نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 802

وحده على الأرض [2]

وحده على الأرض [2]

الفصل 802: وحده على الأرض [2]

في أعماقي ، علمت أنه كان على حق.

 

“نعم يا صاحب الجلالة.”

مر الوقت.

أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدي الوقت حتى للتفكير في هذه الأمور.

لم يكن واضحًا لي كم من الوقت مضى ، لكنني كنت أدرك أنه لم يكن هناك وقت أطول قبل أن يظهر إيزيبث هنا على الأرض.

هذا…

لو كان الأمر كذلك من قبل ، لكنت الآن كنت أشعر بالخوف من احتمال قدوم إيزيبث ، لكن في الوقت الحالي ، كنت هادئًا نوعًا ما.

كرا … الكراك!

التوتر ينبع من عدم ثقة المرءإذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.

أجابوا في انسجام تام.

أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدي الوقت حتى للتفكير في هذه الأمور.

“نعم يا صاحب الجلالة.”

جسمك كله في حالة من الفوضى. لا أفهم لماذا تركت العديد من أنواع الطاقة المختلفة تتجول داخل جسمك؟

“كان الأمر بسيطًا مثل اتباع حبكة القصة. لقد صنعته بحيث يكون الشيء الوحيد الذي يمكنك التركيز عليه هو اتباع خط الحبكة ، ومع ذلك … مثل معتوه تمامًا ، اخترت الانحراف عن الحبكة الخط الذي صممته لك لتستفيد منه “.

كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.

تلتفت شفتا إيزيبث في ابتسامة.

عندما اتخذت القرار بالسماح للعديد من الطاقات بالدخول إلى جسدك ، هل خطرت في ذهنك فكرة” المزيد هو الأفضل “؟

“هل كان كذلك؟“

لا.”

تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهي. التفت للنظر إليه ، واستمر.

هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.

“فهمتها.”

“… أردت فقط استخدام طرق لن تكون قادرًا على التنبؤ بها أو الإلمام بها.”

“الكلمة الأساسية هنا هي” بعض “، وهذا في حالات نادرة. هل تعتقد حقًا أنني لم أجرب كل شيء في سعيي للحصول على السلطة؟ هل تعتقد أنني لم أسلك المسار الذي تسلكه حاليًا؟ هذا الفكر غير المنطقي من عقلك. مهما حاولت ، فقد جربته من قبل … “

سقطت الغرفة في صمت مفاجئ نتيجة كلماتي ، وعندما نظرت لأعلى ، رأيت حبي في عينيه.

إذا كان هناك أي شخص يعرف أفضل طريق ، فيجب أن يكون هو.

كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.

سرعان ما أصبحت المنطقة المحيطة بهم مليئة بالشقوق التي توسعت بسرعة في الهواء.

سأثني عليك على ذلك.”

هتف الشياطين في انسجام تام.

لدهشتي ، تم الثناء علي بدلاً من التوبيخ.

كان يشعر أن الوقت يقترب أكثر فأكثر.

لقد كانت مفاجأة بالنسبة لي نظرًا لأنه ، منذ أن بدأ مساعدتي ، كان كل ما فعله هو انتقاد كل ما فعلته.

أجاب الشيطان.

لقد أعاد إلى الأذهان الحالات التي كنا فيها معًا في عالم الشياطينفي ذلك الوقت ، كان يعاملني بنفس الطريقة التي يعاملني بها الآن.

أومأ إيزيبث بإقرار ، وعيناه تنظران إلى القوات المتجمعة.

لقد كان مدرسًا قاسيًا ، لكنه كان أفضل معلم يمكن أن أسأل عنه.

“فهمت يا صاحب الجلالة“.

لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.

تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.

في أكثر من مناسبة ، وجدت نفسي متفاجئًا بالأفعال التي اتخذتها. صحيح أن بعضها كان قاتمًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك أيضًا البعض الذي كان مثيرًا للإعجاب … بعد أن قلت ذلك …”

“يبدو أن الجميع مستعدون.”

نظر إلي ميتًا في عيني.

“هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟“

الكلمة الأساسية هنا هي” بعض “، وهذا في حالات نادرة. هل تعتقد حقًا أنني لم أجرب كل شيء في سعيي للحصول على السلطة؟ هل تعتقد أنني لم أسلك المسار الذي تسلكه حاليًا؟ هذا الفكر غير المنطقي من عقلك. مهما حاولت ، فقد جربته من قبل … “

“جيد ، دعونا نذهب.”

أشار إلى رأسه بإصبعه السبابة.

حفيف!

“… لقد ألقيت فقط لمحة عن جهنمي. ليس الأمر برمته.”

ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.

“…”

“من الجيد ألا تندم على قراراتك. إذا فعلت ذلك ، سأشعر بخيبة أمل فيك“.

تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.

قام بتحريك رأسه قليلاً ، محدقاً في اتجاهي باهتمام.

في أعماقي ، علمت أنه كان على حق.

مر الوقت.

إذا كان هناك أي شخص يعرف أفضل طريق ، فيجب أن يكون هو.

“هل كان كذلك؟“

كان الأمر بسيطًا مثل اتباع حبكة القصة. لقد صنعته بحيث يكون الشيء الوحيد الذي يمكنك التركيز عليه هو اتباع خط الحبكة ، ومع ذلك … مثل معتوه تمامًا ، اخترت الانحراف عن الحبكة الخط الذي صممته لك لتستفيد منه “.

هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامه. بلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.

لم أكن متأكدًا تمامًا ، لكنني اعتقدت أنني لاحظت تلميحًا من الانزعاج في نبرة صوت نفسي الأخرى.

“كان من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير إذا كنت قد اتبعت المخطط. ربما كنت ستعاني أقل ، وستكون أقوى مما أنت عليه الآن …”

من الواضح أنه كان غير راضٍ عن الاختيارات التي اتخذتها في الماضي.

كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.

لقد خدشت مؤخرة رأسي.

 

حسنًا … لأكون صادقًا ، اضطررت إلى تجاهل مخطط الحبكة. كان تأثير الفراشة يخرج عن نطاق السيطرة ، و …”

بنظرة راضية ، فتح إيزيبث فمه وتكلم بلطف.

هل كان كذلك؟

“هل كان كذلك؟“

تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهيالتفت للنظر إليه ، واستمر.

“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”

هل كنت تعتقد حقا أن الوضع كان يخرج عن السيطرة؟

من الواضح أنه كان غير راضٍ عن الاختيارات التي اتخذتها في الماضي.

قام بتحريك رأسه قليلاً ، محدقاً في اتجاهي باهتمام.

تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.

في كتابي ، لا يوجد شيء مثل خروج الأشياء عن السيطرة. كل شيء تحت سيطرتي ، وما تعتقد أنه تأثير الفراشة ، لقد قمت بالفعل بوضعه في الاعتبار منذ وقت طويل … كنت مطيعًا وتابعت الحبكة مثلما برمجتك على … “

الفصل 802: وحده على الأرض [2]

إيه …”

وبينما كان يحرك يده للأمام ، توهج أبيض لامع فجأة غمر جسده بالكامل وانتشر للخارج نحو فيلق من الشياطين التي كانت موجودة.

ابتسمت له.

“استعد. سنغادر إلى الأرض قريبًا.”

الأمور عملت في النهاية ، أليس كذلك؟

“يبدو أنهم وصلوا إلى الأرض تقريبًا …”

لقد عملوا فقط لأنني جعلتهم يتدربون.”

“… لقد ألقيت فقط لمحة عن جهنمي. ليس الأمر برمته.”

لسعت نظراته ، فأدرت رأسي بعيدًا عنه.

“نعم يا صاحب الجلالة.”

كان من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير إذا كنت قد اتبعت المخطط. ربما كنت ستعاني أقل ، وستكون أقوى مما أنت عليه الآن …”

ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”

ℱℒ??ℋ    

تمتمت من تحت أنفاسي.

الفصل 802: وحده على الأرض [2]

كان هناك الكثير من الخيارات التي قمت بها ، ولم أندم على أي منهابالتأكيد ، في النهاية ، انتهى الأمر بهذه الاختيارات إلى أن يفسرها ، لكنها ساعدتني في الخروج من عقلية أن هذا العالم كان مجرد رواية فاشلة كتبتها.

“هل كنت تعتقد حقا أن الوضع كان يخرج عن السيطرة؟“

هذا…

تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.

ربما كان أهم شيء بالنسبة لي.

“فهمت يا صاحب الجلالة“.

من الجيد ألا تندم على قراراتك. إذا فعلت ذلك ، سأشعر بخيبة أمل فيك“.

“جسمك كله في حالة من الفوضى. لا أفهم لماذا تركت العديد من أنواع الطاقة المختلفة تتجول داخل جسمك؟“

أدار رأسه لينظر نحو السماء ، نظرت إليّ الأخرى مشيرة إلى السيف في يدي.

“هل كان كذلك؟“

ليس لدينا الكثير من الوقت. ابدأ التدريب مرة أخرى. طالما أنك تنفذ خطتي ، سنكون قادرين على الفوز بهذا.”

“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”

فهمتها.”

لدهشتي ، تم الثناء علي بدلاً من التوبيخ.

تنهدت ، فتحت السيف وتوقفت.

“… أردت فقط استخدام طرق لن تكون قادرًا على التنبؤ بها أو الإلمام بها.”

أخذت نفسا عميقا ، قطعت.

اختفت شخصياتهم من المكان بضربات أجنحتهم الناعمة.

سووشو!

لقد أعاد إلى الأذهان الحالات التي كنا فيها معًا في عالم الشياطين. في ذلك الوقت ، كان يعاملني بنفس الطريقة التي يعاملني بها الآن.

***

“فهمت يا صاحب الجلالة“.

جلس إيزيبث على عرشه وعيناه مغمضتان في التأمل.

“نحن نحيي جلالته“.

كان يشعر أن الوقت يقترب أكثر فأكثر.

كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.

بينما كان جالسًا على عرشه ، كان جسمه يهتز من وقت لآخرلم يكن قادرًا على الاحتفاظ بها لفترة أطول ؛ لم يكن يريد شيئًا أكثر من السفر إلى الأرض ووضع حد لشيء كان يحدث لعقود عديدة.

“…”

حفيف-!

هتف الشياطين في انسجام تام.

فجأة ، قاطع رفرف الخيمة أفكاره ، وفتحت عينا إيزيبث ببطء ، لتكشف عن تلاميذه القرمزي اللون ، والتي كانت ملطخة بدرجات لون أرجواني.

“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”

أدار رأسه ، واستقر بصره على الشيطان الذي دخل الغرفة.

ونوه بالبطاركة السبعة ، بحضورهم المهيب والهائل ، وشعر بالرضا. لم يكونوا أقوياء مثله ، لكنهم كانوا أقوياء في حد ذاتها.

ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.

أشار إلى رأسه بإصبعه السبابة.

جلالة الملك نحن جاهزون.

تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهي. التفت للنظر إليه ، واستمر.

قال الشيطان ، صوته بالكاد يعلو الهمس.

هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.

تلتفت شفتا إيزيبث في ابتسامة.

“تقدم للامام!”

هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟

لم أكن متأكدًا تمامًا ، لكنني اعتقدت أنني لاحظت تلميحًا من الانزعاج في نبرة صوت نفسي الأخرى.

نعم يا صاحب الجلالة.”

“الأمور عملت في النهاية ، أليس كذلك؟“

أجاب الشيطان.

جلس إيزيبث على عرشه وعيناه مغمضتان في التأمل.

جيد ، دعونا نذهب.”

التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.

مع وضع كلتا يديه على مسند ذراع كرسيه ، ساعد إيزيبث نفسه على النهوض والوقوف من مقعدهارتفعت صورته فوق الشيطان ، وارتعش أكثر.

“ليس لدينا الكثير من الوقت. ابدأ التدريب مرة أخرى. طالما أنك تنفذ خطتي ، سنكون قادرين على الفوز بهذا.”

بدون كلمة أخرى ، خرج إيزيبث من الخيمة إلى الحقل.

“يبدو أن الجميع مستعدون.”

أثناء تحركه ، تحقق أجزاء منفصلة من درعه فجأة من الهواء وبدأت في الالتصاق بجسده.

في هذه اللحظة بالذات ، كان هناك عدد من الشياطين المنتمين إلى عشيرتها يحيطون بها ، وكانوا جميعًا ينظرون إليها بريبة … كان من الواضح تمامًا أنها لم تكن موضع ترحيب خاص.

حفيف!

“في كتابي ، لا يوجد شيء مثل خروج الأشياء عن السيطرة. كل شيء تحت سيطرتي ، وما تعتقد أنه تأثير الفراشة ، لقد قمت بالفعل بوضعه في الاعتبار منذ وقت طويل … كنت مطيعًا وتابعت الحبكة مثلما برمجتك على … “

هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامهبلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.

بنظرة راضية ، فتح إيزيبث فمه وتكلم بلطف.

نحن نحيي جلالته“.

أدار رأسه لينظر نحو السماء ، نظرت إليّ الأخرى مشيرة إلى السيف في يدي.

هتف الشياطين في انسجام تام.

حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.

أومأ إيزيبث بإقرار ، وعيناه تنظران إلى القوات المتجمعة.

“تقدم للامام!”

ونوه بالبطاركة السبعة ، بحضورهم المهيب والهائل ، وشعر بالرضالم يكونوا أقوياء مثله ، لكنهم كانوا أقوياء في حد ذاتها.

تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.

يمكنه أيضًا أن يشعر بشيء معين يخرج من أجسادهم ، وقد ارتفعت ثقته بنفسه.

أجاب الشيطان.

يبدو أن الجميع مستعدون.”

“… أردت فقط استخدام طرق لن تكون قادرًا على التنبؤ بها أو الإلمام بها.”

قال ، ابتسامة صغيرة تجذب زوايا فمه.

“هل كان كذلك؟“

ببطء ، سقطت بصره على شخص ما بجانبه ؛ كان يرتدي قناعا أبيض ووجهت نظرته بعيدا عنهابتسم له إيزيبث قبل أن يحول انتباهه إلى الآباء السبعة.

تمتم على نفسه.

جهز الأعمدة.”

لم أكن متأكدًا تمامًا ، لكنني اعتقدت أنني لاحظت تلميحًا من الانزعاج في نبرة صوت نفسي الأخرى.

أمر.

كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.

كانت تعليمات مباشرة ، ولكن في اللحظة المحددة التي نطق فيها بهذه الكلمات ، أضاءت عيون البطاركة السبعة بحماسة ، وابتسموا على نطاق واسع ، وكشفوا عن أسنانهم البيضاء المتلألئة.

“هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟“

فهمت يا صاحب الجلالة“.

“جهز الأعمدة.”

أجابوا في انسجام تام.

حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.

اختفت شخصياتهم من المكان بضربات أجنحتهم الناعمة.

“هل كنت تعتقد حقا أن الوضع كان يخرج عن السيطرة؟“

تراجعت عيون إيزيبث للحظة فوق المكان الذي كانوا يقفون فيه للتو قبل أن يمزق انتباهه بعيدًا عنه ويبدأ في التحديق في المسافة.

“سأثني عليك على ذلك.”

أغمض عينيه ، وانتشر وهج أبيض من جسده.

كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.

حسنًا ، دعنا نرى إلى أي مدى ذهبوا.”

حفيف!

بعد فترة وجيزة من الوقت قضاها وعيناه مغمضتين ، تولى خلالها وعيًا عميقًا بالعالم الخارجي ، فتحهما في النهاية مرة أخرى.

اية  (121) أَوَ مَن كَانَ مَيۡتٗا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورٗا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ لَيۡسَ بِخَارِجٖ مِّنۡهَاۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلۡكَٰفِرِينَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (122) سورة الأنعام الآية (122)

يبدو أنهم وصلوا إلى الأرض تقريبًا …”

ترجمة

تمتم على نفسه.

“هل كان كذلك؟“

وبينما كان يحرك يده للأمام ، توهج أبيض لامع فجأة غمر جسده بالكامل وانتشر للخارج نحو فيلق من الشياطين التي كانت موجودة.

أجاب الشيطان.

سرعان ما أصبحت المنطقة المحيطة بهم مليئة بالشقوق التي توسعت بسرعة في الهواء.

إذا كان هناك أي شخص يعرف أفضل طريق ، فيجب أن يكون هو.

كرا … الكراك!

أشار إلى رأسه بإصبعه السبابة.

نما الشق على نطاق أوسع مع مرور كل ثانية ، وفي أقل من دقيقة ، ظهر أكثر من عشرة بوابات متميزة في مكان ما داخل الأرض الممتدةكانوا على ارتفاع جبل ووصلوا إلى السماء من فوق.

“… لقد ألقيت فقط لمحة عن جهنمي. ليس الأمر برمته.”

بنظرة راضية ، فتح إيزيبث فمه وتكلم بلطف.

دوى صوت مدوي طوال الوقت ، وسارعت الشياطين للوصول إلى البوابة من بعيد. اتبعت أنجليكا خطىهم وأطلقت نفسها نحو البوابة بعد أن اتسعت جناحيها.

استعدوا للحرب.”

حافظت على هدوئها ، وابتسامة على فمها بعد فترة وجيزة.

***

مثل هذا…

إنها تبدأ.”

تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهي. التفت للنظر إليه ، واستمر.

تمتمت أنجليكا ، محدقة في البوابات الهائلة أمامهانظرت حولها ، ابتلعت سرا لعابا وبذلت قصارى جهدها لإخفاء توتّرها.

“حسنًا … لأكون صادقًا ، اضطررت إلى تجاهل مخطط الحبكة. كان تأثير الفراشة يخرج عن نطاق السيطرة ، و …”

في هذه اللحظة بالذات ، كان هناك عدد من الشياطين المنتمين إلى عشيرتها يحيطون بها ، وكانوا جميعًا ينظرون إليها بريبة … كان من الواضح تمامًا أنها لم تكن موضع ترحيب خاص.

بدأت الكارثة الثالثة.

بالرغم من ذلك

“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.

حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.

ترجمة

استعد. سنغادر إلى الأرض قريبًا.”

بينما كان جالسًا على عرشه ، كان جسمه يهتز من وقت لآخر. لم يكن قادرًا على الاحتفاظ بها لفترة أطول ؛ لم يكن يريد شيئًا أكثر من السفر إلى الأرض ووضع حد لشيء كان يحدث لعقود عديدة.

تحدث شيطان بجانبهالم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانتكانت من خدام والدتها.

اختفت شخصياتهم من المكان بضربات أجنحتهم الناعمة.

لا بأس…’

أجابوا في انسجام تام.

حافظت على هدوئها ، وابتسامة على فمها بعد فترة وجيزة.

حفيف!

لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.

“هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟“

تقدم للامام!”

كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.

دوى صوت مدوي طوال الوقت ، وسارعت الشياطين للوصول إلى البوابة من بعيداتبعت أنجليكا خطىهم وأطلقت نفسها نحو البوابة بعد أن اتسعت جناحيها.

ترجمة

مثل هذا

“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”

بدأت الكارثة الثالثة.

تمتم على نفسه.





———–

“جهز الأعمدة.”

ترجمة

من الواضح أنه كان غير راضٍ عن الاختيارات التي اتخذتها في الماضي.

ℱℒ??    

بعد فترة وجيزة من الوقت قضاها وعيناه مغمضتين ، تولى خلالها وعيًا عميقًا بالعالم الخارجي ، فتحهما في النهاية مرة أخرى.

———–

———–

اية  (121) أَوَ مَن كَانَ مَيۡتٗا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورٗا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ لَيۡسَ بِخَارِجٖ مِّنۡهَاۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلۡكَٰفِرِينَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (122) سورة الأنعام الآية (122)

“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”

 

أمر.

لقد خدشت مؤخرة رأسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط