لأنني لن أراهم لفترة طويلة.”

واصل.

ربما كان ذلك.

هل سيكون هذا حقًا كيف كانت ستظهر لو لم يكن ملك الشياطين موجودًا أبدًا؟

رحلة آمنة.”

“رن ، افعل شيئًا أيضًا!”




———–

حقيقة أن الأجرام السماوية يمكن أن تزيد من قوتها …

ترجمة

هي…

ℱℒ??    

لسبب ما ، لسعت عيناها ، ووجدت نفسها غير قادرة على احتواء نفسها. ألقت بنفسها على الفور في اتجاهه ، ودخلت في عناق شديد.

———–

رفعت رأسها ، وأمنت جسدها للأمام وضغطت شفتيها على رينز. توقف عن الكلام بعد ذلك مباشرة ، وخفت تعبيراته.

اية  (118) وَمَا لَكُمۡ أَلَّا تَأۡكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ ٱسۡمُ ٱللَّهِ عَلَيۡهِ وَقَدۡ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيۡكُمۡ إِلَّا مَا ٱضۡطُرِرۡتُمۡ إِلَيۡهِۗ وَإِنَّ كَثِيرٗا لَّيُضِلُّونَ بِأَهۡوَآئِهِم بِغَيۡرِ عِلۡمٍۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُعۡتَدِينَ (119) سورة الأنعام الآية (119)

“أمي ، رن قادم معنا؟“

 

تغيرت تعبيرات الشياطين السبعة عندما علموا أن تلقي الأجرام السماوية الصفراء سيزيد من قوتهم.

رد صديقه وسحب هاتفه لإظهار المجموعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط